زوج سوزان تميم الأول يعترف: نعم بعت زوجتي
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
بيروت - إيمان إبراهيم
قبض الثمن خمسة آلاف دولار وحضر متسلّحاً بوثائق تثبت أنه باع زوجته وقبض الثمن، وأنه لا يزال يبيعها، وأنه لم يختلف مع الشاري إلا عندما تبيّن له أن الشيك الذي قبضه كان من دون رصيد، فرفع دعوى استرداد المال الذي سجن بسببه، وعاد ليبيع زوجته بعد موتها، في أسوأ سيناريو رسم له وخطّط بمساعدة أشخاص يبدو أنهم سيستعملونه كبش محرقة.
إنه علي مزنر، زوج الفنانة سوزان تميم الأول الذي أطل مع الإعلامية وفاء الكيلاني في حلقة من جزأين قبض ثمنها، كان هو الخاسر الأكبر رغم بضعة آلاف قبضها، ورغم الملفات التي أدانته إدانة كان يسعى إليها جاهداً، ليدخل سجناً يبدو أنه قبض ثمنه من جديد.
اعترف علي مزنر أنه تزوج سوزان بناءً على طلبها، وأن زواجهما تمّ لدى رجل دين في إحدى القرى الجنوبية، ولم يصحّح الخطأ الذي وقعت فيه وفاء الكيلاني التي أصرّت على وصف الزواج بالعرفي. وقال علي إنّ سوزان التي تربّت في كنف والدها، ثم هربت إلى منزل والدتها، أعلنت عصيانها على أهلها واضعة إياه تحت الأمر الواقع، فاضطر إلى استئجار منزل في الجنوب، وعمل في مجال البناء ليعيلها، قبل أن يرفع والدها دعوى يتهمه فيها بخطفها.
محاكم وإجهاض
وأوضح علي أن سوزان ساندته، ثم طالبته بتوثيق الزواج، إلا أنه ماطل لأنه شعر أن الزواج بدأ يضيّق الخناق عليه، لا سيّما أن عائلته تبرأت منه بسبب زواجه بهذه الطريقة، ما دفع بسوزان إلى اللجوء إلى المحكمة لتضع علي أمام دعوى قضائية تلزمه بتسجيل زواجه بها، بعد أن أكدت أنها حامل في شهرها الثاني.
ورفض علي الإشارة إلى مصير الطفل، وأكد أنه لن يتحدث عن الموضوع لأنه مرتبط في ذاكرته بأمر مؤلم، وأصر على عدم الإشارة إلى مصير الطفل، وهي النقطة الحساسة التي يحاول منذ مدّة طويلة اللعب عليها، لغاية في نفس يعقوب لم يفصح عنها بعد، وإن كان في يد عائلة الفنانة الراحلة قرار وضع حد لهذه المهزلة، خصوصاً بعد ما اشيع عن ارغامه إياها على الإجهاض، الشائعة التي لم ينفها ولم يؤكدها.
عنف وضرب
مزنر الذي تحدّث بصراحة أظهرت وجهه الحقيقي، لم ينف أنه قام بضرب سوزان، وأنها تقدمت بدعوى طلاق في مكتب السيد محمد حسين فضل الله، وأن دعواها رفضت، ثم عادت وتقدمت بطلب جديد، وحصلت بموجبه على الطلاق. وكان مزنر قبلها رفع دعوى استدعاء الى بيت الطاعة بحق سوزان. وجاء في نص الدعوى ان الزوج يوقّع على توكيل بتطليقه من زوجته في حال أساء إليها أو اقدم على ما يهدد حياتهما الأسرية. وبالفعل عادت سوزان وحصلت على حكم الطلاق من مكتب السيد فضل الله، بحسب رواية مزنر، الذي أكّد أن المحكمة الجعفرية في لبنان رفضت التصديق على الحكم الذي اعتبره بحكم اللاغي، نافياً أن يكون قد وقع وكالة تطليق زوجته بحسب حكم الطاعة.
استديو الفن بداية النهاية
وعن دخول سوزان مجال الفن قال علي مزنر إنها لم تكن تتطلع إلى النجومية، إلا أنه عندما سمعها تدندن اغنية "نص القلب" للفنانة نوال الزغبي في العام 1996، شعر بحجم موهبتها فعرفها إلى الفنان رفيق حبيقة الذي قدمها بدوره إلى المخرج سيمون أسمر قبيل افتتاح دورة استديو الفن.
ونجحت سوزان في البرنامج، وانقلبت حياتهما رأساً على عقب، وقال علي ان المال الذي بدأت سوزان تجنيه جعلها الحاكمة في المنزل، الأمر الذي رفضه بشدة، معتبراً أن له الحق في مال زوجته لأنه كان يساعدها على تحقيق النجاح الذي ما كانت تستطيع الوصول إليه لوحدها.
تزوير أوراق رسمية
وتحدث علي عن هروب سوزان إلى فرنسا، والاتصال الأول الذي تلقاه من عادل معتوق قال "عرفت انه كان يريد ان يتزوج زوجتي" وقال إنه اجتمع به في شهر مارس 2003 وفاوضه على تطليق سوزان مقابل سبعين ألف دولار دفع جزءاً منها مبلغاً نقدياً والباقي على شكل شيكات. وكانت المفاجأة بحسب مزنر، أنه فور وصوله إلى المحكمة، فاوضه شخص من قبل معتوق ووكيل سوزان على عدم تطليق سوزان، وعلى تثبيت طلاق يعود إلى 5 فبراير 2002، على اعتبار أن الطلاق الذي حصلت عليه سوزان وأبطلته المحكمة الشرعية لا يزال قائماً، وأكد مزنر انه وقع الوثيقة ولم يكن يدري أنه يقوم بمخالفة قانونية.
مزنر قال إنه فوجىء بعد ثلاثة أيام بأن عادل معتوق خدعه، عندما ذهب لقبض الشيكات وفوجىء بالحساب من دون رصيد، فتقدم إلى المخفر وطالب بحقه، مؤكداً امام المحققين انه تلقى المال مقابل طلاقه من زوجته. ولم يخجل مزنر عندما اعتبر ان المال الذي حصل عليه من معتوق حقه المكتسب، بعد أن كلفته القضايا التي رفعها لاسترداد سوزان مبالغ تفوق السبعين ألف دولار.
في قفص واحد مع معتوق
وأكد علي مزنر في المقابلة أن معتوق كان يرفض تسليمه المال، لأن هدفه من دفعه تزوير الطلاق، هو اثبات زواجه من سوزان في منتصف العام 2002، ولأن سوزان رفضت تثبيت الزواج امتنع عن اعطائه المال.
ولم يخجل من الاعتراف بتسلمه تعهداً من والد سوزان يدفع بموجبه له المال مقابل إبطال زواج سوزان من عادل معتوق، مؤكداً انه دخل السجن بعد دعوى اقامتها سوزان ضدّه وضد عادل معتوق تتهمهما فيها بتزوير الطلاق، وهي حيلة ذكية قامت بها الراحلة انذاك للتخلص من قيد زواجها بمعتوق الذي هربت منه إلى القاهرة، وساندها في ذلك مزنر بعد ان قبض ثمناً رفض الاعلان عنه.
متاجرة بالعرض
في السادس عشر من شهر يونيو المقبل، يقف مزنر مجددا امام القضاء في الجلسة التي ستقام ضده بدعوى التزوير، الذي اذا ما ثبت فسيسجن من جديد، الامر الذي يبدو انه يسعى اليه جاهداً خصوصاً انه سجن في العام 2006 شهراً كاملاً وخرج بكفالة دفعها عادل معتوق نفسه الذي شكره لاهتمامه بعائلته اثناء وجوده في السجن، ما يثبت أن علاقات مزنر تقوم على اساس المال الذي قبضه من معتوق، ومن وسائل إعلام قبل أن يطل عبر منابرها ليعلن عن حقيقة كونه مرتشيا يبيع زوجته بثمن بخس، الأمر الذي يطرح سؤالاً: كيف قبلت على زوجتك ان تعقد قرانها على رجل آخر مقابل المال؟ وكيف قبلت على نفسك تزوير عقد وارتكاب جرم جنائي والتضحية بعرضك وشرفك مقابل شيكات دفعت ثمنها كرامتك وعزة نفسك؟ وكيف سنصدق وثائق يبرزها شخص يعترف انه مزور؟
الحلقة ستتبعها حلقة أخرى يتحدث فيها والد سوزان ويتهم صهره السابق بالمتاجرة بابنته، كما تتحدث فيها الاعلامية نضال الاحمدية عن عادل معتوق، وتكشف حقائق تتعلق بالراحلة سوزان تميم.
يبقى ان نشير الى ان مصادر مقربة من عادل معتوق اكدت ان سوزان ماتت وهي شبه مفلسة، وان الصراع لإثبات بطلان طلاقها من علي مزنر هدفه ابطال زواجها منه وافقاده حقه في الادعاء على قاتلها، بالتالي انقاذ قاتلها من حبل المشنقة.
التعليقات
سوزان شريفه
شريفه -سوزان تميم شريفه وهذا الرجل كاذب كل مايريده هو المال ودفع له قاتل سوزان تميم الاعشق هشام ليقول مايقولمه من تلفيقات واكاذيب لمصلحة القاتل هشام لعرقلة سير العداله خصوصا مع اعادة المحاكمه
Suzan Tamim
Lolo -I saw the interview, it was sooo sad.. poor girl Suzan, she paid her life for trusting men they don''t deserve thinking of her these men will protect her cuz she couldn''t find the secure & protection in her family.. poor girl ya 7aram, Allah yir7amha
المال
وحيد العراقي -امراه لها صوت ووجه جميل استغلت من قبل الرجال فباعوها بدراهم معدوده وارادوها في نفس الوقت الدجاجه التي تبيض ذهبا واستعجلت هي ولم تعرف التصرف الدبلوماسي مع من كان يعطيها وظنت انها قد وصلت ولم تقدر خطر المال وقوته فدفعت حياتها ثمنا لها وقاتلها سوف يكون حرا طليقا بماله وتبقى هي الخاسره
nero
nero -زوج سوزان تميم الأول يعترف: نعم بعت زوجتي
nero
nero -عائلته تبرأت و بسوزان إلى اللجوء إلى المحكمة لتضع علي أمام دعوى قضائية تلزمه بتسجيل زواجه بها .
قليل الاصل
بوحة الصباحي -بني ادم قليل الاصل . فعلا احنا في زمن عجيب زلمة يبيع مراتو , وابن يموت ابوه و الجزائر في المونديال دي حاجة تقرف
SAD story
khaled -Suzzan chose the wrong way when she was married this cruel man. All girl should take the disadvantages from the sad story into account
nero
nero -الرد غير واضح
nero
nero -ليندي انجلاند وهي تبتسم أمام عربى انها قد تصل لكل شعبى يرى الراقيه ابنها يبعد عنها و يجب ان تقبل و تحضن من الجار و الموظف ينظر فى بطنها و صدرها و ابيها و امها يخرسوا كل هؤالاء قد يصل من يقبل مقاعدهم امام النساء و يضحك عليهم الستات رجال شعبيين فلاحين او صعايده نسوا الشغل و هتك و عرض نساء فى صعود بحياه خربت بيوت الناس و تسببوا فى قتل سيده راقيه و ليس فقط هذا بل يعايروها بفنها شغلها انها تستحق هذا
...................
كوكو -في المقابلة كان واضح انه رجل .... لا يهمه الا نقود و كان يضربها و يريد استغلالها فحاولت الهروب منه و ذهبت الى معتوق ليحميها فأكتشفت انه رجل سادي يريد امتلاكها فهربت و هربت حتى وصلت الى الهاوية .. هذا الرجل ...اللي اسمه علي مزنر دم سوزان في رقبته لأنه لو كان زوج صالح معها لما حاولت الهرب منه .. هو من وضعها على طريق الهاوي و الأن جاي يحارب علشان يثبت انها زوجته علشان الميراث
برص وشرشوحه
عابر -مخالف لشروط النشر
بياع
ولد ناس -شي غريب , ناس ما عنده مانع تبيع اي شي من اجل الفلوس !!!
هي السبب بكل هذا
علاوي -هذا هو الوسط الفني ,اولا اتساءل كيف بحره تقبل ان تباع وتشترى .....وكلما يعملون مقابله مع فنان او فنانه يبدون ملائكه مطهرين ولولا قتل سوزان لما كنناقد عرفنا بكل هذه المصائب
علامات القيامة
reda sayed -راجل يبيع مراته ولا يسترهه بعد موتها كمان الشمس طالعة والدنيا بتمطر والخضر دخلوا كاس العالم ونصف لاعبى فرنسا بيخلبصوا مع واحدة جزائرية والله يا جماعة شكلها قربت قوى واشرب لازم تشرب
ديوث
عربي انا -ان اللذي يبيع زوجته هو بحكم الشرع والقانون ( ) لاتقبل له شهادة في محكمة وتحرم عليع الجنه
سكت دهرا ونطق كفرا
خلود -انها ليست اعترافات بل افتراءات واكاذيب مدفوعة الثمن مسكينة سوزان تميم لم يتركوها في حياتها تعيش في سلام وراحة وامان ولم يتركوها بعد موتها تنام قريرة العين مرتاحة النفس وهي في دار الحق انه الظلم المركب بكل ابعاده..
Scoop
خلود -هل كشف اسرار الناس وبالذات الموتى واستعراض حياتهم الشخصية وخصوصياتهم على القنوات الفضائية يعتبر ( سبق ) بنظري هو ظلم وليس سبق بأي حق يتم انتهاك وكشف اسرار حياتها الزوجية السابقة امام كل العالم حياتها الشخصية ملك لها وحدها ولا يجوز بأي حال من الأحوال لأي من كان كشفها لوسائل الأعلام..
هذه اشكال
sami -الزوجة و الزوج و ما بينهما و كل ما يتعلق بالوضوع انواع سيئة يكفي ان الزوج الاخير او العشيق مصري و الزوج لبناني شي مخجل
جمال مبارك نسيتوه
عبدو -ونسيتوا تورط جمال مبارك في القضية وما التستر عن طلعت الا لانه لان له يد في ذلك مادام هذا له يد في هذا
الله يرحمها ويغفرلها
كحيلان من الرياض -الحمدالله امسكينه مات وماتت يعنيا مقتوله افترء وترصد يناس الفلوس تعمل كل حاجه طيب من القاتل اكيد هتلر ابو القوانين الوضعيه
اغلقوا هذا الملف
درويش المصرى -اغلقوا هذا الملف فهى الآن بين ايادى اللة.ويوجد كثيرا من النساء التى افادت بلدها ووطنها ويستحقون الكتابة عنهم وليكونوا قدوة لبناتناونحن فى زمن اختفى فية كل شئ جميل.
سوزان تميم لاتباع
سوزان -سوزان تميم لاتباع بكنوز الارض ولا بكنوز السماء لانها اغلى بكثير ويكفي ان قاتلها الملياردير العاشق هشام عرض عليها الملايين لكي توافق على الزواج به لكن سوزان تميم لايمكن شراءها لهذا قتلها ولكن هذا الرجل مزنر ظهور ه مريب ودفع له لكي يقول الاكاذيب التي يقولها لمصلحة القتله خصوصا مع اعادة المحاكمه وسوزان تميم ظلت تصارع سنوات في محاوله للخلاص منه والطلاق وعندما تركته كانت مطلقه منه شرعا لكن الطلاق لم يكن مسجل في المحاكم ولهذا ساعدها المليونير العاشق معتوق واراد ها ان تكون زوجته ورفضت لهذا طاردها طوال عمرها ودمر حياتها
الاخ نيرو
واحد -ايلاف لم تنشر تعليقك اعلاه لعدم وضوح الرد على اسا انو باقي ردودك كتييييير واضحه!!!!!!!!!!!!
الصراحة حلوة
لبناني حر -لابد أن نوجه تحية لهذا الرجل الذي يملك الشجاعة ليعترف بفعل قام به.
الله يشفي المجانين
اماني -و الله اتمنى الشفاء العاجل لللاخوة المصريين صارو يخربطوا بين مقتل الفنانين و تاهل الخضر الصبر الصبر
الله يشفي المجانين
اماني -و الله اتمنى الشفاء العاجل لللاخوة المصريين صارو يخربطوا بين مقتل الفنانين و تاهل الخضر الصبر الصبر
انقلاااب المفاهيم
خلود -زمن انقلاب المفاهيم صار التشهير بالناس بهدف الأنتقام والتشفي وإثارة البلبلة يسمى شجاعة..
ياساده لعبه قذره
وفاء كيلاني -في قضية مترابطة مع قضية جلسات إعادة محاكمة رجل الأعمال المصري هشام طلعت مصطفى وضابط أمن الدولة محسن السكري، عادت الحركة إلى ;الأذناب; المُعتمدة في بيروت للقيام بما أمكن من أدوار باتت مكشوفة ومفضوحة، بحيث تتكشف يوماً بعد يوم خيوط اللعبة القذرة التي تتوسع أطرافها بين مصر ولبنان بهدف تحوير منحى القضية التي قال القضاء فيها كلمته، وكل ما يقال اليوم بات من جملة الألاعيب التي إن هدفت إلى شيء إنما تهدف إلى عملية توليف لسيناريوهات جديدة وإقحام أسماء وسحب أسماء من التداول، في عملية متشعبة تبدأ بالرشاوى ولا تنتهي بالتشهير بآخرين أو تزوير وثائق وخلافه لخلق واقع قد يحرف القضية باتجاهات أخرى للوصول إلى الهدف التالي الذي يريدون تحقيقه كنتيجة لهذا لأمر، والذي يتمثل بتخفيف حكم الإعدام الصادر بحق السيد هشام طلعت مصطفى (المحرض) ومحسن السكري (المنفذ) في جريمة اغتيال سوزان تميم وربما الوصول به إلى براءة الطرفين أو أحدهما. كل ذلك استباقاً لجلسات المحاكمة التي أرجئت إلى 22 أيار (مايو) لسماع الشهود وليس غريباً أن يتساءل البعض أمامنا عما تقوم به السيدة نضال الأحمدية في قضية أكبر منها بكثير لمجرد الحصول على إقامة في مجمعات مجموعة طلعت مصطفى في القاهرة أو النزول بضيافتهم في أماكن أخرى والعودة شيكات لا تتجاوز الأربعة أصفار بالجنيه المصري وليس بالدولار، معتبرين أن ذلك إنما يتم تحت تأثير الدور المرسوم والمدفوع ثمنه ، فها هي تعمل بكل جهدها لاختراع معطيات أكل الدهر عليها وشرب، ونقصد بذلك إعادة استدراج السيد علي مزنر (الزوج الأول لسوزان)، لمزيد من توريط نفسه في قضايا تزوير وابتزاز وما شابه، مزنر، والذي قام بالاعتراف بتزوير وثيقة طلاقه وتاريخها يجمعه الكثير بالسيدة نضال لجهة مقولة ;الغاية تبرر الوسيلة; والغاية دائماً هي المال، وللأسف بأبخس الأثمان، كمطالبته بمبلغ من المال للظهور في أحد البرامج التلفزيونية حيث قال للمتصل به ما مفاده: وفاء كيلاني دفعت لي خمسة آلاف دولار للظهور حصراً في برنامجها، هل تدفع لي أكثر حتي ألغي الاتفاق
ياساده لعبه قذره
وفاء كيلاني -في قضية مترابطة مع قضية جلسات إعادة محاكمة رجل الأعمال المصري هشام طلعت مصطفى وضابط أمن الدولة محسن السكري، عادت الحركة إلى ;الأذناب; المُعتمدة في بيروت للقيام بما أمكن من أدوار باتت مكشوفة ومفضوحة، بحيث تتكشف يوماً بعد يوم خيوط اللعبة القذرة التي تتوسع أطرافها بين مصر ولبنان بهدف تحوير منحى القضية التي قال القضاء فيها كلمته، وكل ما يقال اليوم بات من جملة الألاعيب التي إن هدفت إلى شيء إنما تهدف إلى عملية توليف لسيناريوهات جديدة وإقحام أسماء وسحب أسماء من التداول، في عملية متشعبة تبدأ بالرشاوى ولا تنتهي بالتشهير بآخرين أو تزوير وثائق وخلافه لخلق واقع قد يحرف القضية باتجاهات أخرى للوصول إلى الهدف التالي الذي يريدون تحقيقه كنتيجة لهذا لأمر، والذي يتمثل بتخفيف حكم الإعدام الصادر بحق السيد هشام طلعت مصطفى (المحرض) ومحسن السكري (المنفذ) في جريمة اغتيال سوزان تميم وربما الوصول به إلى براءة الطرفين أو أحدهما. كل ذلك استباقاً لجلسات المحاكمة التي أرجئت إلى 22 أيار (مايو) لسماع الشهود وليس غريباً أن يتساءل البعض أمامنا عما تقوم به السيدة نضال الأحمدية في قضية أكبر منها بكثير لمجرد الحصول على إقامة في مجمعات مجموعة طلعت مصطفى في القاهرة أو النزول بضيافتهم في أماكن أخرى والعودة شيكات لا تتجاوز الأربعة أصفار بالجنيه المصري وليس بالدولار، معتبرين أن ذلك إنما يتم تحت تأثير الدور المرسوم والمدفوع ثمنه ، فها هي تعمل بكل جهدها لاختراع معطيات أكل الدهر عليها وشرب، ونقصد بذلك إعادة استدراج السيد علي مزنر (الزوج الأول لسوزان)، لمزيد من توريط نفسه في قضايا تزوير وابتزاز وما شابه، مزنر، والذي قام بالاعتراف بتزوير وثيقة طلاقه وتاريخها يجمعه الكثير بالسيدة نضال لجهة مقولة ;الغاية تبرر الوسيلة; والغاية دائماً هي المال، وللأسف بأبخس الأثمان، كمطالبته بمبلغ من المال للظهور في أحد البرامج التلفزيونية حيث قال للمتصل به ما مفاده: وفاء كيلاني دفعت لي خمسة آلاف دولار للظهور حصراً في برنامجها، هل تدفع لي أكثر حتي ألغي الاتفاق