مقتل المسيحيين في مصر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
المطران جورج خضر
لا إمكان لأحد أن يعرف من يموّل قتل المسيحيين في الشرق. الأمر على ضخامة وسياسة بحيث لا يقنعني ان هذه الجرائم يقوم بها أبناء الشارع يكفرون المسيحيين ولا يطيقون وجودهم. كما ان لا شيء يقنعني ان هذه الجرائم مجرد جرائم سياسية. هي خليط من سياسة لا أعرف طبيعتها وعمقها وبغض ديني واضح. ان ترد الأمر الى مجرد تحرك سياسي لا كراهية دينية فيه موقف سذاجة. كذلك ان ترد الأمر الى غضب ذي مصدر ديني لا يقنع. النفس الغاضبة لا تعبر عن هياجها جماعيا ما لم يحركها مدبرون أذكياء عائشون بالغضب أو بالسياسة أو بهما كليهما.
لا تكفيني كلمة تطرف أو عبارة حركات متطرفة. دائما كنا نعرف التطرف على مستوى الفكر كلاما أو كتابة ولكن هذا الهياج ما كان مدخلا الى الإبادة الجماعية. كان الناس يتساكنون حتى الصداقة ويظلون على آرائهم في ما يتعلّق بالديانة الأخرى ويحب المرء فيها ما يراه قابلا للحب ويقبل على ما يقبل ويهمل ما يهمل ولا يؤدّي هذا الى شجار ولا الى خصومة شخصية.
نحن اليوم في حالة هبوط خلقي يفسر وحده النحر الذي يذوقه المسيحيون من العراق الى مصر واذا اتهمنا ان لإسرائيل ضلعا في المؤامرة أفليس من الضعف الخلقي ان يسلم هؤلاء الناس لها بلا رعاية ولا هداية. واذا غابت عنهم الهداية فحقنا جميعا ان نذكر المسؤولين عنهم بضرورة إحاطتهم بالهدى لئلا يعبثوا بالأرض ومن عليها ويتفشى أذاهم في الدنيا كلها ويبقى الموت وحده لغتهم. نحن من اجل سلامة عقولهم وقلوبهم لا نرضى لهم نفوسًا مجرمة اذ سنقول لهم دوما ان الإله الذي ندرك رحمته يحبهم كما يرحمنا وسنبقى نرفع شأنهم وندعم عزتهم ونريدهم على أرقى ما يكون عليه الإنسان المتحضر لنتعايش بالرفعة ولا يبقى احد من البشر تحت رحمة المجانين.
القتل الجماعي ليس مسألة داخلية حتى يقال لحبر من الأحبار كبير الا دخل له في التعدي على مؤمنين مجتمعين للصلاة. هل إبادة أقوام بسبب دينها شأن داخلي في بلد من البلدان ام هو فعلة إجرامية يقضي الضمير باستنكارها. والبلد لا يصبح بلدا سليما الا اذا تناغم مع الداعين الى حفظ الوجود. الى اين نحن ذاهبون بالمقاييس التي ورثنا منذ بدء الحياة الحضارية؟
bull; bull; bull;
السؤال الذي يطرح نفسه بداهة هو لماذا استرخاء السلطات المصرية أمام استفحال الإجرام. هل الحكم مشلول حتى الخوف؟ الخوف ممن والأقباط شعب سلس، طيب، متمسك بطابعه الوطني تمسكا شديدا، ورع، مذهلة تقواه، ممحو من الوجود السياسي لا يُنتخب (بضم الياء) منه احد. القتل ليس مرده اذًا الى عيب في المسلكيات القبطية، الى ضعف في الولاء للدولة. لا حافز قابلا للتحليل السياسي الداخلي.
السؤال المطروح عليك في كل يوم هو هذا: هل يمتد هذا الذبح الى بلدان عربية اخرى فيها مسيحيون؟ الجواب الذي اميل اليه هو اني لا اخشى مذابح في لبنان وسوريا وفلسطين التاريخية مصدرها اهل البلد لأنهم يرتضون بعضهم بعضا بكل قناعة ويؤمنون بأنهم متكاملون حضاريا وموحدون معاشيا ويحسون انهم محتاجون بعضهم الى بعض وان اذواقهم الحياتية متقاربة جدا حتى التوحد. جلاؤنا أو اجلاؤنا لا ينفع احدا.
مع ذلك ظني ان ثمة إمكانا لوجود قوى رهيبة متعاونة أو متلاقية ضدنا في وحدة الهدف أعني في الأقل تقزيمنا. الأذكى بين هذه القوى اسرائيل وعندها كراهية للمسيحيين خاصة صريحة في الأدبيات الصهيونية.
لا تكفي تدابير الوقاية للمصلين المسيحيين تحميهم عند اداء شعائرهم. هذه تدابير ممكن اختراقها ولا تستطيع الدول ان تجند الكثير من جنودها في سبيل هذه الحياة. كيف يصلي المواطن ان شعر بالحماية طوال صلاته؟ وهذا الخوف يثبت المسيحي انه يرث طمأنينته من الدولة أو من المواطن غير المسيحي ولا يستجديها لكونه مواطنا من الدرجة الاولى.
يجب ان ينتهي العالم العربي من شعوره بوجود اكثرية وأقليات والأهم ان يموت عند المواطنين جميعا الشعور بأن فئة تحمي فئة. لم يوكل الله احدا بأحد. نحن جميعا متعاضدون متكافلون وإخوة ليس فقط بتفويض من الله ولكن بحق انساني ذي طبيعة مدنية لا دخل فيها لدين. الإنسان إنسان يولد مساويا للإنسان الآخر ويحاكَم اذا اعتدى عليه ويعتدي اذا ميّز نفسه عن الآخر ويدان أدبيا اذا جعل لنفسه كرامة تفوق كرامة الآخر.
bull; bull; bull;
إزاء خطر اهل هذا الشارع على أهل الشارع الآخر لا بد لرجال الدين من كل فريق ان يرشدوا ابناء دينهم الى ما يقوله الله لهم بحيث يفهمون جيدا ان القتل مصيبة كبيرة والمعصية تدفعنا الى استمرارها وتعرضنا لإفناء الآخر.
أدعيتنا اليوم من اجل احبائنا في العراق وفي مصر كي يثبتوا في ايمانهم ويرجوا الى الله ان يجعل في قلوبهم الغفران من اجل الذين ذبحوا اهلهم لأنهم ما كانوا يعلمون ماذا فعلوا. انا اضم صلاتي الى صلاتهم كي لا يقيم الرب على قاتليهم خطيئة. هذه هي وصية الرب ونحن بها مقيدون. كذلك نرجو الى إلهنا ان يمنع كل ذابح من الذبح كما منع ابراهيم من قتل ابنه اسحق.
كل ذبيح من اجل الله يشهد للحق ويقيم في المجد الإلهي. لقد صاروا نورا لنبقى عازلين أنفسنا كليا عن البغضاء ولكن نتكلم عاليا عن عدالة قضيتنا وقضايا الآخرين ليصل الناس جميعا الى حرية ابناء الله في صفاء القلب. ألم تسمعوا قول الشاعر: "ما كان الصليب حديدا بل خشبا"؟ نحن لا نعرض أنفسنا للصليب. نقبله اذا فرض علينا ولا نتذمّر. لكنا لا نرفض من احد خدمة يبديها لنا محبة بنا وحفاظا على شهامته. وكما نريد ان يرفع الظلم عنا نسعى ان نحرر كل مظلوم. نحن حلفاء كل المقهورين في الأرض. نحن معنويا مقتولون مع المقتولين ومناشدون العارفين والاتقياء من كل دين ان يحثوا العارفين والأتقياء من الدين الآخر ليظلوا اخوة، ويشعروا انهم واحد في انسانية راقية تبتغي الخير للجميع.
المطران جورج خضر
التعليقات
One Culture
Rizgar -It is not only about killing Christians ,discrimination and harassment of people because of their disability, age, language, religion or belief, political view,race, gender, or sexual orientationis acceptable in the Arab-Muslim world.انفال الأ كراد ,قتل المسيحيين,فرهود اليهود,فرس الْمَجُوسَ ,
One Culture
Rizgar -It is not only about killing Christians ,discrimination and harassment of people because of their disability, age, language, religion or belief, political view,race, gender, or sexual orientationis acceptable in the Arab-Muslim world.انفال الأ كراد ,قتل المسيحيين,فرهود اليهود,فرس الْمَجُوسَ ,
عفوا لقد نفذ رصيدكم
الجنرال بوحة -لا ادري ماذا اصاب اللبنانيين وقنوات عون . هل تصفية حسابات مع الحكومة المصرية . هل كل واحد يريد ان يتصيت يشتم في مصر ويهاجمها لانها لا ترد ولا تهتم بالصغار . هل سيكون اللبناني الذي مزق اخيه طوال الحروب التي خاضها وباع جثته وقبض الثمن دولارات سيكون مرجعية لاقباط مصر . المصري طبيعته لا يقبل نصائح من غرباء . وفر نصائحك للسيد بطرس حرب صاحب مشروع عدم بيع الاراضي بين المسلمين والمسيحيين في لبنان وهو مشروع عنصري بامتياز . واتركو مصر باقباطها ومسلميها فاهل مصر ادري بشعابها .
الفكر المنير
الحقيقة المرة -ما كان الصليب حديدا بل خشبا نحن لا نعرض أنفسنا للصليب لكن نقبله اذا فرض علينا ولا نتذمّر.بارك الله في فكرك وقلمك.
الفكر المنير
الحقيقة المرة -ما كان الصليب حديدا بل خشبا نحن لا نعرض أنفسنا للصليب لكن نقبله اذا فرض علينا ولا نتذمّر.بارك الله في فكرك وقلمك.
نيافة المطران خضر
د محمود الدراويش -نيافة المطران خضر اب مبجل ,تلامس كلماته شغاف القلب والروح وتعكس ايمانا نقيا طاهرا ومحبة مسيحية لا لبس فيها وانتماءا للامة والانسانية بيين,,,, شعرت عند قرأتي لمقاله بالم القديس ومرارته وصبره وانسانيته وعمق قيم الاخوة والمحبة لديه , وفي مقاله صرخة استغاثة وعتاب ورجاء وتحذير ,,, لكن الماساة اننا ضحايا انظمة فاسدة وان نسب الوعي متدنية الى حد بعيد وربما تتجاوز انحطاط وجهل العصور الوسطى , وانا كمحلل نفسي وملم بعلم نفسية الشعوب , لي راي المتواضع في ما يجري من خطأ وزلل وارهاب واجرام في بلادنا ,,, اولا : ان الجهل والتخلفوالبؤس والفقر والمرض واحد من الاسباب التي تقود الى جريمة بلا وعي او هدف او سبب , فهناك اوساط في بلادنا منسية من السلطان تماما وتعيش بؤسا وفقرا وجهلا وهي مادة طيعة ووفيرة في ايدي المخططين والمتامرين ,يمكن تشكيلها وتوجيهها والتاثير عليها والتحكم فيها وحتى جرها الى حتفها وحتف الآخرين , والتقنيات النفسية في هذا الامر معروفة وموجودة في مراجع كثيرة ومتوفرة . ثانيا ان بعض النظام العربي الظالم الذي يقمع الحريات ويبطش بالناس ولا يقيم عدلا ولا يحتكم للقانون ولم ياتي باختيار وانتخاب حر , الممعن في فساده واستغلاله وقهره للناس هو المفرخ الاول لمثل تلك الظواهر الدنيئة والمنحطة في بلادنا ,وربما تهدف الكثير من العمليات الاجرامية الى التنغيص على النظام وبلبلته ووضعه في دائرة التوتر والارتباك , لكن الماساة ان هؤلاء يتصرفون بعقلية قراقوش والتي اوردها ,,,,(يقال ان لصا ذهب لسرقة متجر الصائغ اليهودي فضل الطريق ودخل من نافذة الطرزي وبسبب ظلمة الليل ضرب المزلاج عينه ففقدها تماما ,,ذهب اللص الى قراقوش يطلب حقه من الطرزي ,فحكم على الطرزي بان تقلع عينه ,صمت الطرزي البريء وقال لقراقوش سيدي انا احتاج في عملي الى عيني لكن جارنا النجار ليس بحاجة ملحة وكبيرة لها ,,فما كان من قراقوش الا وحكم بقلع عين النجار ) طبعا هذا ما ينطبق على اخوتنا المسيحيين الاكثر عطاءا في مسيرتنا الاقتصادية والثقافية والفكرية , والاقل خروجا على القانون والاكثر التزاما بقيمنا وتراثنا ,,, دم من دمنا ولحم من لحمنا ,لم يهبطوا على هذه الارض من السماء وليسوا غزاة ولا يمارسون في اغلب الاحيان وزرا سياسيا وهم اكثر الناس بعدا عما يثير الشبهة او يلحق ضررا بالامة ,,,اننا عربا مسيحيون ومسلمون في خضم آتون معركة بين انظمة
الى الجنرال بوحه
محمود جمال -اقول للجنرال بوحه لا تخلط الامور ولا تجمل كل اللبنانيين. ماقاله المطران صحيح وما يقال عن وضع اقباط مصر يكرره كل العالم . ممن تقبل التصيحة ؟ امن نتنياهو مثلا
المعاملة بالمثل
Marawan -كلامك مقبول يا مصري وارجو من حكومتك ان لا تتدخل في الشؤون اللبنانية ايضا.
وجهة نظر
عباس الدروبي -يا سيدنا الأمر لا يحتاج الى ذكاء شديد لمعرفة القتلة ، القتلة هم مسلمون متطرفون و هم يعترفون على الملأ ،اما من الذي وراءهم و هل هناك جهة تحرضهم ، هذا الشيء لا يمكن البت به و لكن الشيء الذي يمكن ان نستنتجه من الرد الخجول و لاابالية الغرب تجاه ذبح المسيحيين اليومي الذي بدأ بالعراق و امتد الى مصر هو قد يكون الغرب ضالعا في الأمر مباشرة أو بصورة غير مباشرة أو على الأقل قداعطوا الضوء الأخضر للقتلة لكي يقوم بواجبهم فلم يخرج اوباما اومسؤول امريكي للتنديد بجريمة كنيسة سيدة النجاة و تجنبوا حتى افشارة اليها و لمدة عشرة ايان بعد الحادث حتى في صحفهم و القنوات التلفزيونية و هم الذين يوميا يخرجون بالتنديد بأمور تاقهة مثل احتجاز ناشط صيني او واحدة في بورما و لكنهم سكتوامثل الخرس على قتل المسيحيين و لكن السؤال التالي هو لماذا الغرب يحرض على قتل المسيحيين و هنا نقصد بالغرب ليس الناس العاديين البسطاء الذين ربما لا يعرفوا اين يقع العراق بل نقصد بالغرب السياسييين الذين بيدهم مقاليد الأمور الكل يعرف من يحرك هؤلاء انهم مجرد دمى بيد اليهود و هنا يكمن بيت القصيد اما لماذا يسكت اليهود على قتل المسيحيين العراقيين فهذا لايحتاج الى ذكاء ايضا فلماذا يتدخلوا هم لمنع قتال بين طرفين يكرههم اليهود و ثانيا انهم يتشفون بالمسيحيين و قد يقولون للمسلمين هاكم امامكم المسيحيين تسلوا بقتلهم تعويضا لكم عن ما اخذناه منكم في فلسطين فلهذا بل لا نستغرب إذا زاد اليهود النار حطبا و تأجيج المشاعر خصوصا المسلمين لإبقاء نار الفتنة ملتهبة و قتل المزيد من المسيحيين ، اما لماذا لم يقم المسلمون سابقا بقتل المسحيين الذين يعيشون بين ضهرانيهم و هذه لها ايضا اسباب ، اولها ان الفكر الوهابي الأصولي لم يكن قد وصل الى العراق و مصر و غيرها من البلدان فبفضل هذا الفكر التكفيري المتطرف تغيرت عقول الناس تدريجيا و اصبحوا اكثر معرفة بآيات الكراهية الموجودة في القرآن و تم تفعيل هذه الآيات بعد ان كان المسلمون في مصر و العراق يميلون الى الأخذ بالآيات المتسامحة مع المسيحيين، إذن هذا الموجة من العداء مصدرها الأفكار و الأموال القادمة من الصحراتء العربية من الخليج بصورة عامة و السعودية خصوصا ، الأمر بإختصار لقد تلاقت مصلحة اليهود و المسلمين على شيء واحد و هو تصفية المسيحيين في الشرق و سيأتي الدور الى الغرب نفسه إذا لم يستيقظ الغربيين من سباته
شاهد من اهلها
عابر ايلاف -حصلت المصريون علي النص الكامل لعظة الأنبا مكسيموس رئيس مجمع أثناسيوس الرسول خلال قداس عيد الميلاد بمجمع القديس أثناسيوس بالمقطم والذي حظي بمشاركة حوالي 1000 مسيحي حرصوا علي أداء القداس وسط تكثيف أمني غير مسبوق بعد تفجيرات الإسكندرية وفي عظته ندد الرمز المسيحي الكبير بمن أسماهم ;صناع الكراهية في الكنيسة التي كانت مصرية ـ دون أن يسميهم ـ وقال أنهم فرخوا الكراهية داخل الصف المسيحي نفسه في البداية ثم هم يكملون مسيرة الكراهية مع المسلمين ، وقال : أين هذا الذي قال أن المسلمين ضيوف في مصر ، لقد ترك شعبه في الجحيم واختفى ، كما ألمح إلى رفض البابا شنودة الاعتذار عن الأخطاء الفادحة التي ارتكبها متطرفون مسيحيون في حق المسلمين وحق الشرطة والدولة المصرية وقال أن الذين رفضوا الاعتذار هم الذين يغرسون بذور الكراهية ،( هذا هو المسيحي المصري الاصيل لا احفاد اليونانيين )
أفكار موروثة خرافية
مجدي -لا توجد بارقة أمل في ضوء الحالة التي تعيشها الأمة العربية على إمكانية نهضة تلك الأمة ولحاقها بركب الحضارة، طبيعة النظام الذي يريده الاسلاميون في الشرق هو إنشاء الدولة الإسلامية تحت حكم الإسلام. الاسلاميون يعانون عقدة ثقافية لأنهم يعتبرون أنهم ليسوا بحاجة للتعلم من أحد وهذا ما يحول دون تعلمهم واستفادتهم من الآخرين.
الفشل
ابن النيل -لا أعرف السبب الحقيقى للتذمر والكراهية الاسلامية للمسيحيين فى كل مكان من العراق الى مصر الى ماليزيا الى نيجيريا الى باكستان الى كل مكان على الكرة الارضية هل هو التنفيس عن النفس من العجز والدونية التى تواجههم عالميا أو استغلال مسالمة هؤلاء الناس ووداعتهم مقابل الفشل فى كل مناحى الحياة وبالتالى اظهار النجاح الوهمى أمام اناس مسالمون أو التنفيس عن عقد أمام القمع الذى يلاقونه من حكامهم ورضا الحكام المباشر وغير المباشرعن هذا القمع لالهائهم عن مقاومة هذه الانظمة الظالمة .
يا
نادر اسطيف -الدولة الاسلامية هي الحاضن الرسمي للاقليات الدينية حماية ورعاية اقرؤا التاريخ
تفكيك الشعوب
بن بني عبد الدار -هذا جرح كبير وحق لكم ولا نعرف من يقرر المصير ,ونحن لا نعرف من سيقرر المصير