فتنة طائفية في مصر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
ممدوح إسماعيل
في مصر فتنة طائفية "نعم"، خصوصاً في العامين الأخيرين، وهي تتطور وتتكور ولا يعرف أحد إلى أين سوف تتدحرج كرتها الملتهبة... وأسباب اشتعالها في الفترة الأخيرة تتلخص في: ما سمي بحادثة كاميليا شحاتة واحتجازها بأحد الأماكن التابعة للكنيسة، وما أثير حول إسلامها. والثاني وهو الذي زاد من اشتعال الفتنة: تصريحات الأنبا بيشوي في الإعلام... مرة نسب للمسلمين أنهم ضيوف على مصر، ومرة طعن في القرآن في ظل مناخ محتقن، فازداد الأمر اشتعالاً، ما دعا مجمع البحوث الإسلامية أن يجتمع برئاسة شيخ الأزهر ويعلن رفضه وانتقاده لتصريحات بيشوي، وخرج مجمع الفقه الإسلامي بجدة ينتقد ذلك الطعن الواضح في القرآن، ثم حاول البابا شنودة ترضية المسلمين فظهر على التليفزيون المصري لتهدئة غضب المسلمين، ثم عاد ونفى أنه اعتذر للمسلمين عما قاله بيشوي، فعادت الأمور إلى المربع الأول صفر ليظل المناخ محتقنا والعقلاء يبحثون عن حل، لذلك لم يكن قراراً موفقاً أبداً خروج الأنبا شنودة على الرأي العام بأحاديث للتليفزيون المصري.
خصوصاً أنه أصر في حديثه الثاني على أن يبعث برسائل خطيرة عدة زادت الطين بلة، كما يقال في المثل المصري فقد ألقى بتهمة الإثارة على المسلمين فقط وأن المسيحيين يدعون للمحبة وغيرهم، أي المسلمين، يدعون إلى عدم المحبة أي الكراهية.
وقد ظهرت قلة تحاول أن تلقي بتبعية بعض أسباب الفتنة على الدكتور سليم العوا عندما رد على الأنبا بيشوي في برنامج "بلا حدود" على قناة "الجزيرة" كأن ليس له حق الرد.
لكن تسلسل الأحداث أمام كل ذي عينين يوضح الآتي: أن أول مظاهرة خرجت من أجل كاميليا كانت من الكنيسة. ونطور الأمر إلى تهديد بإحضار كاميليا وإلا اشتعلت المظاهرات، فتم خطف امرأة ضعيفة وإهدار حقها في حرية فكرها وحقها العام في الحرية وقاموا بإيداعها الحجز بأحد الأماكن التابعة للكنيسة ثم قال أحد القساوسة "إننا نجري لها غسيل مخ من غسيل المخ".
ومع تزايد الحديث عن كاميليا وخروج مظاهرات ظهر الأنبا شنودة وقال للرأي العام "لا حديث في شأن كاميليا، ولن يعرف أحد مكانها"، وفي ظل ذلك الاحتقان وخروج مظاهرات تطالب بحرية كاميليا ظهر الأنبا بيشوي بحديثين للرأي العام الأول فيه ازدراء للأغلبية المسلمة وتهديد بالاستشهاد إذا فرضت الدولة سلطانها على الكنيسة، والثاني طعن واضح في القرآن الكريم فزاد غليان الشارع المصري. وتوالى خروج مظاهرات سلمية حضارية من المسلمين تطالب بفك أسر النساء المحتجزات بالكنيسة ورفض الطعن بالقرآن.
والعقلاء يتساءلون: إنه بغض النظر عن إسلامهن فما الدافع لإخفائهن واعتقالهن بتلك الطريقة، وبأي حق في الدستور والقانون تحتجز الكنيسة نساء ضعيفات وتمنعهن من الحرية والحديث للناس بأي حق في أي عرف قانوني في العالم أو منطق للعدل في تاريخ البشرية! ثم ألم يكن واجبا على الأنبا بيشوي أن يعتذر اعتذاراً واضحاً عما قاله حتى تخمد الفتنة ويسود الوئام والسلام الاجتماعي؟
لكن البعض تعلق بشماعة حديث الدكتور العوا عن وجود أسلحة في الكنيسة، واستشهاده بضبط سفينة في ميناء بورسعيد لابن أحد المطارنة خبأ بها أسلحة وتم اعتقاله، وقالوا إن حديثه فتنة رغم من أنه منذ عامين حدث في دير أبوفانا في محافظة المنيا أن قتل مسلم في الاشتباك بين العرب البدو المسلمين ورهبان الدير فهل قتل المسلمون أخاهم؟ طبعاً لا. والصور توضح أن فارغ الطلقات كان في الدير، أي هناك سلاح تم إطلاقه من الدير، فمن أين حصل الرهبان على السلاح؟ وقد بذلت الحكومة كل ما تستطيع لوأد تلك الفتنة في مهدها.
صحيح أن حادثة نجع حمادي كانت مؤسفة ومرفوضة وحادثاً إجرامياً، وقد دانه المسلمون جميعاً، وفي المقابل توجد حوادث قام بها بعض المسيحيين بقتل وخطف للمسلمين في أحياء الأميرية وشبرا الخيمة والطالبية وبسبب مشاكل طائفية، ولم تدن الكنيسة أياً من تلك الحوادث ولو بحرف واحد.
والعقلاء من المسلمين ومفكري المسيحيين يقولون دعونا نقول إن الاختلاف والمشاكل كلها واردة بين أبناء الوطن، لكن الحقيقة أن الكنيسة تعدت دورها الروحي تماماً وتتطلع إلى استحقاقات سياسية ودور سياسي حتى اشتهر تعبير أنها تريد أن تكون دولة داخل الدولة، وظهرت المطالبات بأنها ينبغي عليها الرجوع إلى وظيفتها الحقيقية، وأن تترك ما لقيصر لقيصر.
وأخيراً فإن ما يحدث فتنة وقى الله مصر شرها، وحتى لا ندفن رؤوسنا في الرمال أعتقد أن الحل في تطبيق العدل ما دام يوجد دستور وقانون فعلى الجميع الالتزام به والرضوخ له وإلا انفلت الأمر، وهو ما لا يحبه ولا يرتضيه أحد.
التعليقات
ETKAY ALLAH
TAREK -ETAKY ALLAH FI KETABATEK YA MAMDOH WE KEFAYA FITNA BAKA...7ARAM 3ALIKOM......LIMOW NAFSKOM SHWIA....WE FAKRO FI MOSTKABAL ELBLAAD WE SIBO KOL WA7ED FI 7ALIH.....KEFAYA SHA3LILT ELNIRAN BIKTABATKOM
...............
abn masr -........
محامي الشيطان
وجدي المصري -يحاول ممدوح اسماعيل ان يلعب دور محامي الشيطان
يقول عدس!
Ramses -هناك مثل مصرى يقول;اللي ما يعرفش يقول عدس;ويعنى كلام بعض الناس حين يتحدثون فى مواضيع لا يعلمون حقائقها أو بما يخالف الواقع!هذا ينطبق علي الكاتب إذا إفترضنا أنه يجهل الحقائق، أما إذا كان يعلم ما هو حاصل بالفعل ثم كتب ما كتب، فإنه يروج للخطاب الإرهابى الذي يهدف الى خنق المسيحيين عن طريق ترويعهم بطرق مختلفة تبدأ بخطف البنات والنساء-معظمهن قاصرات-مروراً بحرق منازل ومتاجر المسيحيين ولا تنتهى بقتلهم فى ليلة العيد كما حدث فى نجع حمادى.حضرة الكاتب المحترم، إليك الحقائق كما هى وليست مقلوبة كما ذكرتها وفى سياقها الصحيح وليس المشوه الذى ذكرته:أولاً بخصوص كاميليا شحاتة فقد ظهرت فى عدة قنوات-منها التليفزيون الرسمى المصرى واعلنت دون لف أو دوران أنها مسيحية ولم تكن يوماً مسلمة، لاحظ أن المواقع الإسلامية قد فبركت صورتها وأظهرتها محجبة،تماماً مثلما فعلوا بصورة أنجيلينا جولى! هذا غير مئات المظاهرات الإسلامية ;المهذبة; التى تدعو الى فك الأسيرة والإنتقام من ;الكفار; وما صاحب هذه المظاهرات من إهانة رموز المسيحيين وضرب صورة البابا شنودة بالحذاء، ونعم المظاهرات الإسلامية المهذبة! بعد كل هذا اللغط ماذا تستطيع امرأة ضعيفة ف العشرينات من عمرها أن تفعل؟ وماذا تفعل الكنيسة بها؟ المرأة لديها مشاكل فى بيتها فهل تسلمها الكنيسة الى زوجها رغماًعنها؟ أم تسلمها الى إخوة المظاهرات-الذين بالطبع سيستقبلونها بكل ترحاب وسيعيدونها معززة مكرمة الى بيتها خصوصاً بعد أن تقول لهم أنها مسيحية-كان على الكنيسة ان تقدم الدعم النفسى لكاميليا وتحميها من غول الإعلام وكذلك الغوغاء.قدمت الكنيسة الدعم لكاميليا ولم ترضخ لإرهاب الغوغاء الذى يهدف لإخافة الكنيسة ودفعها الى التخلى عن أبنائها وتركهم مستقبلاً،نعم دفعت الكنيسة وستدفع الثمن لهذا ومعها باقى المسيحيين.ثانياً العوا كاذب واذا كانت هناك أسلحة بالأديرة والكنائس لماذا لا يقدم العوا بلاغاً الى اجهزة الأمن ولماذا لا تتحرك هذه الأجهزة من نفسها فهذا واجبها. إذاً من يتهم الناس دون دليل إنما مغرض ويسعى الى الخراب،على فكرة لا يوجد شئ إسمه إبن أحد المطارنة لإن المطارنة لا يتزوجون وليس لهم أبناء!فى حادثة دير أبو فانا أثبت الطب الشرعى أن الرصاصة التى قتلت القتيل المسلم قد جاءت من بعيد بينما هو فى الدير-هذا كله منشور وليس كلامى-لا يوجد رهبان يحملون الأسلحة وليس لدينا جهاد فى سبيل
Hiding the poison
Coptic -You are a hiding the poison in the honey.
مقال تحليلى صادق
نادية مصطفى -نعم ان اى بداية شرارة تكون من الطرف الذى اصبح يملك المال فزاد احساسه بانه الافضل وعلى الجميع ان يكونوا حسب رؤيته فالمحرك الرئيسى لهذه الفتنة منذ اصبح منهم الاغنى وتوالى الامال من المهاجرين اما بالنسة العظمى من هذا الشعب اما على خط الفقر او تحته فلماذا لايكون لديهم هذا الاحساس بالغنى الفاحش فى مقابل الفقر المقدع مع علمهم ان الفضل فى هذ الثراء تعامل اغلبية الشعب معهم تجاريا ويكون هذا رد الجميل لهم . ونطلب من الله حماية مصر من شرور ابناءها .والله خيرا حافظا وهو ارحم الراحمين. وشكرا
إنت عايز اية
Tarek -طيب ياستاذ ممدوح إنت عايز ايه ...نضرب فى أخونا المسحيين ...ونعلن الجهاد عليهم...المسحيين مواطنبن مصريين ومصر بلدهم ولهم الحق فى العيش بأمان فيها ..واللي يقول غير ده يبقي أنسان غبي وجاهل .. الالتجاء للعنف شىء لانقبل به ....أنت وطيور الظلام والدرويش واتباتعكم أقول لكم أتقوا الله فى مصر ....
...
الاســ بقلم ــــتاذ -أسلحة مخزنة في الأديرة، سجون تعذيب، عصابات خطف المتحولين للإسلام، سفن محملة بالأسلحة للأقباط، والغلابة بيصدقوا، ولا عجب في ذلك، الجوع والفقر وقلة التعليم تجعل العقل في أضعف حالاته جاهز لمروجي الشائعات لحقنه بما لذ وطاب من الجنان، فيتمكنون من حشد قطعان ضخمة في المظاهرات جاهزة بفضل إنعدام الأخلاق على السب والشتم وزعزعة إستقرار البلد، وهم يفضحون أنفسهم على الملأ ويكشفون عورات عقولهم الساذجة دون أن يدروا
ممدوح اسماعيل
matia -لا استطيح مدحك يا من تسمى ممدوح لانك عنصري حتى العظم سوف يأتي اليوم التي تقال فيه الحقيقه وليس ببعيد
الحل
zina -الفتنة نصنعها نحن دي بلدنا كلناوالحل بايدي وايدك و الحل سهل وواضح لكل جرم عقاب عندما تعاقب المجرم يرتاح المجتمع حتى المجرم نفسه يرتاح والا فسوف تقتل ابن الجيران ثم ابن العم ثم الاخ ونغني بعدها على الاطلال انظروا لافغانستان الى الصومال الى اليمن والى لبنان
كاتب يغالط الواقع
emad reda -مقال يجافي الحقيقة تماما , الكاتب في كل كتاباته يضع اللوم على المسيحيين طيب أيها الكاتب المحترم ألم تسمع ماقاله محمد سليم العوا شيوخ الفضائيات السلفية . ألم ترى أن الحكاية مفبركة بشكل واضح ؟؟ يعني أي شخص يظهر ويقول أنها أسلمت على يديه نصدقه ببساطة ولما تظهر هي على التلفاز لانصدقها ؟؟ شيء غريب حقا . أما موضوع مذبحة (وليست حادثة ) نجع حمادي ففورا بررتها وليس من الغريب أن تطالب ببراءة المتهمين أما موضوع دولة داخل دولة فهي كذبة وصدقها البعض ببساطة حضرة الكاتب نحن لم نطلق شعار المسيحية هي الحل
كفى مغالطات!
Ramses -تعليقك لا يمت للواقع بصلة.المصريين جميعاً بينهم الغنى والفقير والأغنياء فى الجانبين قلة وسط أغلبية كاسحة من الفقراء.على الأقل لم يكون المسيحيين جمعيات للتنصير على غرار جمعيات الأسلمة وجمعيات خطف النساء الممولة من دول البترودولار.من يعلق مثل هذا التعليق-تعليقك- واحد من إثنين: إما شخص عاش طول عمره فى وهم أن أهل عقيدته هم من الملائكة ولا يصدر منهم العيب إطلاقاً وصدق كلام الشيوخ الذي يسمعه ليل نهار فلما جاءت العولمة والإنترنت-وإيلاف لها فضل كبير فى ذلك- إنكشف المستور واُعلن ما كان خفياً فأصبح هذا الشخص فى معضلة، إن إنهارت كل قناعاته التى عاش بها إنهار معها بنيانه النفسى فوجد من الأفضل والأسلم له أن ينكر كل ما أعلن من حقائق وههذا نوع من الحيل النفسية يلجأ إيها اللاوعى-العقل- لحماية صاحبه من الإنهيار النفسى. وإما شخص يعلم تماماً ان ما تعلمه منذ كان صغيراً هو زيف وهو يساير ما يقال لمحاولة شيطنة الآخر المختلف عقائدياً بل و يزيد اكاذيب على أكاذيب لإن هذا يوافق ما فى نفسه من حقد وكراهية.كما ترون أن هناك فرق كبير بين ألإثنين، النوع الأول اشعر بالشفقة عليه وأتعاطف معه، أما النوع الثانى فربنا يكفينا شره!
............
Mido -ممدوح اسماعيل يكتب مقالاً ملىء بالاكاذيب و الحقد و الكراهية كعادة أخوان الشياطين . ربنا يشفية
............
Mido -ممدوح اسماعيل يكتب مقالاً ملىء بالاكاذيب و الحقد و الكراهية كعادة أخوان الشياطين . ربنا يشفية
اعتذار المسلمين
يوسف يوسف -لكي تنطفئ نار الفتنة في مصر فليس هناك من وسيلة سوى ان يقوم المسلمون بالاعتذار للمسيحين عن اهانتهم لدينهم وكتابهم المقدس والههم، ويبينوا للمسيحيين ان هذه الاهانات هي من صميم ايمانهم وانهم لا يستطيعون التخلي عنها وان على المسيحيين التعود على العيش معها، وعلى المسلمين ان يعتذروا ايضا عن احتلالهم لمصر فهذه ايضا من متطلبات ايمانهم التي امرهم الله بها وليس لديهم القدرة على الاعتراض عليها. اعتقد بعد هذا الاعتذار ستنحل المشكلة الطائفية في مصر الى الابد.
اعتذار المسلمين
يوسف يوسف -لكي تنطفئ نار الفتنة في مصر فليس هناك من وسيلة سوى ان يقوم المسلمون بالاعتذار للمسيحين عن اهانتهم لدينهم وكتابهم المقدس والههم، ويبينوا للمسيحيين ان هذه الاهانات هي من صميم ايمانهم وانهم لا يستطيعون التخلي عنها وان على المسيحيين التعود على العيش معها، وعلى المسلمين ان يعتذروا ايضا عن احتلالهم لمصر فهذه ايضا من متطلبات ايمانهم التي امرهم الله بها وليس لديهم القدرة على الاعتراض عليها. اعتقد بعد هذا الاعتذار ستنحل المشكلة الطائفية في مصر الى الابد.
...
الاســ بقلم ــــتاذ -تخيل يا ممدوح يا إسماعيل مجموعة قساوسة حجزوا بنتك عندهم وقالوا انها أصبحت مسيحية بإرادتها ومنعوك من رؤيتها، ساعتها هتقوم إنت وعائلتك وتروحوا تنقذوها بلا أدنى شك، إنت بقى جاي هنا تنتقد نفس رد الفعل المسيحيين في نفس الظروف، لأ وكمان بتقارنهم بسفاحي نجع حمادي اللي افرغوا رشاشاتهم في الناس لا يعرفونهم أمام باب الكنيسة ليلة العيد لمجرد أنهم مسيحيين، روح يا شيخ منك لله
...
الاســ بقلم ــــتاذ -تخيل يا ممدوح يا إسماعيل مجموعة قساوسة حجزوا بنتك عندهم وقالوا انها أصبحت مسيحية بإرادتها ومنعوك من رؤيتها، ساعتها هتقوم إنت وعائلتك وتروحوا تنقذوها بلا أدنى شك، إنت بقى جاي هنا تنتقد نفس رد الفعل المسيحيين في نفس الظروف، لأ وكمان بتقارنهم بسفاحي نجع حمادي اللي افرغوا رشاشاتهم في الناس لا يعرفونهم أمام باب الكنيسة ليلة العيد لمجرد أنهم مسيحيين، روح يا شيخ منك لله
قراءة فى الردود
نادية مصطفى -استعمال الفاظ مثل غوغاء طعن محتلين الا تجد ان الذى يكون ضعيف الحجة دائما مايهاجم بالشتائم لييرهب قائل الحق ام حكاية المحتلين لو اى واحد فى الابتدائية لايقول هذا الكلام لسبب بسيط اننا تقوم بقسمة عدد المسيحيين 5000 على عدد السنين 1400 نمجد ان العدد هو 3570 اى ان عدد ما تبقى من المسسحببن الذين كانوا موجودين لةو قلنا فرضا ان مصر كان تعدادها مثلا مليون اى ان الذين دخلوا الاسلام حوالى ثلاثة ارباع عدد السكان والثلث هو من بقى على دينه ومن يقول غير ذلك فليثبت ان الثلاثة الاف موزعة على مساحة مصر وايصلح هذا العدد لبناء حضارة لان 3570 منهم لنقول الثلث نساء والثلث اطفال ليقل عاقل يستخم عقله ولا يلغيه لو وزع العدد من الاسكندرية حتى اسوان بطول الف كيلو متر يبقى فى الكيلو متر المربع وده طولى على ضفاف النيل يقى لك كم اربعة افراد فليس من المعقول ان يكون العددكله بمكان واحد لان الحضارة على طول مجرى النيل والافتراض السابق لو ان الزيادة ثبتة وليست مطردة و الحقيقة ان الزيادة لا تكون ثابتة يغنى ان العدد الحقيقى الباقى بعد اسلام شعب مصر ممكن يكون 500فرد فليعمل من صاحب الادعاء بالمحتليسن والضيوف ات يقول لتا ما عدد المصريين منذ 1400 سنة احب اضيف ان السيدة هاجر زوجة سيدنا ابراهيم هى ام اسماعيل ابن ابراهيم والعرب احفاد هاجر فنحن من اصل مصرى من ناحية هاجر المصرية وبلاش ترددوا كلام غير معقول
قراءة فى الردود
نادية مصطفى -استعمال الفاظ مثل غوغاء طعن محتلين الا تجد ان الذى يكون ضعيف الحجة دائما مايهاجم بالشتائم لييرهب قائل الحق ام حكاية المحتلين لو اى واحد فى الابتدائية لايقول هذا الكلام لسبب بسيط اننا تقوم بقسمة عدد المسيحيين 5000 على عدد السنين 1400 نمجد ان العدد هو 3570 اى ان عدد ما تبقى من المسسحببن الذين كانوا موجودين لةو قلنا فرضا ان مصر كان تعدادها مثلا مليون اى ان الذين دخلوا الاسلام حوالى ثلاثة ارباع عدد السكان والثلث هو من بقى على دينه ومن يقول غير ذلك فليثبت ان الثلاثة الاف موزعة على مساحة مصر وايصلح هذا العدد لبناء حضارة لان 3570 منهم لنقول الثلث نساء والثلث اطفال ليقل عاقل يستخم عقله ولا يلغيه لو وزع العدد من الاسكندرية حتى اسوان بطول الف كيلو متر يبقى فى الكيلو متر المربع وده طولى على ضفاف النيل يقى لك كم اربعة افراد فليس من المعقول ان يكون العددكله بمكان واحد لان الحضارة على طول مجرى النيل والافتراض السابق لو ان الزيادة ثبتة وليست مطردة و الحقيقة ان الزيادة لا تكون ثابتة يغنى ان العدد الحقيقى الباقى بعد اسلام شعب مصر ممكن يكون 500فرد فليعمل من صاحب الادعاء بالمحتليسن والضيوف ات يقول لتا ما عدد المصريين منذ 1400 سنة احب اضيف ان السيدة هاجر زوجة سيدنا ابراهيم هى ام اسماعيل ابن ابراهيم والعرب احفاد هاجر فنحن من اصل مصرى من ناحية هاجر المصرية وبلاش ترددوا كلام غير معقول
>>
Ramy -سؤال بسيط للكاتب اذا كنت تصدق ان المسيحيين يخزنون الاسلحه فى الاديره و الكنائس فلماذا لم يستخدموها للدفاع عن انفسهم فى حادثة نجع حمادى و التى قتل فيها سبعة من الشباب المسيحى على باب الكنيسه
>>
Ramy -سؤال بسيط للكاتب اذا كنت تصدق ان المسيحيين يخزنون الاسلحه فى الاديره و الكنائس فلماذا لم يستخدموها للدفاع عن انفسهم فى حادثة نجع حمادى و التى قتل فيها سبعة من الشباب المسيحى على باب الكنيسه