هل تفتح سلوفاكيا نافذة الحل السياسي؟
بوتين يعلن "رسميا" سعيه لإنهاء حرب أوكرانيا ويحدد دولة "الوساطة"
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
إيلاف من موسكو: قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، إن بلاده تسعى إلى إنهاء الصراع مع أوكرانيا، وحدد دولة "وسيطة" مستعدة لاستضافة محادثات سلام.
وقال الرئيس الروسي، مساء الخميس: "روسيا تهدف إلى إنهاء الصراع في أوكرانيا".
ولكنه لم يتردد في استخدام لغة التهديد، والتلويح بالصاروخ الخارق "أوريشنيك" خلال الحرب، في حال تطلب الأمر ذلك.
ولكنه لم يتردد في استخدام لغة التهديد، والتلويح بالصاروخ الخارق "أوريشنيك" خلال الحرب، في حال تطلب الأمر ذلك.
وكان الرئيس فلاديمير بوتين قد كشف عن "أوريشنيك"، السلاح القادر على حمل رؤوس نووية الشهر الماضي بعد استخدامه لضرب مدينة دنيبرو في وسط أوكرانيا، مما أدى إلى تصعيد التوتر في النزاع المستمر منذ ما يقرب من 3 سنوات.
وقال بوتين: " روسيا قد تستخدم أوريشنيك مرة أخرى إذا لزم الأمر، لكنها ليست في عجلة من أمرها". وأضاف: " إذا كان من الضروري استخدام أسلحة متوسطة المدى أكثر قوة فسنفعل ذلك".
وكشف بوتين عن الدولة الوسيطة، وهي سلوفاكيا، التي تقع غرب أوكرانيا، وجنوب بولندا. وقال الرئيس الروسي الخميس: " سلوفاكيا مستعدة لاستضافة محادثات بين روسيا وأوكرانيا".
ومن جهة أخرى، كشف بوتين عن استعداد روسيا لتوريد الغاز عبر أوكرانيا إلى أي وكيل مضاد، ولكن "هذا مستحيل بسبب دعوى قضائية من كييف".
وأكد: "من المستحيل توقيع صفقة نقل الغاز مع أوكرانيا قبل أيام قليلة من العام الجديد". وشدد على أن أوكرانيا تعاقب أوروبا بسبب منع توصيل الغاز من روسيا للدول الأخرى، عبر أراضيها.
التعليقات
القضاء على الدكتاتور...
زبير زاندا -هل يوجد على الأرض اكثر حماقة من هذا الدكتاتور او ذاك..بوتين يريد أن يعيش الاخرين مثلما يريده هو،يريد من الاوكرانيين ان ينصهروا في بوتقة الروس،والروس شعب هجين ثلاثمائة سنة من سيطرة التتار،وماذا بقي من الروس..اردغان يريد صهر الكورد في بورقة الترك ،والتىرك عاقة الحضارة ،لم يعرفوا الا هزي يانواعم ..واخوة التتار في القتل والدمار،..قتلوا الارمن وتزوجها نسائهم،قتلوا اليونان واخذوا نسائهم،يقتلون الكورد في المئة السنة الاخيرة ،ويستحون نسائهم...اذا عملت تحليل جيني لن تجد جينا تركيا...فقط القضاء على الدكتاتور يعيش شعوبهم بحير ...
خلاص - انتهى ملف التبادل - سوريه مقابل اوكرانيا،،
عدنان احسان- امريكا -روسيا اليوم اداه للسياسه الامريكيه ،، وتقاسم الادوار بالتامر على اوروبـــه مع الامريكان -- وشوفير التكسي - بوتين ،، هذه مهمته - كعميل ولخدمه السياسه الامريكه ولاتصدعوا رؤسنا ان روسيا اليوم - تتصدى للسياسات الامريكيه بل مصالحها مرتبطه بخدمه هذه السياسات والاعــــلام اليوم بدلا من الايديولوجيه وكل من يصدق بوتين بعدائه لامريكا بيكون اما غبي او حمار سياسه ومن جاء ببوتين - هم الامريكان وحموه من حروب شمال القفقاس وصنعوا منه زعيم لحمايه اجنداتهم وسياساتهم...واوربه اليوم هي من تدفع الثمن ...