جريدة الجرائد

المرأة أكثر جنس تم اضطهاده

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

صالح إبراهيم الطريقي


كل مرة تطرح فكرة متشددة ضد المرأة، يبدأ الجدل حول صواب هذه الفكرة، وعادة ما ينتهي الحوار بترك الفكرة والهجوم على المحاور، فيتهم بأنه مضطرب نفسيا أو بأنه من "جنود الشيطان".
ويتم السكوت عن الفكرة، والسبب أن الكثير منا ينطلق بروح المحارب أو الجندي المدافع عن فكرته، وعادة ما ينسى الجنود ما هي أهداف هذه الحرب، ويصبح الهدف الوحيد قتل/ تدمير الآخر.
لهذا لا نصل بجدلنا لشيء، أو لا يتم وضع تلك الفكرة على مقصلة النقد لنعرف هل هي صواب، وإن لم تكن كذلك، ما الأسباب التي أدت لظهور تلك الفكرة، أو أين تكمن جذورها ليتم قطعها؟
أظن القارئ للتاريخ وإن كانت قراءة سريعة، سيكتشف أن أكثر جنس تم اضطهاده عبر التاريخ المرأة، فهي كانت تسبى وترمى قرابين للآلهة وتوأد قبل الديانات السماوية.
وكان كل مرة يأتي رسول لإقامة العدل، إلا أنه فيما بعد يتم استبعاد المرأة من العدل، وكانت تروى الأساطير أو يحرف الدين بسبب تلك الرؤية القديمة للمرأة، فعند الكثير من الحاخامات قديما تطهر المرأة التي تلد ولدا بعد 33 يوما، فيما تطهر بعد 66 يوما إن أنجبت بنتا، لماذا؟ بالتأكيد الأمر مرتبط بالنوع، ولأنهم يرون أن الابن أرقى من البنت فلا تحتاج الأم وقتا طويلا لتطهر.
القساوسة هم من ابتكروا لباس العفة للمرأة، لأنها كائن غير موثوق فيه من جانب، ومن جانب آخر لا يحق لها ما يحق للرجل.
كذلك بعض المشايخ في الإسلام استطاعوا إبعاد الرجل عن مصطلح "الفرج" الذي كان القرآن يربطه بالرجل والمرأة، وأصبح هذا المصطلح يخص المرأة، وربط مع المصطلح الشرف، فأصبح المجتمع يرى أن المرأة تمس الشرف، بيد أنه لا ينظر للرجل بنفس الطريقة لأنه تخلص من المصطلح.
ويبقى السؤال لماذا كل هذا؟
الرجل وعبر التاريخ كان ضعيفا أمام المرأة "وكان جمالها فتنة بالنسبة له"، وبسبب ضعفه، ولأنه هو واضع القانون، كان من الطبيعي ألا يفرض على نفسه قوانين، فوضع قوانين يخفي المرأة حتى عن المرأة، حتى لا تنتبه المرأة لضعفه.
المشكلة أن المرأة الآن لا تطالب بالعدل، فهي تريد المساواة مع الرجل، وبعض نساء العالم حصلن على هذا، مع أن الرجل وعبر التاريخ سيئ السمعة مع احترامي الشديد لجنسنا.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
nero
nero -

المرأة أكثر جنس تم اضطهاده من الغريب و ليس القريب الاسره انها الان تتخانق مع زوجها و ابنها و تلفق لهم تهم من الجار او اى اعلامى يتصنت و يحرضها تتخانق و يغيرها بالطلاق اضطهاد المرأه فى محكمه الاسره لو ضيف دخل بمحكمه او قال طلاق و احترام و اش عرفه ان سوف يكون فيه احترام المهم يردد طلاق افضل من اسره امام الابناء هل هذا ضيف يحترم ان الاضطهاد فى هتك عرض الفتاه بالطلاق و هذا ليس فقط حرام لكن الفتاه تستاهل هذا عندما تستسلم للاعلامى و التليفزيون يجب تفهم مثل اى مجله وسخ مثل اى ورقه وسخه فى الشارع لا تقف تأخذ منه اوامر يجب يكون عندها شخصيه و ليس تسمح لرجل من الاعلام يشتم ابنها ممكن لو اتصل بها غريب فى التليفون تسمح له يشتم ابنها فى مصر يحدث بهدله لـ اعلام بدل ما يذيع شئ يعلم يربى و يجلب ارقى اسلوب حياه يذيع بيئته من نفسه كان فى نصف الليل الاعلامى يتحدث مع فتيات ثم اتصدم فى صوت شاب يتصل اذا هو مثل اى صايع يعاكس فتيات و مثل اى مدرس لا يريد تلميذ يتكلم و هو يهزر مع البنات ان اضطهاد البنات لان هى التى تربى الابناء فـ يمسك فى الاصل الذى يربى و يعقد اهلها و الان هى عندما تسمع لـ الاعلامى و تصدق و تأخذ منه اوامر اذا كيف هى مضطهده هو الذى يعطيها يغريها يطلقها و يسرق لها زوجها مثل اى نصاب يقول لها احضر لكى فلوس ثم يمسك فى زوجها مثل حرامى فى سوق فى الشارع مع سياره صغيره تحمل سيراميك و بلوفر من الارض وسخ و يردد خمسه جنيه السياره سوف تروح منى يعنى الصفقه و البائعين نظروا له على انه حرامى يريد يعطى بلوفر بـ جنيه و يأخذ خمسه جنيهات و لم يرد عليه احد لماذا لان اى احد يتكلم ممكن يخرج مطواه و يضربه بها لانه استفذ حرامى كان كل منهم خائف يرد بـ لا و لا يرد عليه هذا قلده جار متخلف عقليا كان يتسول من العمارات وعد شغاله تقول على شئ عايز عمليه نزل يطلب منى فلوس هزئته قالت لى الشغاله و انا لم اعرف انه يريد الفلوس لها من شباك فى الباب لم افتح الباب قالت هو قال سوف احضر لكى فلوس اذا يلقط من الاعلام قله الادب و الاعلامى من اخيه الشعبى الحرامى و اما الشغاله فـ عرت رجلها و لم ارى رجلها و تشاور و تقول لن امسح انا محتاجه عمليه و انا نازل اعطتها فلوس فقط للمسح و كانت خارج و سألتها سوف تمسحى اليوم و اعتطها مال الشقه الاسبوعى و خرجت لوسط البلد و فى خروجى اتغاظ الجار المتخلف من ملابسى و نزه لا يعرف اين و فى م

nero
nero -

المرأة أكثر جنس تم اضطهاده من الغريب و ليس القريب الاسره انها الان تتخانق مع زوجها و ابنها و تلفق لهم تهم من الجار او اى اعلامى يتصنت و يحرضها تتخانق و يغيرها بالطلاق اضطهاد المرأه فى محكمه الاسره لو ضيف دخل بمحكمه او قال طلاق و احترام و اش عرفه ان سوف يكون فيه احترام المهم يردد طلاق افضل من اسره امام الابناء هل هذا ضيف يحترم ان الاضطهاد فى هتك عرض الفتاه بالطلاق و هذا ليس فقط حرام لكن الفتاه تستاهل هذا عندما تستسلم للاعلامى و التليفزيون يجب تفهم مثل اى مجله وسخ مثل اى ورقه وسخه فى الشارع لا تقف تأخذ منه اوامر يجب يكون عندها شخصيه و ليس تسمح لرجل من الاعلام يشتم ابنها ممكن لو اتصل بها غريب فى التليفون تسمح له يشتم ابنها فى مصر يحدث بهدله لـ اعلام بدل ما يذيع شئ يعلم يربى و يجلب ارقى اسلوب حياه يذيع بيئته من نفسه كان فى نصف الليل الاعلامى يتحدث مع فتيات ثم اتصدم فى صوت شاب يتصل اذا هو مثل اى صايع يعاكس فتيات و مثل اى مدرس لا يريد تلميذ يتكلم و هو يهزر مع البنات ان اضطهاد البنات لان هى التى تربى الابناء فـ يمسك فى الاصل الذى يربى و يعقد اهلها و الان هى عندما تسمع لـ الاعلامى و تصدق و تأخذ منه اوامر اذا كيف هى مضطهده هو الذى يعطيها يغريها يطلقها و يسرق لها زوجها مثل اى نصاب يقول لها احضر لكى فلوس ثم يمسك فى زوجها مثل حرامى فى سوق فى الشارع مع سياره صغيره تحمل سيراميك و بلوفر من الارض وسخ و يردد خمسه جنيه السياره سوف تروح منى يعنى الصفقه و البائعين نظروا له على انه حرامى يريد يعطى بلوفر بـ جنيه و يأخذ خمسه جنيهات و لم يرد عليه احد لماذا لان اى احد يتكلم ممكن يخرج مطواه و يضربه بها لانه استفذ حرامى كان كل منهم خائف يرد بـ لا و لا يرد عليه هذا قلده جار متخلف عقليا كان يتسول من العمارات وعد شغاله تقول على شئ عايز عمليه نزل يطلب منى فلوس هزئته قالت لى الشغاله و انا لم اعرف انه يريد الفلوس لها من شباك فى الباب لم افتح الباب قالت هو قال سوف احضر لكى فلوس اذا يلقط من الاعلام قله الادب و الاعلامى من اخيه الشعبى الحرامى و اما الشغاله فـ عرت رجلها و لم ارى رجلها و تشاور و تقول لن امسح انا محتاجه عمليه و انا نازل اعطتها فلوس فقط للمسح و كانت خارج و سألتها سوف تمسحى اليوم و اعتطها مال الشقه الاسبوعى و خرجت لوسط البلد و فى خروجى اتغاظ الجار المتخلف من ملابسى و نزه لا يعرف اين و فى م