متحدثاً عن فرص العثور على شريك الحياة في أماكن العبادة
منير: المسيحي أسعد حالاً من المسلم والكنيسة أفضل من المسجد
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
إيلاف من القاهرة: على نحو صادم لا يتفق مع مكانته الإعلامية والاحترام الذي يحظى به، وشهرته الكبيرة في تناول القضايا الاجتماعية في مصر، تناول الإعلامي المصري أسامة منير قضية دينية اجتماعية بطريقة أقرب إلى الحس الطائفي، مما أثار غضباً كبيراً في الشارع المصري.
ضجت مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية بتصريحات الإعلامي المصري أسامة منير، والتي وصفها كثيرون بأنها "فتنة" بين المسلمين والمسيحيين.
فيديو غريب ل أسامه منير بيقول ..المسيحيين اسعد حال من المسلمين لانك هاتروحي الكنيسه هاتلاقي عريس وهاتروحي المسجد هاتلاقي واحد بدقن يقولك اتحجبي !! pic.twitter.com/z103QVOaH7
— 🌹زهرة اللوتس🌹 (@noramorsy3881) April 28, 2025
فبينما كان الحديث مجرد استشارة هاتفية من إحدى المتابعات، تحول الأمر إلى موجة غضب واسعة واتهامات بازدراء الأديان، وسط مطالبات باتخاذ إجراءات قانونية ضده.
فماذا حدث؟
بدأت القصة عندما تلقى أسامة منير مكالمة هاتفية من فتاة مسلمة تعيش في الولايات المتحدة الأمريكية، حيث اشتكت له من صعوبة العثور على شريك حياة، وجاء رد منير الذي أثار جدلًا واسعًا، إذ قال لها إن الفتيات المسيحيات أكثر حظًا في هذا الجانب، لأنهن يذهبن إلى الكنيسة ويجدن عرسان بسهولة، بينما الفتاة المسلمة، بحسب تعبيره، إذا ذهبت إلى المسجد قد يأتيها رجل بلحية ويطلب منها أن ترتدي الحجاب.
التصريح انتشر بسرعة على وسائل التواصل الاجتماعي، وتعرض أسامة منير لانتقادات حادة، حيث اعتبر الكثيرون أن كلامه يروّج للفتنة بين المسلمين والمسيحيين، بل وذهب البعض إلى حد اتهامه بمحاولة تنصير الفتيات المسلمات وتنفيرهن من الدين الإسلامي، خاصة أنه مسيحي.
وطالب عدد كبير من رواد السوشيال ميديا بمحاسبته قانونيًا، معتبرين أن ما قاله لا يمكن وصفه بزلة لسان، بل إساءة دينية صريحة.
في المقابل، دافع البعض الآخر عن أسامة منير، معتبرين أن تصريحاته أُسيء فهمها، وأنه كان يقصد أن المجتمعات الغربية يغلب عليها الطابع المسيحي، وبالتالي يصبح من الطبيعي أن تجد الفتيات المسيحيات فرصًا أكبر للزواج عبر الكنيسة مقارنة بالمسلمات في تلك البلاد، كما أن أسامة منير لم يتورط سابقاً في أي قضايا طائفية تشكل توتراً بين المسلمين والمسيحيين، ومن ثم فهو لم يقصد المعنى الديني في هذا المقطع، بل كان يتحدث عن جانب اجتماعي، والاختلاف بين الكنيسة والمسجد من الناحية الاحتماعية.
التعليقات
مبروك يا أسعد سعيد في العالم على هذا الاكتشاف الفريد الذي سيدخلك باب غينيس للهبل
عبد المسيح الإسكندراني -يبدو أن أسعد قد أضاف لكنيسته مهمة أخرى لا أحد يعرفها وهي دور الخاطبة الى مهامها المتعارف عليها مثل اغتصاب الأطفال من قبل الكهنة واطعامهم لحم الرب وشرب دمه وحشو أدمغتهم بسخافات وخزعبلات واقامة حواجز طيارة على ابواب الملكوت وبيعهم صكوك الغفران والاعتراف وارهابهم بصلب المسيح وغيرها والآن يضيف لهم مهمة اخرى وهي فحص البنت وتجربتها لمعرفة مدى صلاحيتها للزواج قبل تقديمها للزوج المناسب . لا حاجة لأن نذكره هنا بالعدد الكبير من المسيحيات اللوات يعتنقن الاسلام للخلاص من أزواجهن فالعم جوجل يقوم بالمهمة .
الاسلام يسر وليس عسر يا اسامه منير
فول على طول -كل التحيه للمعلق الأول - أذكى اخواته واخوته - لأن تعليقاته ملهمه وتفتح النفس للرد عليه وشرح ما خفى عنه من الدين الحنيف مع العلم هو يعلم لكن لا مانع من اعادة الشرح والتفاسير وبعد : الاسلام دين السماحه والراحه والزواج السهل السريع ..يعنى ممكن تعمل واحده متعه ..وواحده مسيار ..وبالطبع مثنى غيرهما وكله حسب الشرع الحنيف ..ويمكن شراء ملكات يمين وبأرخص الاسعار .
الى عبد المسيح الاسكندراني
القس ورقة بن نوفل -اولا ليث اسمك الحقيقي ثانيا انت تقلب الاية والعكس صحيح الخروج من الاسلام كالموج الهادر فالمراة المسلمة ياشاطر كل حقوقها في الاسلام صفر يكفي انها نصف عقل ودين وهي مساوية للكلب والحمار انت تتباهى واكياس الفحم صارت مناظر مقرفة وهي تنم على الجهل والتخلف الذي به الاسلام من الالاف السنين لذلك بقيتم في مؤخرة الامم لذلك حديثك عن التحرش فحدث ولا حرج عن ما تحت هذا اللباس.
اسمك يدل على انك كاذب ومنافق ومسلم اصلي
المحق -لو انت اسمك عبد المسيح الاسكندراني فبذلك تشهد بان المسيح هو الله . ابتعد عن هذه السخافات التي لا تجني منها شيئاً سوى البهدلة يا عبد اللات والعزى .
منبع الحب لاالارهاب
كاميران محمود -مانستشفه من كلام منيرهو كون الكنائس منبعا للحب ولبداية حياة جديدة من خلال بناء أسرجديدة،مقارنة بالمساجد المفرخة للارهاب الإسلامي بوجهيه العنيف(القتل والتفجير والدهس) والرقيق(تكفيرالمجتهد واللاديني والمثقف) تمهيدالمقاضاته بشرع الغاب لينتهي بالفصل عن شريك(ة)الحياة أو بالسجن أو بالاعتزال.