مظلومية الشيعة في نظر الأميركيين!
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
حسن عبدالله جوهر
تقرير الخارجية الأميركية حول أوضاع الشيعة في الكويت ليس بجديد ولم يكشف عن أسرار خفية لأول مرة حتى تقوم هذه الضجة الإعلامية التي شهدناها خلال اليومين الماضيين وردود الفعل الغاضبة، ولا يعتبر هذا التقرير وثيقة حصرية على دولة الكويت حتى يتهم بالتدخل السافر في شؤوننا الداخلية!
فالدراسات والتقارير التي تعدها المؤسسات الأميركية بخصوص الأقليات الدينية والأوضاع السياسية في العالم لا تنحصر فقط في وزارة الخارجية، بل تشمل أيضاً وكالة المخابرات المركزية (السي آي إيه) والكونغرس إضافة إلى العشرات من مراكز البحوث والمنتديات والصالونات ودور النشر شبه الرسمية والخاصة، وإلى جانب الحكومة الأميركية هناك تقارير مشابهة تعدها الدول الكبرى ومنها بريطانيا وألمانيا وفرنسا وروسيا كما بدأت دول مثل الصين واليابان بذات النهج لرصد الشؤون والسياسات المحلية في دول العالم المختلفة، خصوصاً في الدول النامية بغرض فهمها بدقة ووضع قراراتها وعلاقاتها الخارجية بناء عليها.
ولكن تظل التقارير الأميركية هي الأهم من بين كل هذه التحليلات كونها الدولة الأكثر تأثيراً ونفوذاً في السياسة الدولية، وتستند الإدارة الأميركية في ذلك على ركيزتين الأولى، محاولة إثبات مصداقيتها المهزوزة في دعم الحرية والديمقراطية في العالم، خصوصاً ما يتعلق بحقوق الأقليات دينية كانت أم عرقية، والثانية ولعلها الأهم، تحديد مواقع الضعف لدى الدول الأخرى لاستغلالها كورقة ضغط سياسية في علاقاتها الدبلوماسية متى وكيفما تشاء.
ولعل التقارير السنوية لوزارة الخارجية الأميركية ومنذ عقود من الزمن بشأن الكويت لا تقارن في حجم انتقاداتها مع ما يكتب عن الأوضاع الدينية في الصين التي تعتبر أكبر دول العالم من حيث عدد السكان والقوة الاقتصادية، كما أن الاهتمام الأميركي فيما يخص أوضاع الشيعة في العالم العربي ومنطقة الخليج على وجه الخصوص قد بدا لافتاً خلال السنوات القليلة الماضية، وتحديداً بعد هجمات الحادي عشر من سبتمبر!
وعوداً إلى التقرير الأميركي بشأن الكويت والحالة الشيعية فيها، فيجب التعامل معه من زاويتين مهمتين، فمن جهة يمكن اعتبار هذا التقرير بمنزلة حق يراد به باطل، فـ'الأمريكان' في الحقيقة هم آخر من يتبجحون بالدفاع عن حقوق الشعوب والأقليات خصوصاً الشيعة منهم، فمنذ الحرب العالمية الثانية حتى الآن لا تكاد ضحايا السياسة الأميركية في العالم الإسلامي تحصى بسبب الدعم المطلق للحكومات العميلة لها ورعايتها الدائمة لها بالمال والعتاد والمعلومات الاستخباراتية والانقلابات العسكرية التي تحولت إلى سلطة دكتاتورية بمباركتها، وليست منصات الإعدام والسجون والمعتقلات وسياسة الملاحقة والتشريد إلا صورا من مآسي الشعوب التي تقبع تحت الهيمنة الأميركية، وبالنسبة للشيعة خصوصاً لا يعلم إلا الله كم منهم لاقوا حتفهم على يد صدام حسين أيام السمن والعسل مع 'الأمريكان' وبأسلحة دمار شامل مصنوعة في الولايات المتحدة والدول الحليفة لها!
كما يكفي ما يتعرض له الفلسطينيون واللبنانيون على مدى نصف قرن من جراء السياسة الأميركية، ياليت الخارجية الأميركية تزود العالم بتقرير يوضح عدد الضحايا من المدنيين والأطفال والنساء الذين تناثرت أشلاؤهم من القنابل والصواريخ الأميركية من الفلسطينيين وشيعة لبنان!
أما الزاوية الأخرى التي يجب أن ننظر إليها في التقرير الأميركي بجدية فهي مدى مصداقية ما أورده من معلومات بشأن أوضاع الشيعة في الكويت، وهنا قد لا نحتاج أصلاً إلى شهادة 'الأمريكان' قي إثبات بعض صور التعسف في بعض السياسات الحكومية أو مزاجية بعض أصحاب القرار في الإدارات الحساسة، ومنها السلكان العسكري والدبلوماسي ومراكز القيادة الوسطى والعليا في الجهاز الإداري ككل، حيث نسب التعيين فيها بالنسبة للشيعة محدودة، وهنا بالطبع لا نتحدث من منطلق المحاصصة الطائفية كما يحلو للبعض، ولكن من باب الكفاءة الوطنية والحقوق الدستورية، فالبلد بلا شلك يعاني مرض الطائفية، كما يعاني أمراض القبلية والفئوية وكل أنواع الفساد الإداري والمالي، ولا نود الخوض في لغة الأرقام والإحصاءات لأنها قد تزيد من الاحتقان وحالة التعصب التي بلغت مرحلة متقدمة وخطيرة.
ولهذا وحتى لا نعطي المبررات الواهية لـ'الأمريكان' أو غيرهم في التحدث عن خصوصياتنا، يجب معالجة مثل هذه الاختلالات بروح من المسؤولية الوطنية وفي إطار الدستور والقانون، وهناك حزمة من المقترحات التشريعية التي من شأنها معالجة مثل هذه المشاكل ليس للشيعة فقط، بل لعموم أبناء الكويت سواء في شغل الوظائف العامة والتدرج فيها، أو القبول في المؤسسات السيادية أو الحقوق الدينية، ومنها بناء المساجد وتطوير المناهج الدراسية، حتى لا ننتظر منّةً من الحكومة الأميركية التي كان الشيعة ألد أعدائها منذ بداية الثمانينيات ثم تبدل هذا العداء تجاه السنّة بعد ظهور 'القاعدة' و'طالبان' وقد تنعكس الآية مجدداً في المستقبل!
التعليقات
التحول الخطير
يوسف يوسف -دفاع الادارة الامريكية عن حقوق الشيعة في الخليج هو بداية خطيرة لتحول قادم في السياسة الامريكية واعتقد انه سيكون بداية لتحالف امريكي جديد مع ايران والعراق ضد دول الخليج العربية التي يبدو ان امريكا قد يأست من تعاونها معها ضد الارهابيين القاعديين، فلا زالت دول الخليج العربية وخاصة الكويت والسعودية والبحرين وقطر والامارات غير مبالية بوقف تدفق الدعم المالي من بلدانها لارهابيي القاعدة والذين هم جميعهم من السنة السلفيين الوهابيين ولا يوجد بينهم اي شيعة. كما ان هذه الدول الخليجية لا زالت تسخر اجهزتها الاعلامية ومدارسها ومساجدها وصحفها لمهاجمة امريكا وسياستها وحتى انها تستكثر تسمية حرب امريكا ضد الارهاب بهذا الاسم وانما تسمي هذه الحرب ( الحرب ضد ما يسمى بالارهاب). اتمنى على الدول الخليجية الانتباه لهذا الخطر وعدم المكابرة والتحدي بل ان عليها تنفيذ التعليمات كما تمليها امريكا وذلك حفاظا على كياناتها.
العدو القادم الاسلام
sabah hazme -المخطط الاميركي الغربي واضح ويمكن التعرف عليه من خلال ماتنتجه مراكز بحوثهم من دراسات, فكلنا قرأنا بعد أنهيار النظام الشيوعي أن العدو القادم هو الأسلام, وما يحدث اليوم من أثارة لفتنة طائفية لم تكن موجودة أصلا, وأنما زرعتها اجهزتهم ووسائل اعلامهم لكي يشقوا الاسلام الى معسكرين سيدفعوهما للاصطدام ومحاولة القضاء على الآخر والنتيجة ستكون لصالحهم.وياعزيزي الكاتب لايوجد شيعة مظطهدون لافي العراق ولا الكويت والعاقل هو من ينتبه قبل فوات الاوان.
العدو القادم الاسلام
sabah hazme -المخطط الاميركي الغربي واضح ويمكن التعرف عليه من خلال ماتنتجه مراكز بحوثهم من دراسات, فكلنا قرأنا بعد أنهيار النظام الشيوعي أن العدو القادم هو الأسلام, وما يحدث اليوم من أثارة لفتنة طائفية لم تكن موجودة أصلا, وأنما زرعتها اجهزتهم ووسائل اعلامهم لكي يشقوا الاسلام الى معسكرين سيدفعوهما للاصطدام ومحاولة القضاء على الآخر والنتيجة ستكون لصالحهم.وياعزيزي الكاتب لايوجد شيعة مظطهدون لافي العراق ولا الكويت والعاقل هو من ينتبه قبل فوات الاوان.
واين مظلومية السنة
احمد العراقي -هذه التقارير التي تصدرها منظمات حقوق الانسان سواء في امريكا او غيرها جميعها مسيسة ولاتصدر بنية حسنة للدفاع عن حقوق الاقليات والا لماذا لانشهد مثل هذه التقارير عن حقوق الانسان في العراق ومظلومية السنة فيه الظلم الذي وقع على سنة العراق من قبل امريكا وحلفائها من قتل وتهجير وتعذيب بالسجون واعتداء على ممتلكاتهم وقتل قادتهم السياسيين وتصفيتهم ومنعهم من العمل السياسي لم يتجرا احد ان يذكره لان الذي يدير العراق اميركا وعملائها وكان الذي ضرب اميركا في سبتمبر 2001 هم سنة العراق لماذا الانتقام من سنة العراق ؟
ثيات
ناطق الواسطي -رجو الرجوع الى مواقف امريكا والغرب فهي دائما مع المظلوم. لقد نصرت امريكا والغرب الكويت قبلا وهي تنصر الان مظلومين اخرين شيعة الكويت وشيعة العراق ومن ثم شيعة البحرين
الشيعة وامريكا
حازم -الشيعة حاجة اميركية لتنفيذ مخططاتها في المنطقة وراجعوا الاحداث فولاية الفقية جاءت بديلا لنظام الشاه وقطعت الطريق على المعارضة العلمانية اليسارية لنظام الشاة ولتسكت القوميات والطوائف الايرانية المضطهدة بحجة الاسلام وترون الان في العراق حيث تسد الفراغ السياسي بالشيعة وتظهرهم في نفس الوقت خونة لشعبهم لزرع اسفين الفرقة في العراق وتعالوا الى الخليج حيث يخيفون الانظمة بالمعارضة الشيعية والسعودية بالمنطقة الشرقية ولبنان بحزب اللة واليمن بالحوثيين والتقسيم القادم للطوائف والقوميات اصبح له سوابق ومحمية من امريكا والحاجة الاكبر للشيعة هي في اظهارهم قوة حقيقية بموازاة السنة رغم ان ايرات حاولت خلط الاوراق امام الاعلام والبعض بمساعدتها لغزة او القاعدة احيانا فهو ليس مبدا وانما حاجة لايران سواء امام السنة او امريكا وهو من قبيل المتقاطعات الثانوية وليس الاساسية 0 من الممكن ان تحاول ايران ابتزاز الحاجة الاميركية للشيعة التي تظهر قيادتها لهم لكن علينا نحن العرب ان نكون اكثر حرصا على شيعتنا بدعم مرجعية النجف لترجع الى قيادتها للتشيع بدل المرجعيات التي خلقتها ايران من دون حق بحجة نظام صدام فهل ستتنبه امريكا الى ذلك ام انه من جملة مخططاتها ما دام الشيعة في العراق قد خدموا مخططها في العراق الذى كان حاسما لتثبيت وجودها بحد الاحتلال وتعمل لاعادة المرجعية الى النجف مجددا ؟؟؟؟
الشيعة وامريكا
حازم -يقولون ان التاجر كلما يستفلس يفتش بالدفاتر وهكذا منطقتنا التى لامجال ان نتوقع ان يتركها الاستعمار فالانكليز منذ قرن ونصف وهي تفتش فيها وتقلب كل شاردة وواردة وخاصة العراق وايران حتى انها ادارت بواسطة عمائم مدارس دينية اسلامية وخرجت مجتهدين وكذلك جائت بكنائسها التي لم تعرفها مسيحتنا منذ تسعة عشر قرنا ولا تنسون ان دهاقنة امريكا هم انكليز العقلية والثقافة الاستعمارية وكان لنا امل واحد للحد من تدخلهم الا انه لنتهى الان بنهاية الحرب الباردة لابل شارك الروس هولاء المستعرين امالهم فاين مستقبل شعوبنا من ذلك ما دامت الذمم ضعفت بوطنيتها ويباع الوطن يباع برخص التراب
الشيعة وامريكا
حازم -الشيعة حاجة اميركية لتنفيذ مخططاتها في المنطقة وراجعوا الاحداث فولاية الفقية جاءت بديلا لنظام الشاه وقطعت الطريق على المعارضة العلمانية اليسارية لنظام الشاة ولتسكت القوميات والطوائف الايرانية المضطهدة بحجة الاسلام وترون الان في العراق حيث تسد الفراغ السياسي بالشيعة وتظهرهم في نفس الوقت خونة لشعبهم لزرع اسفين الفرقة في العراق وتعالوا الى الخليج حيث يخيفون الانظمة بالمعارضة الشيعية والسعودية بالمنطقة الشرقية ولبنان بحزب اللة واليمن بالحوثيين والتقسيم القادم للطوائف والقوميات اصبح له سوابق ومحمية من امريكا والحاجة الاكبر للشيعة هي في اظهارهم قوة حقيقية بموازاة السنة رغم ان ايرات حاولت خلط الاوراق امام الاعلام والبعض بمساعدتها لغزة او القاعدة احيانا فهو ليس مبدا وانما حاجة لايران سواء امام السنة او امريكا وهو من قبيل المتقاطعات الثانوية وليس الاساسية 0 من الممكن ان تحاول ايران ابتزاز الحاجة الاميركية للشيعة التي تظهر قيادتها لهم لكن علينا نحن العرب ان نكون اكثر حرصا على شيعتنا بدعم مرجعية النجف لترجع الى قيادتها للتشيع بدل المرجعيات التي خلقتها ايران من دون حق بحجة نظام صدام فهل ستتنبه امريكا الى ذلك ام انه من جملة مخططاتها ما دام الشيعة في العراق قد خدموا مخططها في العراق الذى كان حاسما لتثبيت وجودها بحد الاحتلال وتعمل لاعادة المرجعية الى النجف مجددا ؟؟؟؟
امم تمزق نسيجها
muhammadd123 -الامم التي لاتساوي بين مواطنيها وتستمع الى الاصوات المفرقة والتي تخون قطاع كبير من شعبها هي من تدمر بلدها وليست امريكا او اي عدو خارجي عندما يجد المواطن نفسه محروما من بعض الوظائف الهامة رغم كفائته نتيجة للتشكيل في ولائه للوطن وعندما يسب المواطن علنا من بعض الافاقين الذين حصروا الوطنية بهم حصرا فحتما واكيدا سوف ينظر لخارج الحدود وسيصدق كل من يدافع عنه حتى وان لم يكن صادقا فالمسؤول الاول والاخير ليس امريكا او غيرها لكن المسؤول الاول والاخير هي تلك الحكومات والتي تشجع اطياف الشعب على التنازع والتصارع حتى تقول للجميع انا او الطوفان للاسف هذه هي سياسة معظم الحكومات العربية لانها لاتفكر ببناء بلد بقدر تفكيرها بالحفاظ على السلطة حتى ولو على حساب تمزيق مجتمعها ولاحياة للمغفلين
امم تمزق نسيجها
muhammadd123 -الامم التي لاتساوي بين مواطنيها وتستمع الى الاصوات المفرقة والتي تخون قطاع كبير من شعبها هي من تدمر بلدها وليست امريكا او اي عدو خارجي عندما يجد المواطن نفسه محروما من بعض الوظائف الهامة رغم كفائته نتيجة للتشكيل في ولائه للوطن وعندما يسب المواطن علنا من بعض الافاقين الذين حصروا الوطنية بهم حصرا فحتما واكيدا سوف ينظر لخارج الحدود وسيصدق كل من يدافع عنه حتى وان لم يكن صادقا فالمسؤول الاول والاخير ليس امريكا او غيرها لكن المسؤول الاول والاخير هي تلك الحكومات والتي تشجع اطياف الشعب على التنازع والتصارع حتى تقول للجميع انا او الطوفان للاسف هذه هي سياسة معظم الحكومات العربية لانها لاتفكر ببناء بلد بقدر تفكيرها بالحفاظ على السلطة حتى ولو على حساب تمزيق مجتمعها ولاحياة للمغفلين
llami@hotmail.com
منذر اللامي -الصحوة الشيعية التي فجرها الامام الخميني مستمرة ومعززة بقيادة الامام الخامنيءولها اسس النجاح لاجل الاسلام الحق والمحاور للغرب من منطق القوة والتعادلية. الاسلام السني خانع وينفذ ما تريده امريكا والغرب. لبنان سيكون الشعلة المضيئة القادمة وما على الاخرين الا ان يقروا بمظلمية الشيعة لمدة اربعة عشر قرنا ويقبلو بحب الصحوة الشيعية لاجل الاسلام الحق
التقرير ابتزازالخليج
سالم ابوسلامه -حسن جوهر عضو البرلمان الكويتي لاادري ماذا يريد من حكومات الخليج .. عليه ان يسأل نفسه اولا الشيعي مرجعيته لمن لحاكم بلده ام للمرجعية الدينية في بلد اخر غير بلده ..لو اصدر بن صباح قرار واصدر المرجع الخامئني قرار يخافه فمن يتبع الشيعي ممن مرجعيته ولاية الفقيه هل سيتبع قرار حاكم بلاده ..لا بالتأكيد فمتى ماحل الشيعة هذه المصيبة والتي يمكنها ان تعصف بالوطن هناك سيجدون ابواب السلك الامني والعسكري وغيره مفتوحا لهم على مصراعيها ..
ياولايةالفقيةياالوطن
علي الساعدي -على الشيعة ان ارادوا اوطانهم ان يختاروا اما الوطن او ولاية الفقية اما تعليمات الامير او تعليمات الخامئني ولي الفقية وبعد ذلك يطالبون ..
ياولايةالفقيةياالوطن
علي الساعدي -على الشيعة ان ارادوا اوطانهم ان يختاروا اما الوطن او ولاية الفقية اما تعليمات الامير او تعليمات الخامئني ولي الفقية وبعد ذلك يطالبون ..
الى صاحب تعليق 8
بدربدران -اذا كان المسلمين السنه خانعون فانتم ايها الرافضه خائنون والدليل قول الحكومة الايرانية ان امريكا لم يكن لها ان تنجح في افغانستان والعراق لولا تعاون ايران ...الخيانه تجري في دمائهم والدليل الامان على الحدود الجنوبية اللبنانية الاسرائيليه فلم تطلق رصاصة ويمنع المقاومون السفلسطينيين من اي مقاومه اما حرب تموز فهي لم تبدأ من حزب الله ولكن بدأت من اسرائيل وكان ان هدمت لبنان والضاحية الجنوبية ونصر الله مختبئ في كهفه خسائر الارواح تزيد على الالف روح بشرية اما خسائر اسرائيل فلاتكاد تذكر ..اي انتصار واي بطيخ لو كان حزب الله هو المبادر لرفعنا له القبعة ولكن صوت اعلامي يجعجع
الصحوة الشيعية
منذر اللامي -الى السيد المحنرم بدران. التعليق رقم 11 . اعترافك بخنوع السنة امر ممتاز. اما ما تبعه فهو تدبير سياسي فذ من قبل الامام الخامنيء هياء للصحوة الشيعية رافدا مهما من خلال دولتنا الحرة في العراق بقيادة حزب الدعوةضمن منظومة ولاية الفقيه. في لبنان الساحة مقتوحة لكم ولنا وسنرى من المنتصر في سبيل الاسلام الحق.
الصحوة الشيعية
منذر اللامي -الى السيد المحنرم بدران. التعليق رقم 11 . اعترافك بخنوع السنة امر ممتاز. اما ما تبعه فهو تدبير سياسي فذ من قبل الامام الخامنيء هياء للصحوة الشيعية رافدا مهما من خلال دولتنا الحرة في العراق بقيادة حزب الدعوةضمن منظومة ولاية الفقيه. في لبنان الساحة مقتوحة لكم ولنا وسنرى من المنتصر في سبيل الاسلام الحق.
الى صاحب التعليق 11
ابن الرافدين -امبين من كلامك ايران امدوختكم طبعا ايران تفرح عندما يزاح عنها اعدائها هم نظام صدام ونظام طالبان شنو اخبار الجبهة الاردنية والمصرية والسورية اكيد مشتعلة نار الحمد للة لبنان رجع اراضية عن طريق التفاوض مو مثلكم انتم الثورين بس اخبرني وين مكان السفارة الاسرائلية بلبنان اللة ايشافيك
المظلومية شعار للنهب
مازن -العراق ايام صدام كان الشيعة يتولوا اكبر عدد من الوظائف في الادارات والوزاراتلكن اليوم عندما سيطروا على الحكومة لم يتركوا اي وظيفة للسني مثلما تعمل به ايران في بلدها فهي لا تقدم لهم ولا حتى ادنى وظيفة في الحكومة او المؤسساتومازال الشيعة يستغلوا كلمة المظلومية لكي يهيمنوا على مفاصل البلدان التي ينتشروا فيها
المظلومية شعار للنهب
مازن -العراق ايام صدام كان الشيعة يتولوا اكبر عدد من الوظائف في الادارات والوزاراتلكن اليوم عندما سيطروا على الحكومة لم يتركوا اي وظيفة للسني مثلما تعمل به ايران في بلدها فهي لا تقدم لهم ولا حتى ادنى وظيفة في الحكومة او المؤسساتومازال الشيعة يستغلوا كلمة المظلومية لكي يهيمنوا على مفاصل البلدان التي ينتشروا فيها
الشيعة واريكا
حازم -ارجو ان يقرا الاخوة المشاهدين هذه الواقعة التي انقلها بامانة بعد الاحتلال ببضعة اشهر والاخ الرقم 8 في تعليقه ان يعرف باني لااتجنى مطلقا قال احد الاخوة المحامين ممن رحب بقدوم الاحتلال العسكرى انه في وقت كان جيش المهدى يقوم بعمليات مع الاخرين ضد القوات الاميركية قال بريمر لزعيم شيعي كبير رحمة اللة اذا ما توقفون جيش المهدى فالحكم الذى اعطيناكم بعد 1200 سنة سناخذه اما ما يخص خميني رحمة اللة ايضا فانه لجا الى العراق منذ 1964 وقدمت له الحكومات العراقية كل التسهيلات والدعم فهل تمكن من اسقاط الشاه لولا تدخل امريكا والجنرال الامريكي المبعوث من امريكا لمنع الجيث من التصدى للمتظاهرين وترتيب رحيل الشاه نسال الاخ الم يكن الشاه قادرا على ذلك مثل حرس الثورة الان عندما يتصدى بالقوة المفرطة للمتظاهرين المطالبين بالحرية في نظام ولاية الفقيه؟؟؟؟؟؟ لاتغركم العواطف ومثل اخر بسيط هل سال الاخ كيف استقبل خميني ومن رتب الامور ؟؟؟ لمعلوماته كان المرتب مدير مخابرات الشاه نفسه الذى رتب نظام خميني وهو الجنرال فردوست احد اقرب الناس الى الشاه لانه خريج بريطانيا مثله ولمنفعة القراء والمهتمين اقول بان كتاب الحكومة الاسلامية صدر مقارنا مع الانظمة الشيوعية والقومية في مطبعة بالنجف الاشرف عام 1964 كتبة الشيخ القريشي لعله اسم مستعار وهو ترجمه لتقارير انكليزية ودليله لغته ومحتوى جمله وباستطاعة القراء التغتيش عنة لعل الاخ لايعرف بان الاستعمار الخبير بالشعوب واحداث النقاشات الفكرية لتهيئاة ارضية للافعال القادمة ولا تنسوا اخوات ان العواطف لاتبني اوطان في عالم الاسهل فيه هدم مكتسبات الشعوب وبنيانها الاقتصادى لتبقى متخلفة مرتبطة بعجلته ويحلرب كل فكر استقلالي حقيقي بحرفه اول الامر ثم الانقضاض عليه فاين نحن من ذلك علينا ان نسعى للحفاظ على لحمة الوطن فالعالم يفرح ويضحك مما يجدة في ارضنا لعله هذا نداء للتمسك بالقاسم المشترك الوطن والهوية وسعادة الجيل القادم
to number 9
ahmed Al Adhami -عليه ان يسأل نفسه اولا الشيعي مرجعيته لمن لحاكم بلده ام للمرجعية الدينية في بلد اخر غير بلده Does this mean all Catholics are traitors to their countries because they follow a Pope in Rome?
to number 9
ahmed Al Adhami -عليه ان يسأل نفسه اولا الشيعي مرجعيته لمن لحاكم بلده ام للمرجعية الدينية في بلد اخر غير بلده Does this mean all Catholics are traitors to their countries because they follow a Pope in Rome?
الشيعة وامريكا
حازم -التعليقات التي نكتبها هي امور عامة منشورة ومعروفة في الكتب وليس فيها جديد الا على الذين لم يواكبوا الامور فيجدون غرابة والمنشور لا حرج عليه ولذلك لا ارى سببا لمنع اى تعليق لان الحقائق القديمكة والمنشورة عبر الزمن لان الاحدلث تاخذنا لعشرات السنين الماضية وبالامكان مقارنتها بالارشيقات الممكننة بالكومبيوترات والصحف وخاصة الاجنبية منها فلا تكونو مثل اعلام دولنا ما ينشر في خارجها شىء وما تقبل بنشرة بين مواطنيها شيء اخر وكانها تضح ك على شعبها الا الذين يقراون وخاصة اللغات الاجنبية التي تكفلها لكم فدعوا موقعكم يتمتع بالحرية تكفلها له الدولة المضيفة لتلقي ظلالها على مشهديكم والمشاركين ماعدا المسبات مالكلام البذىء لانة ليس من اخلاق المشاركين
التكفيرهو السبب
عابر -لولا ظلم واضطهاد الحكام واستبدادهم ونهجهم وتبني افكار تكفيريه ضد الانسانيه وليس فقط ضد الشيعه لما تدخلوا الامريكان وغيرهم بحجة الدفاع الحكام ورجال الفتاوي التكفيريه هم السبب في هذا التدخل فيجب على المسلمين اذا كان هناك مسلمين حقيقيين القيام بانقلاب على الذات اولا والانقلاب على الفكري على مشايخ السحت الحرام ومسفكين دماء الابرياء ورفع شعار وتطبيقه قول رسول الله (ص) المسلم من سلم الناس من لسانه ويده
الى تعليق12, 13,16
بدربدران -اولا انا لم امتدح وضع السنه لكنني لست مثلك ممن يدعي البطولات الكاذبة واخبرك ان العراق ليس حزب الدعوة فقط فاذا استمر حزب الدعوه بأقصاء شرائح الشعب العراقي الاخرى فسيحكم على نفسه بالنهاية المره اما ابن الرافدين فأقول كيف تكون ابن الرافدين وانت تعتز بالفرس العراقي عربي وسيظل عربي والفرس مهزومون منذ ايام ذي قار والى القادسية واما الاخ صاحب التعليق 16 فأقول ان المسيحيين يتبعون سياسة حكوماتهم وليس البابا اما انت فقل وجاوب على سؤالي اذا تعارض قرار رئيس دولتك مع قرار المرجعية فمع من ستكون واتفي بأجابتك
التكفيرهو السبب
عابر -لولا ظلم واضطهاد الحكام واستبدادهم ونهجهم وتبني افكار تكفيريه ضد الانسانيه وليس فقط ضد الشيعه لما تدخلوا الامريكان وغيرهم بحجة الدفاع الحكام ورجال الفتاوي التكفيريه هم السبب في هذا التدخل فيجب على المسلمين اذا كان هناك مسلمين حقيقيين القيام بانقلاب على الذات اولا والانقلاب على الفكري على مشايخ السحت الحرام ومسفكين دماء الابرياء ورفع شعار وتطبيقه قول رسول الله (ص) المسلم من سلم الناس من لسانه ويده
غير تكفيري
dawi -فعلا (المسلم من سلم الناس من لسانه ويده)صدق رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، وهذا عكس مايفعله التكفيريين المفجرين باجسادهم النجسة حتى بلاد المسلمين لم يسلموا منهم وانقلبوا على حكام دولهم وكفروهم بمجرد ان اوقفوا مساعدتهم في قتل خلق الله
غير تكفيري
dawi -فعلا (المسلم من سلم الناس من لسانه ويده)صدق رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، وهذا عكس مايفعله التكفيريين المفجرين باجسادهم النجسة حتى بلاد المسلمين لم يسلموا منهم وانقلبوا على حكام دولهم وكفروهم بمجرد ان اوقفوا مساعدتهم في قتل خلق الله
الى بدربدران
ابن الرافدين -اوضح لك يااخ بدران المسالة ليست اعتزاز هي حقائق انت تقول لولا ايران امريكا ما احتلت العراق وافغانستان يعني هذة الجيش الامريكي انطلق من ايران والطائرات انطلقت من ايران احنا في اى عالم نتكلم بعدين القادسية وذي قار نحن اولاد اليوم العرب وصلوا الى اقصى الارض اين هم الان انضر الى الفلسطنين ماذا حل بهم .
فرق تسد
ابو سليمان -أميركا تستعمل الشيعة كحصان طروادة وأداة ضغط وعقاب للانظمة العربية السنية!ولان للاسف من يحسبون انفسهم قادة الشيعة باعوا اوطانهم ببلاش لاميركا بأسم المظلومية وافضل مثال مايحصل بالعراق,فكل العراقيين افضل حالا مماعليه عامة الشيعة بعد ان صدقوا اميركا وحلفائها من قادة الشيعة (واقصد افضل حالا يستطيع اي منصف من الشيعة ممن يسكن جنوب العراق ان يشرح لكم ماذا يحصل !!!!)
الى بدربدران
ابن الرافدين -اوضح لك يااخ بدران المسالة ليست اعتزاز هي حقائق انت تقول لولا ايران امريكا ما احتلت العراق وافغانستان يعني هذة الجيش الامريكي انطلق من ايران والطائرات انطلقت من ايران احنا في اى عالم نتكلم بعدين القادسية وذي قار نحن اولاد اليوم العرب وصلوا الى اقصى الارض اين هم الان انضر الى الفلسطنين ماذا حل بهم .
دوخونا بالمظلومية
شفيع يا راجل -باسم المظلومية يحتل الشيعة المسلحين معظم الشقق والمنازل التابعة للغير في بيروت ويتظاهروا بانهم مهجرين وهاربين من الاحتلال الاسرائيلي وهم يزعمون انهم يقوموا باعمال تهريب وتزوير وبيع سلاح وتهريب مخدرات وسرقة سيارات وعندما يحتج الاعلام والرأي العام يكون جوابهم لا تنسوا نحن محرومين ومظلومين منذ زمن طويل
دوخونا بالمظلومية
شفيع يا راجل -باسم المظلومية يحتل الشيعة المسلحين معظم الشقق والمنازل التابعة للغير في بيروت ويتظاهروا بانهم مهجرين وهاربين من الاحتلال الاسرائيلي وهم يزعمون انهم يقوموا باعمال تهريب وتزوير وبيع سلاح وتهريب مخدرات وسرقة سيارات وعندما يحتج الاعلام والرأي العام يكون جوابهم لا تنسوا نحن محرومين ومظلومين منذ زمن طويل
ان كنت نايم اصحى
عابد الثقفي -الى ناطق الواسطي حاول ان تقراء التاريخ الحقيقي وليس المفبرك في من نصر اهل الكويت عندما غزاهم العراق كما انه واضح من تعليقك انك شيعي والله اعلم واذالم تكن شيعي فحاول ان تدرك ماتقول