الحذاء وما أدراك ما الحذاء يا ملك الزمان!
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
فيصل القاسم
هذا المقال ليس للاستهلاك العربي بأي حال من الأحوال، فكلنا يعرف ماذا يعني الحذاء في الثقافة العربية، بل هو موجه لمن لا يعرف معنى الضرب بالحذاء في بلاد العم سام، وعلى رأسهم المضروب بـ"الصرماية" سيادة الرئيس الأمريكي جورج بوش الصغير الذي، على ما يبدو، لم يفهم أبداً مغزى ما حصل له في عاصمة الاحتلال المسماة بالمنطقة الخضراء في بغداد. كل ما أثار انتباه الرئيس بعد نجاته من ضربة الزيدي المنتظر أن مقاس الحذاء الذي أخطأ رأسه هو مقاس عشرة، لا أكثر ولا أقل. فقد كان ذلك أول تعليق له على الحادث، إذ لا قيمة في ثقافة العم سام لشيء إلا للأرقام، وليذهب كل شيء آخر إلى الجحيم. فهم يقيسون كل الأمور في هذه الدنيا بالأعداد، حتى لو كانت الكرامة أو الحب أو البطولة أو الشهامة أو النخوة.لا عجب إذن أن الرئيس اختصر نخوة الصحفي العراقي وشهامته الفذة بالرقم عشرة.
الحذاء عندنا، يا سيادة الرئيس، لا يحمل نفس المعنى لديكم، بل يحمل الكثير من المعاني السيئة للغاية. فأنتم مثلاً في لغتكم الانجليزية لديكم مصطلح يقول: "If you were in my shoes"، أي لو كنت مكاني، ومعاذ الله أن نترجم مصطلحكم حرفياً إلى العربية فيصبح "لو كنت في حذائي". وهذه إهانة كبرى للعربي لا يمحوها سوى ضرب قائلها بالحذاء.
الحذاء في ثقافتنا، يا سيادة الرئيس، وصف نطلقه مرفقاً بعبارة "أعزكم الله"، أو "أكرمكم الله"، لأنها، كمفردة الكلب التي وصفكم بها الضارب، كلمة مثيرة للاشمئزاز والقرف والتعوذ وحاملة للنجاسة، لا سيما وأننا قد ندعس بالنعال أو نطأ به الوحل والأماكن القذرة فيغدو نجساً. ولا ندري أين دعس الزيدي المنتظر بحذائه التاريخي قبل أن يخطأ رأسكم الرئاسي بسنتيمترات. وقد صلى رسولنا الكريم (ص) ذات مرة، فخلع نعليه، فخلع الناس نعالهم، فلما انصرف قال لهم: "لم خلعتم ؟" قالوا: "رأيناك خلعت فخلعنا"، فقال: "إن جبريل أتاني فأخبرني أن بهما خبثاَ".
وفي أدبياتنا الدينية الشعبية، يا سيادة الرئيس، فإن الشخص الذي يستخدم الحذاء لضرب أحد الوالدين قد يلقى جزاء خطيراً نظراً لما يتمتع به الحذاء من سمعة سيئة في ثقافتنا وديننا. ويُروى أن أحدهم ضرب أمه بالحذاء، فكانت المفاجأة في اليوم التالي عندما استيقظ الشاب اكتشف أنه لا يستطيع أن يحرك يده اليمنى، فقد أصيبت بالشلل التام. وفي ذلك عبرة شعبية كبيرة بأن استخدام ذلك الشيء النجس المسمى الحذاء لضرب الوالدين قد ينتهي إلى عواقب وخيمة على الفاعل. لكن أرجو يا سيادة الرئيس أن لا تسيء فهم الموعظة أعلاه كما تفعلون عادة، فضرب الأم أو الأب بـ"الجزمة" لهو جرم كبير في أدبياتنا، لكنه يصبح عملاً بطولياً تاريخياً في ثقافتنا عندما يتم استخدام "الصرماية" لضرب المستعمرين والغزاة من أمثالكم، لا بل يكتسب صاحب الفعل سمعة طيبة للغاية، هذا إن لم يدخل التاريخ العربي من أوسع أبوابه، كما سيحدث لضاربكم بالجزمة قياس عشرة الزيدي المنتظر.
صحيح أن السواد الأعظم من الشعب العربي، يا سيادة الرئيس، تمنى لو ضربكم المنتظر بشيء أقسى من الحذاء، كما رأيت في الكثير من التعليقات والرسوم الكرتونية، لكن الجميع في غاية السعادة لأن المنتظر ضربكم بـ"القندرة" العراقية، لا بشيء آخر، فلا تتصور كم هو عمل بطولي في ديدننا أن تضرب غازيك بالقبقاب المذموم، أو "الجوتي".
إن الحذاء في عرفنا، يا سيادة الرئيس، شيء قذر للغاية إلى حد أن الذين يحبون أو يقدرون شخصاً ما كثيراً جداً لا يمانعون في تقبيل حذائه كاعتراف قوي منهم بحبهم أو تبجيلهم له. أي أنه حتى تقبيل الحذاء الذي ندوس به على الأوساخ يهون في حب شخص ما.
وإذا أراد شخص عربي، يا سيادة الرئيس، أن يستهزئ بأمر ما يقول: "وصرمايتي، وجزمتي، وكندرتي، وكلاشي، وسكربينتي، أو لنعلي، أو لصرمايتي". ولهذا الاستهزاء وقع قوي للغاية على سمع العربي، ربما أقوى من وقع صواريخ كروز الأمريكية على بيوت المدنيين الأبرياء في العراق وأفغانستان.
إن أكبر إهانة يمكن أن توجهها لشخص عربي، أيها الرئيس، هو أن تضربه بفردة حذاء، ولا شك، أن أي عربي سيفضل أن يموت بقصف جوي، على أن يقضي نحبه بصرماية على منطقة حساسة في رأسه، وهو ما كاد أن يحدث لكم في عاصمة احتلالكم، لولا أن الحذاء ذا المقاس عشرة لم يكن ذكياً بما فيه الكفاية كقنابلكم العنقودية، فأخطأ هدفه، وضرب الجدار البريء خلفكم، تماماً كما تفعل أسلحتكم الذكية عادة التي تقتل، في معظم الأحيان، الأبرياء، وتخطئ الهدف الحقيقي.
إن حذاء الصحفي العراقي الذي أصبح أشهر من نار على علم بين ليلة وضحاها غدا، يا سيادة الرئيس، حذاء تاريخياً بكل ما في الكلمة من معنى، فلا يضاهيه في الشهرة حتى الآن في عالم الأحذية سوى حذاء الزعيم السوفييتي الشهير نيكيتي خوروتشوف الذي خلعه على مرأى زعماء العالم عام 1960، ومنهم زعيمكم وقتها جون كندي على ما أذكر، وراح يضرب به منصة الأمم المتحدة بعنف.
لا تقل لي يا سيادة الرئيس أن حذاء أساطير كرة القدم كبيليه أو مارادونا أغلى من حذاء المنتظر الزيدي بالنسبة للإنسان العربي. لا أبداً، فالحذاء الذي طار باتجاهكم، وكاد أن يصيب هامتكم، لولا أنكم أخفضتموها ببراعة، أغلى على قلب العرب من كل الأحذية الرياضية الذهبية، حتى لو كانت مرصعة بالألماس. وصدقني أن ملايين العرب مستعدون الآن أن يبيعوا أغلى ما يملكون مقابل أن يحصلوا على قطعة من قندرة الزيدي المنتظر، رغم سوء سمعة الحذاء في ثقافتنا، فصرماية الزيدي المنتظر، يا سيادة الرئيس، ليست أبداً ككل الصرامي.
التعليقات
الزيدي موحد العراق
احمد حسن -بمناسبة ضرب بوش بالقندرة يجب ان يعمل العراقيون هدنة فيما بينهم و هل تعرفون ان منتظر الزيدي ساهم في اعادة لحمة العراقيين والله ان الذين يؤيدونه هم من مختلف الطوائف سنة وشيعة ومسيحيين وكما قال شقيقه فان منتظر يرى أن الولايات المتحدة وإيران هما وجهان لعملة واحدة.
dreaming
Dara -What adesperation!!
what
hindi -you are using the american technology and feeding their food and may be wearing their shoes as well and you trying to say what exactly in your report...basically Nothing! as usual
جميل... ولكن
ابراهيم -كلام جميل دكتور فيصل ولكن ما يشرحه الدكتور العربي باللغة العربية الى الرئيس الاميركي يعرفه كل العرب. كان حري بالدكتور اما ان يكتب مقاله باللغة الانكليزية، او ان يشرح للعرب لماذا يستأسد هؤلاء الشجعان في وجه بوش ويرتعشون رعباً امام رؤسائهم من امثال الاسد و القذافي و احمدي نجاد... ولربما كان افضل لهم ان يبدأوا بركل زعمائهم وزملائهم قبل ان يتمتعوا بالاستئساد على من لا يحاسبهم على فعلتهم.... اقتضى التنويه
الحذاء
محمد فهد -نحن العرب والمسلمين يا دكتور يوحدنا الحذاء وهذا مستوانا صحفى يريد الشهرة ولو كان الحذاء ماركة عالمية لشاهدنا الناس فى العالم العربى طوابير فكروا بالحرية والتعليم والاقتصاد واتركوا الاحباط ولا تفكرواباالسادية وصدام والدكتاتورية
سلوك سيء
سلطان الحلبي -هل يجرؤ اي صحفي عربي ان يضع سؤالا محرجا لدكتاتور عربي في سوريا ليبيا او السودان او العراق سابقا ويبقى حيا. هل يستطيع القاء حذاء ولا يتم اعدامه بثواني معدودة.
شكرا
د محمد -شكرا يا استاذ فيصل وعاش البطل الزيدي والعزه لشهداء العراق والموت والهوان للمرتزقه من حكومة الاحتلال واتباع ايران المجوس وسلمت لنا اخنا فيصل فانت الصوت الذي يثلج صدورنا والى الامام ونحن معك وملايين المسلمين والعرب والعالم معك ولو كان لحكومة الاحتلال ذرة كرامه لكانوا دفنوا انفسهم بتراب العار ولكن لاحياة لمن تنادي لهؤلاء ...عاش العراق وسلمت يمنك ايها البطل العراقي الزيدي
عرب
عريب النابلسي -لم افهم ما قصده الكاتب بأن المقال موجه لمن لا يعرف معنى الضرب بالحذاء في بلاد العم سام!!هل الامريكان يفهمون العربية؟؟لماذا لم يكتب المقالة بلغتهم كي يفهموها؟ غريب امرنا نحن العربان
اخطأ الكاتب كثيرا
حليمة -لا اعتقد يا كاتب المقالة انه من حقك ان تكتب عن رجل عظيم مثل جورج بوش بهذه الطريقة ؟؟؟ كان من الاحرى ان تمجد هذا القائد العظيم لا ان تفتري عليه كما فعلت....حسابكم عسير عند رب العالمين
انتصار القنادر
صريح -يا فرحه العرب بالقندره ماشالله . نعم انه النصر التاريخي والرد المبين على كل خسائر حروبنا من النكسه و ما قبلها و ما بعدها . بأس اناس يفتخرون بالقنادر . والله لو فكر هذا الصحفي مجرد فكره بضرب اصغر قيادي في مجلس قياده الثوره السابق واحد ما علم بفكرته لأعدم هو و عائلته و عشيرته و لهدم الحي الساكن به و لغير اسم المحافظه بأكملها ولكن هذا حالنا العرب فرحانين بالقندره .
قدموا أنفسكم
m.m -قدموا أنفسكم لهم كبشر...أن تحديث هذه الشعوب العربية وانخراطها فى مسيرة الحضارة ، يحتاج لما هو أكثر حتى من مصباح علاء الدين .
هذا اكثر ما يليق به
عدنان -اشكرك دكتور فيصل على التحليل الرائع
ما أدراك ما الصدق
ايلافي -لو صدق الكتاب والساسة العرب وأعدلوا لما اصبح الحذاء والشتم وسيلة التعبير المفضل في السلوك السياسي.والغريب ان الكاتب يوجه مقاله الى الغرب بلغة عربية لا يفهمها،وفي هذا ضحك على القراء العرب.الى الآن مازال مجهولا السبب الحقيقي الذي دفع الصحفي العراقي الى فعلته.ومهما يكن السبب فانه أساء التصرف كان بامكانه ان يهين دون استعمال حذائه.الرئيس الامريكي كان ضيفا على حكومة العراق المنتخبة،وهي الحكومة الوحيدة في المنطقة العربية الاقرب والاصدق تمثيلا للشعب.واهانة الرئيس الامريكي الضيف اهانة للحكومة العراقية ايضا.ولكن المثير المقرف هي المقالات التي تناولت هذا الحدث وجعلت منها بطولة البطولات.واغلبها مقالات مليئة نفاقا وتضليلا.الا يعمل الدكتور فيصل القاسم في فضائية لا تبتعد الا امتارا قليلة عن اكبر قاعدة امريكية(السيلية) في قطر.فلماذا يسكت عن احتضان حكومة جنود العم سام واسلحتهم وتقديمها لكل التسهيلات الممكنة في مهمتهم في العراق.والمقرف في المقال نزع الكاتب جزءا من رد الرئيس الامريكي على الاهانة التي وجهت له ولم يورده كاملا في مقاله،وهو ما تقتضيه الامانة والصدق.فقد قال الرئيس الامريكي ان ماحدث امر عادي في اجواء الحرية والديمقراطية السائدة في العراق.وهذا صحيح والدليل عليه تصرف الصحفي العراقي المهين،الذي لم يكن يجرأ ابدا على هذا التصرف في عهد النظام السابق الذي كان يصفق له كاتب المقال ذاته.واذا كان صحيحا ان الصحفي هدفه الشهرة من تصرفه الذي اساء اليه فان عليه ان يشكر الرئيس الامريكي اولا.ومهما يكن الامر فان اجواء الحرية التي سادت العراق حلت نتيجة تحريره من نظام العبودية السابق،, بفضل الجيش الامريكي وحلفائه.
صاحب التعليق رقم 1
ئاراس -واضف ايضا الكرد، فهم فخورون بحادثة الحذاء،الزيدي وحد العراقيين كلهم، هذا هو رد العراق كله بوجه الإحتلال، وليخسأ بوش والمالكي وبقية العملاء، ليكن هذا ردا على الديمقراطية المزيفة، انا متأكد أن بوش الان مجروح ومحطم الكرامة لقد صور له العملاء أن العراقيين سيتقبلون الإحتلال بالأحضان، لكن الواقع أنهم أحتضنوه بالقنادر العراقية. فهنيئا للعملاء قبل بوش إنكشاف كذبهم المدوي. وشكرا لفيصل القاسم الإعلامي المتألق والكاتب الحر.
علكة العم فيصل!!
Lebanese -ها هنا جاءك يا عم فيصل علكة على طبق من فضة لتعلكها في مقالاتك وبرنامجك وتفتح بها قابلية ضيوفك وقراءك للأفكار الجاهلية القديمة وللعقد النفسية العربية... يسعدني انك لم تفوتها... كي لا ننس من أنت... أرى في الحادثة نادرة طريفة وطريقة للتعبير عن وجهة النظر ولفت الانتباه وفكرة ذكية ولكني أرى انها عندما تصبح علكة عربية يسقط عليها المعقدون أيدولوجياتهم ونظرياتهم الاحادية وعقد النقص وشراهة الشتم والانفعال والعنف... تقززني الحادثة ويخيل الي انه لا وسيلة لكم لايصال زعيقكم الا بفقع بالونات علكة اصلا ليست لكم... يؤسفني انك ما زلت موجودا وتسمى اعلاميا.. عندنا نحن العرب.. يؤسفني انك تزعق باسمي في مكان ما وتحمل لايبل عربي دكتور اعلامي...
فنطزة عروبية
أنمار -من أمن العقوبة أساء الأدب
رجااااااااااء
الشاطر زياد -بس ليش ما بتقلنا انت والقرضاوي من وين عم تطلع هالصواريخ الكروز الأمريكية وتقصف على بيوت المدنيين الأبرياء في العراق وأفغانستان. رجاء قوووووول
No Mr Faycal
Hadda from Algeria -The arabs are not ready to buy a piece of Mountadar''s shoes no matter what it costs,and if they are ,they do not deserve democracy or freedom.If he was an ordinal citizen,I could accept such bebaviour but for a journalist it is unacceptable at all.He could express himself or even humilate BUSH .There are many ways to do .You are a clever and qualified journalist Mr Faycal and you know very well how we can cause humiliation or deep hurt to someone without using neither shoes.
اين كان هذا البطل
شيروان -اتسأل اين كان هذا البطل عندما كان صدام حسين يقتل العراقيين، اكان يتجرأ فقط ان يذكر هذه الجرائم، اتسأل ايضا ان كان فعل هذا بصدام حسين ماذا كان مصيره ومصير عائلته ومصير عشيرته ومحلته التي يسكن فيها.. يا ناس كفانا مهاترات، ان ما فعله هذا هو اساءة للعراقيين، اما كان الاجدر به ان يوجه اسئلة محرجة الى الرئيس بوش ويقول له انك دمرت العراق كما يظن؟
لمرة واحدة فقط
ايمن العراقي -نفسي اعرف لماذا السيد الكاتب متحامل على الشعب العراقي..
حذاء ابو تحسين انظف
شاهر من الاردن -لم تكتب يافيصل عندما فرح الشعب العراقي وضرب ذلك الرجل وهو يصرخ على راس صدام بالحذاء ويقول هذا القاتل ياناس هذا قتل العراقين ياناس نحن العرب تركنا بلدي فلسطين وبدانا نشر غسيل الهزيمه على الشماعه الامريكيه يازلمه شعب فرح ب هزيمة حاكم عربي جائر المفروض نفرح لهم ونتمنى للشعوب العربيه الخلاص مثل الشعب العراقي
الى 4 ابراهيم
ابن العراق -شكرا اخي ابراهيم على هذه الملاحظه الجميله فعلا لماذا نخنع امام الجائرين والفاسدين ونكون اسود على ابناء جلدتنا وعلى بوش اقدم اعتذار الى بوش والى العالم نيابة عن الشعب على الذي جرى واطلب من ابراهيم المزيد من هذه التعليقات القويه المفيده وشكرا لايلاف
بوش والحذاء
شادي السمور -حضرة الكتور فيصل ،شكرا لك على هذا الموضوع لقد ابدعت وكنت دائما المبدع /وتفننت في الكتابة وانت المتألق في عالم الصحافة العربية / ان موضوعك كان المعبر عن حال الملايين الذين يحبون الكتابة ولا يتمكنون منها / ان الزيدي المنتظر كما اسميته _وهو المستحق لهذا اللقب _ يعبر عما يجول في قلوب العرب والمسلمين الا ما خلا منهم وهم معروفون _الذين يتباكون على رحيل بوش _ وكم ان حادثة الحذاء اثارت الحمية بنفوس الشباب العربي !ومتأكد ان الملايين منهم كانوا يتمنون تقليده لو اتيحت لهم الفرصة لرؤية الرئيس المتهية ولايته بوش / لقد صار حذاء الزيدي اشهر من حذاء الطنبوري في العصر العباسي / وربما يكون حذاء الزيدي صرخ قائلا :بأي ذنب اضرب // ونقول لبوش :كل حذاء وانت لست بخير .......
تحية إلى فيصل
المعلم الثاني -تحية لك أيها الشجاع المغوار فيصل !
نعال ابو تحسين
حسام جبار -لا بل يضاهيه ويزيد عليه شهرة نعال ابو تحسين الذي تجاهلته !!!!
....
jordanian -ولكن لماذا لم تسأل وماذالو فعل الزيدي فعلته في وجه زعيم من الزعماء اياهم هل سيدخل التاريخ كما حصل اليوم ام سيدخل ال اعمق حفرة من مقابرهم ياعزيزي لا احدينكر او يدافع عت بوش بل انه الشخصيه الاقل شعبية في تاريخ رؤساء امريكاولكن لماذالا نستطيع ان نصنع بطلا من مواطن عربي ركل الحذاء في المكان المناسب لي قريب سجن بدولةمجاورة للاردن بعد عناء وطول بحث وسجن طال امد لان السجين يغير اسمه عنددخوله السجن على اية خرج الرجل رحمه الله وكانت التهمه خطأ بالاسم
Stop
شفيق أحمد -ما وددت قوله والألم يعتصر قلبي عن حالة الأنحطاط السلوكي الذي وصلنا اليه وضياع بوصله القيم بحيث بات مثقفونا من أمثالكم يمجدون ثقافة الشارع ويصبح من خلال حواراتكم أصحاب السلوكيات الدونيّه أبطالاً يحتذى بهم. والاّ هل سمعت يوماً في تقاليدنا الأجتماعيه أن يحتفى بأهانة الضيف مهما كان موقفنا منه فكيف إذا كان رئيساً لاكبر دولة في العالم. وأخيرا أذا بقيت لكم ذرّة من العقل والحكمه عودو الى صوابكم قبل فوات الأوان لأن أستمراركم على هذا النهج الغوغائي سوف يؤدي بكم الى خسارة ما تجمّع لكم من رصيد بين عقلاء القوم وهم الذين يعتدّ بهم.
انتصار فارغ
د. عمار قربي -أنا حزين للشعب العربي المسكين الذي أقام الدنيا فرحا لقذف رئيس امريكا بالقندرة. يعني شو ها الأنتصار الكبير بعد اخفاقاتنا العديدة من الصومال الى غزة ودارفور والضفة...الخ.
المفارقة
youmna -المفارقة ان جميع من تعاطفوا وايدوا استعمال الحذاء هم من مؤيدي الارهاب بكل اشكاله الارهاب الان هو الخطر الذي يهدد الحضارة الانسانية لابد من توحيد العالم اجمع لاستصاله واستئصال النصوص التي دعو اليه وهذا اليوم لن يكون ببعيد فدماء شهداء بومباي لم يجف بعد
ثقافة الاحذية
الربيعه -يا سيد هذه الثقافة--اي ثقافة الضرب بالاحذية مستمدة من برنامجك الذي دائما ينتهي بالشتم والضرب بالقنادر فليس غريب عليك ان تمتدح هذا الاسلوب وتعتبره انتصار عربي واعادة لكرامة العرب المسلوبة ----------
رفقاً بنا يا دكتور
إبن السويداء -بالله عليك يا دكتور ميشيل كيلو لم يرفع لا حذاءاً ولا سيفاً ولم يمتشق سيفاً في وجه أحد ماذا حل به من النظام العفن في دمشق , المنتصر الزيدي شارب حليب السباع نعم لكن لو كان الرئيس بوش على موقعه وفي البيت الأبيض هل تعرف أين يصبح الزيدي طبعاً في غوانتانامو فهذا الصحافي الزميل لن نقول عنه إلا أنه بطل ولن نقول فيه أنه أراد الشهرة لكن هل سمعت الزيدي أوسواه من الزملاء الأفاضل استطاع رفع الصوت في وجه مسؤول عربي فكيف لو حصلت الواقعة بين الزيدي وأحد القادة الإلهيين من أمثال أحمدي نجاد أو الأسد الصغير أو القائد معمر بيك قائد الجماهيرية العظمى كلهم مسموح لهم البطش بالبشر والحجر والزرع والضرع أما نحن المساكين فعلينا أن نقاد إلى المسالخ بحد السكين وأنت سيد العرافين وسبق وتحادثنا في تلك المسائل , لكن أريد أن أقول لمن تبرعوا بالدفاع عن الحريات وهذا الحق الطبيعي ماذا فعلنا لإطلاق سراح صحافي ومفكر كبير وثروة قومية اسمه ميشال كيلو أم أن ميشيل اقترف ذنباً بحق الأرض والبحر والسماء ولا يمكن نسيانها في بلد تودع دمشق التي كانت في الستينيات مدينة الياسمين فأصبحت الآن مدينة المجانين من هول النظام المتعفن الذي زرع الزنازين في وجه المثقفين , أين المطالبة بإطلاق سراح ميشيل كيلو يا دكتور أم أننا نتباهى بالقشور وننسى القضايا الرئيسية والديمقراطيات في العالم ومن حولنا .
تعليقي مبتور
المعلم الثاني -لم يظهر ما كتبت بعد الجملة الأولى فظهر تعليقي بالعكس تماما مع ما أردت قوله عن فيصل...عميد الصحافة
الإتجاه المشاكس
المعلم الثاني -أقترح أن يشمل برنامج الإتجاه المشاكس فاصلا تعليميا عن فن الاعتداء بالأحذية و أن نكافئ الفائز في مباريات هذه اللعبة كل عام بالكندرة الذهبية ..
بل أصاب يا صديقي
jad -الحذاء أصاب العلم الأميركي يا صديقي وان كان اخطأ الرأس الغبي ... ثم أن المنتظر يجب أن يحاكم .. طبعا لأنه أساء التصويب ، حاكموا الزيدي كي يتعلم العرب كيف يسددوا أحذيتهم جيدا فهم سيحتاجونها لسنوات طويله ...
مجرد سؤال
وليد الحسناوي -ها نحن دخلنا الحرب بمنطق القنادر كما دخلناها سابقا بمنطق المزمار والربابة وبالغنتريات التي ماقتلت ذبابة. لم سكت هذا المنتظر كل هذي السنين على كل من هتك عرض العراق من البعثيين والعربان ومن بعدهم المحتلين من تشيني الى رامسفلد وغيرهم من القادة العسكريين الميدانيين والذين في بغداد كل يوم؟ إني أجزم بأن هذا النكرة لم يفعل فعلته إلا بعد أن تأكد بأن بوش ذاهب فأراد أن يسجل موقفا يتصوره بطولياً وهو لاشئ أبدا سوى كما يقول أخواننا العرب فشة خلق لاأكثر ولا أقل. هزج العرب على شئ لايقدم ولايؤخر وخرجت الثعابين من جحورها لتنفث السم البعثي. إيها السادةإن التاريخ لاتحركه القنادر بل العمل الدؤؤب للخلاص من مأساتنا الأزلية وهي سطحيتنا في تناول أي موضوع مهما كان صغيرا أو كبيراً. إن الإنتصار التاريخي الذي حققه العرب لايضاهييه إي إنجاز فمقابل القندرة الزيدية فقد إبتلع الأمريكان المنطقة برمتها لقمة سائغة ونحن نتغنى بتصرف طائش لصبي لم يبلغ بعد سن الرشد.
مجرد سؤال
وليد الحسناوي -ها نحن دخلنا الحرب بمنطق القنادر كما دخلناها سابقا بمنطق المزمار والربابة وبالغنتريات التي ماقتلت ذبابة. لم سكت هذا المنتظر كل هذي السنين على كل من هتك عرض العراق من البعثيين والعربان ومن بعدهم المحتلين من تشيني الى رامسفلد وغيرهم من القادة العسكريين الميدانيين والذين في بغداد كل يوم؟ إني أجزم بأن هذا النكرة لم يفعل فعلته إلا بعد أن تأكد بأن بوش ذاهب فأراد أن يسجل موقفا يتصوره بطولياً وهو لاشئ أبدا سوى كما يقول أخواننا العرب فشة خلق لاأكثر ولا أقل. هزج العرب على شئ لايقدم ولايؤخر وخرجت الثعابين من جحورها لتنفث السم البعثي. إيها السادةإن التاريخ لاتحركه القنادر بل العمل الدؤؤب للخلاص من مأساتنا الأزلية وهي سطحيتنا في تناول أي موضوع مهما كان صغيرا أو كبيراً. إن الإنتصار التاريخي الذي حققه العرب لايضاهييه إي إنجاز فمقابل القندرة الزيدية فقد إبتلع الأمريكان المنطقة برمتها لقمة سائغة ونحن نتغنى بتصرف طائش لصبي لم يبلغ بعد سن الرشد.
القتلة
Meetra -السيد الكاتب,ليست أميركا(عتق رقبة العراقى من جلاده صدام)من يستأجر القاعديين لتفجير أنفسهم بين جماهير المدنيين العراقيين.ليست أميركا من دفع ثمن المركبات وفخختها لقتل الأزيديين بالجملة في سنجار.ليست أمريكا من لاحق الشيعة بالتفجيرات والاغتيالات إلى أن انقلب الشيعة لمثل نفس الإرهاب.دعوى علاقة الارهاب بالاحتلال دعوى باطلة فأين الجيوش الأميركية في الدارالبيضاء والجزائر والرياض،وعمان وغيرها?العرب يحبون قتلة الشعب العراقي (الأرهابيون الإسلاميون) و لاتوجد امه تترضى عن المجرمين وتقدسهم الا امة الاعراب هذه.الشعب العربي،من أكثر شعوب الأرض عشقاً،وترحيباً،وتعلقاً،وتلذذاً،بحكم الطغاةوقد ترجم العرب هذاالعشق حتى الموت في حب الطاغية صدام.هل لديك ما تدافع به عن الشعوب العربيةوالإسلامية?أوطان بائسة مقفرة يعشش فيهاالجهل،والتخلف،والأمية،والفقر الجماعي،ودول بوليسية،ومجازر دموية.نهايةالحضارة فوبيا,المرض الذي يلازمكم ويرعبكم بشكل كبير ويترككم في حال مربك من الذعر والخوف الشديد وقد تنقرضون تماماً في مرحلة ما، هذه هي النتاج الطبيعي لنفسية متخلفة تقبع في ظلمة الجهل والإرهاب وذهنية الصغار والمهزومين.عقول ونفسيات مريضه ومشوهه بامتياز, تعجزون عن التواصل مع الحياة ومع الآخرين بغبائكم وحقدكم على البشريه والحياه.فما من مصيبه تقع أو مشكله تحدث الا وتجأر ألاصوات متهمه امريكا والصهيونيه والصليبين بما حدث ,فليس لديهم شماعات أخرى يعلقوا عليها فشلهم سوى تلك الشماعات ,كما أنه ليس لديهم الجرأه على نقدالذات وهناك نظم تلزم اخضاع المجنون والفاقد للأهليه أن يحجر عليه واقامه وصيا لأداره شئونه- فبارك الامريكان بجهودهم الطيبة.الليبرالية!! يامن تذبحون الناس على التلفاز و تصرخون (الله أكبر)و كأنهم نعاج و ليسوا بشرا, في فكركم نجدالترهيب بالقول والفعل مسموح شرعاو قبلياواسلاميا,والترويج لثقافة الكراهية والبغضاء والعداء لأصحاب الديانات الأخرى, ونشر ثقافة التحريض وحجب ثقافة التنوير و تخريب عقول الشعب وإشغالها بأمور ثانوية بدلا من تركيز اهتمامها على محو أميتها والارتقاء بمستواها الفكري،واللحاق بالتقدم العلمي الذي يكتسح العالم بسرعة ضوئية،والمسلم يعيش على هامش هذاالتقدم وسط آفات التعصب والإرهاب, بشكل مخزي إذ لا مساهمة له مطلقا فيه، سوى انتظار ما يبتكره الغرب واليابانيون والصينيون، ليبدأ البحث السريع عن آية قرآنية يدعي أنها
فيصل القاسم
نجلاء -من يقرأ مقال الدكتور فيصل هذا الاسبوع يخيل له ان الدكتور لو كان في نفس المؤتمر لفعل الشيء نفسه وانا متأكد ان اغلبية العرب لكانت فعلت ذلك، والان هذه تحية للزايدي ورسالة تحمله مقالة اهم اعلامي تلفزيوني عربي بان نفعل الشيء نفسه مع اي سلطان عربي جائر مهما كانت صفته.
مجرد رأي
أحمد -مقال رائع يادكتور .منتظر الزيدي اصبح بطلا قوميا في نظر الشارع العراقي والعربي ونحن نتفهم غضب أيتام بوش ورامسفيلد وعملاء الاحتلال فهدا قدرهم وسيدهم بوش سيودع البيت الابيض وهو مهانا من طرف شاب ناب عن الملايين الدين يكرهون هدا الطاغية والمجرم.
فيصل القاسم
نجلاء -من يقرأ مقال الدكتور فيصل هذا الاسبوع يخيل له ان الدكتور لو كان في نفس المؤتمر لفعل الشيء نفسه وانا متأكد ان اغلبية العرب لكانت فعلت ذلك، والان هذه تحية للزايدي ورسالة تحمله مقالة اهم اعلامي تلفزيوني عربي بان نفعل الشيء نفسه مع اي سلطان عربي جائر مهما كانت صفته.
متى
ابو ايمان -. يكفي العراق فخرا من ان احد متهوريه ضرب اكبر رجل في العالم وهو يعلم من ان محاكمته لن تصل لقطع رقبته وافراد عائلته وعشيرته ايام صنمكم صدام .
متى
ابو ايمان -. يكفي العراق فخرا من ان احد متهوريه ضرب اكبر رجل في العالم وهو يعلم من ان محاكمته لن تصل لقطع رقبته وافراد عائلته وعشيرته ايام صنمكم صدام .
ليكن حذاء قطرياً
أحمد الصالح -الى فيصل القاسم .. لماذا لم تكتب مقالك باللغة الأنكليزية؟؟أليس نصائحك للأمريكيين، ستكون أجدى و أنفع لو كانت بلغة القوم الذين توجهت اليهم في تعريف ثقافتك العربية بمعنى رمي الحذاء و ما وراء الحذاء؟؟!! ..
من اولى بضرب القندرة
محمد عبد -بودي ان تزرع المخابرات العربية شخص قادر على رمي الحذاء حتى تعود الكرامة العربية الى الانسان العربي ويشعر بالفخر ياخي علم شنو كمبيوتر شنو اضرب لك كم حذاء على كم شخص وكل مشاكلك تنحل الم تر بوش كيف غير مواقفه من وراء حادثة الحذاء وكيف عاد القائد الضرورة مزهوا ممتطيا حصانه الابيض لو كان الضرب بالاحذية عمل اخلاقي وجميل بودي ان اعرف من اولى بالضرب اولا قبل غيره
من اولى بضرب القندرة
محمد عبد -بودي ان تزرع المخابرات العربية شخص قادر على رمي الحذاء حتى تعود الكرامة العربية الى الانسان العربي ويشعر بالفخر ياخي علم شنو كمبيوتر شنو اضرب لك كم حذاء على كم شخص وكل مشاكلك تنحل الم تر بوش كيف غير مواقفه من وراء حادثة الحذاء وكيف عاد القائد الضرورة مزهوا ممتطيا حصانه الابيض لو كان الضرب بالاحذية عمل اخلاقي وجميل بودي ان اعرف من اولى بالضرب اولا قبل غيره
waste of space ; eff
al fahi -why are you writing this in Arabic . You guys are really strange . or perhaps ignorant.
جبان
Daniel al iraqi -دالك المدعوالزيدي من اكبر الجبناء الدين سمعتو عنهم في حياتي فلو كان رجل لقام بظرب من ادله وادل كل ابناء طائفته لاكثر من 30 عام فاين كانت رجولته ايام صدام اتحداه لو كان يستطيع حتى النضر الى ليس صدام بل احد طراطيره من ضباط شرطه وجيش واستخبارات. انا لا ادافع عن بوش لاني من اكثر من يكرهون سياسته ولكن ضربه لم ولن يحل المشكله بالعكس فقد اضهر للعالم اننا شعب متخلف مستوى تفكيرنا لا يتعدا دالك الحداء ولا يعلوه واننا شعب لا نفهم ونتفاهم الا بالحداء
جبان
Daniel al iraqi -دالك المدعوالزيدي من اكبر الجبناء الدين سمعتو عنهم في حياتي فلو كان رجل لقام بظرب من ادله وادل كل ابناء طائفته لاكثر من 30 عام فاين كانت رجولته ايام صدام اتحداه لو كان يستطيع حتى النضر الى ليس صدام بل احد طراطيره من ضباط شرطه وجيش واستخبارات. انا لا ادافع عن بوش لاني من اكثر من يكرهون سياسته ولكن ضربه لم ولن يحل المشكله بالعكس فقد اضهر للعالم اننا شعب متخلف مستوى تفكيرنا لا يتعدا دالك الحداء ولا يعلوه واننا شعب لا نفهم ونتفاهم الا بالحداء
استغراب.
د.رشيد الخالدي -في الحقيقة لم استغرب عندما قرأت مقالة فيصل القاسم وذلك لعلمي انه يعمل في قناة الجزيرة القطريه التي توجد فيها اكبر قاعدة امريكيه في الشرق الاوسط وعجبي انه لم ولن يذكر تصرف القوات الامريكيه هناك بل يدين القوات المحرره من ايدي البعثيين والارهابيين الذين دمروا كل قيم ومبادئ الانسانيه وكذلك لم يذكر قتل خمسة الاف مواطن كردي خلال ثواني وقتل شعب في جنوب العراق ناهيك عن التصرفات الرعنه لبطل الحفره وعشيرته الحاكمه وكذلك لم يدين جماعة اسامة بن لادين عندما حوّلوا ملعبا في قندهار الى مسرح للاعدامات وقتلهم الابرياء بالجمله واليوم اذ يدافع عن شخص لم يحترم ابسط حقوق الانسانيه والضيافة العربيه الاصيله وكذلك اهان زملاءه في هذه المهنة الطاهره والشريفه والتي لم يكتسب منها الا هويتها.
غير موافق
عراقي غير حزبي -هناك هيجان عاطفي وطفولي بالموافقة وسيوف يتحول بعد ان يحكم العقل بالرفض. لو رمى الصحفي قلمه كانت ستقبل من الجميع.
غير موافق
عراقي غير حزبي -هناك هيجان عاطفي وطفولي بالموافقة وسيوف يتحول بعد ان يحكم العقل بالرفض. لو رمى الصحفي قلمه كانت ستقبل من الجميع.
قنادر
The Witness -, الزيدى مغوار ؟؟؟؟؟؟ , امة تعبانه
الى الدكتور فيصل
هاني -مقالك دكتور يندرج أيضا في باب إثارة الشارع العربي خصوصا السذج. لعمري ما سمعناكم يوما تدافعون يوما عن اليساريين والديمقراطيين في البلدان العربية الذين وقفوا وناضلوا ضد الامبريالية الامريكية وعملائها الحكام العرب! وما سمعناك تؤيد قندرة ابو تحسين الذي ضرب رأس صدام! لماذا؟؟ ام ان عربي القومية، فلا يهم انه كان مجرما؟
العديد والسيليه
عراقي حقيقي -هذا الصحفي البعثي لايشرف العراقيين ويجب ان يعاقب اشد عقوبة كي يكون درسا لغيره من البعثية
العديد والسيليه
عراقي حقيقي -هذا الصحفي البعثي لايشرف العراقيين ويجب ان يعاقب اشد عقوبة كي يكون درسا لغيره من البعثية
الى رقم 15
Shady-Paraguay -اني ومستغرب
الى رقم 15
Shady-Paraguay -اني ومستغرب
الى رقم 15
Shady-Paraguay -اني ومستغرب جدا كيف انني وجدت لبناني نتوحد بالافكار وربما بداية خير بيننا وانصح الجميع قرائت التعليق الجميل. اما المدعو فيصل فابالله عليك تعتبر هذا ابو الحذاء بطل ؟ الم تروا كيف التف من حولكم ملايين العربان وهتفوا لحذاء صحفي ؟قل لي هل نستحق الديمقراطية ام اقضل للهمج والرعاع العصا؟.
المهنة
كوردي صميمي -شكر ايها الكاتب على كل ماقدمت ....طوبى لكم يامن تطبلون وتزمرون وتفرحون بخراب بيوت اخوانكم
المهنة
كوردي صميمي -شكر ايها الكاتب على كل ماقدمت ....طوبى لكم يامن تطبلون وتزمرون وتفرحون بخراب بيوت اخوانكم
رفع رؤس العرب
عراقي -ما هكذا يا فيصل كنت احسبك من المثقفين المتعلمين ولاكن خاب ظني فيك كان الاجدر بك ان تكون نموذجا للبسطاء من العربان لا ان تكون مظللا لهم انا اعرف انك مخلص في عملك المعروف وهو التلاعب بالناس البسطاء -فهل يعقل يا فيصل ان تصل الى هذا المستوي المخيف من عدم المعرفة لكي تقول لنا ان لا قاءمه للعرب بغير سباط الزيدي اذن مبرك على العرب احذيتهم
رفع رؤس العرب
عراقي -ما هكذا يا فيصل كنت احسبك من المثقفين المتعلمين ولاكن خاب ظني فيك كان الاجدر بك ان تكون نموذجا للبسطاء من العربان لا ان تكون مظللا لهم انا اعرف انك مخلص في عملك المعروف وهو التلاعب بالناس البسطاء -فهل يعقل يا فيصل ان تصل الى هذا المستوي المخيف من عدم المعرفة لكي تقول لنا ان لا قاءمه للعرب بغير سباط الزيدي اذن مبرك على العرب احذيتهم
عجبا
عراقي بالمهجر -يافيصل القاسم.... العراق محتل والدوحه ماذا بنظرك ايها الكاتب المتميز بلطش المقالات::::: اليست قاعدة العديد والمسيلة في دوحة سيدك؟؟؟؟ كانت الطائرات تطير من الدوحه لتضرب العراق يافيصل القاسم فأين كنت حينها؟؟؟؟؟ اتذكر الحرب عندما يقوم الطيارين الغربيين تحاشي ضرب الجسور عندما يرون عليها اشخاص يسيرون لاكن الطيارين القطريين يضربونها بقسوة وظهرت اعترافاتهم في الفضائيات :::::: الم تسأل نفسك لماذا يتصرف هكذا الطايرين القطرين:::::: الم تسأل نفسك لماذا يذهب وزير خاريجيتكم الى اسرائيل لقضاء أجازته مع اولاده ..... قطر محتله قبل العراق وعليك ان تتكلم عن احتلال قطر قبل العراق والحذاء العراقي لأننا نحظر كثير من الأحذية عسى ولعله ان يتسنى لنا ان نرميها بوجه او وجهين قد تشوقنا لرؤيتها في العراق فربما نحصل على مقال منك يطابق هذا المقال مع انني متأكد انك ومن خلفك سيقولون اننا عملاء لأيران وضربنا رئيسك الذي تكرم ومنحك ورقه بدل هويتك اللبنانية....
اتمنى
سوري -الرجل يستعمل عضلاتة يا دكتور.المراة حذاءها.
اتمنى
سوري -الرجل يستعمل عضلاتة يا دكتور.المراة حذاءها.