جريدة الجرائد

كتاب: الجلبي ناور بالمبادئ وصدام تجنب ذلك برغم المشنقة

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

بحث يقارن السلوك السياسي الوصولي بين صدام حسين واحمد الجلبي

أزمات الحروب والسلطة.. صدام والجلبي نفس المصير وذات الأدوات

عدنان أبو زيد من امستردام: يصف كتاب " العقل المختل.. نقد الذات بين 11 سبتمبر وحرب العراق" أسلوب الحكم لصدام حسين وبعض سياسيي العراق الجدد على أنه ذات الوسيلة في طريقة الاحتفاظ بالسلطة وتبرير مسوغات التمسك بها عبر استخدام الدين وإظهار " التدين " وسيلة لتحقيق المآرب والغايات.

ويلفت الكاتب والباحث العراقي فاتح عبد السلام النظر في كتابه الى ظاهرة " احمد الجلبي" كمثال للفكرة التي تناولها الكتاب بأدلة وتحليل علمي واقعي، ذلك أن صدام حسين الذي طرح نفسه " علمانيا " في بدايات حكمه، ركب موجة " الإسلاموية " مع تزايد المد الديني في المنطقة لينتهي به الأمر إلى قيادة حملة "إيمانية"، تخللتها الكثير من فعاليات " أسلمة " المجتمع، ليس لشيء، إلا لتأمين استمرارية بقاءه على كرسي الحكم.

وعلى نفس المنوال فأن السياسي العراقي أحمد الجلبي فعل الأمر ذاته، فقدم نفسه سياسيا ليبراليا معارضا لحكم صدام، في أوج علاقاته مع واشنطن، مقدما مبررات الإطاحة بحاكم بغداد، حتى إذا تم الأمر كشف عن وجه "حاكم" آخر، جديد يختلف تماما عن وجه ال" المعارض الجلبي "، ولم يكن هذا الوجه الجديد سوى استجابة لذات الظروف التي أجبرت صدام على التبدل وهي ظروف تعد في نظر كلا من صدام و الجلبي " قسرية " لضمان البقاء في الحكم والتزلف إلى الجماهير.

صدام والجلبي.. ذات المصير

وبحسب الكتاب فأن " أزمات الحروب والسلطة قادت صدام والجلبي إلى نفس الأدوات والتكتيكات والى مصير متشابه بغض النظر عن التفاصيل والتوقيتات مع فارق وحيد هو تصدر صدام الصورة وقت الأزمات في حين يختفي الجلبي كلما حمي الوطيس ".

يمنح الكتاب في مقارنته المثيرة بين شخصيتين سياسيتين عراقييتن، أي صدام والجلبي، أبعادا تاريخية وأخلاقية للصراع حول تحقيق الغايات، فحين لم تعثر القوات الأميركية والبريطانية على أسلحة الدمار الشامل، حُمّل الجلبي مسؤولية المعلومات الخاطئة ليتحول مستقبله السياسي إلى محرقة حقيقية ولم يكن منه سوى الارتداد عن أفكاره الليبرالية الغربية التي بررت وجوده في الولايات المتحدة طيلة ثلاثة عقود ليتزعم ما يسمى بالمجلس السياسي الشيعي الذي يضيف إلى المسحة الدينية التي عمل عليها صدام من قبل، الصبغة الطائفية الداكنة في محاولة لترسيخ نفسه في المساحة الطائفية التي يظن أنها من الممكن أن تكون معبره إلى إيران من جهة والى إعادة ضخ نفسه في الشارع العراقي الواقع تحت ضغط الشعور الطائفي بالتحرر من جهة أخرى، فكان الجلبي زعيما لأول تشكيل سياسي طائفي علني - بحسب الكتاب - لكن النتيجة كانت انتحارا سياسيا في الظل لم يجن منه مقعدا في البرلمان ضمن انتخابات خضعت لشروط عملية سياسية مسيرة من دولة محتلة، فلم يحصد الجلبي سوى الريح وتلك إشكالية المناورة بالمباديء التي تجنب صدام الوقوع فيها حتى صعوده إلى حبل المشنقة.

والكتاب الصادر عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر واحتوى على 245 صفحة مع رسمة لفالديمار سفيرزي صبغت الغلاف، لم يعنى بالسرد قدر عنايته بالتحليل، وفي كل رواية ترد في الكتاب ثمة تحليل لشخوصها وأسبابها الموجبة، لينتهي الكتاب إلى خلاصة تجيب على السؤال العراقي المفجع : لماذا حدث كل هذا ؟... أن أهمية هذه الكتاب في أنه يجيب على هذا السؤال.

ينجح الكتاب عبر تحليل علمي إلى وضع شروط لقياس القوة، التي تحتاجها الولايات المتحدة لتكون مقبولة في العالم...ومن وجهة نظر فاتح عبد السلام فأننا نفتقر إلى اليوم إلى إجابة واضحة عن العلاقة مع الآخر، وهل العرب والغرب شركاء أم أجراء ؟..
وفي هذا الصدد يرى عبد السلام أن الأزمة تكمن في تجاهل خصوصيات الآخر والتعامل معه بشمولية تقترب من الإلغاء حينا ومن التهميش حينا آخر. وثمة خطا ليس له ما يبرره، في القفز فوق الخصوصيات وعدها عنصرا معوقا لأية استراتيجية أميركية إزاء الآخرين، في الوقت الذي يكون فيه هذا الاحتمال خاطئا وقد تنبه إليه مخططون استراتيجيون اميركيون وبريطانيون مؤخرا لكن من الصعب الإصغاء بدقة إلى خيارات الحلول الهادئة في أوقات الأزمات الكبرى الصاخبة كالحروب والتصعيد السياسي.

يقترب الكتاب كثيرا من نمط الرواية السياسية Roman politique لكنه ليس كذلك، بل أعمق فيما طرحه من تحليل للظواهر والسلوك السياسيين مبتعدا عن العناصر السردية التقليدية السائدة، ذلك أن الأفكار التي طرحها المؤلف تضمنت قدر كبير من الواقعية السياسية، ناثرا شذرات هنا وهناك عن الذات العراقية المغيبة في زمن صدام وزمن السياسيين الجدد، الذين حاولوا إغراق العقل الجمعي العراقي بأفكار الطائفة والمحاصصة السياسية بعد أن كان صدام قد عمل لعقود من الزمن على الغسل الإيديولوجي للعقل الذي فشل فشلا ذريعا، مثلما فشلت الأحزاب العراقية اليوم في تسويق منتوجها الفكري عبر التخندق الطائفي والقومي والعرقي.

بنجح الكتاب أيما نجاح في الاقتراب من التغير الاميركي بين بوش واوباما، طارحا نبوءات بدات ملامحها في التحقق من الآن في المنطقة العربية التي ستظل ساحة رئيسية لمعترك محلي - دولي يستقطب
القوى الإقليمية والعالمية، وفي هذا الصدد يطرح الكتاب وصفا للعلاقة بين العرب والغرب منذ أحداث 11 سبتمبر حتى الحرب الأمريكية لاحتلال العراق، حيث يرى عبد السلام أن الجلد العربي فقد إحساسه بوقع السياط، ولعله اقرب إلى التفسخ والتلاشي منه إلى إظهار اللم والتوجع بعد أن قام بالمهمة قبل النظام الدولي الأوحد وقبل تبعات 11 ايلول 2001، الأنظمة العربية وبرامجها في تسويف الوعي وتسطيح التكوينات الاجتماعية والفكرية بما لا يتيح فرصة لبروز واجهة أعلى شكلا أو صوتا من الواجهة السياسية التي ترهن شروط إدامة الحياة في المجتمعات العربية بقرارات وقوانين قائمة على رؤية المصلحة الأحادية، تلك المصلحة التي تميل بالميزان على نحو مجحف لحقوق الجماعة كافة ومن دون استثناء.

والمؤلف فاتح عبدالسلام، كاتب عراقي، روائي وأستاذ جامعي يقيم في لندن، دكتوراه في الأدب الحديث والنقد. وهو رئيس تحرير الطبعة الدولية لجريدة الزمان اللندنية، وله فيها عمود يومي ثابت يحمل عنوان (توقيع)، يرصد فيه آخر المتغيرات اليومية على الساحة الدولية سياسيا واقتصاديا واجتماعيا وانعكاساتها على بلده العراق.

الكتاب: العقل المختل- نقد الذات بين 11 سبتمبر وحرب العراق
المؤلف: د. فاتح عبد السلام
الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر- بيروت
سنة النشر : 2010
عدد الصفحات: 252 قطع وسط

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
مقارنة بائسة
حميد -

الأخ الكاتب مقارنتك وعرضك كان بائس جدا ، وقد تأثرت بالأجواء البائسة هذا العام في هولندا ، والتي ولدت لديك بوس وكآبة ، كيف تقارن مع رجل أستطاع أن يحول أصدقاء صدام طيلة فترة حكمه المشووم الى أعداء ثم الأطاحة به ، رجل قلب الموازين وكان رائد التغيير الذي أثلج صدر كل عراقي شريف بازالة هذا الدكتاتور الذي جثم على صدر العراق طيلة 35 عاما ، ثم استطاع الجلبي أن يجمع تكتلا عريضا بذكائه وهو الائتلاف العراقي الموحد الذي فاز بالاغلبية المطلقة بالانتخابات السابقة ، ليكتب بعد ذلك الدستور العراقي الدائم رغم بعض النواقص التي فيه ، واستطاع الجلبي رغم بعده عن البرلمان ، أن يوسس لهيئة اجتثاث البعث ، ولم يمر أي شخص لديه تأريخ اسود الى أي سلطة في العراق الأ من خلال فلتر الهيئة ، هذا انجاز عظيم للرجل ، أما صدام فلم يكن يوما ذكيا أبدا ، وقاد البلاد الى الخراب والدمار مهما تشدق بالدين أو الايمان.

شتان بين الثرى
محمد حسن -

مهما كانت اخطاء صدام فلايمكن ان نضع أمامه الجلبي فشتان بين قامة صدام وانتهازية الجلبي .

شتان بين الثرى
محمد حسن -

مهما كانت اخطاء صدام فلايمكن ان نضع أمامه الجلبي فشتان بين قامة صدام وانتهازية الجلبي .

من الجلد الى الجلد
هادي ابو بريسم -

قرأت الكتاب قبل ثلاثة ايام واكتشفت انه جهد علمي تحليلي فكري عميق يعد اول كتاب يحلل وضع العراق ووضع العلاقة العربية الاسلامية كلها مع واشنطن . ولايمكن لأي عرض مهما كان جيدا ان يعطي هذا الكتاب حقه . لعل اول كتاب فكري اقرأه من الجلد الى الجلد ولا أمل .

دلوني عليه رجاءا
ابو المعاطي جلال -

قليلة ونادرة الكتب التي تحلل بموضوعية ولا تشتم ولا تسب ,ارجو ان تدلوني عن اماكن بيع هذا الكتاب لاحصل عليه فهذا موضوع خطير اريد الاطلاع عليه لانني طالب دكتوراة في جامعة القاهرة

دلوني عليه رجاءا
ابو المعاطي جلال -

قليلة ونادرة الكتب التي تحلل بموضوعية ولا تشتم ولا تسب ,ارجو ان تدلوني عن اماكن بيع هذا الكتاب لاحصل عليه فهذا موضوع خطير اريد الاطلاع عليه لانني طالب دكتوراة في جامعة القاهرة

مقارنة منصفة
عبدالحسين جنفاص -

بعد سبع سنوات من الذل الذي عاشه العراقيون، صرنا وأنا ممن يصفهم السيد حميد بأن رائد تغييره الجلبي قد أثلج صدورنا بالتآمر على صدام، صرنا اليوم نترحم عليه بجد. يبدو أن السيد حميد نايم وأنا أدعوه ليزور العراق اسبوعا ليرى بعينيه ما فعله جلبيه بالعراق.. أنا أيضا قرأت الكتاب وأتفق مع السيد هادي أبو بريسم في أن المقارنة في محلها وأنه كتاب مهم على العراقيين جميعا أن يقرؤوه ليعرفوا من باع وطنه بأكاذيب ومن اشترى وطنه بحياته

من هو فاتح عبدالسلام
عراقي -

لمن لا يعرفهفاتح عبدالسلام هو شقيق سعد البزاز سكرتير عدي صدام السابق ومالك قناة الشرقية وجريدة الزمانوعبدالسلام هذا يشغل منصب في تحرير جريدة الزمان ومعتاد وعلى نهج الشرقية لا غرابة ان يطعن بالعراق الجديد ورموزه.لامقارنة بين الدكتور احمد الجلبي فهو شخصية وطنية بامتياز، وبين صدام الذي استباح العراق وووهبه الى الاحتلال

مقارنة منصفة
عبدالحسين جنفاص -

مكرر

لنحسبها بالمنطق
عبدالحسين جنفاص -

أسألك بالله يا أخ حميد، قل لي فضيلة واحدة للجلبي وما أعطت للعراق، خارج نطاق الخيانة طبعا.. لأنني لا أتفق معك بأن إقناع الجلبي للغرب وأمريكا بمعاداة صدام سوى خيانة وها نحن نرى ما جر جلبيك بفعله هذا من دمار للعراق.. اتق الله يا رجل إذا كان صدام يجثم وحده على قلوب العراقيين، فأزلام الجلبي وأمثاله يغتالون العراقيين بكواتم الصوت.. عيب المغالطة عيب

مقارنة منصفة
عبدالحسين جنفاص -

مكرر

لجريدة
عراقي صريح -

اذا عرف السبب بطل العجب لنلاحظ النص التالي والمؤلف فاتح عبدالسلام، كاتب عراقي، روائي وأستاذ جامعي يقيم في لندن، دكتوراه في الأدب الحديث والنقد. وهو رئيس تحرير الطبعة الدولية لجريدة الزمان اللندنية، لجريدة الزمان اللندنية

لجريدة
عراقي صريح -

اذا عرف السبب بطل العجب لنلاحظ النص التالي والمؤلف فاتح عبدالسلام، كاتب عراقي، روائي وأستاذ جامعي يقيم في لندن، دكتوراه في الأدب الحديث والنقد. وهو رئيس تحرير الطبعة الدولية لجريدة الزمان اللندنية، لجريدة الزمان اللندنية

من هو فاتح عبدالسلام
حمدية حواس -

الكلام لا يكون بهذه الطريقة ونتمنى على د. فاتح أن ينشر أوراقه، ولنتحاور جميعا في مضمون الكتاب فهذا هو الهدف من هذه التعليقات.وإذا كان عبدالسلام متهما بأنه يعادي العراق الجديد، فأنا شخصيا أعتقد العكس لكن بمعنى أنه يريد عراقا جديدا فعلا لا عراق الجلبي وأمثاله

nero
nero -

الرئيس صدام حسين كان موظف مثل اى موظف فى مجلس الامن او السفاره كأنسان فى منصب لا يملك الناس او المربع الادارى العراق و هذا كلام قانونى لكن هناك قابيل بطئ الفهم يرفض هذا لانه من منصبه يحاول امتلاك الناس و اللعب بها و جعل الحياه بلا قوانين و

nero
nero -

الرئيس صدام حسين كان موظف مثل اى موظف فى مجلس الامن او السفاره كأنسان فى منصب لا يملك الناس او المربع الادارى العراق و هذا كلام قانونى لكن هناك قابيل بطئ الفهم يرفض هذا لانه من منصبه يحاول امتلاك الناس و اللعب بها و جعل الحياه بلا قوانين و

مفكر من طراز جديد
رضا مقدسي -

انا مواطن سوري سنحت لي الفرصة في معرض القاهرة للكتاب الاطلاع على كتاب العقل المختل للدكتور فاتح عبدالسلام وتفاجأت انه عراقي حيث لم نجد في هذا البلد المعطاء منذ سنوات طويلة مفكرين وربما كان اخرهم الشهيد باقر الصدر. امنى على العراقيين قراءة فصل في الكتاب اسمه اين عقلنا . كفاية انقسام ايها الاخوة العراقيون

لنكن عقلانيين
رنا الدوري -

مشكلتنا يا أعزائي أننا نحكم على شيء قبل أن نراه ونقرأهوننال من كاتبه بما هو على الاشاعة.والحقيقة أن كتابا كذا حسبما ورد من الرض المقدم يستحق أن نبحث عنه ونقرأه بعناية، ثم بعد ذلك نحكم على جودته أو عدمها. لنكن عقلانيين. العراق لن يتقدم بالعنتريات وتلميع صفحات الخونة والنيل من صفحات الوطنيين.

رشيد
سامي فاهوم -

يااخوان اقرأوا الكتاب قبل التعليق والله عيب هذا الاسلوب الذي لا علاقة له بالكتاب اعرف انكم كلكم عراقيين لكن اليس فيكم رجل رشيد؟

لنكن عقلانيين
رنا الدوري -

مشكلتنا يا أعزائي أننا نحكم على شيء قبل أن نراه ونقرأهوننال من كاتبه بما هو على الاشاعة.والحقيقة أن كتابا كذا حسبما ورد من الرض المقدم يستحق أن نبحث عنه ونقرأه بعناية، ثم بعد ذلك نحكم على جودته أو عدمها. لنكن عقلانيين. العراق لن يتقدم بالعنتريات وتلميع صفحات الخونة والنيل من صفحات الوطنيين.

ناريات
ناصح ابو زيد -

حسب علمي الكتاب متوفر بمعارض الكتب جناح المؤسسة العربية للدراسات والنشر اللبنانية والرجوع الى الكتاب افضل من التصريحات النارية

ناريات
ناصح ابو زيد -

حسب علمي الكتاب متوفر بمعارض الكتب جناح المؤسسة العربية للدراسات والنشر اللبنانية والرجوع الى الكتاب افضل من التصريحات النارية

مفكر وأديب وأعلامي
اياد علي -

أكاد ان اجزم بأن كتاب العقل المختل للمفكر الدكتور فاتح عبد السلام سيكون من اكثر الكتب جدلا وبالتالي مبيعا لهذا العام..الكتاب بأختصار قراءة فكرية تحليله لواقع عربي مضطرب سياسيا واجتماعيا وثقافيا ..هادي ابو بريسم لم يكن الوحيد الذي قرأ الكتاب من الجلد للجلد..كلنا قرأنا وتوقفنا وتأملنا بأستمتاع رحلة المفكر عبد السلام وهو يغوص في تلابيب العقل المختل عربيا وغربيا

مفكر وأديب وأعلامي
اياد علي -

أكاد ان اجزم بأن كتاب العقل المختل للمفكر الدكتور فاتح عبد السلام سيكون من اكثر الكتب جدلا وبالتالي مبيعا لهذا العام..الكتاب بأختصار قراءة فكرية تحليله لواقع عربي مضطرب سياسيا واجتماعيا وثقافيا ..هادي ابو بريسم لم يكن الوحيد الذي قرأ الكتاب من الجلد للجلد..كلنا قرأنا وتوقفنا وتأملنا بأستمتاع رحلة المفكر عبد السلام وهو يغوص في تلابيب العقل المختل عربيا وغربيا

مالكي علاوي الجعفري
الحاج خالد اسماعيل -

مكرر

مالكي علاوي الجعفري
الحاج خالد اسماعيل -

مكرر

مقارنه غير منصفه
الرماحي -

لولم اكن عراقي واعتز بعراقيتي لتجرأت ووصفت العراقيين بالجهاله , المقارنه بين عميل ودكتاتور رجعي مثل صدام الذي كان يملك اغنى بلد في العالم ويعطي راتب شهري لاستاذ الجامعه (10) دولار فقط مع عملاق مثل الدكتور في الاقتصاد احمد الجلبي استطاع بفطنته وذكائه ان يخلصنا من اعتى حكم حزبي قبلي متخلف جثم على صدور نا 35 عام (النعت بالجهاله ) بسبب عدم انتخابهم بالاجماع لهذا البطل الوطني وتاخرهم لحد هذه اللحظه بعدم عمل اي نصب كبير في العراق لبطل الديمقراطيه احمد عبد الهادي الجلبي (بالمناسبه الدكتور جاء الى الدنيا ويأكل بملعقه من ذهب )

مقارنه غير منصفه
الرماحي -

لولم اكن عراقي واعتز بعراقيتي لتجرأت ووصفت العراقيين بالجهاله , المقارنه بين عميل ودكتاتور رجعي مثل صدام الذي كان يملك اغنى بلد في العالم ويعطي راتب شهري لاستاذ الجامعه (10) دولار فقط مع عملاق مثل الدكتور في الاقتصاد احمد الجلبي استطاع بفطنته وذكائه ان يخلصنا من اعتى حكم حزبي قبلي متخلف جثم على صدور نا 35 عام (النعت بالجهاله ) بسبب عدم انتخابهم بالاجماع لهذا البطل الوطني وتاخرهم لحد هذه اللحظه بعدم عمل اي نصب كبير في العراق لبطل الديمقراطيه احمد عبد الهادي الجلبي (بالمناسبه الدكتور جاء الى الدنيا ويأكل بملعقه من ذهب )

صح لسانك حميد
ربيع العبادي -

يجب ان يعمل تمثال لمحرر العراق السيد احمد عبد الهادي الجلبي في كل محافظه وبما فيها العوجه

صح لسانك حميد
ربيع العبادي -

يجب ان يعمل تمثال لمحرر العراق السيد احمد عبد الهادي الجلبي في كل محافظه وبما فيها العوجه

والله وكفو
هادي العامري -

والله رأيي أن تعتذر للعراقيين الذين وصفتهم بالجهلة وه اليوم كما يقول حكماء العالم الشعب الأوعى، ابق انت مع قناعاتك بعظمة الجلبي وشوف بعد وين راح تاخذنا المقارنات الخاطئة بي مناضل ثوري مات شهيدا وبين خائن ولص.

والله وكفو
هادي العامري -

والله رأيي أن تعتذر للعراقيين الذين وصفتهم بالجهلة وه اليوم كما يقول حكماء العالم الشعب الأوعى، ابق انت مع قناعاتك بعظمة الجلبي وشوف بعد وين راح تاخذنا المقارنات الخاطئة بي مناضل ثوري مات شهيدا وبين خائن ولص.

فورة يا دكتور فاتح
مرتضى بكري -

لعلك تقرأ الان هذه الفورة يادكتور فاتح، انها انعكاس طبيعي لفورة عراقكم الذي سلخه الجلبي واعوانه عن حضنه العربي.. لا تبئس، إنها فورة انطباعيين لم يقرأوك ولن يقرأوك لأنهم محقونون بسم المستعمر الذي أبداه لهم شهدا. ينالون من صدام، وكنت أنت طريده، ويرفعون بالجلبي ولم تكن أنت من عبيده. كن حرا كما عهدناك.. وللحق أقول لكل من تجرأ على إنكار المقارنة: كان وما يزال وسبقى ظفر صدام الشهيد بكل رؤوس العفن الذي جاءت به أمريكا

فورة يا دكتور فاتح
مرتضى بكري -

مكرر

فورة يا دكتور فاتح
مرتضى بكري -

لعلك تقرأ الان هذه الفورة يادكتور فاتح، انها انعكاس طبيعي لفورة عراقكم الذي سلخه الجلبي واعوانه عن حضنه العربي.. لا تبئس، إنها فورة انطباعيين لم يقرأوك ولن يقرأوك لأنهم محقونون بسم المستعمر الذي أبداه لهم شهدا. ينالون من صدام، وكنت أنت طريده، ويرفعون بالجلبي ولم تكن أنت من عبيده. كن حرا كما عهدناك.. وللحق أقول لكل من تجرأ على إنكار المقارنة: كان وما يزال وسبقى ظفر صدام الشهيد بكل رؤوس العفن الذي جاءت به أمريكا

فورة يا دكتور فاتح
مرتضى بكري -

مكرر

فورة يا دكتور فاتح
مرتضى بكري -

مكرر

معلقة من ذهب
almoghtareb -

واغتلاس ملايين الدولارات من بنك البترا في الاردن.اقراو نص التهمة,,, وبتقليب اوراق ملف احمد الجلبي في محكمة أمن الدولة يتبين ان محكمة أمن الدولة اصدرت في 9/4/ 1992 على المدعو ;احمد عبد الهادي الجلبي الفار من وجه العدالة حكماً بالسجن 15 سنة مع الاشغال الشاقة لادانته بالاختلاس، والحكم عليه ايضا بحكم اخر بالسجن 15 سنة مع الاشغال الشاقة بعد ادانته بالاختلاس بالاشتراك، وادانته باساءة الائتمان بمفرده وبالاشتراك والحكم عليه بالسجن اربع سنوات، وادانته بالاحتيال بالاشتراك والحكم عليه بالسجن ثلاث سنوات، وبالنتيجة قررت أمن الدولة جمع الاحكام الصادرة بحق الجلبي والحكم عليه بالسجن 22 عاما مع غرامة مالية قدرها 27 مليوناً و226 الف دولار امريكي، و775 الف مارك الماني، و9945 جنيهاً استرلينياً، ومليون و332 الف دينار اردني.

الجابي الجلب
عراقي أصيل 1 -

خالف شروط النشر

الجابي الجلب
عراقي أصيل 1 -

خالف شروط النشر

فاتح عبد السلام
معاوية المهدي -

الدكتور فاتح عبد السلام شخصية طيبة للغاية ومحترمه الي ابعد الدرجات قابلته اكثر من مره يحمل صفة التريث و يعتمد على البحث الدقيق المصحوب بألادلة ,وهو يختلف كثيرا عن اخيه

قامة صدام؟
عراقي يكره البعثيه -

لاادري اين كانت قامة صدام في الحفره الرئاسيه؟ هل كانت ممدا القامه للشجعان

تباً للحاقدين
سلام ألجيزاني أمريكا -

مهما يقولون ألحاقدون بحق ألدكتور أحمدألجلبي فسيبقا ألأسدشهم بنضرألوطنين ألعراقيين ألشرفاء

تباً للحاقدين
سلام ألجيزاني أمريكا -

مهما يقولون ألحاقدون بحق ألدكتور أحمدألجلبي فسيبقا ألأسدشهم بنضرألوطنين ألعراقيين ألشرفاء

كتاب لأوباما ولهم
عبدالرحمن طيب العز -

انا قرأت الكتاب ليس فيه اي هجوم على شخصية محددة انه تحليل عميق لم يسبق ان صادفني في حياتي وانا اشارف على الرابعة والستين لعلي وجدت الكتاب موجه الى القاريء الامريكي والاوروبي ايضا انه نقد للعرب الذين لم يستوعبوا المتغيرات الدولية من حولهم كما انه نقد تفكيكي للمشروع الامريكي في العراق والمنطقة اول انسان يجب ان يقرأ هو الرئيس باراك اوباما وبعده كل الزعامات العربية . اما موضوع صدام والشلبي فهو عرضي ولم يشغل مساحة اكثر من ثلاث صفحات من كتاب فيه امور اخرى ثقيلة كثير .

صح لسانك
talal -

يا ابني ارحمنا من تعليقاتك

صح لسانك
talal -

يا ابني ارحمنا من تعليقاتك

ya nero
ahmad -

اتمنى يوما يا نيرو أن أفهمك. فمن أي البلاد أنت و أية لغة هي لغتك؟

بين الجلبي وهولاكو
noor samir -

إن العراق يعيش مخاضا عسيرا والسبب هم أحفاد هولاكو الذين فتحوا أسوار بغداد لهولاكو ومن قبله من تآمر على قتل الأمين بن الرشيد ومن قبله من خذل الأمام علي وابنه الشهيد الأمام الحسين (رض)وجعلوهم في ساحة الوغى ما بين الخذلان والحسرة لتنتهي تلك المأساة بما انتهت من شهادة الحسين كالأبطال واخذ اتباعية كالسبايا في سفر حزين ونحن لسنا في صدد سرد تلك التراجيدية الحزينة كما يعيش العراق اتراجيدته الآن ليبقى السؤال هل سيبكي العراقيون كما بكوا على الحسين. إن المشكلة بجهلة الأمة الذين لا يوازون الأمور بصور المنطق بل بالانفعال وهنا تكمن المأساة فإذا أراد المؤلف أن يطرح تحليله من زاويته البحثية المستندة على الدراسة والتحليل بالطرق الموضوعية لأنه حتما تناول التحليل العلمي في طرحه للموضوع بالرغم إن السؤال سيبقى بطرح نفسه وهو: هل الجلبي سيستطيع استقبال أزمة الإعدام وحبل المشنقة كما استقبلها الرئيس الراحل صدام حسين بحزم ورباط الجأش أم سيكون شيئا آخرا ؟ سنوجل النتائج لحين ذلك الوقت ومن ثم لنطلق أحكامنا بالرغم إن اغلب العراقيين سوف لن يستغرب تلك الساعة خاصة من يقرأ تاريخ العراق من الفترة الملكية التي انتهىت باغتيال الملك الراحل فيصل الثاني آخر ملوك العراق الهاشميين وهو حامل القرآن ومن ثم إعدام قاسم في الإذاعة والذي كان مقربا من نوري السعيد الذي كان يكنيه بكرومي لتنتهي بخيانته ومن ثم اغتيال عبد السلام أيضا بخيانته بسقوط طائرته إلى إعدام صدام حسين فمسلسل (موعد مع المشنقة) سيشاهده كل العراقيين لان من يأتي بالطرق الغير طبيعية كالخيانة سيلقى خائن آخر ليضع حبل المشنقة على عنقه والبطل الذي لا ينهار تلك الساعة وهذا ما نتمناه من الجلبي أن يشد أزره لان في العراق نقول: بشر القاتل بالقتيل حتى ولو بعد حين حتى يتخلص العراق من أحفاد من فتحوا أسوار بغداد للأجنبي وليعش العراق بأرضه الموحدة وشعبه الشريف المتآخي.....

بين الجلبي وهولاكو
noor samir -

إن العراق يعيش مخاضا عسيرا والسبب هم أحفاد هولاكو الذين فتحوا أسوار بغداد لهولاكو ومن قبله من تآمر على قتل الأمين بن الرشيد ومن قبله من خذل الأمام علي وابنه الشهيد الأمام الحسين (رض)وجعلوهم في ساحة الوغى ما بين الخذلان والحسرة لتنتهي تلك المأساة بما انتهت من شهادة الحسين كالأبطال واخذ اتباعية كالسبايا في سفر حزين ونحن لسنا في صدد سرد تلك التراجيدية الحزينة كما يعيش العراق اتراجيدته الآن ليبقى السؤال هل سيبكي العراقيون كما بكوا على الحسين. إن المشكلة بجهلة الأمة الذين لا يوازون الأمور بصور المنطق بل بالانفعال وهنا تكمن المأساة فإذا أراد المؤلف أن يطرح تحليله من زاويته البحثية المستندة على الدراسة والتحليل بالطرق الموضوعية لأنه حتما تناول التحليل العلمي في طرحه للموضوع بالرغم إن السؤال سيبقى بطرح نفسه وهو: هل الجلبي سيستطيع استقبال أزمة الإعدام وحبل المشنقة كما استقبلها الرئيس الراحل صدام حسين بحزم ورباط الجأش أم سيكون شيئا آخرا ؟ سنوجل النتائج لحين ذلك الوقت ومن ثم لنطلق أحكامنا بالرغم إن اغلب العراقيين سوف لن يستغرب تلك الساعة خاصة من يقرأ تاريخ العراق من الفترة الملكية التي انتهىت باغتيال الملك الراحل فيصل الثاني آخر ملوك العراق الهاشميين وهو حامل القرآن ومن ثم إعدام قاسم في الإذاعة والذي كان مقربا من نوري السعيد الذي كان يكنيه بكرومي لتنتهي بخيانته ومن ثم اغتيال عبد السلام أيضا بخيانته بسقوط طائرته إلى إعدام صدام حسين فمسلسل (موعد مع المشنقة) سيشاهده كل العراقيين لان من يأتي بالطرق الغير طبيعية كالخيانة سيلقى خائن آخر ليضع حبل المشنقة على عنقه والبطل الذي لا ينهار تلك الساعة وهذا ما نتمناه من الجلبي أن يشد أزره لان في العراق نقول: بشر القاتل بالقتيل حتى ولو بعد حين حتى يتخلص العراق من أحفاد من فتحوا أسوار بغداد للأجنبي وليعش العراق بأرضه الموحدة وشعبه الشريف المتآخي.....

really very stupped
ahmad -

مخالف لشروط النشر

المقارنه ظالمه
ابوعبدالله -

مخالف لشروط النشر

مآثر صدام
خامس -

الجلبي لم يتسنم حكم العراق لنضعه في المقارنة أما صدام فقد أثبت ومن خلال 35 سنة حكم أنه مدمر العراق بامتياز فبعد أن كان العراق أثرى دول المنطقة بكل شيء قبل مجيء صدام صار العراق أكثرها فقرا و صار العراقي ذليلا أينما حل في وقت أستمر صدام بمنح خيرات العراق لكل من هب ودب وكأنها إرث أبيه حارما أصحابها الشرعيين و هم العراقيون منها , وتراجعت سمعة العراق العلمية و الثقافية و الأجتماعية ليحل الفساد و الخراب فيه بسبب أستبداد صدام و قصر نظره السياسي و الأقتصادي و العسكري , وتوج صدام مآثره الخالدة بهزيمته المنكرة أمام المحتل و اختبائه بحفرة الشهيرة تاركا العراقيين يواجهون مصيرهم وليحمل الجيش العراقي المهانة و الخذلان ويقضي على سمعته المشرفة .

nero
saddam -

نيرو يستعمل غوغل للترجمه من العبريه الى العربيه....لذلك صعب احيانا فهمهم و ما يقصده...عليه تعلم لغتنا العربيه افضل من اللجوء الى هذه الترجمه

كتاب مهم
كامل حسن -

قرات الكتاب وهو يمثل انعطافة في تحليل الاوضع العربية وليس العراقية فحسب . لااعرف لماذا اقتطف كاتب المقال الجزء المخصص للعراق فقط

وجهة نظر
خالد ابو محمد -

لم يصل هذا الكتاب ارض العراق المستعمرة بعد ولكن فحواه قد اطلعت عليها من خلال بعض المقالات ...وهو يعبر عن وجهة نظر مبنية على اساس تقصي الحقائق ورؤية بسيطة جدا هي أن امريكا لم ترسم ستراتيجيتها لأجل العراقيين اولأجل النيل من الحكم السابق لغرض انقاذهم منه بشخصيات قواعدهم الجماهيرية خارجية اكثر مما هي داخلية وترسم قواعدها على اساس الأنتقاص من وجهات النظر التي لاتتطابق مع المنهج المعد والمدربين عليه فنحن المعذبين ابناء المعمورة علينا ان نبتعد عن اسلوب المدح والهجاء وأن تكون لنا رؤيات متفقة للوصول الى غاية واحدة وليس الى غايات منعشة لأيدلوجيات تصب في انهار لا تلتقي ابدا ولنكن منصفيين نسأل الله ان يرحم ويتجاوز عن السابقيين ويجعل نهج الاحقين خادما للمعذبين

مين ده
كربولي -

مين ده ارجوك ان تراجع الطبيب فورا لانك في حالة قريبه من الميؤس منها ارجوك راجع الطبيب ارجوك ارجوك ارجوك

الجلبي وما ادراك ما
حمورابي -

لجلبي لم يتامر على صدام هو تامر على شعب العراق وعلى العراق. صدام لا يدافع عنه احد الا الذين كانوا مستافدين منه. فهو ظالم عادلز الجلبي هو عراب التدمير والتحطيم والقتل والنهب سارق بنوك العراق واموال الشعب الاول . عميل ايراني صهيوني ماذا تتوقعون مه ومن يتبعه .

الجلبي والانتخابات
مهدي جعفر كاظم -

الاخوة المدافعون عن الجلبي بأعتباره محرر الشعب العراقي هل لكم ان تخبرونا عن عدد الاصوات التي حصل عليها الجلبي في انتخابات 2010 بعد ان تم فرز 95 بالمئة من الاصوات...وينكم اسمعونا صوتكم

الجلبي?.;;;;;;;;
abdallahy -

هل تجوز المقارنة بين شهيد الامة صدام حسين المجيد ومن جاء على ظهر الدبابة الامريكية الجلبي

الجلبي قاهر البعثيين
عبوسي ابو التنك -

الجلبي حصل على اصوات اكثر من الكل في قائمة المالكي و علاوي عدا المالكي و جعفر الصدر و علاوي و طارق الهاشمي و سيكون عضوا في البرلمان القادم ليكون شوكة في عيون البعثيين امثالك و امثال بعض المعلقيين .

هم ميخالف
عبدالوهاب العدوان -

أولا الجلبي حرامي وانتهينا والرجال نفسه لم يرد في أكثر من لقاء على متهميه ووثائق بنك البترا موجودة ومنشورة.. والرجل صدام بدار الحق ما نشر عنه اعتى اعداؤه وثيقة واحدة تدينه بسرقة لماذا؟لانه كان رجلا بحق. السؤال؟هل كفر عبدالسلام لأنه قارن؟ يا ناس اقرؤا الكتاب أولا وخلونا نخرج ن درس الانشاء

اتفق معك
التميمي -

أتفق معك فيما ذهبت الية أما عبد الحسين فـأشك أن أسمة كذلك وانما غيرة لنفس طائفي

الى almoghtareb
التميمي -

الحكم تم تلفيفة لأسترضاء صدام والذي كان يوزع النفط العراقي على الاردن ببلاش على فكرة الحكم أصدر من قبل المحكمة العسكربة الاردنية وتم تلفيقة من قبل سميح البطيخي رئيس المخابرات الاردنية سابقا والذي قبض علية بدورة بسبب الفساد الاداري وأودع في أحد السجون في العقبة فأذا كان ملفق القضية فاسد أداريا فهل هنالك شك في أن القضية ملفقة، الدكتور الجلبي طلب عددة مرات أن تحول القضية من محكمة عسكرية الى مدنية لكن رفضة طلب، وأزيدك من الشعر بيت الدكتور الجلبي نقض حكم المحكمة في سنغافورة والولايات المتحدة الرجاء من أيلاف نشؤ التعليق عسى ان يهتدي البعض بالحقيقة

جذاب
محسن حسون السعدون -

مخالف لشروط النشر

سؤال
ابو دروة المصري -

مخالف لشروط النشر

مقارنه بائسه
همام -

اظن انها مقارنه لاتستحق حتى القراءه التي اخذت مني برهه من الوقت ناهيك عن الرد واظن ان صاحب المقال لايفقه بشى فشتان بين الاثنان لايوجد اي شبه بين الاثنان ولا اريد ان اعلق ارجو منكم مستقبلا نشر مقالات تليق بجريدتكم المحترمه وشكرا

الجلبي
بابا محمد بو -

لكل الاخوة معجبي الجلبي بشرى سارة قرر بنك البتراء عمل تمثال للجلبي وذالك لخدماته الجليلة بتنظيف البنك من كل شيء اكرر من كل شيء

التاريخ لا يرحم
sabah -

والله زمان غريب .. يا اخوان يامن تدافعون عن الجلبي ..هل تحترمون شخص اتى به الامريكان للسلطة ؟؟؟

شر البليه مايضحك
صلاح ناصر -

hhhhhhhhhhhhh

ahmed aljalabi
khalil -

شحصية كاحمد الجلبي استطاع ان يوثر على القرار السياسي الامريكي وفي اقتصاد بعض الدول العربية تستحق الاحترام فهو يمثل العراقي الذي يستطيع ان يعمق جذوره اين ماذهب