المرأة العربية مغرمة ب( مهند ) لتعويض رومانسية الرجل المفقودة
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
الكتّاب العرب يبددون هموم السياسة برومانسية ( مهند )
عدنان ابو زيد : يبدو ان حمى ( نور ومهند ) لم تجتاح الشباب العربي ( المراهق ) وبعض البيوتات العربية فحسب، بل تعدى الامر الى كتّاب ومثقفي العرب، ليحللوا عبر مقالاتهم اليومية ( الدراما التركية ) التي اصبحت ظاهرة اجتماعية اجتاحت المجتمع العربي، فخرج الكتّاب العرب عن (سياقهم التقليدي ) في معالجات سياسية وثقافية الى محاورة ظاهرة ( مهند )، فهذا يحي الامير يرى في مقال له في صحيفة الوطن السعودية أن حالات الاستقبال الضخمة التي تحظى بها
القبس الكويتية
دلع المفتي
ويبقى السؤال: لماذا أعجبت كل تلك النساء بمهند ومهند وبس؟ هل بسبب وسامته.. وهناك المئات من الفنانين الوسيمين غيره يطلون علينا عبر الشاشات ليل نهار..إذن ما السبب؟ أعتقد أن السر يكمن كما جاء في تعليق قارئة سعودية: "أنا ما أحب مهند وما يعجبني، بس الرومانسية اللي يمثلها كزوج تتمناها أي وحدة، وهذا مفتاح المرأة اللي اغلب رجالنا ما يهتموا فيه". وأيد هذا الرأي القارئ أبو احمد فكتب يقول: من حقكم يا نساء تعجبون بواحد حلو ووسيم، وليت الرجل العربي يتعلم من مهند كيف يعامل زوجته وحبيبته والحياة "تعلومه" مو أحسن من مسلسلاتنا اللي طايحه طراقات (صفعات) بالنساء ليل نهار".
خالد الغنامي
الوطن - السعودية
ضجة كبيرة أثيرت حول المسلسلات التركية المدبلجة،، ففي معظم البيوت يدور نفس الحديث وتثار نفس الإشكاليات.....
لعل المرأة العربية هي أكثر من تأثر بهذه المسلسلات وذلك لأنها تشعر بحقها في أن تعامل بمثل تلك الطريقة التي يعامل فيها الأتراك نساءهم، أو هذا على الأقل ما تزعمه تلك المسلسلات. هي ترى كيف يجلس العربي في المقهى يدخن " الشيشة " ويلعب الورق مع رفاقه بعد انتهاء العمل، بينما تقوم المرأة الفلاحة بزراعة الأرض وحصدها، وتربي الأطفال وتعتني بشؤونهم.
الشرق الاوسط
هذه الحكاية عمرها عشر سنوات وأكثر. تذكرتها اليوم حين حمل إليّ البريد الالكتروني نسخة من مقال لكاتب عربي كتب مستنكرا ما يجري في البيوت العربية من جراء المسلسل التركي المدبلج "نور". يقول الكاتب إنه بسبب مسلسل درامي هدمت بيوت على رؤوس أصحابها وانتشر الهوس وتربعت الحماقة واستفحل الجنون. فهذه زوجة محترمة تضع صورة بطل المسلسل "مهند"، على شاشة الجوال، فيثور الزوج ويثأر لكرامته بطلاقها. وتلك أخرى تستعطف قرينها أن يطل على الدنيا بطلة معدلة عند الكوافير بحيث يشقّر شعره مثل "مهند"، فيتحقق الحلم وتزداد حلاوة الحب، فلا يسع القرين إلا أن يقول سمعا وطاعة، وبعد زيارة الكوافير عاد لكي يرى ردة فعل قرينته التي تنهدت قائلة: "موش بطال"، فإذا بقرينها الغضنفر يقول: "اشبعي بمهند.. أنت طالق".
رجاء العتيبي
الجزيرة السعودية
ليس لشخصيات المسلسلين التركيين (نور وسنوات الضياع) أي أهمية عند جمهور الأسر السعودية بقدر ما للروح الشاعرية التي تنبض بها تلك الشخصيات من تأثير كبير عليها؛ فلا شكل مهند، ولا جمال لميس، ولا وسامة يحيى، ولا روعة رفيف، ولا قوة شخصية نور، أي أهمية فيزيائية لدى الأسرة السعودية التي تتحلق حول المسلسل، بقدر أهمية تلك الرومانسية العالية والحوار الراقي والمشاعر المتوازنة والحب الصادق التي تنبعث من أجساد تلك الشخصيات.
الخليج الاماراتية
حسن مدن
هناك حمى تجتاح العالم العربي كله اسمها نور.
شيء يذكر بالهوس الذي انتاب المشاهدين العرب حين بثت الفضائيات المسلسلات المكسيكية المدبلجة إلى العربية الفصحى، ولكن الهوس بالمسلسل التركي الذي يحمل هذا الاسم يبدو غير مسبوق، ربما بسبب تقارب المناخات النفسية والروحية بين العالم العربي وتركيا، وربما بسبب الأسماء العربية التي خلعت على الممثلين أثناء الدبلجة، وربما أيضاً بسبب اللهجة السورية لهذه الدبلجة.
الوطن السعودية
كنت متأكداً خلال الأسبوع الماضي من أن معظم شعوب العالم العربي تهافتت على متابعة مسلسل (نور) والاستمتاع بقصص (سنوات الضياع) بدلاً من متابعة جولات المفاوضات التجارية الشاقة والمعقدة في منظمة التجارة العالمية. إذا كانت هذه الشعوب تأكل مما لا تزرع وتلبس مما لا تصنع، فلن تهتم بفشل المفاوضات التجارية أو نجاحها، ولن تضيرها تيارات العولمة الجارفة التي ستنساق في ركابها عاجلاً أم آجلاً، ولن تتأثر بقضايا الموز والحديد والهرمونات التي أغفلتها (الفضائحيات) العربية.
يحيى الأمير
الوطن السعودية
ظلت الثقافة التركية طيلة العقود الماضية، من أقل الثقافات تأثيرا في المجتمع السعودي بمختلف شرائحه، فبالإضافة إلى العائق اللغوي الكبير الذي يمثل أبرز حواجز التواصل، لم تكن تركيا مطروحة إلا لدى النخب، وفي استشهادات سريعة حول صراع العلمانية والتيارات الإسلامية، وما عدا ذلك فمعرفة الجيل الجديد بها لا تكاد تتجاوز العصر العثماني ومن خلال المعلومات السطحية واليسيرة التي توجد بالمقررات الدراسية.
لكن كل ذلك يبدو الآن مختلفا وبشدة، فثمة تجليات جديدة للثقافة التركية حملتها إلى الشارع السعودي مسلسلات نور وسنوات الضياع.
حالة الاستقبال الضخمة التي حدثت للأعمال التركية التلفزيونية، والضجة التي لا تزال تتردد في كل مكان، والقصص التي يتم تداولها حول مراحل متطورة من تأثيرات هذه الأعمال على الشباب والفتيات، تؤكد أنه من الممكن التعامل معها الآن على أنها حالة ثقافية يمكن من خلالها قراءة ومتابعة وكشف الكثير من الأنساق الثقافية داخل المجتمع السعودي.
عبدالعزيز المحمد الذكير
الرياض السعودية
قرأت تصريحاً من الأحوال المدنية عندنا أن اسم "لميس" و"نور" يتصدران الأسماء في قسم المواليد في جدة. وقرأت أيضاً عن ندرة حجوزات مقاعد السفر جواً إلى تركيا بعد ظهور المسلسلات التركية. أفهم كيف يسافر الأمريكيون عبر
.........
أعتقدإن صح ما قرأته عن المسلسل التركي - أننا نعاني من فراغ في حياتنا الفكرية. فصارت مشوشة تمنعنا من الحكم الصائب على الأمور.
adnanabuzeed@hotmail.com
التعليقات
دبحونا فيه
hanadi -اقسم بالله العظيم ان بكره شي اسمه مهند والله طوشونا فيه وبلمسلسل كل ما منفتح الانترنت منشوف صوره وكئنه الله خلقه وما خلق غيره ليش شو صار شو في والله دبحتونا فيه خلصونا بقى منه بعد ناقصنا مسلسلات تركية ومدبلجة بلهجة السورية يا عيني بتمنا من الفضائيات العربية يقاطعو هيدا المسلسل خرب عقول البنات الطايشة وشكرا
كفاية
علاء مصر -بصراحة مش عارف ابتدى منين من مهند ولا دوللى شاهين اللى بتقول المايوة الجاى هيعجبكم بجد حرام وكدة كفاية يا جماعة العيب فى الصحفة هى اللى مكبرة الموضويع دى مهند وغيرو من الفنانين والمطربين يا جماعة احنا عايزين حد يتكلم على قضينا على مشكلنا على الظروف الصعبة اللى احنا عايشينة مش على مهند وغيرو انا مش عارف مكبرين بيها اقوى لية كدة كل ما اخوش على موقع اخبار او اى موقع الكلام كلو على مهند يا مسلمين فين الرسول من الكلام دة مش شايف اى موضع عن سيدنا محمد ولا عن قضينا اللى احنا بنعيش فيها دلوقتى شايف كلو كلام فاضى وتفها مرة يقولو تامر حسنى ومرة يقولو عماد متعب وميدو وزيدان احنا مش عايز حاجة من الناس دى احنا عايز حد يحلينا مشكلنا مش عايزين كلام فاضى ولا ياكل ولا يشرب انا عتبى على الصحفة هى اللى بتكبر وتضخم الموضع دى لية انا مش عارف مشفتش حد مرة فتح قضياء للمغتربين من اى جنسية فى اى مكان فى العالم تشوفو مشكلنا وعايشين ازاى وظروفنا اية بجد كفاية احنا مش ناقصين اصل العملية كدة على اخيرة واسف اذا كانت جرحت حد بكلمى وانا مش اقصد وللعلم بث انا شاب عمرى 30سنة ومتزوج ومتغرب بعمل خارج مصر وبسمع اغانى وبتفرج على التلفزيون مش منغلق يعنى بث الموضوع دى قرفتنا كل يوم مهند ونور ويحيى ومش عارف مين بجد كـــــــــــــــــــفاية الله يخليكو علاء عطية مصر _الشرقية _فاقوس وشكرا واسف مرة تانية
طريقة مهند مطلوبة
فادي -بكل بساطة جاء هذا المسلسل وكشف عن عيوب الرجل العربي في التعامل مع النساء فسخط هو لأن عيوبه ظهرت، و باتت النساء في حسرة عندما تتم المقارنة بين طريقة تعامل البطلين مع بعضهما و بين ما يجري فعلا في البيوت. أعتبر المسلسل جدا ناجح وفي حال احتذى واحد بالمئة من الرجال بأسلوب مهند في التعامل مع زوجته فإن بيوتنا ستنعم بالصفاء العاطفي المفقود حاليا.
look deep
maya -Well…. I don’t mind having Noor life, but we all know that men in this world are far from beingMohaned …not only through the Arab world but all around the world it’s a problem always been between men and woman, we feel it more in our Arabic culture more than others.So instead of targeting the show look for the real reason and all the problem that this so closed minded society and culture are facing
المحرومة
مهند -ابجد المراءة العربية محرومة و يجب ان تعوض ولو حتى بمسلسل رومانسي يعني هو الحلم حرام بشاب زي مهند خلوها تحلم احسن مما يزوجوها وهي صغيره برجل سبعيني
بس في الافلام
ســميره شاهين -قد يكون مهند في المسلسل رومانسي ولكن في الحقيقه قد يكون بعيد عن الرومانسيه بعد زحل عن الارض لا تصدقوا المسلسلات ولا الافلام وقس على ذلك نور فهي لديها في الحقيقه مشاكل في المحاكم مع زوجها منذ اربع سنوات في تركيا كما ذكرت الصحف .
الزوج العربي كارثة
عبد الرحيم -بحكم عملي كطبيب اطفال قديم استطيع القول بعد سنوات طويلة من الممارسة والمشاهدة المباشرة ان المرأة العربية تتدفق بالحنان والشطارة واللباقة والذكاء على عكس زوجها العربي الذي لاتسمح ادبيات مهنتي ان اخذ حريتي واصفه بما لايليق ..انه باختصار ومقارنة معها ليس بأكثر من ....لايستحقها
ناس
ابو سعيد -ناس فاضية يتفرجون على شي تافةهل سألتم انفسكم هل هذا الممثل هل يكون صادق في مشاعرة تجاه المرأه ام يمثل و يلعب بمشاعركم يابشر افهمواهذا تمثيل مش صحيح يابشر هل مهند عايش حياتة بنفس مانشاهدة في المسلسل افهموا
لماذا مهند
بومحمد -لامهند ولاغير مهند لو النس اقتدو باشرف الخلق الرسول صلى الله عليه وسلم فى معملة زوجاته لما احتجنا لالمهند ولا لغيره // ولكم فى رسول الله اسوة حسنه //
نصائح زوجية
زوج غير تركى -المسلسل رسالة واضحة للحومات العربية و للرجل الشرقى والمرأة الشرقية ايضابالنسبة للحكومات العربية -- جرعة البرامج الدينية مملة جدا ولا تملا دماغ احد فيجب الاقلال منها و تحسين نوعيتها لتكون رسالة غير مباشرة تتسلل بنعومة للعقل و ليس بها تخويف ولا تنفير ولا ارهاب بالنسبة للرجل العربى : المرأة ان لم تسقها حنانا وعطفا بكل وقت وليس فى السرير فقط صارت كالارض الجدباء المشققة لن تعطيك الا شقاقا ونكدا و يجب ان تتعلم من الصغر ان الرجل والمرأة متساويان متكاملان وليسا اعداء ولهذا فالعنف يقتل الحب و البخل بالمشاعر يقتل الزواج سريعا بالنسبة للمرأة احرصى على نيل حقوقك كاملة مقابل اعطاء زوجك حقوقه كاملة- المحبة والحنان تحتاج طرفان متحابان لتنشط وتثمر والتعبير عن الحب بكل الوسائل فريضة زوجية المسلسلات التركية كشفت الجميع -- الدولة والرجل والمرأة و الناصح من يتعظ من اخطائه ولكن اولا عليه ان يعترف انها اخطاء واجبة الاصلاح
لماذا مهند
بومحمد -لو نظرنا الى الرسول الاعظم محمد صلى الله عليه وسلم كيف يتعامل مع زوجاته الذى ضرب اروع الامثال فىمعاملة الزوجات لما احتجنا لمهند ولا لغير مهنة
mohanad el hloo
مهند -اخاف ایلاف هی المعچبه فی مهند...mmmmmmmmm
انها التفاهه
جاسم الكويتي -وعلى فكره مهند عباره عن رجل يحمل بداخلة رومانسية امراة لهذا وهذا مستحيل بعالم الرجال اللى جمالة بخشونتة وعنفوانة .. وتحياتى لزمن التفاهه
يحيى
عاشقة يحيى -وأيش يجي مهند بجنب سيد الرجال يحيى!!!!!!
أفيون المسلسلات
روزا -لا أعرف شئ عن هذا المسلسل لا أراه وليس لدي الوقت لمشاهدته ولا طولة بال لهكذا مسلسلات!!!أشاهد إحيانا المسلسلات الامريكية وأنا مغرمة بالافلام الامريكية وإن أردت مشاهدة مسلسل ما فأفضل المسلسلات الكوميدية!!!!يبدو الادمان لا يكون فقط مقتصرا ع التدخين والكحول....الخ بل ع مسلسلسلات سخيفة والتمسك بممثلين لا علاقة لهم بالرومانسية، ورومانسيه لا وجود لها إلا في الحكايات وأحلام المراهقات!!بلا مهند التركي بلا بطيخ!!!!مسلسل أفيون للناس!!!
سنوات الضياع ونور
عربي -تركي -لعلمكم الدبلجه هذه أضرت بالمسلسلين وبالذات بسنوات الضياع لانه عمل يعتمد على الشعر والقصائد الرومانسيه في أغلب مشاهده وطبعا الدبلجه محت كل ذلك ومع ذلك نجح العمل بشكل غير مسبوق لتعدد عوامل الجذب والنجاح فيه..وعند عرضه في تركيا كان عملا ناجح جدا وبكل المقاييس....بينما مسلسل نور مجرد مسلسل عادي وأحداثه لا تتعدى مشاكل العلاقه بين زوجين داخل عائله كبيره...وعند عرضه في تركيا لم يلقى أي نجاح واسع او يلفت أنتباه أحد بشكل كبير
اين زمن الرسول والصح
عرين الاردن -وبعدين مع مهند ونور ويحي واللهة النا 5أشهر واحنا ماإلنا سيرة الا منهد بس خلص حرام عليكو