جريدة الجرائد

لقطات في مقتل زعيم ليبيا : القذافي… القاتل قتيلاً

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

عواصم


ـ نقلت مصادر صحافية من الجزائر ان ابنة الزعيم الليبي عائشة القذافي قد تم نقلها الى احد المستشفيات عقب تأكيد نبأ مقتل والدها وشقيقيها المعتصم وسيف الاسلام.
ـ بثت محطات التلفزيون صور الشاب الليبي احمد الشيباني وهو محمول على الاعناق ويحمل مسدسا ذهبياً، قيل انه كان بحوزة العقيد معمر القذافي قبل ان يأخذه احمد (18 عاما) ويطلق النار منه على العقيد، مما ادى الى مقتله.
ـ عرض التلفزيون الليبي لقطات للقذافي وهو يتعرض للدفع والضرب بيد مجموعة مقاتلين وبدا انه يقاومهم، وكانت الدماء تغطي وجهه وجرى جذبه لسيارة بينما ضرب على رأسه بمسدس.
ـ اعلن في ليبيا أمس عن تعليق حركة النقل الجوي بسبب اطلاق النار الكثيف من اسلحة ثقيلة ومضادات جوية ابتهاجاً بوفاة القذافي.
ـ بثت وكالات الانباء صورا عن مكان قالت انه مكان مقتل القذافي في سرت، وبدا المكان على شكل فتحتين لقنوات تصريف المياه.. لكن لم يبد في المكان اي اثر للدماء او القصف، ويبدو انه كان معدا مسبقا حيث كتب عليه مكان (...) القذافي.
ـ لوحظ غياب رئيس المجلس الوطني الانتقالي مصطفى عبد الجليل عن عدسات الكاميرات.
ـ بعض مراسلي القنوات العربية في سرت ومصراتة وطرابلس، شاركوا بالاحتفالات في ليبيا، واحدى المراسلات حملت رشاشا واطلقت النار بالهواء.

القذافيhellip; القاتل قتيلاً

"الربيع العربي" يسقط الدكتاتور الثالث ويطوي صفحة 42 عاماً من حكم "الجماهيرية"


بعد ثمانية أشهر من انطلاق انتفاضتهم، طوى الثوار الليبيون أمس صفحة نظام العقيد الليبي معمر القذافي (69 عاماً) الذي حكم البلاد مدة 42 عاماً بالحديد والنار، وتمكنوا من قتل رأس النظام، وذلك خلال هجوم كاسح على آخر معاقل ldquo;الجماهيريةrdquo; في سرت جنوب البلاد مسقط رأس القذافي، لتصبح ليبيا بذلك ثالث دولة عربية بعد تونس ومصر تسقط رئيسها في إطار ما صار يعرف بـrdquo;الربيع العربيrdquo;.
وبعد أسابيع من المعارك القاسية ومقاومة شرسة من موالي العقيد، تمكّن ثوار ليبيا أمس من إسقاط مدينة سرت ووضع حدٍّ لحياة مَن اعتقد نفسه باقياً إلى الأبد وأطلق على نفسه لقب ldquo;ملك ملوك إفريقياrdquo;. ولم تتضح تماماً الظروف الدقيقة لمقتل القذافي، خصوصاً بعد بث شريط مصور أظهره على قيد الحياة مصاباً بطلقات نارية في الصدر.
وفي حين تأكد مقتل وزير الدفاع أبوبكر يونس، ونجل القذافي المعتصم خلال مقاومته لمقاتلين من الثوار ألقوا القبض عليه في سرت، بالإضافة إلى إلقاء القبض على بعض أبرز مساعدي القذافي بينهم صهره رئيس مخابراته المطلوب دولياً عبدالله السنوسي وأحد أقاربه وزير التربية السابق أحمد إبراهيم بينما تضاربت الأنباء بشأن مصير سيف الإسلام، الذي أفيد بأن الثوار حاصروا موكبه عندما كان يعتزم الفرار من سرت.
وأجل رئيس المجلس الوطني الانتقالي مصطفى عبدالجليل إعلان تحرير ليبيا بالكامل ساعات بعد أن كان مقرراً إعلان ذلك ظهراً، في حين قال رئيس المكتب التنفيذي الليبي محمود جبريل في مؤتمر صحافي في العاصمة طرابلس: ldquo;لقد كنا ننتظر هذه اللحظة منذ وقت طويل. لقد قُتِل معمر القذافيrdquo;، مؤكداً أن ldquo;كل الأشرارrdquo; قد انتهوا من هذا ldquo;البلد الحبيبrdquo;، وعبّر عن اعتقاده بأنه يتعيّن على الليبيين أن يدركوا أن ldquo;الوقت حان لبدء بناء ليبيا جديدة وموحدة بشعب واحد ومستقبل واحدrdquo;.


وكان الناطق باسم المجلس الوطني الانتقالي عبدالحفيظ غوقة قال في مؤتمر صحافي في بنغازي، مهد الثورة: ldquo;نعلن للعالم أن القذافي قُتِل على أيدي الثوارrdquo;، معتبراً أنها ldquo;لحظة تاريخية ونهاية الدكتاتورية والطغيانrdquo;، مضيفاً أن ذلك ldquo;سيضع حداً لحمام الدم واستشهاد شبابناrdquo;.


ووسط احتفالات عارمة عمت المدن الليبية، وصف الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون يوم أمس بأنه ldquo;تاريخيrdquo;، داعياً ldquo;المقاتلين من كل الأطرافrdquo; إلى ldquo;إلقاء سلاحهم بسلامrdquo;.
أما الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي فقد اعتبر مقتل العقيد الليبي ldquo;خطوة كبرىrdquo; ستفتح ldquo;صفحة جديدة أمام الشعب الليبي تقوم على المصالحة في إطار الوحدة والحريةrdquo;.
ودعا إلى أن يكون تحرير مدينة سرت، كما تعهّد المجلس الوطني الانتقالي، بداية العملية الهادفة إلى ldquo;إقامة نظام ديمقراطيrdquo; في ليبيا يشمل كل مكونات البلاد ويضمن الحريات الأساسية.
نهاية الطاغية... والليبيون يحتفلون بالحرية
احتفل الليبيون بـ"مقتل الطاغية" معمر القذافي ونجليه المعتصم وسيف الاسلام ووزيري دفاعه ابوبكر يونس واستخباراته عبدالله السنوسي. ظروف موت القذافي امس، تصفيته او اعدامه، بقيت غامضة حتى ساعة متقدمة من الليل، خصوصاً مع بث التلفزيونات العالمية صوراً له في الاعتقال بين الثوار وهو يسير متكئاً على بعض آسريه في سرت، ولاحقاً والدماء تغطي رأسه وصدره، ثم ميتاً على محفة في مدينة مصراتة.

المجلس الوطني الانتقالي ومسؤولوه اكتفوا باعلان مصرع "الطاغية" الذي حكم ليبيا منذ الفاتح من ايلول (سبتمبر) 1969. لم يعط احدُ منهم تفسيراً لما جرى، بانتظار انتهاء الفحوص التي يجريها الاطباء الشرعيون.

وأكد وزير الاعلام في الحكومة الليبية الموقتة محمود شمام لوكالة "رويترز"، ان المعتصم قتل وانه كان يختبيء مع والده.

ويستعد رئيس المجلس الانتقالي مصطفى عبد الجليل للاعلان اليوم عن تحرير ليبيا من سلطة القذافي وبدء المسيرة لتشكيل دولة ديموقراطية يتساوى فيها الجميع، وقد يشرح بعض ملابسات ما جرى صباح امس الباكر مع انهيار مقاومة انصار القذافي الذين كانوا يدافعون عن مدينة سرت و"الحي رقم 2" الاخير الذي استماتوا لمنع سقوطه ولمنع الثوار من دخوله، ومحاولة مجموعة من حوالى 40 شخصاً الانسحاب غرباً من المدينة يُعتقد بان القذافي كان بينهم.

وكان الثوار قاتلوا في سرت "من زنقة الى زنقة ومن شارع الى شارع ومن منزل إلى منزل" على مدى نحو 40 يوماً، لينجحوا اخيراً في تحرير المدينة وانقاذها من سلطة القذافي وميليشياته بعدما تحولت من "زهرة ليبيا" الى مدينة تجوب فيها الغربان.

وأكد محمد ليث، القائد الميداني للمنطقة الجنوبية في سرت، إن القذافي كان مسلحاً وقُتل أثناء محاولته الفرار. وقال لوكالة "فرانس برس" إن القذافي "كان داخل سيارة جيب كرايزلر اطلق عليها الثوار النار فخرج منها وحاول الفرار، وهو هارب دخل في حفرة محاولاً الاختباء، وأطلق عليه الثوار النار، فخرج وهو يحمل في يده كلاشنيكوف وفي اليد الأخرى مسدساً، تلفت يميناً ويساراً وهو يقول: شنه فيه (ماذا يحصل)، وأطلقوا عليه النار فأصيب في الكتف وفي الرجل وقتل على الأثر". وأضاف أن القذافي "كان يرتدي بدلة كاكية اللون وعلى رأسه عمامة".

ونفى محمد ليث أن يكون القذافي قُتل في قصف لقوات حلف الأطلسي على سرت، مؤكداً أن "ثوار مصراتة قتلوه". وقال: "كان جسمه هزيلاً جداً، واضح انه كان مريضاً فلم يتحمل الإصابة".

وجاء مصرع القذافي، بعد ثمانية شهور من انطلاق الانتفاضة ضد نظامه في شباط (فبراير) الماضي وبعد شهرين من سقوط العاصمة طرابلس في أيدي الثوار وتواريه عن الأنظار منذ ذلك الوقت.

وقال الناطق باسم المجلس الوطني الانتقالي عبد الحفيظ غوقة، في مؤتمر صحافي في بنغازي: "نعلن للعالم أن القذافي قُتل على ايدي الثوار"، معتبراً أنها "لحظة تاريخية ونهاية الديكتاتورية والطغيان".

وسبق ذلك أعلان قيادي في المجلس الوطني العثور على المعتصم احد أبناء القذافي ميتاً في سرت، كما أعلن مقتل أبوبكر يونس الذي كان يقود المعارك في المدينة.

وما ساعد في عدم وضوح كيفية مقتل القذافي اعلان الحلف الأطلسي في بيان امس "أن طائرات للحلف قصفت آليات لقوات موالية للقذافي عند الساعة الثامنة والنصف في ضواحي سرت". ولم يوضح الحلف ما إذا كان القذافي موجوداً في هذه القافلة من السيارات "التي كانت تخوض عمليات عسكرية وتشكل تهديداً واضحاً للمدنيين"، كما جاء في البيان.

وأعلن خليفة حفتر قائد القوات البرية في المجلس الانتقالي أنه "تم تحرير سرت وبمقتل القذافي سقط نظام معمر القذافي وتم تحرير ليبيا بالكامل ومن كان يقاتل معه قتل أو تم القبض عليه. والآن نستطيع أن نقول إن القذافي مات وليبيا تحررت".

كما ذكر طبيب لـ "فرانس برس" في سرت أن أبو بكر يونس قتل أيضاً في سرت. وقال الطبيب عبد الرؤوف انه "تعرف إلى جثة أبو بكر يونس جابر" صباح امس في مستشفى سرت الميداني. وذكرت صحافية من "فرانس برس" إن جثته نقلت بسيارة بيك آب مع قائد الكتائب الأمنية للنظام السابق منصور الضو الذي نقل إلى المستشفى الميداني نفسه.

وقال رئيس الوزراء الليبي الموقت محمود جبريل في مؤتمر صحافي في طرابلس بأنه يتعين على الليبيين أن يدركوا أن الوقت حان لبدء بناء "ليبيا جديدة وموحدة بشعب واحد ومستقبل واحد".

ورفع مقاتلو المجلس الوطني علمهم فوق وسط سرت امس بعدما أتموا سيطرتهم على مسقط رأس القذافي.

وتعني السيطرة على سرت أن المجلس الوطني الانتقالي يمكن أن يبدأ الآن في مهمة إرساء نظام ديموقراطي جديد قال إنه سيشرع فيه بعد السيطرة على المدينة.

لكن الكثيرين ما زالوا يشعرون بالتوتر ولم يسمح للصحافيين بدخول المواقع التي كان يسيطر عليها قبل ذلك الموالون للقذافي في الوقت الذي قالوا فيه إن عمليات تمشيط ما زالت مستمرة بالمدينة.

واكد الرئيس اوباما ان مقتل القذافي يشكل "نهاية فصل طويل ومؤلم" بالنسبة الى الليبيين، داعياً السلطات الليبية الجديدة الى بناء بلد "ديموقراطي" و"متسامح".

وقال، في مداخلة مقتضبة في البيت الابيض، "اعلنت حكومة ليبيا اليوم (امس) مقتل معمر القذافي، هذا الامر يشكل نهاية فصل طويل ومؤلم بالنسبة الى الليبيين الذين امامهم فرصة لتحديد مصيرهم بانفسهم في ليبيا جديدة وديموقراطية".

وحض الليبيين على تأمين الاسلحة الخطيرة ودعاهم الى احتراح حقوق الانسان.

وقالت وزيرة الخارجية الاميركية هيلاري كلينتون من اسلام اباد، ان هذا الامر يشكل "فرصة لليبيا للمضي قدما". واعتبر الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي ان مقتل القذافي يشكل "مرحلة رئيسية" لتحرير ليبيا، معتبراً ان "صفحة جديدة" تفتح بالنسبة الى الشعب الليبي.

وقال ساركوزي في بيان ان "مقتل معمر القذافي يشكل مرحلة رئيسية في النضال الذي يخوضه الشعب الليبي منذ اكثر من ثمانية شهور للتحرر من النظام الديكتاتوري والعنيف الذي فرض عليه طوال اكثر من اربعين عاما".

واضاف ان "تحرير سرت يشكل بداية عملية تولاها المجلس الوطني الانتقالي لارساء نظام ديموقراطي في ليبيا تشارك فيه كل المكونات ويضمن الحريات الاساسية".

وفي نيويورك، قال إيان مارتن رئيس بعثة الأمم المتحدة في ليبيا "أونسميل" إن إعلان المجلس الوطني الانتقالي في ليبيا "التحرير رسمياً سيفتح الطريق أمام تشكيل الحكومة الانتقالية والمجلس الوطني كأساس للحكومة الممثلة للشعب، ووضع مسودة للدستور".

وأضاف مارتن، في مؤتمر صحافي عبر الدائرة التلفزيونية من طرابلس، أن "التحديات أمام الشعب الليبي وقيادته الانتقالية ستكون كبيرة لكن قيم الديمقراطية وحقوق الإنسان والشفافية هي الأساس والأمم المتحدة ستفعل ما بوسعها لدعم هذه القيم في ليبيا". ودعا مارتن الليبيين الى "المصالحة الوطنية وتحقيق العدالة ومواجهة تحدي انتشار السلاح الواسع النطاق". وأكد أن "السلاح الكيميائي والنووي تمت السيطرة عليه وهو في مأمن لكن كميات كبيرة من الأسلحة الأخرى منتشرة في ليبيا وربما تنقل عبر الحدود".

وفي طرابلس اعلن وكيل وزارة المواصلات في المجلس الانتقالي فوزي التمر ان حركة النقل الجوي توقفت الخميس بسبب اطلاق النار الابتهاجي في ليبيا بعد الاعلان عن وفاة القذافي.

وقال التمر لـ"فرانس برس" انه "حفاظا على سلامة المسافرين، قررنا تعليق الرحلات الداخلية والدولية بسبب اطلاق النار الكثيف من اسلحة ثقيلة لكن ايضا من مضادات جوية".

وكان الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون حض الليبيين على الوحدة الوطنية والمصالحة وترجمة "الآمال الرفيعة التي طبعت أيام الثورة الى فرص وعدالة للجميع". وقال بان ان يوم الخميس مثل انتقالاً تاريخياً لليبيا وكان فقط نهاية البداية".

ورحب الامين العام لمنظمة التعاون الاسلامي اكمل الدين احسان اوغلي بـ"طي صفحة" نظام القذافي ودعا الليبيين الى الوحدة والابتعاد عن الثأر.

واعرب احسان اوغلي عن "ترحيبه بالتطورات الأخيرة في ليبيا بعد تحرير مدينة سرت نهائيا من قبضة فلول النظام السابق، والتي اسفرت عن مقتل العقيد معمر القذافي".

واضاف في بيان ان من شأن "السيطرة الكاملة للثوار على كامل الأراضي الليبية وطي صفحة النظام السابق ان يضعا حدا لنزاع مسلح استمر اكثر من ثمانية شهور وازهق أرواح آلاف الأبرياء وهدد وحدة البلاد".م/صحف عربية

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
هكذا نحن
Yasser Ahmad Abdelnaby -

ماحدث للقذافى أسره ثم قتله ثم التمثيل بجثته ثم تضارب الأقاويل الرسمية حول مقتله هو نموذج لكيفية إنتقال السلطة فى أوطاننا العربية .. على الرئيس القادم لمصر أو ليبيا أن يشاهد صور الأمس وأن يعى خطورة أن يحكم شعب من الهمج قبل أن يترشح

الى متى؟
ابن دجلهى -

مازال العرب وكل العرب يعيشون بعقول القرون البدائيه لايعون ما يقومون به من ظلم وعدم المسؤوليه كلنا شاهد محاكمة صدام لولا الامريكان لما كانت هناك محاكمه لكان صدام حسين يسحل في شوارع بغداد كما سحل غيره من الطغاة فلا فرق بين الشعب الليبي والعراقي الشعب الليبي انتقم من القذافي بدون محاكمه وبدون ان يقوم له محامي يدافع عن نفسه لان الثوره شعبيه همجيه بينما في العراق امريكا هي من قادت الثوره والتغير فالفرق كبير بين التمدن والحضاره وبين الغوغاء والهمج وعدم وجود العداله عند العرب هو ما جعل الله سبحانه وتعالى ان يرسل الاف المرسلين والمصلحيين للعرب اراد عزوجل ان يصلحهم ولكن؟

ليس ماحدث للقذافى أسره ثم قتله ثم التمثيل بجثته
Dmitry Anatolyevich Medvedev -

ليس ماحدث للقذافى أسره ثم قتله ثم التمثيل بجثته لان سوف يكون لديهم حجه لكن يقال ليس المسؤل كان يتعامل معه و الان لا يجب اى ساكن يردد لمن انجب كثير بـ نيه السيطره على البلاد بالعدد العيال و ام العيال عدد كبير و يسألهم تريدونى اكون رئيس لكم ليست الحياه عبيطه هكذا يجب مجلس الامن الامم المتحده تشغل البلاد بـ الهيئات الدوليه و الدكتور فى الجامعه يكون فعلا دكتور و المدرس ليس الصايع الذى يردد انا اب ابن بائعه الخضار الذى يردد كلام يخدش الحياه

اتفق العرب على الا يتفقو
مصريية.باحثة فى التا -

خارج الموضوع

زعماء نال منهم الزمن
Mohammed El Hacene Allaoui -

زعماء نال منهم الزمن قال تعالى  وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُّتَعَمِّداً فَجَزَآؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً ً  [ النساء 93 ]وقوله تعالى  وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُّتَعَمِّداً فَجَزَآؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً ياأيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين