التصويت لصالحه كان حاسما بنسبة 99 مقابل لا شيء
تعيين أول عضو في حكومة ترامب.. من هو وزير الخارجية الجديد؟
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
إيلاف من واشنطن: أكد مجلس الشيوخ الأميركي مساء الإثنين بالإجماع تعيين ماركو روبيو وزيرا للخارجية، ليصبح بذلك أول عضو في حكومة الرئيس دونالد ترامب.
ويعد روبيو، السيناتور الجمهوري من فلوريدا، من بين أقل مرشحي ترامب إثارة للجدل، وكان التصويت لصالحه حاسما بنسبة 99 مقابل لا شيء.
ومن المتوقع أن يحظى اختيار آخر، وهو جون راتكليف كمدير لوكالة الاستخبارات المركزية، بتصويت سريع أيضا.
ومن المتوقع اتخاذ إجراءات بشأن مرشحين آخرين، بما في ذلك بيتر هيغسيث، وهو محارب سابق ومقدم برامج في قناة فوكس نيوز، لمنصب وزير الدفاع، في وقت لاحق من الأسبوع.
وقال السيناتور تشاك جراسلي من ولاية آيوا مع افتتاح الجلسة: "ماركو روبيو رجل ذكي للغاية وله فهم رائع للسياسة الخارجية الأميركية".
ويوصف روبيو، العضو في مجلس الشيوخ منذ عام 2011، بأنه "صقر تقليدي في السياسة الخارجية"، حسب صحيفة "واشنطن بوست" الأميركية، إذ "بنى هويته السياسية حول دعم إطاحة الحكومات المتشددة، من أميركا اللاتينية إلى الشرق الأوسط إلى آسيا".
وفي الشأن الإسرائيلي، أعرب روبيو مرارا وتكرارا عن دعمه لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، ولعمله العسكري ضد حماس في غزة وحزب الله في لبنان، واتهم إدارة الرئيس جو بايدن بـ"عدم بذل ما يكفي لدعم حليفها".
كما دان قرارات بعض الحلفاء الغربيين بتعليق أو تقييد صادرات الأسلحة إلى إسرائيل بسبب الانتهاكات المحتملة للقانون الإنساني الدولي، باعتبارها "تقوض قدرتها على الدفاع عن نفسها".
وبعد أن فرضت الخارجية الأميركية عقوبات في أغسطس على كيانات إسرائيلية قالت إنها متورطة في "عنف المستوطنين المتطرفين" في الضفة الغربية، قال روبيو إن الخارجية "تقوض حليفا أميركيا".
وبالنسبة لموقفه من إيران، يكنّ روبيو عداء شديدا لطهران، وسبق أن وصف "النظام الإيراني" بأنه "إرهابي".
وفي بيان صدر في الأول من أكتوبر الماضي، بعد أن أطلقت إيران وابلا من الصواريخ على إسرائيل، قال روبيو إنه يؤيد "حق إسرائيل في الرد بشكل غير متناسب لوقف هذا التهديد"، من دون تحديد ما قد يستلزمه ذلك، مضيفا أنه "من دون إيران لا توجد حماس. من دون إيران لا يوجد حزب الله".
وفي فبراير الماضي، قال روبيو إن "صعود محور بقيادة الصين وروسيا وإيران أعظم تهديد جيوسياسي للولايات المتحدة".
التعليقات
يعني بالله عليكم هل حكومه بايدن/ كانت افضل ؟ والا انصحكم راجعوا تاريخ - الرؤساءالامريكان منذ التاسيس لليوم
عدنان احسان- امريكا -لنعترف بان هؤلاء ليسوا الا اشخاص يؤدون مهمات واوامر الدوله العميقه بما فيهم ترمب مع هامش حريه لترمبب لعب الكولف ..وطوله اللسان .. وقضاء عطله الاسبوع ،،، ان يحكم امريكا هيالدوله العميقه ولا تصدقوا - ان هناك اغلبيه - او اقليه .. وكل شى محسوب بالفلس / واذا حاول ترمب ان يعنفص - ويرفس سيجدون له - خازوق وعمل قام به منذ ان كان في الصف الاول الابتدائي لمحاكمته - وعزله وفضحه وهذه امريكا ونعود لسؤالنا :يعني بالله عليكم هل حكومه بايدن - كانت افضل - والا مالفرق بين - جونسن - وبوش الابن - وريغن - وبايدن - وفي المقابل ماذا فعلوا بكيندي - ونيكسون - وبوش الاب - وكارتر - وكلينتون وكل من حاول ان يكرد على الدوله العميقه ؟ والذي لا يعجبهم لديهم الحل- لذلك نقول ان امريكا اداريا لا يلزمهـا رئيس مثل نتنياهو/ ولا مثل / محمود عباس .. ولا بشار الاسد..والحل بدها ولي عهد يحكمها.