عصر الإسلاموفوبيا بامتياز
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
محمد قيراط
أستسمح القارئ الكريم في اقتباس عنوان هذا المقال من تصريح رئيس تحرير لوموند ديبلوماتيك "ألان جيراش" حول دور النشر الغربية التي تضخ هذه الأيام وبشكل غير مسبوق كتبا معادية للعرب والإسلام.
فالإسلاموفوبيا أصبحت أكاديمية وعلمية وأصبح ينّظر لها في الأوساط العلمية والأكاديمية ومراكز البحوث والدراسات. فالملاحظ أن كتابا ومفكرين ومثقفين كبارا أصبحوا يكتبون بدرجة عالية من الحقد والضغينة ضد العرب والمسلمين والإسلاميين متجاهلين تماما ما قدمه الإسلام للغرب وللحضارة الغربية ومركزين على بعض الأعمال والظواهر لجماعات ولجهات لا تمت بأية صلة للإسلام والإسلام بريء منها.
تؤكد آخر دراسة سنوية لمكتب الشرطة الأوروبية "أوروبول" حول الإرهاب في الاتحاد الأوروبي أن الإسلام والمسلمين لا علاقة لهم بالأعمال الإرهابية وأن 8, 84% منها تسببت فيها المجموعات الانفصالية، و3, 8% مجموعات وحركات أخرى و5 , 6% مجموعات يسارية، أما المجموعات الإسلامية فكانت مسؤولة عن 4, 0% فقط من الأعمال الإرهابية.
بمعنى أن 6, 99% من العمليات الإرهابية في أوروبا لا علاقة للمسلمين بها. وعلى عكس هذه الإحصائيات نلاحظ اليوم أن نسبة كبيرة من شعوب العالم والرأي العام الغربي يتهم المسلمين والإسلام بالأعمال الإرهابية ويصف الإسلام بدين الإرهاب. هذا ما أدى إلى موجة عنيفة من الحملات الدعائية والأعمال العنصرية ضد المسلمين في مختلف أنحاء العالم.
كثرت في السنوات القليلة الماضية حملات التفتيش والاعتقالات والمضايقات على العرب والمسلمين الزائرين والمقيمين في العديد من الدول الغربية من قبل الأجهزة الأمنية المختلفة بسبب وبدون سبب.
فمنذ أحداث 11 سبتمبر 2001 أصبحت العمليات الإرهابية والجرائم مقترنة بالعرب والمسلمين وانتشرت بذلك ثقافة الخوف من الإسلام وثقافة اتهام الإسلام بكل ما يحدث في العالم من جرائم وأعمال إرهابية. الدين الإسلامي تم تصويره وتقديمه للرأي العام من قبل الصناعات الإعلامية والثقافية الغربية على أنه دين القتل والعنف والإقصاء وعلى أنه دين غير متسامح.
كما استهدفت حملات إعلامية ودعائية مغرضة ومضللة عديدة الدين الإسلامي من خلال التخويف من الإسلام والمسلمين والتحريض ضدهم ومطالبة أجهزة الأمن بتكثيف حملات الاعتقالات والتدخل في تفاصيل الحياة الشخصية للمسلمين المقيمين في الدول الغربية ومراقبة تنقلاتهم ونشاطهم وحتى تصرفاتهم اليومية. وهكذا انتشرت صناعة الخوف وتفننت فيها بعض الدول والجهات التي تستهدف كل ما هو عربي ومسلم.
لقد شُوهت صورة الإسلام والعرب في السنوات الأخيرة في الرأي العام الدولي بصورة خطرة جدا ساهمت في العديد من المرات في اتخاذ مواقف معادية وسلبية ضد الشعوب العربية والإسلامية.
وكنتيجة لهذه الحملات المنهجية والتشويه والتضليل المنظم أصبح الرأي العام في الدول الغربية معادياً ومرعوباً من الإسلام والمسلمين والعرب وأصبح ووفق الصور النمطية التي قُدمت له يؤمن بأن عدو الإنسانية هو الإسلام والمسلمين والعرب.
والأخطر من هذا فإن قادة الرأي وصناع القرار والساسة وحتى نسبة كبيرة من المثقفين انضموا إلى قافلة التهجم على الإسلام واستهدافه وتشويهه. وأصبح العديد من المثقفين ينّظر ويفسر في شؤون الإسلام والمسلمين والحضارة الإسلامية بثقافة الحقد والكراهية والانتقام.
في السنوات الأخيرة وخاصة بعد أحداث 11سبتمبر 2001 عانت وتعاني الجالية المسلمة المقيمة في الولايات المتحدة الأميركية، والدول الغربية معاناة شديدة من الممارسات والمضايقات العديدة التي تقوم بها أجهزة أمنية عديدة ومختلفة.
فهناك درجة كبيرة من الإهانة والتعدي على الحريات الفردية وعلى حقوق الإنسان والنتيجة الحتمية لكل هذا هو انتشار الحقد والعنصرية والكراهية ضد الإسلام والمسلمين.
والمشكل هنا يُطرح على مستويين، المستوى الأول وهو الصورة المشوهة والمضللة للإسلام والتي تفننت في صناعتها جهات عديدة من خلال وسائل الإعلام والصناعات الثقافية المختلفة من أفلام ومسلسلات وكتب ومنشورات. أما المستوى الثاني فهو الضعف الكبير والغياب شبه التام للمخرجات الإعلامية والصناعات الثقافية العربية والإسلامية التي تقدم الإسلام للأخر وتسوّق صورة الحضارة الإسلامية والمسلمين على حقيقتها.
وهنا نلاحظ فشل وسائل الإعلام العربية وقادة الرأي في احتواء الصور النمطية والأفكار المشوهة والمضللة للإسلام والمسلمين وتفنيدها بالأدلة والحجج والبراهين والمنطق.
الإشكال المطروح هو هل استطاع المسلمون تقديم الإسلام إلى الأخر بشكل علمي منهجي مدروس وفعال؟ ماذا قدم الإعلام العربي والإسلامي للآخر وأين هي الصناعات الإعلامية والثقافية العربية من رسالة تقديم الدين الحنيف والحضارة الإسلامية للآخر.
ماذا عن الإنجازات والإنتاج العلمي والفكري والحضاري وأين هي مراكز البحوث والدراسات وأين هي موازنات البحث العلمي وأين هي الصناعات الثقافية والإعلامية؟ أين المسلمين من الرد على الافتراءات والتجاوزات على دينهم وحضارتهم وتاريخهم؟
كل من يراقب حركة النشر والفكر في العالم الغربي هذه الأيام يلاحظ موجة غير مسبوقة وتيارا جارفا معاديا لكل ما هو عربي أو مسلم. فهناك إرهاب فكري تمارسه الآلة الإعلامية الغربية على عقول الناس والبشر والرأي العام، حيث أصبحت كلمة العرب والمسلمين مرادفة للإرهاب والجهل والتعصب وإقصاء الأخر وأصبحت وسائل الإعلام بمختلف أشكالها وأنواعها تنسج وتصنع صورا نمطية وأنظمة فكرية ومعتقدات تجعل من العربي.
ومن المسلم معادي للإنسانية وللبشرية وللأخلاق وللقيم السامية. إن التشويه والتضليل والانحياز في تغطية العرب من قبل وسائل الإعلام الغربية يعود بالدرجة الأولى إلى الصراع الحضاري والثقافي بين الغرب والإسلام.
وقد ظهر هذا الصراع جليا بعد انهيار الاتحاد السوفييتي وانهيار القطبية الثنائية حيث ظهر النظام الدولي الجديد وتحديه للثقافات المختلفة في العالم وخاصة الإسلام. وظهرت "الإسلاموفوبيا" للتعبير عن الهستيريا التي أصيب بها الغرب ضد الإسلام بعد انهيار الشيوعية، حيث أصبح هذا الأخير يتصدر قائمة أعداء أوروبا وأميركا.
كما أكدت دراسات تحليل المضمون أن كتب التاريخ المدرسية وكتب الاجتماعيات في المدارس الأميركية أسهمت هي بدورها في إيجاد فكر باطني معادٍ لكل ما هو إسلام وعرب، وكانت النتيجة أن الأميركي يتعرض منذ نعومة أظفاره إلى جملة من الصور النمطية ومن الأفكار المضللة والمزيفة والمشوهة ضد العرب والمسلمين.
إلى متى تبقى وسائل الإعلام العالمية تتلاعب بعقول الناس وبمصيرهم؟ إلى متى تبقى هذه الوسائل تفبرك الواقع وتزيفه وتبث الرعب والخوف في نفوس البشر في مختلف أنحاء المعمورة؟
التعليقات
what???
me -ضد العرب والمسلمين والإسلاميين متجاهلين تماما ما قدمه الإسلام للغرب وللحضارة الغربية????? ومركزين على بعض الأعمال والظواهر لجماعات ولجهات لا تمت بأية صلة للإسلام والإسلام بريء منها.???
what???
me -ضد العرب والمسلمين والإسلاميين متجاهلين تماما ما قدمه الإسلام للغرب وللحضارة الغربية????? ومركزين على بعض الأعمال والظواهر لجماعات ولجهات لا تمت بأية صلة للإسلام والإسلام بريء منها.???
الى me
hala -السبب في الارهاب ليس المسلمين كبشر وانما في النصوص التي تحض على الارهاب والقتل والارهاب على عكس ما تدعون ولعلمك فهناك نوعين من النصوص الاولى مكية وهي مسالمة مثل لا اكراه في الدين والاخرى مدنية ناسخة اي نسخت الايات المدنية وابطلتها ومنها اية السيف التي تدعو الى قتال اهل الكتاب من اليهود والنصارى الى ان يأتوا الجزية وهم صاغرون وهل تعلم ماذا تعني صاغرون اي اذلاء قل لي عن ارهابي غير مسلم يفجر نفسه ليقتل نفسه والاخرين لن تجد هندوسي او بوذي او حتى ملحد يفعل ذلك واتحداك انها النصوص التي تعد بحور العين والغلمان المخلدة للانتحاري المجرم نعم يجب اعادة المسلمين الى ديارهم وفرض قيود شديدة الصرامة على منحهم التأشيرات للعالم المتحضر ارجو يا ايلاف النشر عملا بحرية الرد
الى me
hala -السبب في الارهاب ليس المسلمين كبشر وانما في النصوص التي تحض على الارهاب والقتل والارهاب على عكس ما تدعون ولعلمك فهناك نوعين من النصوص الاولى مكية وهي مسالمة مثل لا اكراه في الدين والاخرى مدنية ناسخة اي نسخت الايات المدنية وابطلتها ومنها اية السيف التي تدعو الى قتال اهل الكتاب من اليهود والنصارى الى ان يأتوا الجزية وهم صاغرون وهل تعلم ماذا تعني صاغرون اي اذلاء قل لي عن ارهابي غير مسلم يفجر نفسه ليقتل نفسه والاخرين لن تجد هندوسي او بوذي او حتى ملحد يفعل ذلك واتحداك انها النصوص التي تعد بحور العين والغلمان المخلدة للانتحاري المجرم نعم يجب اعادة المسلمين الى ديارهم وفرض قيود شديدة الصرامة على منحهم التأشيرات للعالم المتحضر ارجو يا ايلاف النشر عملا بحرية الرد
أحفاد المعلم يعقوب
عيسى المسلم لله -لا أعرف لماذا يصر بعض أفراد الاقليه النصرانيه في العالم العربي من أتباع متنبي النصرانيه بولس محّرف رسالة عبد الله ورسوله المسيح عيسى إبن مريم عليه السلام ، وأعضاء الحلف الصليبي الماسوني الصهيوني المرتبط بالاقليات المعادي للعرب والاسلام والمسلمين ، هذه الاقليه التي تتمتع بحقوق وإمتيازات لا تتمتع بها الاغلبيه المسلمه في معظم الاحيان ، وتتمنى أن تحصل عليها الاقليات المسلمه في روسيا وصربيا واليونان ، وفرنسا وألمانيا ، والفلبين وتايلاند ، وكمبوديا وبورما ، وقبرص وإسبانيا وسويسرا وإيطاليا ، والصين ، وبلغاريا ، وكرواتيا وبولندا ، والحبشه ونيجيريا وكينيا وتنزانيا وأوغندا ... إلخ ، والتي تدين بوجودها إلى تسامح الاسلام والمسلمين على مدى 1400 عام ، هذه الاقليه التي تتصرف وكأنها أغلبيه يحق لها ما لا يحق لغيرها في مصر العروبه والاسلام على الغطرسه والاستعلاء والكذب والافتراء على الاسلام والمسلمين ، والتاريخ والحضاره الاسلاميه والقرآن الكريم والرسول صلى الله عليه وسلم ، والعمل بكافة الطرق بما فيه الكذب والخداع والتلفيق والتجني والسقوط والاسقاط والتشويه والافتراء لإبعاد المسلمين عن دينهم . فالاقليه النصرانيه في مصر يصرون على بناء المزيد من الكنائس بحجم قلاع وعلى أراضي مسروقه من الدوله والمواطنين بعضها تبلغ مساحته آلاف الافدنه ، وبشكل غير قانوني وبدون ترخيص رغم أن الكنائس الموجوده تزيد عن حاجتهم وهي في معظمها فارغه إلا من مخازن الاسلحه القادمه من إسرائيل والمهجر، ومعتقلات للمتحولين للاسلام من النصارى من أمثال وفاء قسطنطين وكاميليا شحاته وماري عبدالله ، ومراكز للموساد والسي أي إيه ، وبؤر للتآمر والفتنه وزرع الحقد والكراهيه ، وهم يتحدثون عن حرية الدين والاعتقاد حينما يتعلق الآمر بتنصير المسلمين ولا يبدو أنهم يتمسكون بهذا الحق عندما يتعلق الامر بتحول النصارى إلى الاسلام ، أما سب الاسلام والمسلمين والرسول صلى الله عليه وسلم ، والقرآن فهو حسب زعمهم ( حرية تعبير وتنوير ، وإنفتاح وتقدم ) ، أما إذا ما إنتقد أحدهم الكنيسه او البابا او الكتاب المقدس فذلك يصبح ( إزدراء أديان ، تهديد للوحدة الوطنيه ، وظلام ، وظلم ... الخ ) يستدعي التظاهر والاعتصام والاحتجاج وتحريض الغرب ضد الاسلام والمسلمين ، والهتاف بحياة شارون وإسرائيل ، وهم ينتقدون الطائفيه والاقصائيه والتطرف وهم أنفسهم كنسيون طائفيون إقص
أحفاد المعلم يعقوب
عيسى المسلم لله -لا أعرف لماذا يصر بعض أفراد الاقليه النصرانيه في العالم العربي من أتباع متنبي النصرانيه بولس محّرف رسالة عبد الله ورسوله المسيح عيسى إبن مريم عليه السلام ، وأعضاء الحلف الصليبي الماسوني الصهيوني المرتبط بالاقليات المعادي للعرب والاسلام والمسلمين ، هذه الاقليه التي تتمتع بحقوق وإمتيازات لا تتمتع بها الاغلبيه المسلمه في معظم الاحيان ، وتتمنى أن تحصل عليها الاقليات المسلمه في روسيا وصربيا واليونان ، وفرنسا وألمانيا ، والفلبين وتايلاند ، وكمبوديا وبورما ، وقبرص وإسبانيا وسويسرا وإيطاليا ، والصين ، وبلغاريا ، وكرواتيا وبولندا ، والحبشه ونيجيريا وكينيا وتنزانيا وأوغندا ... إلخ ، والتي تدين بوجودها إلى تسامح الاسلام والمسلمين على مدى 1400 عام ، هذه الاقليه التي تتصرف وكأنها أغلبيه يحق لها ما لا يحق لغيرها في مصر العروبه والاسلام على الغطرسه والاستعلاء والكذب والافتراء على الاسلام والمسلمين ، والتاريخ والحضاره الاسلاميه والقرآن الكريم والرسول صلى الله عليه وسلم ، والعمل بكافة الطرق بما فيه الكذب والخداع والتلفيق والتجني والسقوط والاسقاط والتشويه والافتراء لإبعاد المسلمين عن دينهم . فالاقليه النصرانيه في مصر يصرون على بناء المزيد من الكنائس بحجم قلاع وعلى أراضي مسروقه من الدوله والمواطنين بعضها تبلغ مساحته آلاف الافدنه ، وبشكل غير قانوني وبدون ترخيص رغم أن الكنائس الموجوده تزيد عن حاجتهم وهي في معظمها فارغه إلا من مخازن الاسلحه القادمه من إسرائيل والمهجر، ومعتقلات للمتحولين للاسلام من النصارى من أمثال وفاء قسطنطين وكاميليا شحاته وماري عبدالله ، ومراكز للموساد والسي أي إيه ، وبؤر للتآمر والفتنه وزرع الحقد والكراهيه ، وهم يتحدثون عن حرية الدين والاعتقاد حينما يتعلق الآمر بتنصير المسلمين ولا يبدو أنهم يتمسكون بهذا الحق عندما يتعلق الامر بتحول النصارى إلى الاسلام ، أما سب الاسلام والمسلمين والرسول صلى الله عليه وسلم ، والقرآن فهو حسب زعمهم ( حرية تعبير وتنوير ، وإنفتاح وتقدم ) ، أما إذا ما إنتقد أحدهم الكنيسه او البابا او الكتاب المقدس فذلك يصبح ( إزدراء أديان ، تهديد للوحدة الوطنيه ، وظلام ، وظلم ... الخ ) يستدعي التظاهر والاعتصام والاحتجاج وتحريض الغرب ضد الاسلام والمسلمين ، والهتاف بحياة شارون وإسرائيل ، وهم ينتقدون الطائفيه والاقصائيه والتطرف وهم أنفسهم كنسيون طائفيون إقص
آيات السيف
برسوم المحرقي -إلى رقم 2 *** *اشعياء (66-16):; لأن الرب بالنار يعاقب وبسيفه على كل بشر ويكثر قتلى الرب ;****أرميا (48-10): ; ملعون من يعمل عمل الرب برخاء وملعون من يمنع سيفه عن الدم;****حزقيال (9-6): ; الشيخ والشاب والعذراء والطفل والنساء اقتلوا للهلاك.ولا تقربوا من إنسان عليه السمة وابتدئوا من مقدسي.فابتدءوا بالرجال الشيوخ الذين أمام البيت;****يشوع (6-21; وحرّموا كل ما في المدينة من رجل وامرأة من طفل وشيخ حتى البقر والغنم والحمير بحد السيف;****صموئيل الأول (15-3; فالآن اذهب واضرب عماليق وحرموا كل ما له ولا تعف عنهم بل اقتل رجلا وامرأة.طفلا ورضيعا.بقرا وغنما.جملا وحمارا*هوشع (13-16; تجازى السامرة لأنها قد تمردت على إلهها.بالسيف يسقطون.تحطم أطفالهم والحوامل تشقّ;****مزمور(137-9; طوبى لمن يمسك أطفالك ويضرب بهم الصخرة;****ارميا(14-12; حين يصومون لا اسمع صراخهم وحين يصعدون محرقة وتقدمة لا اقبلهم بل بالسيف والجوع والويا أنا أفنيهم;****ارميا (11-22; لذلك هكذا قال رب الجنود.هاأنذا أعاقبهم.بموت الشبان بالسيف ويموت بنوهم وبناتهم بالجوع 23 ولا تكون لهم بقية لأني اجلب شرا ;****إرميا (12-17; وان لم يسمعوا فاني أقتلع تلك الأمة إقتلاعا وأبيدها يقول الرب;****إرميا(16-3; لأنه هكذا قال الرب عن البنين وعن البنات المولودين في هذا الموضع وعن أمهاتهم اللواتي ولدنهم وعن آبائهم الذين ولدوهم في هذه الأرض 4 ميتات أمراض يموتون.لا يندبون ولا يدفنون بل يكونون دمنة على وجه الأرض وبالسيف والجوع يفنون وتكون جثثهم أكلا لطيور السماء ولوحوش الأرض;***إرميا(19-9; وأطعمهم لحم بنيهم ولحم بناتهم فيأكلون كل واحد لحم صاحبه في الحصار والضيق الذي يضايقهم به أعداؤهم وطالبوا نفوسهم;****إرميا(46-10; فهذا اليوم للسيد رب الجنود يوم نقمة للإنتقام من مبغضيه فيأكل السيف ويشبع ويرتوي من دمهم;****صمويل الثانى(12-31; وأخرج الشعب الذي فيها ووضعهم تحت مناشير ونوارج حديد وفؤوس حديد;****حزقيال(11-8; قد فزعتم من السيف فالسيف اجلبه عليكم يقول السيد الرب;****تثنية(20-10; حين تقرب من مدينة لكي تحاربها استدعها إلى الصلح 11 فان أجابتك إلى الصلح وفتحت لك فكل الشعب الموجود فيها يكون لك للتسخير ويستعبد لك 12 وان لم تسالمك بل عملت معك حربا فحاصرها 13 وإذا دفعها الرب إلهك إلى يدك فاضرب جميع ذكورها بحد السيف 14 وأما النساء
آيات السيف
برسوم المحرقي -إلى رقم 2 *** *اشعياء (66-16):; لأن الرب بالنار يعاقب وبسيفه على كل بشر ويكثر قتلى الرب ;****أرميا (48-10): ; ملعون من يعمل عمل الرب برخاء وملعون من يمنع سيفه عن الدم;****حزقيال (9-6): ; الشيخ والشاب والعذراء والطفل والنساء اقتلوا للهلاك.ولا تقربوا من إنسان عليه السمة وابتدئوا من مقدسي.فابتدءوا بالرجال الشيوخ الذين أمام البيت;****يشوع (6-21; وحرّموا كل ما في المدينة من رجل وامرأة من طفل وشيخ حتى البقر والغنم والحمير بحد السيف;****صموئيل الأول (15-3; فالآن اذهب واضرب عماليق وحرموا كل ما له ولا تعف عنهم بل اقتل رجلا وامرأة.طفلا ورضيعا.بقرا وغنما.جملا وحمارا*هوشع (13-16; تجازى السامرة لأنها قد تمردت على إلهها.بالسيف يسقطون.تحطم أطفالهم والحوامل تشقّ;****مزمور(137-9; طوبى لمن يمسك أطفالك ويضرب بهم الصخرة;****ارميا(14-12; حين يصومون لا اسمع صراخهم وحين يصعدون محرقة وتقدمة لا اقبلهم بل بالسيف والجوع والويا أنا أفنيهم;****ارميا (11-22; لذلك هكذا قال رب الجنود.هاأنذا أعاقبهم.بموت الشبان بالسيف ويموت بنوهم وبناتهم بالجوع 23 ولا تكون لهم بقية لأني اجلب شرا ;****إرميا (12-17; وان لم يسمعوا فاني أقتلع تلك الأمة إقتلاعا وأبيدها يقول الرب;****إرميا(16-3; لأنه هكذا قال الرب عن البنين وعن البنات المولودين في هذا الموضع وعن أمهاتهم اللواتي ولدنهم وعن آبائهم الذين ولدوهم في هذه الأرض 4 ميتات أمراض يموتون.لا يندبون ولا يدفنون بل يكونون دمنة على وجه الأرض وبالسيف والجوع يفنون وتكون جثثهم أكلا لطيور السماء ولوحوش الأرض;***إرميا(19-9; وأطعمهم لحم بنيهم ولحم بناتهم فيأكلون كل واحد لحم صاحبه في الحصار والضيق الذي يضايقهم به أعداؤهم وطالبوا نفوسهم;****إرميا(46-10; فهذا اليوم للسيد رب الجنود يوم نقمة للإنتقام من مبغضيه فيأكل السيف ويشبع ويرتوي من دمهم;****صمويل الثانى(12-31; وأخرج الشعب الذي فيها ووضعهم تحت مناشير ونوارج حديد وفؤوس حديد;****حزقيال(11-8; قد فزعتم من السيف فالسيف اجلبه عليكم يقول السيد الرب;****تثنية(20-10; حين تقرب من مدينة لكي تحاربها استدعها إلى الصلح 11 فان أجابتك إلى الصلح وفتحت لك فكل الشعب الموجود فيها يكون لك للتسخير ويستعبد لك 12 وان لم تسالمك بل عملت معك حربا فحاصرها 13 وإذا دفعها الرب إلهك إلى يدك فاضرب جميع ذكورها بحد السيف 14 وأما النساء
الى رقم 3 و4
huda -مع فارق جوهري تحاولون اخفاءه بالتقية وهي ان المسيحيون في المنطقة العربية هم الاصل والمسلمون في العالم المتحضر هم في غالبيتهم العظمى اي 99 بالمئة من المهاجرين ولا بد من عودتهم الى بلدانهم بسبب عدم قدرتهم على الاندماج
الى رقم 3 و4
huda -مع فارق جوهري تحاولون اخفاءه بالتقية وهي ان المسيحيون في المنطقة العربية هم الاصل والمسلمون في العالم المتحضر هم في غالبيتهم العظمى اي 99 بالمئة من المهاجرين ولا بد من عودتهم الى بلدانهم بسبب عدم قدرتهم على الاندماج
إلى رقم 5
برسوم المحرقي -%99 من سكان امريكا مهاجرون ، 99% من سكان كندا مهاجرون ، 99% من سكان استراليا مهاجرون ، 99% من سكان نيوزلندا مهاجرون، 99 % من سكان ايسلندا مهاجرون