غسان شربل: البيت والجوار/ داود الشريان وجميل الذيابي: لبنان والوسيط القادم
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
البيت والجوار
غسان شربلالتعليقات
جعجع رجل المبادئ
سعيد كريم -السيد الكاتب معجب بصمود جعجع عند مواقفه، ترى هل يدرك الكاتب ماهي حقيقة مواقف جعجع؟ من ماضي التحالف مع اسرائيل الى القتل على الهوية الى اغتيال داني شمعون ورئيس الوزراء رشيد كرامي. افهم كره الكاتب للحزب الشيعي ولكن هل هذا يبرر ضياع المنطق حتى نرى في السيد جعجع;رجل مبادئ;!! ماهو التبرير الاخلاقي لمحاكمة قتلة الرئيس الشهيد اذا كنا معجبين بقاتل رئيس وزراء آخر!!
احي الاخ سعيد كريم
روح الشرق -والله انك جبتها والنعم فيك اخ سعيد صاحب التعليق رقم1 كفيت ووفيت
احي الاخ سعيد كريم
روح الشرق -والله انك جبتها والنعم فيك اخ سعيد صاحب التعليق رقم1 كفيت ووفيت
الإتحاد والتفتيت
سيف الحق العربي -أسمع كلمة الإتحاد على إيقاع طبول الإنفصال في السودان فأضحك كثيراً ممن يدهشك بكلام ينافي الواقع وتصرفات لاتطبقه وجلبة من أجل الجلبة فقط , فهذا جارهم القريب وفي منطقتهم كيف سيتم الإنفصال وأين كانوا منذ سنين , أم أنهم خارج الإتحاد الأفريقي وهل لديهم الرؤية للخروج من تداعيات تقاعسهم عن لملمة أفكار وجراح جارهم القريب والمؤامرات عليه؟وماذا قدموا على أرض الواقع فالتنضير سهل ولكننا نريد عقول وقلوب متحدة ولسان واحد , هل نستطيع تحقيق ذلك على أرض الواقع لمواجهة المشاكل التي تحيط بنا كإسرائيل وإحتلالها وإيران وعنجهيتها وفكرها المريض وإحتلالها , وإختلاف القلوب والعقول بشأن ذلك يدعو لتكريس الجهود لتوحيد القلوب واللسان أولاً عطفاً على ردع سعي البعض بسياسة قاصرة على تفتيت كل ما يدعو لذلك , أضحكتني ولكني رغم ذلك متفائل لأن هناك عقلاء نذروا أنفسهم وعقولهم ووقتهم لتحقيق ذلك واقعياً دون بهرجة زائفة
الإتحاد والتفتيت
سيف الحق العربي -أسمع كلمة الإتحاد على إيقاع طبول الإنفصال في السودان فأضحك كثيراً ممن يدهشك بكلام ينافي الواقع وتصرفات لاتطبقه وجلبة من أجل الجلبة فقط , فهذا جارهم القريب وفي منطقتهم كيف سيتم الإنفصال وأين كانوا منذ سنين , أم أنهم خارج الإتحاد الأفريقي وهل لديهم الرؤية للخروج من تداعيات تقاعسهم عن لملمة أفكار وجراح جارهم القريب والمؤامرات عليه؟وماذا قدموا على أرض الواقع فالتنضير سهل ولكننا نريد عقول وقلوب متحدة ولسان واحد , هل نستطيع تحقيق ذلك على أرض الواقع لمواجهة المشاكل التي تحيط بنا كإسرائيل وإحتلالها وإيران وعنجهيتها وفكرها المريض وإحتلالها , وإختلاف القلوب والعقول بشأن ذلك يدعو لتكريس الجهود لتوحيد القلوب واللسان أولاً عطفاً على ردع سعي البعض بسياسة قاصرة على تفتيت كل ما يدعو لذلك , أضحكتني ولكني رغم ذلك متفائل لأن هناك عقلاء نذروا أنفسهم وعقولهم ووقتهم لتحقيق ذلك واقعياً دون بهرجة زائفة