الفسيفساء السورية في المشهد السياسي
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
تجلّي الفسيفساء السورية في المشهد السياسي
ناريمان عامر
كثيراً ما نُظر إلى مكوِّنات المجتمع السوري على اعتبارها لوحةً فسيفسائية عُرفت بتلوناتها الإثنية والدينية والمذهبية. وعلى رغم الفرح بتلّون هذه المكونات وجماليته، ظلّ الخوف على تمازجها قائماً ومشروعاً، في ظل نظامٍ يحتكر السياسة ويؤمم البدائل! وفي مقابل هذه اللوحة في حقل الاجتماع السوري، كان حقل السياسة أسير الظلال بعيداً عن التلون. فقد اتسم، قبل انطلاق الحراك الشعبي، بأنه حقل ذو بعد واحد: هيمنة السلطة على الدولة، وهذا ما يعني أن الطرف السياسي الفاعل هو النظام القائم، فيما الطرف السياسي الخامل هو المعارضة. والمعادلة السياسية تقوم على ردات فعل المعارضة السرية (أي المحصورة ضمن تنظيماتها، من دون أن تجد قنوات لها في الشارع) تجاه أي فعل يقوم به النظام. ويشكّل الشعب في هذا الحقل السياسي الثالث المُغفل! فالطرف الأول لا يراه، والثاني لا يستطيع الوصول إليه!
الآن ينتفض الثالث المغفل ليؤكد حضوره الموؤود، وليصحح العلاقة الشاذة القائمة على الإقصاء، فيصبح العنصر الفاعل الذي يتحكم بمسارات الفعل السياسي، ناقلاً فسيفساءه إلى الحقل السياسي، أي بعد أن كانت الفسيفساء تشكل الحقل الاجتماعي، نراها الآن تنتقل إلى الحقل السياسي لتلوّن بُعده الوحيد. ذلك أن التصدّع الذي أنزله الشارع السوري بمقولة الهيمنة ساهم، وبشكل كبير، في تفلّت عناصر الفعل السياسية الخاملة من المسار الواحد، فالمعارضة الداخلية، التي عانت الكثير من القمع، لا تزال تعيش الدهشة من الواقع الذي قدّم أكثر مما تحلم به، لدرجة أن المعارضة الداخلية لم تقم إلى الآن بخطوة عملية لتشكيل ناظمٍ للمجتمع المتعطش إلى بروز كيان سياسي يثق به، ويلبي مواقفه، بينما تُسارع المعارضة الخارجية إلى عقد مؤتمرات واجتماعات في الخارج من دون أن تعطي لحضور الداخل الثقل الكافي، الأمر الذي جعل الحياد حيالها الموقف الأقل سوءاً.
وإذا ما علمنا أن هذه النتيجة غير المُرْضِية مترافقة مع جهود واجتهادات كبرى تبذلها بعض الشخصيات السورية، المثقفة والسياسية، للملمة شتات المعارضة، استنتجنا عمق التلونات المكبوتة التي بدأت تطغى على المشهد السياسي، والتي توحي بالانشقاقات المسكوت عنها بين معارضة الداخل والخارج من جهة، ومعارضة الداخل في ما بينها من جهةٍ أخرى. ولئن كان التلون السياسي في الظروف المستقرة ذا دلالة إيجابية، إلا أنه، في وضع تتصاعد فيه الأحداث باتجاه الذروة وتتنامى ضرورة التراص، يأخذ دلالة سلبية ويوحي بمنطق رغبوي لم يحتكم بعد إلى العقلانية.
يكاد هذا التفلّت في مكونات النظام نفسه يُلمَح عبر التناقض الصارخ في مواقفه المعلنة ذاتها، وعبر التفاوت في تطبيق القرارات والمراسيم الرئاسية، وعبر صمت المسؤولين على مستوى الخطاب السياسي تجاه ما يحدث، فمنذ بداية الأحداث تقدم الرئيس السوري بشار الأسد بخطابات قليلة جداً، ولم نعد نسمع بمؤتمرات صحافية لشخصيات اعتبارية سياسية من النظام. وتحيل ضبابية الموقف الرسمي إلى استنتاجات قد يكون أهمها عدم التوافق على الصيغة الرسمية للقرار السياسي، أما تذبذب الحل الأمني بين قمع المتظاهرين وتطويق المدن والدعوات الخجولة للحوار، فقد يكون مؤشراً يدعم هذا الافتراض.
الشارع المتحرك خلع اليوم فسيفساءه على ساسته، ليعيد صياغة المجتمع "موقتاً" تحت شعار: "الشعب السوري واحد". هذا الشارع أضفى المعنى على الوعي العام، وأبرز تفوقه على نظيره السياسي، الذي لم يستطع إلى الآن بلورة ما يليق بالشعب السوري، وما يرتقي إلى مستوى الحراك الشعبي. لكن ذلك الحراك، وفي الوقت ذاته، يدفع ضريبتين: ضريبة مباشرة، إذ يتلقى ردات فعل النظام بأقسى أشكالها، من اختزاله، إلى عناصر مندسة، وجماعات مسلحة، وجماعات سلفية، وصولاً إلى مواجهته بالقمع الأمني المستشري، وتدخُّل الجيش في بعض المناطق، وضريبة غير مباشرة، عبر تعثّر خطى المعارضة وتأخر فعلها السياسي عن اللحظة المطلوبة، وبالتالي وضعه بشكل مباشر أمام مسؤوليات إضافية لمسؤولية المواجهة الميدانية.
والفاعلية المتنامية للحراك الشعبي تحصِّنه من تناقضاته الداخلية وتلوناته المتضاربة، وتزيد فرص نجاحه في نضاله للتغيير، لكن التغيير ذاته يصعب أن ينجح من دون تكاتف القوى السياسية والثقافية وتعاضدها. ويبدو أن انتقال المشهد الفسيفسائي إلى الحقل السياسي في هذه اللحظة التاريخية الحاسمة، يعسّر المخاض ويزيد صعوبته.
الفسيفساء السياسية مطلوبة، لكن ما هو مطلوب أكثر، توحُّد ألوان الطيف ليبرز لون سورية الخاص في فضاء سياسي حر، شعاره المصلحة الوطنية أولاً.
التعليقات
الشعب السوري واحد
جاسم,شكراً أيلاف -كثر في الفترة الأخيرة تعبير كردستان سوريا الغربية فهو تعبير نعرفه من طوابير كردستان المتصهينة، ولا أقصد أكراد سورية الأصليين الشرفاء، الذين يريدون العيش في ظل سورية وحدة موحدة،وضد سياسة أزلام البعث وأردغان من توطين أكراد تركيا لتخفيف الضغط على تركيا. وأقول دائماً أن الشعب السوري سيطرد أزلام البعث وأزلام كردستان المتصهينين ولن يكرر تجربة العراق الذي تخلص من أزلام البعث ليشكل خاصرة صهيونية في شمال العراق اسمها أقليم فوزية المتصهين.الذي قواده أحدهم (الطالباني) احد أزلام البعث السوري والأخر(البارزاني)من أزلام مخابرات أيران. واسمحوا لي أن أذكركم بهذا التعبير المتصهين من فترة لأخرى. وأرجع وأكرر أنا مع الشعب السوري الكردي الشريف الذي يطالب بحقوقه والعيش تحت رأية سورية وحدة موحدة،وشكراً. وكما العادة سيخرج طوابير كردستان بالسينفونية التخوينيةفأنا مندس:(صليبي،مسيحي، سرياني، آشوري،كلداني، تركماني، شركسي ،تركي، بعثي، عربي، سني، درزي ،اسماعيلي، عفلقي،طوران،شيعي ،علوي، عراقي ، مخابراتي، شبيحة،أزلام صدام،أزلام بشار،أبواق النظام ،عميل،شوفيني، عنصري)فاذا ذلك سيحافظ على وحدة سورية فأنا كل هؤلاء . وسأرد على كل شخص يذكر تعبير متصهين أسمه كردستان سورية الغربية أو يكرد أسماء مدن سورية،فمحافظة الحسكة ستظل حسكة في حلق أزلام البعث وأزلام كردستان،ووفق الله الثورة السورية
الشعب السوري واحد
جاسم,شكراً أيلاف -كثر في الفترة الأخيرة تعبير كردستان سوريا الغربية فهو تعبير نعرفه من طوابير كردستان المتصهينة، ولا أقصد أكراد سورية الأصليين الشرفاء، الذين يريدون العيش في ظل سورية وحدة موحدة،وضد سياسة أزلام البعث وأردغان من توطين أكراد تركيا لتخفيف الضغط على تركيا. وأقول دائماً أن الشعب السوري سيطرد أزلام البعث وأزلام كردستان المتصهينين ولن يكرر تجربة العراق الذي تخلص من أزلام البعث ليشكل خاصرة صهيونية في شمال العراق اسمها أقليم فوزية المتصهين.الذي قواده أحدهم (الطالباني) احد أزلام البعث السوري والأخر(البارزاني)من أزلام مخابرات أيران. واسمحوا لي أن أذكركم بهذا التعبير المتصهين من فترة لأخرى. وأرجع وأكرر أنا مع الشعب السوري الكردي الشريف الذي يطالب بحقوقه والعيش تحت رأية سورية وحدة موحدة،وشكراً. وكما العادة سيخرج طوابير كردستان بالسينفونية التخوينيةفأنا مندس:(صليبي،مسيحي، سرياني، آشوري،كلداني، تركماني، شركسي ،تركي، بعثي، عربي، سني، درزي ،اسماعيلي، عفلقي،طوران،شيعي ،علوي، عراقي ، مخابراتي، شبيحة،أزلام صدام،أزلام بشار،أبواق النظام ،عميل،شوفيني، عنصري)فاذا ذلك سيحافظ على وحدة سورية فأنا كل هؤلاء . وسأرد على كل شخص يذكر تعبير متصهين أسمه كردستان سورية الغربية أو يكرد أسماء مدن سورية،فمحافظة الحسكة ستظل حسكة في حلق أزلام البعث وأزلام كردستان،ووفق الله الثورة السورية
أستكر إيلاف
د. ودود -يا سادة وسيدات محرري هذا الموقع المؤقر: إنني أستنكر هذا التركيز من قبلكم على نشر وإعادة نشر بشكل غير متناهي لتعليقات المدعو (جاسم، شكراً إيلاف) في كل شريط وكل مناسبة، وهي التعليقات نفسها في غير مكانها، وتنشرون له أكبر عدد منها حتى يظهر هو وآراءه وكأنه يمثلكم وتصبح تلك التعليقات وكأنها البروباغاندا التي تتبنوها وكأنكم تريدون نشر هذه البروباغاندا كجزء أساسي من سياساتكم. الرجاء، الرجاء أن تنتبهوا إلى هذه النواحي، وأن تحدوا من إعادة نشر هذا البرنامج السياسي الذي يقلق الجميع ولا يساهم في حوار بين القراء الكرام، بل يظهركم أنتم على أنكم تتبنون آراء هذا الشخص، وتريدون فرضها بقوة إدراتكم.
أستكر إيلاف
د. ودود -يا سادة وسيدات محرري هذا الموقع المؤقر: إنني أستنكر هذا التركيز من قبلكم على نشر وإعادة نشر بشكل غير متناهي لتعليقات المدعو (جاسم، شكراً إيلاف) في كل شريط وكل مناسبة، وهي التعليقات نفسها في غير مكانها، وتنشرون له أكبر عدد منها حتى يظهر هو وآراءه وكأنه يمثلكم وتصبح تلك التعليقات وكأنها البروباغاندا التي تتبنوها وكأنكم تريدون نشر هذه البروباغاندا كجزء أساسي من سياساتكم. الرجاء، الرجاء أن تنتبهوا إلى هذه النواحي، وأن تحدوا من إعادة نشر هذا البرنامج السياسي الذي يقلق الجميع ولا يساهم في حوار بين القراء الكرام، بل يظهركم أنتم على أنكم تتبنون آراء هذا الشخص، وتريدون فرضها بقوة إدراتكم.
عن جاسم
زبيدة ثروة -ليس إعتراض على أقوال جاسم، وإنما على أن إيلاف تعيد نشر نفس التعليقات لهذا الشخص بشكل دائم، وهي ليست تعليقات جديدة، بل يستعمل فيها صاحبها القص واللصق ويعيد نشرها بشكل ممل وفي كل مكان. قد نتفق مع ما يقول أو لا نتفق، ولكننا لا نريد هنا دعاية لآراء (بروباغاندا)، بل نقاش حقيقي وليس قص ولصق، وهذا ما تسمحون به لهذا الشخص وحده بين الجميع يا إيلاف!
عن جاسم
زبيدة ثروة -ليس إعتراض على أقوال جاسم، وإنما على أن إيلاف تعيد نشر نفس التعليقات لهذا الشخص بشكل دائم، وهي ليست تعليقات جديدة، بل يستعمل فيها صاحبها القص واللصق ويعيد نشرها بشكل ممل وفي كل مكان. قد نتفق مع ما يقول أو لا نتفق، ولكننا لا نريد هنا دعاية لآراء (بروباغاندا)، بل نقاش حقيقي وليس قص ولصق، وهذا ما تسمحون به لهذا الشخص وحده بين الجميع يا إيلاف!
الحقيقة مؤجعة
أحمد الشمري -الف شكر لك يا جاسم والف شكر لي إيلاف التي تتميز بالمصداقية ونحن لا نقبل اعترضات الاخوة الاكراد على تعليقات الاخ جاسم انها حقايق والاكراد يريدون طمسها لنهم دأمأ يطمسون الحقيقة ولكن بفضل المثقفين الشرفاء وإيلاف سيفشلون انشاء الله
الحقيقة مؤجعة
أحمد الشمري -الف شكر لك يا جاسم والف شكر لي إيلاف التي تتميز بالمصداقية ونحن لا نقبل اعترضات الاخوة الاكراد على تعليقات الاخ جاسم انها حقايق والاكراد يريدون طمسها لنهم دأمأ يطمسون الحقيقة ولكن بفضل المثقفين الشرفاء وإيلاف سيفشلون انشاء الله
صديق جاسم
صديق جاسم -وينك يا جاسم شكرآ إيلاف اليوم لك الحق في الرد على المضللين لكي تضهر الحقيقة
صديق جاسم
صديق جاسم -وينك يا جاسم شكرآ إيلاف اليوم لك الحق في الرد على المضللين لكي تضهر الحقيقة
البروباغاندا د. ودود
جاسم,شكراً أيلاف -هوشنك بروكا:أعلم سلفاً، أن بعضاً من ;المناضلين الأكراد، على طريقة نضال كردستان الفساد الراهن فضلاً عن مريديهم النفاخين عبر الهواء الأوروبي المباشر، وأثيره الإنترنيتي السريع، سوف يعتبرون ;مكتوبي هذا، أيضاً (ككتاباتٍ أخرى سابقة في هذا الشأن)، ضرباً من ;المعاداة و الكراهية ;، و الإقصاء لـ تجربة كردستان الحرة الديمقراطية ، حسب زعمهم.ولكني أقولها علناً، وبدون خجلٍ أو وجل، لن أكون ذاك الكرديّ الذي يجب عليه شرعاً ، أن ;ينصر أخاه ظالماً أو مظلوماً ، ولا ذاك الذي ينفخ في مقولات ;قومجية شوفينية ; فاسدة، عفى عليها الزمن، ولا ذاك ;المريد ; الذي يجب أن يعبد ; كردستان وزعمائها (كل الزعماء وفي كل جهات كردستان، بلا استثناء)، لمجرد الصفة الكردية، الملصقة بهم، أو أخواتها من الصفات الكرديات ;المقدسات& فالفاسد فاسدٌ؛ والقامع قامعٌ؛ والديكتاتور هو ديكتاتور. كل هذه الصفات، هي صفات بشرية، عابرة للقوميات والجنسيات والجغرافيات.فليس هناك (حسبما أذهب) ;ديكتاتور جيد ; و ;ديكتاتور سيء ، كما أن ليس هناك بالمقابل، فسادٌ ;مقدسٌ ; وآخر ;مدنسٌ بمجرد توجيه أي نقد أو ;ملامة إلى كردستان وتجربتها في ;الديمقراطية العشائرية ;، فسرعان ما يُجابه صاحب النقد بسيلٍ من الكليشيهات الجاهزة، كـ ;اللاموضوعية و ;الإبتعاد عن الواقع أو القفز فوقه ;، و ;النقد الغير مناسب في الزمان والمكان الغير مناسبين و ;عدم أخذ التجربة الكردستانية الناشئة، وطراوة عودها في الحسبان ;، وسوى ذلك من الحجج والذرائع المعلّبة والمصنّعة كردياً خصيصاً لمواجهات من يُسمَون بـ ;أعداء كردستان ;، أو ;الحاقدين على التجربة الكردية ;، وغيرها من المسميات التكفيرية ; والمصطلحات ;التخوينية التي تعج بها قواميس آل الحكم في شرقنا المنكوب.
البروباغاندا د. ودود
جاسم,شكراً أيلاف -هوشنك بروكا:أعلم سلفاً، أن بعضاً من ;المناضلين الأكراد، على طريقة نضال كردستان الفساد الراهن فضلاً عن مريديهم النفاخين عبر الهواء الأوروبي المباشر، وأثيره الإنترنيتي السريع، سوف يعتبرون ;مكتوبي هذا، أيضاً (ككتاباتٍ أخرى سابقة في هذا الشأن)، ضرباً من ;المعاداة و الكراهية ;، و الإقصاء لـ تجربة كردستان الحرة الديمقراطية ، حسب زعمهم.ولكني أقولها علناً، وبدون خجلٍ أو وجل، لن أكون ذاك الكرديّ الذي يجب عليه شرعاً ، أن ;ينصر أخاه ظالماً أو مظلوماً ، ولا ذاك الذي ينفخ في مقولات ;قومجية شوفينية ; فاسدة، عفى عليها الزمن، ولا ذاك ;المريد ; الذي يجب أن يعبد ; كردستان وزعمائها (كل الزعماء وفي كل جهات كردستان، بلا استثناء)، لمجرد الصفة الكردية، الملصقة بهم، أو أخواتها من الصفات الكرديات ;المقدسات& فالفاسد فاسدٌ؛ والقامع قامعٌ؛ والديكتاتور هو ديكتاتور. كل هذه الصفات، هي صفات بشرية، عابرة للقوميات والجنسيات والجغرافيات.فليس هناك (حسبما أذهب) ;ديكتاتور جيد ; و ;ديكتاتور سيء ، كما أن ليس هناك بالمقابل، فسادٌ ;مقدسٌ ; وآخر ;مدنسٌ بمجرد توجيه أي نقد أو ;ملامة إلى كردستان وتجربتها في ;الديمقراطية العشائرية ;، فسرعان ما يُجابه صاحب النقد بسيلٍ من الكليشيهات الجاهزة، كـ ;اللاموضوعية و ;الإبتعاد عن الواقع أو القفز فوقه ;، و ;النقد الغير مناسب في الزمان والمكان الغير مناسبين و ;عدم أخذ التجربة الكردستانية الناشئة، وطراوة عودها في الحسبان ;، وسوى ذلك من الحجج والذرائع المعلّبة والمصنّعة كردياً خصيصاً لمواجهات من يُسمَون بـ ;أعداء كردستان ;، أو ;الحاقدين على التجربة الكردية ;، وغيرها من المسميات التكفيرية ; والمصطلحات ;التخوينية التي تعج بها قواميس آل الحكم في شرقنا المنكوب.
No. 1 Jasim = No. 3
Abbas -Jasim used another name today Baghdai.He is not Baghdadi and NOT Jasim, But aChristian ass urean, who tris to spread hatered between Muslims ARABS and KURDS.
No. 1 Jasim = No. 3
Abbas -Jasim used another name today Baghdai.He is not Baghdadi and NOT Jasim, But aChristian ass urean, who tris to spread hatered between Muslims ARABS and KURDS.
جاسم مرعوب
ميدي -يبدو ان جاسم مستوطن من المستوطنين الذين ابتلينا بهم من بقايا التتر والصليبين وهو مرعوب من تحرير كردستان .
جاسم مرعوب
ميدي -يبدو ان جاسم مستوطن من المستوطنين الذين ابتلينا بهم من بقايا التتر والصليبين وهو مرعوب من تحرير كردستان .
اعتذر
جاسم,شكراً أيلاف - -اعتذر للشعب الكردي البطل الاوادم واحيي نضاله ضد التتر والصليبيين ولدي الشرف ان اصبح خادما لديهم.
اعتذر
جاسم,شكراً أيلاف - -اعتذر للشعب الكردي البطل الاوادم واحيي نضاله ضد التتر والصليبيين ولدي الشرف ان اصبح خادما لديهم.
اعتذر9
جاسم,شكراً أيلاف -ألعب غيرها يا طابور قردشيان ،وأعتذر من الشهداء العرب من جرائم البشمركة
تحديد اصل ميدي
جاسم,شكراً أيلاف -يقول برنارد لويس (لايزال تحديد اصل الاكراد موضع خلاف تاريخى، رغم ادعاء معظم اكاديمى الكرد على الاصل الميدى، الا ان هذا الادعاء يلاقى صعوبة فى الاثبات) والبعض الاخر يرجع اصولهم الى الاسكيتيين.فعليه يعود اصلهم على الارجح الى الشعوب والقبائل الفارسية. ويقول الاستاذ ب. م. هولت استاذ التاريخ العربى فى جامعة لندن فى كتابه تاريخ كامبرج للاسلام الصادر عام 1970 (ان الاكراد يطلق عليهم بدو الفرس). بينما يرى المؤرخ مورنى فى كتابه العراق بعد الفتح الاسلامى ( ان كلمة كرد تعنى قطاع الطرق)، وجاء فى كتاب الطبرى ان الكرد دلالة على الفلاحين ويذكر ماكدويل ان مصطلح الكرد يطلق على الشرائح الاجتماعية الخارجة على القانون والهاربة فى اعالى جبال زاكروس، ولفترة اكثر من الفى عام، ولم يكن يعنى اسما لقومية. وقد اعتمد فى ذلك من المصادر الاسلامية، واقوال بعض الرحالة الغربيين . من انه فى عصر الفتوحات الاسلامية كانت تسمع عادة معنى الكرد من خلال حوادث اللصوصية وقطاع الطرق ضد جيرانهم. ويقول ايضا (عدد كبير من الرحالة والمؤرخين منذ القرن الحادى عشر عرفوا مصطلح الكرد مرادفا لقاطعى الطرق، نفس المعنى استعمل من قبل الرحالة الاوربيون فى القرن التاسع عشر) وحتى الرحالة ماركو بولو وصفهم بالكارديس وهم لصوص عظماء. والسفير الايطالى جوسافا باربارو فى القرن الخامس عشر فى تبريز يصفهم بجماعات استثنائية مسلحة وقراهم مبنية فوق المرتفعات ليكتشفوا المسافرين الذين ينهبونهم. ويذكر المؤرخ كلاوديوس جيمس ريج فى كتابه (الاقامة فى كردستان) الذى قام برحلة الى شمال العراق عام 1920 الطبيعة العدوانية للكرد، ويدعى على انهم كانوا جيران مزعجين فى جميع العصور. ويصفهم ج.ب. فراسر فى كتابه (رحلة من قسطنطينية الى طهران فى الشتاء: ان مناطق الاكراد مضطربة وخطرة على الدوام، يتواجد فيها عشائر كردية همجية، وهم لصوص محترفون عادة وطباعا، وليست لديهم اية طاعة لاية جهة ماعدا احترام محدود لرؤسائهم الذين هم بدورهم لصوص وبكل مافى الكلمة من معنى مثل اتباعهم). ويصفهوم ايضا الرحالة اشيل كرانت فى كتابه (النسطورين والقبائل المفقودة) الذى صدر عام 1850 باللصوص والقتلة والقوم السفاحين. وحتى الكاتب م. واختر قال عنهم فى كتابه (رحلات فى بلاد فارس وجورجيا وكردستان) الصادر عام 1856، بأنهم لصوص محترفين، ويجمعون صفة الرعاة واللصوصية معا. وهؤلاء الاكراد نادرا مايصبحون