هل يكررها حزب الله ؟
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
زهير فهد الحارثي
طبعاً المقصود بها هنا الفتنة أو الانقلاب على الشرعية . سمها ما شئت ولكن من الواضح أن المشهد السياسي اللبناني الراهن بلا شك هو متأزّم ، والأجواء مليئة بالاحتقان السياسي والشعبي خاصة في ظل التراشق الإعلامي والسجال السياسي وهو ما يثير تساؤلا حول قدرة اللبنانيين على التوصل لحل يحول دون اللجوء للشارع.
يبدو أن جهود الرياض ودمشق مستمرة في تجنيب لبنان الانزلاق نحو الهاوية ، وإن هناك توجها أو ترتيبا لعقد لقاء يجمع الحريري ونصرالله هذه الجهود البعيدة عن الأضواء عزّزت الآمال لدى الكثيرين بإيجاد مخرج للأزمة
على أن انسداد أفق الحلول السياسية في بلد متناقض كلبنان بطبيعته يُنذر بانفجار ، وكأنه متكئ على برميل بارود فضلاً عن أن الأجواء المشحونة قد تدفع باتجاه تكرار سيناريو انقلاب 7 أيار 2008 . فأحداث الأسابيع الماضية أعادت الأمور إلى المربع الأول،وما زالت البلاد تعيش ارتدادات زلزال الاغتيال، وما افرزه من تجاذبات وانقسامات .
على أن شعار التهدئة، والذي كان نتيجة لزيارة الزعيمين السعودي والسوري، يواجه مناخات صعبة ومعقدة، ف"حزب الله" مصرّ على إسقاط المحكمة الدولية الخاصة بلبنان قبل صدور القرار الاتهامي وليس بعده. في المقابل يؤكد الرئيس سعد الحريري يومياً أنه لا مساومة على المحكمة.
تُرى إذن ما هي الاحتمالات التي يمكن أن يواجهها لبنان في الأسابيع المقبلة؟
هناك قراءة ترى بأن الحزب يتجه إلى التصعيد والتأزيم طالما أنه يشعر بقرب الإدانة، وبالتالي فما عليه سوى تفجير الوضع لإضعاف قرار الاتهام وبالتالي تغطية اتهامه بالجريمة ، وقد تتطور الحال بقيام الحزب بإسقاط الحكومة الشرعية وفرض حكومة وفق رؤيته ، وهناك من يرى أن الحزب سيجر إسرائيل للاشتباك معه لكسب التعاطف الشعبي داخليا وعربيا ومحاولة بعثرة الأوراق من جديد.
على أن المظلة العربية ، أو بالأحرى التفاهم السعودي- السوري، أو( س + س ) وفق تعبيرات نبيه بري ساهم بالتهدئة ، والحيلولة دون انزلاقه نحو الاحتمالات السلبية. وأرست معادلة لا للعنف ولا للسلاح، وإن كان هناك ثمة خلاف فانه يُصار للاحتكام للمؤسسات الدستورية. نتج عن ذلك ضرورة بقاء حكومة سعد الحريري، والبحث عن طريقة لمعالجة توقيت صدور القرار الظني ، مع التأكيد على بقاء المحكمة الدولية.
ويبدو أن جهود الرياض ودمشق مستمرة في تجنيب لبنان الانزلاق نحو الهاوية ، وان هناك توجها أو ترتيبا لعقد لقاء يجمع الحريري ونصر الله. هذه الجهود البعيدة عن الأضواء عزّزت الآمال لدى الكثيرين بإيجاد مخرج للازمة. لان الحريق لو نشب سيمتد ولن تقتصر آثاره على لبنان.
ومع ذلك فإن ما حدث في الأيام الماضية من تصعيد مفتعل وتطاول شخصي من حزب الله وعون وجميل السيد تجاه رئيس الحكومة والشرعية، كان يهدف إلى التأثير على التقارب السعودي - السوري ،فضلا عن استهداف أجهزة الدولة ومقوماتها واستثارة الشارع ناهيك عن عرقلة سير عمل المحكمة .
ويواجه حزب الله اليوم مأزقا حقيقيا يهدد مصداقيته، كحزب سياسي، وانهيار مشروعية دوره كحزب مقاومة، بعدما أدار وجهة سلاحه للداخل بدلا من العدو المجاور.
إن الذي ينساه أو يتناساه حزب الله أن موضوع المحكمة أصبح بيد المجتمع الدولي ولا يمكن لأحد إلغاءها سواء من داخل لبنان أو خارجه. نعم قد يتم تأجيل القرار الظني لأسبوع أو شهر أو شهرين لكن في نهاية المطاف لابد من تطبيق العدالة.
الأمر الآخر أن عمل حزب الله الاستباقي باتهام المحكمة بالتسسيس يكشف عن اعترافه بإدانته بالجرم دون أن يعلم، فارتباكه ينطبق عليه القول " كاد المريب أن يقول خذوني". فلو كان بريئا لانتظر صدور قرار الاتهام ومن ثم قام بتفنيده وفقا للحقائق والوقائع التي يدعي انه يملكها.
على أن القرار الظني المتوقع صدوره قد يضع حزب الله تحت المساءلة الدولية، وسيضطر معه الحزب إما إلى تسليم المتهمين ، وفي حالة رفضه أو انقلابه على الشرعية فسيكون عرضة تحت طائلة العقوبات الدولية لمعارضته للقرار 1757 تحت الفصل السابع .
غير أن المفارقة تكمن في مطالبة حزب الله بإسقاط المحكمة وهو بند ضمن بنود إجماع الحوار الوطني والبيان الوزاري للحكومة الذي سبق ان أُقر عليه بالإجماع ووافق عليه "حزب الله".
وهذا ما جعل قوى 14 آذار تتهم حزب الله وحلفاءه بالقيام بمحاولة انقلابية هدفها العودة إلى ما قبل العام 2005 ، مستغربة ردة الفعل على موقف الحريري رغم ما تضمنه من تنازلات وبالحملة المضادة عليه من حزب الله وحلفائه،متزامنا مع صمت سوري أثار كثيرا من التساؤلات.
فالبعض اعتقد أن هناك تباينا بين دمشق وحزب الله في التعاطي مع الملف اللبناني، لكن تلاشى هذا الاعتقاد إثر تهجم جميل السيد على الحريري والمحكمة الدولية والذي جاء بعد أيام على لقائه الرئيس السوري، وبموازاة ذلك تهجم عون على الحريري، بعد لقاء موفده جبران باسيل مع الرئيس الأسد.
لا نعلم على وجه الدقة حقيقة ما يحدث وهل كان هناك غطاء سوري لها أم لا، ولكن وفقا لتحليلات وقراءات مختلفة لا نعلم مدى صحتها ، ترى أن تباين الرؤية حول ملفات المنطقة ساهم في تباعد أطراف المعادلة عن بعضهما ، فبعد اتفاقهما على ترتيبات محددة حول العراق ، عادت دمشق لخيار معين وتركت خيارات سبق أن اتفقت عليها مع الرياض، كما أن مفاوضات السلام ، ومطالبة واشنطن بالانخراط فيها ، لاشك انه يدفع دمشق للحصول على ثمن في لبنان ، يتمثل في إلغاء المحكمة لحماية حزب الله والاستفادة منه كعنصر ضاغط حين يبدأ المسار السوري في المفاوضات.
قد يكون هذا الكلام دقيقا وقد لا يكون، ولكن ما نعرفه أن الزعيمين كانا في بيروت معا. كان للصورة من الدلالات الكثير في بلد بات من السهل انزلاقه في أتون المخاطر لهشاشة أرضيته . صورة عززت الشرعية العربية ومنطق الدولة في لبنان، أي دعم دولة المؤسسات في لبنان ووحدته واستقراره .
على أي حال , لا احد يعلم إلى أين تتجه الأمور، لاسيما في وجود شكوك ترى بأن حزب الله بصدد افتعال أزمة داخلية تنفيذا لأجندة خارجية ، إلا أن موضوع المحكمة ونتائجها بيد المجتمع الدولي والتصعيد لن يسقطها ، وموضوع شهود الزور يدرسه مجلس الوزراء، وبالتالي العدالة والاستقرار لا ينفصلان،ما يعني الانخراط في حوارات هادئة ومشاورات حكيمة بين كافة الأطراف من اجل تسوية داخلية تُغلب مصلحة لبنان وتحقق العدالة في آن واحد ..
التعليقات
لا تنازل!!!!!
بن جلول -هل تصدقون ما يقوله الزعماء السوريون عن لبنان؟ اصل البلاء في لبنان هو من دمشق والرياض اخطات عندما تنازل جلالة الملك عبدالله الطيب القلب وصاخب الاخلاق النبيلة والفروسية الاصيلة وجاء الى دمشق واصطحب معه الاسد. الم تعرفوا لخد الان ما هي النوايا السورية حيال لبنان والقضية الفلسطينية وارتباطها بطهران؟
الى المجهول يالبنان
زين الدين بري -مقال رصين ومميز. لكن ماذا عن الدور الايراني . وما موقف دمشق بعد الضغوط السعودية ومصالحها مع طهران. كنت اتمنى ان تعرض الكاتب لهذه الجزئية بالتفصيل رغم شمولية المقال.
خير من اجابته السكوت
تونسي -خير من اجابته السكوت اكاد اجزم ان هذا المقال نشر او في طريقه الى السياسة الكويتية
الى المجهول يالبنان
زين الدين بري -مقال رصين ومميز. لكن ماذا عن الدور الايراني . وما موقف دمشق بعد الضغوط السعودية ومصالحها مع طهران. كنت اتمنى ان تعرض الكاتب لهذه الجزئية بالتفصيل رغم شمولية المقال.
الحوار لا غير.
علي نور -الكاتب أطلق سيلا من الإتهامات لحزب الله المقاوم وهي جملة وتفصيلا لا تصمد أمام الوقائع و نرجو من الكاتب أن يجيبنا على مايلي: لماذا لا يسعى الفريق المخالف لحزب الله لفكّ عقدة شهود الزّور وهو مطلب شرعي واساسي للمعارضة إلاّ إذا كان هذا المسعى فيه إطاحة برؤوس عديدة في فريق 14 آذار و بالتالي مسّا من كرامة ونزاهة كلّ من سعد الحريري -الّذي قرّب تلك الرّؤوس - والقضاء اللبناني-الذي تعامل مع هؤلاء الشهود واعتمد على شهاداتهم في اصدار الأحكام-.إنّ حزب الله لا يسعى لا للفتنة ولا للانقلاب وإنّما يريد الوصول إلى الحقيقة أمّا وجوب انتظاره لصدور قرار الإتّهام فهذا ضحك على الذّقون لأنّ بعد صدور القرار لا يكون هناك مجالا للدّفاع عن النّفس بل ستصدر قرارات متتالية بتسليم أعضاء من حزب الله ويبرز آخرون (حريصون) على نقاوة أهل السنّة و _زعيمها_ في لبنان فيدعمون هذا القرار بل قد تتعدّى المسألة إلى حمل السّلاح للثّأر ممن قتل (زعيم السنّة) الأب حينها من سيقف في وجه دوّامة العنف الطّاحنة للجميع؟هل المجتمع الدّولي الذي لا زال عاجزا متفرّجا على الدّماء السّائلة في العراق وعلى المظلوميّة المزمنة للشعب الفلسطيني.إن الحلّ يكمن في جلوس كلّ الأفرقاء اللبنانيّين والتّحاور فيما بينهم أمّا غير ذلك فيعني هلاك الوطن.
الحوار لا غير.
علي نور -الكاتب أطلق سيلا من الإتهامات لحزب الله المقاوم وهي جملة وتفصيلا لا تصمد أمام الوقائع و نرجو من الكاتب أن يجيبنا على مايلي: لماذا لا يسعى الفريق المخالف لحزب الله لفكّ عقدة شهود الزّور وهو مطلب شرعي واساسي للمعارضة إلاّ إذا كان هذا المسعى فيه إطاحة برؤوس عديدة في فريق 14 آذار و بالتالي مسّا من كرامة ونزاهة كلّ من سعد الحريري -الّذي قرّب تلك الرّؤوس - والقضاء اللبناني-الذي تعامل مع هؤلاء الشهود واعتمد على شهاداتهم في اصدار الأحكام-.إنّ حزب الله لا يسعى لا للفتنة ولا للانقلاب وإنّما يريد الوصول إلى الحقيقة أمّا وجوب انتظاره لصدور قرار الإتّهام فهذا ضحك على الذّقون لأنّ بعد صدور القرار لا يكون هناك مجالا للدّفاع عن النّفس بل ستصدر قرارات متتالية بتسليم أعضاء من حزب الله ويبرز آخرون (حريصون) على نقاوة أهل السنّة و _زعيمها_ في لبنان فيدعمون هذا القرار بل قد تتعدّى المسألة إلى حمل السّلاح للثّأر ممن قتل (زعيم السنّة) الأب حينها من سيقف في وجه دوّامة العنف الطّاحنة للجميع؟هل المجتمع الدّولي الذي لا زال عاجزا متفرّجا على الدّماء السّائلة في العراق وعلى المظلوميّة المزمنة للشعب الفلسطيني.إن الحلّ يكمن في جلوس كلّ الأفرقاء اللبنانيّين والتّحاور فيما بينهم أمّا غير ذلك فيعني هلاك الوطن.
بلا تشويه
سليمان -اولا حزب الله يساهم في شرعية الحكومة ورئيسها بل له الحصة الاكثر تأثيرا في شرعيتها ولايوجد داعي للمزايدة في موضوع شرعية الحكومة اللبنانية ثانيا حزب الله لم ولن يفقد مصداقيته لانو جناها بدماء ابنائه وتضحياتهم في سبيل تحرير لبنان وقد فعلها حزب الله لم يقول شيء إلا وفعله وامينه العام لم يطلق كلمة او وعد إلا وصدق فيها فمن الطبيعي انه يتحلى بمصداقية وهذه المصداقية جناها بالعمل والتضحيات والدماء بخلاف باقي الجهات التي كسبتها بالاموال والدعاية في حال كانت تمتلك مصداقية . لم يكن هناك تطاول على رئيس حكومة ولكن صار نوع من العتب الشديد لان سعد الحريري لم يكن رئيس وزراء عندما غطى شهود الزور ودعمهم واعتمد كذبهم في تلفيق الاتهام تجاه سوريا وهذا هو مايفقد المصداقية . اما الان عليه بصفته صاحب الدعوة ورئيس الحكومة تحمل مسؤولياته في اعلان الحقيقة التي يعرفها تماما في شهود الزور وحتى من قتل رفيق الحريري .
تحليل منطقي جداً
سيف الحق العربي -بل يكاد يكون هو الواقع للأسف يا أخ زهير والسؤال هل يمكن أن يكون هناك ضغوط بحيث تكون من القوة أن تعود سوريا عن ما إتفقت عليه مع السعودية في صون الأمن في لبنان والتدرج في إنهاء الإحتقان حتى يتلاشى ؟ هل إصطدم برغبة إيرانية في تأجيج الصراع لمصلحتها على حساب الدول العربية ومنها سوريا ؟! ماهو المطلوب في ضل هذه المعضلة بعد ما قدمه ويقدمه العرب من تضحيات ؟ من الذي يتبع سياسة خاطئة ؟ وهل صحيح أن السياسة الجيدة أحياناً لاتعطي نتائج جيدة ؟ هل سيتم وضع حد لعمالة حزب الله الإزدواجية أم نغير السياسة بسياسة أخرى غاب الأفق عنها ؟!
تحليل منطقي جداً
سيف الحق العربي -بل يكاد يكون هو الواقع للأسف يا أخ زهير والسؤال هل يمكن أن يكون هناك ضغوط بحيث تكون من القوة أن تعود سوريا عن ما إتفقت عليه مع السعودية في صون الأمن في لبنان والتدرج في إنهاء الإحتقان حتى يتلاشى ؟ هل إصطدم برغبة إيرانية في تأجيج الصراع لمصلحتها على حساب الدول العربية ومنها سوريا ؟! ماهو المطلوب في ضل هذه المعضلة بعد ما قدمه ويقدمه العرب من تضحيات ؟ من الذي يتبع سياسة خاطئة ؟ وهل صحيح أن السياسة الجيدة أحياناً لاتعطي نتائج جيدة ؟ هل سيتم وضع حد لعمالة حزب الله الإزدواجية أم نغير السياسة بسياسة أخرى غاب الأفق عنها ؟!
الجواب نعم
مقاوم -السؤال هل يكررها حزب السلاح الجواب نعم هناك فائض من القوه والغطرسه والجبروت لدى هذا الحزب المليشاوي الذي بدعي كذبا وبهتانا المقاومه وصدقت حين قلت كاد المريب ان يقول خذوني -لاكن لا تقلقوا هناك شعار جديد اترك حسن نصر الله بحاله بيضر حاله بحاله
عندي الحل
طالب بن محمد -الى جميع اللبنانيين اقول لكم انكم لاتستطيعون حكم نفسكم بانفسكم فانتم قاصرون شاتم ام ابيتم ، لذلك اختارو احد هذين الحلين :اولا عودة الاستعمار الفرنسي ثانيا تفكيك لبنان الى دويلات واحده للسيد حسن ونبيه بري وثانيه لسعد الحريري واخرى لجنبلاط وكذلك جعجع.. تحياتي
عندي الحل
طالب بن محمد -الى جميع اللبنانيين اقول لكم انكم لاتستطيعون حكم نفسكم بانفسكم فانتم قاصرون شاتم ام ابيتم ، لذلك اختارو احد هذين الحلين :اولا عودة الاستعمار الفرنسي ثانيا تفكيك لبنان الى دويلات واحده للسيد حسن ونبيه بري وثانيه لسعد الحريري واخرى لجنبلاط وكذلك جعجع.. تحياتي
الاحزاب المشكلة
hanadi -انا عندي امنية وبتمنا من الله ان يحققها لي وهيان يخلصنا رب العالمين من الاحزاب اللبنانية وزعماء اللبنانية اله جايبة اخرة الشعب اللبناني ويخلصنا من شي اسمه حزب الله وليد جنبلاط وسمير جعجع وميشال عون وامين الجميل وئام وهاب والسنيورة وكل مسئول حزبي بلبنان الله يخلصنا منه حتى يقدر يعرف يعيش الشعب اللبناني لان كفانا حروب من الخمسينات والحروبة شغالة بلبنان يعني قبل ما كنا خلقنا على الدنيا لا يومنا هيدا وهي شغالة الحرب بلبنان بتروح زعماء وبتجي زعماء والمشاكل بلبنان هي هي ما في شي تغير فيها نحنا جيل الحرب تعبنا من شي اسمه زعيم نحنا الجيل هيدا بدنا نرتاح بقى بكفي بدنا نعرف كيف نعيش كيف نتعلم كيف بدنا نتصرف بلحياة طالما الحروبة ورانا ورانا وطالما الاحزاب حاكمتنا والحكومة عنا مش قوية ولا حتى الرئيس الجمهورية وطالما بعدنا تبعية لا سوريا ولاايران صارة معاناةالشعب اللبناني عم تكبر يوم بعد يوم منشان هيك منلاقي بين الشعب اللبناني شي عميل وشي حزبي والسبب المسئولين اللبنانية اله حاكمينا والشعب اللبناني مئيده وبصوتله في الانتخابات كمان وهن سبب كل علتنا بتمنا تكون بلدي لبنان قوية كتير الجيش والحكومة وتكون حكومة نرفع الراس فيها وشكرا
لا ثقة في سلاح الغدر
شوقي ابوزعني -ان ما يحصل في لبنان ليس سوى الهدوء ما قبل العاصفة وان التجاذب السياسي في لبنان وتصعيد الخطاب السياسي والغير سياسي لا يشير الى حلول قريبة بل الى حرب مذهبية لا ترحم احد وان فصول 7 ايار تغيرت من حيث الاستعدادت لحوداث وحرب طائفية لم تمر هذة المرة كما سابقاتها من حيث الشكل والمضمون لأن هناك دول اقليمية وحركات اسلامية ذات جذور اصولية دخلت على الساحة اللبنانية وليس حزب الله وحده من يملك السلاح في الداخل اللبناني .فهناك جماعات سلفية سوف تتحرك مجرد انطلاق الرصاصة الاولى.ان حزب الله يعمل لصالح اجندة خارجية ويتحرك كم يطلب منه سوء من سورية او ايران .وان سلاحه قد استعمل في الداخل اللبناني اكثر من مرة والتهديد والتهويل باستعماله لقد افقده شرعية وجوده كونه سلاح مقاوم للعدو الاسرائيلي .ومازال يستعمل في اللغة التخاطبية في السجالات السياسية .لذلك كله فانه سلاح غدر لا امان له .ويجب التصدي له بكل الطرق والوسائل ان حزب الله ما هو سوى فرقة من فرق الحرس الثوري الايراني في لبنان .واكذوبة المقاومة لم تعد تأخذ ذاك الصدى الكبير لدى اللبنانيين والاخوة العرب ومازال الغرب يعتبره كحركة ارهابية .هذة المرة وبكل صراحة لن تكون كاسابقاتها انه حرب طائفية سيذهب ضحيتها الكثير الكثير .وربما ستتدخل دول اقليمية وغربية لانهاء حالة الحرب تحت البند السابع من القانون الدولي لمجلس الامن .كما ان اسرائيل سوف تدخل الحرب في هذة الحال لتصفية حسابات سابقة .وليس افضل من هذا الوقت الذي يتناحر به اللبنانيين لتنقض على لبنان ...انها المغامرات الفاشلة لحزب الله سوف تدمر لبنان بمن فيه .وذلك لمصلحة من ؟؟؟
لا ثقة في سلاح الغدر
شوقي ابوزعني -ان ما يحصل في لبنان ليس سوى الهدوء ما قبل العاصفة وان التجاذب السياسي في لبنان وتصعيد الخطاب السياسي والغير سياسي لا يشير الى حلول قريبة بل الى حرب مذهبية لا ترحم احد وان فصول 7 ايار تغيرت من حيث الاستعدادت لحوداث وحرب طائفية لم تمر هذة المرة كما سابقاتها من حيث الشكل والمضمون لأن هناك دول اقليمية وحركات اسلامية ذات جذور اصولية دخلت على الساحة اللبنانية وليس حزب الله وحده من يملك السلاح في الداخل اللبناني .فهناك جماعات سلفية سوف تتحرك مجرد انطلاق الرصاصة الاولى.ان حزب الله يعمل لصالح اجندة خارجية ويتحرك كم يطلب منه سوء من سورية او ايران .وان سلاحه قد استعمل في الداخل اللبناني اكثر من مرة والتهديد والتهويل باستعماله لقد افقده شرعية وجوده كونه سلاح مقاوم للعدو الاسرائيلي .ومازال يستعمل في اللغة التخاطبية في السجالات السياسية .لذلك كله فانه سلاح غدر لا امان له .ويجب التصدي له بكل الطرق والوسائل ان حزب الله ما هو سوى فرقة من فرق الحرس الثوري الايراني في لبنان .واكذوبة المقاومة لم تعد تأخذ ذاك الصدى الكبير لدى اللبنانيين والاخوة العرب ومازال الغرب يعتبره كحركة ارهابية .هذة المرة وبكل صراحة لن تكون كاسابقاتها انه حرب طائفية سيذهب ضحيتها الكثير الكثير .وربما ستتدخل دول اقليمية وغربية لانهاء حالة الحرب تحت البند السابع من القانون الدولي لمجلس الامن .كما ان اسرائيل سوف تدخل الحرب في هذة الحال لتصفية حسابات سابقة .وليس افضل من هذا الوقت الذي يتناحر به اللبنانيين لتنقض على لبنان ...انها المغامرات الفاشلة لحزب الله سوف تدمر لبنان بمن فيه .وذلك لمصلحة من ؟؟؟
من وراء شهود الزور ه
عبدالله مصطفى -شخص قُتل والده وتقدم بعض الاشخاص للشهاده انهم يعرفون القتله ، وذكرو كل مالديهم تحت حمايه دوليه ولبنانيه وبعد ذلك اتضح انهم غير صادقين اليس من المفروض عل الحريرى الذى يهمه معرفة من قتل ابيه اذا كان جاد فى ذلك عليه ان يطالب التحقيق مع هولاء ليعرف لماذا كذب هولاء ولمصلحة من ولماذا تلفيق التهمه على ناس ابرياءوعلى دوله الا يعنى هذا محاولة ابعاد الشبهه اعلى القاتل الحقيقى ، اذا اراد الحريرى معرفة الحقيقه عليه القيام بذلك ام اذا اراد تصفية الحساب مع نصر الله بسبب 7 ايار وبسبب ضغوط اخرى معروفه للجميع ، فلن يتحقق له ذلك الا على حساب لبنان وشعب لبنان المسكين.
حشرات ضارة
سمير -الله يخلص لبنان من هذة الخشرات لا بد من رش السموم و القضاء على الحشرات للبنان مساحة مثابة مزرعة صغيرة في امريكا الجنوبية و الشمالية ما بالهم لو كانوا من سكان هذة القارات نرجواالخير من اجتماع كلينتون و المعلم الاسدي بمزيد من القذايف السامة و القضاء مرة واحدةو هذا اشرف عمل من عهد الحجاج بن يوسف يفعله الاسد و يرفع راس الامة و ليس لبنان
مقاوم ومجرم
زياد -حزب الله حزب مقاوم ومجرم أيضاً، فالصفة الأولى لا تمنع الثانية. هو قاوم الإسرائيليّين فعلاً وساهم في إخراجهم من لبنان وما يزال يرعبهم. وهو أيضاً قتل قياديّين ومناضلين في أحزاب يساريّة وعلمانيّة في ثمانينيّات القرن الفائت، من بينهم على سبيل المثال لا الحصر الدكتور حسن عبد الله حمدان المعروف بمهدي عامل والدكتور حسين مروّة، والاثنان اغتالهما الحزب عام 1987. وتصرّف الحزب منذ مدّة غير قصيرة إزاء المحكمة الدوليّة يوحي بأنّه غاطس في جريمة اغتيال الحريري وما تلاها من جرائم اغتيال حتّى أُذنيه
حشرات ضارة
سمير -الله يخلص لبنان من هذة الخشرات لا بد من رش السموم و القضاء على الحشرات للبنان مساحة مثابة مزرعة صغيرة في امريكا الجنوبية و الشمالية ما بالهم لو كانوا من سكان هذة القارات نرجواالخير من اجتماع كلينتون و المعلم الاسدي بمزيد من القذايف السامة و القضاء مرة واحدةو هذا اشرف عمل من عهد الحجاج بن يوسف يفعله الاسد و يرفع راس الامة و ليس لبنان