لن تقود المرأة السيارة في السعودية!
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
عبد الرحمن الراشد
الاستنجاد المتكرر بالسلطات الرسمية في المملكة العربية السعودية لإنهاء الحظر على المرأة لقيادة السيارة، أسلوب ثبت فشله. ولن تجلس المرأة خلف المقود قريبا رغم انتشار شائعات هاتفية ورسائل إلكترونية تبشر بذلك بين دعاة فتح باب السيارة للنساء في بلد الرجال.
فشلت كل الحملات لتصحيح الوضع، والسبب في نظري يعود إلى خطأ اختصار المسألة في تغيير موقف الحكومة. في رأيي، لا يمكن إقناع أي حكومة، مهما كان نفوذها، من دون أن يوجد هناك قبول شعبي واسع جدا للفكرة. فالرافضون بنوا نشاطهم ليس فقط من خلال التمترس الرسمي بل أيضا عبر التبليغ الديني والاجتماعي. وقد يكون صعبا على الآخرين، أعني خارج السعودية، أن يستوعبوا أنه يوجد رفض واسع بين الرجال والنساء لقيادة المرأة للسيارة، كونها أمرا طبيعيا، فالمرأة تقود الحمار والحصان والجمل. الشائع في الخارج أنه منع حكومي ضد رغبة الجميع. وهذا حتى الآن ليس صحيحا، رغم عدم وجود استطلاعات توضح أين يقف الرأي العام المحلي.
انصب التركيز مؤخرا على إقناع الحكومة بإنهاء الحظر، ومسايرة دول العالم، وهذه مراهنة غير ذكية، حيث إن ديدن الحكومات في العالم كله تفادي المغامرات، والامتناع عن السير في الطريق المعاكس. وحتى الذين يستندون إلى قصة كيف أن امرأة سوداء في ولاية ألاباما الأميركية غيرت التاريخ والقانون عندما رفضت التخلي عن مقعدها لصالح أحد الركاب البيض، حيث كان نظام المدينة تلك يفرض التمييز العنصري بالتفريق بين الركاب بناء على أعراقهم، فإنهم لا يتنبهون إلى أن التغيير لم يحدث بسبب حادثة واحدة، فالمرأة قبض عليها لكن المقاعد ظلت مفصولة إلى فترة ليست بالقصيرة. الجانب المهم كان حشد الرأي العام ضده.
في السعودية، المشكلة معقدة أكثر من السود والبيض في أميركا؟ والخطأ ربما يكمن في أن التأخر في إصدار القرار بشمول حق المرأة قبل أربعين عاما، عندما لم يكن المنع قضية ولا مطلبا، جعله عرفا ثم قرارا.
رغم هذا، اليوم بالفعل يوجد عدد ليس بالقليل من رجال الدين الذين يؤيدون هذا الحق للمرأة، وهناك شريحة من العامة تتزايد كل يوم تؤيد الفكرة. لكن بقيت نسبة كبيرة، قلقة وخائفة ومتشككة رافضة للتغيير. وتحول موضوع منع قيادة المرأة للسيارة إلى رمز لهم، وجلست الحكومة في منتصف الطريق لا تريد أن تفرضه من فوق.
ويمكن فرضه من فوق بألم أقل لو كان هناك تأييد شعبي كاف. فهل هناك تأييد شعبي كبير للمرأة أن تقود السيارة؟ فعلا لا ندري. الانطباع العام يقول لا، وربما نكون على خطأ. وعندما نقول "تأييد شعبي" لا نعني به المفهوم الديمقراطي، أي الأغلبية البسيطة، النصف زائد واحد، بل المطلوب غالبية ساحقة.
لماذا الحصول على أغلبية ساحقة مهم؟ بل متى كانت القرارات تتخذ بناء على قياس الرأي العام؟ الأغلبية الساحقة مفيدة حتى يصبح الأمر حقيقة بقليل من الدفع الرسمي له. أما الأغلبية البسيطة فتعني الانقسام المكروه سياسيا واجتماعيا. وجس النبض العام هو الطريق الأهون نحو القرار. فكثير من الممنوعات الاجتماعية والرسمية صارت أمرا واقعا بفضل شعبيتها، وأبرزها امتلاك صحون الاستقبال الفضائي الذي رغم حظره صار مفروضا بالأمر الواقع، وبقيت الصحون على أسطح المنازل، والأمر تكرر مع الهواتف الجوالة المزودة بالكاميرات رغم منعها على أبواب المطارات، ففرضتها الرغبة الشعبية.
أنا واثق من أن إقناع الرأي العام في المملكة أهون من دفع الحكومة باتجاه قرار يسمح للمرأة بقيادة السيارة. نفسها المسوغات ضد المنع هي التي يفترض أن تبرر السماح، الحظر زاد من الفظائع والفضائح والخسائر.
التعليقات
سبحان الله
qamaraya -يا استاذ عدالرحمناذا انت المستنير صاجب الرؤية المستقبلية متشائم لهذه الدرجة شو يحكو المواطنين العاديين
nero
nero -لان هذا حق اى مواطن فى اى بلد قياده السياره
nero
nero -لان هذا حق اى مواطن فى اى بلد قياده السياره
حقوق المرأة..
أبو ناصر - الإمارات -حق المرأة في قيادة السيارة هو كذلك ;حق; أساسي وطبيعي ولا يجب الانتظار حتى تقتنع الأغلبية الساحقة من المواطنين حتى تناله، بل بالعكس إن دفاع القانون والحكومات والمنظمات الأهلية عن حقوق الإنسان تأخذ أهمية و أولوية أكبر، تحديداً عندما لا يكون هنالك قبول شعبي بها. وإلغاء الفصل العنصري في مدارس أمريكا مثلاً حدث قانونيا بأمر المحكمة العليا قبل أن يحدث القبول الشعبي له، بل في ظل رفض شعبي كان عنيفاً أحياناً بعد قرار المحكمة الشهير ;Brown vs. Board of Education ; في العام 1954 .. الحقوق الأساسية لفرد أو فئة لا يمكن أن تحدد طبقاً لاستطلاعات الرأي أو منطق الأغلبية، فماذا لو أن أغلبية الناس ترى أن يتم سحب الجنسية من أقلية دينية أو عرقية ( مثلاً المسلمين في فرنسا)، فهل تقبل بذلك؟!.. الوظيفة الأساسية للقانون والمؤسسات في أي دولة حديثة يجب أن تكون الدفاع عن الفئات المستضعفة والأقليات وأصحاب الآراء غير الشعبية أولاً وقبل كل شيء، فالأغلبية والفئات القوية لا تحتاج في العادة لمن يدافع عنها... ولا يجب المساومة على الحقوق مهما كان الرفض الشعبي، بل خصوصاً عندما يكون الرفض كبيراً، فهذا هو المحك على مدى تمسكنا بمبادئ العدالة والحرية للجميع..
حقوق المرأة
عبد الله صقر -منع المرأة من قيادة السيارة هو جزء من الارهاب الذي يمارس عليها.وارهاب المرأة يناقض الشريعة الاسلامية.الله اعطى المرأة حقوقهالكن ثمة من في السعودية يريد المرأة لملذاته فقط وهذا حرام حرام حرام.
حقوق المرأة..
أبو ناصر - الإمارات -حق المرأة في قيادة السيارة هو كذلك ;حق; أساسي وطبيعي ولا يجب الانتظار حتى تقتنع الأغلبية الساحقة من المواطنين حتى تناله، بل بالعكس إن دفاع القانون والحكومات والمنظمات الأهلية عن حقوق الإنسان تأخذ أهمية و أولوية أكبر، تحديداً عندما لا يكون هنالك قبول شعبي بها. وإلغاء الفصل العنصري في مدارس أمريكا مثلاً حدث قانونيا بأمر المحكمة العليا قبل أن يحدث القبول الشعبي له، بل في ظل رفض شعبي كان عنيفاً أحياناً بعد قرار المحكمة الشهير ;Brown vs. Board of Education ; في العام 1954 .. الحقوق الأساسية لفرد أو فئة لا يمكن أن تحدد طبقاً لاستطلاعات الرأي أو منطق الأغلبية، فماذا لو أن أغلبية الناس ترى أن يتم سحب الجنسية من أقلية دينية أو عرقية ( مثلاً المسلمين في فرنسا)، فهل تقبل بذلك؟!.. الوظيفة الأساسية للقانون والمؤسسات في أي دولة حديثة يجب أن تكون الدفاع عن الفئات المستضعفة والأقليات وأصحاب الآراء غير الشعبية أولاً وقبل كل شيء، فالأغلبية والفئات القوية لا تحتاج في العادة لمن يدافع عنها... ولا يجب المساومة على الحقوق مهما كان الرفض الشعبي، بل خصوصاً عندما يكون الرفض كبيراً، فهذا هو المحك على مدى تمسكنا بمبادئ العدالة والحرية للجميع..
ملهاة العقل
عبدالله حمدي -اود ترديد ماقاله الشاعر مظفر النواب في غير هذا المقام : بل نذهب نحن اليها ام معاركنا الكبرى والزمن الخصب . بل الزمن الصعب ايضا, والقرار الصائب والصعب هو مهمة الحكومة الرشيدة ايا كانت اكلافه الآنية وتحدياته الجاهلية.سوف تقود المرأة السيارة عاجلا وليس اجلا مثلما قادت التلفزيون والتعليم
غيرصحيح
عبدالله -من عهدالمؤسس وحكامناهم في الرياده ولولاذلك لماوجدت مدارس للبنات ولماوجدت محطةتلفزيون ولماوجدت اشياءكثيره عمومايمكن الخروج من هذا المازق ان يعمل استفتاء
ملهاة العقل
عبدالله حمدي -اود ترديد ماقاله الشاعر مظفر النواب في غير هذا المقام : بل نذهب نحن اليها ام معاركنا الكبرى والزمن الخصب . بل الزمن الصعب ايضا, والقرار الصائب والصعب هو مهمة الحكومة الرشيدة ايا كانت اكلافه الآنية وتحدياته الجاهلية.سوف تقود المرأة السيارة عاجلا وليس اجلا مثلما قادت التلفزيون والتعليم
السياقة لمن اراد
Kareem -بالنسبة للكثير للناس يمكن يكون الموضوع سياقةوحرية شخصية بالنسبة للحكومه هو اكثر بكثير بحكم بعده الاقتصادي والاجتماعي ويمكن يكون الدولي بحكم كوننا الدولة الوحيده التى لاتسوق فيها المرأة. المشكلة ان الحكومة ليست واضحة في هذا الشان وتستخدمه كملف تجاذبات داخلي فحينما كانت مصلحتها ان تسوق المجنده الامريكية في شوارع البلد كان الامر عاديا وحينما تسوق المواطنة السعودية فيتطلب ذلك قبولا شعبيا معادلة ومنطق غريب؟ وكاننا نطبق الاستطلاعات وناخذ براي المجتمع بكل الامور؟ يجب ترك حرية السياقة للافراد ذكورا واناثا بحكم القانون الواضح وبدون ضبابية وامتنان فحرية تنقل الشخص حق لامنه للدوله فيه ولادخل لهيئات التخلف به.
الحريه
وحيد العراقي -في زمن الرساله المرأه تركب الفرس والجمال وتحارب واليوم لاتركب السياره وبالحقيقه لاتوجد اسباب عقلانيه انسانيه دينيه تمنعها ولو كان المنع على اساس الشرع فلماذا اقود المسلمات الحافلات الكبيره والسيارات في العالم عدا السعوديه وهل هن قد خرجن عن المله؟ ام لايفقهون بأمور دينهم؟ متى يفهم اهل التشدد والبدع بأن الانسا يعيش في عصر التنور وحقوق الانسان؟ تحتاج السعوديه الى اراده سياسيه قويه ولهم في موسس المملكه عبر ودروس ولكنهم لايفعلون مثله
متى التغير !!
سعودية ليبرالية -وش فيها السواقة انا ما اعتقد انها حرام و عيب امر عادي وحق لكل المواطن . بس وش نقول على التخلف . بس انا عندي امل كبير ان المرأة السعودية حتسوق السيارة
ليكن استفتاء
عبدالكريم الهلال -لتقم جهه محايده و شبه رسميه بعمل استفتاء لنعرف رأى المجتمع و نسبه الموافقين و المعارصين فاجزم بموافقة نسبه كبيره منهم سواء نساء و رجال.
مجرد تبرير للنظام...
لبناني -يعجبني الخطاب التبريري المنمق الرصين الذي يتبناه اعلاميو النفط عندما يتعلق الامر بالمملكة التنويرية. على عكس ما يكون عليه الامر عندما يتعلق الامر بمحاور الشر و الارهاب المفترضة كسوريا وايران. الراشد يريد ان يلقي بالكرة في مرمى المجتمع السعودي برجاله و نسائه, ناقص بعد ان يلوم المرأة السعودية لضعفها و تبعيتها للرجل و انها غير اهل للقيادة... متناسيا ان هكذا قوانين سخيفة و مهينة تخالف ابسط معايير حقوق الانسان (التي لا تعني مملكة التنوير على اي حال) هي مسؤولية النظام الحاكم قبل كل شيئ, و الغاء هكذا قوانين سخيفة يجب ان يصدر ابتداءا من قبل السلطات المختصة فورا, و بعدها يصار الى معالجة مسائل قبول المجتمع او عدمه لهذا الالغاء.هكذا حصل الامر مع جميع القوانين العنصرية و الظالمة عبر التاريخ, من الغاء الرق (نفذ بالقوة لاحقا) الى الغاء التمييز العنصري الى مكافحة الرقيق الابيض الخ... لم يكن يسأل احد رأي المجتمع في الغاء القوانين حتى في مجتمعات ديموقراطية, فما بالك في مجتمعات ديكتاتورية شبه قبلية لا رأي فيها لافرادها في ما يقرره الحاكم الازلي؟
وقفت على هذي
مراقب -الاستاذ عبدالرحمن جميل تعليقك ولكن انا اب ولم تكن فكرة قيادة زوجتي احد الامور المهمة بالنسبة لي .. فان كان على القيادة اتمنى قبل ان نفكر في قيادة المراة للسيارة وخصوصا في مدينة الرياض ان نفكر كيف نخفف من ارتال السيارات التي تكتض بكل شوارع الرياض لدرجة اصبحنا نقف في طريق ; هاوي من اربع مسارات بسبب الزحام هذا اولا .. الامر الاخر وهو مايخصني كمواطن فانا اريد ثلاثة اشياء من الحكومة الاول حل جذري لمشكلة الاسكان فانا لا استطيع تملك شقة وليس لي امل ولو بعد حين ، الامر الثاني تطوير وسائل التعليم فكيف سيتعلم ابني في صف ضمن 40 طالبا ، الامر الاخير هو الاسعار وخاصة اسعار الاغذية والادوية فهي تستمر بالارتفاع فيما رواتبنا تستمر بالثبات !!!!
تطبيل لتبرير التعسف
ahmed -هذا حق إنساني لا يحق لا للنظام ولا لأي غالبية شعبية أن تحرم منه الناس إن كان حقيقة انه لا يوجد قبول شعبي كما يدعي الراشد وأمثاله من المطبلين ولا أدري كيف أن هناك قبول شعبي في بلدان العالم كله بينما لا يوجد لديناخصوصيتنا - كلاكيت ثاني مرة
الظلاميون آتون
محمد الحسن -انا احترم محاولة الراشد تقديم تبرير للحكومة السعودية على قرار اكثر من جاهلي هو حرمان المرأة من القيادة لكن الشيئ غير المقبول هو ان السكوت على هذا الوضع هو الذي ادى الى ان تصبح السعودية قاعدة لانطلاق التكفيريين والارهابيين على مستوى العالم، واعرف بان الملك هو رجل اصلاح لكن نفسه طويل ويجب معالجة هذا الامر قبل ان يأكل الفكر التكفيري السعودية كلها
معضلة القيادة
الفنان صالح القعيط -في حال هكذا \هل نري السائقة الاجنبية بدل السائق الاجنبي حلا ممكن ؟؟؟
يمكن بسهوله
منير الدوسري -يمكن ان ينفذ القرار في حالة ان يمنع الرجال من القيادة في السعودية لمدة 6 شهور والسماح للمرأه عوضا عن ذلك وبعد 6 شهور يسمح للرجل بالقياده
ليه
عديل الرووووح -ليه يا استاد ليه احسن كل يوم يطالعنا عالم ممن كنا نحترم ونجل بفتوى ارضاع , والاحسن كل يوم تطالعنا صحيفه ان السائق صاحب الجنسيه كذا طلب من مدرسه يقوم بتوصيلها ان ترضعه حتى يرفع الحرج كفانا مهازل وتشويه للدين
الف قضية اهم من هذه
رائد الحناكي -الاخ الكريم ، ألا ترى أن المواطن السعودي رجلا او امراة لديه الف قضية أهم من قيادة المراة للسيارة ، لماذا تدرون حول قضية قد تكون جدا ثانوية اذا ما قورنت بمشاكل المواطن الحياتية ، كاتبنا العزيز صدقني المراة السعودية لديها هم وظيفة وحقوق مدينه أهم لها الف مرة من أنها تستطيع قيادة سيارة ، هل علفتم لماذا هذا اموضوع لا يشغل بال غالبية السعوديات ، لانه ببساطة لا يناقش معاناتهن الحقيقية ، والرجل السعودي ايضا ؟؟ تحياتي
قيادة رشيدة
عبدالله حمدي -اود ترديد ماقاله الشاعر مظفر النواب في غير هذا المقام : بل نذهب نحن اليها ام معاركنا الكبرى والزمن الخصب . بل الزمن الصعب ايضا, والقرار الصائب والصعب هو مهمة الحكومة الرشيدة ايا كانت اكلافه الآنية وتحدياته الجاهلية.سوف تقود المرأة السيارة عاجلا وليس اجلا مثلما قادت التلفزيون والتعليم
يصراحة
هناء -لا يجوز السماح باعطاء رخصة قيادة لللمراة السعودية لان شخصيتها مقتولة, لكي تعيش يجب على الاب يكون اكثر وعيا اي حبه لابنته لايعني ان يشلها ولكن يساعدها لكي تخوض الحياة وتعرف كيف تتصرف في المجتمع وكيف تبعد الاذى عنها وايضا يجبر اخوانها بان يساعدوها ويحترموها كانسانة مثلهم, قبل تعليمها للسياقة. هنالك الكثير من السعوديات يصابون بالرعب اذا احد صرخ عليهم او لا ييخافون ان يستفسروا عن شيء او حتى الطلب للمساعدة, والشباب اذا كانت البنت مع احد لاتسلم منهم فكيف لو كانت لوحدها. مع الاسف الشاب السعودي تصرفاته تفشل وليس فيها اي شهامة امام السعودية في السعودية. لولا الدولة لم تضع الهيئة لكان اكثر الشباب لهم سجل لسوء الاخلاق.
كيف
هناء -وهنالك من يسمع ويناقش فتاوي بدون ان يهتموا لمشاعر الزوجة لكي يجعلوا ويسمحوا الغريب ان يكو من اهل الدار اما اعطاء المراة حقها فلا حتى اذا كان الامر ملكي هذا هو الكثير من رجال السعودية
اقبعى فى البيت
سيد -كانى يك تقول ارجعى ارعى الغنم على طهر حمار
middle ages
fatima mohamed -I bet that these people who are preventing their women from driving are the ones chasing all women around continents they can even be promiscus but still they won''t allow the least right of using a machine.What kind of mentality is this?
ودى ن يؤيد السماح
محمد صالح -ودى من يؤيد السماح ان يزور الرياض او جدة او الدمام ويقنعنا بس لأيضرب بوارى ولأ يسب ويلعن الناس بسب الزحمة ياستاذ عبد الرحمن انت سعودى هل سقت فى الرياض بعدين خلونا ننتهى من الشوارع والأنفاق والحفريات ومترو الأنفاق وطريق الملك فهد والطريق الدائرى ونظام امرور الى بدل مايسهل عقد المرور اكثر وبعد ذالك يمكن نتفق على سياقة الحرمه اسف المراءة للسيارة شوى شوى كل شى تبونه بسرعة مايصير خلونا نتروض حلحين فى كل شركة سكرتيرة المدير وموظفات اكثر من الرجال وكان ماعندنا من المسشاكل الأ السواقة
الحكومة ليست جاهزة
رائب العلامة -أول مرة أقرأ لك كلام غير منطقي وللأسف لو كانت الحكومة جاهزة لاطلقت القرار لكن الحكومة وليس الشعب غير جاهز أين قانون التحرش أين شركات الخدمة الفاعلة على الطريق أين الموظفات اللواتي يتعاملن مع المرأة باختصار المشكلة لدى الحكومة فقط
فعلا فشلت الحكومة
sami -اه، صحيح ما قاله الكاتب الحكومة التي عول عليها الناس ان تنقذهم من انفسهم فشلت في انهاء آخر العنصريات في العالم، وفي وجه الفشل الحكومي لابد من العمل الشعبي لانهاء هذا الموقف والتمييز ضد المرأة الذي يصبح الآن قضية دولية خطيرة
لن تسوق أيدا ابدا
أم الدويس -أناأتفق مع الكاتب أعتقد أن المرأة في السعودية لن تسوق السيارة أبدا أبدا اذا الناس المتنورين في السعودية لديهم هذه الافكار الغريبة والقدرة الخارقة على سوق التبريرات ياسيدي مجرد التساؤل هل تسوق المرأة أم لاهو أمر يثير الشفقة فعلا
الحرية
مسلم عربي سعودي -احترم راي الاستاذ عبدالرحمن الراشد ولكن القضية ليست قضية راي عام فلدينا في المملكة المجتمع لايساير الدولة والمسافة بينهم بعيدة جدا وبالتالي لافائدة من طرح القضية للاستفتاء لان الاستفتاء يجعل الامر اكثر تعقيدا ....نحن بحاجة الى قرار كالذي جعل للمراة حق التعليم مثل الرجل عندما اصدرت القرار وحمته بقووة السلاح وان كانت اهمية قيادة المراة للسيارة ليست كالتعليم ولكن برايي لو صدر قرار بالسماح للمراة بالقيادة وترك للناس واولياء الامور الحرية لمن يرغب فهذا هو افضل حل لانهاء هذه المعضلة السهلة الممتنعة
قراركم صحيح
أحمد البياتي -والله ياجماعة قرار المملكة بمنع القيادة للنساء صحيح 100% لاسباب عديدة فالمرأة عالعموم لاتصلح لقيادة السيارات
كانت خطوة الى الخلف
مراقب السويد -كنت اتوقع ان يكتب اي كاتب اخر هذه الكلمات وليس انت الذى دائما يلقب (( بالاستاذ)) ..ولا ازيد فقط اقول مع الأسف تدير مؤسسه اعلاميه كبيرة وانت تملك (( هذا التفكير التبريري ))
لا ياعبدالرحمن !!
خالد -فعلاً أتفق مع العديد هنا ياأستاذ عبدالرحمن بأنك تبدو وكأنك تكتب خطاب تبريري للحكومة !! ياسيدي أنا وأنت والكل يعرف أي سلطة مطلقة تملكها الحكومة إن أتينا للحقيقة !! لامعارضة دينية ولامن أي نوع ستقف حاجزاً إن أرادت الحكومة فعل شئ ما !!لعلي أشير هنا إلى السيدة فاطنة غيرها بأنه يجب الفصل بين تصرفات الأقلية الممتلكة للمال والسلطة وبين الأغلبية التي تبحث عن رزقها أو تقاتل في وجه المتشددين وصلاحياتهم اللتي لاحدود لها في وجه الشعب !!
...............
ahmed Basry -(Ultra Developed Society
مقال الراشد
عبدالله محمد -والله ما أستفاد من تخلفنا هذا الإ السواقين اللي هم اقل مستوى ثقافي وإجتماعي ومادي
السيارة والوهابية
نزار الظاهر -الأخ كاتب المقال : من المستغرب جدا ان تصور مسألة في غاية البساطة وحق طبيعي لأي انسان كان رجلا او امرأة ان يستخدم واسطة نقل شخصية لقضاء شؤون حياته سواء اكان دراجة هوائية ام حصانا ام حمارا ام سيارة ولايوجد تشريع اسلامي منع المسلمات من قيادة الجمل في صدر الأسلام ..اذا كان المجتمع السعودي برمته مشغول في هذه القصة فمتى سيقدم الى البشرية شيئا مفيدا ياترى ؟ وماموقعه بين الأمم المتقدمة التي تسهم في الأكتشافات والأختراعات والصناعة والتكنولوجيا رجالا ونساءا ام نبقى مستهلكين للأبد ظانين ان البترول دائم للأبد ونحن نعيش بفضله في ذيل قائمة الأمم ؟؟ والمصيبة الحقيقية وراء كل هذا وغيره هو تسيد وسيطرة الأيديولوجيا الوهابية تلك المنظمة اليمينية الخطيرة والمتطرفة التي تكفر الناس وتؤمن بقطع الرؤوس وابادة الجنس البشري والحط من كرامة المرأة واحتقارها واذلالها ، الوهابية اوصلت المسلمين الى الدرك الأسفل وشوهت صورة الأسلام وشقت وحدة المسلمين وهي التي تعرقل العيش الآمن والهانئ للمسلمين واينما حلت تحل معها الجاهلية والتعصب والتحجر العقلي انها باختصار خارج الزمن ..وهي سبب مصائيكم ..قلموا مخالب الوهابية ستنتهي مشاكلكم ومشاكل المسلمين في كل مكان ..
مأساة ام مهزلة ؟
العوضي -مخالف لشروط النشر
لا يا سيد احمد
هناء -لان الاحصائيات في جميع دول الاوربية و امريكا وكندا اثبتوا ان عدد الحوادث والمخالفات السير وحوادث قتل في الطرقات عند الرجال اكثر بكثير عن النساء. (و اذا عملوها مثل هذه الدراسة في الدول العربية ستكون النتائج مخيبة لرايك)
اذا اخذنا الدين
هناء -اذا ارادت المراة ان تخرج الى الخارج اما ان تكون برفقة محرم ( مع العلم هذا الوضع ممكن يكون السائر حتى اذا كانت تملك رخضة القيادة لان اكثر العوائل ميزانيتهم لاتتحمل سيارتين ولا حتى سيارة وسائق) او الخروج لوحدها ان كانت راشدة (واذا كان المجتمع محافض و متدين ويخاف الله يتركها ويتصرف بشهامة اذا تعرضة الى اذى) . ولكن لا يوجد اي شسء في الدين يحلل ارسالها مع الغريب حتى اذا كان موضف لان وضعهما يخالف الدين (الخلوة +ابواب مغلقة + وجودهم في اماكن فاضية(ليس اماكن عامة)).