أخبار

مدفونة تحت أنقاض غزة في أماكن مجهولة

قوة عمل مشتركة لتحديد أماكن الرهائن المتوفين

فرحة في الشارع الاسرائيلي لانباء الاتفاق والافراج عن الرهائن
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

إيلاف من لندن: صرح مسؤول تركي كبير بأن إسرائيل والولايات المتحدة وقطر وتركيا ومصر ستشكل قوة عمل مشتركة للمساعدة في تحديد مكان جثث الرهائن المتوفين في غزة.

يُعتقد أن 28 من أصل 48 رهينة متبقين قد لقوا حتفهم. لكن بعض الجثث مدفونة تحت الأنقاض في أماكن مجهولة أو في مناطق لم تعد تحت سيطرة حماس.

وهذا يُصعّب تسليمهم خلال فترة الـ 72 ساعة المحددة في اتفاق وقف إطلاق النار.

ترامب يعلن الاتفاق

وأعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن إسرائيل وحماس اتفقتا على المرحلة الأولى من خطة السلام في غزة في وقت متأخر من الليلة الماضية.

وقال على قناة "تروث سوشيال": "هذا يعني أنه سيتم إطلاق سراح جميع الرهائن قريبًا جدًا، وستسحب إسرائيل قواتها إلى خط متفق عليه كخطوات أولى نحو سلام قوي ودائم ودائم".

وأضاف: ننتظر مصادقة الحكومة الإسرائيلية على اتفاق وقف إطلاق النار - المتوقع هذا المساء - والذي من المفترض أن يتوقف القتال بعده.

وقف اطلاق النار

ووفقًا لمقترح ترامب الأولي المكون من 20 نقطة. فإنه بمجرد مصادقة الطرفين على الاتفاق، سيدخل وقف إطلاق النار حيز التنفيذ فورًا.

كما ستنسحب إسرائيل خلال 24 ساعة إلى الخط المتفق عليه - وقد صرحت حماس أن هذا سيحدث غدًا.

الرهائن

وفي غضون 72 ساعة بعد ذلك، ستطلق حماس سراح جميع الرهائن الإسرائيليين، أحياءً وأمواتًا - وتقول إسرائيل إن ذلك قد يكون يوم الأحد أو الاثنين.

وبمجرد إطلاق سراح جميع الرهائن، ستفرج إسرائيل عن 250 سجينًا فلسطينيًا يقضون أحكامًا بالسجن المؤبد و1700 غزاوي محتجزين بعد 7 أكتوبر؛
ستزداد المساعدات الإنسانية التي تدخل غزة إلى ما يصل إلى 600 شاحنة يوميًا، وفقًا للجانبين.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف