ماذا يريد العراقيون من الكويت؟
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
طلال عبدالكريم العرب
نشرت "القبس" مقابلة صحفية مع الرئيس العراقي جلال الطالباني، ومن ضمن ما قاله ردا على سؤال بأنه من المؤمنين بحق الشعب الكويتي في تقرير مصيره، وعلينا احترام ذلك، وقال: نحن من جهتنا وجميع القوى المؤمنة بالعملية الديموقراطية نؤمن بان الكويت كويت، لذا اتمنى على الاخوان المسؤولين في الكويت ان يعززوا هذه القناعة لدى غالبية الشعب العراقي، والا يستفزوهم.
الحقيقة كلام الرئيس العراقي في بدايته جميل، ولكن في نهاياته حوى أموراً لا تسر، فما هو المطلوب من الكويت، وكيف يعززون قناعة العراقيين، وألا يستفزوهم؟ هل مطلوب من الكويت تطمين العراقيين بأنها لا تطمع في بلدهم، وانها لن تحرق آبارهم، وانها لن تشرد ابناءهم؟ وانها ستعوضهم اذا ما دمرت منشآتهم؟ الحقيقة انه قول محيّر، فالميزان هنا مقلوب.
الا ان الحيرة ستختفي عندما يعلن الرئيس العراقي عن رغبته في اسقاط الديون الكويتية على العراق، وعندما يعلن عن وجود خلافات حدودية مع الكويت، وعندما يرفض أن هناك غزواً عراقياً للكويت، مستبدلاً اياه بغزو صدامي. فقد قال: نحن لدينا اختلافات حدودية مع ايران والاردن و"الكويت" مع انها رسمت تحت اشراف مجلس الامن والامم المتحدة، ومع انها قبلت رسميا من العراق. وأيضاً عندما طلب من اعزائه الكويتيين أن يراعوا مشاعر العراقيين، فيبادرون بالتنازل عن ديونهم، مضيفا انه من حق الاخوّة العراقية ــ الكويتية ان تكون الكويت هي المبادر الى مثل هذه الخطوة، وهم يعلمون ان الشعب العراقي لا ذنب له في العدوان على الكويت، لذا فقد رفض الرئيس العراقي تسمية "الغزو العراقي"، لأنه في الواقع "غزو صدامي لم يرغب فيه اغلب العراقيين"، مع انه اعترف في بداية كلامه بأن الأكراد، وهم اصلاً اقلية، وبعض الشيعة وهم ايضاً اقلية، وحدهم الذين وقفوا ضد الغزو.
نتمنى أن يتوقف العراقيون عن استفزاز مشاعر أشقائهم الكويتيين، وليس بالعكس، ونتمنى ان يثور العراقيون على الاستفزازات الايرانية المتواصلة، بعد أن احتلت أراضيهم وانتهكت سيادتهم. وأن تتغلب عندهم الحمية العربية على النعرات الطائفية، التي طالما استفادت منها ايران على حسابهم.
التعليقات
ليس حبا بالطلباني
عراقي -الى السيد الكاتب لقد كنتم انتم الكوتيين تدعمون صدام وسياسته وكان شعرائكم يمدحونه وسياسييكم يمجدونه ثم انقلبتم على بعضكم وكان النتيجه كارثيه للعراق والعراقيين ولانريد ان نسرد الماضي لان العشق المدوي الذي انتهى الى مشكله وعداء كويتي صدامي(عكس الافلام الهنديه يبدأ عداوه وينتهي بعشق) عمله ذات وجهين والخوض في ما حصل سوف لايعجب الكثيرين. لكن الان فلا يختلف اثنان على تدخل الكويت بصورة سلبيه وسلبيه جدا في الشأن الداخلي العراقي وعلى عدة مستويات واذا تدخل الاخرين في الشأن الداخلي العراقي ايران مثلا فهذا لا يبرر ان تفعل الكويت ما يفعله الاعداء والا فما الفرق؟
الكويت هي التي تعوض
عراقي متشرد -كانت الكويت والسعودية وأمريكا من أشد محرضي صدام على غزو ايران،ولولا هذا التحريض لما فكر صدام في شن تلك الحرب،فقد كانت تغلب على تصرفاته جنون العظمة ومن الشحن الأعلامي الأردني والكويتي والمصري تشجع كثيرآ واعتقد أن الحرب ستنتهي خلال أيام ويصبح ملك العرب الذين كانوا يسمونه حامي البوابة الشرقية،وكان صدام متأكدآ أن أموال الكويت والسعودية ستكون تحت تصرفه فيما لو طالت الحرب وهو ما حدث فعلآ ،والعراقيون ما زالوا يتذكرون التأييد المطلق من حكام الكويت والسعودية وباقي دول البدو لصدام،وفي الوقت الذي كان فيه العراقيون يموتون بالآلاف في كل معركة كان الأردنيون والمصريون ينهبون أموال اليتامي العراقيين ويغدق علبهم صدام الأموال والنفط الى درجة أنه بنى مدينة للصحفيين الأردنيين بخمسة ملايين دينار أردني في وقت كان فيه يتامى وأرامل حروبه يعيشون عيشة مذلة, والحكومة الحالية سارت على طريق ضدام في منح النفط المجاني للأردن وفي توطين ملايين المصريين الذين جلبهم صدام ويأكلون ما يعادل مئات الملايين من الدولارات من الحصة التموينية التي تخص يتامانا،وغيروا طبيعة المجتمع العراقي ونشروا كل الصفات االسيئة، ولم يفكر أي مسؤول في طردهم من العراق لأن هؤلاء الحكام جعلوا مصر ملاذآ آمنآ لهم بعد انتهاء نهبهم العراق اضافة الى العمولات المصرية الآتية من التعامل التجاري.كانت الشاعرة الكويتية سعاد الصباح تتغزل بصدام وتسميه ملك العرب وكان العراقيون الهاربون من صدام الى الكويت لا يستطيعون الخروج الى الشارع واذا خرجوا كان الكويتيون يكيلون لهم السباب ويقولون لهم أيها الجبناء لماذا لا تذهبون وتحاربون مع صدام؟فيا أيها الكاتب من يجب أن يدفع التعويضات؟ العراق أم الكويت والسعودية والأردن ومصر؟هذه الدول كانت سبب كل الحروب والمصائب التي مر بها العراق والمنطقة؟نحن بانتظار الحكومة القادمة التي نأمل أن تكون عراقية لا بدوية أو ايرانية لتطالب الكويت والسعوديةوالأردن ومصر بالتعويضات، والقانون الدولي الى جانبها وسنرى مدى اخلاص الحكومة المرتقبة.
هديه للكاتب
مراقب السويد -فقط للاخ الكاتب ..قصيدة بنت الكويت بنت الصباح بمدح جزار العراق (( عربا سنه وشيعه وكردا ))هى سـعاد الصباح حبّ إلى سيف العرب والسيف العراقي =============انا امرأة قررت ان تحب العراق وان تتزوج منه امام عيون القبيلة فمنذ الطفولة كنت اكحل عيني بليل العراق وكنت احني يدي بطين العراق واترك شعري طويلا ليشبه نخل العراق انا امرأة لا تشابه اي امرأة انا البحر والشمس واللؤلؤة مزاجي ان اتزوج سيفا وان اتزوج مليون نخلة وان اتزوج مليون دجلة مزاجي ان اتزوج يوما صهيل الخيول الجميلة فكيف اقيم علاقة حب اذا لم تعمد بماء البطولة وكيف تحب النساء رجالا بغير رجولة انا امرأة لا ازيف نفسي وان مسني الحب يوما فلست اجامل انا امرأة من جنوب العراق فبين عيوني تنام حضارات بابل وفوق جبيني تمر شعوب وتمضي قبائل فحينا انا لوحة سومرية وحينا انا كرمة بابلية وطورا انا راية عربية وليلة عرسي هي القادسية زواجي جرى تحت ظل السيوف وضؤ المشاعل ومهري كان حصانا جميلا وخمس سنابل وماذا تريد النساء من الحب الا قصيدة شعر ووقفة عز وسيفا يقاتل وماذا تريد النساء من المجد اكثر من ان يكن بريقا جميلا بعيني مناضل+ + + + + + +سلام على ذكرياتي بشط العرب سلام على طائر الماء يرقص بين القصب سلام على الشمس تسقط فوق مياه الخليج كاسوارة من ذهب سلام عليه ابي وهو يهدي الى بعيدي كتاب ادب سلام على وجه امي الصبوح كوجه القمر سلام على نخلة الدار تطرح اشهى الثمر سلام على قهقهات الرعود سلام على قطرات المطر سلام على شهقات الصواري وحزن المراكب قبل السفر+ + + + + + +عراق عراق اذا ما ذكرتك اورق في شفتي الشجر فكيف سألغي شعوري ؟ وحبك مثل القضاء ومثل القدر+ + + + + + +انا امرأة قررت ان تحب العراق وقائد العراق لماذا العراق ؟ وقائد العراق ؟لماذا الهوى كله للعراق و قائده ؟ لماذا جميع القصائد تذهب فدوى لوجه العراق و قائده ؟ لان الصباح هنا لا يشابه اي صباح لان الجراح هنا لا تشابه شكل الجراح لان عيون النساء تخبيء خلف السواد السلاح لماذا العراق ؟ لماذا تفيض دموع المحبين حين يفيض الفرات ؟ لماذا شناشيل بغداد تختزن الكحل والذكريات ؟ لماذا المقام العراقي يدخل في قلبنا من جميع الجهات ؟ لماذا الصلاة امام ضريح علي تعادل الف صلاة ؟+ + + + + + + +لماذا تقاتل بغداد عن ارضنا بالوكالة وتحرس ابوابنا
تصحيح
بصراوي -الاخ الكاتب الاخ الاكراد اقليه لكن الشيعه هم الاغلبيه اكثر من % 60
للكاتب والتعويضات
مراقب السويد -تقول الشاعره فى بيت لها بالقصيده ((انا امرأة من جنوب العراق )) وذلك فى قصيدتها لسيف العراق والشاعره هى بنت الصباح .. هى بنت العائله الحاكمة بالكويت .بنت ال صبـاح ...وبهذه الجمله تعترف بانها من جنوب العراق ..اى ان الكويت هو جزء من جنوب العراق ..ونظرا لمطالب ايران بالتعويضات على الاضرار التى لحقت بها ايضا من جراء غزو صدام لها ...فاقترح على البرلمان العراقى التنازل عن عراقية الكويت الى ايران سدادا لتعويضاتهم ...وننتهي من مشكلة التعويضات ...ماذا يقول كاتب المقال بعد قراءته ابيات شعر الاميره
اعرفي حجمكي يا كويت؟
كاظم احمد السماوي -سيبقى الكويت يعيش في القلق مادام هو الذي اوجد القلق.سيبقى الكويت مدانا مادام هو الذي خلق الادانة.ليس الكويت اليوم تعيش برفاهية بلدها الذي تزيد رفاهيته عن رفاهية شعبه المهووس في الترف ،لكن الكويت تعيش من المال الحرام الذي كسبته من الاتفاق الحرام.نقول للكويت اعرفي حجمك والا ستحترقي مثلما احترق العراق.فالعراق اليوم يحكم من اشباه الرجال ولا رجال،فماذا لوحكم العراق غدا من الرجال؟
الحقد
الصكر العراقي -الاخوه الكويتيين السبب الرئيسي لدمار العراق والكل يرى في مسلسلاتهم مدى الاستهزاء بالشعب العراقي ولو بيهم خير مع احترامي للطيبين بيهم جان كدرو على صدام حسين بدون امريكا وهسه الرئيس جلال الطالباني من يتكلم بالمنطق لمصلحة الشعبين الكاتب ومن مثله ينزعج من الحقيقه....
استرجاع جميع الارض
احفاد البابليين -كلنا نعرف ان هذه ثاني حكومه عراقيه ارادها الشعب بعد حكومه الزعيم الشهيد التي اختالته الايادي القذرة باوامر من الموساد وعلى الحكومه الحاليه ان تلغي كل الاتفاقيات مع دول الجوار والكويت اولا وايران ثانيا وتركيا الثالث ...لان كل الاتفاقيات توقعت ليس بين دوله ودوله بل كانت اتفاقيات بين اهل السنه ومصالحهم وبين الدول وعلى الحكومه العراقيه الوطنيه وليست القوميه ان توقع اتفاقيات جديدة تكون بين دوله العراق والكويت وايران... واذا كان الذل الذي جلبه ابن الحفرة للاقليه وخيمه صفوان وبيع العراق للامريكي والاسرائيلي والاعرابي فهذا سوف نسترجعه انشالله لاننا الاكثريه وطنيين وهذا بلدنا ومن يخاف على بلده عليه ان يضحي ونحن مستعدون للتضحيه على عكس الاقليه فقد جلبت لنا الاحتلال وهربت (ومال عمك مايهمك)
هذامايريده العراقيون
محمد داوود -يريد العراقيون من الكويت مايلي:1- التوقف عن شفط البترول العراقي والاستيلاء على 25 بئرا نفطيا على الحدود والذي كان السبب في غزو الكويت2- يرد العراقيون ان تقف الكويت من استقطاع الامول ومانسبته 5% من بترول العراق لتعويض الكويت خاصة وان الشعب العراقي كان ضحية لصدام الذي اباد باموال الكويت ما يعادل ثلاثة اضعاف سكان الكويت فالكويت كانت كمن يمد ارهابيا كي يقتل بتلك الموال ويشتري الغازات الكيمياوية والدبابات والطائرات والصواريخ التي كانت تنقل من ميناء الاحمدي لتذهب كي تبيد شباب العراق فكيف تاتي الكويت كي تستقطع تلك الاموال من الضحايا3- مايرده العراق ان تتساى الكويت العربية والجار المسلم حتى مع بلغاريا ودول المعسكر الشرقي الفقيرة والتي قامت باطفاء ديون العراق4- يريد شعب العراق ان تتفضل الكويت وتعاملة مع دول افريقا وحتى الدول البعيدة فتقوم بالتبرع من تلك الامول التي تستقطعها لجارها بلج ثلاثة ملايين ارملة وخمسة ملايين يتيم يتموا بالمال الخليجي الي الجار اولى من اذربيجان التي تبرعت لها الكويت في سنة واحد ب770 مليون دينار في حين استقطعت الكويت في سنة واحدة 2 مليار دولار من اموال بلد اليتامى هذه المور هي التي تبني العلاقات وحب الشعوب ورفع الضغائن والجار الاقرب انفع من البعيد فلو قامت الكويت ببناء المستشفيات والارامل باموال العراق عند ذلك سيحب الشعب العراقي الكويت وسيقف في وجه كل من يضمر العداء للكويت اما استغلال ظروف العراق فان ذلك سيعمق الكراهية وسيزيد الاحقاد والعراق باق كجار للكويت وخوفي ان ياتي افاق ويعلن اسمعوا ايها الشعب العراقي ماذا فعلتم بكلم الكويت وكيف استغلت ماسيكم ةوكيف كانت تستقطع اموال يتاماكم كي تتبرع بها للغرباء انزروا ماذا فعلت اموال الكويت بابنائكم عندما سلحت صدام بالغازات اليكياوية ويخرج الوثائق وصور الدبابات وهي تنقل من ميناء الاحمدي عند ذلك ستهب الملايين وراءه وكما فعل صدام باقل من ذلك5- مايرده العراق ان تعي الكويت من ان التيار التكفيري الكويتي الذي يقف في وجهها لمنع اي مساعدة للعراق او حتى رفع الديون بحجة الدفاع عن مصالح الكويت انما يسعى لدق اسفين بين الشعب العراقي والشعب الكويتي وشن الحورب والاضطرابات وبالتالي دعوة زعيمهم بان لادن والقاعدة والتي لاتعيش الا في وسط الفتن والحروب نريد ان يرتفع صوت العقلاء لاننا حقيقة نحب الكويت لكن تصرفات الكويت تحر
شريك .
2242 -على الكويت تعويض كل شهيد عراقي سقط على يد أذلام صدام - منذ الستينات - وبكل الحروب الذي بلانا بها مدعوما من الكويت والسعودية وعلى كل منشئه دمرت بسببهم .أنا أقدر الخسائر ب ٩٠٠ مليار يورو على الاقل ؟ على الحكومة العراقية رفع دعوه ضد الكويت والسعودية . - الكويت والسعودية كانو من اكبر داعمي صدام
نبقئ اخوه واشقاء
lمهند الكناني -مهما يحصل فنحن مع الكوتيين اخوه واشقاء وكل من يحاول زرع الفتنه من الطرفين خاسر عراقي كويتي لايقدر لسبب واحد اولا نحن عرب ثانيا مسلمين وكثيرين بحاول زرع الفتن بين الاشقاء العرب حتئ يسيطروا علئ ثرواتهم مااعتقد اكو خلاف بين الطيبين من الكوتين والعراقيين بانه هناك خلاف
لمن أراد الحق
الهاشمي -الكويت سرقت نفط العراق، ولا أدعي هذا بلا دليل. في الجانب العراقي يوجد حقل نفطي واضح أنه تعرض للقصف والحرق في أحدى حروب صدام، أنظر الآن للجانب الكويتي من الحدود والمقابل لذلك البئر ستجد أكثر من 30 حفرة تم حفرها مقابل البئر العراقي في محاولة للوصول إلى نفطه. كي تتيقنوا.. وشكراً لإيلاف لنشر تعليقي.
عش رجبا ترى عجبا
لولوة الفهد -ردى على الاخ محمد داود هو ان العراق يملك من الموارد البشرية والعلمية والمائية والنفطية اضعاف ما يمتلكة وطنى الحبيب الكويت فلا يلقى بلوم علينا نحن الكويتيون واعتقد اننا عانينا ومازلنا نعانى من اثار الحرب العراقية الايرانية والغزو العراقى خصوصا اننى عايشت حقبة الحرب العراقية الايرانية وتبعاتها فنحن هنا فى بلدنا الحبيب الكويت انتشرت الامراض الغريبة العجيبة كلة بسبب هذة الحروب وعدم استقرار المنطقة اثر علينا بشكل كبير فارجو من الاخ ان يعلم تماما ان نحن ضحايا مثلهم فلا يأجج الاحقاد بين الشعبين ولا يحمل تبعات مشاكل العراق على الكويت ومن الاجدر ان يعترف ان تاريخ العراقى السياسى تاريخ دموى من ايام نبوخذ نصر فالمشكلة اعتقد براى الشخصى هو نفوس البشر لان المضحك المبكى ان مازال هناك من العراقيين يمجد المجرم صدام ويعتقد انة بطل العروبةرغم ما فعلة بشعبة لذا من الاجدر ان تلوم شعبك بدل من لوم الكويت لاننا بالنهاية مازلنا ندفع فاتورة هذة الحروب من صحتنا واموالنا واكرر اننا لانسرق نفط العراق , والعراق يملك الكثير لكن المشكلة فى البشر .
الغزو العراقي
جوي عفيف -من لبناني عاش في الكويت أثناء الغزو العراقي، نعم أيها الكاتب لقد كان غزوا عراقيا مجرما و يثبت لنا السياسي العراقي أن الميزان مقلوب و أصحوا يا كويتيين حتى لا تلدغوا من المجرم مرتين
الغزو العراقي للكويت
أسماء آل خليف -قرأت الردود على تلك المقالة، وخاصة على الموقع الإخباري ;ايلاف فلاحظت أنها إما تتغنى بالأمجاد والعظمة العراقية، وإما بالإصرار على تلبيس الكويت المظلومة كل مشاكل العراق. وكان أكثر ما يدعو للسخرية أن بعضهم اتهم الكويت أنها سبب العنف الجاري في العراق هذه الأيام، ولو قرأ أي منصف التاريخ العراقي لوجده دمويا منذ آلاف السنين، ولا يزال. الكويت هي التي تعرض للغزو وللسلب والنهب، ومن حقها، أن تطالب بتعويضها، فهذا حق لا شك فيه. المعروف عن العراق أنه أغنى بلاد العرب، إلا أن الفساد المستشري هو الذي أضاع ثروة العراقيين. والمعروف أن العراق هو الذي كان يسرق النفط الكويتي إبان حكم صدام وما قبله، وليس الكويت، كما يحلو لبعض العراقيين أن يوحوا بذلك. والمعروف أن الكويت لديها ما يكفيها من النفط، وهي ليست بحاجة لسرقة نفط غيرها، بل ولا تملك القوة لفعل ذلك، وليس لديها حتى المقدرة على تنفيذه. ولو فرض أنه نفذ فان أي جهة عالمية محايدة باستطاعتها اكتشاف ذلك. والمعروف أيضا أن إيران هي التي احتلت حقل الفكة وليس الكويت، ومع ذلك فان كل التعليقات على المقالة، تركت انتهاكات إيران للسيادة العراقية وتفرغت للكويت، وهذا يدعو للشك، بأن معظم الردود أتت من إيرانيين، أو من عراقيين إيرانيو الهوى، وأنهم يريدون دق إسفين بين الأشقاء العرب.