في أول خطاب له من شرفة كاتدرائية القديس بطرس
البابا ليو يدعو لوقف الحرب في أوكرانيا وعزة
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
إيلاف من لندن: عاد البابا الجديد إلى الشرفة المركزية لكاتدرائية القديس بطرس لأول مرة منذ انتخابه، داعيا إلى السلام في أوكرانيا ووقف إطلاق النار في غزة وإطلاق سراح جميع الرهائن الإسرائيليينـ في أول خطاب له يوم الأحد.
وفي حطابه استشهد الحبر الأعظم ليو الرابع عش بنهاية الحرب العالمية الثانية، واقتبس من سلفه البابا فرنسيس تنديده بعدد النزاعات المستمرة، واصفاً إياها بـ"عالم ثالث ممزق".
وهذه هي المرة الأولى التي يعود فيها البابا إلى الشرفة المركزية لكاتدرائية القديس بطرس، منذ ظهوره الأول للعالم عقب انتخابه يوم الخميس.
وانفجرت الحشود، التي ضمت فرقاً موسيقية في الفاتيكان بمناسبة عطلة نهاية أسبوع خاصة بمناسبة اليوبيل، بالهتافات والموسيقى مع قرع الأجراس. كما هنأ ليو، أول بابا أميركي، جميع الأمهات، "بما في ذلك أمهات الجنة"، بعيد أم سعيد، حيث احتفلت الولايات المتحدة من بين العديد من الدول بهذه المناسبة يوم الأحد.
قداس خاص
وفي وقت سابق، أقام زعيم 1.4 مليار كاثوليكي في العالم قداسًا خاصًا بالقرب من قبر القديس بطرس، الرسول الذي يُعتبر أول بابا، مع رئيس رهبنة أوغسطين.
ويضم القبر، الواقع في الكهوف أسفل كاتدرائية القديس بطرس، أيضًا قبور باباوات سابقين، بمن فيهم البابا بنديكتوس السادس عشر.
ويوم السبت، توقف البابا ليو فجأة للصلاة عند قبر سلفه البابا فرنسيس في كاتدرائية القديسة مريم الكبرى في أول زيارة له منذ انتخابه.
كان البابا البالغ من العمر 69 عامًا قد عقد في وقت سابق أول لقاء رسمي له، وقال إن الكنيسة الكاثوليكية يجب أن تأخذ زمام المبادرة في مواجهة التهديدات التي يتعرض لها العمال، مثل الذكاء الاصطناعي.
وأخبر الكرادلة الذين انتخبوه أن التكنولوجيا تُشكل "تحديات جديدة للدفاع عن كرامة الإنسان والعدالة والعمل".
التعليقات
كل مصايب العالم من الكنيسه الكاثوليكه - التي تاسست بمؤتمو نيقه،،325/ و روما لازالت تحكم العالم .بشكل لر باخر
عدنان احسان- امريكا -منذ ان تاسست الكنيسه الكاثوليكه .. واخترعت عقائدها ،التي تعبر عن السلطه ، والديكتاتوريه .. لازالت روما تحكم العالم وترسم حدود ومعالم الوعي وهي سبب النظام الاستعماري والامبريالي الذي يسودالعالم.وسبب الحروب - وارتكبت اكبر المجازر البشريه في تاريخها . ومنذ التاسيس حتى اليوم .. وفشلت كل محاولات الانقسام عنها ،،.. وهذا ما عانى من المسلمين ايضا،، منذ الحقبه الامويه - وتحول الدين لسلطه سياسيه ،يعني مصيبتا واحده ،،، + ولا بديل لنا الا الصهيونيه التي ليس لها ديـــن ولا دنيـــا ،،ولا اخـــره ،، وهي الدين الجديد - للبشريه في عصر الغباء الاصطناعي ،
عدنان احسان
المحق -لولا الكنيسة الكاثوليكية لكان نصف سكان العالم اموات وهل هناك اكثر اهتماماً وتبرعاً للفقراء والمساكين في كل انحاء العالم وبدون تمييز مثل الكنيسة الكاثوليكيةً.