الأسد أخطر من القذافي
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
حسين شبكشي
ما إن انطلقت الثورة الليبية المباركة بعد سقوط نظامي تونس ومصر وحصل "الانشراخ" الكبير من الشرق الليبي في بنغازي وعقبها بعض المدن الأخرى، وانطلق نظام القذافي يدك شعبه بالطائرات والصواريخ والدبابات بشكل وحشي غير مسبوق وتحركت فرنسا وقطر بسرعة لكسر حال الجمود الحاصل وأقرتا بأن النظام الليبي خارج الشرعية وبدأ التواصل مع المعارضة المدعومة ببعض عناصر نظام القذافي المتساقط والذي هو الآن في حالة حشرجة ويستعد للفظ أنفاسه الأخيرة ليرحل غير مأسوف عليه.
اليوم، نظام عربي دموي يقوم بنفس الشيء في حق شعبه الأعزل، النظام السوري يقوم بقتل المتظاهرين العزل بشكل منظم منذ انطلاق الثورة السورية التي مضى عليها أربعة أشهر حتى الآن، وتزداد تأججا مع توسع جرائم النظام بحق شعبه. القتلى زاد عددهم عن الألفين وتم اعتقال 20 ألفا وإصابة 18 ألفا وتشريد 19 ألفا في الأردن وتركيا ولبنان والعراق. اليوم يقوم النظام بجرائم مهولة منظمة في المدن التي خرجت عن سيطرته، مدن مثل حمص وحماه وجسر الشغور وتل كلخ والزبداني وغيرها، فهو يقوم بالدبابات والطوافات (طائرات الهليكوبتر) بعزل الأحياء ودك بعض المباني المشتبه فيها، والاعتقال بالآلاف يتم في المدارس والمستشفيات والملاعب الرياضية لأن الأعداد من المتظاهرين في ازدياد مهول ومن كل الطوائف.
والآن يقوم النظام بتسليح بعض عناصر طائفته "للدفاع" عن النفس، وطبعا المراد به تأجيج الطائفية في فكرة الثورة السورية التي تم الإعلان عنها صراحة ومطلبها واضح وصريح جدا هو إسقاط النظام الدموي الذي دمر البلاد لأكثر من أربعة عقود. الشيء الغريب والمريب جدا هو الصمت العربي المخزي والدولي المقزز على جرائم نظام الأسد في سوريا، فها هو النظام الإيراني "تبع المقاومة" يقوم بتقديم مبلغ لدعم النظام في مواجهة "الفتنة"، ومعروف لماذا يقدم على ذلك، لأن سوريا هي "رمانة الميزان" في طموحات إيران السياسية بالمنطقة، وإذا سقط النظام فعلى أحلام إيران التوسعية السلام الكبير!
الصمت العربي (وقل الإهانة العربية) التي تمثلت في تعليق أمين عام الجامعة العربية بعدما قابل الرئيس السوري وكانت كالصدمة للشعب السوري وللأحرار العرب.. هذا النوع من السلبية والخنوع العربي حينما يرون ويعلمون علم اليقين أن شعبا بأكمله يذبح في كل قرية ومدينة لأجل الحفاظ على كرسي الحكم في سوريا أهدي إليه من قبل والده قبل موته! نعم هكذا تدار الأمور في عالمنا العربي المجيد، والكل يشارك بشكل أو بآخر في استمرار هذه الجريمة وإطالة أمدها، حتى "عم" رجب أردوغان، الذي أعطى نظام بشار الأسد أسبوعا واحدا، لا نزال بانتظار انتهاء هذا الأسبوع وإنما يبدو أن الأسبوع في تركيا ليس بسبعة أيام مثل عندنا.
النظام الليبي هستيري وأحمق ومجنون لا يؤخذ على محمل الجد وكان بمثابة صفحة الكاريكاتير في الجريدة، رجل يترك لخياله العنان مساء سواء أكان لأسباب طبيعية أو مؤثرات أخرى ويحول نتائج ذلك إلى سياسات، وبالتالي هو كالحشرة تقضي عليه، ولكن نظام الأسد أخطر بكثير فهو بالنسبة للسوريين عانوا مر المعاناة من إذلال وإهانات وتأميم أملاك وسجن واعتقال وتهم باطلة ومذابح في تدمر وحلب وحماه وغيرها، ولعل المشاهد الأخيرة التي خرجت من دمشق وهي تقدم "أنصار" الرئيس في ساحة الأمويين وهم يحملون صور الرئيس وصور والده وأعلام سوريا بعد أن تم إحضارهم بالحافلات من المدارس والجامعات والنقابات والحزب بالإكراه وقدموا للعالم في حفل غنائي ساهر على أنغام بعض مطبلي النظام، وبينما على بعد 160 كيلومترا كان النظام يدك حمص ويسيل الدماء فيها ليسقط أكثر من 30 قتيلا بينما "زار" تأييد النظام يتواصل لساعة متأخرة من الليل في مشهد أقل ما يقال عنه أنه سوريالي، مذكرا بمشهد الساحة الخضراء بالعزيزية بالعاصمة الليبية طرابلس والناس ينفذون تعليمات القذافي حين قال لهم: "ارقصوا وغنوا وامرحوا وافرحوا" وفي الوقت نفسه كانت كتائبه تدك مصراته وغيرها من المدن.
غير مقبول هذا الصمت الدولي والعربي بحق سوريا، والخجل والخوف من الإدانة بحق النظام الدموي وما يفعله في شعبه هو ليس أضعف الإيمان فحسب ولكنه موقف أخلاقي، وبعد ذلك يستغرب العرب كيف أنهم بسلبيتهم وازدواجيتهم هذه يبسطون السجاد الأحمر لكل تدخل خارجي لإصلاح الأوضاع بعد أن تفاقمت أضرارها وأنكروا بصمتهم وجود هذا الخلل أصلا. السكوت على جرائم النظام بحق شعبه في سوريا عار على الجميع. كما طالب العالم ووافق العالم على فقدان شرعية القذافي، مطلوب عمل نفس الشيء بحق النظام في سوريا.
التعليقات
الدور الشعبي
عادل -الضغط الشعبي العربي على حكوماتهم من أجل إنقاذ الشعب السوري واجب إنساني وأخلاقي .
الدور الشعبي
عادل -الضغط الشعبي العربي على حكوماتهم من أجل إنقاذ الشعب السوري واجب إنساني وأخلاقي .
الدور الشعبي
عادل -الضغط الشعبي العربي على حكوماتهم من أجل إنقاذ الشعب السوري واجب إنساني وأخلاقي .
الاسد باق
ابو سمير -مقال سخيف يبدو ان كاتبه لا يشاهد سوى قنوات العربية والجزيرة وWBC عدى ذلك لايعجبه المهم دمار سوريا وعودتها الى العصر الحجري كما يريد سيده الاسراءيلي لذلك اقول تبت يدك ولن يكون مصيرك سوى مصير بقية الخليجيين المتخلفين وهو مزبلة التاريخ
بالله عليكم
monsef -السادة حكام العالم وشرفائها بالله عليكم اغيثونا من هذا النظام المجرم
بالله عليكم
monsef -السادة حكام العالم وشرفائها بالله عليكم اغيثونا من هذا النظام المجرم
المصلحة اولا
عربي -حتى الآن المظاهرات في سوريا سلمية وهذا الشهر الخامس لانطلاقتها ورغم الوحشية والاجرام بكافة انواع الاسلحة والعالم متفرج على سيل الدماء لكن سيتدخل حتما مع ايجاد الحجج والحلول عند سقوطه المحتوم والغرب لا يتدخل الا للخراب والتقسيم ونهب خيرات البلاد وهذا ما حصل للعراق ليبيا السودان والحبل جرار بسبب غطرسة وخيانة الحكام
المصلحة اولا
عربي -حتى الآن المظاهرات في سوريا سلمية وهذا الشهر الخامس لانطلاقتها ورغم الوحشية والاجرام بكافة انواع الاسلحة والعالم متفرج على سيل الدماء لكن سيتدخل حتما مع ايجاد الحجج والحلول عند سقوطه المحتوم والغرب لا يتدخل الا للخراب والتقسيم ونهب خيرات البلاد وهذا ما حصل للعراق ليبيا السودان والحبل جرار بسبب غطرسة وخيانة الحكام
نظام قذر ساقط
د. محمد سالم -لى رقم 3 مزبلة التاريخ هي لعصابة الاسد المجرم و أمثالك المطبلين له .اما الخليج فسيبقى عربيا مزدهرا بفضل شعبه و رجالاتهتبا لعصابة الاسد و نظامه المجرم
نظام قذر ساقط
د. محمد سالم -لى رقم 3 مزبلة التاريخ هي لعصابة الاسد المجرم و أمثالك المطبلين له .اما الخليج فسيبقى عربيا مزدهرا بفضل شعبه و رجالاتهتبا لعصابة الاسد و نظامه المجرم
ممانعة
احمد -من خلال نبرة الكتاب السعوديين يبدو ان المملكة تتجه نحو اقصى العداء للنظام في سوريا وبطريقة مكشوفةجدا ويظهر عليها الغيظ والحقد بسبب صمود هذا النظام امام الجائحة الطائفية المنطلقة من بعض احياء حمص وحماة ودير الزور,واذا كانت المؤمرات السعودية قد الحقت الأذى الشديد بالراحل جمال عبد الناصر , فان هذه النتيجة مستبعدة قيما يخص نظام المقاومة في سوريا. لأن هذا النظام هو ماتبقى للأحرار العرب في مجابهة الصهيونية والأمبريالية الغربية والجعية الخليجية , ولن يسمح الأحرار العرب بخلو الساحة العربية من نظام مقاوم شريف .
ممانعة
احمد -من خلال نبرة الكتاب السعوديين يبدو ان المملكة تتجه نحو اقصى العداء للنظام في سوريا وبطريقة مكشوفةجدا ويظهر عليها الغيظ والحقد بسبب صمود هذا النظام امام الجائحة الطائفية المنطلقة من بعض احياء حمص وحماة ودير الزور,واذا كانت المؤمرات السعودية قد الحقت الأذى الشديد بالراحل جمال عبد الناصر , فان هذه النتيجة مستبعدة قيما يخص نظام المقاومة في سوريا. لأن هذا النظام هو ماتبقى للأحرار العرب في مجابهة الصهيونية والأمبريالية الغربية والجعية الخليجية , ولن يسمح الأحرار العرب بخلو الساحة العربية من نظام مقاوم شريف .
نظام ساقط
syriano -الى 4 صبرا يا اخي وهل تعتقد بحكام العالم في واحد شريف ابليس بياخذ درس من الحاكم العربي قبل الغربي بعدين نظام ساقط الى مزبلة ومؤكد ؛ الله مع الشباب والف رحمة على الشهداء ومليون لعنة على القتلة الخونة
نظام ساقط
syriano -الى 4 صبرا يا اخي وهل تعتقد بحكام العالم في واحد شريف ابليس بياخذ درس من الحاكم العربي قبل الغربي بعدين نظام ساقط الى مزبلة ومؤكد ؛ الله مع الشباب والف رحمة على الشهداء ومليون لعنة على القتلة الخونة
الى 3و7
سوري متابع -3 و7 بالطبع معلق واحد لكن شو قصتك عمتنغم على الوتر السعودي ؛ انا سوري حتى ما تروح افكارك لبعيد ؛ هل تعلم انه السعودية خط احمر يعني شعوب الارض تهب لنصرتها ؛ بعدين كفاية وطنيات مزيفة وعنجهية يعني الولد قبل ما يخلق من بطن امه عارف نفاق وكذب الممانعة وياريت بالتعليقات القادمة تحرروا الاندلس بطريك ايه كلو ماشي
الى 3و7
سوري متابع -3 و7 بالطبع معلق واحد لكن شو قصتك عمتنغم على الوتر السعودي ؛ انا سوري حتى ما تروح افكارك لبعيد ؛ هل تعلم انه السعودية خط احمر يعني شعوب الارض تهب لنصرتها ؛ بعدين كفاية وطنيات مزيفة وعنجهية يعني الولد قبل ما يخلق من بطن امه عارف نفاق وكذب الممانعة وياريت بالتعليقات القادمة تحرروا الاندلس بطريك ايه كلو ماشي
الشبيحة
عرعوري كما يسمونا -أولا أود شكر الكاتب على هذا المقال الرائع وثانيا أحب أن اقول لأبواق النظام السوري الصياح على قدر الآلم فكلما كانت كلمات الكاتب صادقة وواقعية كانت تعليقات الأبواق تافه مثلهم
الشبيحة
عرعوري كما يسمونا -أولا أود شكر الكاتب على هذا المقال الرائع وثانيا أحب أن اقول لأبواق النظام السوري الصياح على قدر الآلم فكلما كانت كلمات الكاتب صادقة وواقعية كانت تعليقات الأبواق تافه مثلهم
الشعب السوري مجرد اد
صلاح الدين /الجزائر -عزيزي الكاتب اسمحلي ان قلت لك ان مقالتك غير متوازنة لانك اعتمدت العاطفة في تحليلك او لنقل غلبت ميولك السياسية على الحقيقة.العرب لم يتدخلوا في سوريا لانهم يعرفون ان اللعب هناك يقوم به كبار جدا والقضية تتعدى الشعب السوري فهو مجرد اداة اواستغلال لطموحاته المشروعة في الحرية بدليل ان الذين يدعمون ثوار الديمقراطية في ليبيا وسوريا هم اعداء الديمقراطية
الشعب السوري مجرد اد
صلاح الدين /الجزائر -عزيزي الكاتب اسمحلي ان قلت لك ان مقالتك غير متوازنة لانك اعتمدت العاطفة في تحليلك او لنقل غلبت ميولك السياسية على الحقيقة.العرب لم يتدخلوا في سوريا لانهم يعرفون ان اللعب هناك يقوم به كبار جدا والقضية تتعدى الشعب السوري فهو مجرد اداة اواستغلال لطموحاته المشروعة في الحرية بدليل ان الذين يدعمون ثوار الديمقراطية في ليبيا وسوريا هم اعداء الديمقراطية
النظام الدموي
عربي -غير مقبول هذا الصمت الدولي والعربي بحق سوريا، والخجل والخوف من الإدانة بحق النظام الدموي وما يفعله في شعبه هو ليس أضعف الإيمان فحسب ولكنه موقف أخلاقي، وبعد ذلك يستغرب العرب كيف أنهم بسلبيتهم وازدواجيتهم هذه يبسطون السجاد الأحمر لكل تدخل خارجي لإصلاح الأوضاع بعد أن تفاقمت أضرارها وأنكروا بصمتهم وجود هذا الخلل أصلا. السكوت على جرائم النظام بحق شعبه في سوريا عار على الجميع. كما طالب العالم ووافق العالم على فقدان شرعية القذافي، مطلوب عمل نفس الشيء بحق النظام في سوريا.
النظام الدموي
عربي -غير مقبول هذا الصمت الدولي والعربي بحق سوريا، والخجل والخوف من الإدانة بحق النظام الدموي وما يفعله في شعبه هو ليس أضعف الإيمان فحسب ولكنه موقف أخلاقي، وبعد ذلك يستغرب العرب كيف أنهم بسلبيتهم وازدواجيتهم هذه يبسطون السجاد الأحمر لكل تدخل خارجي لإصلاح الأوضاع بعد أن تفاقمت أضرارها وأنكروا بصمتهم وجود هذا الخلل أصلا. السكوت على جرائم النظام بحق شعبه في سوريا عار على الجميع. كما طالب العالم ووافق العالم على فقدان شرعية القذافي، مطلوب عمل نفس الشيء بحق النظام في سوريا.
موساد عربي
مكتبجي -و انت يا كاتب اخطر من الاثنين
موساد عربي
مكتبجي -و انت يا كاتب اخطر من الاثنين
النظام الدموي
عربي -غير مقبول هذا الصمت الدولي والعربي بحق سوريا، والخجل والخوف من الإدانة بحق النظام الدموي وما يفعله في شعبه هو ليس أضعف الإيمان فحسب ولكنه موقف أخلاقي، وبعد ذلك يستغرب العرب كيف أنهم بسلبيتهم وازدواجيتهم هذه يبسطون السجاد الأحمر لكل تدخل خارجي لإصلاح الأوضاع بعد أن تفاقمت أضرارها وأنكروا بصمتهم وجود هذا الخلل أصلا. السكوت على جرائم النظام بحق شعبه في سوريا عار على الجميع. كما طالب العالم ووافق العالم على فقدان شرعية القذافي، مطلوب عمل نفس الشيء بحق النظام في سوريا.مزبلة التاريخ هي لعصابة الاسد المجرم و أمثالك المطبلين له تبا لعصابة الاسد و نظامه المجرم
to 7
MAD -الجائحة الطائفية تنطلق من رأس المعتوهَين بشار و ماهر الأسدأما بخصوص الصهيونية...فأنت أعلم من غيرك أنها هي من يحمي و يطلب التمديد لعائلة الأسد المجرمة..ولكن يبدو أنك لا تعلم أن هذا الأمر لن يطول و أنها ، أي الصهيونية، سينتهي الأمر بها بالتخلي عن حليفها الأكبر : النظام الأسدي.
to 7
MAD -الجائحة الطائفية تنطلق من رأس المعتوهَين بشار و ماهر الأسدأما بخصوص الصهيونية...فأنت أعلم من غيرك أنها هي من يحمي و يطلب التمديد لعائلة الأسد المجرمة..ولكن يبدو أنك لا تعلم أن هذا الأمر لن يطول و أنها ، أي الصهيونية، سينتهي الأمر بها بالتخلي عن حليفها الأكبر : النظام الأسدي.
المضحك المبكي
جدعان -المعلق رقم 3 وأمثاله باتوا عراةتماماً فالأسرائيلي هممن باع الجولان والأسكندرون وجميعنا يعرف رامي مخلوف وحجمه في النظام السوري الذي حذر العالم أجمع بتصريحه لنيويورك تايمز أن أمنإسرائيل من أمن سوريا . فمن هم عملاءإسرائيل يا سادة يا كرام. والنظام لم يتخذ بحق رامي مخلوفأي إجراء قانوني كما تم مع مدونين في الأنترنت وقد تم إعتقالهم وتعذيبهملأن جريمتهم هي إحباط الشعب السوري.إنها مهزلة التاريخلأن مدونة أنترنت باتت أهم بكثير من تصريح على صدر نيويورك تايمز يحذردول العالم من أجل أمن إسرائيل هذا في نظر حكومة الأسد الموسادية بكل ما تحمله هذه التسمية من حقيقة فعلية على الأرض هذا النظام الذي تحمي مخابراتهالجولان بينما الشعبالسوري يدك بالدبابات التي تم شراؤها من هذا الدمالذي يسفك في شوارعالمدن السورية وليسالمدن الأسرائيلية,وهذا النظام الممانع والذي انكشفخلال السنوات الأخيرةوهو يلهث وراء مفاوضةإسرائيل من خلال تركيا الغير مكترثة بهذا الأجيروشكراً
أخطر على إسرائيل
غسّان-كندا -نعم في الحقيقة أن الأسد أخطر من القذافي لكن على إسرائيلو على السياسة الأمريكية و أتباعها في المنطقة و هنا بيت القصيد!
أخطر على إسرائيل
غسّان-كندا -نعم في الحقيقة أن الأسد أخطر من القذافي لكن على إسرائيلو على السياسة الأمريكية و أتباعها في المنطقة و هنا بيت القصيد!