جريدة الجرائد

من هم ممولو الإرهاب؟

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

جمال أحمد خاشقجي

70 مليون ريال ما صادرته الأجهزة الأمنية من الإرهابيين، هذا الرقم سمعته عام 2005 من مسؤول في وزارة الداخلية كان يزور السفارة السعودية في واشنطن في إطار التعاون المستمر بين المملكة والولايات المتحدة في الحرب على الإرهاب، وكنت يومها أعمل هناك.

70 مليون ريال ما صادرته الأجهزة الأمنية من الإرهابيين، هذا الرقم سمعته عام 2005 من مسؤول في وزارة الداخلية كان يزور السفارة السعودية في واشنطن في إطار التعاون المستمر بين المملكة والولايات المتحدة في الحرب على الإرهاب، وكنت يومها أعمل هناك.

كم وصل مبلغ ما صودر من الإرهابيين اليوم؟ لعله 100 أو 200 مليون ريال، ولكن حتى لو بقي في حدود السبعين مليونا الأولى فالرقم كارثة لنا كسعوديين، ويعني أن بيننا،من هم ليسوا بالشباب الضال، مستعدين للتبرع للإرهابيين بالملايين، فالملايين لا نجدها تحت البلاط، باستثناء منزل كاتب عدل متهم بالفساد على ذمة صحيفة زميلة، ولكن فساده من نوع آخر.

فمن الذي يتبرع للإرهابيين بالملايين؟

شاركت يوما في جمع التبرعات للمجاهدين الأفغان وهي قضية عادلة، كان النشاط فيها علنا، وتحظى قضيتهم بدعم الدولة ورعايتها، وأذكر أن جمع الملايين لهم لم يكن سهلا. فكيف أضحى جمعها سهلا لمن يفجر في أهله ويحارب إخوانه ويفسد بلدا آمنا، كان أمانه سبب جلب الملايين للبعض؟ فمن هم هؤلاء "البعض"؟ ولمَ السكوت عليهم؟ وقد قال خادم الحرمين في جريمتهم إنها جريمة "تقف مع الإرهاب في خندق واحد بل هي التي تغذيه، محاولة الإفساد في الأرض، وزعزعة أمننا، واستهداف مقدراتنا، والنيل من منهجنا الوسطي المعتدل" في معرض شكره أمس للمفتي وصحبه الأفاضل من كبار العلماء الذين أفتوا أخيرا بحرمة جمع المال للإرهابيين.

فلمَ إذاً نسكت عنهم؟

هل نجامل إخوانهم وبني عمومتهم؟ شاب في العشرين جاهل أحمق يقتل أخاه ويحارب بلده هو أقل خطرا رغم فداحة جرمه من رجل أعمال راشد كهل جمع المال في بلد مكنه اقتصاده الحر، وحسن سياسته من تكوين ثروة، فخان البلد بتبرعه بمليون أو عشرة لأولئك الشباب الحمقى الذين لو مد الله في عمرهم، ولم تقبض عليهم الدولة فربما تابوا وأنابوا وتبينت لهم خطيئتهم بعدما تجاوزوا سن الشباب، أما ذلك المتبرع ففي وحل الضلالة تمرغ، وعليها أبى واستكبر، ومن أجلها تآمر في ليل، فمن هو؟ ومتى سيحاسب ويشهّر به؟

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
بسيطة
ممدوح -

ممول الارهاب واضح للعين كوضوح الشمس في كبد السماء ايران

إنما تؤجج الإرهاب،
استراتيجية الإدارة -

'''' من أوضح الوضوح: الاقتناع المستنير والمسؤول والجهوري بأن استراتيجية الإدارة الأمريكية في مكافحة الإرهاب، إنما تؤجج الإرهاب، وترفع معدلاته، وتكثر مواقعه: أ ـ إن حرب الرئيس بوش على الإرهاب لم تفعل شيئا سوى أن جعلت الإرهابيين أكثر قوة لأن المشروع العراقي كله أصبح كارثة ومناخا لارهاب أوسع وأدوم .. الكاتبان الأمريكيان دانيال بنجامين. وستيفن سايمون في كتابهما (فشل الحرب على الإرهاب). ب ـ ;ان ازدياد العنف في العراق كان هو النتيجة التلقائية للخيار الخاطئ الذي تورطت فيه الإدارة الأمريكية عام 2001 حين قررت مواجهة الإرهاب باعتباره مشكلة عسكرية وهو تبسيط ساذج ومخل . وليام باف: الكاتب والمفكر الأمريكي الاستراتيجي الشهير. ج ـ وكبديل للاعتماد على القوة الاقتصادية والأخلاقية العظيمة التي تؤهل امريكا لقيادة العالم بمسؤولية ونجاعة في مكافحة الإرهاب بالتعرف أولا على أسبابه. بدلا من ذلك، فإن الإدارة المدفوعة بالأيديولوجيا أكثر مما هي متجاوبة مع التحليل العقلاني: انطلقت بمفردها في هذا المجال، وكانت النتيجة أن الولايات المتحدة لم تجد نفسها في تاريخها كله ـ الذي يمتد لأكثر من قرنين ـ في عزلة كالتي تعيشها الآن، وهي عزلة اقترنت بتصاعد العداء لها في العالم بمعدلات غير مسبوقة . فقرات من وثيقة كتبتها نخبة رفيعة المستوى، كثيرة العدد من الدبلوماسيين والعسكريين الأمريكيين الكبار السابقين. د ـ مستنقع العراق يعتبر بمثابة عامل رئيسي في الحد من قدرتنا على تطوير خبراتنا لمكافحة القاعدة. فالحرب على الإرهاب بهذه الطريقة إنما هي خدعة كبرى للذات. وإذا بقينا في العراق فسنبقى ننزف وإذا رحلنا فالمشكلة تزداد سوءا بشعور الإرهاب بالانتصار .. مايك شوار المسؤول السابق عن وحدة مكافحة الإرهاب في الاستخبارات المركزية الأمريكية. والدرس (الدامي)!! هو: انه من أراد أن يجلب المزيد من الإرهاب إلى بلاد فليحرص على الالتصاق بالأجندة الأمريكية هذه. والعكس صحيح بالضبط. في أول مقال علقنا فيه على أحداث 11 سبتمبر في هذه الجريدة بتاريخ 15/9/2001 قلنا: إذا قامت مكافحة الإرهاب على الغلط والعمى والهوس والجور فإن رد الفعل اليقيني الموازي في القدر، والمضاد في الاتجاه هو قيام تحالف إرهابي عالمي أشد توحشا وهمجية ودموية، وعندئذ تصبح الكرة الأرضية ساحة واسعة لتصارع الثيران البشرية، ربما بقرون أسلحة الدمار الشامل هذه المرة .. ول

في كتاب مثير للجدل
وعرضته نيويورك تايمز -

في كتاب مثير للجدل في الولايات المتحدة أصدره أستاذ العلوم السياسية في جامعة شيكاغو روبرت بيب، وعرضته صحيفة “نيويورك تايمز” (في 18/5/2005)، اثبت فيه مؤلفه أن الإسلام لا علاقة له بالعمليات الإرهابية ..وان الظلم والمهانة اللذين ينزلهما الاحتلال بالناس هما السبب في تلك العمليات. دلل الرجل على ذلك بتنبيهه إلى أن العراق لم يعرف العمليات الانتحارية قبل الاحتلال، ولكن هذه العمليات وصلت إلى 20 في العام الأول، والى 50 في العام التالي. وهي في تزايد مستمر. وأضاف أن “نمور التاميل” في سريلانكا، وهم من أصول ماركسية لينينية منكرة للدين، قاموا ب 76 عملية انتحارية من 315 عملية حدثت في العالم بين سنتي 1980 و ،2003 بينما لم يتجاوز عدد العمليات التي قامت بها حركة حماس ،54 والجهاد الإسلامي ،27 كما أن بعض المنظمات الفلسطينية اليسارية والعلمانية قامت بعمليات أخرى ضد الاحتلال الإرهابي “الإسرائيلي”. حين يقرأ المرء هذا الكلام المنصف والرصين، فانه يشكك في براءة الذين يلحون على وضع الإسلام والمسلمين جميعاً في قفص الاتهام، ويجلدون الاثنين كلما وقع حادث إرهابي في أي مكان بالكرة الأرضية. يعزز من الشك أن أحداً لم يجرؤ على استخدام مصطلح “الإرهاب اليهودي الصهيوني ”، رغم كل ما يمارسه “الإرهابيون الإسرائيليون” بحق الفلسطينيين من أبشع صور الإرهاب منذ ما يفوق على نصف قرن ولم يجرؤ أحد على إدانة “الإرهاب الأرثوذكسي”، رغم ما فعله الصرب بالبوسنويين، وقد مرت قبل أسابيع قليلة الذكرى العاشرة لمذبحة “سربرينتا” التي قتل فيها الصرب 8 آلاف مسلم في وجود القوات الدولية. أما ما يضاعف الفجيعة أن بعضاً من العرب استخدموا نفس اللغة، وباتوا يرددون في كتاباتهم مصطلحات العنف الإسلامي والإرهاب الإسلامي، من دون أن يشيروا بإصبع واحدة إلى الجذر الحقيقي للمشكلة التي سلط عليها الباحث الأمريكي الضوء

بعض من جهود الهيئة
في مكافحة الإرهاب -

بلغت إصدارات الهيئة في محاربة الإرهاب أكثر من خمسين إصداراً، ما بين كتاب، وكتيب ومطوية وشريط، منها: قاعدة مختصرة في وجوب طاعة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم وولاة الأمور، وضوابط تكفير المعين، وبيان هيئة كبار العلماء في المملكة العربية السعودية في التكفير والتفجير. وأكد معالي رئيس الهيئة أن الدراسة تمت بأسلوب فيه معالجة جديدة للغلو والإرهاب؛ بصفته من المنكرات، التي يتعين على المسلمين إنكارها، ويؤجرون على هذا الإنكار، و بيان أهمية الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وارتباطه بالأمن الفكري والحسي، و بالحق والعدل عن هذه الشعيرة، والتي زعم بعض ذوي الأغراض الشخصية، والاتجاهات المنحرفة تجاهها دعاوى باطلة، مشيراً إلى أن هذا العمل يوضح بجلاء موقف الجهاز من الإرهاب وان الدراسة أظهرت عدداً من جهود الرئاسة في مكافحة هذه البلاء. وأبرز الغيث أن عدد الخطب والكلمات والدروس التي ألقاها عينة البحث من منسوبي الهيئات خلال السنوات القريبة الماضية عن محاربة الإرهاب (10113) منشطاً، و عدد الأشخاص الذين أقنعهم أعضاء الهيئة (2100) شخصاً، وعدد الذين ناصحوهم عن هذا الفكر المنحرف(3495) شخصاً، وعدد الذين ناقشوهم (1751) شخصاً، إضافة إلى جهود فردية أخرى. أما عدد مؤلفات منسوبي الهيئة في محاربة الإرهاب ستة مؤلفات. و بالنسبة لكتابات أعضاء الهيئة الشخصية (عينة البحث) في محاربة الإرهاب عبر الصحف والمجلات وغيرها من وسائل الإعلام (413) مشاركة إعلامية. جهود علمية: وأشار الغيث إلى أن مؤلفات وكتابات منسوبي الهيئة في محاربة الإرهاب تتراوح ما بين كتاب، ونشرة، وكتيب صغير؛ ومنها ما صدر قبل سنوات من الآن، ومنها ما صدر لبيان الحكم الشرعي في بعض الأعمال الإرهابية، ومنها إصدارات لكشف شبهات الإرهاب، وهي ;نبذة مفيدة عن حقوق ولاة الأمر ; تأليف د.عبد العزيز العسكر، تقديم سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز، طبعت عام 1418هـ و الأمن وأهميته في المجتمع وخطورة الإخلال به تأليف الشيخ د. صالح الفوزان (مطوية) و حرمة النفس والإفساد في الأرض وترويع الآمنين ; خطبة للعلامة ابن عثيمين (مطوية) وبيان هيئة كبار العلماء في التكفير والتفجير، (مطوية) و ; ضوابط تكفير المعين ; د. عبد الله الجبرين و ;الإسلام ينهى عن الغلو ; د. سليمان الحقيل و ;قاعدة مختصرة في طاعة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم وولاة الأمور ; لشيخ الإسلام ابن تيمية و

علاج الإرهاب
يكمن في أمور عدة -

علاج الإرهاب يكمن في أمور عدة : منها : العمل الجاد على تعميم تعاليم الإسلام وتطبيقها ، وذلك من خلال العرض المبسط لتعاليم الإسلام ونظمه في الجوانب السياسية والعسكرية والاقتصادية والاجتماعية وغيرها ، وبثها في الناس والمطالبة بتطبيقها لأنها هي فقط الكفيلة بتحقيق العدالة ونبذ الشر بكافة صوره ، وهذا يحمل المختصين من العلماء والمنظرين والإعلاميين في العالم الإسلامي مسئولية كبيرة يجب أن ينهضوا بها طاعة لله وابتغاء مرضاته . ومن وسائل العلاج : تأصيل العلم الشرعي الرصين المبني على الكتاب والسنة بفهم سلف الأمة . إننا حين نقرر أن الوسطية هي الحل ضد التطرف بكافة أشكاله المعلوم منها لدينا الآن والمجهول ، يجب أن نبحث عن طريق الوسطية وماهيته ؛ إن طريق الوسطية الحقيقي الذي سيضمن لها القوة والاستمرار هو الالتزام التام بالكتاب والسنة وفق فهم السلف الصالح ؛ لأنهم عاصروا التنزيل وهم أعلم بمراد الله عز وجل ، ومراد رسوله صلى الله عليه وسلم من غيرهم . والله تعالى يقول : وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ . فليس ثمت إلا طريق الله المستقيم أو طريق الضلالة والغواية والله تعالى يقول : وَمَنْ يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءَتْ مَصِيرًا . وتأصيل هذا المنهج الوسطي الرصين يجب أن يكون من خلال مناهج التعليم ، وكذلك عبر وسائل الإعلام من خلال حملة إعلامية قوية ومركزة ومكثفة . ومن خلال العلماء والدعاة والواعظين يجب أن يستنفر المجتمع لهذا الأمر الجليل محتسبين في ذلك لله عز وجل وعندئذ سنسعد جميعا بالأمن والأمان والسعادة . ومن وسائل العلاج : الوضوح والصراحة في محاربة هذه الآفة من خلال الطروحات الإعلامية والدعوية وغيرها ، فلا مجال لألفاظ محتملة ، ولا مجال لمعان واسعة الدلالة إننا أمام داء خطير بدأ يدب في المجتمعات الإسلامية بل وغيرها ، فإما أن نقف معه بحزم مستشعرين مسئوليتنا أمام الله عز وجل ، وإما أن نتهاون في ذلك وسينتج عن هذا التهاون ما لا تحمد عقباه وسنكون شركاء في المسئولية والتبعة أمام الله عز وجل وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ وَلَا تَكْتُ

الإرهاب صنيعة دول
حروب دول بالوكالة -

إن الإرهاب صنيعة دول وأجهزة استخبارات لا صنيعة حركات ومراهقين. المراهقون هم أدوات ووقود لتك الحروب بالوكالة، ولكن الأسلحة والتمويل والتخطيط والتدبير فهو شغل محترفين... إننا أمام حروب دول بالوكالة فالحرب الدائرة بين الحوثيين والجيش اليمني ليست حرب جماعات محلية ضد الدولة، وهناك تصريحات يمنية رسمية بهذا الشأن أشارت بأصابع الاتهام يوما ما إلى ليبيا وتشير اليوم إلى إيران. وليس بغريب أن نتصور بأن محاولة زعزعة أمن اليمن اليوم المقصود به هو المملكة العربية السعودية في النهاية، أي أننا أمام نموذج الأمس في تدخل جمال عبد الناصر في اليمن ولكن بعباءة إسلامية شيعية، والهدف واحد. مع الانتباه إلى أن أدوات الكفيل الشيعي داخل المملكة اليوم أكبر بكثير مما كان متاحا لعبد الناصر. انتهى ..ولمعرفة الصفوية الإيرانية الداعمة للطائفية وللحوثية الإرهابية وأختها الكبرى ;حزب الللات المسماه ;حزب الله; تنزه الله تعالى عن هذا الحزب الإرهابي الشيطاني;, حمل كتاب (وجاء دور المجوس) , أو كتاب (ماذا تعرف عن حزب الله للكاتب علي الصادق) , أو زر موقع (شبكة الدفاع عن السنة) أسأل الله تعالى أن يجنب المنطقة والسعودية وجارتها الشقيقة الكويت العزيزة واليمن السعيد من كل سوء ومكروه.

وماذا عن الخمس ؟؟؟
ايران ومخطط الإرهاب -

لمعرفة الصفوية الإيرانية الداعمة للطائفية وللحوثية الإرهابية وأختها الكبرى ;حزب الللات المسماه ;حزب الله; تنزه الله تعالى عن هذا الحزب الإرهابي الشيطاني;, حمل كتاب (وجاء دور المجوس) , أو كتاب (ماذا تعرف عن حزب الله للكاتب علي الصادق) , أو زر موقع (شبكة الدفاع عن السنة) أسأل الله تعالى أن يجنب المنطقة والسعودية وجارتها الشقيقة الكويت العزيزة واليمن السعيد من كل سوء ومكروه.

من يمول من؟
الخزام -

الحديث عن مصادر التمويل ومن يمول منذ سنين طوال ..وانفق المليارات لتضليل الشباب المسلم وحرف الدين عن مساره ..الوهابية هي رأس البلاء وستنزل سمعة الأسلام الى مزيد من الحضيض والذل بسببها وبسبب افكارها الخطرة المهددة لأمن وسلام المسلمين وامن وسلام المجتمعات ...تخلصوا من الوهابية سيعيش الكون بسلام فهي الغطاء الذي يستخدمه الصهاينة والأمريكان لتحطيم المسلمين وتركيعهم ...اتركوا الدشاديش القصيرة وكونوا مسلمين فقط فالله تبارك وتعالى لايحتاج الى اي وسيط وكفى بسيد الخلق محمد هاديا ونذيرا

اخيرا
عبود الكنعاني -

اكثر ما لفت انتباهي في المقال هو عبارة.. في معرض شكره امس للمفتي وصحبه الافاضل من العلماء الذين افتوا (اخيرا) بحرمة جمع المال للارهابيين . لاحظ كلمة اخيرا ،، وكم كان يجب بان يسقط من الضحايا حتى تأتي هذه (الاخيرا).

ألإرهاب
إرهابي مسلم -

و اعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله و عدوكم ,..... وقاتلوا الذين لايؤمنون بالله وباليوم الآخر... هذا بعض نصوص من كلام الله، هل نتغافل عن كلام الله خوفا من امريكا أو حتى لا نجرح شعور الكفار الذي كتب الله علينا ان نقاتلهم حتى يدفعوا الجزيةو هم صاغرون فحمدلله على نعمة الإسلام و ليخسأالخاسئون

"الخمس" ذلك المسكوت
عنه في تمويل الإرهاب -

الخطر القادم والحقيقي هو ذلك الخمس فهل يتنبه له قبل وقوع ما لاتحمد عقباه(لا قدر الله ) فمعلوم أن ايران ومخططها التوسعي الإرهابي في المنطقة لا يخفى على أحد . حفظ الله المملكة والخليج وكل العرب والمسلمين بحفظ الإسلام والإيمان وجعلها واحة أمن وأمان . والسلام عليكم .