استقالة يازجي والفنانون الموالون: انجازات كبيرة للمخابرات السورية!
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
استقالة يازجي وطوابير الفنانين الموالين: انجازات كبيرة للمخابرات السورية!
توفيق رباحي
آخر أخبار سورية متمنيا أن لا يخرج عليّ أحدهم ويصرخ في وجهي: وأنت اش دخلك فينا؟ أو ما يشبه هذه الجملة العابرة للقارات: استقالة المذيعة زينة اليازجي من تقديم الأخبار في قناة 'العربية'.
دعوني أقول إن هذه السيدة هي أولى الضحايا الذين يوصفون بـ'الخسائر الجانبية' في الحرب التي تخوضها الحكومة السورية داخل (وعلى) غرف الأخبار بالمحطات الفضائية العربية والناطقة بالعربية.
إذا أراد أحدكم أن يعتبرها آخر الضحايا والقائمة مفتوحة، فله ذلك طبعا.
الأسبوع الماضي كتبت عن السيدة اليازجي بهذه الزاوية وقلت إنها 'عميلة' لأنها لم تنفذ (بعد) وعدها بالاستقالة من قناة 'العربية'، فراسلتني تنفي أن تكون قد روجت خبر استقالتها، ثم شرحت أنها تتعرض لضغوط هائلة بسبب موقفها ووضعها المهني، مفضلة عدم الخوض في التفاصيل.
لم ينقض أسبوع حتى أتت الضغوط أكلها واستقالت السيدة اليازجي بعد أن وصلت الى ما لا قدرة لها على تحمله، كما يبدو.
قبل أربع وعشرين ساعة من إعلان استقالة السيدة اليازجي كان زوجها الممثل عابد فهد في التلفزيون السوري يدافع عنها وعن حملة 'النجمة الصفراء' ممن سُحلت كرامتهم وجنسيتهم ووطنيتهم في الأرض.
بيد أن صرخته المسكين لم تنفع، وأخشى أن القادم أسوأ.
لا أعرف هل سيحتفل تجار الوطنية، بالجملة والتفصيل، بهذه البشرى السارة. يجب فقط أن نقول هنيئا لأصحاب دكاكين تسويق الوطنية والانتماء في سورية وغيرها لأن استقالة السيدة اليازجي ستكون نموذجا يحتذى في مدارس الدعاية والضغط النفسي على الخصم (أو 'العملاء' من أبناء الوطن).
في بعض المواقع هناك من طالب بنزع الجنسية عن هذه السيدة اليازجي لأنها 'عميلة' تشتغل في قناة فضائية 'مأجورة' ضد بلدها ومصالحه، مثلها مثل بقية الصحافيين والمذيعين الذين لم يستقيلوا بعد، والذين أجدد دعوتي لهم بأن يضعوا نجمة صفراء على صدورهم كي يتسنى للناس معرفتهم وتصنيفهم.
هذا زمن أغبر فعلا. أتمنى أن لا تنفتح شهية أصحاب الدكاكين فيطالبون بمحاسبة السيدة اليازجي أو على تأخرها في الاستقالة المشؤومة التي تتجاوز حدود الفرد وعلاقته بالجهة التي توظفه الى ما يشبه محاكم التفتيش.
لم نسمع أن مخابرات الحكومة الليبية أو التونسية أو اليمنية أو غيرها فعلت هذا مع مواطنيها.
صدق من أصدقائي وزملائي من جادلوني مرارا بالقول إن ما تفعله مخابرات الأسد يتجاوز 'زنقة زنقة.. ودار دار' وأن 'بابا معمر' أرحم.
2
عدد سكان سورية 23 مليونا. ومع ذلك تتجند كتيبة من السياسيين والصحافيين اللبنانيين للدفاع عن النظام السوري في الشاشات، وخصوصا في التلفزيونات السورية.
تبدو مسألة بديهية للوهلة الأولى، لكنني أجدها لافتة للانتباه تدعو الى تأمل هذه العلاقة السحرية بين سورية وقطاع من الساسة والإعلاميين في بلد الأرز، التي تجعل أناسا ينعمون بكل أنواع الحرية في بيروت والمدن اللبنانية الأخرى، يستخسرون في السوريين قليلا من الحرية والهواء النقي.
ربما هناك اعتقاد أن الدفاع عن نظام الأسد، عندما يأتي من غير سوري، يلقى صدى أكبر ومصداقية أفضل.
يشبه هذا استعانة أنظمة الحكم العربية بصحافيين غربيين لإيصال رسائل الى الرأي العام الداخلي والخارجي. لكن يبدو أن النظام السوري 'قتلته الغربة' فقال: أعمش أفضل من أعمى! في غياب الغربيين من الأفضل الاكتفاء باللبنانيين.
3
أعود الى موضوع طرقته الأسبوع الماضي أيضا، أقصد دور الفنانين في ما تعيشه سورية. يوميا، بين التاسعة والعاشرة بتوقيت لندن يبث في الفضائية السورية برنامج مباشر يحضره فنان من نجوم الدراما السورية ليدلي بخطاب الولاء للنظام ويعلن براءته الأزلية من الإرهابيين السلفيين المخربين المأجورين.
أين الحكومة؟ أين وزير الخارجية؟ فاروق الشرع؟ السفراء؟ الدبلوماسيون؟ أين الناس الآخرون غير 'فحول' و'حريم' باب الحارة؟
تشعر كأنهم يقفون في طابور كلُ في انتظار دوره لأداء الواجب. واحد في كل مرة من فضلكم لأن المكان لا يتسع ونحتاج للاستماع بوضوح وبدون تداخل أصوات أو صدى كلام.
الذي لا يعرف يقول إن هذا البلد يحكمه فنانون ومثقفون وشخصيات تلفزيونية، وليس حزب البعث والأسد والعائلة والأقربين.
قرأت مرارا أن كثيرين في سورية، يتقدمهم مسؤولون حكوميون وناطقون باسمهم، يعتبرون الدراما السورية 'خطا أحمر' مثل القسم والعلم والرموز السيادية الأخرى، لا يجوز الاقتراب منها بالنقد أو التهجم لأنها تمثل سورية في الخارج.
عندنا في الجزائر مثل شعبي جميل يقول 'اللي كلا دجاج الناس يسمّن دجاجه'. الآن، كما يظهر، دقت ساعة الحساب للفنانين وصنّاع الدراما.
4
أبلغني زملاء سوريون بأن قناة فضائية سورية تخرج الى الشارع لاستطلاع آراء الناس العاديين في ما يحدث ببلدهم، وعليهم أن لا يخرجوا عن سياق المؤامرة والسلفيين الارهابيين والامبريالية.
هذا هو المأمول من استطلاع كهذا في الزمان والمكان والظروف التي تعرفون، ولا شيء غيره. لهذا قررت المحطة، حسب بعض الزملاء، أن تقيد أسماء كل من أدلوا بكلام مخالف ويتحدث عن الحرية والديمقراطية وإسقاط النظام، لتسليمه الى.. الجهات الأمنية (مع احتفاظ القناة بعدم بث ما ترى أنه لا يتماشى مع المصلحة الوطنية العليا والذوق العام).
وعليه، قولوا معي: عاش التعاون التلفزيوني ـ الأمني ـ العربي السوري ـ السوري العربي.
5
نفس الأسباب تؤدي الى نفس النتائج: عندما تتشابه الديكتاتوريات، تتشابه معها الرغبة في الانعتاق، ويتشابه القمع. وعندما تلتقي هذه المتشابهات تتوج بتشابه الخطاب الإعلامي والتلفزيوني.
الانسان العربي هو ذاته، في سورية كان أو في ليبيا أو اليمن. صدّقوا أن رجلا تابع مسؤولا حكوميا يمنيا يتحدث في فضائية عربية فاعتقد أنه يقصد سورية. كان لا بد أن يستمع عدة دقائق ليتأكد أن الرجل يتحدث عن اليمن وليس سورية.
كان الرجل يستعمل الخطاب نفسه عن 'المخربين' و'المأجورين' و'دعاة الفوضى' و'السلفيين' وغيرها. وكان يمارس نفس أساليب الدفاع عن نظام حكم بائد بائس لن يرى التاريخ اسوأ منه.
هو الخطاب ذاته بدأ قبل شهرين ونصف الشهر في ليبيا عن الإرهابيين و'القاعدة' و'إمارة درنة' على لسان القذافي الأب والابن.
احتاج الليبيون الى أكثر من شهر لكي يتأكدوا أن العالم لم يصدّقهم وأن عليهم أن يغيّروا الرواية فغيّروها، فهل يحتاج السوريون الى مدة أطول؟
تبدو الفضائية السورية ثابتة وواثقة من نفسها وهي تتحدث عن 'المجموعات الإرهابية المسلحة'، من دون المغامرة في التفاصيل حتى إذا قال قائل ان قلتم مرارا لا إرهابيين ولا قاعدة عندنا، قالوا: لم نقل يوما إنها 'القاعدة'!
التعليقات
صدام والاسد واحد....
د.درويش الخالدي -سبحان الله ان البعث في العراق كان يستخدم نفس الاسلوب الذي ينتهجه البعثيون في سوريا! فالاول كان يحارب المبدعين خارج العراق ويحاول قتلهم او تشويه صورتهم عبر المرأيات والمسموعات والمقروات وكل ما انزل الله من قوة على عبده! تذكرت في هذه اللحظات المطرب العراقي كاظم الساهر الذي منعه عدي صدام حسين من الظهور في قناته التلفازي والمعروف انذاك ب قناة الشباب وكيف حارب الاخير الفنان بعدم ذكر اسمه على هذه القناة نهائيا والغريب ان كاظم الساهر كان قد ادى اكثر من اغنية على صدام! وكان كلما يزور العراق يهدي لعدي سيارة فاخره ولكن المقبور كان يغار من الذين يخرجون خارج العراق ويعتبره خيانة عظمى! الحمدلله والف شكر لجورج بوش الذي خلص العراق من اكبر حكم ظالم. انني لست مستغربا من هذا الفعل المخابراتي السوري الجبان مع ابناء شعبه وذلك لما لمسناه من طاغية العصر صدام.
زينة
نزيه -على الرغم من كون زينة متعالية في تصرفاتها ومحاوراتها الا ان الذي يشفع لها انها كانت مثقفه الى حد ما ولكن هنا التساؤل يطرح نفسه هل الوطنية هو الانصياع لرغبة السلطة او كيف هو مقياس الوطنية عند نظام بعث سوريا
زينة
نزيه -على الرغم من كون زينة متعالية في تصرفاتها ومحاوراتها الا ان الذي يشفع لها انها كانت مثقفه الى حد ما ولكن هنا التساؤل يطرح نفسه هل الوطنية هو الانصياع لرغبة السلطة او كيف هو مقياس الوطنية عند نظام بعث سوريا
الحقيقة
محمد السوري -الحقيقة التي يجهلها الشعب العربي وكثير من السوريين , هي أن هذه العصابة عملت على مدى عقود طويلة ألا تفرز سورية أي شخصيات مرموقة محليا او عالميا إلا إذا إذا كان مواليا لهم وخادما لمشروعهم أو بالأحرى عبدا لهم , ولذلك نحن لا نعرف للمعارضة رموزا ولا مفكرا سوريا أو قاضيا بارزا أو أديبا أو غيره , ولو حدث أن برزت شخصية خارج سورية من السوريين فهم يحولون شرائها وتطويعها كما حدث لمنذر سليمان وفيصل القاسم وغيرهم وقد حاولوا سابقا مع هيثم مناع وبرهان غليون وفشلوا , أما الفنانون فهم أو أغلبهم صناعة النظام مئة بالمئة وهذا هو الوقت للوقوف مع أسيادهم . نحن لا نستغرب مواقف هؤلاء العالة على الشعب السوري , والسوريون يدركون من هم أنصار الحرية الحقيقيون ومن هم المرتزقة على حساب دمائهم والامهم , الشعب السوري سيذكر كل من ناصره بحق ومن تواطأ ضده, إن من حسنات أحرار سورية اليوم الكثيرة هي فضح دعاة الحرية والديموقراطية المزيفين من الدعاة الصادقين , وما على يازجي إن كانت إعلامية نزبهة سوى أن تعلن دعم المطالب العادلة للشعب السوري واستنكار قتل المطالبين بالحرية والمساواة وهي لن تفعل
كذب الفضائية السورية
Marwan -عندما كنا في الجيش السوري نخدم الوطن ، كان أحيانا يخبروننا بأن التلفزيون السوري سوف يعمل مقابلة مع واحد من اللواء، و عندما يأتي التلفزيون من مصور و مذيع كانوا يجلبون الذي يقابلونه معهم سواء كان من الأمن أو واحد من أتباعهم مثل طالب إبراهيم أو الكاريكاتوري( الدكروري)...الخ من المسخ، و يجرو معه المقابلة و يذهبوا و نحن فقط من المشاهدين و المستقبلين و المودعين,,,,, هذا هو كذب الإعلام السوري الذي هو جزء من النظام المهترئ الذي إنتهى صلاحيته منذ زمن بعيد
الي الدكنورر قم1
huda -الي الدكتور درويش انا اتفق معك مئة في المئة ولكن ماذا عن الدكتاتور الجديد في العراق الجريح؟
كذب الفضائية السورية
Marwan -عندما كنا في الجيش السوري نخدم الوطن ، كان أحيانا يخبروننا بأن التلفزيون السوري سوف يعمل مقابلة مع واحد من اللواء، و عندما يأتي التلفزيون من مصور و مذيع كانوا يجلبون الذي يقابلونه معهم سواء كان من الأمن أو واحد من أتباعهم مثل طالب إبراهيم أو الكاريكاتوري( الدكروري)...الخ من المسخ، و يجرو معه المقابلة و يذهبوا و نحن فقط من المشاهدين و المستقبلين و المودعين,,,,, هذا هو كذب الإعلام السوري الذي هو جزء من النظام المهترئ الذي إنتهى صلاحيته منذ زمن بعيد
ارتاحي يا زينة
khalida-algeria -مسكينة زينة...لا أعرف إن كانت آخر الضحايا و لكنها فعلا ضحية تكالب النظام و المخابرات و الناس الموالين الذين لم يتركوا شيئا إلاّ و فعلوه من أجل الضغط عليها و ترهيبها و وصل بهم الأمر إلى قذفها و شتمها و إنشاء صفحات على الفايسبوك تطالب بسحب جنسيتها و منعها من دخول سورية و حتى بعد أن استقالت لم يرحموها و ظلّوا ورائها...أريد أن أقول لهؤلاء ماذا تريدون منها بعد؟ ألا يكفيكم ما فعلتم بها و جعلتموها تتخلى عن مهنتها و مستقبلها و مستقبل أولادهاو عن بيتها الثاني. اتركوها و شأنها فقد تركت لكم الجمل بما حمل. يكفي توزيعا للوطنيات و لصكوك الغفران..يكفي تخوينا و إرهابا و اتهاما و شتما لأعراض الناس. و أقول لزينة أصبري يا زينة إن الله مع الصابرين..أتمنى لكي التوفيق من كل قلبي و الأهم أني أتمنى لكي الهدوء و السكون و راحة البال، فقد ظهر عليكي جليّا و منذ بداية الثورة السورية التعب و الحزن و الأسى و اختفى بريق عينيك و لم نعد نسمع و نرى مزحكي و ابتسامتكي مع طالب ابراهيم. ارتاحي يا زينة و انسي كل شيء و تذكّري دائما أن من يحبونكي و يحترمونكي أكثر بكثير ممن سمحوا لأنفسهم بالتدخل في قراراتكي و حياتكي الشخصية . زينة أحبكي كثيرا...الله معك
نصيحة
amal -زينة انت رائعة وجميلة , مصيرك هو من مصير الكثير من السوريات الرائعات في خارج سوريا والذين كن يعملن في مجالات مشتركة عربية واجنبية ولأنهن لم يلبوا طلبات الحكومة العصابية اضطررن لترك العمل , اتصلي بهم في اوروبا في امريكا واعملوا معا ضد هذا الإضطهاد والشرشحة انتن نساء رائعات مثلكن يعد على اصابع اليد الواحدة كوني قوية كوني واعملي بنصيحتي انت عظبمة ولا يهمك
ارتاحي يا زينة
khalida-algeria -مسكينة زينة...لا أعرف إن كانت آخر الضحايا و لكنها فعلا ضحية تكالب النظام و المخابرات و الناس الموالين الذين لم يتركوا شيئا إلاّ و فعلوه من أجل الضغط عليها و ترهيبها و وصل بهم الأمر إلى قذفها و شتمها و إنشاء صفحات على الفايسبوك تطالب بسحب جنسيتها و منعها من دخول سورية و حتى بعد أن استقالت لم يرحموها و ظلّوا ورائها...أريد أن أقول لهؤلاء ماذا تريدون منها بعد؟ ألا يكفيكم ما فعلتم بها و جعلتموها تتخلى عن مهنتها و مستقبلها و مستقبل أولادهاو عن بيتها الثاني. اتركوها و شأنها فقد تركت لكم الجمل بما حمل. يكفي توزيعا للوطنيات و لصكوك الغفران..يكفي تخوينا و إرهابا و اتهاما و شتما لأعراض الناس. و أقول لزينة أصبري يا زينة إن الله مع الصابرين..أتمنى لكي التوفيق من كل قلبي و الأهم أني أتمنى لكي الهدوء و السكون و راحة البال، فقد ظهر عليكي جليّا و منذ بداية الثورة السورية التعب و الحزن و الأسى و اختفى بريق عينيك و لم نعد نسمع و نرى مزحكي و ابتسامتكي مع طالب ابراهيم. ارتاحي يا زينة و انسي كل شيء و تذكّري دائما أن من يحبونكي و يحترمونكي أكثر بكثير ممن سمحوا لأنفسهم بالتدخل في قراراتكي و حياتكي الشخصية . زينة أحبكي كثيرا...الله معك
صفتهم النفاق
عراقي - مونتريال -الفنانون دائما ديدنهم هكذا , يمدحون الحكام ويتزلفون إليهم طمعا في الشهرة والمال , ينعقون وراء كل ناعق .
بالناقص
سوري -متعالية شايفة حالها عالفاضي وفوقها متحيزة للنظام المجرم خلي تروح على القناة السورية او الدنيا هناك بتلاقي نفسها
صفتهم النفاق
عراقي - مونتريال -الفنانون دائما ديدنهم هكذا , يمدحون الحكام ويتزلفون إليهم طمعا في الشهرة والمال , ينعقون وراء كل ناعق .
سورية المقاومة تحية
راضي العربي -انا استغرب هذه الهجمة الشرسة على سورية وكأن سورية لم تكون يوم من الايام حاضنه للكل سورية قلب الامة العربية وستبقى كذالك واغلبكم ممن يعيش على فضلات الدول الغربية فموتوا بغيظكم وستبقى سورية حرة وتحية للاخت على هذه الاستقالة من قناة تناصر الصهاينه ليل ونهار على حساب الدم الفلسطيني قناه همها الوحيد تمجيد الامراء الذين لايعرفون القراءة والكتابة وتحية لكل فنان سورية يحمل سورية في قلبةوليموت ادعياء الفوضى الذين ينشرون الشر والقتل على حساب الامان
سورية المقاومة تحية
راضي العربي -انا استغرب هذه الهجمة الشرسة على سورية وكأن سورية لم تكون يوم من الايام حاضنه للكل سورية قلب الامة العربية وستبقى كذالك واغلبكم ممن يعيش على فضلات الدول الغربية فموتوا بغيظكم وستبقى سورية حرة وتحية للاخت على هذه الاستقالة من قناة تناصر الصهاينه ليل ونهار على حساب الدم الفلسطيني قناه همها الوحيد تمجيد الامراء الذين لايعرفون القراءة والكتابة وتحية لكل فنان سورية يحمل سورية في قلبةوليموت ادعياء الفوضى الذين ينشرون الشر والقتل على حساب الامان
نظام ساقط لا محالة
خالد صلاح -هذا نظام قاتل لشعبه فقد شرعيتهأسألوا التاريخ ان شئتم نظام يقتل ويسجن و يعتدي على الاعراض و يهجر شعبه قسريا ما مصيره؟ مزبلة التاريخوما دعوات الحوار الا التفاف على الثورة و لكن هيهات سقط القناع;فالشعب يريد اسقاط النظام; ولا حوار مع مجرمين قتلة سفلة
عراقي مفتح باللبن
ابو فرات -وماذا عن حامد الميرازي؟ هل قال ما قال بضغط من المخابرات المصرية؟ الحقيقة الساطعة هي ان قناة العربية وضرتها الجزيرة هي قنوات بعيدة كل البعد عن المهنية وتنقل وجهة مموليها لاغير.
جلاد ام ضحية
السايرة -لا افهم كيف اصبحت فجأة ضحية وهي طالما جلدت بلسانها الفصيح الأخرين بما يخدم استراتيجية العربية ولا يخدم بالضرورة العرب. بناقص بوق مأجور. بالسلامة والقلب داعيلها والله لا يعيدها ولا يكثر من امثالها. لو نزيهة صحيح تفضح اساليب العربية ودهاليزها،الأن وليس عندما يخدم ذلك مصلحتها. هذي نهاية كل مزيف
عراقي مفتح باللبن
ابو فرات -وماذا عن حامد الميرازي؟ هل قال ما قال بضغط من المخابرات المصرية؟ الحقيقة الساطعة هي ان قناة العربية وضرتها الجزيرة هي قنوات بعيدة كل البعد عن المهنية وتنقل وجهة مموليها لاغير.
عربي
عربي -فعلا شئ غريب والله مصاب بالدهشة ليش كل هذا ماذا اصابكم الحقد يملأ قلوبكم هل أنتم بشر فعلا قاتلكم الله وعلى فكرة انا لست سوري ولكن كلمة حق تقال سورية تحملت مالا يتحمله احد سورية استقبلت مليون فلسطيني تقريبا يعيشون في سورية ويتعاملون مثل السوريين تماما يتقاسمون معهم كل شئ من مدارس الى جامعات الى التداوي الى الوظائف حتى . سورية استقبلت اكثر من مليونين ونصف عراقي قلبوا البلد رأسا على عقب كل شئ تغير من يوم دخولهم حتى الفساد والحرامية والشواذ وماالى هنالك من امور اخرى في يوم من الايام ستقبلت اللبنانيين وضحت من اجلهم وفقدت الكثير من الشهداء والقائمة تطول للكلام ولكن اود او اوجه نصيحة لأهل سورية حافظوا على بلدكم حتى لاتندموا وقت لامكان للندم وانتم احرار.
إلى الرقم ستة
مندس -لا ترتاحي يا زينة، نريدك كأخت سورية لن تقومي كسورية مخلصة بنصرة اخوتك السوريات وفضح النظام الفاشي كي نبني سوريا بالمحبة، سوريا متقدمة وديمقراطية تعددية تؤمن بحقوق الانسان، وستكوني دائما وجها اعلاميا يرسي قيم واخلاقيات الاعلام العصري في بلد بدأ ينهش بالأخلاق
عربي
عربي -فعلا شئ غريب والله مصاب بالدهشة ليش كل هذا ماذا اصابكم الحقد يملأ قلوبكم هل أنتم بشر فعلا قاتلكم الله وعلى فكرة انا لست سوري ولكن كلمة حق تقال سورية تحملت مالا يتحمله احد سورية استقبلت مليون فلسطيني تقريبا يعيشون في سورية ويتعاملون مثل السوريين تماما يتقاسمون معهم كل شئ من مدارس الى جامعات الى التداوي الى الوظائف حتى . سورية استقبلت اكثر من مليونين ونصف عراقي قلبوا البلد رأسا على عقب كل شئ تغير من يوم دخولهم حتى الفساد والحرامية والشواذ وماالى هنالك من امور اخرى في يوم من الايام ستقبلت اللبنانيين وضحت من اجلهم وفقدت الكثير من الشهداء والقائمة تطول للكلام ولكن اود او اوجه نصيحة لأهل سورية حافظوا على بلدكم حتى لاتندموا وقت لامكان للندم وانتم احرار.
سؤال
مندس منه وفيه -هناك مقدمة برامج سورية معروفة قي قضائية قطر.. واعذروني لأني نسيت اسمها.. ولكن الجميع يعرفها وهي من كانت احدى المذيعات اللواتي قابلن الفنانة السورية جمانة مراد فبل كم سنة في فضائية قطر نفسهاوعملت وقتها هذه الفنانة فضيحة مسجلة ما تزال في يوتيوب.. المهم لماذا لم تستقيل هذه المذيعة السورية مع ان قطر هي دولة معادية لسوريا وفضائية الجزيرة سبب المشاكل كلها كما يدعي النظام وإعلامه؟ هل تعرفون لماذا؟ لأن هذه المذيعة علوية ووالدها ضابط في الجيش واسرتها من ريف اللاذقية ولكنها تسكن في حي ركن الدين الدمشقي منذ سنوات طويلة. لم تستقيل من فضائية قطر، لأنها ليست قناة اخبارية.. وحتى لا تخسر مذيعتهم العلوية آلاف الدولارات شهريا.. هذه هي الحكومة السورية المنافقة وهذا هو إعلامها الكذاب.
و ماذا عن مجدي يازجي
khalida algeria -أستغرب من أن المتحاملين على زينة و الذين فعلوا ما بوسعهم لجعلها تستقيل، أستغرب كيف لم ينتبهوا للأخ مجدي يازجي الذي يقدّم النشرة الجوية على قناة العربية و الذي يظهر من اسمه أنه أحد أقرباء زينة يازجي. لماذا لم يهاجمه الناس و لم يطالبوه بالاستقالة؟ أم لأنه لا يقدم نشرات الأخبار و يكتفي بأحوال الطقس؟ و لكنه يعمل في القناة العدوّة للنظام السوري و هي العربية. السؤال يبقى مطروح.
سؤال
مندس منه وفيه -هناك مقدمة برامج سورية معروفة قي قضائية قطر.. واعذروني لأني نسيت اسمها.. ولكن الجميع يعرفها وهي من كانت احدى المذيعات اللواتي قابلن الفنانة السورية جمانة مراد فبل كم سنة في فضائية قطر نفسهاوعملت وقتها هذه الفنانة فضيحة مسجلة ما تزال في يوتيوب.. المهم لماذا لم تستقيل هذه المذيعة السورية مع ان قطر هي دولة معادية لسوريا وفضائية الجزيرة سبب المشاكل كلها كما يدعي النظام وإعلامه؟ هل تعرفون لماذا؟ لأن هذه المذيعة علوية ووالدها ضابط في الجيش واسرتها من ريف اللاذقية ولكنها تسكن في حي ركن الدين الدمشقي منذ سنوات طويلة. لم تستقيل من فضائية قطر، لأنها ليست قناة اخبارية.. وحتى لا تخسر مذيعتهم العلوية آلاف الدولارات شهريا.. هذه هي الحكومة السورية المنافقة وهذا هو إعلامها الكذاب.
اكبر داعم
سالم عبدو -تبين من مجريات الاحداث في سوريا ان اكبر داعم لنظام الاسد هو المعارضة فهي اما جماعة من الطائفيين الذين اطلقوا شعارات نشر بعضها في الاعلام الغربي وتقزز النفس واما مرتبطون باجندات خارجية ويعبرعنهم عبد الحليم خدام بلقائه مع القناة الثانية الاسرائيلية واما فاسدون يريدون الاحلال مكان فاسدي النظام واما قتلة مأجورون يقتلون رجال الجيش والشرطة على الحواجز واما من تنظيم الاخوان المسلمين الذين ظنوا ان تركيا سوف تحكم سوريا ومصر وتونس وليبيا واما مأجورون عند منظمات غير حكومية دولية تعنى بحقوق بعض الناس في بعض البلدان وتغطي اساءة حقوق الكثير من الناس في كثير من البلدان.التحية للقلة المعارضين الذين يطالبون بالغاء القوانين التي تقيد الحريات العامة والقوانين التي تقيد حرية التجارة والاعمال وتعرقل النهوض الاقتصادي.
اكبر داعم
سالم عبدو -تبين من مجريات الاحداث في سوريا ان اكبر داعم لنظام الاسد هو المعارضة فهي اما جماعة من الطائفيين الذين اطلقوا شعارات نشر بعضها في الاعلام الغربي وتقزز النفس واما مرتبطون باجندات خارجية ويعبرعنهم عبد الحليم خدام بلقائه مع القناة الثانية الاسرائيلية واما فاسدون يريدون الاحلال مكان فاسدي النظام واما قتلة مأجورون يقتلون رجال الجيش والشرطة على الحواجز واما من تنظيم الاخوان المسلمين الذين ظنوا ان تركيا سوف تحكم سوريا ومصر وتونس وليبيا واما مأجورون عند منظمات غير حكومية دولية تعنى بحقوق بعض الناس في بعض البلدان وتغطي اساءة حقوق الكثير من الناس في كثير من البلدان.التحية للقلة المعارضين الذين يطالبون بالغاء القوانين التي تقيد الحريات العامة والقوانين التي تقيد حرية التجارة والاعمال وتعرقل النهوض الاقتصادي.