لقاء تاريخي في قمة الرياض
"عظيم وجذاب ومقاتل".. ماذا قال ترامب عن أحمد الشرع بعد لقائه؟
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
إيلاف من واشنطن: عقب ساعات على لقائه الرئيس السوري أحمد الشرع، بحضور ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، في الرياض، أكد الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن رفع العقوبات عن سوريا يعطي فرصة كبيرة لبقاء الدولة واستقرارها.
كما أضاف في تصريحات للصحافيين من على متن الطائرة الرئاسية قبل وصوله إلى الدوحة، اليوم الأربعاء، أن رفع العقوبات عن السلطات السورية أمر مهم لاستقرار الشرق الأوسط.
"فرصة للحياة"
وأوضح الرئيس الأميركي الذي حضر في وقت سابق اليوم القمة الخليجية الأميركية في الرياض، أن "ولي العهد السعودي قال له إن رفع العقوبات عن سوريا سيعطيهم فرصة للحياة".
أما عن لقائه بالشرع، فأكد أنه كان جيداً جداً، واصفا الرئيس السوري بالرجل القوي.
كما اعتبر أن لدى الشرع الكثير من الفرص"، وفق تعبيره.
"زيارة ممتازة"
فيما أكد أن زيارته إلى السعودية كانت ممتازة، قائلا "لدينا علاقة رائعة".
وكان وزير الخارجية السعودي، الأمير فيصل بن فرحان رحب بقرار الرئيس الأميركي رفع العقوبات عن دمشق. وأكد أن فرص الاستثمار في سوريا ستكون كثيرة بعد رفع العقوبات الأميركية.
كما أشار إلى أن دعم المملكة لسوريا سيشهد تقدما ملحوظاً في المستقبل.
في حين أعلنت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت بوقت سابق أن الرئيس الأميركي دعا الشرع إلى "مساعدة الولايات المتحدة في منع عودة تنظيم داعش مرة أخرى".
كما أضافت أن ترامب طالب نظيره السوري "بإصدار أومر بمغادرة جميع المقاتلين الأجانب الأراضي السورية"، وفق تعبيرها.
ومنذ اندلاع الحرب في سوريا عام 2011، فرضت الولايات المتحدة عشرات العقوبات على نظام الرئيس السابق بشار الأسد، للانتهاكات التي ارتكبها في حق الآلاف من السوريين.
إلا أنه عقب سقوط الأسد في ديسمبر الماضي، بدأت السلطات الجديدة تطالب برفع تلك العقوبات التي باتت تنهك الاقتصاد المتدهور، وتعرقل عملية النهوض وإعادة الإعمار.
التعليقات
الاميركان وعشق الفاشية الاسلامية
كاميران محمود -لمن ينسى فإن الإدارة الأميركية الديمقراطية الراحلة صرحت عدة مرات وفي اصرارها على عشقها لنظام الفاشية الأسلامية في إيران بأن النظام الايراني شريك بالتحالف المحارب لداعش في في محاولة استغفال عنيدة لكل من يرى أن نظام الملالي((لا )) يختلف عن الدواعش في شئ ،ولا أدري أن كانت التصريحات موجهة للداخل الاميركي الذي لا تهمه التفاصيل،أم تحديا صريحا لمن أختار الوقوف ضد الفاشية الإسلامية من العرب. اما عندما نسمع تصريح المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت بأن الرئيس الأميركي دعا الشرع إلى "مساعدة الولايات المتحدة في منع عودة تنظيم داعش مرة أخرى" وكوننا نعلم أن ما أتى به الشرع وأنكشاريته من نظام لا يختلف في شئ عما تريده وما تعتقده الدواعش، سنجد ان الموقف الجمهورى لا يختلف كثيراعن موقف الديمقراطيين،ماعدااختلاف بسيط،ففي الحالة إلاوبامية كان اعجابا مطلقابالجانب التدميري للاسلاميين للحضارة ،أما في الحالة الترامبية فإن مايهم هوالصفقات،أما القضاء على الارث الثقافي والحضاري لسوريا سيؤدي بترامب إلى التساؤل عما إذا كان سيؤثر على أسعار اسهمه ! ورجائي الشخصي لك يا حاج ترامب هو أن لا تحضر بدون ميلانيا ثانيةلان تمايلاتك وتشدقاتك دون وجودها بجانبك في الصورة تولد مللا و نفورا يوصلان لحدود التقزز والاكتئاب.
احد اهم نتائج اللقاء مع ترمب ..
عدنان احسان- امريكا -عرض عليه التمثيل في هوليلود - بعد الانتهاء من المرحله الانتقاليه في الحكم لانه يمكن يسقط بالانتخابات لو تطلبت الامور انتخابات رئاسيه ،، لان احمد الشرع / رجل مؤمن لايؤمن بتزوير الانتخابات مثل ال الاسد / وكما عرض عليه تزويجه من ابنته ايفانكا - بعد تطليقها من زوجها اليهودي / كوشنر والذي اكتشفوا ان كوشنر يخطط للزواج من / البانيـــه مسلمه .في تيرانا ... وهيك بتزبط - برامج السلام الابراهيميه ... وكذلك -وللتقرب من الاسلام - بدل اليهويديه وطقوسها الوهابيه الصعبه / يعني نتائج لقاء ترمب مع الشرع .ماقاله عن الشرع بان مطيع - وورع - ومؤدب ويسمع الكلمه وليس عنيد، وبيحب السلام بشرط مش السلام الشامل والعادل يعني كما يقول المصريين ( حبه حبه يا علام )
جذاب! عيب, أختشي يا ترامب
كاميران محمود -هل نتوقع من ترامب بعد كتابة مذكراته مفاجأة من صنف مفاجأة الملياردير الأمريكي باري ديلر الذي افصح عن ميول(((عاطفية)))لم يتم الاعلان عنها مسبقاََ!
ان غدا لناظره قريب
من الشرق الأوسط -طيب، لن تكون المرة الأولى التي انتجت امريكا ودعمت فئة ارهابية لتستخدمها ضد عدو آني لها، ثم تحولت تلك المجموعة الإرهابية الى وحش اكثر ضراوة......وفي هذه الحالة الوحش الأكثر ضراوة كاشف عن نفسه بوضوح....سنرى يا امريكا ويا ترمب كيف سيأتي اليوم الذي تصل وحشية الجولاني الى المصالح الأمريكية ايضا، كما حصل مع تنظيم القاعدة.اثبتت الرأسمالية ان لا اخلاق لها مطلقا.