هل يتحمل العراقيون جريرة حكّامهم؟!
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
وائل الحساوي
أشكر الأخ الفاضل ماضي الخميس على دعوته للسفير العراقي في الكويت محمد حسين بحر العلوم، إلى الصالون الإعلامي والحوار الصريح معه حول كافة القضايا المتعلقة بالكويت والعراق، ولا شك أن أي سفير لدولة لابد أن يتكلم بديبلوماسية مفرطة عن بلاده وان يصورها بصورة مثالية، لكن لابد ان نتفق على بعض الأمور المهمة في علاقتنا مع العراق في ضوء ما تكلم عنه السفير مثل:
أولا: لابد من تخطي عقدة الزمن المرير من العلاقة والذي ترك جروحا غائرة لا يمكن تجاوزها بسهولة، فكيف نطلب ممن قتل له أب أو ابن او سرقت أمواله أو ناله من التعذيب الشديد ان ينسى ما فات؟! لكن كذلك فان الوقوف عند الاطلال والنحيب على ما فات إلى ابد الابدين هو مما يعاكس الواقع، وقد بين السفير بان جراحات العراقيين قد تزيد اضعافا على جراحات الكويتيين، وانهم هم ضحايا للأنظمة القمعية التي هيمنت عليهم عقودا طويلة وقتلت الملايين منهم وبددت ثرواتهم ومازالت.
ثانيا: بين السفير بان مسألة عودة العراق إلى احتلال الكويت او الاعتداء عليها هي من سابع المستحيلات في ظل نظام ديموقراطي ودستور واضح يمنع الاعتداء على الآخرين، وتعدد الاحزاب وتفتيت القوة بين أطراف كثيرة، اضافة إلى رقابة دولية صارمة، ونحن وان كنا لا يمكن ان نتكل على ذلك الكلام بشكل مطلق، لكن كذلك فان التخويف الزائد من عدوان عراقي محتمل قد لا يكون له مبررات واقعية، حتى امكانية الانقلاب العسكري قد نفاها السفير لان الجيش لم يعد له اليد الطولى في العراق ولا يتحكم فيه طرف او حزب من الأحزاب، فعهد الانقلابات قد ولى إلى غير رجعة.
ثالثا: اوضح السفير بان العراق ومنذ التحرير قد سدد 30 مليار دولار للكويت وقد تبقى 22 مليارا، وهي تتحول تلقائيا تحت بنود احكام الفصل السابع ولجنة النفط مقابل الغذاء، بل ان العراق قد حافظ على ممتلكات الكويتيين بموجب قرار اصدره المجرم صدام حسين بعدم مس اراضي الكويتيين، حتى قرار السيطرة على القنصلية الكويتية سابقا قد ابطلته محكمة الاستئناف العراقية، اما مشكلة العلاقات الحدودية فهي قضية موقتة وستحل قريبا.
رابعا: تحدث السفير عن عراق ليس فيه وزارة اعلام ولا اجهزة إعلام حكومية، وفيه أكثر من 120 صحيفة عراقية وعشرات القنوات الفضائية الخاصة التي لا سلطة للحكومة عليها، وبين بان الهجوم الذي يصدر من بعض تلك الوسائل لا يمثل رأي الحكومة، اما التصريح المنسوب لسفير العراق في جامعة الدول العربية في شأن الحدود مع الكويت فقد بين السفير العراقي بانه مكذوب على السفير (وهو ما نعتقد بان فيه شكا لاننا قد تعودنا على تلك التناقضات) الخلاصة هي اننا لا نملك الا ان نطوي صفحة الماضي ونسعى لتعزيز العلاقة مع العراق مع الحذر الشديد من ان تنقلب الامور وان نلدغ من نفس الجحر مرتين، وهذا لا يتم الا بالاستعداد الكامل وترك التهاون في امور امننا، لكن لا ينبغي ان تكون دائرة الشك والريبة هي مصدر سياستنا مع العراق.
شكرا لاستجابتكم
أشكر الدكتورة جميلة الفرج مديرة مركز شيخة الإبراهيم للسكر على سرعة تجاوبها على ما ذكرته يوم الثلاثاء الماضي عن النظام الجديد في المركز، وقد بينت الدكتورة جميلة في اتصال لها بأنها تسعى للقفز بالمركز إلى ان يتحول إلى مكان للعلاج الكامل للمرضى وليس موئلا لتزويد المرضى بالادوية فقط والمرور السريع على الأطباء دون استفادة وتشخيص، ونحن نبارك لها تلك الجهود ونتمنى ان تستفيد من ملاحظاتنا التي ذكرناها.
كما أشكر الأخ مرضي العنزي مدير إدارة شؤون المساجد في الفروانية على اتصاله وبيانه بأن قرار الوزارة بتحديد خطبة الجمعة في المحافظة بعشر دقائق فقط هو للمساجد التي لا تستوعب جميع المصلين ما يضطر الكثيرين للصلاة خارج المسجد وهو ما يشق عليهم الجلوس الطويل، واتمنى من الوزارة ان تنشئ مساجد أكثر أو تقوم بتوسعة المساجد القائمة حتى لا يضطر المصلون إلى الصلاة خارج المسجد.
التعليقات
صدام والطابور الخامس
وسام الوائلي -ان الشعب العراقي وخاصة شيعة العراق وقفوا ولازالوا يقفون بجانب الكويت وشعب الكويت وحكومة الكويت ويكنون الاحترام والحب لسمو امير دوله الكويت صباح الاحمد وقد ضحوا من اجل الكويت وهم داخل العراق اول الرافضين لغزوا الكويت وكن رفض غزو الكويت كان واحد من اسباب تفجر الانتفاضة الشعبانيه عام 1991 الذي قام بها الشيعه وراح ضحيتها مئات الالاف من شيعه العراق الذي اعدمهم صدام وللاسف فان الخطاب السياسي في الكويت الان هو خطاب معادي للشيعه في داخل الكويت وفي داخل العراق والحكومه الكويتيه تنظر لسلفيه الكويت الوهابيه الذين كانوا طابورا خامسا لصدام ومهدوا لاحتلال الكويت والكل يعرف ان منظر السلفيه حسن الهي ظهير كان من اصدقاء صدام\. والوهابيه في الكويت الذي في البرلمان لايزالوا يسمون المجرم صدام بالبطل الشهيد ولذلك لانعدام الانتماء الوطني لديهم وحقدهم على عائله ال صباح وعلى الرغم من ذلك فهم لديهم حضوة عن الامير صباح الاحمد الذي لايعرف عدوه من صديقه ونحن ننبه ونحذر الاخوه في الكويت من عمالة السلفيه الوهابيه في الكويت الى حاكم العراق صدام والان هم يتعاونون مع ايتامه في العراق .ارجوا النشر ورفع الحصار عن ردودي الصريحه يعني انا لما انتقد ايران والنظام الايراني تنشرون ولكن عندما انتقد السلفيه والسعوديه فان ردي لاينشر ياخي اطلب العدل انا حتى الناس تتفاعل وتقرا.
صدام والطابور الخامس
وسام الوائلي -ان الشعب العراقي وخاصة شيعة العراق وقفوا ولازالوا يقفون بجانب الكويت وشعب الكويت وحكومة الكويت ويكنون الاحترام والحب لسمو امير دوله الكويت صباح الاحمد وقد ضحوا من اجل الكويت وهم داخل العراق اول الرافضين لغزوا الكويت وكن رفض غزو الكويت كان واحد من اسباب تفجر الانتفاضة الشعبانيه عام 1991 الذي قام بها الشيعه وراح ضحيتها مئات الالاف من شيعه العراق الذي اعدمهم صدام وللاسف فان الخطاب السياسي في الكويت الان هو خطاب معادي للشيعه في داخل الكويت وفي داخل العراق والحكومه الكويتيه تنظر لسلفيه الكويت الوهابيه الذين كانوا طابورا خامسا لصدام ومهدوا لاحتلال الكويت والكل يعرف ان منظر السلفيه حسن الهي ظهير كان من اصدقاء صدام\. والوهابيه في الكويت الذي في البرلمان لايزالوا يسمون المجرم صدام بالبطل الشهيد ولذلك لانعدام الانتماء الوطني لديهم وحقدهم على عائله ال صباح وعلى الرغم من ذلك فهم لديهم حضوة عن الامير صباح الاحمد الذي لايعرف عدوه من صديقه ونحن ننبه ونحذر الاخوه في الكويت من عمالة السلفيه الوهابيه في الكويت الى حاكم العراق صدام والان هم يتعاونون مع ايتامه في العراق .ارجوا النشر ورفع الحصار عن ردودي الصريحه يعني انا لما انتقد ايران والنظام الايراني تنشرون ولكن عندما انتقد السلفيه والسعوديه فان ردي لاينشر ياخي اطلب العدل انا حتى الناس تتفاعل وتقرا.
كوارث ألأسلاميين
محمد الموسوي -أن المجلس ألأسلامي ألأعلى مطيع لأوامر أيران حتى لو أدت الى دمار العراق وقتل العراقيين ففي سنة 1992 أقترحت أمريكا وبريطانيا أقامت محمية للشيعة في جنوب العراق مثل محمية ألأكراد في الشمال ولكن ايران وقفت ضد المشروع وفشل المشروع بسبب ألطاعة العمياء للمجلس ألأسلامي لأيران وبعدها تمكن صدام من قتل مئات ألألوف من أبناء الجنوب وفي سنة 1996 أصدرت أمريكا قانون تحرير العراق من الطاغية صدام وأقرت مساعدات مالية لكل المعارضة العراقية وكانت حصة المجلس ألأسلامي 180 مليون دولار وطبعا صدرت ألأوامر ألأيرانية للمجلس بعدم أستلامها وكان على المجلس أن كان لايريد المبلغ أن يستلمه ويوزعه على العراقيين اللآجئين في ايران والذين يتحسرون على بطانية يقون بها برد أيران القارس .
كوارث ألأسلاميين
محمد الموسوي -أن المجلس ألأسلامي ألأعلى مطيع لأوامر أيران حتى لو أدت الى دمار العراق وقتل العراقيين ففي سنة 1992 أقترحت أمريكا وبريطانيا أقامت محمية للشيعة في جنوب العراق مثل محمية ألأكراد في الشمال ولكن ايران وقفت ضد المشروع وفشل المشروع بسبب ألطاعة العمياء للمجلس ألأسلامي لأيران وبعدها تمكن صدام من قتل مئات ألألوف من أبناء الجنوب وفي سنة 1996 أصدرت أمريكا قانون تحرير العراق من الطاغية صدام وأقرت مساعدات مالية لكل المعارضة العراقية وكانت حصة المجلس ألأسلامي 180 مليون دولار وطبعا صدرت ألأوامر ألأيرانية للمجلس بعدم أستلامها وكان على المجلس أن كان لايريد المبلغ أن يستلمه ويوزعه على العراقيين اللآجئين في ايران والذين يتحسرون على بطانية يقون بها برد أيران القارس .
لا تتملق
عراقى -اعتقد ان المعلق لو على الدباغ لو ابن عمة اما عن لهجتكم ايتام صدام فكلنا نحن العراقيين البسطاء ايتام صدام حيث لا بواكى لنا واتحدى اى شخص من زبانية المنطقة الزرباء ان يلغى جنسيته المزدوجة واما عن الكويت فقد اثبتت احداث مابعد 2003 انهم هم وايران اعداء الشعب العراقى والذى كشرو عن انيابهم ضد العراقيين ارجو النشر
لا تتملق
عراقى -اعتقد ان المعلق لو على الدباغ لو ابن عمة اما عن لهجتكم ايتام صدام فكلنا نحن العراقيين البسطاء ايتام صدام حيث لا بواكى لنا واتحدى اى شخص من زبانية المنطقة الزرباء ان يلغى جنسيته المزدوجة واما عن الكويت فقد اثبتت احداث مابعد 2003 انهم هم وايران اعداء الشعب العراقى والذى كشرو عن انيابهم ضد العراقيين ارجو النشر
صدام والطابور الخامس
وسام الوائلي -ان الشعب العراقي وخاصة شيعة العراق وقفوا ولازالوا يقفون بجانب الكويت وشعب الكويت وحكومة الكويت ويكنون الاحترام والحب لسمو امير دوله الكويت صباح الاحمد وقد ضحوا من اجل الكويت وهم داخل العراق اول الرافضين لغزوا الكويت وكن رفض غزو الكويت كان واحد من اسباب تفجر الانتفاضة الشعبانيه عام 1991 الذي قام بها الشيعه وراح ضحيتها مئات الالاف من شيعه العراق الذي اعدمهم صدام وللاسف فان الخطاب السياسي في الكويت الان هو خطاب معادي للشيعه في داخل الكويت وفي داخل العراق والحكومه الكويتيه تنظر لسلفيه الكويت الوهابيه الذين كانوا طابورا خامسا لصدام ومهدوا لاحتلال الكويت والكل يعرف ان منظر السلفيه حسن الهي ظهير كان من اصدقاء صدام\. والوهابيه في الكويت الذي في البرلمان لايزالوا يسمون المجرم صدام بالبطل الشهيد ولذلك لانعدام الانتماء الوطني لديهم وحقدهم على عائله ال صباح وعلى الرغم من ذلك فهم لديهم حضوة عن الامير صباح الاحمد الذي لايعرف عدوه من صديقه ونحن ننبه ونحذر الاخوه في الكويت من عمالة السلفيه الوهابيه في الكويت الى حاكم العراق صدام والان هم يتعاونون مع ايتامه في العراق .ارجوا النشر ورفع الحصار عن ردودي الصريحه يعني انا لما انتقد ايران والنظام الايراني تنشرون ولكن عندما انتقد السلفيه والسعوديه فان ردي لاينشر ياخي اطلب العدل انا حتى الناس تتفاعل وتقرا.
صدام والطابور الخامس
وسام الوائلي -ان الشعب العراقي وخاصة شيعة العراق وقفوا ولازالوا يقفون بجانب الكويت وشعب الكويت وحكومة الكويت ويكنون الاحترام والحب لسمو امير دوله الكويت صباح الاحمد وقد ضحوا من اجل الكويت وهم داخل العراق اول الرافضين لغزوا الكويت وكن رفض غزو الكويت كان واحد من اسباب تفجر الانتفاضة الشعبانيه عام 1991 الذي قام بها الشيعه وراح ضحيتها مئات الالاف من شيعه العراق الذي اعدمهم صدام وللاسف فان الخطاب السياسي في الكويت الان هو خطاب معادي للشيعه في داخل الكويت وفي داخل العراق والحكومه الكويتيه تنظر لسلفيه الكويت الوهابيه الذين كانوا طابورا خامسا لصدام ومهدوا لاحتلال الكويت والكل يعرف ان منظر السلفيه حسن الهي ظهير كان من اصدقاء صدام\. والوهابيه في الكويت الذي في البرلمان لايزالوا يسمون المجرم صدام بالبطل الشهيد ولذلك لانعدام الانتماء الوطني لديهم وحقدهم على عائله ال صباح وعلى الرغم من ذلك فهم لديهم حضوة عن الامير صباح الاحمد الذي لايعرف عدوه من صديقه ونحن ننبه ونحذر الاخوه في الكويت من عمالة السلفيه الوهابيه في الكويت الى حاكم العراق صدام والان هم يتعاونون مع ايتامه في العراق .ارجوا النشر ورفع الحصار عن ردودي الصريحه يعني انا لما انتقد ايران والنظام الايراني تنشرون ولكن عندما انتقد السلفيه والسعوديه فان ردي لاينشر ياخي اطلب العدل انا حتى الناس تتفاعل وتقرا.
كوارث ألأسلاميين
محمد الموسوي -أن المجلس ألأسلامي ألأعلى مطيع لأوامر أيران حتى لو أدت الى دمار العراق وقتل العراقيين ففي سنة 1992 أقترحت أمريكا وبريطانيا أقامت محمية للشيعة في جنوب العراق مثل محمية ألأكراد في الشمال ولكن ايران وقفت ضد المشروع وفشل المشروع بسبب ألطاعة العمياء للمجلس ألأسلامي لأيران وبعدها تمكن صدام من قتل مئات ألألوف من أبناء الجنوب وفي سنة 1996 أصدرت أمريكا قانون تحرير العراق من الطاغية صدام وأقرت مساعدات مالية لكل المعارضة العراقية وكانت حصة المجلس ألأسلامي 180 مليون دولار وطبعا صدرت ألأوامر ألأيرانية للمجلس بعدم أستلامها وكان على المجلس أن كان لايريد المبلغ أن يستلمه ويوزعه على العراقيين اللآجئين في ايران والذين يتحسرون على بطانية يقون بها برد أيران القارس .
كوارث ألأسلاميين
محمد الموسوي -أن المجلس ألأسلامي ألأعلى مطيع لأوامر أيران حتى لو أدت الى دمار العراق وقتل العراقيين ففي سنة 1992 أقترحت أمريكا وبريطانيا أقامت محمية للشيعة في جنوب العراق مثل محمية ألأكراد في الشمال ولكن ايران وقفت ضد المشروع وفشل المشروع بسبب ألطاعة العمياء للمجلس ألأسلامي لأيران وبعدها تمكن صدام من قتل مئات ألألوف من أبناء الجنوب وفي سنة 1996 أصدرت أمريكا قانون تحرير العراق من الطاغية صدام وأقرت مساعدات مالية لكل المعارضة العراقية وكانت حصة المجلس ألأسلامي 180 مليون دولار وطبعا صدرت ألأوامر ألأيرانية للمجلس بعدم أستلامها وكان على المجلس أن كان لايريد المبلغ أن يستلمه ويوزعه على العراقيين اللآجئين في ايران والذين يتحسرون على بطانية يقون بها برد أيران القارس .
لا تتملق
عراقى -اعتقد ان المعلق لو على الدباغ لو ابن عمة اما عن لهجتكم ايتام صدام فكلنا نحن العراقيين البسطاء ايتام صدام حيث لا بواكى لنا واتحدى اى شخص من زبانية المنطقة الزرباء ان يلغى جنسيته المزدوجة واما عن الكويت فقد اثبتت احداث مابعد 2003 انهم هم وايران اعداء الشعب العراقى والذى كشرو عن انيابهم ضد العراقيين ارجو النشر
لا تتملق
عراقى -اعتقد ان المعلق لو على الدباغ لو ابن عمة اما عن لهجتكم ايتام صدام فكلنا نحن العراقيين البسطاء ايتام صدام حيث لا بواكى لنا واتحدى اى شخص من زبانية المنطقة الزرباء ان يلغى جنسيته المزدوجة واما عن الكويت فقد اثبتت احداث مابعد 2003 انهم هم وايران اعداء الشعب العراقى والذى كشرو عن انيابهم ضد العراقيين ارجو النشر