استهتار جلاوزة المخابرات السورية ضد الكفاءات العراقية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
داود البصري
لا ريب أن التهم الموجهة إلى الدكتور عبدالحميد السعدون ملفقة لأن من يتهم لا يعاقب على قارعة الطريق
حادث الاعتداء البربري البشع الذي ارتكبته اخيرا عناصر من المخابرات السورية ضد رئيس الجامعة السورية للعلوم والتكنولوجيا في دمشق الدكتور عبدالحميد السعدون خلال الأيام الأخيرة وكلمات البذاءة والشتم التي تقطرت من لسان العناصر الاستخبارية التي سجلها فيلم الmacr;"يوتيوب" المنشور عن الحادث, هو تعبير حقيقي عن أخلاقيات مخابرات نظام بريري ما قام إلا على العنف و الجريمة وقتل الأبرياء والتلذذ بعذاب الأطفال و الشيوخ كما يحصل مع الطفلة طل الملوحي و شيخ المحامين هيثم المالح و بينهما الآلاف من الأحرار الذين تسحقهم اجهزة نظام البعث السوري المتفرعن.
فقضية الدكتور السعدون الأخيرة قد شابها الغموض الشديد نظرا الى عدم معرفة الأسباب الحقيقية للتصرف الأمني المستهتر السوري, وحيث تم ضرب الأستاذ العراقي, ورئيس الجامعة بطريقة وحشية أمام الناس أجمعين, وليس في مقرات التعذيب المخابراتية الأمنية الشهيرة بأنواع لا تعد ولا تحصى من أشكال التعذيب والبهدلة الموثقة تاريخيا كإمتياز بعثي سوري معروف من "دولاب الهوا" وحتى "الفلقة" ومشتقاتها من دون نسيان حملات الضرب المتوحش و الإهانة المتعمدة, وطبعا بعد تلك العلقة الدموية الساخنة التي أكلها الدكتور السعدون تم إيداعه سجن عذرا المعروف, والتهم الجاهزة على الدوام هي الملفات الملفقة المعروفة "إهانة النظام", "توهين الأمة", إضعاف الصمود و التصدي منع جيوش المخابرات السورية من تحرير الجولان "العمالة لإسرائيل والصهيونية والإمبريالية العالمية عبر التآمر" ضد الحمص والطحينة والمسبحة والفول, وبقية الاتهامات السخيفة المعروفة عن أنظمة الموت والعار والدمار والهزيمة, وطبعا لن تعرف الحقيقة أبدا في ظل تضارب المصالح وانعدام الشفافية والرغبة في السرقة والاستحواذ, ومن الممكن ترتيب ملفات اتهامية ضد الدكتور السعدون من خلال اتهامه باتصالات مع الإسرائيليين في قبرص, أو حتى دعم الإرهاب, ولكن الطريقة التي تمت بها معاملة الدكتور تؤكد الوحشية والانتقام ولا ترسخ العدالة والمصداقية, وقضية السعدون ليست جديدة إذا ما تذكرنا حكاية الدكتور فؤاد طالباني ابن عم الرئيس العراقي الحالي جلال طالباني عام ,1989 والذي تم اعتقاله من قبل جهاز مخابرات القوة الجوية السورية في صيف عام 1989 بناء على تهمة ملفقة تمحورت حول "ارسال جلال طالباني لابن عمه فؤاد لمهمة في بغداد للقاء الرئيس العراقي السابق صدام حسين" وهي تهمة ملفقة لا أساس لها من الصحة مطلقا , ولكن ذلك التلفيق لم يمنع عناصر المخابرات من استعمال مختلف أنواع التعذيب الإجرامي البشع بحق الدكتور فؤاد طالباني مع تحويله للاعتقال في سجن صيدنايا من دون تهمة محددة و تدهور حالته الصحية بشكل رهيب, وحيث تم الإفراج عنه بعد صفقة خاصة عقدت بين جلال طالباني "رئيس حزب الإتحاد الوطني الكردستاني" والرئيس السوري السابق حافظ الأسد عام ,1992 ومالبث أن توفي بعد الإفراج عنه متأثرا بنتائج التعذيب البشع و بالأمراض التي نتجت عنه واصابته بالشلل التام, وللأسف فقد طوي الموضوع كما طويت مواضيع وملفات كثيرة لا تحصى لمعاناة العديد من العراقيين واللبنانيين والفلسطينيين والعرب في المعتقلات السورية الرهيبة, العجيب أن شريط الmacr;"يوتيوب" الذي سربته المخابرات السورية لعملية تعذيب الدكتور عبد المجيد السعدون في الشارع وأمام العالمين هو رسالة واضحة لكل من تسول له نفسه أو حتى يفكر بالاحتجاج أو الاعتراض على شيء, ولا ريب في أن التهم الموجهة للدكتور السعدون وهو أكاديمي معروف ملفقة جملة وتفصيلا, لأن من يتهم لا يعاقب على قارعة الطريق بشكل بربري بل يحول لتحقيق ومحاكمة إنسانية وقانونية لاظهار الحقيقة, المخابرات السورية لا تخجل بالمرة وصلافتها نابعة من صلافة نظام لا زال يراهن على الاستبداد الأسود وعلى معاكسة مجرى التاريخ, والنظام لم يتعلم للأسف من الدروس العميقة لأمثاله من الأنظمة التي هي اليوم خارج نظام التصنيف الحضاري, رسالة نظام المخابرات السورية وصلت إلى الجميع, والبريرية والوحشية لن تقوم وضعا معوجا, والظلم مرتعه وخيم, وقضايا كبرى من أمثال معاناة الطفلة المناضلة "طل الملوحي" والشيخ المناضل "هيثم المالح" وما بينهما من أبطال المقاومة الشعبية السورية للاستبداد ودولة المخابرات المستقوية على الضعفاء والمستنعجة أمام الغرب والصهاينة, ستعجل بتغيير صفحات التاريخ الأسود, فمع كل زيادة في جرعات القمع سيتحدد المصير النهائي للقتلة والفاشيين والدجالين.. سيصحح أحرار سورية المعادلة لامحالة. تلك هي سنة الله والتاريخ.
التعليقات
الاسم خطا
احمد العراقي -اسمه عبد المجيد السعدون
كفاءات العراقية ههه!
سوري كندي -اي كفاءات تتكلم عنها؟ معظم الكفاءات العراقيه التي تقول عنها هي هنا في كندا شوفيرية تاكسي او حلاقين او فنيين ستلايت. حبيبي سوريا هي سوريا الاسد والله حاميها.ال كفاءات عراقية ههههههههه!
الحقيقة
محمد الخطيب -اولا معروف ان جهاز المخابرات سوري مجرم ولكن الدكتور عبدالحميد السعدون وتم فصله من العراق بتهمة الفساد كل ملفات الفساد موجودة وشكرا.....
كفاءات العراقية ههه!
سوري كندي -اي كفاءات تتكلم عنها؟ معظم الكفاءات العراقيه التي تقول عنها هي هنا في كندا شوفيرية تاكسي او حلاقين او فنيين ستلايت. حبيبي سوريا هي سوريا الاسد والله حاميها.ال كفاءات عراقية ههههههههه!
2
واصف -انت كفاءة سورية مداح ومدافع عن نظام دموي ارهابي بعث الاف المخربين الى العراق بعد سقوط الديكتاتور العراقي كال سوريا قلب العروبة النابض كال انت غير موجود في كندا بل تكتب من اقبية المخابرات السورية
المخابرات السوري
شفيق قرداحي -الى صاحب التعليق رقم 2اذا كنت تحب سوريا الأسد الى هذه الدرجة ما الذي جعلك تهاجر الى كندا. يبدو انك السفير السوري في كندا عفوأ أعني المخابرات السوري في كندا الذي يتجسس على السوريين والعرب.
2
واصف -انت كفاءة سورية مداح ومدافع عن نظام دموي ارهابي بعث الاف المخربين الى العراق بعد سقوط الديكتاتور العراقي كال سوريا قلب العروبة النابض كال انت غير موجود في كندا بل تكتب من اقبية المخابرات السورية
لن نتعلم
غسان جلال -مع الاسف نحن العراقيين لن نتعلم ان كل ما ياتي من انظمة قمعيه لابنائها لن يكون رحيما مع غرائبها فهذا هو ديدين الانظمه القمعيه ...دائما ابحثوا عن البعث لتجدوا كل قذارة الدينا موجودة فيه .
لن نتعلم
غسان جلال -مع الاسف نحن العراقيين لن نتعلم ان كل ما ياتي من انظمة قمعيه لابنائها لن يكون رحيما مع غرائبها فهذا هو ديدين الانظمه القمعيه ...دائما ابحثوا عن البعث لتجدوا كل قذارة الدينا موجودة فيه .
عراقيين خونة
البرازي -سوريا هي أم المقاومة والثورات ولسوف تظل حصن العرب الأول وليذهب العراقيين الى الجحيم فيكفي انهم باعوا بلادهم للأميركان ولكن نحن السوريين سنظل اصحاب الممانعة
رد
د.سعد منصور القطبي -أخي الكاتب أن القسوة هي صفة الجبناء وهذه صفة البعثيين في كل مكان وزمان فبشار ألأسد وكل زبانيته من البعث وعناصر ألأمن والمخابرات هم جبناء في حقيقتهم .... ويجب عدم تسمية العراقيين غي سورية وألأردن ومصر بالاجئين لأن ذلك غير صحيح مطلقا فكل العراقيين في هذه الدول يتولون الصرف على معيشتهم من سكن ومأكل حالهم حال أي سياحي ولاننسى أن فيهم من البعثيين الذين نقلوا أموال سرقوها من العراق مما أنعش أقتصاد تلك الدول وخاصة سورية التي تؤوي قادة البعث وهؤلاء نقلوا مليارت الدولارات لسورية مما أنعش ألأقتصاد السوري التعبان اما في الدول الغربية فيسمى العراقيين وغيرهم بالاحئين لأن الغرب يوفر العيش الكريم للعراقيين وعلى حساب تلك الدول الخيرة وبدون مقابل لابل تمنحهم الجنسية بعد خمس سنوات وهذا شيء عظيم لأنهم يقولون للذي يمنح الجنسية أنك أصبحت واحد منا.
رد
د.سعد منصور القطبي -أخي الكاتب أن القسوة هي صفة الجبناء وهذه صفة البعثيين في كل مكان وزمان فبشار ألأسد وكل زبانيته من البعث وعناصر ألأمن والمخابرات هم جبناء في حقيقتهم .... ويجب عدم تسمية العراقيين غي سورية وألأردن ومصر بالاجئين لأن ذلك غير صحيح مطلقا فكل العراقيين في هذه الدول يتولون الصرف على معيشتهم من سكن ومأكل حالهم حال أي سياحي ولاننسى أن فيهم من البعثيين الذين نقلوا أموال سرقوها من العراق مما أنعش أقتصاد تلك الدول وخاصة سورية التي تؤوي قادة البعث وهؤلاء نقلوا مليارت الدولارات لسورية مما أنعش ألأقتصاد السوري التعبان اما في الدول الغربية فيسمى العراقيين وغيرهم بالاحئين لأن الغرب يوفر العيش الكريم للعراقيين وعلى حساب تلك الدول الخيرة وبدون مقابل لابل تمنحهم الجنسية بعد خمس سنوات وهذا شيء عظيم لأنهم يقولون للذي يمنح الجنسية أنك أصبحت واحد منا.
نظام الاسد المجىرم
علي -يجب تقديم ال الاسد لمحكمة الجنايات الدوليه على جرائمهم بحق السوريين واللبنانيين والفلسطينين
كفاءة سورية
fred -انت كفاءة سورية مداح ومدافع عن نظام دموي ارهابي بعث
السوري
michel -بالطبع اذا كان هذه الطريقه حقيقية فنحن لا نقبل بها, ولكن ان الضيف يجب احترام البيت الذي يطعمه وهذا اقل الايمان.وان السوري هو مثل في الوفاء في كل دول العالم.اما عن العراقيون فاغلبيتهم خانت و دمرت بلدهم وهذا لا ولن ينطبق على اي سوري مهما كان.حتى ان العراق قتل كل مسقفيه ولم يبى الا خدامو اميريكا.
كفاءة سورية
fred -انت كفاءة سورية مداح ومدافع عن نظام دموي ارهابي بعث
نعيق لا يثمر ولا يغن
Sam -لقد شاهدت الفديو وفعلا هو مثير للاشمئزاز. لكن ما يحيرني هو انه اذا كان الوضع بسوريا بهذا السوء فلماذا يوجد مليونين عراقي في سوريا الان ويرفضون العوده الى العراق و لماذا لم يذهبو الى السعودية او الكويت او ايران او تركيا. انا اوافقكم ان الوضع في سوريا لايزال دون المقبول مع العلم انه تحسن باشواط كبيرة عن السابق. لكن الثابت ان سوريا تبقى افضل الموجود من دول المنطقه.
نعيق لا يثمر ولا يغن
Sam -لقد شاهدت الفديو وفعلا هو مثير للاشمئزاز. لكن ما يحيرني هو انه اذا كان الوضع بسوريا بهذا السوء فلماذا يوجد مليونين عراقي في سوريا الان ويرفضون العوده الى العراق و لماذا لم يذهبو الى السعودية او الكويت او ايران او تركيا. انا اوافقكم ان الوضع في سوريا لايزال دون المقبول مع العلم انه تحسن باشواط كبيرة عن السابق. لكن الثابت ان سوريا تبقى افضل الموجود من دول المنطقه.
التحريض
ابو اليسر -التحريض على السعدون كان من مشعان الجبوري اشهر ، ونظام الصمود الذي لم يطلق رصاصة واحدة يجد ان الميدان الحقيقي لمحاربة اسرائيل هو قمع الحريات ,عاشت الجمهورية الملكية الاسديةراعية للحريات ومنارا للصمود
تعليق 7 و2
جاسم -اذكركم فقط في عام 1973 وعند اقتراب الجيش الاسرائيلب من دمشق ,سارع الجيش العراقي البطل وانقذها من السقوط,بينما الريئس حافظ الفار فضل الهروب والاختباء.
الدمار
قيس -العراقيون الذين تآمروا على وطنهم ودمروه وأعادوه إلى القرون الوسطى أبصحوا بلا شغل ولا مشغلة سوى شتم العرب وفي المقدمة سورية.. بعقليتكم هذه وطنكم لن ينعم بالاستقرار ولن يهدأ له بال سيظل دمارا في دمار..
تعليق 7 و2
جاسم -اذكركم فقط في عام 1973 وعند اقتراب الجيش الاسرائيلب من دمشق ,سارع الجيش العراقي البطل وانقذها من السقوط,بينما الريئس حافظ الفار فضل الهروب والاختباء.
كاتب كبير
داود -خارج الموضوع
من اين تآتي الكفاءة؟
صلاح -اذا كانت انـظمتنا دكتاتورية بامتياز فلا نتوقع ظهور كفاءات لها دور معروف. كم تعداد العرب المسلمين ؟ وكم منهم حصل على جائزة نوبل للاداب اوالعلوم ؟ عندما تتعرف على الاجابة تعرف اننا نعاني من قلة الكفاءات في عالمنا العربي والاسلامي
كاتب كبير
داود -خارج الموضوع
إنما الأمم الأخلاق
ضحية التعصب الوطني -ليش أكو فرق بين أخلاق المخابرات السورية أو المصري أو الكويتية أو السعودية أو العراقية أو أو أونحن من طينة واحدة ورجل المخابرات لم نستورده من الهند مثلا لكان أكثر إنسانية منناالأسد سوري عربي ومبارك مصري عربي وصدام عراقي عربي غيروا إسم البلاد الى إسم عائلتهم والحسن السادس مغربي عربي وبن علي تونسي عربي وعلي صالح يمني عربي هل ترون القاسم المشتركنحن ضحايا أخلاقنا الموروثة من عروبتنا وبداوتنا نعذب ونقتل إخوتنا ونغتصب أخواتنا أليس هذا صحيح فرجل الأمن اللذي يمارس جرائمه ضد أخوانه وأخواته في الوطن هو مجرم والدولة والمجتمع يشرعان أو يحللان ذلك له بذريعة الدفاع عن الوطن أي وطن هذا اللذي يحلل جريمة السلطة ضد أبنائهلا تشتموا المخابرات السورية أو المصرية أو أو أو ولكن إشتموا حالكم اللذي قبل بذلكهذا المقال منشور بجريدة كويتية هل تتصورون المخابرات أو الأمن الكويتي يختلف أو هل السياسة الكويتتية ستنشر الخبر لو كان الحادث في الكويت. ولو أن الحق يقال أن الكويت يمكن شوية أفضل من غيرها
أقرأ الحقيقه هنا
السعدون -أخواني العراقيين والسوريين رجاءآ لاتفتتون من عندكم هذا الأنسان ألي يدعو نفسه د.عبدالمجيد الذي لايفقه من العلم شيئآ ............. والسلام عليكم
إنما الأمم الأخلاق
ضحية التعصب الوطني -ليش أكو فرق بين أخلاق المخابرات السورية أو المصري أو الكويتية أو السعودية أو العراقية أو أو أونحن من طينة واحدة ورجل المخابرات لم نستورده من الهند مثلا لكان أكثر إنسانية منناالأسد سوري عربي ومبارك مصري عربي وصدام عراقي عربي غيروا إسم البلاد الى إسم عائلتهم والحسن السادس مغربي عربي وبن علي تونسي عربي وعلي صالح يمني عربي هل ترون القاسم المشتركنحن ضحايا أخلاقنا الموروثة من عروبتنا وبداوتنا نعذب ونقتل إخوتنا ونغتصب أخواتنا أليس هذا صحيح فرجل الأمن اللذي يمارس جرائمه ضد أخوانه وأخواته في الوطن هو مجرم والدولة والمجتمع يشرعان أو يحللان ذلك له بذريعة الدفاع عن الوطن أي وطن هذا اللذي يحلل جريمة السلطة ضد أبنائهلا تشتموا المخابرات السورية أو المصرية أو أو أو ولكن إشتموا حالكم اللذي قبل بذلكهذا المقال منشور بجريدة كويتية هل تتصورون المخابرات أو الأمن الكويتي يختلف أو هل السياسة الكويتتية ستنشر الخبر لو كان الحادث في الكويت. ولو أن الحق يقال أن الكويت يمكن شوية أفضل من غيرها
سورية أكبر منك !!
عراقي - كندا -ياداود ( البصري ) !! لنفرض أن كل كلامك صحيح ضد أجهزة المخابرات السورية ؟ ولكن السؤال الملح الذي يطرح نفسه : ( ماهي مصلحتك في التهجم على سورية وحكومتها ومخابراتها في كل مناسبة) ؟ بينما تتملق لحكومة الكويت وتبرر أفعالها الإستفزازية تجاه العراقيين وخاصة على الحدود المشتركة أو مضايقة الصيادين العراقيين قبالة أم قصر وغيرها ؟ بالتأكيد كل كتاباتك ليست بريئة ولغاية في نفسك ؟ إتق الله سورية , رغم كل سلبيات حكومتها إلا أنها البلد العربي الوحيد الذي أحتضن العراقيين دون النظر الى طوائفهم وأعراقهم !!
سؤال إلى رقم 7
M. A -إلى الرقم 7 ، من الذي وقف مع إيران في حربها مع العراق ومع أمريكا في حرب الكويت و الان صديقة لي إيران في السيطرة على حكم العراق. من هم الخونة؟
سورية أكبر منك !!
عراقي - كندا -ياداود ( البصري ) !! لنفرض أن كل كلامك صحيح ضد أجهزة المخابرات السورية ؟ ولكن السؤال الملح الذي يطرح نفسه : ( ماهي مصلحتك في التهجم على سورية وحكومتها ومخابراتها في كل مناسبة) ؟ بينما تتملق لحكومة الكويت وتبرر أفعالها الإستفزازية تجاه العراقيين وخاصة على الحدود المشتركة أو مضايقة الصيادين العراقيين قبالة أم قصر وغيرها ؟ بالتأكيد كل كتاباتك ليست بريئة ولغاية في نفسك ؟ إتق الله سورية , رغم كل سلبيات حكومتها إلا أنها البلد العربي الوحيد الذي أحتضن العراقيين دون النظر الى طوائفهم وأعراقهم !!