مفيد فوزي يتهم محمود سعد بـ"الابتزاز"
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
القاهرة: الوطن
شهدت برامج بعض القنوات المصرية خلال الأيام الأولى من رمضان بعض المواقف والأحداث التي اعتبر البعض منها طريفاً فيما كان بعضها عنيفاً جدا وغير مقبول. المذيع وائل الإبراشي الذي يقدم 2times;2 على قنوات دريم استضاف الإعلامي مفيد فوزي, بينما استضاف زميله في نفس البرنامج مجدي الجلاد الإعلامي محمود سعد لتتم المواجهة بينهما حول نوعية برامجهما، ووجه مفيد فوزي اتهامات مثيرة لمحمود سعد، وصفه فيها بأنه يتعمد إثارة الناس وابتزاز عواطفهم وحثهم على معارضة السياسات القائمة حتى يكون برنامجه مثيرا، وأن هذه هي الطريقة التي تجعله أغلى إعلامي، كما يشاع عنه، لما يجلبه برنامجه من إعلانات ناتجة عن الإثارة، ووصف طريقته في الحديث عن المسؤولين الحكوميين بالساخرة وهو ما لا يليق كما قال فوزي.
في البرنامج الكوميدي "فبريكانو" والذي تقدمه الفنانة انتصار على قناة "موجة كوميدي"، قام الفنان علاء مرسي بالاعتداء بالضرب على الممثل الذي ادعى أنه صديقه منذ فترة طويلة، حيث تقوم فكرة البرنامج على "فبركة" بعض الصور لأحد الأشخاص مع النجم الذي يستضيفه البرنامج، ثم يقوم هذا الشخص بفبركة حكايات مع النجم، وقد انفعل مرسي بشدة عندما ادعى هذا الشخص أنه كان يذهب مع علاء إلى إحدى العوامات، ملمحا إلى أنهما كانا يتعاطيان المخدرات، كما قال إن علاء كان يعمل في البداية "ميكانيكي" فلم يتمالك علاء مرسي نفسه، وضرب الممثل قبل أن يكتشف الحقيقة.
التعليقات
اصبت يا استاذ مفيد
نجيب المصرى -مشكلة بعض مقدمى برامج التوك شو انهم يتخيلون ان تواجدهم كوسطاء لعرض بعض المشاكل الانسانية انهم اصبحوا قادة رأى يشار لهم بالبنان ويعيشون وهم الزعامة وتضخم الذات وهو ما اشار له استاذ مدرسة الحوار الاستاذ مفيد فى معرض حديثه عن محمود سعد وغيره و استثنى المتواضع دمث الخلق معتز الدمرداش وكان الاستاذ مفيد مصيبا فى وصفه لمنى بانها صاحبة النهايات الدرامية رغم حرفيتها فهى تتعاطف مع كل ماهو ضد النظام بل وتركت يوم استضافت مرشد الاخوان الشعار الخاص بهم وكأن البرنامج صار بوق دعاية لهم ,والامر الاكثر اثارة فيما تناوله الاستاذ هو حديثه عن الاستاذ حمدى قنديل وانفعالاته غير المبررة فى معرض نقده للنظام المصرى ولكن قد يغفر للاخير كصحفى له تاريخ و باع طويل فى الصحافة اما مع عمنا محمود سعد - ومع احترامنا لشخصه - فالامر مختلف فليس له لا تاريخ قنديل و لا كارزمة طارق علام .....