أخبار

يرى أن الحوادث التي واجهها في الأمم المتحدة تخريبية ومتعمدة

ترامب يطالب باعتقال المتسبب في تعطل السلم الكهربائي (فيديو)

ترامب وميلانيا أثناء تعطل السلم المتحرك بهما في الأمم المتحدة
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

إيلاف من نيويورك: أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه سيبعث رسالة إلى الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش يطالب فيها بالتحقيق في "الحوادث المشؤومة" التي وقعت له خلال زيارته للجمعية العامة.

وقال ترامب: "لم يكن هذا مصادفة، بل كان تخريبا.. وقعت فضيحة حقيقية في الأمم المتحدة أمس ليس حادثا واحدا، ولا حادثين، بل ثلاثة أحداث مشؤومة للغاية، أولا، توقف السلم المتحرك المؤدي إلى القاعة الرئيسية فجأة، ومن المدهش أنني وميلانيا لم نسقط على الحواف الحادة لهذه الدرجات الفولاذية، ووجوهنا متجهة نحو الأمام".

President Trump and his wife, they savored the stairs in the UN building, when they started to go up, and later during his speech, they savored the teleprompter. For nadie it is a secret that the UN is controlled by the international left pic.twitter.com/gQXBBSjEfV

— Juan Manuel Ríos P (@jmriosp) September 23, 2025

"الخدمة السرية" تحقق بحادثة السلالم المتحركة
وأضاف ترامب: "كل ما في الأمر أننا كنا متمسكين في حاجز الدرج بإحكام، وإلا لكانت كارثة. كان هذا تخريبا مطلقا"، مؤكدا أنه "سينقل هذه الرسالة إلى الأمين العام ويطالب بإجراء تحقيق فوري".

وتابع ترامب: يجب اعتقال من فعلوا ذلك! ثم، بينما كنت أقف أمام حشد من ملايين الأشخاص حول العالم على شاشات التلفزيون، وأمام قادة مهمين في القاعة، لم يعمل جهاز التلقين الخاص بي. كان الظلام دامسا".

كما أوضح ترامب: "فكرت في نفسي على الفور: يا إلهي، أولا حادثة السلم المتحرك، والآن جهاز التلقين سيء للغاية. ما هذا المكان؟، ثم شرعت في إلقاء خطاب بدون جهاز تلقين، والذي بدأ بعد حوالي 15 دقيقة"، محملا "جهاز الخدمة السرية الأميركي المسؤولية الكاملة عن الحوادث".

وتعرض الرئيس الأميركي دونالد ترامب أثاء دخوله مبنى مقر الأمم المتحدة لإلقاء الخطاب أمام الجمعية العامة يوم الثلاثاء لبعض الحوادث، حيث تعطل السلم الكهربائي أثناء صعوده مع زوجته ميلانيا، كما تعطل جهاز التلقين.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف