إيزيس القمني تتصدى لشتائم مؤيدي الحويني في معركة كلامية حامية
"الحمد لله الذي قطع أنفاس أبيك".. ابنة سيد القمني تشمت في موت الحويني!
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
إيلاف من القاهرة: عقب الإعلان عن وفاة الداعية المصري السلفي أبو إسحاق الحويني، اشتعلت معركة حامية الوطيس خلال الساعات القليلة الماضية بين إيزيس ابنة المفكر الراحل سيد القمني، وحاتم الحويني نجل أبو إسحاق.
فقد كتبت إيزيس عبر حسابها الشخصي في "فيسبوك"، ردا على نجل الحويني قالت فيه: "أخيرًا.. كنت مستنياها، الحمد لله الذي قطع أنفاسك.."، وذلك في رد على منشور سابق لحاتم كتبه شامتا بوفاة القمني عام 2022. إذ قال حينها "ومات سيد القمني، فالحمد لله أن قطع أنفاسه..".
كما أضافت ابنة القمني في تعليق ثانٍ رداً على إساءات مؤيدي الحويني "العين بالعين والحقيقة أن بنت سيد القمني أجدع من كل الدقون دي وملكمش عندي غير كده".
ولم تتوقف المعركة عند هذا الحد بل دخل مؤيدو الحويني وانهالوا سباباً ضد ابنة القمني.
معركة بدأت في 2022
وكانت رحى هذه المعركة بدأت في العام 2022 حيث تعرض المفكر الراحل سيد القمني لهجوم وشماتة من قبل بعض المتشددين، عقب وفاته بسبب أفكاره التي حارب فيها التطرف والإرهاب.
فيما طالبت ابنته حينها، بإطلاق اسم والدها على أحد شوارع مشروع جبل التجلي في مدينة سانت كاترين والمعروفة بكونها حاضنة ومجمعا للأديان.
وفي تصريحات سابقة قالت ابنة القمني إن والدها هو أول من فكر في هذا المشروع الذي يجمع الأديان الثلاثة وينبذ التعصب الديني ويقدم السماحة الحقيقية للأديان، وعندما فكرت الدولة في إقامة هذا المشروع فعليا تحت اسم مشروع التجلي الأعظم فوق أرض السلام "وكان لا بد من تذكر هذا الرجل الذي سبق وفكر في ذلك وتكريمه وتخليد اسمه بإطلاقه على أحد شوارع المشروع".
يشار إلى أن القمني كان قد توفي في العام 2022 بعد صراع مع المرض عن عمر يناهز 75 عامًا.
التعليقات
موته أثبت ظلام كل العمائم
كاميران محمود -موت هذاالظلامي اليميني المتطرف الذي لم ينكر ظلاميته يوماواحدا(راجعواويكيبيديا)ولاعداؤه لمصر ولحضارتها وللحضارة وللانسان العاقل المتحضر، أثبت بشكل قاطع بأن أي كلام عن الوسطية لا يمثل غيرالاستهزاء بعقول البشربعد أن كشر مشعوذي الازهرعن اسنانهم بنعيهم له بوصفه ممثلا لصحيح الدين وان مشروعهم مشروعه وينص باختصارعلى ان الأصل عندهم يتمثل في تجفيف منابع الثقافة وتكفيرالانسان العاقل المنتقد،المفكر في غير الخرافة والشعوذة، بدلا من تجفيف منابع إلارهاب الكامنة اصلا في أفكار أمثال الحويني والاراجوز جمعة(ورفاق الهيئة) الذي طالب علنا وفي بث مباشر بمنع المثقفين من التدخل في شؤون المجتمع وترك الأمر لمؤسساته لتسوية الأرض لتنفيذ مشروعهم الإخواني بالخلطة الايرانية عن طريق القضاء على كل نتائج ثورة ٣٠ يونيو فيما يبدو أنه مصادرة لقرارات الرئيس السيسي السيادية وكأنه رهينة في أيديهم القذرة.