جريدة الجرائد

إيلاف... حيادية الطرح وحرية التعبير يشدان النخب لإدمان قراءتها (2)

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
يصف كتاب عرب إيلاف بالمسرح العربي العائم، الذي يجمع الأقلام العربية، ويحررها من حرمان البعاد والإبعاد؛ وعبودية التفتيش الجمركي للكلمة. وتشير آراء النخب إلى أن إيلاف نافست في الأوقات الصعبة قنوات تسيطر على المشهد الإعلامي، ونجحت عبر شبكة مراسليهافي نقل أحداث الربيع العربي، عبر تقارير لم تنقل الحدث فحسب، بل حللته، وتنبأت بمستقبل اتجاهاته.عدنان أبو زيد: يشير استطلاع بين النخب المثقفة العربية إلى أن إيلاف مثّلت لهم في العام 2011 النافذة الإعلامية الأولى على الشبكة العنكبوتية، والتي يتابعون عبرها أحداث العالم المتسارعة. وتشير آراء النخب إلى أن إيلاف نافست في الأوقات الصعبة قنوات تسيطر على المشهد الإعلامي، ونجحت عبر شبكة مراسليهافي نقل أحداث الربيع العربي، عبر تقارير لم تنقل الحدث فحسب، بل حللته، وتنبأت بمستقبل اتجاهاته. في هذا الصدد، يقول الإعلامي السعودي جمال بنون إن من البديهي أن أتعرف إلى إيلاف، لأنها ارتبطت بإعلامي قدير هو عثمان العمير، الذي يفاجئك دائمًا بالتغيير الثوري، لاسيما وأن غالبية الإعلاميين كان ينتظرون مفاجآته، بعدما غادر جريدة الشرق الأوسط. ويتابع: "ولهذا، كان متوقعًا، أن يعلن عن موقعه الإخباري الجديد والمتميز".من ناحيته، يرى سعد السعيدي الإعلامي الكويتي ومدير مكتب الجزيرة في الكويت أن جريدة إيلاف، لا تزال من المواقع الإخبارية المهمة، لقدرتها على النشر السريع للخبر. وتأسف الكاتبة والأستاذة في التاريخ المعاصر بصيرة الداود لأن تحجب إيلاف في السعودية أمام ملايين القراء.في حين يصف الكاتب السعودي عبدالسلام اليمني "إيلاف"، بالمسرح العربي العائم، الذي يجمع الأقلام العربية، ويحررها من حرمان البعاد والإبعاد؛ وعبودية التفتيش الجمركي للكلمة. ويشير عبدالله علي القرني إلى أن موقع "إيلاف" لا يفتح في السعودية، رغم أن صاحبه "شخصية سعودية كبيرة"، ولكن هذه واحدة من تناقضات السعودية، (رجل في الجنة ورجل في النار). ويشعر الكاتب عقل العقل بأنه يفقد شيئًا معينًا في اليوم الذي لا يتصفح فيه إيلاف.الكاتب العراقي عدنان حسين يشير إلى أنه لم يكتشف "إيلاف"، فقد عرفت بخبرها قبل إطلاقها. ويتابع في حديثه لـ"إيلاف": الأستاذ عثمان العمير عرفته عن قرب، حيث عملت معه سنوات عدة في "الشرق الأوسط". وهو لم يكن شخصية عادية لتختفي أخباره وآثاره بمجرد مغادرته المكان الذي يعمل فيه...يثمّن الكاتب خيرالله خيرالله نشر مقالاته في إيلاف الواسعة الانتشار، بحسب وصفه، والتي منذ انطلاقها تعتبر من أهم المواقع العربية. قسم "جريدة الجرائد" في إيلاف يستعرض في تقرير عبر حلقات آراء نخب مثقفة عربية في "إيلاف" خلال العام 2011.عبدالسلام اليمني: التفتيش الجمركي للكلمةكاتب من السعودية"إيلاف"، مسرح عربي عائم جمع الأقلام العربية، وحررها من حرمان البعاد والإبعاد؛ وعبودية التفتيش الجمركي للكلمة، التي لا تزال تمارس في أجهزة الإعلام العربية الرسمية؛ رافضة الاعتراف بهزيمة ساحقة، تلقتها من وسائل التواصل الاجتماعي الجديدة، بعد خمول البثّ الفضائي المتابع بأجندات تسويق علي الطريقة العربية. الاقتراح: أشمّ رائحة المجاملة والمحاباة لبعض الكتاب، بغضّ النظر عن جودة المقال؛ فهل ثقافة الهبات تلاحق عثمان أينما كان. عبدالله علي القرني: الموقع لا يفتح في السعوديةكاتب من السعوديةالموقع لا يفتح في السعودية، رغم أنه يعتبر ملك شخصية سعودية (كبيرة)، ولكن هذه واحدة من تناقضات السعودية، (رجل في الجنة ورجل في النار).دلع المفتي: المصدر الأولكاتبة في صحيفة القبس الكويتية"إيلاف" أصبحت مصدر أخباري الأول، بل مصدر للتحقق من الأخبار التي تتوارد على الانترنت، نظرًا إلى مصداقيتها وعدم انحيازها إلى جهة ضد جهة أخرى، سواء سياسية أو اجتماعية أو اقتصادية. اكتشفت إيلاف عبر الأصدقاء منذ سنين، وأصبحت لا أبدأ يومي قبل أن أطلع عليها، ولو بسرعة، لقراءة الأخبار العاجلة قبل البدء بعملي، ثم أعود إليها لاحقًا لقراءة المقالات، التي يتم اختيار أجملها وأصدقها و(أجرأها) للنشر على صفحات "إيلاف".ما تنشره "إيلاف" يصعب على الجرائد الالكترونية الأخرى نشره، لارتباطهم بجهات سياسية معينة، أو دول، أو أنظمة، وهذا ما يحسب لـ"إيلاف"... لحيادها وحريتها وشجاعتها.حسن عبد ربه المصري: الورش الإعلامية الدوريةاستشاري إعلامي مقيم في بريطانيا"إيلاف" بالنسبة إليّ نافذتان.. نافذة لمزيد من المعرفة والتعارف، ونافذة للنشر والتواصل. نافذة التعارف، تتميز على غيرها بمساحة تنوعها وارتفاع سقف حريتها وتعدد مدراس الكاتبين والناشرين فيها، تعارف على جانب كبير من الأهمية لأي مشتغل في حرفة الكتابة، القادر علي التحليل والمتابعة.. تعارف يسمح لأكثر الآراء إختلافاً وتنوعاً بأن تتجاور، طالما كل منها يحترم ويعضد الآخر، ولا ينكر عليه حقه في عرض أفكاره ورؤاه، وطالما أن كلاهما يقرّ بحرية التعبير الملتزم وحرفية العرض وشفافية التحليل.. نافذة للكتابة، تتيح لكثرة غير موجودة فوق مساحة نشر إلكترونية أو مطبوعة أن تتجاور في عرض ثري ناضج مستنير، يتناول الحدث من غالبية زواياه، وفي معظم الأحيان من كلها.. ويسبر أغواره ويدقق في خباياه وخفاياه.. ونادراً ما يهمل التنبأ بمستقبل أيامه..

إقرأ الحلقة الاولى

نخب مثقفة تروي تجربتها مع إيلاف في العام 2011 (1)


إيلاف... نافذة إعلامية تنافس الفضائيات الكبرى في مواكبة الحدث

"إيلاف" المتنوعة المتجددة.. تحتاج البدء في تبني فكرة الملف المتكامل، التي أفسحت له الكثير من الصحف الأميركية العريقة مساحات متتابعة أسبوعية أو شهرية، لمتابعة حدث ما أو ظاهرة لافتة.. كما هو شأنها منذ شهر يونيو الماضي في موقفها من متابعة التغيرات في الساحات العربية ومستقبلها، هذه التي حسمت أمرها (تونس/ مصر/ ليبيا) وتلك التي لم تحسمه بعد (اليمن/ سوريا). "إيلاف" المتطلعة إلى المستقبل.. تحتاج تبني فكرة الورش الإعلامية الدورية، التي تعقد هنا وهناك حول كل ما هو جديد في عالم "الإعلام" بكل تجلياته.. وبذلك تكون سباقة في الجمع بين هو صحافة إلكترونية وفضائية إخبارية.. سعد السعيدي: الخبر السريعإعلامي كويتي ومدير مكتب الجزيرة في الكويت جريدة إيلاف الالكترونية، لا تزال من المواقع الإخبارية المهمة، التي أطالعها أكثر من مرة في اليوم، لقدرتها على الحصول على الخبر بشكل سريع، إضافة إلى تنوعها، غير أن الباب المهم، الذي يشدني وأغرق فيه هو جريدة الجرائد، والمقالات التي تؤخذ من الصحف المختلفة. أتمنى أن يتم وجود باب للمقالات المترجمة، ولا يقتصر على القضايا السياسية فقط، بل على التحقيقات التي تهمّ البلاد المختلفة، وأبرز القضايا مثار الجدل في الدول الأجنبية.ثريا الشهري: إيلاف محجوبةكاتبة من السعودية"إيلاف" محجوبة في السعودية، ولا يسعني أن أتصفحها.جمال بنون: الرقيبإعلامي وكاتب اقتصادي من السعوديةمن البديهي أن أتعرف إلى "إيلاف" في بداية نشأتها.. خاصة وأن عثمان العمير رئيس تحريرها كان مراقبًا من قبل كل الإعلاميين، بعدما غادر الشرق الأوسط.. لهذا لم نفاجأ حينما أعلن عن موقعه الإخباري الجديد والمتميز.. ولهذا تابعت "إيلاف" في بداية انطلاقتها، وشدتنا كثيرًا حينها لانفرادها بالأخبار والصور والمعلومات.. كما إنها كانت تشكل قلقًا للرقيب الحكومي في السعودية، لملاحقة "إيلاف" مرة بالحجب أو التعطيل. وساعد تكرار الحجب على إقبال السعوديين على إيلاف، وخاصة جرأتها في الطرح وتناولها قضايا مهمة، وساعدها فريق التحرير ورغبة الصحيفة الالكترونية الأولى في اكتساح المشهد الإعلامي الالكتروني الحديث في ذلك الوقت، تجربة إيلاف جميلة، أتمنى للقائمين عليها التوفيق، والتميز.ميسلون هادي: مليون طريقة لوصف إيلاف كاتبة من العراقأرباب الانترنت من سكان الهواء هم الذين ينجزون هذه المهمة الآن في أسراب من الكلمات، تتجاور فيها كل الألوان على قماشة الأثير الواحدة.. يستطيعون تحشيد موكب من مليون شخص في مكان واحد... وقد يسمعون أذان الظهر وقت الصباح أو يرون شروق الشمس وقت الغروب... لكن فرق التوقيت هذا لن يحول دون حشدهم في مكان واحد.. بلا صراخ ولا عراك.. وفي ثانية واحدة... لعل أهم ميزة من ميزات التحاور على موقع ايلاف هي أن ساحة الحوار لم تعد حكراً على الكاتب أو المفكر أو الشاعر، وساهم القراء الأعزاء في أن تكتمل الصورة وتغتني بالتعليقات وآراء الآخرين... تدريب جميل على الديمقراطية، سيقودنا في النهاية إلى التخلص من جبن الهروب والانكسار وعقدة النقص العربية، التي تتحسس من النقد والسخرية..وهذا ما نلاحظه من تطور يحدث على موقع، مثل إيلاف، حيث تجد الآراء المعلقة على النص، تتكامل مع المقالة وتغنيها.. التطور الأهم أن تكون لغة التعليق أنيقة خالية من الشتائم أو السباب والتجريح. لا أزال أتصفح "إيلاف" باستمرار، ولكن قبل عامين كان آخر عهدي مع نشر المقالات فيها.. بعدما وجدت أن أحد التعليقات قد نزل كما هو مليئًا بالشتائم من دون وجه حق..... كان رأي المعلق وجيهاً، ولكنه خسر الطريق نحو الهدف، بسبب لغة الشتم التي استعملها.. عاتبت "إيلاف" في حينها، فقالوا معتذرين إنهم لا يفهمون اللهجة العراقية، ولهذا فاتهم تصحيح الخطأ.. الآن أصبحت "إيلاف" تفهم لهجات مئة مليون عربي، وتنشر كل التعليقات المؤيدة والمعارضة، ولكنها تحجب بعضها، عندما يتعلق الأمر بشروط النشر، هي تتطور، والقارئ يتطور، والتدريب مستمر على شروط النشر، التي تتسم بروح التسامح، وتتسع لسماع آراء الجميع.. وشكرًا للهواء الذي جعل ذلك ممكناً.عبدالله المدني: التخلي عن (التمييز)كاتب ومحاضر أكاديمي متخصص في الشأن الآسيويمملكة البحرينأتصفح "إيلاف" كل صباح و مساء للإطلاع على كل المستجدات خليجيًا وعربيًا ودوليًا. أتوقف طويلاً عند زاوية جريدة الجرائد، بعد التفرّغ من قراءة ما يكتبه كتاب اليوم من آراء، غير أن عتبي على "إيلاف" هو أنها تكرر في زاوية جريدة الجرائد أسماء معينة، وكأن لأصحابها حظوة عندها.وقفتي الأخرى عادة ما تكون عند الأخبار والمستجدات الثقافية، وهنا أيضًا لطالما اكتشفت ميل المسؤول عن الزاوية إلى نشر أخبار مثقفين بعينهم، عادة ما يكونون من بلده، مع إهمال أخبار إنتاج الآخرين.إن الجهد الذي يبذله محررو "إيلاف" محل تقديرنا العميق، والوجبة الفكرية والمعلوماتية، التي يقدمونها إلينا يوميًا، تشبع وترضي كل الميول والأمزجة.يمكن لـ"إيلاف" أن تسبق سائر المواقع الأخرى لو تخلت عن التمييز وإعطاء أفضلية النشر لمقالات أصحاب "الطنة والرنة" من مسؤولين حاليين أو سابقين.بصيرة الداود: حجب الموقع الرائدكاتبة وأستاذ مشارك في التاريخ المعاصر السياسي والحضاريباسم الدعوة إلى حرية التعبير واحترام الرأي والرأي الآخر، تم حجب الموقع الرائد العربي الالكتروني من أمام قرائه في بلادي، السعودية. تقديري وشكري لجهود العاملين في هذا الموقع بقيادة الأستاذ الأخ عثمان العمير.محمد جميل أحمد: العمير والصحافة المغامرة من البديهي أن أتعرف إلى إيلاف في بداية نشأتها.. خاصة وأن عثمان العمير رئيس تحريرها كان مراقبًا من قبل كل الإعلاميين، بعدما غادر "الشرق الأوسط".. لهذا لم نفاجأ حينما أعلن عن موقعه الإخباري الجديد والمتميز.. ولهذا تابعت "إيلاف" في بداية انطلاقتها، وشدتنا كثيرًا حينها لانفرادها بالأخبار والصور والمعلومات.. كما إنها كانت تشكل قلقًا للرقيب الحكومي في السعودية لملاحقة "إيلاف" مرة بالحجب أو التعطيل.. وساعد تكرار الحجب على إقبال السعوديين على "إيلاف"، وخاصة جرأتها في الطرح وتناولها قضايا مهمة. كاتب وشاعر سوداني منذ أن أطلق عثمان العمير، إيلاف، قبل 10سنوات، كنت أتخيله دائمًا شخصًا يركض باستمرار في مقدمة طريق، لا يجري فيه معه أحد. هكذا كنت أجد في "إيلاف" مذاقًا جديدًا لنكهة الصحافة الحديثة الفتية المغامرة. تعجبني في أبواب إيلاف (كتاب اليوم)، (جريدة الجرائد) (آراء)، والملفات الخاصة ببعض قضايا الساعة. استثمر العمير الملتميديا بأبدع تعبيراتها عبر (جوال إيلاف)، و(فيديو إيلاف). وكذلك التحديث المستمر والمبهج حول مختلف ما يهمّ العربي المعاصر. أبدأ يومي بقراءة "إيلاف" وأعود إليها مرة بعد مرة، طوال اليوم."إيلاف" جعلت من طبيعتها الليبرالية تمرينًا عربيًا متقدمًا لقبول الآخر والحوار معه. إيلاف صحيفة عصرية بامتياز. أتمنى لها المزيد من التقدم والريادة. عبدالأمير الماجديصحافي من العراقلا أعرف هل سأكون منصفًا حينما أغازل "إيلاف"، وأغور في مفاتن جسدها الجميل، الذي يطوقني متعة حقيقية، اكتشف خلالها أسرارًا كثيرة ووقائع آنية، كما أتلذذ في طعم أبوابها المتنوعة، خصوصًا الثقافية منها، وأجول معها في أقسام شتى، أقف مبهورًا ولذة تلازمني عندما أتغذى من مائدتها الرائعة، التي يوفرها زملاؤنا في المهنة من الأقلام الرائعة، التي شكلت عائلة رائعة في بيت غاية في الروعة هو "إيلاف". أعتقد أن لساني يقف عند حدود الوصف، ولا يستطيع الإجادة في التعبير، الذي يجب أن يكون من طراز خاص. وصدقوني إن قلت إن بيني وبين إيلاف عشق منذ سنين، وهذا العشق يمرّ يومًا بعد آخر إلى أن تمكنت أخيرًا من ضرب الطوق على مزاجاتي المتقلبة، لتشدني بقوة نحوها، وتصبح المفضلة لديّ عن باقي المواقع.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
ايلاف تحفظاتها و خوفها من العصا الامنيه
أحمد -

ايلاف لم تكن حياديه في كل الامور انما هي افضل من غيرها لكونها عملت بمهنيه اعلاميه و لكن بوجه متلون في بعض الاحيان حيث في بعض الامور لا تنقل احداث صريحه و واضحه و تجاوزات هنا وهناك لكون ايلاف خليجيه المظهر و خليجيه الفكر و لا تنقل عما يدور من حقائق في الخليج و شكرا ً و نتمنى التطور و الازدهار لايلاف و تنقل المزيد و المزيد دون خوف او خجل .

اسباب نجاح ايلاف
نهاد اسماعيل - لندن -

تعرفت على ايلاف قبل 8 سنوات وكتبت فيها بانتظام منذ عام 2006 رغم ظهور مقالين او ثلاثة خلال عام 2004 وعدد أكبر خلال عام2005. ملاحظاتي على ايلاف تشمل ما يلي: اولا الجرأة حيث تنشر مقالات تخاف منها الجرائد الورقية المعروفة. وتسمح للكاتب ان يتعرض لمواضيع تعتبر تابوهات ممنوعة او محرمة لأنها تتطرق لأمور مثل الدين والجنس وحقوق المرأة وارهاب الفتاوي ونفاق رجال الدين والزواج من القاصرات وتعدد الزوجات الخ واكاذيب السياسيين وفضح احزاب الارهاب مثل حزب البعث الاقصائي العنفي الارهابي وفضح الممارسات الدكتاتورية الصدامية والقذافية والأسدية وبذلك تلعب ايلاف دورا هاما في التغيير الى الديمقراطية.ثانيا: أعطت ايلاف فرصة للأقليات والجماعات المهمشة ان تعبر عن رأيها وتطرح وجهة نظرها. أي أعطت صوتا لمن لا صوت له.ثالثا: لا تميز ايلاف بين الكتاب والمواضيع المطروحة على أسس مذهبية او طائفية او توجه سياسي ولا تميز على اسس عرقية او دينية. فصفحاتها مفتوحة للمسلم والمسيحي واليهودي والسني والشيعي. ومفتوحة للرجل والمرأة.أعرف عن صحف وفضائيات لا تستضيف من هو مؤيد للسياسة الأميركية في المنطقة وبعضها لا يستضيف اصدقاء ايران ومؤيدي حزب الله. وبعضها يقاطع من يتكلم ضد المملكة العربية السعودية مثلا. والآخر يقاطع من ينتقد سياسة ايران الاقليمية. أو من يؤيد التدخل الخارجي لحماية الشعب السوري من بطش النظام الأسدي البعثي الارهابي. رابعا: ايلاف جريدة اليكترونية ديناميكية تنقل آخر الاخبار والتطورات ساعة بساعة واذا اراد قاريء ان يعرف عن احداث الساعة يعود لايلاف ليرى آخر الاحداث. الجرائد التقليدية تقوم بدورها في التحقيق والتحليل ولكنها بطيئة في نقل آخر الاحداث ساعة بساعة. وفي العصر التكنولوجي الرقمي ايلاف تجد نفسها في الطليعة في التعامل مع تطورات العصر التقنية. خامسا: الميزة الهامة الأخرى هو التفاعل مع القراء والسماح لهم بالتعليق والانتقاد وهذه ظاهرة كانت مقيدة الى حد كبير وخاضعة لمزاج رئيس التحرير في الجرائد التقليدية. وربما هذا هو سر نجاح ايلاف الكاسح في الساحة الاعلامية. ولا شك ان ايلاف ستواصل مسيرتها الاعلامية لخدمة الاجيال القادمة. وانتهز بالمناسبة فرصة اعياد الميلاد لتقديم التهاني لايلاف بعيد الميلاد المجيد وللقراء كل عام وانتم بخير وكلنا بخير ما دامت ايلاف بخير.

إيلاف
سليمان الحكيم -

سبق لي أن كتبت مقالة بهذا الشأن عن إيلاف "إيلاف حرية سقفها السماء" وهذه حقيقة إذ أننا كمدونين هنا في إيلاف نتمتع بميزة الحرية التي هي بحق لا يوجد سقف لها، هذا ما يدل على حرية الصحافة وعلى الوعي الثقافي والإعلامي الحر الذي تقوم به إيلاف بحق، إنها (الإدارة) تعطي الجميع الحق في قول الكلمة والمحاججة بالدلائل دون تسلط الرقابة البغيضة وهذا ما نفتقده في باقي المدونات والصحف الإلكترونية أو الورقية العربية الأخرى وهذا يدل على أن للكلمة والرأي في إيلاف وزن حقيقي وليس مجرد كلمة تقال دون معنى، نعم إيلاف بحق وبالنيابة عن أصدقائي المدونين هي حرية سقفها السماء ودمتم بكل حرية للرأي والرأي الآخر

أي حرية تعبير
الهدهد الشامي -

بالأمس أرسلت تعليق على مقالة تركي الدخيل وتم نشره ولكن بعد ساعات من نشره تم نشره مرة أخرى ولكن بعد محو أكثر من سبعين بالمئة منه... هل هذه هي حرية التعبير التي تتشدقون بها !! أول مرة بحياتي أرى وسيلة إعلامية تنشر تعليقاً ثم بعد فترة تحذفه وتنشره بعد أن تقوم هذه الوسيلة بتعديله... إذا التعليق لا يناسبكم فلا تنشروه أصلاً...

أي حرية تعبير
الهدهد الشامي -

بالأمس أرسلت تعليق على مقالة تركي الدخيل وتم نشره ولكن بعد ساعات من نشره تم نشره مرة أخرى ولكن بعد محو أكثر من سبعين بالمئة منه... هل هذه هي حرية التعبير التي تتشدقون بها !! أول مرة بحياتي أرى وسيلة إعلامية تنشر تعليقاً ثم بعد فترة تحذفه وتنشره بعد أن تقوم هذه الوسيلة بتعديله... إذا التعليق لا يناسبكم فلا تنشروه أصلاً...

بدون مجاملة
متابع -

تحية لإيلاف حصن الأحرار .

بدون مجاملة
متابع -

تحية لإيلاف حصن الأحرار .

.........
عراقي يكره البعثيه -

خالف شروط النشر

.........
عراقي يكره البعثيه -

خالف شروط النشر

العالم ﻠﻦ يصدق كذبك! لقد فشلت يا بثار
Tarek abo hamid -

لماذا يتجاهل أبواق الأسد العالم كله بينما يصبون جام غضبهم على.إيلاف الإخبارية وغيرها وما هي إلا وسيلة إلكترونية لنقل أخبار وصور؟؟ السبب أنهم مبرمجون على بغض حرية الكلمة فهم يكرهون .إيلاف لأنهم يكرهون الحقيقة. مشكلتهم الثانية أنهم أغبياء فجهدهم هذا ضائع 100% لأنهم كلما شتموا الإعلام الحر .إيلاف... عروا أنفسهم أكثر وفضحوا أسدهم قاتل الأطفال

العالم ﻠﻦ يصدق كذبك! لقد فشلت يا بثار
Tarek abo hamid -

لماذا يتجاهل أبواق الأسد العالم كله بينما يصبون جام غضبهم على.إيلاف الإخبارية وغيرها وما هي إلا وسيلة إلكترونية لنقل أخبار وصور؟؟ السبب أنهم مبرمجون على بغض حرية الكلمة فهم يكرهون .إيلاف لأنهم يكرهون الحقيقة. مشكلتهم الثانية أنهم أغبياء فجهدهم هذا ضائع 100% لأنهم كلما شتموا الإعلام الحر .إيلاف... عروا أنفسهم أكثر وفضحوا أسدهم قاتل الأطفال

سوريا
سوري -

أنا أشدد دائما في جميع كتاباتي عن الصحف العربية واكاد أجزم ان ايلاف هي الصحيفة العربية الوحيدة المحايدة بهذا السمتوى. شكرا إيلاف ونرجو منك دوام الحال.

سوريا
سوري -

أنا أشدد دائما في جميع كتاباتي عن الصحف العربية واكاد أجزم ان ايلاف هي الصحيفة العربية الوحيدة المحايدة بهذا السمتوى. شكرا إيلاف ونرجو منك دوام الحال.

أيلاف..!!
العبيط بن الأهبل -

ايلاف..اولا اقدم التهنئه والتبريكات لكافة اولا لطاقمهـا الصحفى وأخيرا للعمير .. متمنيـا للجميع السعاده والصحه والتوفيق ومن نجاح الى نجاح آخر ...بمناسبة العام الجديد ...اما عن (( ايلاف )) فلا اريد النفاق ولن استرسل بالمديح ......أعلام مستقل مفقود على الساحة العربيه بشكل عام ..لكونه ((جميعه )) ممول وله اهداف غير ماديه(( كمنشورات معدة للتوزيع ))...ويخدم توجهـات معينة ...ولكن ....اجدهـا افضل الجميع على الساحة العربيه ...بمقائيس كبيرة وواسعه ...وأعتقد اتذكر الأستاذ العمير عندما سئل عن الحياديه والاستقلاليه فى الأعلام العربى فى احدى اللقاءات اجاب وبصراحة (( انه النفاق )) وكلام صح ومنطقى ...واكثر واقعيه ..لأنه لا يوجد منطقه رماديه بين الخير والشر وهو والخير والشر نسبى التقييم لكل طرف .....والأكثر اهمية التى اجدهـا فى ايلاف انهـا متنفس للكثير بالتعبير والكتابه..بشتى المواضيع مع الخذ بالاعتبـار (( سياسة ايلاف )) للنشر ....متمنيـا لها التوفيق والنجاح ومنتظرين منهـا خطوات اوسع لعلنـا نجد يوما ما لدينـا صحافة الكترونيه توازى ما نجده فى الغرب ...وليس بعيد على ايلاف .......باقة ورد عطرة على طاولة العمل فى ايلاف ..والســــــــلام

أيلاف..!!
العبيط بن الأهبل -

ايلاف..اولا اقدم التهنئه والتبريكات لكافة اولا لطاقمهـا الصحفى وأخيرا للعمير .. متمنيـا للجميع السعاده والصحه والتوفيق ومن نجاح الى نجاح آخر ...بمناسبة العام الجديد ...اما عن (( ايلاف )) فلا اريد النفاق ولن استرسل بالمديح ......أعلام مستقل مفقود على الساحة العربيه بشكل عام ..لكونه ((جميعه )) ممول وله اهداف غير ماديه(( كمنشورات معدة للتوزيع ))...ويخدم توجهـات معينة ...ولكن ....اجدهـا افضل الجميع على الساحة العربيه ...بمقائيس كبيرة وواسعه ...وأعتقد اتذكر الأستاذ العمير عندما سئل عن الحياديه والاستقلاليه فى الأعلام العربى فى احدى اللقاءات اجاب وبصراحة (( انه النفاق )) وكلام صح ومنطقى ...واكثر واقعيه ..لأنه لا يوجد منطقه رماديه بين الخير والشر وهو والخير والشر نسبى التقييم لكل طرف .....والأكثر اهمية التى اجدهـا فى ايلاف انهـا متنفس للكثير بالتعبير والكتابه..بشتى المواضيع مع الخذ بالاعتبـار (( سياسة ايلاف )) للنشر ....متمنيـا لها التوفيق والنجاح ومنتظرين منهـا خطوات اوسع لعلنـا نجد يوما ما لدينـا صحافة الكترونيه توازى ما نجده فى الغرب ...وليس بعيد على ايلاف .......باقة ورد عطرة على طاولة العمل فى ايلاف ..والســــــــلام

نعم و لافي زمن مردوخ
بوسالم -

لا يجب ان نقسوا على إيلاف فهي توجد في عالم مليئ بالمتناقضات و اذا نظرنا الي الاعلام المكتوب لا توجد جريده في العالم في الوقت الحاضر حياديه مئه في المئه لكل منها اجندتها و يأتي في المقام الاول مصلحة التسويق و الربح الا اذا كان هناك مصدر تمويل رسمي و هذا مستبعد لحد ما بالنسبه لإيلاف.الخطوط الحمراء عند إيلاف يمكن ان يفك رموزها لكي يحصل القارئ على جزئيه بسيطة من حرية المشاركة و أنوه هنا بأن يجب على القارئ أن يعرف الايام التي ممكن ان تكون مشاركته قويه و تلك الايام التى تكون مشاركته فيها نوع من الحذر لكي لا تستبعد أو يصلها مقص الرقيب المناوب و هذا يعتمد على نوع المقال و التقرير و نفسيه المسؤل عن مراقبة تعليقات القراء . لكن الملاحظ ان بعض المقالات أو التقراير تترك لنار تغلى فوقه التعليقات و آخرى يطالها المقص و نرى مجموعة من التعليقات تحمل " خارج الموضوع".بقى ان نقول كل عام و القائمين على إيلاف و قراءها بألف خير بمناسبة قرب حلول عام 2012 .

نعم و لافي زمن مردوخ
بوسالم -

لا يجب ان نقسوا على إيلاف فهي توجد في عالم مليئ بالمتناقضات و اذا نظرنا الي الاعلام المكتوب لا توجد جريده في العالم في الوقت الحاضر حياديه مئه في المئه لكل منها اجندتها و يأتي في المقام الاول مصلحة التسويق و الربح الا اذا كان هناك مصدر تمويل رسمي و هذا مستبعد لحد ما بالنسبه لإيلاف.الخطوط الحمراء عند إيلاف يمكن ان يفك رموزها لكي يحصل القارئ على جزئيه بسيطة من حرية المشاركة و أنوه هنا بأن يجب على القارئ أن يعرف الايام التي ممكن ان تكون مشاركته قويه و تلك الايام التى تكون مشاركته فيها نوع من الحذر لكي لا تستبعد أو يصلها مقص الرقيب المناوب و هذا يعتمد على نوع المقال و التقرير و نفسيه المسؤل عن مراقبة تعليقات القراء . لكن الملاحظ ان بعض المقالات أو التقراير تترك لنار تغلى فوقه التعليقات و آخرى يطالها المقص و نرى مجموعة من التعليقات تحمل " خارج الموضوع".بقى ان نقول كل عام و القائمين على إيلاف و قراءها بألف خير بمناسبة قرب حلول عام 2012 .

Unique
Sultan -

No doubt Elaph is a unique Maqazine among all the publications in the Middle East, but I''m afraid the editors will make this success a hort one.

Unique
Sultan -

No doubt Elaph is a unique Maqazine among all the publications in the Middle East, but I''m afraid the editors will make this success a hort one.

عرفت ايلاف 2011 وجعلتها ضمن المفضلة
Proof Toronto -

تحية طيبة معطرة الى جميع كادر ايلاف متمنياً لهم المزيد من النجاح والعطاء في سنة 2012 ,, لدي ملاحظات أتمنى ان لاتغيب عنكم, رغم اني عرفت ايلاف من وقت قريب لكنني جعلتها في المفضلة لاني وجدت فيها الكثير من الجديد والذي احب التنويه عنه هو ان لايكون منبر ايلاف مفتوح امام الذين يحملون من الحقد والكراهية على الناس والمجتمعات لان هذا المنبر قبل ان يكون اخباري فهو موقع تثقيفي والنقطة الثانية هي ثغرة موجودة في تقييم المقال فبكل سهولة يستطيع الشخص يضع العدد الذي يرغب بمجرد تنظيف الجهاز الشخصي من Temp ثم اعادة التشغيل. هذا ولكم فائق الاحترام

عرفت ايلاف 2011 وجعلتها ضمن المفضلة
Proof Toronto -

تحية طيبة معطرة الى جميع كادر ايلاف متمنياً لهم المزيد من النجاح والعطاء في سنة 2012 ,, لدي ملاحظات أتمنى ان لاتغيب عنكم, رغم اني عرفت ايلاف من وقت قريب لكنني جعلتها في المفضلة لاني وجدت فيها الكثير من الجديد والذي احب التنويه عنه هو ان لايكون منبر ايلاف مفتوح امام الذين يحملون من الحقد والكراهية على الناس والمجتمعات لان هذا المنبر قبل ان يكون اخباري فهو موقع تثقيفي والنقطة الثانية هي ثغرة موجودة في تقييم المقال فبكل سهولة يستطيع الشخص يضع العدد الذي يرغب بمجرد تنظيف الجهاز الشخصي من Temp ثم اعادة التشغيل. هذا ولكم فائق الاحترام

unlike Arab media
Rizgar -

Elaph has no political or partisan affiliations unlike Arab media, as well as no many taboos once again unlike Arab media.Many Thanks.

unlike Arab media
Rizgar -

Elaph has no political or partisan affiliations unlike Arab media, as well as no many taboos once again unlike Arab media.Many Thanks.

je t aime
marocaine -

j aime elaph j aime elaph j aime elaph

je t aime
marocaine -

j aime elaph j aime elaph j aime elaph

j''adore elaph
lili -

;a fait des annes que je navigue sur le site d''elaph.j''aime bcp..good luck elaph,my best wishe''s for you

j''adore elaph
lili -

;a fait des annes que je navigue sur le site d''elaph.j''aime bcp..good luck elaph,my best wishe''s for you

كانت ايلاف
يزيد من شهاب -

كانت ايلاف في الايام الغوابر مركزا للحرية وحرية التعبير وكنت تكتب وتنتقد من تريد من الكتاب بدون مقص الرقيب ولكن بعد ما يسمى بانتكاسات الربيع العربي ومحاولة كثير من الكتاب اشعال الفتن بين ابناء البلد وتعليل الارهاب واقتل بغطاء الثورات ضد الطلم والحاكم الظالم دخلت ايلاف في دعم كتاب الضلال وعصمت كثيرين منهم من الانتقاد واللوم ومنعت نشر كثير من التعليقات والابشع من ذلك بدا مقص ايلاف يقص على كيفه ويختار الجمل التي يريدها وبدل ان يكون الرد انتقاد لكانتب الفتن يصبح مديح له وعندما هددت الرقيب المقص بانني ساشكوه الى الاستاذ العمير لم ينزل تعليقي بالمرة.يا ايلاف قد يكون احد الكتاب بالنسبة لعدد محدود كانت جيد ولكن بالنسبة للغلبية كاتب فتن وخائن لبلده .يا استاذ العمير ارجوك ان توعز برفع الحصانة والعصامة عن الكاتب الذي يشتم بلدي ورئيسي يحق لي ان انتقده ولو ببعض كلمات جارحة وهذ بحس القول البادئ اظلم

كانت ايلاف
يزيد من شهاب -

كانت ايلاف في الايام الغوابر مركزا للحرية وحرية التعبير وكنت تكتب وتنتقد من تريد من الكتاب بدون مقص الرقيب ولكن بعد ما يسمى بانتكاسات الربيع العربي ومحاولة كثير من الكتاب اشعال الفتن بين ابناء البلد وتعليل الارهاب واقتل بغطاء الثورات ضد الطلم والحاكم الظالم دخلت ايلاف في دعم كتاب الضلال وعصمت كثيرين منهم من الانتقاد واللوم ومنعت نشر كثير من التعليقات والابشع من ذلك بدا مقص ايلاف يقص على كيفه ويختار الجمل التي يريدها وبدل ان يكون الرد انتقاد لكانتب الفتن يصبح مديح له وعندما هددت الرقيب المقص بانني ساشكوه الى الاستاذ العمير لم ينزل تعليقي بالمرة.يا ايلاف قد يكون احد الكتاب بالنسبة لعدد محدود كانت جيد ولكن بالنسبة للغلبية كاتب فتن وخائن لبلده .يا استاذ العمير ارجوك ان توعز برفع الحصانة والعصامة عن الكاتب الذي يشتم بلدي ورئيسي يحق لي ان انتقده ولو ببعض كلمات جارحة وهذ بحس القول البادئ اظلم

ايلاف الحره
علي الموصلي الموصلي -

في وقتنا الحاضر ايلاف متنفس كبير وربما الوحيد للمثقف العربي لكي يبدي بارائه وافكاره وبحرية كبيرة ربما لانجدها على غيرها من المواقع وفي ايلاف اجد حيادية جيدة(بالتاكيد ليست تامة) في زمن اصبحت فيها الحيادية عملة نادرة واصبحت ايلاف كالزاد اليومي لي فتحية لايلاف ولكل العاملين ونتمنى لها الاستمرار والتطور

ايلاف الحره
علي الموصلي الموصلي -

في وقتنا الحاضر ايلاف متنفس كبير وربما الوحيد للمثقف العربي لكي يبدي بارائه وافكاره وبحرية كبيرة ربما لانجدها على غيرها من المواقع وفي ايلاف اجد حيادية جيدة(بالتاكيد ليست تامة) في زمن اصبحت فيها الحيادية عملة نادرة واصبحت ايلاف كالزاد اليومي لي فتحية لايلاف ولكل العاملين ونتمنى لها الاستمرار والتطور

سنة حلوة ياايلاف
عراقي محب لايلاف -

تحية حب واحترام لكل العاملين في ايلاف العزيزة. ايلاف الحرية ومتنفس كل من يحلم بالحرية. تنشر دون انتقائية ولم اجد اي صحيفة او موقع ينشر دون تمييز مثلما تفعل ايلاف. اتمنى عام صحة وسعادة لكل الاخوة والاخوات في ايلاف النجاح والمستقبل كل المستقبل لكم ولايلاف.

سنة حلوة ياايلاف
عراقي محب لايلاف -

تحية حب واحترام لكل العاملين في ايلاف العزيزة. ايلاف الحرية ومتنفس كل من يحلم بالحرية. تنشر دون انتقائية ولم اجد اي صحيفة او موقع ينشر دون تمييز مثلما تفعل ايلاف. اتمنى عام صحة وسعادة لكل الاخوة والاخوات في ايلاف النجاح والمستقبل كل المستقبل لكم ولايلاف.

منبر اعلامي حر
حميد -

بمناسبة العام الجديد لا يسعني إلا أن اتقدم بخالص التبريكات والتهاني القلبية الحارة الى ادارة وتحرير ايلاف العزيزة المميزة ، حقا انه منبر للرأي والرأي الآخر ، الى مزيد من التقدم والرقي والأنفتاح على الآخر، شكرا مرة اخرى.

منبر اعلامي حر
حميد -

بمناسبة العام الجديد لا يسعني إلا أن اتقدم بخالص التبريكات والتهاني القلبية الحارة الى ادارة وتحرير ايلاف العزيزة المميزة ، حقا انه منبر للرأي والرأي الآخر ، الى مزيد من التقدم والرقي والأنفتاح على الآخر، شكرا مرة اخرى.