أخبار

الذخيرة تنفد... والتوتر يتصاعد

مخزون الجيش الباكستاني من الأسلحة لن يكفي إلا لأربعة أيام والسبب... أوكرانيا

من باكستان
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

إيلاف من كابل: أفادت وكالة ANI، بأن القوات المسلحة الباكستانية تعاني من نقص في الذخيرة المدفعية بسبب إرسالها إلى أوكرانيا.

وذكرت المصادر أنه في حال تصاعد النزاع مع الهند بشكل حاد، فإن مخزون باكستان من القذائف لن يكفي إلا لأربعة أيام. كما أشارت إلى أن المصانع المحلية تواجه صعوبة في تزويد الجيش بالكميات الكافية من الذخائر بسبب الصفقات الأخيرة مع أوكرانيا ونقص القدرات الإنتاجية.

في 22 أبريل، وقع هجوم إرهابي في "باهلغام" أسفر عن مقتل 25 مواطنا هنديا وشخص واحد من نيبال. بعدها، قالت الهند إنها عثرت على أدلة تثبت تورط استخبارات باكستان المشتركة في الهجوم الذي نفذته جماعة "لشكر طيبة".

وعلى إثر ذلك، أعلنت السلطات الهندية عن قرارها بتخفيض عدد موظفي السفارة في إسلام آباد إلى النصف، وتعليق الاتفاقية الثنائية لتوزيع الموارد المائية، وإيقاف منح التأشيرات للمواطنين الباكستانيين. كما أعلنت نيودلهي مستشاري البعثة الدبلوماسية الباكستانية العسكريين شخصيات غير مرغوب فيها.

ولم يتوقف التصعيد عند هذا الحد، حيث شهدت المنطقة الحدودية إطلاقا متبادلا للنار، وتبادل الاتهامات من الطرفين.

وفي سياق متصل، أعلنت وزارة الدفاع الهندية الأحد أن باكستان انتهكت وقف إطلاق النار على طول خط المراقبة الفاصل في كشمير، مشيرة إلى أن ذلك يحدث لليلة العاشرة على التوالي.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الصراع اليوم في العالم - هو تغيير الخرائط / الجيوسياسيه ، وانشاء دوله الذكاء الاصطناعي وتحويل البشر لريبو تات ،
عدنان احسان امريكا -

هذه الخطه الامبرياليـــه الجديده - لتغيير العالم،، وتحويله لشركات - وستاك ماركت - واسهم - ودوله يقودها الذكاء الاصطناعي ،، وغياب القيم - والاخلاق - والاديان - والدوله المدنيــــه - وتحويل الشعوب لريبوتــــــات ... وهذه هي خطه الامبرياليه الامريكيه الجديده للسيطره على العالم ... والمشكله ان هناك منافسين لهم في المشروع وليس معارضين - ومنذ ان قررات الصين - ان الاقتصاد هو الاساس - وليس السياسيه - مثلما فعل شوفير التكسي الذي يحكم موسكو اليوم يعني عالم مزبله ،، ولا تصدقوا احــد