إسرائيل تستعجل حسم الصراع على القدس وتغيير هويتها العربية

nero

إسرائيل تستعجل حسم الصراع على القدس وتغيير هويتها العربية الى عاصمه دينيه يهوديه بها الحائط المبكى و اثار دينيه مسيحيه و اسلاميه و هذا شغل الموظف الاسرائيلى اما المواطن الاسرائيلى مثل السائح بالضبط ليس له هذا الكلام الا العبيط منهم الذى يصدق و ينزل بناء على كلمه من موظف يكنس شارع مثلا كما يحدث من موظفين يجلس على المكتب و يريد يشغل اولاد الناس تكنس و تمسح البلاد نفسهم يكونوا اولاد ناس فى مصر العربيه الموظف يهتك عرض النساء بـ الست دى امى و يطلع على عوره كأنه يكلم طفله لا تعى الام الجاهله و هذا معروف ابنها مكان زوجها و ليس الموظف فى مصر يكشف عورتها بـ ان يمسكها بالقوه امام ابنها و يطلع لسانه لابنها و هذا مثل امساك طفلها من خلفه ابنها فى النادى و التحدث معها فى ملابسها و الصدر و البطن كل هذا هتك عرض فـ لا كلام عن شرف من المصرى بالذات الذى فى المدرسه الابتدائيه يتكلم مع الطفل ان لا شئ اسمه اسره او زواج هذه شركه و يطالبه ان يطرق الباب على ماما و بابا شوفوا قله ادب الشعبى الذى يكره الاسرائيلى العربى الذى يقبل بلده مهاجرين مثل السعوديه ما بتقبل من ليس له دين تقريبا هندى و الارض عربيه فـ النبى محمد لم يقابل اليهودى فى باريس او لندن او نيويورك لكن قابله هنا بجوار الكعبه اذا الارض يهوديه و اسلاميه و كل هذا اديان لترقيه الانسان فقط و ليس لاخذ بها قطعه ارض او يردد احنا نقابه القضاء و يسرق ارض الدوله لنادى يمنع الناس تستمتع بالنهر يجب ان يكون النادى يسمح للعامه و ليس للقضاه فقط الشعبى لا يفكر غير انا مصرى و يسرق ارض اى ارض او يردد انا فلسطينى و يقرر يسرق ارض اسرائيل الان العالم ملك الله ملك الاملاك الموظف فقط شغال لا يملك السائق السياره التى يقودها فلا الملك و لا الرئيس يملك البلاد بالموظفين