محمد عبد اللطيف آل الشيخ: أم المؤمنين وحقوق المرأة / بصيرة الداود: الصراع الأيديولوجي
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
التعليقات
لا تمدحوا الحروب
MOUSA -مع أحترامي للكاتب آل الشيخ و مع تقديري لمشاعركم أتجاه أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها,و لكني أجد تخبط لا يقبله عقل في تقييم حرب الجمل.الكاتب يرى خروج أم المؤمنين منقبة يدعوا فيها النساء الى تقليدها,بينما أم المؤمنين بنفسها ندمت ندما شديدا على ما صنعت.و اليك البرهان :تفسير القرطبي - وقرن في بيوتكنّ ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى - الأحزاب : ( 33 )[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]- ذكر الثعلبي وغيره : أن عائشة (ر) كانت إذا قرأت هذه الآية تبكي حتى تبل خمارها ، وذكر أن سودة قيل لها : لم لا تحجين ولا تعتمرين كما يفعل أخواتك ؟ ، فقالت : قد حججت وإعتمرت ، وأمرني الله أن أقر في بيتي ، قال الراوي : فوالله ما خرجت من باب حجرتها حتى أخرجت جنازتها رضوان الله عليها.- قال إبن عطية : بكاء عائشة (ر) : أنما كان بسبب سفرها أيام الجمل ، وحينئذ قال لها عمار : إن الله : قد أمرك أن تقري في بيتك.ليتكم ترأفون بالتاريخ و بالشيعةو تساعدون على ردم هوة الأختلاف بين الأخوة المسلمين.
المراجعات مهمة
عبدالله -لو كل التيارات الأيدلوجية منحت لنفسها فرصة مراجعات حقيقية لما كنا في هذا الضياع الآن . لكن سؤالي يا دكتورة بصيرة : لماذا تعلو أصوات النشاز ممن يسيء لهذا التيار أو ذاك ؟ ومن يقف خلف دعمهم وتهميش المتميزون ؟