جريدة الجرائد

الإيرانيون إلى العراق!

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

عبد الرحمن الراشد


رغم أن أحد مسؤولي البيت الأبيض جاهد كثيرا للدفاع عن ضيفه نوري المالكي، رئيس الوزراء العراقي، مؤكدا على أنه نتاج الديمقراطية الجديدة، ونافيا ما يردد كثيرا عن أنه يدار من قبل طهران؛ رغم ذلك لم تعد واشنطن فعلا مقتنعة بما تقوله عن المالكي، فهو - كما قال عنه نائبه صالح المطلك - ديكتاتور مطلق، وتعرف جيدا أن الزحف الإيراني على العراق حقيقي، وإن لم يكن بصورة عسكرية، بل يتم عبر صور مختلفة.

أما لماذا يبدو باراك أوباما نائما، ربما لأنه يتعمد تحاشي التورط في منطقة الشرق الأوسط الملتهبة، بثوراتها ونزاعاتها وسلامها، لأنه يريد الفوز العام المقبل في الانتخابات الرئاسية، وحظه جيد بأن يكسب ولاية ثانية إن استمر الاقتصاد في تحسنه ولم يتورط في حروب تعقد وضعه. وهذا يفسر إصراره على الانسحاب من العراق رافضا العروض التفاوضية وتحذيرات كثير من الدول الصديقة بأن العراق رقم سياسي مهم العام المقبل مع ارتفاع التهديدات على موارد النفط الخليجية نتيجة زيادة حصار إيران بسبب اقترابها من امتلاك القوة النووية، وسقوط نظام الأسد في سوريا.

لكن أحداث المنطقة لن تتوقف لأن أوباما خرج من اللعبة عسكريا وسياسيا، بل ستزداد حدة. والإيرانيون هم أكثر اللاعبين استعجالا ورغبة في ملء بعض الفراغ الأميركي، خاصة في العراق. وما تزامن إعلان حكومة المالكي منح عقود للصين وإيران في مجال الكهرباء بمليار ومائتي مليون دولار إلا مؤشر إضافي على التقارب مع النظام الإيراني الذي لم يشتهر بأنه مصدر للتقنية الكهربائية. أيضا، ما أوردته الـ"واشنطن بوست" عن التململ داخل مدينة النجف العراقية من وصول رجل دين إيراني بارز للإقامة في المدينة المقدسة الذي قوطع من قبل رجال الدين. والأهم والأخطر توارد الكثير من التقارير التي تؤكد أن حكومة المالكي تنقل النفط العراقي لدعم القوات السورية التي بدون هذه الإمدادات ستتوقف عن عملياتها العسكرية في مئات المدن والقرى الثائرة على نظام الأسد. وأهميتها أنها تدلل على أن السلطة العراقية تحولت إلى وكيل للنظام الإيراني الذي قطعت الممرات التي كانت تصله سابقا بسوريا، وتحديدا إغلاق الأراضي التركية في وجه إمداداته للنظام السوري. وطهران تعاني كذلك من شح العملة الصعبة بسبب الحصار الذي فرضته أوروبا عليها، والمتوقع أن تنضم الولايات المتحدة إليها فتقاطع البنك المركزي الذي سيكون أكبر ضربة للنظام الإيراني منذ قيام الثورة.

وهذا يجعلنا نتوقع أن تندفع إيران بقوة نحو الهيمنة على العراق وتستخدمه مصرفا بنكيا بديلا، وممرا لغسل نشاطاتها المختلفة، وأرضا ترد من خلالها على المصالح الغربية في المنطقة، وتحديدا في الخليج. وبسبب الزحف الإيراني سيكون العراق، الذي يشعر بالسعادة بخروج القوات الأميركية، مهددا بسنوات إضافية من القلاقل والصراعات الإقليمية على أرضه.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
مقال او فلم هندي؟
عراقي يكره البعثيه -

اي سقوط واي نظام واي بطيخ؟ اكيد هذا الرجل عبد الرحمن ال الراشد غير طبيعي ويتكلم وهو نائم والا فهل يقراء او يعي مايدور حوله .. النظام السوري الان بداء عملية الانتقام من دول الخليج وبداء بالبحرين الذي اعترف ملكها بان المخابرات السورية بداءت بتجنيد عملائها لاسقاط النظام البحريني والهلع والخوف بداء على الملك البحريني اثناء تصريحه هذا فمن يسقط من؟ الدور جاي على قطر بعد اسقاط النظام البحريني والجميع واحدا واحدا لان السوريون كالبعير لاينسون من آذاهم ولو بعد مليون سنه وسينتقمون منه ولو تعلق باستار الكعبة

قتلتم مليون بحجة الأمريكان فكم ستقتلون بهذه!!
احمد الواسطي -

انتهت أسطوانة الاحتلال الامريكي وبدأت الاسطوانه الجديده الاحتلال الايراني!!؟؟ فهل كنتم تضحكون على القارئ العربي عندما كنتم تقولون ان العراق محتل من قبل ايران منذ الإطاحة بصدام حسين!!؟؟ فهل بدأت ايران اليوم بملء الفراغ ام منذ ال ٢٠٠٣!!؟؟ ولكن فليطمأن العرب فالعراق اليوم ليس عراق مابعد ال ٢٠٠٣ فهم لايستطيعون إرسال زرقاوي ثاني لان مصيرة سيكون الجزر على الحدود التي يريد عبورها!! تحية لحكومتنا المنتخبة ديمقراطيا وتحية لنائب رئيس الوزراء صالح المطلك فكلامه جزء من الحراك الديمقراطي العراقي فهو يضغط لتوزيع الصلاحيات والشعب العراقي معه بذلك!! تحياتي

رجال سلمان الفارسي
OMAR -

اهلا وسهلا بكم بكم يااخوة الاسلام ورجال سلمان الفارسي في عراقنا الحبيب ,عراق علي والحسين عليهم السلام.

العراق وأمريكا، نحو علاقات متكافئة وقوية
د. عبدالخالق حسين -

دشنت زيارة رئيس الوزراء العراقي، السيد نوري المالكي، إلى واشنطن يوم الأحد 11 ديسمبر (كانون الأول) الجاري، مرحلة جديدة من العلاقات بين الدولتين، وصفها الرئيس الأمريكي باراك أوباما;بالعلاقات الطبيعية القائمة عادة بين الدول ذات السيادة;. وتأتي هذه الزيارة بمناسبة قرب انتهاء تنفيذ الاتفاقية الأمنية السابقة الموقعة بين العراق والولايات المتحدة عام 2008، في عهد الرئيس الأمريكي السابق، جورج دبليو بوش، والتي قضت بالانسحاب الكامل للقوات العسكرية الأمريكية، والأجنبية الأخرى في نهاية العام الحالي (2011). وقد وفى الأمريكان بوعودهم، وتمسكوا ببنود الاتفاقية، واحترام السيادة الوطنية العراقية. والغرض من زيارة رئيس الوزراء العراقي، كما أشرنا أعلاه، هو تدشين مرحلة جديدة من العلاقة الإستراتيجية بين الدولتين، قائمة على أسس الصداقة والتعاون في مختلف المجالات، الاقتصادية، والتربوية، والتعليم الجامعي في العراق. وقد أبرز الإعلام العراقي والعالمي نجاح هذه الزيارة، والترحيب الذي تلقاه الوفد العراقي من قبل الإدارة الأمريكية، إلا إن الملاحظ أن الإعلام العربي، وبالأخص السعودي، تجاهل هذه الزيارة، فعلى سبيل المثال، امتنعت صحيفة (الشرق الأوسط) السعودية اللندنية التي تدعي أنها صحيفة العرب الدولية، عن أية إشارة إلى المؤتمر الصحفي الذي عقدهما الرئيسان العراقي والأمريكي في البيت الأبيض، ولو بكلمة واحدة، وهذا في الحقيقة دليل على النجاح الباهر للزيارة، فلو كانت فاشلة، لهللت لها الصحيفة وضخمت الفشل عدة مرات وخصصت لها صفحات، كما هي عادة الصحيفة المذكورة. وكما في حالة الاتفاقية السابقة، يحاول أعداء العراق الجديد من الذين تم غسل عقولهم بالدعايات المضادة للغرب، في الداخل والخارج، حاولوا الطعن بالعلاقة بين العراق وأمريكا، والإساءة إليها، وإظهارها كما لو كانت معاهدة استعمارية، تريد أمريكا من خلالها نهب ثروات العراق واستعباد شعبه!! إن موقف هؤلاء ليس حرصاً منهم على سلامة وسيادة العراق كما يدعون، بل العكس، إذ إنهم يريدون الشر بالعراق، وعزله، وإبقائه ضعيفاً بللا حليف قوي، ليكون هدفاً سهلاً لأطماع دول الجوار التي تتدخل في شؤونه بكل وقاحة وصراحة. ففي الوقت الذي تتهالك فيه الحكومات العربية على بناء أقوى العلاقات الحميمة مع أمريكا، بما فيها تحالفات وبناء قواعد عسكرية في أراضيها، تعتبر هذه الحكومات أية علاقة بين الع

و حصار إقتصادي آخر
عبّوسي قمبر قبغ -

و لهذا السبب و بمجرد الإنتهاء من قضية سوريا، سيقوم المجتمع الدولي بفرض حصار إقتصادي جديد على العراق يرجعه 100 سنة أخرى للخلف حتى يتعظ! متى سيتعلم من دروسه هذا الشعب؟

و حصار إقتصادي آخر
عبّوسي قمبر قبغ -

و لهذا السبب و بمجرد الإنتهاء من قضية سوريا، سيقوم المجتمع الدولي بفرض حصار إقتصادي جديد على العراق يرجعه 100 سنة أخرى للخلف حتى يتعظ! متى سيتعلم من دروسه هذا الشعب؟

الارهاب ارحم من سياسيو العراق
حمورابي -

تحليل جيد وازيد بان ايران اليوم هي الاعب الاول في العراق امنيا واقتصاديا. شوارع بغداد مملؤه بالسيارات الايرانية رديئة النوعية التي لا يشتريها غير العراق بلد البترول . اصبح العراق بفضل ايران مستهلك وممر للمخدرات الى دول العالم وخاصة الخليج. المالكي وضع بيضه بسلة ايران ، هل نسيتمعندما نزرع السيد المالكي ربطة عنقه عندما زار الخامنئي ؟ اليس هذا قمة الاذعان. المالكي يركب طائرة مهداة من ملالي ايران له. هل العراق بحاجة الى طائرة لرئيس وزرائه وهو يصدر ملايين البراميل من البترول يوميا. صالح المطلك يقول الحقيقة حول دكتاتورية المالكي وحزبة، الا ان السيد المطلق هو الاخر منافق وانتهازي مطلق ولو يصدق باقوالة لقدم استقالته من الحكومة . هو ايضا مسؤول مع جميع السياسيين عما يجري بالعراق من هدم وتدمير وفساد. وان هؤلاء السياسيين العراقيين هم اخطر اليوم على العراق وشعبه من الارهاب ومن القتله والعصابات الارهابية والقاعدة ومليشيات الغدر الاخرى.

الارهاب ارحم من سياسيو العراق
حمورابي -

تحليل جيد وازيد بان ايران اليوم هي الاعب الاول في العراق امنيا واقتصاديا. شوارع بغداد مملؤه بالسيارات الايرانية رديئة النوعية التي لا يشتريها غير العراق بلد البترول . اصبح العراق بفضل ايران مستهلك وممر للمخدرات الى دول العالم وخاصة الخليج. المالكي وضع بيضه بسلة ايران ، هل نسيتمعندما نزرع السيد المالكي ربطة عنقه عندما زار الخامنئي ؟ اليس هذا قمة الاذعان. المالكي يركب طائرة مهداة من ملالي ايران له. هل العراق بحاجة الى طائرة لرئيس وزرائه وهو يصدر ملايين البراميل من البترول يوميا. صالح المطلك يقول الحقيقة حول دكتاتورية المالكي وحزبة، الا ان السيد المطلق هو الاخر منافق وانتهازي مطلق ولو يصدق باقوالة لقدم استقالته من الحكومة . هو ايضا مسؤول مع جميع السياسيين عما يجري بالعراق من هدم وتدمير وفساد. وان هؤلاء السياسيين العراقيين هم اخطر اليوم على العراق وشعبه من الارهاب ومن القتله والعصابات الارهابية والقاعدة ومليشيات الغدر الاخرى.

لم يتغير تفكير الراشد
حسين- العراق -

عبد الرحمن الراشد ما زال مراهقا في كتاباته عن العراق ولم يعد يبلغ سن الرشد ليفهم واقع العراق. نسي اننا شعب له تاريخ وحضارة عريقة ولم يكن الحكم الديمقراطي جديدا في العراق. كما نسي ان للعراق دولا مجاورة. ومعروف في علم السياسة ان لدول الجوار مصالح مشتركه ومتبادله. كما نسي السيد الراشد ان لايران علاقات واسعه مع جميع دول المنطقة بما فيها الخليجية التي تتواجد فيها شركانها باسماءها او باسماء مقيمين فيها وبشكل خاص في دولة الامارات وقطر وربما في البحرين وغيرها. كما نسي الراشد ان ايران ما زالت تقيم علاقات مع جميع دول الخليج على مستوى سفراء. كما نسي الراشد ان ايران لديها علاقات ستراتيجية مع دول مثل الصين وروسيا والهند والباكستان والبرازيل وماليزيا وغيرها. ونسي السيد الراشد ان لايران علاقات مهمة مع عدد من الدول الاوربية منها المانيا التي استقبل وزير خارجيتها نظيره الايراني مؤخرا. يا سيد الراشد التكنولوجيا الان تباع في الاسواق العالميه وفي مواقع الانترنيت ولم تعد مخفية على احد. التوقيع على بناء وحدتين كهربائيتين مع ايران هو فقط الهندسة المدنية اما وحدات التوليد فهما مستوردتان اما من امريكا او من المانيا بموجب عقود مع كل من جنرال موتورز وسيمنس. اذا كان لديك او لبلدك الاصلي علاقات سيئة مع ايران فلا يعني انها تنعكس على العراق لانه ليس للعراق شان من ذلك . الم اقل لك انك ما زلت مراهقا في السياسة ولم تبلغ سن الرشد. ومن امثالك كثيرون منهم طارق الحميد . عليكم ان تتعلموا وتدرسوا كثيرا وانطلقوا الى الساحات الدولية لانكم تعيشون في بودقة صغيرة محصورة بنظام الاعلام فيه موجه .

لم يتغير تفكير الراشد
حسين- العراق -

عبد الرحمن الراشد ما زال مراهقا في كتاباته عن العراق ولم يعد يبلغ سن الرشد ليفهم واقع العراق. نسي اننا شعب له تاريخ وحضارة عريقة ولم يكن الحكم الديمقراطي جديدا في العراق. كما نسي ان للعراق دولا مجاورة. ومعروف في علم السياسة ان لدول الجوار مصالح مشتركه ومتبادله. كما نسي السيد الراشد ان لايران علاقات واسعه مع جميع دول المنطقة بما فيها الخليجية التي تتواجد فيها شركانها باسماءها او باسماء مقيمين فيها وبشكل خاص في دولة الامارات وقطر وربما في البحرين وغيرها. كما نسي الراشد ان ايران ما زالت تقيم علاقات مع جميع دول الخليج على مستوى سفراء. كما نسي الراشد ان ايران لديها علاقات ستراتيجية مع دول مثل الصين وروسيا والهند والباكستان والبرازيل وماليزيا وغيرها. ونسي السيد الراشد ان لايران علاقات مهمة مع عدد من الدول الاوربية منها المانيا التي استقبل وزير خارجيتها نظيره الايراني مؤخرا. يا سيد الراشد التكنولوجيا الان تباع في الاسواق العالميه وفي مواقع الانترنيت ولم تعد مخفية على احد. التوقيع على بناء وحدتين كهربائيتين مع ايران هو فقط الهندسة المدنية اما وحدات التوليد فهما مستوردتان اما من امريكا او من المانيا بموجب عقود مع كل من جنرال موتورز وسيمنس. اذا كان لديك او لبلدك الاصلي علاقات سيئة مع ايران فلا يعني انها تنعكس على العراق لانه ليس للعراق شان من ذلك . الم اقل لك انك ما زلت مراهقا في السياسة ولم تبلغ سن الرشد. ومن امثالك كثيرون منهم طارق الحميد . عليكم ان تتعلموا وتدرسوا كثيرا وانطلقوا الى الساحات الدولية لانكم تعيشون في بودقة صغيرة محصورة بنظام الاعلام فيه موجه .

لا والله
Haider Jabbar -

خالف شروط النشر

لا والله
Haider Jabbar -

خالف شروط النشر

مقاله ام تقرير موسادي مدفوع الثمن
fatima -

عندما قرات التقرير تحيرت هل كتبه كاتب ام انه تقرير مخابراتي موسادي مدفوع الثمن

مقاله ام تقرير موسادي مدفوع الثمن
fatima -

عندما قرات التقرير تحيرت هل كتبه كاتب ام انه تقرير مخابراتي موسادي مدفوع الثمن

معزوفة الراشد
ابن الرافدين -

اولا نقدم اجمل التهناني الى ابناء الشعب العراقي بالانسحاب الامريكي من العراق حسب الوعد الذي قطعة باراك اوباما على نفسة ونفذ ولان القوات المنسحبة من العراق سوف تتمركز في دول الخليج والباقي ستعود الى امريكا تدري ياالراشدليش المطلك لان اصحاب السنة والجماعة حاولوا بكل جهدهم ان تبقى القوات الامريكية في العراق بعد ما كانوا يتهمون المالكي باانة يريد بقاء القوات الامريكية المهم بس لا تكول انتة مقاومة اهل اطريبيل هم السبب في اخراج الامريكان لو كان الجمهورين في الحكم لما حدث هذا الانسحاب بعدين لماذا تلقون اللوم على ايران لاانها تفردت بالعراق هذا بسبب موقفكم السلبي تجاة العراق لم تقدموا للعراق سوى المخخات والاحزمة الناسفة والبهائم الانتحارية واغلب من القى القبض عليهم هم سعوديين والسجون شاهد على ذلك اما من ناحية المراجع فى العراق سوى كانو ايرانيين او افغان او باكستانين او من اي دولة هولاء هدفهم ارشاد الناس فلم يتدخلوا في السياسة لا من بعيد ولا من قريب ويعملون على وحدة العراق وشعب العراق لعبتكم انتهت العراق بيد اهلة من كل الطوائف والقوميات لا مجال للدكتاتورية والتغير قادم الى المنطقة وهو مسالة وقت .

معزوفة الراشد
ابن الرافدين -

اولا نقدم اجمل التهناني الى ابناء الشعب العراقي بالانسحاب الامريكي من العراق حسب الوعد الذي قطعة باراك اوباما على نفسة ونفذ ولان القوات المنسحبة من العراق سوف تتمركز في دول الخليج والباقي ستعود الى امريكا تدري ياالراشدليش المطلك لان اصحاب السنة والجماعة حاولوا بكل جهدهم ان تبقى القوات الامريكية في العراق بعد ما كانوا يتهمون المالكي باانة يريد بقاء القوات الامريكية المهم بس لا تكول انتة مقاومة اهل اطريبيل هم السبب في اخراج الامريكان لو كان الجمهورين في الحكم لما حدث هذا الانسحاب بعدين لماذا تلقون اللوم على ايران لاانها تفردت بالعراق هذا بسبب موقفكم السلبي تجاة العراق لم تقدموا للعراق سوى المخخات والاحزمة الناسفة والبهائم الانتحارية واغلب من القى القبض عليهم هم سعوديين والسجون شاهد على ذلك اما من ناحية المراجع فى العراق سوى كانو ايرانيين او افغان او باكستانين او من اي دولة هولاء هدفهم ارشاد الناس فلم يتدخلوا في السياسة لا من بعيد ولا من قريب ويعملون على وحدة العراق وشعب العراق لعبتكم انتهت العراق بيد اهلة من كل الطوائف والقوميات لا مجال للدكتاتورية والتغير قادم الى المنطقة وهو مسالة وقت .

اسامة فوزي
germ -

عبد الرحمن الراشد....يبدو انك تكتب ما تتمنى....يارجل عليك التعمق اكثر في التحليل....

اسامة فوزي
germ -

عبد الرحمن الراشد....يبدو انك تكتب ما تتمنى....يارجل عليك التعمق اكثر في التحليل....

ايران تعلن الحرب
shaher -

الان سوريه ساحه حرب حقيقيه, بين ايران والنظام السوري ,وحزب الله, من جهه وبين الشعب السوري الاعزل من جهه ثانيه. تركيه .التي ارادت ان تقف الى جانب الشعب السوري ,تلقت اكثر من رساله من اصحاب العمامات السوداء, وبدات تنسحب من الم معركه, او على الاقل بدات تتفرج في انتظار مكسب على غرارماحدث في ليباان ا,لتهويل الايراني حول اسراءيل ليس الا ضجه يراد به القضاء على الامه العربيه. لدالك ستستخدم ايران كل ما تملك من قوه وامكانيات للبقاء على النظام في سوريه, سواء كانت هده الامانيات ,المالكي, الصدر ,الطالباني,وباتفاقات سبقتها سوريه اليه مع اسراءيل , ادا كانت اسراءيل ستقوم بهجوم على ايران في كانون الثاني القادم ,سيكون في دلك نجاه الشعب السوري من المزيد من الدمار لدلك على المجلس الوطني السوري الاتفاق مع اسراءيل وفي ذلك انقادللشعب السوري والعربي......

ايران تعلن الحرب
shaher -

الان سوريه ساحه حرب حقيقيه, بين ايران والنظام السوري ,وحزب الله, من جهه وبين الشعب السوري الاعزل من جهه ثانيه. تركيه .التي ارادت ان تقف الى جانب الشعب السوري ,تلقت اكثر من رساله من اصحاب العمامات السوداء, وبدات تنسحب من الم معركه, او على الاقل بدات تتفرج في انتظار مكسب على غرارماحدث في ليباان ا,لتهويل الايراني حول اسراءيل ليس الا ضجه يراد به القضاء على الامه العربيه. لدالك ستستخدم ايران كل ما تملك من قوه وامكانيات للبقاء على النظام في سوريه, سواء كانت هده الامانيات ,المالكي, الصدر ,الطالباني,وباتفاقات سبقتها سوريه اليه مع اسراءيل , ادا كانت اسراءيل ستقوم بهجوم على ايران في كانون الثاني القادم ,سيكون في دلك نجاه الشعب السوري من المزيد من الدمار لدلك على المجلس الوطني السوري الاتفاق مع اسراءيل وفي ذلك انقادللشعب السوري والعربي......

الى 1 ابو البعثيه
محمد عبدالله -

هههههههه الملك البحريني يقول ان الارهابيين البحرينيين تدربوا في سوريا بداية السنة اي قبل احداث سوريا فكيف تقول انتقم!!بل هو الذي انتقم االله منه واشعل سوريا بالمضاهرات والمطالبين بسقوط حكمه الديكتاتوري ولن ينفعكم الدفاع عن الطغاه ياعراقي

الى 1 ابو البعثيه
محمد عبدالله -

هههههههه الملك البحريني يقول ان الارهابيين البحرينيين تدربوا في سوريا بداية السنة اي قبل احداث سوريا فكيف تقول انتقم!!بل هو الذي انتقم االله منه واشعل سوريا بالمضاهرات والمطالبين بسقوط حكمه الديكتاتوري ولن ينفعكم الدفاع عن الطغاه ياعراقي

الى 1 ابو البعثيه
محمد عبدالله -

مكرر

الى 1 ابو البعثيه
محمد عبدالله -

مكرر

الامريكان الحمقى
واحد يكره العراق والعراقيين -

الامريكان حمقى ضحوا بجنودهم من اجل ان يحتل الايرانيون العراق.

الامريكان الحمقى
واحد يكره العراق والعراقيين -

الامريكان حمقى ضحوا بجنودهم من اجل ان يحتل الايرانيون العراق.

ويلكم من سنة العراق ياشيعة شهر بس
خالد الصريح -

الأخ ١٥ بل هذا ما أرادوه الأمريكان

ويلكم من سنة العراق ياشيعة شهر بس
خالد الصريح -

الأخ ١٥ بل هذا ما أرادوه الأمريكان

لازال هناك سذج واهمون
سيف الحق -

سيذهب النظام الإيراني المجرم وأذنابه ****** التاريخ حتما وقريبا جدا ولايتعامى عن ذلك إلا الواهمون وغير الواقعيين .ألك رأس ؟! للدبوس أيضاَ رأس.سترتد كل أعمال المجرمين عليهم بالذل والخسران ولاينبئك مثل خبير.

لازال هناك سذج واهمون
سيف الحق -

سيذهب النظام الإيراني المجرم وأذنابه ****** التاريخ حتما وقريبا جدا ولايتعامى عن ذلك إلا الواهمون وغير الواقعيين .ألك رأس ؟! للدبوس أيضاَ رأس.سترتد كل أعمال المجرمين عليهم بالذل والخسران ولاينبئك مثل خبير.

نحن الاكثريه راضين على الاحتلال الايراني
احفاد البابليين -

ماذا تريد الاقليه من الاكثريه؟؟؟نحن نرضى ان تحتلنا ايران هسه ارتاحيتوا ؟؟؟...........؟؟؟حربنا مع ايران نحن الجيش نحن الاكثريه انتم كنتم ......تحمون ابن الحفرة في المنطقه الخضراء ..........؟؟نحن من تصدى لهم في ام قصر..انتم عملاء وخونه والمالكي تاج على راسكم ياعملاء

نحن الاكثريه راضين على الاحتلال الايراني
احفاد البابليين -

ماذا تريد الاقليه من الاكثريه؟؟؟نحن نرضى ان تحتلنا ايران هسه ارتاحيتوا ؟؟؟...........؟؟؟حربنا مع ايران نحن الجيش نحن الاكثريه انتم كنتم ......تحمون ابن الحفرة في المنطقه الخضراء ..........؟؟نحن من تصدى لهم في ام قصر..انتم عملاء وخونه والمالكي تاج على راسكم ياعملاء

العراق ليس دمية كما هو حال دول الخليج
حيدر تركماني/كركوك -

أقول للسيد عبد الرحمن بأن العراق دولة عظيمة في المنطقة والآن هو حر وسيد ومستقل بعد خروج الاحتلال الأمريكي (مهزوما) خلال 8 سنوات فقط بينما نفس هذا الاحتلال لا يزال موجودا في أفغانستان منذ أكثر من عقد ومعه قوات حلفائه الغربيين ، نحن في العراق لن نكون (خنجرا مسموما) في ظهر سوريا الشقيقة التي هي الدولة العربية الوحيدة بقيادة الرئيس المرحوم حافظ الأسد قد فتحت أبوابها لاستقبال اللاجئين والهاربين العراقيين من جحيم صدام منذ بداية الثمانينات ولحد اليوم ، وأيضا لن نكون (درعا) بوجه جمهورية إيران الإسلامية الشقيقة للدفاع عن دول الخليج المهترئة الحاقدة على العراق والعراقيين والتي ورطت المقبور صدام في حرب مجنونة مع إيران دامت 8 سنوات استنزفت دماء ملايين العراقيين والإيرانيين خدمة لأمريكا وإسرائيل وعروش حكام الخليج ، فتلك الأيام الخوالي قد انتهت ، وهناك ابتداء من عام 2012 وضع سياسي جديد في المنطقة وشرق أوسط جديد سيطل بنفسه قريبا يقوده إيران والعراق وسوريا ولبنان أي حوالي (150) مليون نسمة من البشر يملكون العقول المبدعة والطاقات الجبارة والكفاءات العظيمة وأيادي عاملة شابة مقتدرة مع أراضي زراعية خصبة وأنهار وبحار وقوة عسكرية هائلة وموقع جغرافي استراتيجي مهم يوصل بحر قزوين إلى الخليج وإلى البحر الأبيض المتوسط مع احتضان نهرين عظيمين هما دجلة والفرات مع امتلاك طاقة بترولية هائلة وثروات طبيعية مكتشفة وغير مكتشفة ، أي أن كل عوامل إقامة (حلف استراتيجي) قوي ومهم بين هذه الدول متوفرة وتنتظر فقط الإرادة السياسية لقيادات هذه الدول حتى يتحقق المطلوب ، لذلك فمهما حاولتم النيل في صحفكم الصفراء من السيد نوري المالكي رئيس وزراء العراق (المنتخب) من قبل شعبه العراقي أو من إيران أو سوريا أو المقاومة البطلة في لبنان (فلن) تنجحوا في مسعاكم ابدا ، وكما قال المالكي الشجاع وأمام أوباما ومن داخل البيت الأبيض بأني لا أسمح لنفسي أن أطالب رئيس دولة أخرى (الرئيس السوري) بأن يتنحى ، وكان هذا من باب: إياك أعني واسمعي يا جارة ، وهو موقف شريف وشجاع من القائد العربي المالكي لا يستطيع (كل) حكام العرب أن يقولوه أمام رئيس أعظم دولة في العالم وفي داخل قصره ، أما سقوط النظام السوري فهذا أصبح من الماضي لأن أي حرب على سوريا تعني حربا على إسرائيل من قبل سوريا وحلفائها وتعني إغلاقا لمضيق هرمز واستهدافا للقواعد الأمريكية كلها

الى 18
علي الموسوي -

انا كسيد موسوي لا يشرفني ان يقوم هولاء قتلة جدي وسيدي الامام علي كرم الله وجهه وارضاه ان يقوموا باحتلال ارضي ومقامات ال البيت ومقابر سادتي علي والحسين والعباس ودار سيدي ومولاي المهدي المنتظر عجل الله فرجه الشريف .اما اذا كنت ترضى بذلك فلا تصلى علينا ال البيت في صلاتك اذا كنت تصلى فلسنا بحاجة الى صلاتك. اما المالكي فلا يشرف احدا من ال البيت فليس منا من يقتدي بيزيد ومعاوية وابن زياد والشمر ويفعل افعالهم فسيدي ومولاي وجدي الامام الحسين لم يكن ليضع يده بيد الرومان ولا الفرس ليجلس على عرش الخلافة وهو الذي خرج يطلب الاصلاح .اما المالكي وغيره ممن يسمون انفسهم شيعتنا وينسبون اناسبهم الينا ونحن منهم براء فما هؤلاء الا قطاع طرق ومرتزقة اشاعوا الفساد في الارض والعباد وهم ليسوا على منهجنا نحن ال البيت منهج سيدي ومولاي وجدي الحسين منهج الاصلاح. وليكن المالكي تاج راسك فقط وهو ليس تاجا على راس اي منا ال البيت . اما نحن توجنا السادة الائمة من ال البيت ويعلوهم سيدي ومولاي سيد السادات و والنبي الامام خاتم الرسالات محمد عليه وعلينا ال البيت الصلاة والسلام.

الى 18
علي الموسوي -

انا كسيد موسوي لا يشرفني ان يقوم هولاء قتلة جدي وسيدي الامام علي كرم الله وجهه وارضاه ان يقوموا باحتلال ارضي ومقامات ال البيت ومقابر سادتي علي والحسين والعباس ودار سيدي ومولاي المهدي المنتظر عجل الله فرجه الشريف .اما اذا كنت ترضى بذلك فلا تصلى علينا ال البيت في صلاتك اذا كنت تصلى فلسنا بحاجة الى صلاتك. اما المالكي فلا يشرف احدا من ال البيت فليس منا من يقتدي بيزيد ومعاوية وابن زياد والشمر ويفعل افعالهم فسيدي ومولاي وجدي الامام الحسين لم يكن ليضع يده بيد الرومان ولا الفرس ليجلس على عرش الخلافة وهو الذي خرج يطلب الاصلاح .اما المالكي وغيره ممن يسمون انفسهم شيعتنا وينسبون اناسبهم الينا ونحن منهم براء فما هؤلاء الا قطاع طرق ومرتزقة اشاعوا الفساد في الارض والعباد وهم ليسوا على منهجنا نحن ال البيت منهج سيدي ومولاي وجدي الحسين منهج الاصلاح. وليكن المالكي تاج راسك فقط وهو ليس تاجا على راس اي منا ال البيت . اما نحن توجنا السادة الائمة من ال البيت ويعلوهم سيدي ومولاي سيد السادات و والنبي الامام خاتم الرسالات محمد عليه وعلينا ال البيت الصلاة والسلام.

قليل من الانصاف يا راشد
احمد الجبوري -

الكل يعرف ان المالكي ليس من حلفاء ايران و الدليل محاربته لتيار مقتدى الايراني و تهميشه لتيار المجلس الاعلى الايراني قبل الانتخابات و كذلك كان هو اول من هاجم النظام السوري و رفع شكوى ضده في مجلس الامن رغم انه حليف ايران الرئيسي و في وقتها اعترض عليه اصدقائكم علاوي و و الهاشمي ولكن ........... اجبر المالكي على الرجوع لحلفاء ايران من الشيعة للحصول على عدد نواب يكفل له الرئاسة وعلى مبدا شجابرك على المر و الدليل الان هو تصريح اوباما ان المالكي يعمل لمصلحة العراق و ليس يتبع ايران و كذلك هل هناك عاقل في العالم يقول ان امريكا تبيع طائرات اف 16 لعميل ايراني هل هذا معقول يا راشد وبعدين هل خانتك الذاكرة يا راشد الا تعلم ان سورية تنتج نفطا بل و تصدر ايضا فهي ليس بحاجة لنفط العراق لتحرك دباباتها و بعدين لماذا لا نعطي عقود لايران ما المانع فهي حال اي دول اخرى و لماذا لم تذكر مئات الشركات التركية و الاردنية و الكويتية و المصرية العامله في العراق ام انكم تريدونا ان نستمر في الصراع و الحرب مع ايران ليتدمر بلدنا و انتم تنعمون بخيرات النفط بينما يموت خيرة شبابنا في جبهات القتال اعلم يا راشد ان هذا العهد قد انتهى و من يريد ان يحارب ايران فليذهب هو و يحاربها بشبابه هو و امواله هو و الان اصبحتم تنصحون اوباما بعدم الخروج من العراق و تريدون الاحتلال يستمر فاين دعوات المقاومة و اتهامنا بالخيانه فاعلم يا راشد انه لم يعد هناك احتلال في العراق لا امريكي و لا ايراني و لكن صداقة و مصالح و علاقات ممتازة مع القوة الاقليمية ايران ومع القوة العظمى امريكا و لا عزاء لكم و لن تنجحو بتغير ذلك و لو كان بيكم خير كان نجحتو ببلد صغير مثل لبنان و لكن هزمتم شر هزيمة فتعلمو من اخطائكم و اعلمو ان العراق في صعود و حكمكم الديكتاتوري الى زوال قريب

كعادة بعض الكتاب
وليد -

.......أن العراق الآن أقوى من اي وقت مضى وهو يسترد عافيته شيئآ فشيئآ , وهو دولة عظمى في المنطقة وعلاقته بالولايات المتحدة خاصة علاقة سيتراتيجية بعيدة المدى أما العلاقة بإيران فهي علاقة تفرضها الجيرة , نقول لكم أن المالكي الذي تتلفظون اسمه هو رجل دولة وإستطاع بصبر الفرسان أن يلملم جراحات العراق ويسير به الى بر الأمان بكل ثقة وإقتدار ,