جريدة الجرائد

اسئلة الأقباط المهمة‏!‏

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

مكرم محمد أحمد

لابد أن يكون هناك رد واضح من الحكومة علي اسئلة الإخوة الأقباط الذين يقلقهم أنه في كل جرائم الفتنة الطائفية التي أضيرت فيها الجماعة القبطيةrlm;,rlm; لم يصدر حكم إدانة واحد لأي من المتهمينrlm;,rlm; ابتداء من الكشح إلي نجع حمادي إلي أطفيح وامبابةrlm;,rlm;

وفي كثير من الأحيان لم يتم تقديم أي متهمين للمحاكمة. تحت ذريعة المصالحة التقليدية التي تجمع رجال الدين من الجانبين والتي عادة ما ينتهي أثرها سريعا!
وأظن أن أهمية الرد من جانب الحكومة علي هذه التساؤلات أنه يعالج أزمة ثقة عميقة تقلل من إمكان أن يطمئن الأقباط علي عدالة الدولة وحكم القانون, كما يكشف عن إحساس داخلي دفين لدي نسبة غير قليلة من أقباط مصر بأن هناك بالفعل نوعا من التمييز السلبي يمنع وصول العدالة إليهم يتضخم مع تكرار الحوادث ليصبح نوعا من الإحساس بالاضطهاد.
صحيح أنه في قضايا العنف الذي يصاحب حالات الغضب الجماعي والتجمهر يصعب اقامة الدليل علي عدد من آحاد الناس يتم إلقاء القبض عليهم شاركوا في تجمهر واسع جاوزت أعداده المئات, لكن هذا وحده قد لا يكون كافيا لإقناع الجماعة القبطية, وذلك هو جوهر القضية الذي يزيد مشكلة الفتنة الطائفية تعقيدا خاصة بعد أن وقر في نفوس الشباب القبطي ما وقر في نفوس الشباب المصري عموما من أن الحقوق في مصر تؤخذ غلابا, وأن الحكومة لن تسلم بالحلول الصحيحة إلا أن تكون مرغمة تحت ضغوط الاعتصام والتجمهر والمرابطة أمام ماسبيرو لعدة ليال.. وليس هناك ما يمنع من استخدام كل الوسائل بما في ذلك الاستقواء بالأمريكيين والتهديد بطلب التدخل الخارجي من جانب قلة تفاقم داخلهم الإحساس بالاضطهاد إلي حد أنساهم أنهم مصريون, وأن الكنيسة القبطية كانت علي طول تاريخها منبعا للوطنية المصرية, وما من شك في أن الجماعة القبطية عانت الكثير منذ أن انتشرت جماعات التطرف في مصر, واعتبر بعضها الأقباط هدفا لجرائمهم يهز هيبة الدولة في الداخل والخارج.
وأظن أنه آن الأوان كي تعالج القضية من جذورها, بسرعة إصدار التشريعات التي تفي بكل حقوق المواطنة, وتجريم كل صور التمييز السلبي ضد أي جماعة مصرية, وقد يكون إحالة المتهمين في قضية امبابة إلي النيابة العسكرية بادرة جديدة لكنها لا تكفي وحدها لإنهاء الاحتقان الطائفي, ما لم تكن جزءا من رؤية شاملة تعالج المشكلة من جذورها.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الجواب ؟ قال جواب!
زياد الأسود -

قال القائد العربي عندما همّ لفتح مصر في رسالته للخليفة عمر ابن الخطاب ;مصر أرضها من ذهب رجالها من خشب ونساؤها لُعَب ; فإن كانت هذه مصر فالطامة الكبرى صارت عند دخلها العرب .. وما أدراك ما العرب ... ليت إبن خلدون حيّاًلكان قد لعن وسبّ .أيها السيد مكرم المحترم :أنبقى عميٌ أم نتعامى ؟ حتى نبقى نعيش كقطيع أبقار في زريبة التخلف العربي الإسلامي منذ بداية زحفه وإلى يومنا هذا. حتى أنك لا تجد من تجرأ فقال أن حرروا الإنسان إلاّ وَ هُدِر دمه(حرروا الـ;إنسان; وليس القبطي أو المسيحي أو المسلم أو الشيعي أو أو أو ) يا راجل إحنا عاوزين أن يتحرر الإنسان المصري وكل إنسان من ظلم التاريخ ومن ربقة الدين . لكن عندما يتقزم الإنسان ويتشوه بسبب أو آخر حينذاك فمن الحماقةالكبيرةأن يرى ;القائد العربي;( السابق ذكره والحالي ) مصر الحضارةالفرعونية العظيمة التي تشرف الإنسانية إلى اليوم ولسوف تبقى الإنسانية تُمجّد هذه الحضارةالتي تفتخر برجال ونساء وأرض وسماء مصر ؛أن يراهاهذا ... ويصفها بالصورة الهزيلة والرخيصة هذه. غير أنه عندما تندرج القيم كل القيم ومنها الدين أولاً قبل قيمة الإنسان ففي ذلك إعدام للإنسان وللأوطان بل يكون الإنسان يجني على ذاته ويجرم بحق نفسه إن هو قبل بذلك.ولا نصدقن عندما يتعثر سلّم القيم والأمور على هذا النحو أن نجدأجوبة حقيقيةلأبسط الأسئلة التي طُرحت أو أو تُطرح على ممر الزمن.. بل تاتي جميع النتائج كارثية كما هي في مصر أو في غيرها من بلدان المنطقة.... وما أحسب المقتبس في مستهل تعليقي هذا إلاّ كلام حماقة وجهل كارثي لتأكيد ما أقول. مشكلتنا غلونا في ديننا وعنجهيتنا في قوميتنا وهذا ما جعل العقل يضيق بنا فعجزوسكنه اليأس المبكر .لذا صرنا نَقُدّ دساتيرنا من التعسف و نغرف من الوهم .. ولوأن الأمر كان كذلك منذ أيام السلالات الفرعونية لما كنا قد ورثنا عنهم غير الخرافات والسخافات مثل التي تغرقنا بها فضائيات الفتاوى هذه الأعوام.. لكنهم أورثونا واحدة من أعظم عجائب الدنيا حتى يبكتناصمت العقل ( وبردو حتى ينكسف ويخجل الدين والسياسة المتواطئان تحت إسم الله عزّ وجلّ والوطن ليظلماالإنسان. لأن الدين والسياسة وُجِدا ليكونا لخدمة لإنسان وليس العكس! ) .ومهما يكن لنا من حسن النية فلو أنناشئنا أن نجدالأجوبة على أسئلة الأقباط فلا يمكن أن نفعل ذلك ولن نكون عادلين في إجاباتنا ما لم نجيب على أسئلة مصر كله

الجواب ؟ قال جواب!
زياد الأسود -

قال القائد العربي عندما همّ لفتح مصر في رسالته للخليفة عمر ابن الخطاب ;مصر أرضها من ذهب رجالها من خشب ونساؤها لُعَب ; فإن كانت هذه مصر فالطامة الكبرى صارت عند دخلها العرب .. وما أدراك ما العرب ... ليت إبن خلدون حيّاًلكان قد لعن وسبّ .أيها السيد مكرم المحترم :أنبقى عميٌ أم نتعامى ؟ حتى نبقى نعيش كقطيع أبقار في زريبة التخلف العربي الإسلامي منذ بداية زحفه وإلى يومنا هذا. حتى أنك لا تجد من تجرأ فقال أن حرروا الإنسان إلاّ وَ هُدِر دمه(حرروا الـ;إنسان; وليس القبطي أو المسيحي أو المسلم أو الشيعي أو أو أو ) يا راجل إحنا عاوزين أن يتحرر الإنسان المصري وكل إنسان من ظلم التاريخ ومن ربقة الدين . لكن عندما يتقزم الإنسان ويتشوه بسبب أو آخر حينذاك فمن الحماقةالكبيرةأن يرى ;القائد العربي;( السابق ذكره والحالي ) مصر الحضارةالفرعونية العظيمة التي تشرف الإنسانية إلى اليوم ولسوف تبقى الإنسانية تُمجّد هذه الحضارةالتي تفتخر برجال ونساء وأرض وسماء مصر ؛أن يراهاهذا ... ويصفها بالصورة الهزيلة والرخيصة هذه. غير أنه عندما تندرج القيم كل القيم ومنها الدين أولاً قبل قيمة الإنسان ففي ذلك إعدام للإنسان وللأوطان بل يكون الإنسان يجني على ذاته ويجرم بحق نفسه إن هو قبل بذلك.ولا نصدقن عندما يتعثر سلّم القيم والأمور على هذا النحو أن نجدأجوبة حقيقيةلأبسط الأسئلة التي طُرحت أو أو تُطرح على ممر الزمن.. بل تاتي جميع النتائج كارثية كما هي في مصر أو في غيرها من بلدان المنطقة.... وما أحسب المقتبس في مستهل تعليقي هذا إلاّ كلام حماقة وجهل كارثي لتأكيد ما أقول. مشكلتنا غلونا في ديننا وعنجهيتنا في قوميتنا وهذا ما جعل العقل يضيق بنا فعجزوسكنه اليأس المبكر .لذا صرنا نَقُدّ دساتيرنا من التعسف و نغرف من الوهم .. ولوأن الأمر كان كذلك منذ أيام السلالات الفرعونية لما كنا قد ورثنا عنهم غير الخرافات والسخافات مثل التي تغرقنا بها فضائيات الفتاوى هذه الأعوام.. لكنهم أورثونا واحدة من أعظم عجائب الدنيا حتى يبكتناصمت العقل ( وبردو حتى ينكسف ويخجل الدين والسياسة المتواطئان تحت إسم الله عزّ وجلّ والوطن ليظلماالإنسان. لأن الدين والسياسة وُجِدا ليكونا لخدمة لإنسان وليس العكس! ) .ومهما يكن لنا من حسن النية فلو أنناشئنا أن نجدالأجوبة على أسئلة الأقباط فلا يمكن أن نفعل ذلك ولن نكون عادلين في إجاباتنا ما لم نجيب على أسئلة مصر كله

hoe is you?
mohmed -

to NR1 ziaad elaswad you is real ASWAD ???you tolk about arabiaan and mosslems zo we sholde kill you ..you is a kaffer or mortad?? you knew what is that means???

الجواب ؟ قال جواب!
زياد الأسود -

قال القائد العربي عندما همّ لفتح مصر في رسالته للخليفة عمر ابن الخطاب ;مصر أرضها من ذهب رجالها من خشب ونساؤها لُعَب ; فإن كانت هذه مصر فالطامة الكبرى صارت عند دخلها العرب .. وما أدراك ما العرب ... ليت إبن خلدون حيّاًلكان قد لعن وسبّ .أيها السيد مكرم المحترم :أنبقى عميٌ أم نتعامى ؟ حتى نبقى نعيش كقطيع أبقار في زريبة التخلف العربي الإسلامي منذ بداية زحفه وإلى يومنا هذا. حتى أنك لا تجد من تجرأ فقال أن حرروا الإنسان إلاّ وَ هُدِر دمه(حرروا الـ;إنسان; وليس القبطي أو المسيحي أو المسلم أو الشيعي أو أو أو ) يا راجل إحنا عاوزين أن يتحرر الإنسان المصري وكل إنسان من ظلم التاريخ ومن ربقة الدين . لكن عندما يتقزم الإنسان ويتشوه بسبب أو آخر حينذاك فمن الحماقةالكبيرةأن يرى ;القائد العربي;( السابق ذكره والحالي ) مصر الحضارةالفرعونية العظيمة التي تشرف الإنسانية إلى اليوم ولسوف تبقى الإنسانية تُمجّد هذه الحضارةالتي تفتخر برجال ونساء وأرض وسماء مصر ؛أن يراهاهذا ... ويصفها بالصورة الهزيلة والرخيصة هذه. غير أنه عندما تندرج القيم كل القيم ومنها الدين أولاً قبل قيمة الإنسان ففي ذلك إعدام للإنسان وللأوطان بل يكون الإنسان يجني على ذاته ويجرم بحق نفسه إن هو قبل بذلك.ولا نصدقن عندما يتعثر سلّم القيم والأمور على هذا النحو أن نجدأجوبة حقيقيةلأبسط الأسئلة التي طُرحت أو أو تُطرح على ممر الزمن.. بل تاتي جميع النتائج كارثية كما هي في مصر أو في غيرها من بلدان المنطقة.... وما أحسب المقتبس في مستهل تعليقي هذا إلاّ كلام حماقة وجهل كارثي لتأكيد ما أقول. مشكلتنا غلونا في ديننا وعنجهيتنا في قوميتنا وهذا ما جعل العقل يضيق بنا فعجزوسكنه اليأس المبكر .لذا صرنا نَقُدّ دساتيرنا من التعسف و نغرف من الوهم .. ولوأن الأمر كان كذلك منذ أيام السلالات الفرعونية لما كنا قد ورثنا عنهم غير الخرافات والسخافات مثل التي تغرقنا بها فضائيات الفتاوى هذه الأعوام.. لكنهم أورثونا واحدة من أعظم عجائب الدنيا حتى يبكتناصمت العقل ( وبردو حتى ينكسف ويخجل الدين والسياسة المتواطئان تحت إسم الله عزّ وجلّ والوطن ليظلماالإنسان. لأن الدين والسياسة وُجِدا ليكونا لخدمة لإنسان وليس العكس! ) .ومهما يكن لنا من حسن النية فلو أنناشئنا أن نجدالأجوبة على أسئلة الأقباط فلا يمكن أن نفعل ذلك ولن نكون عادلين في إجاباتنا ما لم نجيب على أسئلة مصر كله

hoe is you?
mohmed -

to NR1 ziaad elaswad you is real ASWAD ???you tolk about arabiaan and mosslems zo we sholde kill you ..you is a kaffer or mortad?? you knew what is that means???

TO NO2
SAMY -

stop tis threat..speak by words not sword...simply be a human not a killer...by the way,no 1 is totally right and people like u whom made that...shame on u...

TO NO2
SAMY -

stop tis threat..speak by words not sword...simply be a human not a killer...by the way,no 1 is totally right and people like u whom made that...shame on u...

TO NO2
SAMY -

stop tis threat..speak by words not sword...simply be a human not a killer...by the way,no 1 is totally right and people like u whom made that...shame on u...