داود الشريان وفهمي هويدي: الفضائيات الدينية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
التعليقات
هويدي الارهابي
slim -آآآآآخر واحد يتكلم عن الإرهاب هو فهمي الهويدي الذي هو نتاج أكبر حركة إرهابية في القرن العشرين...حركة الإخوان !!! أما عن الاجراءات الترهيبية التي يعيب كاتب المقال...على الحكومة المصرية استعمال جميع الاساليب القهرية و التاديبة و الترهيبية ضد خصومها لإسكاتهم...و يصرخ مولولا على الحرية و الديموقراطية شهيدة النظام المصري و ديكتاتوريته...هذا الكاتب ينسى او يتناسى ان حركته هي من أكثر الحركات ظلما ز اعتداء و تعديا على الحريات و الديموقراطيات و حقوق الانسان تحت مسميات عدة اولها...الشريعة و الاسلام !! و نظرة واحدة فقط على أنظمة الحكم القائمة على أساس ديني تثبت كم الظلم و التعدي الهااااااائل الذي يعاني منهم مواكنو تلك البلدان !! فإيران و غزة و الصومال و غيرهم...يحكمون بالديد و النار و لا قيمة للانسان لديهم أصلا...و نظرة واحدة على ولية نعمة فهمي إيران...و ما فعلته في مواطنيها حين ثاروا بعد تزييف الانتخابات تبين حجم العنف و سفك الدماء القادره عليها الأنظمة الدينية !!! إذا سيد هويدي...نرجوك تكلم في كل شيء...كل شيء...الا الديموقراطية و الحرية !!!
الأخ slim
haj -أنت لم تكتب تعليقا . إذا كان الاسلاميون أرهابيين ولايحق لهم الحديث عن الديموقراطية ، فهل الأنظمة العربية الموجودة في مصر وسوريا والعراق ... هل هي أنظمة ديمقراطية؟؟؟؟؟
هويدي الارهابي
slim -آآآآآخر واحد يتكلم عن الإرهاب هو فهمي الهويدي الذي هو نتاج أكبر حركة إرهابية في القرن العشرين...حركة الإخوان !!! أما عن الاجراءات الترهيبية التي يعيب كاتب المقال...على الحكومة المصرية استعمال جميع الاساليب القهرية و التاديبة و الترهيبية ضد خصومها لإسكاتهم...و يصرخ مولولا على الحرية و الديموقراطية شهيدة النظام المصري و ديكتاتوريته...هذا الكاتب ينسى او يتناسى ان حركته هي من أكثر الحركات ظلما ز اعتداء و تعديا على الحريات و الديموقراطيات و حقوق الانسان تحت مسميات عدة اولها...الشريعة و الاسلام !! و نظرة واحدة فقط على أنظمة الحكم القائمة على أساس ديني تثبت كم الظلم و التعدي الهااااااائل الذي يعاني منهم مواكنو تلك البلدان !! فإيران و غزة و الصومال و غيرهم...يحكمون بالديد و النار و لا قيمة للانسان لديهم أصلا...و نظرة واحدة على ولية نعمة فهمي إيران...و ما فعلته في مواطنيها حين ثاروا بعد تزييف الانتخابات تبين حجم العنف و سفك الدماء القادره عليها الأنظمة الدينية !!! إذا سيد هويدي...نرجوك تكلم في كل شيء...كل شيء...الا الديموقراطية و الحرية !!!
to haj
slim -هو من اسمك مبين توجهك !! يعني اسمك حاج... أكيد راح تدافع عن الاسلاميين !! ما علينا !! تعليقك أثار انتباهي في شيئين !! أولهما أنك لم تنف صبغة الديكتاتورية و الاستبدادية عن الحركات الاسلامية و الانظمة المستمدة شرعيتها من الاسلام السياسي, و الذي لا علاقة له بالاسلام الحقيقي نهائيا, لأنه إسلام قائم على تجاوز الدين الاسلامي نفسه في سبيل الوصول للحكم, مثل قبول التعامل بالربا مع البنوك العالمية و ارساء علاقات ديبلوماسية مع الكفار قائمة على التنازل عن القيم الاساسية الاسلامية !!! إذا انت موافق على أن الاسلاميين لا يؤمنون بالديموقراكية و لا يحترومون حرية الآخرين, و هذا مستمد من روح الدين الاسلامي نفسها !! فهو دين يسمح للرجل بالزواج من امراة من ديانة اخرى و لا يسمح بذلك للمرأة !! و كل ذلك باعتبار ان الرجل سوف يجبر المراة على اعتناق دينه هو و التنازل عن معتقداتها... و هذا يبين جيدا مدى عدم احترام الاسلام لحريات الاخرين !! أما موضوع العبودية في الاسلام , و الذي ما زال شوكة في حلق الاسلاميين , لا يعرفون كيف يتعاملون معه ...فهو أكثر ما يبين ان الانسان لا قيمة له في الدين الاسلامي... بما أنه سهل جدا لأي انسان آخر أن يمتلكه و يبيعه و يشتريه !! و هذه العقلية هي التي تسود دول الخليج و جعلتها في آخر الدول في مجال حقوق الانسان !! فهم تربوا على دين يسمح لهم بامتلاك الناس و بيعهم و شراءهم و ممارسة الجنس معهم... لأنهم ملك اليمين !! إذا اشكالية الديموقراطية , هي انها صنيعة غربية يرفضها الاسلام...و لكنه مجبر على التعامل معها مثل لآلاف المواضيع الاخرى !! فماذا فعل الاسلاميون ؟ لعبوا عللى الحبال كعادتهم !! ايدوا الديموقراطية...وصلوا بها للحكم , ثم أجهزوا عليها و قضوا على بقاياها !! هذا أولا.. أما ثانيا فهو تساؤلك عن الانظمة العربية و مدى ديموقراطيتها...اجيبك انه لا توجد ديموقراطية عربية..لأنها نتاج دين لا يؤمن بالديموقراطية أصلا !! فالعيب ليس في الديموقراطية بل في مرجعيتنا الدينية التي تجعلنا لا نقبلها !! فكيف يقبل خليجي ان يعامل بنغاليا بنفس الطريقة التي يعامل بها هو ؟؟! كيف يقبل المساواة و هو يعرف ان هذا البنغالي هو عبده, حسب الشريعة ؟؟!! هذه المرجعية هي سبب فشل الديموقراطيات العربية !! أما الديموقراطيات الغربية, فهي لم تصبح ذات قيمة سياسية إلا حين فصل الغرب بين الدين و الدولة !! حينها اصبح
اخونجيين
khalil -نفس هؤلاء الحكام عندما يحتاجون لشرعية فسيجدونها عند الاخوان كلنا قد تفاجانا عندما فاز الاحوان بالاغلبية سنة 93 في الاردن ولكن عندما قام الاردن في تلك السنة بتوقيع اتفاقية وادي عربة مع اسرائيل فقد بطل العجب
to haj
slim -هو من اسمك مبين توجهك !! يعني اسمك حاج... أكيد راح تدافع عن الاسلاميين !! ما علينا !! تعليقك أثار انتباهي في شيئين !! أولهما أنك لم تنف صبغة الديكتاتورية و الاستبدادية عن الحركات الاسلامية و الانظمة المستمدة شرعيتها من الاسلام السياسي, و الذي لا علاقة له بالاسلام الحقيقي نهائيا, لأنه إسلام قائم على تجاوز الدين الاسلامي نفسه في سبيل الوصول للحكم, مثل قبول التعامل بالربا مع البنوك العالمية و ارساء علاقات ديبلوماسية مع الكفار قائمة على التنازل عن القيم الاساسية الاسلامية !!! إذا انت موافق على أن الاسلاميين لا يؤمنون بالديموقراكية و لا يحترومون حرية الآخرين, و هذا مستمد من روح الدين الاسلامي نفسها !! فهو دين يسمح للرجل بالزواج من امراة من ديانة اخرى و لا يسمح بذلك للمرأة !! و كل ذلك باعتبار ان الرجل سوف يجبر المراة على اعتناق دينه هو و التنازل عن معتقداتها... و هذا يبين جيدا مدى عدم احترام الاسلام لحريات الاخرين !! أما موضوع العبودية في الاسلام , و الذي ما زال شوكة في حلق الاسلاميين , لا يعرفون كيف يتعاملون معه ...فهو أكثر ما يبين ان الانسان لا قيمة له في الدين الاسلامي... بما أنه سهل جدا لأي انسان آخر أن يمتلكه و يبيعه و يشتريه !! و هذه العقلية هي التي تسود دول الخليج و جعلتها في آخر الدول في مجال حقوق الانسان !! فهم تربوا على دين يسمح لهم بامتلاك الناس و بيعهم و شراءهم و ممارسة الجنس معهم... لأنهم ملك اليمين !! إذا اشكالية الديموقراطية , هي انها صنيعة غربية يرفضها الاسلام...و لكنه مجبر على التعامل معها مثل لآلاف المواضيع الاخرى !! فماذا فعل الاسلاميون ؟ لعبوا عللى الحبال كعادتهم !! ايدوا الديموقراطية...وصلوا بها للحكم , ثم أجهزوا عليها و قضوا على بقاياها !! هذا أولا.. أما ثانيا فهو تساؤلك عن الانظمة العربية و مدى ديموقراطيتها...اجيبك انه لا توجد ديموقراطية عربية..لأنها نتاج دين لا يؤمن بالديموقراطية أصلا !! فالعيب ليس في الديموقراطية بل في مرجعيتنا الدينية التي تجعلنا لا نقبلها !! فكيف يقبل خليجي ان يعامل بنغاليا بنفس الطريقة التي يعامل بها هو ؟؟! كيف يقبل المساواة و هو يعرف ان هذا البنغالي هو عبده, حسب الشريعة ؟؟!! هذه المرجعية هي سبب فشل الديموقراطيات العربية !! أما الديموقراطيات الغربية, فهي لم تصبح ذات قيمة سياسية إلا حين فصل الغرب بين الدين و الدولة !! حينها اصبح