محمد صالح المسفر و سامي غالب : اليمن .. مجلس التعاون و قلعة الحكم الأخيرة
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
مجلس التعاون ومبادرته لليمن
التعليقات
ألعب بعيدا يا مسفر
يمني غيور -بل هي قلعتك الأخيرة أيها المنافق المغمور فكلامك عن فخامةالرئيس وعن الشعب اليمني الصامت يدل على حقد دفين وإفلاس من المهنية والأخلاق ويدل على داخلك المكبوت من سياسة بلادك أبحث لك عن مجلةأطفال لتكتب فيها بدلا من أن تلوث هذه المنابر المحترمة وأبشرك بأن صالح سيبقى رغما عن أنفك
لله درك
أحمد -لله درككلامك أيها الأستاذ محمد كلام رائع ومتزن وأما هذا اليمني الغيور فكلامه ينبأ عن مستوى ثقافته التي لا تحتاج إلى رد .........
لله درك
أحمد -لله درككلامك أيها الأستاذ محمد كلام رائع ومتزن وأما هذا اليمني الغيور فكلامه ينبأ عن مستوى ثقافته التي لا تحتاج إلى رد .........
صحيح
بوسالم ١ -الاستاذ محمد المسفر يتكلم عن الديموقراطية و انا معه ، لكن ريس اليمن منتخب هل يقدر ان يجزم محمد المسفر ان الاغلبيه ضد الرئيس علي صالح ؟ مع انني لست منحاز له لكن هكذا هي الديموقراطية التي يؤمن بها محمد المسفر ؟مشكلة اليمن تختلف عن باقي الدول العربيه و هي مشكلة التخلف و الفقر و ليست الديموقراطية و اذا كان الحزب الحاكم يدفع لكي يخرج الناس له كذلك المعارضه ايضا !و بالمناسبه للاخ يمني غير تعليق رقم واحد - ان اصل محمد المسفر يمني بجنسيه قطري :)
المسفر دكتور قدير
ابوالنوادر -الدكتور محمد المسفر أكاديمي كبير وسياسي خبير لا يطلق الكلام على عواهنه وطرحه دائما يمتاز بالموضوعية في المواضيع القابلة للأخذ والرد لكنه ينحاز دوما إلى جانب الحق وقدرته على توصيف الأوضاع تتميز بعمق الرؤية وشمولها وحينما يقول أن الرئيس يحشد الجماهير بالأموال فهو يعني مايقول تماما أما المحتشدون في ساحات الحرية والتغيير فهم يحتشدون من تلقاء أنفسهم تلبيةلصوت التغيير .
المسفر دكتور قدير
ابوالنوادر -الدكتور محمد المسفر أكاديمي كبير وسياسي خبير لا يطلق الكلام على عواهنه وطرحه دائما يمتاز بالموضوعية في المواضيع القابلة للأخذ والرد لكنه ينحاز دوما إلى جانب الحق وقدرته على توصيف الأوضاع تتميز بعمق الرؤية وشمولها وحينما يقول أن الرئيس يحشد الجماهير بالأموال فهو يعني مايقول تماما أما المحتشدون في ساحات الحرية والتغيير فهم يحتشدون من تلقاء أنفسهم تلبيةلصوت التغيير .
إعتذار
ابوالنوادر -أحيانايضطرك بعض السفهاء أن تستحي وتخجل وتصتفصد جبينك بعض قطرات الحياء نيابة عنهم وذلك من أشق المواقف وأصعبها أن تجد نفسك تتولى النيابة بالخجل. للدكتور القدير محمد المسفر إعتذر إلى مقامك النبيل عما تلفظ به يمني غيور في تعليقه وهو فارغ من الغيرة كفراغ تعليقه من الذوق أكرر إعتذاري ولك كل الإجلال.
بلاطجة
ابن اليمن -شكراً لك سيد مسفر لقد قلت الحق بكل صراحة وحيادية فهذا الطاغية مازال متشبث بكرسي الضلم رغم انف شعبه لكن لكل طاغيه نهايه اما هؤلا المرجفون الذين دافعوا عنه من خلال بعض التعليقات فلا غرابه في ذلك لان بلاطجة الطاغية منتشرون في الشوارع وأمام الحاسوب لانهم في الاصل خائفون فاليوم الذي يسقط فيه الطاغيه سيسقطون جميعهم معه
بلاطجة
ابن اليمن -شكراً لك سيد مسفر لقد قلت الحق بكل صراحة وحيادية فهذا الطاغية مازال متشبث بكرسي الضلم رغم انف شعبه لكن لكل طاغيه نهايه اما هؤلا المرجفون الذين دافعوا عنه من خلال بعض التعليقات فلا غرابه في ذلك لان بلاطجة الطاغية منتشرون في الشوارع وأمام الحاسوب لانهم في الاصل خائفون فاليوم الذي يسقط فيه الطاغيه سيسقطون جميعهم معه
أرح واسترح يا مسفر
جبار -المعلق رقم واحد عبر عن رأي كثيرين من العرب فالمسفر وقف إلى جانب المجرم صدام والآن يقف ضد علي عبد الله صالح والقذافي. نحن نريد أن نعرف السبب؟ كل هؤلاء حكام مستبدون والعالم يقف ضدهم. المسفر يدعي العلم في السياسة لكن كتاباته وآراءه لا توحي بعلم أو خبرة مطلقا بل توحي بهوى ومصلحة لذلك عليه أن يريح ويستريح. أنا استغرب هذا الاهتمام بشخص سطحي مثل المسفر الذي لا يجيد حتى اللغة العربية، كتابة أو حديثا.
مبادرة المرحوم زايد
حليم -المسفر وقف ضد مبادرة المرحوم الشيخ زايد لتنحي صدام عن السلطة عام 2003 لكنه الآن يؤيد المبادرة الخليجية لإزالة علي عبد الله صالح من السلطة. أمر غريب؟ صدام كان أسوأ كثيرا من صالح بل كان أعتى دكتاتور عرفه التاريخ الحديث وقد عانى منه العراقيون معاناة لم يشهدوها طوال تأريخهم المليء بالعنف والدم... قتل وغيب وعذب وهجر منهم الملايين لكن الدكتور المسفر وغير من (المفكرين) العرب طبّلوا له وأشادوا (ببطولاته) ضد شعبه وكنا نتألم مذهولين من مدائحهم وتسبيحهم بحمد قاتلنا صدام الذي اعتبروه منقذ الأمة العربية فما فعله علي صالح بالشعب اليمني ومبارك بالشعب المصري أو بن علي بالشعب التونسي، بل وحتى القذافي بالشعب الليبي، لا يمكن أن يقارن بما فعله صدام بالشعب العراقي في ربيع عام 1991 عندما ثار العراقيون من الفاو إلى زاخو ضده... لكن البطل العملاق محمد المسفر (الجريء جدا هذه الأيام) لم يهلل لتك الثورة بل ظل يصفها بأقذع الأوصاف حتى هذه اللحظة. أليس من حقنا أن نتساءل يا دكتور عن هذا التناقض في خطابك؟ هل يمكن لوطني أو قومي عربي أن يميز بين دكتاتور ودكتاتور؟ بين قاتل وقاتل؟ بل ويطبل للدكتاتور الأكثر إجراما وفسادا ويندم على رحيله بينما ينتفض ضد الأقل والأصغر؟ إنه سؤال محير!!!! هل تتناقض مواقفك لأسباب طائفية أو لأن لك مصلحة مع صدام؟ الأمر متروك للشعوب العربية التي لن تنسى المطبلين للقتلة والظلمة.
أرح واسترح يا مسفر
جبار -المعلق رقم واحد عبر عن رأي كثيرين من العرب فالمسفر وقف إلى جانب المجرم صدام والآن يقف ضد علي عبد الله صالح والقذافي. نحن نريد أن نعرف السبب؟ كل هؤلاء حكام مستبدون والعالم يقف ضدهم. المسفر يدعي العلم في السياسة لكن كتاباته وآراءه لا توحي بعلم أو خبرة مطلقا بل توحي بهوى ومصلحة لذلك عليه أن يريح ويستريح. أنا استغرب هذا الاهتمام بشخص سطحي مثل المسفر الذي لا يجيد حتى اللغة العربية، كتابة أو حديثا.
مبادرة المرحوم زايد
حليم -المسفر وقف ضد مبادرة المرحوم الشيخ زايد لتنحي صدام عن السلطة عام 2003 لكنه الآن يؤيد المبادرة الخليجية لإزالة علي عبد الله صالح من السلطة. أمر غريب؟ صدام كان أسوأ كثيرا من صالح بل كان أعتى دكتاتور عرفه التاريخ الحديث وقد عانى منه العراقيون معاناة لم يشهدوها طوال تأريخهم المليء بالعنف والدم... قتل وغيب وعذب وهجر منهم الملايين لكن الدكتور المسفر وغير من (المفكرين) العرب طبّلوا له وأشادوا (ببطولاته) ضد شعبه وكنا نتألم مذهولين من مدائحهم وتسبيحهم بحمد قاتلنا صدام الذي اعتبروه منقذ الأمة العربية فما فعله علي صالح بالشعب اليمني ومبارك بالشعب المصري أو بن علي بالشعب التونسي، بل وحتى القذافي بالشعب الليبي، لا يمكن أن يقارن بما فعله صدام بالشعب العراقي في ربيع عام 1991 عندما ثار العراقيون من الفاو إلى زاخو ضده... لكن البطل العملاق محمد المسفر (الجريء جدا هذه الأيام) لم يهلل لتك الثورة بل ظل يصفها بأقذع الأوصاف حتى هذه اللحظة. أليس من حقنا أن نتساءل يا دكتور عن هذا التناقض في خطابك؟ هل يمكن لوطني أو قومي عربي أن يميز بين دكتاتور ودكتاتور؟ بين قاتل وقاتل؟ بل ويطبل للدكتاتور الأكثر إجراما وفسادا ويندم على رحيله بينما ينتفض ضد الأقل والأصغر؟ إنه سؤال محير!!!! هل تتناقض مواقفك لأسباب طائفية أو لأن لك مصلحة مع صدام؟ الأمر متروك للشعوب العربية التي لن تنسى المطبلين للقتلة والظلمة.