مقتدى الصدر .. كاريزما العِمامة
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
مقتدى .. مقتدى .. مقتدى ..
هذه هُتافات عراقيين مؤيدين لمقتدى وأزمان ابيه
وهذه الهتافات تعود عليها العراقيون، فلطالما سُمِع هاتِفٌ في الاعالي ... صدام .. صدام .. صدام .
ولعلها الاصوات ذاتها وان اختلفت الحناجر .
ولعلها الصوت الاخر ...
لكنها لزمنين مختلفين متناقضين قلبا وقالبا، فيهما الـخِيارُ من كل شيء. الاول زمن البعث، والثاني لمّا يعرف بعد، لكن علمانيين ومعتدلين يسمّونه زمنا ديمقراطيا، ومتشددين ومتدينين يصفونه زمنا اسلاميا . وغير هؤلاء كٌثْر، يرونه زمنا اميركيا استعماريا .
لكن مايتفق عليه .. انه زمن حاضر اليوم في صور امراء حرب وقادة احزاب وزعماء طوائف وسياسيين ورجال دين . زعماء من الخارج جاءوا مع الدبابة، واخرون في الداخل حاربوا وهادنوا صدام، واخرون استيقظوا من النوم فوجدوا انفسهم زعماء .. ومنهم مقتدى..
والقِدوة: الأُسْوة. يقال: فلان قدوة يقتدى به. ويقال: فلان لا يُقاديه أَحد ولا يُماديه أَحد ولا يُباريه أَحد ولا يُجاريه أَحد، وذلك إِذا بَرَّز فـي الـخِلال كلها. والقِدْية: الهِدْيةُ، يقال: خُذْ فـي هِدْيَتِك وقِدْيَتِك أَي فـي ما كنت فـيه.
هذا الشاب سعت اليه السلطة سعيا، ولم يتأهل دراسيا لينال درجة المجتهد، ولما يزل طالبا بعد، لكن ارث ابيه وعائلته والأَمر العَتِـيق، جعلت الناس ترفع صوره وتقدس شخصه وتهتف :
مقتدى الذى راى بأم عينيه جماهير تنقاد امامه، انتبه الى مكمن ضعفه في نيل درجة دينية تتناسب ودور الزعيم، فأعلن انهماكه في دراساته الفقهية، كما اعلن اكثر من مرة أنه ليس مرجعية مقلدة بل وكيل المرجع آية الله كاظم الحائري حسب وصية والده. ولعل الحصول على لقب اية الله عبر الدراسة الفقهية حلقة في تنافس عائلتي الحكيم والصدر ذلك ان عمار الحكيم يسعى ايضا للحصول على درجة اية الله ، وهو لقب يمكن رجل الدين من الافتاء واستنباط الاحكام الشرعية .
مقتدى الشاب ولد عام 1973 وهو الابن الثالث للمرجع الديني محمد صادق الصدر الذي كان يرتدي الكفن الأبيض في خطبة الجمعة واُغتيل عام 1999 برفقة ولديه مصطفى ومؤمل في النجف .
لم يعرف الكثير عن مقتدى قبل سقوط بغداد، غير توليه رئاسة تحرير مجلة "الهدى" وعمادة جامعة الصدر الإسلامية في عهد والده . مناوئون له يسرون انه تلقى هدية من صدام بعد اغتيال والده ، وانه كان مضطرا لعلاقة ما مع اجهزة السلطة تقيه شر السلطان . لكن اتباعه يكفرون من يؤتي بذلك .
يرتدي الزعيم الشاب العمامة السوداء دلالة على انتسابه واهله لال البيت ، ويرتدي ايضا .. الكفن والمعارضة شعارا له واتباعه وهو دلالة التحدي وعدم التردد في قبول الموت .
جيش المهدي المؤسس في 6 أكتوبر/ تشرين الأول 2003 .. ميليشيا مهمتها تطبيق الشريعة وطرد القوات الاجنبية، لكنها متهمة باعمال قتل طائفية، منافستها قوات بدر، وكلاهما طرفان مهمان في معادلة كرسي حكم الشيعة .
بدأ الصدر معارضته بتنديد مجلس الحكم الانتقالي وعده غير شرعي، وأعلن نيته تشكيل حكومة موازية للمجلس سماها "حكومة الظل" تضم وزارات العدل والمالية والإعلام والداخلية والخارجية والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
وحين رفض بريمر الإسلام مصدرا رئيسا للتشريع في العراق هدد الصدر بإعلان الثورة على الأميركيين. لكن بريمر اغلق صحيفة الحوزة الأسبوعية الناطقة بلسان الصدر لاتهامها بنشر مقالات تحرض على العنف ضد القوات الأميركية.
رفض مقتدى قانون إدارة الدولة الموقت واعتبره وثيقة غير شرعية كتبت في غفلة من الزمن . وعبر السنوات الخمس كانت مواجهات دامية بين أنصار الصدر والقوات الاميركية والحكومية راح ضحيتها صدريون فقراء وجنود عراقيون وجدوا في الانتساب للجيش فرصة لكسب لقمة العيش .
حاول مقتدى ان يؤثر اقليميا فأعلن بعد اغتيال الشيخ أحمد ياسين وضع نفسه تحت تصرف المقاومة الإسلامية (حماس) وحزب الله اللبناني، قائلا انه ذراعهم الضاربة في العراق. واشيع عنه انه مرتبط بايران وينسق معها .
وبين هدنة ومعركة، ودعوات المقاومة واخرى بالكف عنها، تبين ان ثمة رؤى غير واضحة يطرحها الزعيم الشاب، وبدت في احايين كثيرة كما لوانها تخبط او تكتيك .
انفجار الوضع مؤخرا وبصورة عنيفة في النجف ومدينة الصدر والبصرة يؤشر بدايات حرب لاتحسمها معركة ..
يرى مقتدى انه الناطق بين سكوت المعممين والمرجعية التي وصفت بالساكتة من قبله .واتاح فراغ في الساحة لشاب معارض يلبس عباءة الدين وعمامة المعارضة وسط حشد القادمين مع القوات الاجنبية ان يمسك بزمام معارضة وسط نخبة شيعية سعت لاستلام السلطة مهمشة مقتدى .
وحيث كان الجميع جذلان بسقوط صدام، كان مقتدى يخطط لإثبات الوجود مؤسسا تيارا ذي شعبية لم يحسن مقتدى استخدامه . وبينما مثلت اطراف شيعية اخرى ومنها الحكيم بمجلسه الاعلى الموالاة الشيعية المشاركة، مثل الصدريون المعارضة، وحيث تغلغل اتباع الحكيم في مؤسسات الدولة والشرطة والجيش ومؤسسات النفوذ، بسط التيار الصدري نفوذا له وسط الجماهير والحارات الشعبية والفقراء .
والتنافس بين عائلتي الصدر والحكيم على كرسي الزعامة الشيعية قديم ، ويعود الى الثمانينات ، ففي عام 1998 حدثت مشادة وعراك بين اتباع العائلتين في المسجد الاعظم في مدينة قم .
مقتدى ظاهرة سياسية أثارت الجدل، ذو كاريزما اساء استخدامها في معارك بدت خاسرة ضحيتها اتباعه الفقراء .
وربما كان مقتدى ضحية صراع الكراسي والاتفاقات السرية بين معارضي الخارج وواشنطن، الذين حاولوا تهميشه فكان ذلك خطأ فادحا كلف حكام العراق الجدد الكثير، وكلف الشيعة دماء وصراعات بدأت في البصرة ومدينة الصدر وقبلها في كربلاء .. والبقية تأتي
يقول مقتدى :
*
اذا كان من الضروري رفع التجميد من اجل تنفيذ اهدافنا ومبادئنا الدينية والوطنية، فسنعلن عن ذلك
*
الأشخاص المستعدون للعمل داخل إطار العملية السياسية لا يعدون أعداء لأميركا. وغيتس شخص ارهابي
*
نعلن براءتنا ممن يحمل السلاح ويستهدف الاجهزة الحكومية ومكاتب الاحزاب
*
لو اني اشتركت معهم لما فعلوا معي هذا ولما استهدفوني
اقرأ ايضا : أسم في الحدث
adnanabuzeed@hotmail.com
التعليقات
من ...النجف
عمري البحرين -لاهو زعيم ولا هو بطل !! بس ماشى مع الوضع بعد الاسد بو عدي الله يرحمه
تلك الارض لا ترتاح ا
الشنون -مقدمة تضع الاصبع على الالم.حقا انه زمن غريب والناس في العراق غرباء لا يعرفوا الراحة ولا السكون لذا نجح صدام في استغلال هذه الطاقه المهدورة مثل النار الازلية في كركوك والبصرة وهما احتراق الغاز , استغلها ليروي عطشه من الدم والنفوذ ربما تلك الارض لا ترتاح ابدا.لنترك عبادة الفرد ونترك ان فلان هو الارض والانسان والفكر كلنا متساوون في عدم فه الحياة اتركوا الاطفال يعيشوا بسلام اتركوا العراق لمن يحب الارض والخير .
المغولى والاتارى
كردى عراقى -مع احترامى لكل العرب العراقى ونعتبرهم اخواننا بسنته وشيعته لكن اسئلكم بضميركم وبدون احراج هل مقتدى ذلك الرجل ان يصير قائدنا او قدوتناوهل مقتدى خريج اى جامعة العالمية وهل كم لغة يعرف ان يتكلم بيه كل هذا من جهة_ هل يكدر يتكلم جملة مفيدة فى كل مقابلاته غير كلمة حبيبى وماذا فعل منذ خمس سنوات غير تاسيس جيش مهدى وكل عراقى يعرف اعمال جيشه _ مجموعة من .... واصحاب السوابق و ومدخنين ... وحارق المساجد والقران والقتل على الهوية واختطاف ناس الابرياء هل يوجود فى جيش مهدى انسان عادل ... واين هذا البطل المغولى ايام ..... صدام حتى يدافع على الاقل عن طائفته الشيعية _ ياعراقين والله حتى يبقى ..... لن يشوف العراق الخير والامان وشىء الوحيد الذى فعله امريكا هو قتل عدى وقصى قبل اعدام ... صدام ولكن شىء الذى لم يفعله صدام هو من قتل الصدر كبير لم يقوم بقتل عدى صدر العفو مقتدى الصدر _
طراز جديد
سمير -هذا النوع من القادة هو الطراز الجديد الذي ستزرعه امريكا في المنطقة زعماء طائفيين بدلا من الزعماء التقليديين بغية تمزيق الامة ونشر الزعامات الطائفية وليس الوطنية
يدفع ثمن اخطاءه
عنان احسان- امريكا -ثمة رؤى غير واضحة يطرحها الزعيم الشاب، وبدت في احايين كثيرة كما لوانها تخبطا ,مقتدى ضحية صراع الكراسي والاتفاقات السرية بينم معارضي الخارج وواشنطن، الذين حاولوا تهميشه انتبه الى مكمن ضعفه في نيل درجة دينية تتناسب ودور الزعيم، فأعلن انهماكه في دراساته الفقهية، كما اعلن اكثر من مرة أنه ليس مرجعية مقلدة بل وكيل المرجع آية الله كاظم الحائري حسب وصية والده. ولعل الحصول على لقب اية الله عبر الدراسة الفقهية يسعى للحصول على درجة اية الله ، وهو لقب يمكن رجل الدين من الافتاء واستنباط الاحكام الشرعية .
شر نهاية
ماجد -انا كنت احب اباه لكن من ابنه وسوء افعاله صرت امقت حتى ابيه.ه
السيد مقتدى الصدر
احمد النجف الاشرف -مقتدى الصدر اعرفه معرفة شخصية فهو طيب جدا وذكي وغير طائفي ابدا وبسيط جدا وهو صديق الفقراء , وهو تاتيه الاموال بالملايين لكنه يوزعها عندما تصل في الجامع امام الشهود والمصلين وهو شاب نزيه جدا وليس له طموح بالسياسة والمناصب , مشكلة السيد مقتدى ان والده استشهد مع اخويه الكبيرين , وفجأة وجد نفسه وحيدا في الساحة مع جماهير غفيرة هي محبي والده الشهيد محمد صادق الصدر , وجد نفسه وحيدا في وضع صعب وغير طبيعي , من خلال معرفتي بالسيد مقتدى فان اول مطلب لديه هو طرد الاحتلال الامريكي لانه يعتبر هذا الاحتلال كالسرطان ويجب استئصاله , ومن جهة ثانية ورث السيد مقتدى الصراع التقليدي مع ال الحكيم الذين يمثلون القطب الثاني للمعادلة , فهو الان يبحث عن معادلة صعبة بين معارضة الاحتلال والتوافق مع بقية الاطراف السياسية المحلية العراقية, ولا ادري هل سوف ينجح السيد مقتدى ام لا
لك الله ياعراق
عماد السعد التميمي -ان السيد مقتدى الصدر يستحق ان يكون منارا لكل الوطنيين الاحرار ولكل الشرفاء وذلك لرفضه الخنوع والخضوع للمحتل خاصة وانه من اسره مجاهدة دينيه قدمت للاسلام وللعراقيين الكثير فلا يستطيع الغير الطعن بهذه الاسره الا لغايات اولها اما يكره وهذا نضعه في بابة البعثيين واما يبغض وهذا نضعه في بابة الحاقد امثال الاسر الايرانيه المحسوبه على العراق وماهم بعراقيين فهؤلاء الخطر بعينه لانهم احتلوا النجف من مئات السنين بحجة الحوزه واليوم يحتلون العراق من المنطقه الخضراء الى المراقد المقدسه واصبح عمار الحكيم الايراني هو الذي يحكم والسيد مقتدى ابن الصدر يباع بدراهم معدوده من شراء الذمم وغيرها وانا اقول لهم المحتل خارج من العراق غدا وانتم اين تفرون يااحفاد العلقمي فعندنا نحن العراقيين العرب قطرة دم واحده على ارضنا تسيل تساوي ايران واحزابها
الكذب
د,حميد علي -الى كل من يؤيد هذه الحكومه وهذه العمائم وخاصه الشيعه الشرفاء من ابناء شعبناالعراقي ان امريكا خلعت صدام كما ارادت لتمشية مشروعها الكبير وهي قادره على خلع ملالي المالكي وحكومته وبرلمان الفرس وعنده سوف يكون الشيعه والاكراد هم كبش الفداء لهؤلاء ............عاش العراق والعراقيين
الله يكون في عونكِ
قطرات المطر -الله يكون في عونك يا عراق واللهم الطف بالعراق والعراقيين واكفهم شر الفتنة
الطفل
زيد القيسي -من يصف مقتدى بغير الغوغائي فهذا لايعلم من الحياة سوى قشورها فهذا الرجل اصبح مفضوح للجميع بقتله اهل السنة وهدم مساجدهم جائ شوي الاطفال بالفرن فهذا الطفل المجمرم عاث فسادا بالارض دون حساب لكن اليوم ات لا مفر يامقتدة لن تحميك لا ايران ولا غيرها
الخطر الايرانى
fahmy -الخطر الايرانى
الى زيد القيسي
دحام العراقي -لا يا زيد اتهام الصدريين في قتل السنة ليس في محلها كل المتطرفين الشيعة من الدعوة والمجلس والفضيلة ...الكل مشاركون في فرق الموت ولكن قصوها على الصدريين فقط هذه هي اللعبة ومقتدى لا يعرفها لانه عاش بين شعبه ولم تلوث يده مع الذين عاشوا وعاشروا في الخارج اعود واقول فرق الموت تنظيم امريكي مباشر او غير مباشر مشترك به السنة والشيعة والاكراد والتوركمان والمسيحين والكل ملطخة ايديهم بموت العراقيين ولعن الله قوما ضاع الحق بينهم .
الآله.
ماجنوم. -تعددت الآله من عمامات وصور وتماثيل .....الخ والهدف واحد ....عبادة الفرد وتنزيهه والمشي ورائه حتي الهلاك . فرق بين من يعمر وبين من ويدمر .
زيد الفيسي
الفراتي -في المقال كثير من المغالطاتوالاحقاد الطائفيه كعادة الاعلام العربي فلامجال للرد عليها ولكن الرد الواجب على الطائفي زيد القيسي فالقول له انتم من قتلتم العراقيين وبتحالفكم مع القاعده ولسنيين طويله تشوون العراقيين بالافران في فترة حكمكم المنهار وبعده ايضا وبمساعدة العرب والقاعده ومهما طال الزمن فحسابكم عسير من قبل الشعب يا من اويتم القاعده لقتل العراقيين ياخونة الشعب العراقي
Charisma?
Concerned -Please don''t associate the name Moqtada with Charisma because as far as I''m concerned he has no Charisma what so ever.....may be if you are a killer like him then you would think he has charisma! I really feel bad for Iraq, how did it get so religiously dirty. For people like him to call themselves religious is really sad and terrible! 3ish wa shof
no one is good
adnan ben baghdad -no one is good ther are thefs keller and no one love the iraqi people
جهالة
علي التميمي -انا من العراق واعيش الوضع بكل تفاصيله السيد مقتدى الصدر على حين غرة وجد نفسه قائداً ويتبعه ملايين من الناس المعدومين المحبين لارث عائلته ولكن مع كل الاسف لم يستطيع استثمار هذا التعاطف الجماهيري وهذا الاتباع له وتكونت حوله حلقة من المستشارين الذين لاهم لهم سوى المناصب الدنيوية والظهور على الفضائيات اضف الى ذلك غلطته الكبرى بتاسيس ما يسمى جيش المهدي الذي هو في اغلبه عبارة عن خريجي لسجون وفدائيي صدام والشباب الذي ليس له وازع ديني فبداو يعيثون بالارض فساداً ولم يسلم منهم حتى ابناء جلدتهم واعادو مدينة الصدر والمناطق التي يسيطرون عليها الى زمان البعث الى درجة انه من يعطي رئياً او انتقاداً يخص السيد مقتدى الصدر فانه يقتل (انقل لكم وبكل امانه )فالحل الجذري والعقلاني الذي يجب ان يتخذه السيد مقتدى هو حل هذه المليشيا والبراءة من اعمالهم والانصراف الى امور الدين والاكتفاء بالتوجيه السلمي لاتباعه ولسوء الحظ اتباعه بالملايين
الوان التخلف
الباطنية الصدرية -هذا الطفل بماله وبصيت والده كسب قلوب الاغبياء المتخلفين الذين ينتظرون وياملون المهدي المنتظر الاسطورة الخياليه لاختفاء طفل بعمر سنتين. وهذا الطفيل الصدري الذي ينصر الفقراء لشراء قلوب المحتاجين والصايعين بعظمة المال وبث فكرة النزاهة وهو لاعلم ولافهم ياكل اكل اربعة اشخاص يوميا وهو من رشح نفسة ليكون المهدي المنتظر بفتوى ايرانية. ولما يجي هذا المنتظر الاسطورة راح يسوي له اوووووووف ويطيره لان المنتظر حاليا مشغول في علومه وجامعاته ودراساته وثقافاته تحت دراسة صهيونية للالاعيب جديدة للضحك على ذقون العربان .
بدو انتم
عراقي -لماذا كل هذا الحقد على الشيعه
بدو انتم
عراقي -لماذا كل هذا الحقد على الشيعه
الى حبيبي
هدى -ادا اردت ان تحكم العراق فعليك ان تغير لبسك اولا
الى حبيبي
هدى -ادا اردت ان تحكم العراق فعليك ان تغير لبسك اولا