ملك البحرين: ابحثوا عن الحقيقة ما حدث للبحرين مؤامرة وليس انتفاضة
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
هو عقد مضيء عاشته الصحافة البحرينية وحرية الرأي والكلمة في عهد حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى الذي قاد عملية اصلاح وديمقراطية غير مسبوقة في تاريخ البلاد والمنطقة وحظيت باحترام وتقدير العالم ورسخت رؤية قائد فذ في استشراف المستقبل.
ويوم أمس تشرفت صاحبة الجلالة ان تكون في ضيافة صاحب الجلالة.. نصير الحرية والديمقراطية الذي منح الصحافة ركناً اساسياً في المشروع الديمقراطي لا تراجع عنه ولا انتقاص منه.
هذا التكريم الملكي للصحافة الوطنية والصحفيين والاعلاميين ليس بغريب على جلالته، فهذه هي سمة القادة الديمقراطيين الذين يؤمنون بحرية الكلمة والرأي أساساً متيناً لأي مملكة ديمقراطية.
وبقلب مفتوح وفكر مستنير تحدث القائد الى الاسرة الصحفية والاعلامية عن دور الصحافة والاعلام وما مرت به البحرين من أحداث مؤسفة لم يكن يتخيلها عقل ولا تستند الى أي منطق.
إن مشاعر الاطمئنان والثقة والأمل سادت الصحفيين والاعلاميين الذين استمعوا الى توجيهات جلالته ورؤاه حول مستقبل البحرين وديمقراطيتها وحريتها وأمنها واستقرارها.
ان البحرين بخير.. وستظل بخير في حماية وصون حمد بن عيسى آل خليفة القائد الحكيم الذي يسابق العصر في تحقيق آمال وطموحات شعبه ورفعة ونهضة وازدهار مملكتنا العزيزة.
ومن الحلم الأصغر الى الحلم الأكبر.. نسير يداً بيد مع القائد...
نجسدها واقعاً حياً.. تكبر ونكبر معها نحو الأيام الجميلة.
وقد استهل صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى في حديثه إلى رجال الصحافة والإعلام في قصر الروضة أمس قائلاً إن عادات وتقاليد وقيم شعب البحرين تتأصل فيها أسس الحوار، وقال إن اتباع الأساليب الخارجة عن هذه العادات والتقاليد والقيم سيكون ضاراً رغم وجود حرية الاختيار للجميع.
وأكد جلالته أن ما مرت به البحرين ليس هذه المرة فحسب، بل حتى منذ مطالبة شاه إيران بالبحرين ككل أوصلتنا إلى تصويت واستفتاء في هيئة الأمم، وشعب البحرين تماسك وقال كلمته واستقلت البحرين، ثم جاءت الشقيقة قطر وأخذتنا إلى محكمة العدل الدولية للبت في قضية حوار، كذلك البحرين بقوتها وتكاتفها ثبتت حقها، لأننا لم نذهب لنقول للمحكمة "انظري في حوار هل هي لنا أم لهم"، ولكننا قلنا "إننا متأكدون أنكم ستثبتون حقنا في جزر حوار لأنه حق واضح".
وقال جلالته إن هذه الأزمة جاءتنا من البعض في الداخل وكادت تعصف بالوحدة الوطنية، ورأينا وخبرنا المواقف، وكان في حاجة أن نتدخل ونضبط الأمور، واليوم المسألة وصلت إلى أن تتدخل دول أخرى في شأننا، وكانت هذه هي الخطورة، أما البحرينيين فمهما كانت تصرفاتهم فهي لا تشكل خطورة أبداً، ولكن التصرفات الجاهلة أحياناً، تدعو دول أخرى أن تتدخل في شأننا، فإذا البحرين تكاتفت ضد إيران الشاه في مسألة عروبتها واستقلالها، وتكاتفت في أحقية جزر حوار، أعتقد أنها في هذه المرة ستتكاتف أكثر.
وأكد جلالته: "للإنصاف، أريد أي باحث يعطيني وثيقة أو إثباتاً أن البحرين قامت في يوم بالضرر أو الاعتداء على أحد، أريد موقفاً واحداً في البحرين، سواء في مجلس التعاون أو الجامعة العربية أو في هيئة الأمم، موقفاً واحداً عدائي، كنا دائماً وأبداً من المسالمين، نريد الخير لهم ولأنفسنا، وهذا يجعلنا دائماً نقدم الحكمة والعقل".
وتابع جلالته: "البحريني لذلك أصبح محبوباً في كل مكان، وهو إنسان لطيف المعشر، وإنسان كله أخلاق، فلا شك أن ما حدث كان صدمة للجميع، هل يعقل أن ينام أحد خارج بيته؟.. أليس له عائلة تحرص عليه، أو أب يوجهه إلى الطريق القويم، البحرين تمشي في طريق الخير مهما مر بها، بل هذه هي قوتها".
وأضاف جلالته: "منذ العشرينات والبحرين تحاول تحديث نفسها، اليوم لدينا سلطات، تنفيذية وتشريعية وقضائية، نريد أن نبنيها كسلطات لها احترامها وتقديرها، فإذا تدخلنا في شؤونها فهذا إخلال، إذ يجب أن نراعي ذلك الفصل بين السلطات، وهذا مبدأ الفصل الذي يطالب فيه الكل، ونحن في تحديثنا للدستور من أهم الأشياء قيامنا بفصل الوزراء عن النواب، فأصبح الثلث المعطل وهم الوزراء خارج مجلس النواب، وأصبح مجلس النواب يستطيع أن يقر أي تشريع دون عرقلة من وزير".
وتابع جلالته قائلاً: "لا ننسى أن الوزراء رفعت عنهم الحصانة كذلك، فأصبح موظفاً تنفيذياً، وأصبح مجلس النواب يشرع كما يريد، والشعب مصدر السلطات وهؤلاء ممثلين للشعب، ماذا نريد أن نقدم أكثر.. لم نرجع قط قانوناً إلى مجلس النواب، وما يأتينا من أهل البحرين فأهلاً وسهلاً به ما داموا يريدونه، من يقف في طريقه؟!، أما إذا انهم كانوا يكنون لنا المحبة والاحترام والتقدير والمراعاة فهذا من حسن أخلاقهم".
واستطرد قائلاً: "لم نجلس على برج عاجي ونصدر الأوامر، بالعكس نحن ندعو للمشاركة، ما المانع من مشاركة الأخوة، أين الخطأ، هل هناك خطب فيهم؟.. هل هناك خطب فيكم؟ .. هذه الديمقراطية.. التي مر عليها 900 سنة في بريطانيا ولا زالوا يطورونها حتى الآن".
أما عن السلطة القضائية أكد جلالة الملك قائلاً: "أريد قاضياً واحداً يقول لقد جاءني أمر من الملك بأن أغير الأحكام.. نحن لم نتعود على عدم احترام مؤسساتنا وقضاتنا وأساتذتنا، ونحترم الفقراء قبل الأغنياء، فما بالك بالاحترام الذي نكنه للقاضي والمدرس والمهندس، لا يجب أن يستهين الناس بمكانات بعضهم، إننا نبني قيما في هذا المجتمع".
وقال جلالة الملك: "في الولايات المتحدة الأمريكية، يعين الرئيس وزراءه وهم لا ينتخبون، الفرق بيننا وبينهم، أن الحكم في البحرين ملكي وراثي، وهناك رئاسي انتخابي، أما الحكومة في كلا النظامين فهي معينة، ونظامنا في البحرين هو النظام الحديث الذي يؤصل فصل السلطات، وهذا ما أنجزناه سوية وبتصويت شعبي تاريخي، البحرين هي الأولى في العالم العربي والشرق الأوسط والكثير من دول العالم من حيث نظامها الدستوري".
وتابع جلالته: "الرئيس الأمريكي يستطيع أن ينقض قرار الكونجرس، أما أنا فلا توجد لدي هذه الصلاحية، إذا جاءني قانون من مجلس النواب وأرجعته، وتمسكوا به، فيصبح نافذاً، فهل توجد سلطة أكبر من هذه؟ لذلك لا بد من فهم أصل المشكلة، المشكلة ليست الدستور أو القانون، ابحثوا عن القصة الحقيقية، إن ما حدث للبحرين مؤامرة خارجية وليست انتفاضة شعبية، غالبية الشعب استنكر هذا الأمر، ولو عملنا استفتاء حول ما حدث لوجدنا الأغلبية تستنكر ما حدث".
واستطرد جلالته: "يهمني أن تلم الصحافة شمل القلة المنحرفة مع غالبية الشعب والطوائف، وهذا أفضل للجميع والبحرين، وأفضل للتقدم.. وعندما يتم خص فئة و يتم تناسي فئات أخرى في المجتمع فهو خطأ في الحقيقة، حيث إن البحرين ليست فئة واحدة، بل فئات متعددة مختلفة، أما أن تراعى فئة واحدة وتهمش البقية، في حين أن هذه الفئة ترفض التهميش لنفسها، فهذا شيء غريب".
ورفض جلالة الملك "تهميش أي فئة في البحرين"، وقال: "والله إن الشخص الواحد له مكانة كبيرة، من يستطيع أو يجرؤ أن يهمش أحداً أو يظلم، نحن نسير على القانون وعلى الحق، هذه بلدنا وهذه مسؤوليتنا التي نتحملها".
وأضاف: "اليوم نسمع أن هناك تخوف من المسيرات والاعتصامات، ولكن هل الجلوس على طاولة العلم أفضل أم الخروج في مسيرة في الشارع تعتدي على أملاك عامة وخاصة، اليوم الدول التي يجري فيها ذلك تكون فيها البطالة فوق الـ 30%، ونحن في البحرين البطالة لدينا بنسبة 3.6%، أي ليس هناك قضية".
وتابع: "نتمنى أن تكون البحرين 100% شيعة، و100% سنة، فليس هناك معنى للتقسيم الطائفي الجميع بحرينيون وليس هناك فرق بين البحرينيين، ما هو الفرق بينكم، أنا قبل سنوات أعلنت في الصحافة أنني لا أعترف بالتقسيم الطائفي، نحن كلنا مسلمين وأركان الإسلام معروفة".
وأضاف: "القضية ليست غلبة نسبة عددية من طائفة على طائفة، بل اليوم الأجنبي أصبح أكثر من المواطنين، وسيكثر العدد من التنمية، فهذه الأسئلة التي يجب أن تطرح وتبنى عليها التشريعات والبرامج اللازمة، وعلى كل حال، أهل البحرين غاليين عندنا بكل معتقداتهم وكل طوائفهم وهذا هو شعبنا دون أن أعدهم أو أسميهم". واشار جلالته الى الصحافة ومكانتها واهمية دعمها وقال جلالته: "لا نريد أن نسمي قانون الصحافة بـ (قانون)، أريد أن نسميه قانون (النشر)، لا نريد تقييداً للصحافة ونريد لهم حرية أكبر لا يشعرون أن هناك تقييداً عليهم، وأنا شخصياً أفخر بالصحافة البحرينية وأشجعها".
التعليقات
عشت ياملك البحرين
مغربية -عشت ياملك البحرين كلام معقول ورزين سبحان الله خطاب الملوك دائما متزن لاحضت هدا في ملكنا حفضه الله عندما يتكلم يدعودائما للسلام ولايؤدي أحدا كدلك ملك السعودية الكل يعلم كيف كان يتعامل مع طفل العالم العربي القدافي باحترام ولايهتم بما يقوله عنه وكيف كان هدا ألاخير يتكلم عنه أمام الملأ ويستهزئ به بل ويستهزء بكل من حوله حتى أصبح فعلا يتوهم انه ملك ملوك أفريقيا
طيبة الملك
غيور -اليوم اول يوم بعد انتهاء السلامة الوطنية النسخه البحرينية من قانون الطوارىء تخيلوا قانون طوارىء في بلد عربي ثلاثة اشهر فقط الشيعة محظوظين بوجود ملك كملك البحرين يعفو ويعفو ولو كانوا في ايران لجعلهم مرشدهم الذي يعبدونه يرون كيف يعيثون فشادا في الارض
سكت دهرا ونطق كفرا
بحريني مظلوم -يقول جلالة الملك غالبية الشعب استنكر هذه الاعمال ؟ يتكلم عن مرتزقه جلبهم بنفسه واعطاهم الجنسيه والامتيازات ليحموه فقط من اصوات تطالب بحقها لاتحمل بيدها غير اعلام بلدها .وهولاء القتله المارقين اصبحوا الان بمنظور جلالته اغلبيه . لاحول ولاقوة الا بالله . ينادي بالاصلاح ويقتل المتظاهرين ويعتقلهم ومن ثم يقوم بقتلهم بالسجن لم يسلم من بطشه لاصغير ولا كبير ولا امرأة ولارجل ويفاجئنا بكلام ليس فيه من الحقيقه 1من المليون ويلغي اغلبيه ساحقه من الشعب تمثل اكثر من 75% وهذه النسبه وصلت بعد التجنيس وجلب المرتزقه لاانه كل الاحصائيات السابقه تقول انه ال خليفه والسنه كانوا يمثلون 5% من مجموع الشعب اضف الى ذلك فالسنه الاصليين البحريينيين عندما بدئت الانتفاضه كانوا مع اخوانهم الشيعيه ولحد الان هناك معتقليين من السنه في سجون ال خليفه .فا اين هو هذا الاصلاح يا جلالة الملك هل الاصلاح طرد الاطباء والمعلمين وكافة الموظفين من وظائفهم .هل الاصلاح يشمل حتى الطلبه الذين خرجوا مع اولياء امورهم للمطالبه بحقوقهم يتم فصلهم من الدراسه ماعدى الذين اعتقلوا منهم .هل الاصلاح اعتقال امرأه في مفرزه بسبب انها تستمع الى نشيد يدين افعال النظام ؟ هل الاصلاح مداهمة البيوت في منتصف الليل وهتك للحرمات واهانة واذلال ؟هل الاصلاح جلب جيوش من خارج البلد لقتل ناس عزل ؟هل الاصلاح يتم من خلال تكميم الافواه وحتى الصحيفه الوحيده التي كانت تنقل من الحدث 20%يتم اعتقال طاقمها ويستبدل با ابواق لكم كا الببغاء يرددون ماتقولون؟وهل ؟ وهل؟ وعلامات استفهام لاتنتهي واخيرا المسرحيه الهزليه القديمه وهي البعبع الايراني الذي سخر جلالته هو وملك السعوديه كل ما اوتوا من امكانات ماديه ومعنويه لاانجاح هذه المسرحيه الهزليه
نعم سيدي
شريفه -نعم - كانت مؤامرة لها من الأهداف والأطماع ما كادت أن تؤدي بنا جميعا إلى منزلق لا يعلمه إلا الله , لولا لطفه وعنايته,, نعم سيدي جلالة الملك وكان الهدف منها الخليج العربي كله وليس البحرين وحسب !! إننا نجد ذلك منذ سنوات في لحن أقوالهم وافعالهم وكتاباتهم وقنواتهم ومطامعهم الموثقه والداثرة ,, ولكن ! إن العناية الربانية التي شملنابهارب العزة كانت بفضل صدق النوايا ونبل وسمو أخلاقكم ونواياكم الصادقه,, نعم (نواياكم) أنتم قادتنا وأولياء أمورنا ... ولكنني هنا عبر منبر إيلاف لي كلمة يا سيدي ألا وهي: الا تتجاوز الطيبه ( طيبتنا ) حدود ما أنزل الله علينا لأنهم لا يفقهون في معاني الأصل والطيبة ويعتبرونه ضعف ونحن أقوياء بفضل الله وهم لا يعلمون ,, حفظكم المولى عز وجل وسدد خطاكم لمواصلة مسيرة الكفاج والبناء في بلادنا الغاليه و تحياتي لإيلاف المنبر الراقي والعزيز .
لنكن واقعيين
أحمد العربي -اولا وقبل أن أكتب رأيي .. وحتى لا يتهم رأيي بعدم الموضوعية.. أنا لا أؤمن بالاحزاب الدينية ولا بالحكم الديني ... ولست من أنصار الاحزاب الشيعية ولا الاخوانجية ولا بنصير الملكيات ولا الجمهوريات الوراثية العربية الكورية الشمالية.... ثانياً: رأيي منذ أن تبدأ بقراءة الديباجة تعلم أنك لا تتكلم عن ديمقراطية ... الديمقراطية لا تحتاج الى أعراس ولا زلغوطة ( زغروتة .. تيبيب) ولا هز الوسط ولا التصفيق ولا النفاق ولا اإجلال للذي أهدى شعبه الديمقراطية وأهدى الصحافة حريتها... فالديمقراطية والحرية حقان لا هديتان تكمنان في جيب حاكم او ملك او أمير.... من المعيب هذه الديباجة لأنه لو أن بعدها لقاء موضوعي ومهم وكلام صريح وواقعي لن يقرأه قارئ باحترام لأن من كتبه من المهللين المزغردين المطبلين المزمرين... يا جماعه الديمقراطية ليست هبة من أحد .. البحرين فيها أحزاب مرتبظة بالخارج ولكن مطالب الشعب حقيقية ... يجب على الجميع هناك الخروج من دائرة الاتهام المتبادل .. ووضع مطالب حقة بأيدي الحكومة وعليها أن تنفذها من غير مواربة ولا تأجيل وهي صاغرة ذليلة لأنها حكومة الشعب .. والشعب هو الحاكم .. أما أن تكون الحكومة حكومة الملوك فهي ستتصرف أنها ملكة وكل وزير فيها ملك .. وحتى سائق سيارة نائب الوزير هو ملك صغير... والشعب أمام كل هؤلاء الملوك لا يملك الا الدعاء عليهم قبل منامه وعند قيامه.. الديمقراطية ليست هبة من أحد ... بل هي حق للضعيف وواجب على القوي وقوة دفع للدولة.
لماذا؟؟؟
بن جوهر -لماذا هنافي البحرين نقبل فرضية المؤامرة !!! ... و هناك في سوريا تغدو المؤامرة الحقة ثورة شعب ومطالب محقة للديمقراطية و الحرية و الشاكرية .....
خسئت 3
شريفه -ردا على التعليق 3 وبلا مؤاربه ! خسئت يا من تدعي المظلوميه الذي هو ديدنك ( ثوبك وملبوسك ) ! وخسىء أمثالك ممن يدعي الوطنيه ويتهم الحق الذي أدلى به العاهل بالكفر ! أين الكفر في حديث جلالته والذي إتسم بالمنطق والرحمة والتواضع الجم ,, إن أمثالك هم من وصفهم الرسول الأعظم (الرويبضه) أنتم من يفسدون الحق ويحقون الفساد وأنتم من جلب لنا العار وشمت بنا المرتزقه حيث كان أشكالك خير مخبر للعدو .
بوق ال خليفه
بحريني مظلوم -لاتحملين من اسمك معناه وخسئت انت ومن لف لفك واكيد انت من المرتزقه ....الذين استوردهم ال خليفه واقول لك ان غدا لناظره قريب
بوق ال خليفه
بحريني مظلوم -الى التي اسمت نفسها شريفه ...... اولا اتهامك هذا يدل على انك احد المرتزقه الذين جلبهم ال خليفه وقد اشرت اليك بتعليقي وهذا ما اغضبك اما ادعائك بان سيدك حمد خطابه يشمل الرحمه فهذا يضحك القراء عليك لاانه جميع الشرفاء في العالم شاهدوا جرائمه البشعه ولايوجد شريف واحد يداهنه في هذه الاعمال فا انصحك ان تعودي لبلدك
la democratie doit e
mohamed -d''apres c commentaires tt le monde croit que la democratie de bahrein est suffisante ou ils ont des interets ds ctte situation te je remercie le n5 il bonne idee