جريدة الجرائد

كربلاء ومقتل الحسين.. أسطورة البطل الدينى الشعبى

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

القاهرة - خلف على حسن

احتفلت مدينة كربلاء العراقية منذ أيام قليلة بذكرى "عاشوراء"، وأسطورة مقتل الإمام الحسين، وشقت الجيوب ولطمت الخدود، فى مسيرات حاشدة، بدأت بالبكاء والعويل، وانتهت بنزيف الدماء من الرؤوس والأجساد لتكفر - حسبهم - عن ذنبهم فى حق آل بيت النبى "صلى الله عليه وسلم"، تلك الأسطورة الدينية التى حولتها على الجانب الآخر جماعات الشيعة فى إيران والمعارضة إلى مظاهرة حاشدة أدت إلى سقوط ٤ قتلى وعشرات الجرحى فى مواجهة شرسة بين عشرات الآلاف من المحتفلين وقوات الأمن، ورددت فيها شعارات سياسية (الموت للديكتاتور - إنه شهر الدم وسيسقط الباسيج.. يا حسين مير حسين)، وأطلق عليه فى الإعلام "عاشوراء المعارضة" فى إيران.

وهكذا تحول الدينى والأسطورى إلى أيديولوجيا، ونقرؤها بوضوح فى ثنايا كتاب "كربلاء بين الأسطورة والتاريخ.. دراسة فى الوعى الشعبى الإيرانى"، الصادر مؤخراً عن دار الرؤية للنشر لمؤلفه الباحث المتخصص فى الدراسات الإيرانية الدكتور أحمد لاشين، ويقع فى ٥٥٠ صفحة.

يقول الكاتب إن دراسة الأدب الشعبى الإيرانى، تعد منطلقاً مركزيا إلى فهم طبيعة الشخصية الإيرانية بكل ما تحمله من خصوصية ناتجة عن امتزاج التاريخ بالتراث الشعبى الإيرانى القديم فى العقلية الجمعية لهذا المجتمع، والنموذج الأوضح - حسب المؤلف - هو فكرة كربلاء "موضوع الدراسة" فمقتل الحسين بن على يعد حدثاً مفصلياً عميقاً فى الفكر والتاريخ الإسلامى بشقيه السنى والشيعى، غير أنه يبدو أكثر وضوحاً فى فكر وتاريخ التشيع، خاصة لدى اعتناق إيران رسمياً المذهب الشيعى الاثناعشرى الأمر الذى خلق حالة من التضافر بين تأثير هذا الحدث وخصوصية التراث والأدب الشعبى الإيرانى.

وبعد عدة تساؤلات يطرحها الكاتب عن مدى استفادة الحكاية الحسينية من النصوص الأسطورية الإيرانية القديمة وهل النص التاريخى لمدينة كربلاء يتسم بالحياد أم أنه يعتمد على النماذج الشخصية الثابتة من تضخيم لشخصية الحسين على حساب بقية عناصر التاريخ وإشكالياته؟ يتوصل لاشين إلى أنه من الممكن إطلاق اصطلاح "أساطير ما بعد الإسلام" على تلك النصوص الحكائية الشعبية التى تتداخل مع المعلومات التاريخية.

وكما هو معروف فإن الأساطير لا تأتى من العدم، خاصة الأساطير السياسية الكبرى وتستند فى جوهرها إلى واقعة أو نص دينى، لا يلبث أن يحوله معتنقوه إلى أيديولوجيا متكاملة، كما يشرح الكاتب فى فصله الأول "البنية الأسطورية لكربلاء فى مصادرها التاريخية" الجدل الدائر فى الخطاب بين السنة والشيعة حول مقتل الحسين، إذ يرى أن "كربلاء" تجسيد للعديد من الآراء والنماذج، وتعد مفصلا تاريخيا مهما فى إعادة التعريف للعديد من الصيغ التى أصبحت - حسبه - تأسيسا لدوائر أيديولوجية "عقائدية، منهجية" مغلقة هدفها إعادة إنتاج لكل ما يجعلها أكثر رسوخاً وانتشاراً، ويقول: "كربلاء هى الحادثة التى صنعت أهم الأحداث السياسية فى التاريخ الإسلامى، وخلقت البطل الدينى الشعبى فى الوجدان الإسلامى، فالحسين بن على شخصية لها ثلاثة وجوه (التاريخى، والشعبى الملحمى، والمذهبى الدينى)، بشكل ممتزج يستحيل الفصل بينها".

وبحسب الكاتب فإن ما يدور من جدل حول رأس "الإمام الحسين" الذى يؤكد البعض عودته لكربلاء ليدفن مع الجسد، ويرى آخرون أنه وصل القاهرة فى العهد الفاطمى، وروايات أخرى أنه بالمدينة أو استقر فى دمشق، ولم يحسم تاريخياً مكان رأس الحسين، إلا أنه تحول إلى رمز لكل مقاومة تاريخية، بل كانت كربلاء ذاتها وما نتج عنها هى بداية النمو السياسى لشيعة آل البيت، والتطور الفلسفى والفكرى للمذهب، وبداية ظهور فكرة الإمامة وفكرة الرجعة للأئمة بعد عودة المهدى المنتظر.

لم يكتف المذهب الشيعى بنعت الحسين بصفة المهدى المنتظر، بل عقدوا مقارنات بينه وبين العناصر المقدسة الأسطورية مثل تلك الموجودة - حسب المؤلف - فى كتاب "بحار الأنوار" ونقلت لإحدى الروايات الحكائية، وهى مقارنة ما بين السماء والحسين - فكلاهما معدن للفيض الإلهى، فالسماء مكان لقبول الدعاء والصعود، والحسين اسمه يتسبب فى قبول الدعاء، المظلوم تقبل دعوته فى السماء.

وكذلك الحسين لأنه ظلم وقتل، وفى السماء يكون البراق الذى ركبه نبى الإسلام فى رحلة الإسراء والمعراج، وفى كربلاء يوجد ذو الجناح - حصان الحسين - وفى السماء معراج الأنبياء، وكربلاء معراج الملائكة، السماء مكان الرزق المادى والحسين أساس الرزق الروحى، فى السماء يوجد عيسى، وفى كربلاء مكان ميلاده، فى السماء يوجد القمر وكربلاء مكان قمر بنى هاشم..

تلك القداسة التى تربط بين كربلاء والسماء ويستمد من خلالها كل منهما قداسته من الآخر، وارتباط الاثنين بالسماء بكل دلالتها ورمزها الدينى والأسطورى يحتاج إلى قداسة الكلمات لكى تظهر الفكرة السياسية وإعادة إنتاج أسطورة كل عام، فالموضوع أصل الفكرة ومبدؤها، حتى على مستوى اللغة، فإن ما يعطى الكلمات قوتها، ويجعلها قادرة على حفظ النظام أو خرقه، هو الإيمان بمشروعية تلك الكلمات ومن ينطق بها، تلك الكلمات التى يزعم الشيعة فيها الربط بين مقتل الحسين والنص القرآنى الكريم لإضفاء نوع من الشرعية لهذا النظام وتلك الاحتفاليات،

فمثلا قوله تعالى فى سورة الصافات: "وفديناه بذبح عظيم" نقل عن الإمام الرضا - حسب الكتاب - أن المقصود بالذبح العظيم فى هذه الآية الكريمة هو الحسين، وقوله تعالى: "ياأيتها النفس المطمئنة، ارجعى إلى ربك راضية مرضية" فعن الإمام الصادق أن تلك هى سورة الإمام الحسين، وورد أن من أسباب نزولها هو الحسين، لأن الله ينعته بالنفس المطمئنة وهذه رؤية تنبوئية بما سيحدث له، يضيفها النص الإلهى من الرؤية الشيعية على شخصية الحسين.

حاجة الجماعات وأفرادها إلى رموز تؤكد وجودهم فى عيون الآخرين مثل رجل دولة أو مؤسسة دينية، ذلك الأمر الذى دفع - حسب لاشين - الشيعة إلى اعتناق فكرة الإمامة التى تعتبر تجليا واضحا للدمج بين الهوية الاجتماعية المتمثلة فى الزعامة السياسية والهوية الدينية، علاوة على أن اختيار الرمز أو الزعيم فى الرؤية الشيعية، قائم على تقديس الشخصيات التاريخية بما يمثلونه من قيمة تاريخية فعلية، ولما تحول الحسين إلى رمز احتوى بداخله كل مشاعر الاضطهاد من وجهة نظر الشيعة، فبحسب الكتاب، تم تضخيم هذا الرمز ليتحول إلى قيمة تعبر عن الذات الجمعية لتك الجماعة وتصبح مصب كل أحلامها وطموحاتها.

وبحسب الكتاب فإن هناك علاقة وثيقة بين الطقوس الدينية القديمة فى إيران من جهة، والعادات واستمرارها فى النفس الشيعية من جهة أخرى، فقد أثرت الملاحم والأساطير القومية بشكل أو بآخر على العزاء الحسينى، ومن هنا يتكون ذلك التشابه بين مأساة الحسين فى كربلاء، ومأساة "سياوش" فى إيران القديمة، اعتمادا على أساس اجتماعى ونفسى واحد تقريباً،

ويضيف: "فى عمق التراث الدينى الإيرانى، (الشاهنامة) ليست سوى إعادة صياغة لهذه المعتقدات فى العهد الدينى، فالأساطير والحماسة فى إيران غير منفصلتين... والأشياء المقدسة من خلود وقوة، مجسدة فى شخصيات الأبطال، أى إبدال مفهوم الألوهية بالبطولة" كذلك تتم فى إيران نفس الطقوس فيما يخص بطل فارس القديم (سياوش بن كيكاوس) الذى قتل غدراً على يد "كرسيوز" وتم فصل جسده عن رأسه، وإقامة الأناشيد والضرب بالجنازير والنواح عليهم، واستمرت تلك الاحتفالية ٣ آلاف سنة فى إيران القديمة،

وهكذا - حسب لاشين - نلاحظ أن آلية الاحتفال بعودة الإمام المقتول الذى سيحارب مع المهدى المنتظر لتخليص العباد وتحرير الأرض، لا تختلف كثيرا عن آلية الاحتفال بالحسين، وإن كانت الرغبة فى العودة ليست واضحاً بشكل كلى، لكن هناك حكاية تنص على أن الحسين سوف يعود ليحارب مع المهدى المنتظر، فهذا الارتباط بين الحسين والمهدى يجعل من الأول رمزا قابلا للاستدعاء والاستعادة على غرار المهدى.



التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
العرب والثوار
طائر الصحراء -

العرب هم الوحيدون الذين يكرهون ثوارهم ويحتفون بجلاديهم .العرب هم الامة الوحيدة التي تكره أوليائها .الحسين أسطوره ليس حقيقياً أما يزيد فهو الحقيقة الباقية لانه يملك سوطاً .ماذا نتوقع من أكثر الامم تخلفاً غير هذا ..

العرب والثوار
طائر الصحراء -

العرب هم الوحيدون الذين يكرهون ثوارهم ويحتفون بجلاديهم .العرب هم الامة الوحيدة التي تكره أوليائها .الحسين أسطوره ليس حقيقياً أما يزيد فهو الحقيقة الباقية لانه يملك سوطاً .ماذا نتوقع من أكثر الامم تخلفاً غير هذا ..

العرب والثوار
طائر الصحراء -

العرب هم الوحيدون الذين يكرهون ثوارهم ويحتفون بجلاديهم .العرب هم الامة الوحيدة التي تكره أوليائها .الحسين أسطوره ليس حقيقياً أما يزيد فهو الحقيقة الباقية لانه يملك سوطاً .ماذا نتوقع من أكثر الامم تخلفاً غير هذا ..

العرب والثوار
طائر الصحراء -

العرب هم الوحيدون الذين يكرهون ثوارهم ويحتفون بجلاديهم .العرب هم الامة الوحيدة التي تكره أوليائها .الحسين أسطوره ليس حقيقياً أما يزيد فهو الحقيقة الباقية لانه يملك سوطاً .ماذا نتوقع من أكثر الامم تخلفاً غير هذا ..

العرب والثوار
طائر الصحراء -

العرب هم الوحيدون الذين يكرهون ثوارهم ويحتفون بجلاديهم .العرب هم الامة الوحيدة التي تكره أوليائها .الحسين أسطوره ليس حقيقياً أما يزيد فهو الحقيقة الباقية لانه يملك سوطاً .ماذا نتوقع من أكثر الامم تخلفاً غير هذا ..

العرب والثوار
طائر الصحراء -

العرب هم الوحيدون الذين يكرهون ثوارهم ويحتفون بجلاديهم .العرب هم الامة الوحيدة التي تكره أوليائها .الحسين أسطوره ليس حقيقياً أما يزيد فهو الحقيقة الباقية لانه يملك سوطاً .ماذا نتوقع من أكثر الامم تخلفاً غير هذا ..

أتحدى الكاتبه
عبدالله -

أتحدى الكاتبه المحترمه إن كانت قد قرأت أو تحققت من واقعة كربلاء من كتب التاريخ القديمة ومن كتب السيرة النبويه حيث الرسول صلى الله عليه وآله وسلم ذكر إستشهاد الحسين وبكى على مظلومية الحسين ، لم لا وجبرائيل عليه السلام أحضر له قبضة من تربة كربلاء في حديث القارورة المشهور في كتب السيرة النبويه لدى إخواننا السنه طبعا. ويتبين من السيرة النبوية المكانة التي أولاها النبي عليه وآله الصلاة والسلام للحسين ليس كحفيد فقط إنما لأنه سيد شباب أهل الجنه وريحانته من الدنيا ولأنه هو وأخيه الحسن إمامان إن قاما أو قعداوليس هذا كلامي ولا هو بالأسطورة إنما هو كلام الرسول عليه وآله الصلاة والسلام ، حيث أن كلامه حجة ووحي ولا يمكن أن يحب إلا ما أحب الله ولا يكره إلا ما كره الله عز وجل. حسبك قول الله عز وجل في كتابه الكريم ;ما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا; ، ;قل لا أسألكم عليه أجرا إلا المودة في القربى; ، ;إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا; والكثير الكثير من آيات القرآن الكريم والسنة النبويه التي تبين مكانة الحسين عليه السلام. أليس هذا كافي لتبيان المظلومية التي ألمت بالحسين عليه السلام!! أما مادار في خلال المعركة فحسبك كتب التواريخ والسير والشهود الثقاة في ذلك الزمان وللبحث أدلته العلمية والتحقيق والتثبت ولك ما تشائين من الوقت لمعرفة ما جرى على الحسين وأهل بيته من الظلم والقتل والعطش وانتهاك حرم الرسول وأسر بناته وتشريدهم. أما ما يفعله الشيعة من مظاهر الحزن والبكاء وإظهار الجزع على الحسين فهو ما فعله الرسول صلى الله عليه وآله وسلم وحث عليه أئمة أهل البيت وهو يجسد معاني الولاء والإرتباط والمحبة وتوطين النفس على المبادئ السامية كالتضحة والفداء والشهادة في سبيل الحق والدين والوطن ورفض الظلم والظالمين. ولم يقتل الشيعة الحسين عليه السلام كما تدعين فالشيعة هم الشيعة بالكلمة والمعنى أما غيرهم فهم المتخاذلون والمتآمرون والمأجورون والمعتدون والمشاركون في معركة كربلاء ضد الإمام الحسين سواء كانوا من أهل الكوفه أو من أهل الشام أو من أهل الحجاز أو من غيرهم فهم ليسوا شيعة الحسين ولكنهم باغون على الحسين ولا يمثلون الشيعة. إذا فالتعريض بالسوء على الشيعة هو ظلم وباطل ولا يستند إلى منطق سليم أو عقل واعي. وأخيرا أنصحك قبل الكتابه في مواضيع تخص التاريخ الإسلامي والعقيدة الإ

أتحدى الكاتبه
عبدالله -

أتحدى الكاتبه المحترمه إن كانت قد قرأت أو تحققت من واقعة كربلاء من كتب التاريخ القديمة ومن كتب السيرة النبويه حيث الرسول صلى الله عليه وآله وسلم ذكر إستشهاد الحسين وبكى على مظلومية الحسين ، لم لا وجبرائيل عليه السلام أحضر له قبضة من تربة كربلاء في حديث القارورة المشهور في كتب السيرة النبويه لدى إخواننا السنه طبعا. ويتبين من السيرة النبوية المكانة التي أولاها النبي عليه وآله الصلاة والسلام للحسين ليس كحفيد فقط إنما لأنه سيد شباب أهل الجنه وريحانته من الدنيا ولأنه هو وأخيه الحسن إمامان إن قاما أو قعداوليس هذا كلامي ولا هو بالأسطورة إنما هو كلام الرسول عليه وآله الصلاة والسلام ، حيث أن كلامه حجة ووحي ولا يمكن أن يحب إلا ما أحب الله ولا يكره إلا ما كره الله عز وجل. حسبك قول الله عز وجل في كتابه الكريم ;ما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا; ، ;قل لا أسألكم عليه أجرا إلا المودة في القربى; ، ;إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا; والكثير الكثير من آيات القرآن الكريم والسنة النبويه التي تبين مكانة الحسين عليه السلام. أليس هذا كافي لتبيان المظلومية التي ألمت بالحسين عليه السلام!! أما مادار في خلال المعركة فحسبك كتب التواريخ والسير والشهود الثقاة في ذلك الزمان وللبحث أدلته العلمية والتحقيق والتثبت ولك ما تشائين من الوقت لمعرفة ما جرى على الحسين وأهل بيته من الظلم والقتل والعطش وانتهاك حرم الرسول وأسر بناته وتشريدهم. أما ما يفعله الشيعة من مظاهر الحزن والبكاء وإظهار الجزع على الحسين فهو ما فعله الرسول صلى الله عليه وآله وسلم وحث عليه أئمة أهل البيت وهو يجسد معاني الولاء والإرتباط والمحبة وتوطين النفس على المبادئ السامية كالتضحة والفداء والشهادة في سبيل الحق والدين والوطن ورفض الظلم والظالمين. ولم يقتل الشيعة الحسين عليه السلام كما تدعين فالشيعة هم الشيعة بالكلمة والمعنى أما غيرهم فهم المتخاذلون والمتآمرون والمأجورون والمعتدون والمشاركون في معركة كربلاء ضد الإمام الحسين سواء كانوا من أهل الكوفه أو من أهل الشام أو من أهل الحجاز أو من غيرهم فهم ليسوا شيعة الحسين ولكنهم باغون على الحسين ولا يمثلون الشيعة. إذا فالتعريض بالسوء على الشيعة هو ظلم وباطل ولا يستند إلى منطق سليم أو عقل واعي. وأخيرا أنصحك قبل الكتابه في مواضيع تخص التاريخ الإسلامي والعقيدة الإ

أتحدى الكاتبه
عبدالله -

أتحدى الكاتبه المحترمه إن كانت قد قرأت أو تحققت من واقعة كربلاء من كتب التاريخ القديمة ومن كتب السيرة النبويه حيث الرسول صلى الله عليه وآله وسلم ذكر إستشهاد الحسين وبكى على مظلومية الحسين ، لم لا وجبرائيل عليه السلام أحضر له قبضة من تربة كربلاء في حديث القارورة المشهور في كتب السيرة النبويه لدى إخواننا السنه طبعا. ويتبين من السيرة النبوية المكانة التي أولاها النبي عليه وآله الصلاة والسلام للحسين ليس كحفيد فقط إنما لأنه سيد شباب أهل الجنه وريحانته من الدنيا ولأنه هو وأخيه الحسن إمامان إن قاما أو قعداوليس هذا كلامي ولا هو بالأسطورة إنما هو كلام الرسول عليه وآله الصلاة والسلام ، حيث أن كلامه حجة ووحي ولا يمكن أن يحب إلا ما أحب الله ولا يكره إلا ما كره الله عز وجل. حسبك قول الله عز وجل في كتابه الكريم ;ما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا; ، ;قل لا أسألكم عليه أجرا إلا المودة في القربى; ، ;إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا; والكثير الكثير من آيات القرآن الكريم والسنة النبويه التي تبين مكانة الحسين عليه السلام. أليس هذا كافي لتبيان المظلومية التي ألمت بالحسين عليه السلام!! أما مادار في خلال المعركة فحسبك كتب التواريخ والسير والشهود الثقاة في ذلك الزمان وللبحث أدلته العلمية والتحقيق والتثبت ولك ما تشائين من الوقت لمعرفة ما جرى على الحسين وأهل بيته من الظلم والقتل والعطش وانتهاك حرم الرسول وأسر بناته وتشريدهم. أما ما يفعله الشيعة من مظاهر الحزن والبكاء وإظهار الجزع على الحسين فهو ما فعله الرسول صلى الله عليه وآله وسلم وحث عليه أئمة أهل البيت وهو يجسد معاني الولاء والإرتباط والمحبة وتوطين النفس على المبادئ السامية كالتضحة والفداء والشهادة في سبيل الحق والدين والوطن ورفض الظلم والظالمين. ولم يقتل الشيعة الحسين عليه السلام كما تدعين فالشيعة هم الشيعة بالكلمة والمعنى أما غيرهم فهم المتخاذلون والمتآمرون والمأجورون والمعتدون والمشاركون في معركة كربلاء ضد الإمام الحسين سواء كانوا من أهل الكوفه أو من أهل الشام أو من أهل الحجاز أو من غيرهم فهم ليسوا شيعة الحسين ولكنهم باغون على الحسين ولا يمثلون الشيعة. إذا فالتعريض بالسوء على الشيعة هو ظلم وباطل ولا يستند إلى منطق سليم أو عقل واعي. وأخيرا أنصحك قبل الكتابه في مواضيع تخص التاريخ الإسلامي والعقيدة الإ

أتحدى الكاتبه
عبدالله -

أتحدى الكاتبه المحترمه إن كانت قد قرأت أو تحققت من واقعة كربلاء من كتب التاريخ القديمة ومن كتب السيرة النبويه حيث الرسول صلى الله عليه وآله وسلم ذكر إستشهاد الحسين وبكى على مظلومية الحسين ، لم لا وجبرائيل عليه السلام أحضر له قبضة من تربة كربلاء في حديث القارورة المشهور في كتب السيرة النبويه لدى إخواننا السنه طبعا. ويتبين من السيرة النبوية المكانة التي أولاها النبي عليه وآله الصلاة والسلام للحسين ليس كحفيد فقط إنما لأنه سيد شباب أهل الجنه وريحانته من الدنيا ولأنه هو وأخيه الحسن إمامان إن قاما أو قعداوليس هذا كلامي ولا هو بالأسطورة إنما هو كلام الرسول عليه وآله الصلاة والسلام ، حيث أن كلامه حجة ووحي ولا يمكن أن يحب إلا ما أحب الله ولا يكره إلا ما كره الله عز وجل. حسبك قول الله عز وجل في كتابه الكريم ;ما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا; ، ;قل لا أسألكم عليه أجرا إلا المودة في القربى; ، ;إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا; والكثير الكثير من آيات القرآن الكريم والسنة النبويه التي تبين مكانة الحسين عليه السلام. أليس هذا كافي لتبيان المظلومية التي ألمت بالحسين عليه السلام!! أما مادار في خلال المعركة فحسبك كتب التواريخ والسير والشهود الثقاة في ذلك الزمان وللبحث أدلته العلمية والتحقيق والتثبت ولك ما تشائين من الوقت لمعرفة ما جرى على الحسين وأهل بيته من الظلم والقتل والعطش وانتهاك حرم الرسول وأسر بناته وتشريدهم. أما ما يفعله الشيعة من مظاهر الحزن والبكاء وإظهار الجزع على الحسين فهو ما فعله الرسول صلى الله عليه وآله وسلم وحث عليه أئمة أهل البيت وهو يجسد معاني الولاء والإرتباط والمحبة وتوطين النفس على المبادئ السامية كالتضحة والفداء والشهادة في سبيل الحق والدين والوطن ورفض الظلم والظالمين. ولم يقتل الشيعة الحسين عليه السلام كما تدعين فالشيعة هم الشيعة بالكلمة والمعنى أما غيرهم فهم المتخاذلون والمتآمرون والمأجورون والمعتدون والمشاركون في معركة كربلاء ضد الإمام الحسين سواء كانوا من أهل الكوفه أو من أهل الشام أو من أهل الحجاز أو من غيرهم فهم ليسوا شيعة الحسين ولكنهم باغون على الحسين ولا يمثلون الشيعة. إذا فالتعريض بالسوء على الشيعة هو ظلم وباطل ولا يستند إلى منطق سليم أو عقل واعي. وأخيرا أنصحك قبل الكتابه في مواضيع تخص التاريخ الإسلامي والعقيدة الإ

أتحدى الكاتبه
عبدالله -

أتحدى الكاتبه المحترمه إن كانت قد قرأت أو تحققت من واقعة كربلاء من كتب التاريخ القديمة ومن كتب السيرة النبويه حيث الرسول صلى الله عليه وآله وسلم ذكر إستشهاد الحسين وبكى على مظلومية الحسين ، لم لا وجبرائيل عليه السلام أحضر له قبضة من تربة كربلاء في حديث القارورة المشهور في كتب السيرة النبويه لدى إخواننا السنه طبعا. ويتبين من السيرة النبوية المكانة التي أولاها النبي عليه وآله الصلاة والسلام للحسين ليس كحفيد فقط إنما لأنه سيد شباب أهل الجنه وريحانته من الدنيا ولأنه هو وأخيه الحسن إمامان إن قاما أو قعداوليس هذا كلامي ولا هو بالأسطورة إنما هو كلام الرسول عليه وآله الصلاة والسلام ، حيث أن كلامه حجة ووحي ولا يمكن أن يحب إلا ما أحب الله ولا يكره إلا ما كره الله عز وجل. حسبك قول الله عز وجل في كتابه الكريم ;ما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا; ، ;قل لا أسألكم عليه أجرا إلا المودة في القربى; ، ;إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا; والكثير الكثير من آيات القرآن الكريم والسنة النبويه التي تبين مكانة الحسين عليه السلام. أليس هذا كافي لتبيان المظلومية التي ألمت بالحسين عليه السلام!! أما مادار في خلال المعركة فحسبك كتب التواريخ والسير والشهود الثقاة في ذلك الزمان وللبحث أدلته العلمية والتحقيق والتثبت ولك ما تشائين من الوقت لمعرفة ما جرى على الحسين وأهل بيته من الظلم والقتل والعطش وانتهاك حرم الرسول وأسر بناته وتشريدهم. أما ما يفعله الشيعة من مظاهر الحزن والبكاء وإظهار الجزع على الحسين فهو ما فعله الرسول صلى الله عليه وآله وسلم وحث عليه أئمة أهل البيت وهو يجسد معاني الولاء والإرتباط والمحبة وتوطين النفس على المبادئ السامية كالتضحة والفداء والشهادة في سبيل الحق والدين والوطن ورفض الظلم والظالمين. ولم يقتل الشيعة الحسين عليه السلام كما تدعين فالشيعة هم الشيعة بالكلمة والمعنى أما غيرهم فهم المتخاذلون والمتآمرون والمأجورون والمعتدون والمشاركون في معركة كربلاء ضد الإمام الحسين سواء كانوا من أهل الكوفه أو من أهل الشام أو من أهل الحجاز أو من غيرهم فهم ليسوا شيعة الحسين ولكنهم باغون على الحسين ولا يمثلون الشيعة. إذا فالتعريض بالسوء على الشيعة هو ظلم وباطل ولا يستند إلى منطق سليم أو عقل واعي. وأخيرا أنصحك قبل الكتابه في مواضيع تخص التاريخ الإسلامي والعقيدة الإ

أتحدى الكاتبه
عبدالله -

أتحدى الكاتبه المحترمه إن كانت قد قرأت أو تحققت من واقعة كربلاء من كتب التاريخ القديمة ومن كتب السيرة النبويه حيث الرسول صلى الله عليه وآله وسلم ذكر إستشهاد الحسين وبكى على مظلومية الحسين ، لم لا وجبرائيل عليه السلام أحضر له قبضة من تربة كربلاء في حديث القارورة المشهور في كتب السيرة النبويه لدى إخواننا السنه طبعا. ويتبين من السيرة النبوية المكانة التي أولاها النبي عليه وآله الصلاة والسلام للحسين ليس كحفيد فقط إنما لأنه سيد شباب أهل الجنه وريحانته من الدنيا ولأنه هو وأخيه الحسن إمامان إن قاما أو قعداوليس هذا كلامي ولا هو بالأسطورة إنما هو كلام الرسول عليه وآله الصلاة والسلام ، حيث أن كلامه حجة ووحي ولا يمكن أن يحب إلا ما أحب الله ولا يكره إلا ما كره الله عز وجل. حسبك قول الله عز وجل في كتابه الكريم ;ما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا; ، ;قل لا أسألكم عليه أجرا إلا المودة في القربى; ، ;إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا; والكثير الكثير من آيات القرآن الكريم والسنة النبويه التي تبين مكانة الحسين عليه السلام. أليس هذا كافي لتبيان المظلومية التي ألمت بالحسين عليه السلام!! أما مادار في خلال المعركة فحسبك كتب التواريخ والسير والشهود الثقاة في ذلك الزمان وللبحث أدلته العلمية والتحقيق والتثبت ولك ما تشائين من الوقت لمعرفة ما جرى على الحسين وأهل بيته من الظلم والقتل والعطش وانتهاك حرم الرسول وأسر بناته وتشريدهم. أما ما يفعله الشيعة من مظاهر الحزن والبكاء وإظهار الجزع على الحسين فهو ما فعله الرسول صلى الله عليه وآله وسلم وحث عليه أئمة أهل البيت وهو يجسد معاني الولاء والإرتباط والمحبة وتوطين النفس على المبادئ السامية كالتضحة والفداء والشهادة في سبيل الحق والدين والوطن ورفض الظلم والظالمين. ولم يقتل الشيعة الحسين عليه السلام كما تدعين فالشيعة هم الشيعة بالكلمة والمعنى أما غيرهم فهم المتخاذلون والمتآمرون والمأجورون والمعتدون والمشاركون في معركة كربلاء ضد الإمام الحسين سواء كانوا من أهل الكوفه أو من أهل الشام أو من أهل الحجاز أو من غيرهم فهم ليسوا شيعة الحسين ولكنهم باغون على الحسين ولا يمثلون الشيعة. إذا فالتعريض بالسوء على الشيعة هو ظلم وباطل ولا يستند إلى منطق سليم أو عقل واعي. وأخيرا أنصحك قبل الكتابه في مواضيع تخص التاريخ الإسلامي والعقيدة الإ

ضعف تشخيص الكاتب
محمد -

كان على الكاتب ان يفرز بين توجهين للشيعة وان عدم الفرز يدل على ضعف تشخيص الكاتب وجعله التشيع كله في بوتقة واحدة خطأ كبير وهذا بخلاف علماء الاجتماع منهم شريعيتي الذي افرز ووضح كثير من الحقائق منهم التفريق بين التشيع الصفوي والتشيع العلوي

ضعف تشخيص الكاتب
محمد -

كان على الكاتب ان يفرز بين توجهين للشيعة وان عدم الفرز يدل على ضعف تشخيص الكاتب وجعله التشيع كله في بوتقة واحدة خطأ كبير وهذا بخلاف علماء الاجتماع منهم شريعيتي الذي افرز ووضح كثير من الحقائق منهم التفريق بين التشيع الصفوي والتشيع العلوي

ضعف تشخيص الكاتب
محمد -

كان على الكاتب ان يفرز بين توجهين للشيعة وان عدم الفرز يدل على ضعف تشخيص الكاتب وجعله التشيع كله في بوتقة واحدة خطأ كبير وهذا بخلاف علماء الاجتماع منهم شريعيتي الذي افرز ووضح كثير من الحقائق منهم التفريق بين التشيع الصفوي والتشيع العلوي

ضعف تشخيص الكاتب
محمد -

كان على الكاتب ان يفرز بين توجهين للشيعة وان عدم الفرز يدل على ضعف تشخيص الكاتب وجعله التشيع كله في بوتقة واحدة خطأ كبير وهذا بخلاف علماء الاجتماع منهم شريعيتي الذي افرز ووضح كثير من الحقائق منهم التفريق بين التشيع الصفوي والتشيع العلوي

ضعف تشخيص الكاتب
محمد -

كان على الكاتب ان يفرز بين توجهين للشيعة وان عدم الفرز يدل على ضعف تشخيص الكاتب وجعله التشيع كله في بوتقة واحدة خطأ كبير وهذا بخلاف علماء الاجتماع منهم شريعيتي الذي افرز ووضح كثير من الحقائق منهم التفريق بين التشيع الصفوي والتشيع العلوي

لا قرت عيون الشامتين
محبة الحسين -

الحسين عليه السلام لا يعد أسطورة أو بطل شعبي او شخصية رسمها الساسة او شيوخ الدين لأغراض شخصية ، الحسين عليه السلام كيان رائع لشخص أروع خلد أعمق المعاني الإنسانية في ثروته الخالدة ثروة المظلوم على الظالم وهذا ما تخشاه أنظمة الحكم التي تخشى على سلطانها وجبروتها، ويكفينا فخرا أن نلطم الخدود والصدور على مصابه العظيم ، ويبقى الحسين في القلوب رغم أنف الحاقدين ومهما فعلوا سيبقى الحسين مصباح الهدى وسفينة النجاة

لا قرت عيون الشامتين
محبة الحسين -

الحسين عليه السلام لا يعد أسطورة أو بطل شعبي او شخصية رسمها الساسة او شيوخ الدين لأغراض شخصية ، الحسين عليه السلام كيان رائع لشخص أروع خلد أعمق المعاني الإنسانية في ثروته الخالدة ثروة المظلوم على الظالم وهذا ما تخشاه أنظمة الحكم التي تخشى على سلطانها وجبروتها، ويكفينا فخرا أن نلطم الخدود والصدور على مصابه العظيم ، ويبقى الحسين في القلوب رغم أنف الحاقدين ومهما فعلوا سيبقى الحسين مصباح الهدى وسفينة النجاة

لا قرت عيون الشامتين
محبة الحسين -

الحسين عليه السلام لا يعد أسطورة أو بطل شعبي او شخصية رسمها الساسة او شيوخ الدين لأغراض شخصية ، الحسين عليه السلام كيان رائع لشخص أروع خلد أعمق المعاني الإنسانية في ثروته الخالدة ثروة المظلوم على الظالم وهذا ما تخشاه أنظمة الحكم التي تخشى على سلطانها وجبروتها، ويكفينا فخرا أن نلطم الخدود والصدور على مصابه العظيم ، ويبقى الحسين في القلوب رغم أنف الحاقدين ومهما فعلوا سيبقى الحسين مصباح الهدى وسفينة النجاة

لا قرت عيون الشامتين
محبة الحسين -

الحسين عليه السلام لا يعد أسطورة أو بطل شعبي او شخصية رسمها الساسة او شيوخ الدين لأغراض شخصية ، الحسين عليه السلام كيان رائع لشخص أروع خلد أعمق المعاني الإنسانية في ثروته الخالدة ثروة المظلوم على الظالم وهذا ما تخشاه أنظمة الحكم التي تخشى على سلطانها وجبروتها، ويكفينا فخرا أن نلطم الخدود والصدور على مصابه العظيم ، ويبقى الحسين في القلوب رغم أنف الحاقدين ومهما فعلوا سيبقى الحسين مصباح الهدى وسفينة النجاة

سيد شباب أهل الجنة
أم علي -

ماهذا التعليق في البداية الدال على قلة القراءة و التفحص ، إذا كنا نحن الشيعة العرب نبكي على الإمام الحسين لتكفير ماقمنا به اتجاه أهل البيت ! فمالذي يدفه لبكاء المسلمين بشرق اسيا و الأجانب ! البكاء هو على عظم المصاب اللذي لح بالحسين و أهل البيت . اتقي الله في الكتابات التي ستحاسبين عليها في اخرتك

سيد شباب أهل الجنة
أم علي -

ماهذا التعليق في البداية الدال على قلة القراءة و التفحص ، إذا كنا نحن الشيعة العرب نبكي على الإمام الحسين لتكفير ماقمنا به اتجاه أهل البيت ! فمالذي يدفه لبكاء المسلمين بشرق اسيا و الأجانب ! البكاء هو على عظم المصاب اللذي لح بالحسين و أهل البيت . اتقي الله في الكتابات التي ستحاسبين عليها في اخرتك

سيد شباب أهل الجنة
أم علي -

ماهذا التعليق في البداية الدال على قلة القراءة و التفحص ، إذا كنا نحن الشيعة العرب نبكي على الإمام الحسين لتكفير ماقمنا به اتجاه أهل البيت ! فمالذي يدفه لبكاء المسلمين بشرق اسيا و الأجانب ! البكاء هو على عظم المصاب اللذي لح بالحسين و أهل البيت . اتقي الله في الكتابات التي ستحاسبين عليها في اخرتك

آفّة العقل العربي
غسّان-كندا -

لله درك ما للسوط و للسيف من فعل عابر للأجيال في العقل العربي! بهم فُرض على هذا العقل العمل على خلق القناعات بخلافة يزيد، و بتحويل هذه الخلافة إلى ملك بعد أن كانت قد فرضت شورى. و بهم تقبّل هذا العقل و برر جريمة يزيد النكراء بقتله لأبن بنت رسول الله و قطع رأسه و التجوال به في الأقطار و الأمصار و التنكيل به و ضربه بعصاه و ... لقد توارث العقل العربي هذه القناعات و خلق مبرراتها جيلا بعد جيل. لقد توارث هذا العقل الخضوع لإرهاب السوط و السيف ملتمسا التبريرات من هنا و من هناك. هو هنا يهمش تجليّات ردة الفعل و يردها لأساطير أمم غير عربية موحيا بصحة و صوابيّة الفعل على بشاعته المنكرة! فهل سيصل هذا العقل يوما ما إلى التحرر من سطوة السوط و السيف و يُسمّي الأمور بأسمائها؟ تفضّلوا بالنّشر و لا تخافوا من الحقيقة فإن لم تنشروها فلن تغيروا شيئا فهي واضحة لكل ذي عقل و ضمير مع الشكر.

آفّة العقل العربي
غسّان-كندا -

لله درك ما للسوط و للسيف من فعل عابر للأجيال في العقل العربي! بهم فُرض على هذا العقل العمل على خلق القناعات بخلافة يزيد، و بتحويل هذه الخلافة إلى ملك بعد أن كانت قد فرضت شورى. و بهم تقبّل هذا العقل و برر جريمة يزيد النكراء بقتله لأبن بنت رسول الله و قطع رأسه و التجوال به في الأقطار و الأمصار و التنكيل به و ضربه بعصاه و ... لقد توارث العقل العربي هذه القناعات و خلق مبرراتها جيلا بعد جيل. لقد توارث هذا العقل الخضوع لإرهاب السوط و السيف ملتمسا التبريرات من هنا و من هناك. هو هنا يهمش تجليّات ردة الفعل و يردها لأساطير أمم غير عربية موحيا بصحة و صوابيّة الفعل على بشاعته المنكرة! فهل سيصل هذا العقل يوما ما إلى التحرر من سطوة السوط و السيف و يُسمّي الأمور بأسمائها؟ تفضّلوا بالنّشر و لا تخافوا من الحقيقة فإن لم تنشروها فلن تغيروا شيئا فهي واضحة لكل ذي عقل و ضمير مع الشكر.

اضافة
مشاغب -

ماذا عن قصة ذو القرنين في القران ومن هو بطلها الحقيقي هل هو الاسكندر وقال عنه القران انه نبي ورجل صالح وهو قد ذهب ووجد ان الشمس التي حجمها اكبر من الارض بالف واربعمائة مرة تغيب في عين طين حمئة في الارض ووجد قوم يقال لهم جوج ومأجوج وبنى عليهم سدا ولكن ابن هم الان وعددهم 60 مليار اين يسكنون الان وهذا من القران نفسه يا حضرة الكاتب

آفّة العقل العربي
غسّان-كندا -

لله درك ما للسوط و للسيف من فعل عابر للأجيال في العقل العربي! بهم فُرض على هذا العقل العمل على خلق القناعات بخلافة يزيد، و بتحويل هذه الخلافة إلى ملك بعد أن كانت قد فرضت شورى. و بهم تقبّل هذا العقل و برر جريمة يزيد النكراء بقتله لأبن بنت رسول الله و قطع رأسه و التجوال به في الأقطار و الأمصار و التنكيل به و ضربه بعصاه و ... لقد توارث العقل العربي هذه القناعات و خلق مبرراتها جيلا بعد جيل. لقد توارث هذا العقل الخضوع لإرهاب السوط و السيف ملتمسا التبريرات من هنا و من هناك. هو هنا يهمش تجليّات ردة الفعل و يردها لأساطير أمم غير عربية موحيا بصحة و صوابيّة الفعل على بشاعته المنكرة! فهل سيصل هذا العقل يوما ما إلى التحرر من سطوة السوط و السيف و يُسمّي الأمور بأسمائها؟ تفضّلوا بالنّشر و لا تخافوا من الحقيقة فإن لم تنشروها فلن تغيروا شيئا فهي واضحة لكل ذي عقل و ضمير مع الشكر.

اضافة
مشاغب -

ماذا عن قصة ذو القرنين في القران ومن هو بطلها الحقيقي هل هو الاسكندر وقال عنه القران انه نبي ورجل صالح وهو قد ذهب ووجد ان الشمس التي حجمها اكبر من الارض بالف واربعمائة مرة تغيب في عين طين حمئة في الارض ووجد قوم يقال لهم جوج ومأجوج وبنى عليهم سدا ولكن ابن هم الان وعددهم 60 مليار اين يسكنون الان وهذا من القران نفسه يا حضرة الكاتب

اضافة
مشاغب -

ماذا عن قصة ذو القرنين في القران ومن هو بطلها الحقيقي هل هو الاسكندر وقال عنه القران انه نبي ورجل صالح وهو قد ذهب ووجد ان الشمس التي حجمها اكبر من الارض بالف واربعمائة مرة تغيب في عين طين حمئة في الارض ووجد قوم يقال لهم جوج ومأجوج وبنى عليهم سدا ولكن ابن هم الان وعددهم 60 مليار اين يسكنون الان وهذا من القران نفسه يا حضرة الكاتب

من لم يعرف الحسين
بو محمد -

ستبقى الامه التي لا زالت تجهل من هو الامام الحسين في مؤخرة الامم وستبقى خانعة مقهوره تخضع لحكام الجور وتبقى اسيرة لسياط الجلادين وسيبقى الحسين خالدا يهدد عروش الظالمين وينير درب الباحثين عن العزه والكرامه عظم الله الاجر للامه في مفكريهاوعقلائها بعد ان صير البعض ثورة الامام الحسين اسطوره

من لم يعرف الحسين
بو محمد -

ستبقى الامه التي لا زالت تجهل من هو الامام الحسين في مؤخرة الامم وستبقى خانعة مقهوره تخضع لحكام الجور وتبقى اسيرة لسياط الجلادين وسيبقى الحسين خالدا يهدد عروش الظالمين وينير درب الباحثين عن العزه والكرامه عظم الله الاجر للامه في مفكريهاوعقلائها بعد ان صير البعض ثورة الامام الحسين اسطوره

من لم يعرف الحسين
بو محمد -

ستبقى الامه التي لا زالت تجهل من هو الامام الحسين في مؤخرة الامم وستبقى خانعة مقهوره تخضع لحكام الجور وتبقى اسيرة لسياط الجلادين وسيبقى الحسين خالدا يهدد عروش الظالمين وينير درب الباحثين عن العزه والكرامه عظم الله الاجر للامه في مفكريهاوعقلائها بعد ان صير البعض ثورة الامام الحسين اسطوره

as i thouht
jagal -

انتم يا ايلاف كما عتقدت اجبن من ان تنشرو تعليقي السابق لبغضكم لأهل البيت عليهم السلام

as i thouht
jagal -

انتم يا ايلاف كما عتقدت اجبن من ان تنشرو تعليقي السابق لبغضكم لأهل البيت عليهم السلام

as i thouht
jagal -

انتم يا ايلاف كما عتقدت اجبن من ان تنشرو تعليقي السابق لبغضكم لأهل البيت عليهم السلام

فكر وهابي
محمود -السويد -

بعد ان فشلوا في مسعاهم لقتل فكرة الحسين باجثثهم المفخخة جائونا بافكار منمقة للتشكيك بواقعة الطف والحسين وجعلها اسطورة وما حسبوا ان الدم الطاهر للحسين الذي جرى في كربلاء لا تقف امامه تقولات المتقولين الحاقدين والمفزوعين من هذا المارد الذي خرج من قمقمه

فكر وهابي
محمود -السويد -

بعد ان فشلوا في مسعاهم لقتل فكرة الحسين باجثثهم المفخخة جائونا بافكار منمقة للتشكيك بواقعة الطف والحسين وجعلها اسطورة وما حسبوا ان الدم الطاهر للحسين الذي جرى في كربلاء لا تقف امامه تقولات المتقولين الحاقدين والمفزوعين من هذا المارد الذي خرج من قمقمه

فكر وهابي
محمود -السويد -

بعد ان فشلوا في مسعاهم لقتل فكرة الحسين باجثثهم المفخخة جائونا بافكار منمقة للتشكيك بواقعة الطف والحسين وجعلها اسطورة وما حسبوا ان الدم الطاهر للحسين الذي جرى في كربلاء لا تقف امامه تقولات المتقولين الحاقدين والمفزوعين من هذا المارد الذي خرج من قمقمه

آفّة العقل العربي
غسّان-كندا -

مكرر

آفّة العقل العربي
غسّان-كندا -

مكرر

آفّة العقل العربي
غسّان-كندا -

مكرر

الحقيقة بلاوهم
amralamr -

قصة مقتل الحسين رضي الله عنه كما يرويها أهل السنةقصة مقتل الحسين رضي الله عنهكما جمعها الشيخ العلامة الإمام الفهامة عبد العزيز بن عبد الله بن باز رحمه اللهحيث قال في رسالته المباركة : كثر الكلام حول مقتل الشهيد السعيد السيد السبط الحسين بن علي واختلفت القصص في ذلكونورد في هذه الرسالة القصة الحقيقية لمقتل الحسين - رضي الله عنه – ، ولكن قبل ذلك نذكر توطئة مهمة لا بد من معرفتها

الحقيقة بلاوهم
amralamr -

قصة مقتل الحسين رضي الله عنه كما يرويها أهل السنةقصة مقتل الحسين رضي الله عنهكما جمعها الشيخ العلامة الإمام الفهامة عبد العزيز بن عبد الله بن باز رحمه اللهحيث قال في رسالته المباركة : كثر الكلام حول مقتل الشهيد السعيد السيد السبط الحسين بن علي واختلفت القصص في ذلكونورد في هذه الرسالة القصة الحقيقية لمقتل الحسين - رضي الله عنه – ، ولكن قبل ذلك نذكر توطئة مهمة لا بد من معرفتها

الحقيقة بلاوهم
amralamr -

قصة مقتل الحسين رضي الله عنه كما يرويها أهل السنةقصة مقتل الحسين رضي الله عنهكما جمعها الشيخ العلامة الإمام الفهامة عبد العزيز بن عبد الله بن باز رحمه اللهحيث قال في رسالته المباركة : كثر الكلام حول مقتل الشهيد السعيد السيد السبط الحسين بن علي واختلفت القصص في ذلكونورد في هذه الرسالة القصة الحقيقية لمقتل الحسين - رضي الله عنه – ، ولكن قبل ذلك نذكر توطئة مهمة لا بد من معرفتها

فرق
nazar -

هناك فرق واضح بين المذهب الشيعي والذي هو مذهب الثوار والاحرار ورفض الظلم والطغيان والحكام الخونة الفاسقين اما اتباع مابسمى المذهب السني فهم خاضعين خانعين

فرق
nazar -

هناك فرق واضح بين المذهب الشيعي والذي هو مذهب الثوار والاحرار ورفض الظلم والطغيان والحكام الخونة الفاسقين اما اتباع مابسمى المذهب السني فهم خاضعين خانعين

فرق
nazar -

هناك فرق واضح بين المذهب الشيعي والذي هو مذهب الثوار والاحرار ورفض الظلم والطغيان والحكام الخونة الفاسقين اما اتباع مابسمى المذهب السني فهم خاضعين خانعين

فرق
nazar -

هناك فرق واضح بين المذهب الشيعي والذي هو مذهب الثوار والاحرار ورفض الظلم والطغيان والحكام الخونة الفاسقين اما اتباع مابسمى المذهب السني فهم خاضعين خانعين

طالب خلافة
الخديوي -

ببساطة انه خرج من الحجاز التي بايعت ابن الزبير الى العراق الذي خدعه اهله بانهم سيعينوه على الوصول للخلافة فخذلوه كما خذلوا اباه هو لم يطالب بحق الهي لانه يعلم تماما مثل والده بانه لاوجود لهذا الحق والذين شوهوا صورة الحسين واساؤوا اليه يعلمنون جيدا انه لا وجود لهذا الحق المزعوم لا في الكتاب ولا الحديث فعمدوا الى وضع احاديث كاذبة وأولوا القرآن الذي لايعلم تأويله الا الله وهم الضالين المضلين الذين وصفهم الله بأن في قلوبهم زيغا والعياذ بالله

طالب خلافة
الخديوي -

ببساطة انه خرج من الحجاز التي بايعت ابن الزبير الى العراق الذي خدعه اهله بانهم سيعينوه على الوصول للخلافة فخذلوه كما خذلوا اباه هو لم يطالب بحق الهي لانه يعلم تماما مثل والده بانه لاوجود لهذا الحق والذين شوهوا صورة الحسين واساؤوا اليه يعلمنون جيدا انه لا وجود لهذا الحق المزعوم لا في الكتاب ولا الحديث فعمدوا الى وضع احاديث كاذبة وأولوا القرآن الذي لايعلم تأويله الا الله وهم الضالين المضلين الذين وصفهم الله بأن في قلوبهم زيغا والعياذ بالله

طالب خلافة
الخديوي -

ببساطة انه خرج من الحجاز التي بايعت ابن الزبير الى العراق الذي خدعه اهله بانهم سيعينوه على الوصول للخلافة فخذلوه كما خذلوا اباه هو لم يطالب بحق الهي لانه يعلم تماما مثل والده بانه لاوجود لهذا الحق والذين شوهوا صورة الحسين واساؤوا اليه يعلمنون جيدا انه لا وجود لهذا الحق المزعوم لا في الكتاب ولا الحديث فعمدوا الى وضع احاديث كاذبة وأولوا القرآن الذي لايعلم تأويله الا الله وهم الضالين المضلين الذين وصفهم الله بأن في قلوبهم زيغا والعياذ بالله

طالب خلافة
الخديوي -

ببساطة انه خرج من الحجاز التي بايعت ابن الزبير الى العراق الذي خدعه اهله بانهم سيعينوه على الوصول للخلافة فخذلوه كما خذلوا اباه هو لم يطالب بحق الهي لانه يعلم تماما مثل والده بانه لاوجود لهذا الحق والذين شوهوا صورة الحسين واساؤوا اليه يعلمنون جيدا انه لا وجود لهذا الحق المزعوم لا في الكتاب ولا الحديث فعمدوا الى وضع احاديث كاذبة وأولوا القرآن الذي لايعلم تأويله الا الله وهم الضالين المضلين الذين وصفهم الله بأن في قلوبهم زيغا والعياذ بالله

طالب خلافة
الخديوي -

ببساطة انه خرج من الحجاز التي بايعت ابن الزبير الى العراق الذي خدعه اهله بانهم سيعينوه على الوصول للخلافة فخذلوه كما خذلوا اباه هو لم يطالب بحق الهي لانه يعلم تماما مثل والده بانه لاوجود لهذا الحق والذين شوهوا صورة الحسين واساؤوا اليه يعلمنون جيدا انه لا وجود لهذا الحق المزعوم لا في الكتاب ولا الحديث فعمدوا الى وضع احاديث كاذبة وأولوا القرآن الذي لايعلم تأويله الا الله وهم الضالين المضلين الذين وصفهم الله بأن في قلوبهم زيغا والعياذ بالله

طالب خلافة
الخديوي -

ببساطة انه خرج من الحجاز التي بايعت ابن الزبير الى العراق الذي خدعه اهله بانهم سيعينوه على الوصول للخلافة فخذلوه كما خذلوا اباه هو لم يطالب بحق الهي لانه يعلم تماما مثل والده بانه لاوجود لهذا الحق والذين شوهوا صورة الحسين واساؤوا اليه يعلمنون جيدا انه لا وجود لهذا الحق المزعوم لا في الكتاب ولا الحديث فعمدوا الى وضع احاديث كاذبة وأولوا القرآن الذي لايعلم تأويله الا الله وهم الضالين المضلين الذين وصفهم الله بأن في قلوبهم زيغا والعياذ بالله

الحقيقة بلاوهم
amralamr -

مكرر

الحقيقة بلاوهم
amralamr -

مكرر

الحقيقة بلاوهم
amralamr -

مكرر

الحقيقة بلاوهم
amralamr -

مكرر

الحقيقة بلاوهم
amralamr -

مكرر

الحقيقة بلاوهم
amralamr -

مكرر

الحقيقة بلاوهم
amralamr -

مكرر

الحقيقة بلاوهم
amralamr -

مكرر

كفاكم لطما
انا -

لا ادري حقيقة هل ان الشيعة يقومون باللطم و الشق و التطبير تكفيرا عن ذنوب ابائهم اتجاه ما قاموا به من اساءة لآل البيت هل ال البيت يملكون ضرا او نفعا لاحد حاشاهم ان الامر كله لله غافر الذنوب و علام الغيوب كفاكم شركا

كفاكم لطما
انا -

لا ادري حقيقة هل ان الشيعة يقومون باللطم و الشق و التطبير تكفيرا عن ذنوب ابائهم اتجاه ما قاموا به من اساءة لآل البيت هل ال البيت يملكون ضرا او نفعا لاحد حاشاهم ان الامر كله لله غافر الذنوب و علام الغيوب كفاكم شركا

الحقيقة بلاوهم
amralamr -

مكرر

كفاكم لطما
انا -

لا ادري حقيقة هل ان الشيعة يقومون باللطم و الشق و التطبير تكفيرا عن ذنوب ابائهم اتجاه ما قاموا به من اساءة لآل البيت هل ال البيت يملكون ضرا او نفعا لاحد حاشاهم ان الامر كله لله غافر الذنوب و علام الغيوب كفاكم شركا

كفاكم لطما
انا -

لا ادري حقيقة هل ان الشيعة يقومون باللطم و الشق و التطبير تكفيرا عن ذنوب ابائهم اتجاه ما قاموا به من اساءة لآل البيت هل ال البيت يملكون ضرا او نفعا لاحد حاشاهم ان الامر كله لله غافر الذنوب و علام الغيوب كفاكم شركا

الحقيقة بلاوهم
amralamr -

قصة مقتل الحسين رضي الله عنه

كفاكم لطما
انا -

لا ادري حقيقة هل ان الشيعة يقومون باللطم و الشق و التطبير تكفيرا عن ذنوب ابائهم اتجاه ما قاموا به من اساءة لآل البيت هل ال البيت يملكون ضرا او نفعا لاحد حاشاهم ان الامر كله لله غافر الذنوب و علام الغيوب كفاكم شركا

الحقيقة بلاوهم
amralamr -

قصة مقتل الحسين رضي الله عنه

الحقيقة بلاوهم
amralamr -

قصة مقتل الحسين رضي الله عنه

الحقيقة بلاوهم
amralamr -

قصة مقتل الحسين رضي الله عنه