مُعاناة جندي أمريكي بسبب أصوله المغربية المسلمة
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
الرباط - عبد الله أوسار
بالنسبة للجندي زشاري كلاوون، أن تكون فردا من قوات الجيش الأمريكي داخل قاعدة فورت هود العسكرية، وأن تكون مسلما، فذلك يعني أن تتحمل الكثير من المضايقات من زملائك، وأن تتلقى من رؤسائك أوامر لا علاقة لها بمهامك كجندي، وأن تتعرض أفعالك وأقوالك لرقابة من نوع خاص وتعيش في خوف وقلق تحسبا لأي تأويل ملغوم لما تقوم به.
يقول زشاري، الذي ينحدر من أم مغربية وأب أمريكي، والحسرة بادية على وجهه: "من المؤسف أن تكون جنبا إلى جنب مع أشخاص تمارس مهامك بالجيش معهم، وتؤمنهم على حياتك، لتجد أنهم ينظرون إليك كعدو لهم".
التافه، القرد، زشاري بنلادن، نضال كلاوونhellip;. كلها ألقاب تعود هذا الجندي سماعها من زملائه بالجيش الأمريكي لا لسبب آخر عدا كونه مسلما.
المضايقات التي ظل يتعرض لها هذا الجندي، الذي يفتخر بأصوله المغربية حيث لا يغادر العلم المغربي جدران حجرته، لم تقف عند مجرد الألقاب القدحية، بل أصبح الأمر يتخذ مجرى آخر من خلال توجيه التهديدات، التي كان آخرها شهر فبراير الماضي، عندما كان نائما ليستيقظ في هلع ساعتين بعد منتصف الليل على وقع خبطات مدوية على باب غرفته، حيث فوجئ بورقة تركها شخص مجهول على الباب مكتوب عليها: "تبا لك أيها التافه، اذهب إلى الجحيم".
حسب زشاري، فإن تلك العبارات النابية أضحت أمرا معتادا يحاول التعايش معه، لكن الأمر الذي أثار حفيظته هو كيف أن شخصا كلف نفسه عناء المكوث إلى وقت متأخر من الليل والتوجه إليه لإيصال رسالة من ذلك القبيل.
كان التحاق زشاري بالجيش الأمريكي تلبية لدعوات قادة الجيش الذين كانوا حريصين على تجنيد أفراد من أصول عربية وإسلامية للمساعدة في الحرب بأفغانستان والعراق. كان حينها يتابع دراسته عندما سجل نفسه بقائمة الراغبين في التجنيد، دون أن تعلم والدته بالأمر، لإدراكه بأنها ستعترض على ذلك. وعندما اتصل بها ليخبرها بما قام به، أنهت المكالمة. وفور عودته إلى المنزل، انهارت الأم غارقة في دموعها. وما إن عادت إلى هدوئها حتى انهالت عليه بسيل من الأسئلة: "هل فكرت في الأمر جيدا؟ ماذا لو أرسلوك إلى العراق؟... وحتى أصدقاؤه بالمسجد لم يكفوا عن طرح الأسئلة: "هل ستقوم فعلا بقتل إخوانك من المسلمين؟ أليس هذا حراما؟
كان قراره بالاتحاق بالجيش أمرا مفاجئا للجميع، وحتى لنفسه. فجل أيام حياته وزعها بين االمدرسة وممارسة رياضة الغولف. كان مولعا بهذه الرياضة التي أدخله والده إلى عالمها وهو في السابعة من العمر، وبوصوله إلى مرحلة التعليم الثانوي، كان يدشن أولى خطواته في دوري المحترفين، حتى أنه أثار اهتمام العديد من المدربين الجامعيين الذين اتصلوا به لاستقطابه إلى صفوفهم.
أصيب والد كلاوون، الذي اعتنق بدوره الإسلام، بداء السرطان ولم يمهله طويلا. وبعد وفاته بدت رياضة الغولف أمرا هامشيا بالنسبة لكلاوون، وظل يعيش على ذكريات والده الذي قضى خمس سنوات في صفوف القوات المسلحة الأمريكية، وكيف التحق بالجيش بمجرد مغادرته إحدى الثانويات بكنساس، وكيف رسم له ذلك مسارا في حياته وجعل لها هدفا وغاية معينة.
كان كلاوون يتطلع ليصبح مثل والده، أحد المدافعين عن بلده والذين تفتخر بهم أمريكا، فقد كان مقتنعا بأن ثمة مسلمون يدافعون عن أمريكا في كل مكان وحتى في العراق.
في أول أيامه داخل قاعدة فورت هود، لم يكن كلاوون يكشف عن انتمائه الإسلامي، كما لم يكن يخفي ذلك، إلى أن جاء ذلك اليوم عندما شرع أحد المسؤولين في الجيش في طرح أسئلة على المجندين إن كانوا في حاجة إلى مرافق تتعلق بانتمائهم الديني. وعندما سأل إن كان ثمة من يحتاج إلى مرفق إسلامي، رفع كلاوون يده، وحينها لم يصدق ذلك المسؤول الأمر، وأخرجه من الصف وطرح عليه العديد من الأسئلة أمام حوالي 400 شخص من المجندين. وهناك بدأت رحلة كلاوون مع المضايقات.
لكن أسوأ إهانة تلقاها كلاوون كانت من قائده في الجيش، والذي قال للجميع إنهم سيجرون اختبارا حاسما، ويتعلق الأمر بتجسيد سيناريو لاعتقال إرهابي خطير بالعراق، ليتوجه إلى كلاوون بالكلام مباشرة: "أنت هو الإرهابي". يقول كلاوون: "لم أقم خلال ذلك التمرين وطيلة اليوم بأي شيء سوى تمثيل دور الإرهابي، وحتى عندما تعاقبت على التمرين وحدات مختلفة".
ولم يمض وقت طويل على ذلك الأمر حتى قام كلاوون بإيداع الشكاية تلوى الأخرى، بلغ عددها عشرون شكاية، وكلها ضد قادته في الجيش، الذين لا يعمالون من منطلق مبدأ تكافؤ الفرص، وكانوا يأمرونه بعدم الصوم والصلاة. كما اشتكى من تمزيق قرآن كان يحتفظ به، ومن قيام أحد الجنود برميه بقنينة ماء، وبعد أن حذره الضابط الذي يرأس كتيبته من مغبة عدم تستره على دينه، تجنبا للتعرض للضرب من طرف زملائه في الجيش.... ورغم كل تلك الشكاوى، لم يتغير أي شيء، بل ازدادت الأمور تعقيدا إثر وقوع أحداث قاعدة فورت هود شهر نونبر من السنة الماضية، بعد أن قام الضابط نضال حسن، الفلسطيني الأصل، بإطلاق النار داخل القاعدة مسفرا عن قتل ثلاثة عشر من الجنود. ومنذ ذلك الحين وزملاؤه يعاملونه بتوجس حتى أن بعضهم كان يتهكم عليه ويهاجمه بعبارة "نضال كلاوون"، واضعا إياه في نفس خانة اتهام الجنرال نضال حسن.
ولقد شكل هذا الأمر مصدر تخوف وقلق في أوساط المسؤولين العسكريين بقاعدة فورت هود، التي يوجد بها الجندي زشاري كلاوون، حيث صرح قائد القوات العسكرية بالقاعدة الأمريكية لقناة (سي إن إن) بالقول: "بعد تلك المأساة التي وقعت، سيكون من المخجل أن يتحول تنوعنا خسارة أخرى"، في إشارة إلى تنامي الكراهية ضد الجنود الأمريكيين المسلمين.
وبعد يومين من تقدمه بإحدى الشكايات، عثر كلاوون على قرآنه وقد تم تمزيقه وطرحه على أرضية قاعة تصبين الملابس. وبعد توالي الحوادث التي استهدفته، انهار كلاوون باكيا في مكتب رئيسيه بقاعدة فورت هود، وكان الحل الذي اقترحاه عليه هو إرساله إلى قاعدة عسكرية أمريكية بكوريا. وفي أول يوم له هناك، خاطبه قائده بالقول: "لو وجدتك تصلي في أوقات العمل، فسألقنك درسا قاسيا، هل فهمت؟".
يبلغ عدد الأفراد المسلمين داخل صفوف الجيش الأمريكي 3540 شخصا، أي ما يمثل نسبة 1 بالمائة من مجموع القوات الأمريكي البالغ عددها 1.5 مليون. غير أن الميجور داوود أكبر، واحد من رجال الدين الستة المسلمين داخل الجيش الأمريكي، يعتقد أن العدد أكبر من ذلك بكثير،على اعتبار أن العديد من أفراد الجيش لا يكشفون عن انتمائهم الديني خوفا من التعرض للتمييز والمضايقات.
ويضيف بالقول: "إنه لمن المزعج حقا أن يحدث ذلك، فالمسلمون داخل الجيش لا يمثلون سوى مجموعة صغيرة يمكن عدها على رؤوس الأصابع"، موضحا أن تلك الأقلية تجد صعوبة كبيرة في صوم رمضان وأداء الصلوات الخمس أو الحصول على مكان ملائم داخل القواعد العسكرية لأداء صلاة الجمعة.
*ترجمة جريدة الاتحاد الاشتراكي عن الواشنطن بوست
التعليقات
إفتراءت النصارى
عيسى المسلم لله -لا أعرف لماذا تصر ، الاقليه النصرانيه ، والتي تتمتع بحقوق ، وإمتيازات ، لا تتمتع بها الاغلبيه المسلمه ، والتي تتصرف ، وكأنها أغلبيه ، يحق لها ، ما لا يحق لغيرها ، في مصر العروبه ، والاسلام ، على الغطرسه ، والاستعلاء ، والكذب ، والافتراء على الاسلام ، والمسلمين ، فهم يصرون على بناء المزيد من الكنائس ، بحجم قلاع ، وعلى أراضي مسروقه من الدوله ، والمواطنين ، وبشكل غير قانوني ، وبدون ترخيص ، رغم أن الكنائس الموجوده تزيد عن حاجتهم ، وهي في معظمها فارغه . متى يتوقف النصارى عن تصوير أنفسهم كذبًا ، وزورًا ، وبهتانًا ، بأنهم وحدهم ( الاصليون ) ، ووحدهم المظلومون ، ووحدهم المضطهدون ، ووحدهم المسالمون ، ووحدهم الحضاريون ، ووحدهم الوطنيون ، وهم ليسوا بشرا ، بل ملائكه تمشي على الارض ، فإذا قتلوا ، او إعتدوا ، او سرقوا ، او إغتصبوا ، او خانوا ...الخ ، فيجب ان يحظوا بمعامله خاصه ، لانهم فوق القانون ، والنظام ، وإذا هاجموا الاسلام ، والقرآن ، والرسول عليه الصلاة والسلام ، بالسباب ، والشتائم ، والبذاءة ، والسقوط ، والكذب ، والافتراء ، والتدليس ، فذلك ، ( حرية رأي ) ، ( وحرية تعبير) ، ( وتنوير) ، و ( ديمقراطيه ) ، أما إذا رد المسلمون عليهم ، فذلك إزدراء أديان ، وتهديد للوحده الوطنيه ، وظلام ، وجهل ، وفي الوقت الذي لا يعترفون لا بالاسلام ، ولا بالقرآن ، ولا بالرسول محمد صلى الله عليه وسلم ، يطالبون المسلمين ، بكل وقاحه ، وصفاقه ، بالاعتراف بعقيدة متنبي النصرانيه ، بولس اللارسول ، المحرفه ، من فداء ، وتجسد ، وصلب ، وبنوة ، وخطيئه أبديه ، وكتاب محرف ، مكدس بالافتراء على الله ، سبحانه وتعالى ، ورسله عليهم السلام ، بالاضافه إلى العنصريه ، والدمويه ، والتناقض مع الفطره ، والعلم ، والطبيعه ، والمنطق ، والتاريخ ، والتي ليس فيها من دعوة المسيح بن مريم ، عليه وعلى امه السلام ، إلا إسمه ، ويزايدون على الاسلام ، والمسلمين ، بحضاره ، ليس لهم فيها ناقه ، ولا جمل ، وتاريخهم النصراني الاكثر ، قتلا ، وتدميرا ، ودمويه ، وإستعبادا ، وعنفا ، وإرهابا ، وحروبا ، وإقتتالا ، وظلما ، واباده ، ومذابح ، وسرقه ، ونهب ، وإنحلالا ، وشذوذ ، وتعري ، وسقوط ، وفجور ، وقسوه ، ووحشيه ، وعنصريه ، في التاريخ الانساني على الاطلاق ، وبلا منازع .
أعذر من أنذر
صعيدي كندي -صدقوني عاجلآ أو آجلآ سيطرد الغرب اوروبا و امريكا المسلمون و يرجعهوهم لبلادهم الأصلية مع تعويضات مجزية ...و أنا اعيش في شمال امريكا و المسلمين هنا غير قادرين علي التوائم مع الحياة الغربية و هم بوجه عام ضد قيم الحداثة و يرفضون الأندماج في المجتمعات الغربية التي يعيشون فيها و يعادون الحياة في الغرب و كارهين لأسلوب الحياة في الغرب و لن أقول أكثر(فما أعرفه مروع) مراعاة لمشاعر اخواني المسلمين..و رغم ذلك يصرون علي البقاء و يحضرون المزيد من أقاربهم ..و الغريب أن أجيالهم الجديدة أكثر تعصبآ من أبائهم و أكثر انعزالية خاصة النساء وهم يقهرون حتي البنات الصغيرات...و الموضوع لن ينتهي علي خير و مستقبلهم ملبد بالغيوم و بقية الشعب أصبح يتوجس خيفة منهم و تزداد المشاعر السلبية تجاهم
افترائات أتباع محمد
الاســ بقلم ــــتاذ -لا يا شيخ، والنبي؟ طيب إيه رأيك بقى بمناسبة كلامك عن تاريخ المسيحيين الدموي أن الفترة دي اللي تقصدها في التاريخ المظلم لاوروبا كان الأروبيين يطبقون تعاليم الإسلام وتركوا تعاليم المسيحية؟ ازاي؟ عندك مثلاً خلط الدين بالسياسة وجعل السياسة والجيش أداة في أيدي رجال الدين لتنفيذ أطماعهم، وطبعاً عن طريق دعوة الناس إلى الجهاد على الطريقة الإسلامية، وتكوين جيوش تحمل شعارات دينية وتحارب بإسم الدين، هذا ما فعله المسلمين تماماً من قبلهم و قلده المسيحيين وعانوا بسببه عصور مظلمة، مثلهم مثل المسلمين الذين يعانون العصور المظلمة حتى الأن
مدانة
خوليو -مدانة هذه المعاملة وتعود على ما أعتقد للحالة النفسية التي تركها زميله نضال، فلو أنها حدثت في بلاد الايمان بأن قتل جندي مسيحي زملاءه في الثكنة، لما بقي مسيحي حياً في تلك الثكنة ، المهم مدانة تلك المعاملة، الغريب في الأمر هو أن هذا الجندي الأمريكي المولد يملأ جدران غرفته بالأعلام المغربية ، تصورا جندياً من أصل أميركي مولود بإحدى دول الايمان يملأ غرفته بصور وأيقونات وأعلام أميركية، المعاملة المدانة هذه تأتي من زملاءه الذين رأوا بأم أعينهم كيف أنّ مؤمناً آخر مهووس، قتل منهم بدم بارد ثلاثة عشر فرداً وجرح آخرون، فكيف ستهدأ نفوسهم ؟ فمن الطبيعي أن يفكروا بأنه وبأي لحظة، سيسحب هذا الإسلامي الانتماء، الأميركي المولد رشاشه ويبدأ باطلاق النار، القانون الأميركي يعامله بالمثل مع زملاءه الأميركيين، ولكن هؤلاء ستمر فترة طويلة قبل أن ينسوا زملاءهم المقتولين.هذا الجندي مستعد أن يدافع عن دينه قبل وطنه المفروض أو الذي يُفرض أن ينتمي إليه، حالات خاصة لاتجدها إلا عند بعض أتباع هذا الدين وعند بعض اليهود.، قالت له أمه حرام أن تقتل مسلمين ، لايوجد تعاليم شبيهة بهذه. ألم يقتلون في دارفور 300 ألف مسلم ياسيدة؟ الانتماء للأوطان ميزة لايفهمها إلا المخلصون والمخلصات.
مجرد رد
مريم المسلمه لله -إدعاء النصارى بأنهم سكان مصر ( الاصليون ) ، إدعاء باطل ، ليس له أي أساس من الصحه ، فالكثير من نصاري مصر لا علاقه لهم ، من قريب ، او بعيد بالمصريين القدماء ، الذين إعتنقوا لاسلام بعد الفتح الاسلامي لمصر ، ومعظم النصارى ، جاء الى مصر من اليونان ، وقبرص ، وروسيا ، وأرمينيا ، والشام ، كما يثبت علم الجينات ، والتاريخ الموثق ، والنصرانيه آتت لمصر من الخارج مثل الاسلام ، اما الحديث عن المحبه ، والسلام المزعوم ، في النصرانيه ، وأحبوا أعدائكم ، وباركو لاعنيكم ، وإذا ضربك على خدك الايمن ، فدر له الايسر... الخ ، فهي مجرد كلام في كلام ، وحملة علاقات عامه ، وكلام معسول ، وتسويق ، وتجميل القبيح ، والباطل ، الذي يتفوق به النصارى ، واليهود على المسلمين ، لأن الواقع ، والتاريخ النصراني يتنافى ، ويتناقض مع هذا الكلام ، المنمق الجميل ، خاصه ان التاريخ النصراني ، كما هو معروف ، وموثق ، الاكثر قتلا ، وتدميرا ، واستعبادا ، وظلما، وانحلالا ، وحروبا ، وعنفا ، وإرهابا ، ونهبا ، ودمويه ، واباده ، وعنصريه ، وكراهيه ...الخ ، فإذا كانت النصرانيه لا علاقه لها بكل هذا التاريخ الدموي ، العنصري ، الاسود ، الطويل ، فمعنى ذلك ان وجود الكنيسه ، والكتاب المقدس ، لا يسمن ، ولا يغني من جوع ، اي وجودها ، او عدمه ، واحد . اما القول المضحك بأن النصارى كانوا ( يقلدون ) ما ( تعلموه ) من المسلمين ، عندما إرتكبوا أكبر ، وافظع مذابح التاريخ ، فهذا كلام يدل على درجة التجني ، والافتراء ، والحقد التي ، وصل إليها بعض النصارى ، ولا يمكن لعاقل ، منصف ، ان يصدق هذه المقولات الواهيه .
nero
nero -وأن تتعرض أفعالك وأقوالك لرقابة من نوع خاص وتعيش في خوف وقلق تحسبا لأي تأويل ملغوم لما تقوم به ان هذا يقال فى الموظف السفير فى فضيحة سفير بريطاني بالكويت : علاقة غرامية مع متزوجة أثمرت حملاً أخبار إقليمية. ان يجب توحيد قوانين حياه مهنيه و تكون قياسيه عالميه مثل ارقام الاحذيه عالميه و ايضا حياه اجتماعيه عامه بين الناس و الدوله الغريب الجار و تعويد الجار ان لا شئ اسمه يضع قدمه فى شقه جاره و يستغل عدم تفرغ الامن لهؤلاء فى البلاد و فتح الحدود هذا و يعمل تنفيس و حريه فى الانتقال و حياه شخصيه هو حر فيها يسلك سلوك الاسلامى القانونى او اليهودى القانونى يعنى لا يخالف القانون لكن يمارس طقوس فى منزله
الدستور الامريكي
عيسى المسلم لله -المواطنون الامريكان جاؤوا من جنسيات وقوميات وديانات كثيره ، ومن المفروض ، ان الدستور الامريكي ، يضمن حرية الجميع ، وهناك الكثير من الامريكان ، ممن يرفعون اعلام بلادهم الاصليه ، مثل بريطانيا ، وكوبا ، والمكسيك ، وإيرلندا ، والسويد ، والدنمارك ، وكوريا ، واليابان ...الخ ، فما الذي تتحدثون عنه يا مدعي حقوق الانسان ، وحرية الاعتقاد ؟!
I thought?
Free Spirit -يقول زشاري، الذي ينحدر من أم مغربية وأب أمريكي، I thought that if your father is Amrican than you are American!I am Lebanese and my wife is American. My children say to me: I care less from where my parents come. Since we were born and live in America, then this is our country.PERIOD!
Is Not?
Hani Fahs -;هل ستقوم فعلا بقتل إخوانك من المسلمين؟ أليس هذا حراما؟Is not a soldier''s loyalty to his country and not to his religion?