جريدة الجرائد

حِزْب الله لتعويض خسارة الدَاعِم السوري ودمشق للْتَضْحية بالحلفاء

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
العرب بين الممانعة والسلام وحزب الله للانكفاء في المستقبلإذا كان هناك من يعتقد ان سوريا في طريقها الى التقسيم، عبر قيام دولة علوية في سوريا يمكن ان تربط نفسها بلبنان وبـ"حزب الله" في لبنان، فأنّ الْأَغْلَبِيَّة المشاركة لا ترجح ذلك، كما ان أي محاولة في هذا الاتجاه ستدخل البلد في متاهات حرب أهلية تستمر سنوات طويلة.عدنان أبو زيد: يقيّم كُتّاب عرب عبر حواراتهم مع إيلاف، الوضع السوري بأنه الأكثر غُمُوضا وخطورة، فيما يتعلق باتجاهات سير الأحداث التي سترسم مستقبل سوريا والنظام فيها. وتُؤَشِّر الحوارات التي أنجزتها إيلاف مع مثقفين وكتاب ومحللين سياسيين، على التأثيرات الإستراتيجية لتداعيات الوضع السوري، كما تقف على أكثر المحاور إثارة للجدل، وهي مستقبل حزب الله، والنفوذ الإيراني، والوضع الإقليمي.وفي الوقت الذي يرى فيه لفيف من الكتاب، إنّ حزب الله سوف يخسر حليفا استراتيجيا في حال سقوط نظام البعث في سوريا وتأثير ذلك على إمداده بالسلاح، فَأَن البعض لا يرى في سقوط النظام تأثيرا كبيرا على مستقبل حزب الله في لبنان ككيان سياسي وعسكري مقاوم، وذك لعدة أسباب أبرزها أن حزب الله اليوم يختلف عما كان فيما مضى لأنه يحظى باحتضان شعبي واسع تجاوز المشترك المذهبي إلى الوطني، كما أن قُدُرَات حزب الله تَضَخَّمَت الى درجة تُمَكِّنْه من التنازل عن كثير من الدعم اللوجستي الخارجي في صالح الاكتفاء الذاتي الداخلي بحسب ما جاء في حوارات البعض.وبينما لا يربط كُتّاب ومحللون سياسيون بين سقوط النظام السوري ونهاية حزب الله في الجنوب اللبناني، إلا انه سيؤدي بالتأكيد إلى إضعاف الحزب إلى درجة كبيرة بحسب بعض الآراء.وإذا كان هناك من يعتقد ان سوريا في طريقها الى التقسيم، عبر قيام دولة علوية في سوريا يمكن ان تربط نفسها بلبنان وبـ"حزب الله" في لبنان، فأنّ الْأَغْلَبِيَّة المشاركة لا ترجح ذلك، كما ان أي محاولة في هذا الاتجاه ستدخل البلد في متاهات حرب أهلية تستمر سنوات طويلة. غير ان كتّابا يرون أنّ وجود حزب الله مقترن بضرورة اجتماعية تتعلق بتمثيل الطائفة الشيعية في لبنان. وسيبقى حضور حزب الله فاعلا طالما بقي لبنان بلدا مستقلا وبغض النظر عن التغيير المحتمل في سوريا.في ذات الوقت فأن القراءة الملفتة في هذا الاستطلاع، ما أدلى به البعض منأن التغيير المرتقب في دمشق سيكون سقوطا لمحور الهلال الشيعي - يعتقد بوجوده البعض - حيث سيكون ذلك، العلامة الإقليمية البارزة لنجاح الثورة السورية. وعلى الصعيد الإقليمي سيكون ذلك بمثابة خسارة سياسية وإستراتيجية لإيران. إيلاف تنشر الآراء المختلفة للنخب السياسية والمثقفة من دون حذف أو تعديل في ثلاث حلقات متسلسلة حسب أسبقيتها في الانجاز والتحرير.بدر بن سعود كاتب وباحث اعلامي سعودي لو افترضنا سقوط حزب البعث الحاكم في سوريا، فان هذه ستكون بداية النهاية لحزب الله، فالمعروف ان الحكومة السورية تمثل ممرا آمنا لكل ما تقدمه إيران للحزب، وتعتبر ربما القناة الوحيدة لدعم إيران اللوجستي، وسوريا مستفيدة أيضا وتفرض من خلال الحزب شروطها واملاءاتها على الوضع السياسي في لبنان. إيلاف تحاور النُخَب المُثَقَّفَة حول مستقبل الأحداث في سوريا (1-3) تَكَهُّنَات بدولة علوية في سوريا والعلاقة الجَدَلَيَّة مع حزب اللهانهيـــار النظام في سوريا يحتاج الى تضحيات كبيرة، لان الحزب يسيطر على كل مفاصل الدولة تقريبا، وتقوم تركيا حاليا بدور قيادي في الضغط على الاتحاد الأوربي ومجلس الأمن لفرض عقوبات، وهناك دول مهمة وثقيلة في مقدمتها السعودية تتحرك باتجاه إنهاء الانتهاكات المتواصلة والبشعة لحقوق الإنسان في سوريا، وصرخة البجعة الأخيرة قد تأتي من حزب الله وهو أمر متوقع، و لا استبعد ان يلعب الحزب بالورقة الأخيرة والخطيرة، والمقصود إرسال صواريخه الى إسرائيل وضربها ضربات موجعة في العمق لاستمالة الشارع العربي، وقد نجح الحزب مرات كثيرة في كسـب التعـاطف باستخدام الشماعة الإسرائيلية، واحتمال نجاحه مرة أخرى وارد ولو كان ضعيفا نسبيا، وهذا التصرف لو تم سيأزم الأوضاع في منطقة الشـرق الأوسط بأكملها، وسيمنح إسرائيل فرصة لن تفوتها للمماطلة والتسويف في الحق الفلسطيني، وقد لا يسلم لبنان من اجتياح إسرائيلي ثالث، ثم ان العلويين في سوريا أقلية ولولا العقيدة الحزبية لما استمروا، ولا اعتقد ان الدولة العلوية ممكنة بعد السقوط، حتى لو ضغطت إيران واستثمرت كل طاقاتها في خلق واقع علوي جديد وبلباس ديموقراطي. أحمد فودهصحفي وباحث سياسي مصريسقوط النظام السوري سوف يكون له تأثيرات إستراتيجية على حزب الله تتمثل في توقف الدعم العسكري والمادي المباشر القادم من إيران حيث كان النظام السوري هو الطريق الوحيد لوصول هذا الدعم للحزب. وهذا بالتأكيد سوف يؤثر على وضع الحزب داخليا في مواجهة القوى اللبنانية الأخرى كما سيؤثر على وضعه خارجيا في مواجهة العدو اللدود إسرائيل.لكن هذا لا يعني انهيار الحزب أو حتى ضعف بنيته التسليحية خاصة اذا أخذنا في الاعتبار عدة أمور أساسية أولها أن الحزب هو في الأساس حركة مقاومة مدعومة من قطاع عريض من الشعب اللبناني وثانيها ان علاقات الحزب الدولية سوف تساعده على إيجاد طريقه لتعويض خسارة الداعم السوري ولو جزئيا.يضاف إلى ذلك أن التطورات الحادثة في الدول العربية خاصة مصر سوف تؤدي إلى تغييرات في بنية النظام الإقليمي العربي تجعله مساندا لحركات المقاومة ضد إسرائيل وفي القلب منها حزب الله خاصة اذا استطاع الحزب تعديل الشوائب الطائفية التي لحقت بصورته على خلفية موقفه المتناقض من ثورتي سوريا والبحرين.أما ما يتعلق بقيام دولة علوية جديدة فهذا أمر مستبعد تماما لأن كافة الاحتمالات تشير إلى قيام دولة ديمقراطية تحكم فيها الأغلبية وهي سنية. لكن هذا لا يعني انقطاع صلتها بالحزب لكن هذه الصلة ستأتي في سياق النظام الإقليمي العربي الجديد الداعم للمقاومة لكن وفق المصلحة العربية. وهنا لن يكون بمقدور الحزب الاستفادة من الدعم الإيراني المباشر إلا في حالة واحدة وهي وجود توافق عربي إيراني يأتي هذا الدعم في سياقه.أتصور أننا كمواطنين عرب عانينا من جدار "الممانعة" أكثر مما عانينا من "نافذة"السلام المواربة إلى الأبد، لأن الممانعة تعني "تجييشنا" إلى الأبد في حرب لا نهائية، وتعني بقاء الجنرال الأسود على كرسي الحكم إلى الأبد.ساهر عريبي كاتب ومحلل سياسي عراقيترسم الانتفاضة السورية اليوم ملامح شرق أوسط جديد بعد ان مني المشروع الأمريكي بفشل ذريع في العراق وبعد ان أخذت الشعوب العربية على عاتقها النهوض بمهمة التغيير. ورغم أن هذه النهضة العربية تواجه عقبات كثيرة إلا أن إرادة الشعوب هي الغالبة دوما وهو ما ستنتهي إليه إنتفاضة الشعب السوري. إلا أن النصر لن يكون سهلا بل دونه صعاب جمة. فالانتفاضة السورية وهي شأن داخلي سوري وجدت نفسها وبلا قصد في مواجهة مع محور كبير في المنطقة ألا وهو المحور الإيراني الذي بات اليوم يشعر بقلق شديد من نجاحها، لما لذلك النجاح من انعكاسات خطيرة على هذا المحور الممتد من طهران إلى غزة.ولعل أول تداعيات نجاح الثورة هو محاصرة حزب الله في لبنان الذي سيجد نفسه مكشوف الظهر في حال انهيار النظام السوري الذي يمثل الجسر الواصل بينه وبين طهران.ولذا فإن المعركة في سوريا مصيرية بالنسبة لإيران التي تلقي بكامل ثقلها خلف النظام السوري الذي سيشكل سقوطه انهيارا لمحورها وهو ما يفسر الدعم الحكومي العراقي لسوريا. وأما الدولة العلوية فتمثل خيارا أساسيا في حال فشل النظام في قمع الثورة فتلك الدولة تبقي المحور الإيراني حيا وغير ممزق الأوصال، إلا أن تلك الدولة وإن قامت فلن تعيش إلا لوقت قصير لأسبابداخلية وإقليمية ودولية ولعل مصر تصبح طوق النجاة للمحور الإيراني حينها لأبقاه فاعلا في المنطقة إلا أن الأمر المرجح هو حصول تغيير كبير في السياسة الخارجية الإيرانية عند سقوط النظام السوري بما يؤدي بها إلى الانكفاء داخليا وتحصين الوضع الداخلي ولو بالتضحية بالحلفاء كحزب الله وحماس. أحمد أبو مطركاتب وأكاديمي مقيم في أوسلو حسب مجريات الأحداث السورية، فليس هناك من يعمل لقيام دولة علوية مستقلة، فهذا من المستحيلات الميدانية في سوريا. أما بالنسبة لحزب الله فسوف يتقلص نفوذه للغاية في الساحة اللبنانية إذا سقط النظام السوري، لأنّ هذا الحزب يستقوي بالنظام السوري، والنظام السوري يستعمله كأداة ترويعية لمخالفيه من اللبنانيين، وكل ذلك باسم المقاومة التي لم تطلق رصاصة على إسرائيل من الحدود السورية منذ عام 1973 ومن الحدود اللبنانية منذ عام 2005. وكذلك دعم ونفوذ إيران سوف يتقلص بعد سقوط النظام السوري، لأنه يتخذ من الأراضي السورية ممرا لوجوده في لبنان ودعم حزب الله، وقد تقلص هذا الدعم أخيرا وهناك شكوك بين الطرفين بعد اكتشاف شبكات تجسس إسرائيلية في داخل الصفوف الأولى من حزب الله. إن سقوط النظام السوري سوف يحدث مستجدات عديدة في المنطقة ستكون لصالح العرب.آلاء الساعدي كاتبة وإعلامية عراقيةان الواقع في سوريا لا يزال رماديا ولا يمكن ان نتنبأ بما يمكن ان يحدث بصورة تفصيلية ولكننا نعلم،ان أميركا ضائعة بين القوة السورية وقوة حزب الله الذي لن يسقط بسقوط النظام السوري.ولا احد ينكر أهمية العامل الدولي في الشرق الأوسط والخطوط الحمراء الممنوع على الجميع تجاوزها. بعبارة أخرى تحاول واشنطن فصل دمشق عن دينامكية المنطقة ومحاصرة قوة حزب الله وهذا لن يمنع الدعم اللوجستي الإيراني لحزب الله وربما تشهد الأسابيع القادمة ضغوطا اقتصادية متدافعة وربما افتعال إشكالات عسكرية.أسامة عثمانكاتب فلسطينيلعل أولَّ ما سينتج عن سقوط النظام السوري هو الصعوبات في إيصال الدعم العسكري من إيران إليه، ولا يقلُّ عنها أهمية الانعكاساتُ على التوازنات والقوى السياسية في لبنان. ومع أن انتهاء النظام العلوي في سورية، لا يعني اضمحلالا سريعا لحزب الله، فإنه يتوجب عليه، الالتفات أكثر إلى لبنان؛ فنفوذه في الداخل اللبناني مرهونٌ، حينها، بعوامل داخلية أكثر من ذي قبل؛ وذلك يعتمد على الأجواء في المنطقة، وأداء السياسة الإسرائيلية، من حيث توفير الذرائع للحزب الذي يزدهر كلما اظهر قدرة على رد العدوان الإسرائيلي، لا تزال غير متوفرة في الجيش اللبناني، وعند تنامي تأثير العوامل الداخلية سيصبح لنتائج المحكمة الدولية المتعلقة باغتيال الحريري آثار أكبر على مستقبل الحزب وقوته. وأما تركيا فيترجح استمرار رفضها السماح لشحنات السلاح الإيرانية بالمرور من أجوائها. و إذا قامت دولة علوية في سورية، فإن هذا سيكون نذيرا بتقسيمات أخرى في المنطقة على أسس طائفية، وعرقية، وهو أمر مستبعد في هذه المرحلة؛ لاعتبارات تتعلق بالسياسات الأمريكية، وقدرتها على ضبط، مثل تلك التحولات الخطيرة. احمد هاشم الحبوبيكاتب عراقيوجود حزب الله مقترن بضرورة اجتماعية تتعلق بتمثيل الطائفة الشيعية في لبنان. وسيبقى حضوره فاعلا طالما بقي لبنان بلدا مستقلا. أما تبعات تغيير النظام في سوريا، فسيكون ذا تأثير محدود ومؤقت على حزب الله. الحزب سيحاول إعادة توزيع السلطة والثروة في لبنان وفقا للحقائق الديموغرافية الحاصلة. كما ان القاعدة الشعبية التي يستند عليها الحزب واسعة ومتماسكة وقوية.سعد فهد الحرمل كاتب واعلامي كويتيبسقوط النظام السوري سوف يسقط "حزب اللات" بالتبعية وذلك لانقطاع الإمدادات عنه بعد تحطيم الجسر الرابط بينه وبين المصدر الرئيسي لتلك الإمدادات وهو الجمهورية الإيرانية. وعندها سيضعف الحزب وينكمش ليتحول الى مجرد عصابة او مجموعة من الصعاليك المرتزقة التي تظهر بين فترة وأختها لتنفيذ بعض الأعمال التخريبية وسيكون مصير بقاؤها مرتبطا بحجم الدعم المقدم وإمكانية وصوله من قبل الجمهورية الإيرانية الراعي الرسمي لهذا الحزب، أما بالنسبة لسوريا فلا مجال لقيام دولة علوية مع وجود أغلبية سنية كاسحة بل ان البقية من سيفر مع أو قبل سقوط النظام السوري طلبا للنجاة.

يتبع

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
بل سيسقط صنم الطائفي
الحسام المهند -

اغلب التعليقات والأمنيات لا ترى ولا تصب في مصلحة الشعب السوري بل هذه الآراء كيدية وعدوانية فقط لأيران وحزب الله لأسباب طائفية ولا يهمها الشعب السوري ولا مصلحته ولكن لبغضهم لإيران يريدون اسقاط النظام السوري وهذا لن يكون لأن الذي سيسقط هو صنم الطائفية لأنه سينكشف الطائفيون حينها وسترى الشعوب بعينيها من هو حليف اسرائيل وامريكا ومن هو حليف الشعوب فلا يستذكي علينا من يتباكى على الشعب السوري فاوالله انهم اشدهم بغضا وعدواة لهم وما اكبر دليل على ذلك الا رؤيتهم في اسقاط حكومتهم لتعذبهم في الخراب والضياع ويقول المثل / الحق الغراب يدلك على الخراب

بل سيسقط صنم الطائفي
الحسام المهند -

اغلب التعليقات والأمنيات لا ترى ولا تصب في مصلحة الشعب السوري بل هذه الآراء كيدية وعدوانية فقط لأيران وحزب الله لأسباب طائفية ولا يهمها الشعب السوري ولا مصلحته ولكن لبغضهم لإيران يريدون اسقاط النظام السوري وهذا لن يكون لأن الذي سيسقط هو صنم الطائفية لأنه سينكشف الطائفيون حينها وسترى الشعوب بعينيها من هو حليف اسرائيل وامريكا ومن هو حليف الشعوب فلا يستذكي علينا من يتباكى على الشعب السوري فاوالله انهم اشدهم بغضا وعدواة لهم وما اكبر دليل على ذلك الا رؤيتهم في اسقاط حكومتهم لتعذبهم في الخراب والضياع ويقول المثل / الحق الغراب يدلك على الخراب

لسنا طائفيون مثلكم
سوري -

تستعملون الثورة السوريه لاغراض مذهبيه تسيء الى حزب الله و ايران و الشيعه...نحن في سوريا لسنا ضد الاسد لانه علوي و لا تهمنا الاديان و ليس لنل حقد على حزب الله...المهم ان ناخذ حريتنا و مشاكلكم مع الشيعه حلوها في السعوديه و ايران و اتكوا الشعب السوري هو يعرف كيف ينال حريته بدون تعصب طائفي و مذهبي

فهد الحرمل صادق
مصطفى ابن مرجعيون -

كيف يكون المحلل محلا وهو يشتم الطرف المعني بالتحليل الا اذا كان هذا المحلل هو مذيع او مقدم برامج في محطة تابعة لدولة هي في حرب وعداء مع دولة اخرى عندها يقوم هذا المذيع بمهاجمة العدو ووصفه بحزب اللات وحزب الشيطان وغيره,,, اغلب من استعرضت ارائهم في التقرير هم كانوا من انصار الرجل الذي اسقطته الملايين الثائرة ثم جلبوه للمحكمه بسرير المرض ,وكم قرئنالبعض هؤلاء الكتاب والمحللين وفي ايلاف العزيزة كتابات تمجد هذا الطاغية وتثني على مواقفه ومواقف محوره ومن هؤلاء السيد احمد ابو مطر الذي كان ومازال يثني على حسني وربعه ويتنباء بسقوط حزب الله بعد سقوط نظام الطاغيه بشار اقول لمن يتمنى وليس يحلل بسقوط حزب الله وانهياره نعم حزب الله سيسقط في حالة واحدة وهي اذا تم ابادة مليونين في الداخل وثلاث ملايين في الخارج من جماهير الحزب ومواطنيه وهم الداعمين الحقيقيين لهذا الحزب الذي جعلهم مواطنين من الدرجه الاولى بعدما كانوا حمالين وعتالين ومواطنين من الدرجه العاشرة, لابل الكثير منهم كانوا لايمنحوهم الجنسيه اللبنانيه,, وليعلم المحلللين وعلى راسهم السيد ابو مطر ,,واعتقد انه يعلم, لانه يعيش في الخارج ويعرف اللبنانيين عن قرب ان الشيعي اللبناني حتى الغير ملتزم ويعيش في الخارج هو يدعم الحزب بالمال وبكل شيء يقدر عليه فلا سقوط بشار ولاغيره ياثر على حزب الله خصوصا اذا علمنا ان الدوله اللبنانيه اليوم برمتها هي بيد الحزب وان الشيعه في لبنان اليوم هم ظباط وقادة في الجيش ووزراء وسفراء ورجال اعمال وهم اغنى طائفه في لبنان واغنى طوائف الجاليه في الخارج مساجدهم ومراكزهم الثقافيه تملاء الدنيا في امريكا وكندا وامريكا اللاتينيه واستراليا وفرنسا وجميع دول الاتحاد الاوربي وفي جميع دول قارة افريقيا واسيا تحياتنا لايلاف المنصفه وعذرا للسادة المحللين نتمنى لهم عيدا سعيدا

فهد الحرمل صادق
مصطفى ابن مرجعيون -

كيف يكون المحلل محلا وهو يشتم الطرف المعني بالتحليل الا اذا كان هذا المحلل هو مذيع او مقدم برامج في محطة تابعة لدولة هي في حرب وعداء مع دولة اخرى عندها يقوم هذا المذيع بمهاجمة العدو ووصفه بحزب اللات وحزب الشيطان وغيره,,, اغلب من استعرضت ارائهم في التقرير هم كانوا من انصار الرجل الذي اسقطته الملايين الثائرة ثم جلبوه للمحكمه بسرير المرض ,وكم قرئنالبعض هؤلاء الكتاب والمحللين وفي ايلاف العزيزة كتابات تمجد هذا الطاغية وتثني على مواقفه ومواقف محوره ومن هؤلاء السيد احمد ابو مطر الذي كان ومازال يثني على حسني وربعه ويتنباء بسقوط حزب الله بعد سقوط نظام الطاغيه بشار اقول لمن يتمنى وليس يحلل بسقوط حزب الله وانهياره نعم حزب الله سيسقط في حالة واحدة وهي اذا تم ابادة مليونين في الداخل وثلاث ملايين في الخارج من جماهير الحزب ومواطنيه وهم الداعمين الحقيقيين لهذا الحزب الذي جعلهم مواطنين من الدرجه الاولى بعدما كانوا حمالين وعتالين ومواطنين من الدرجه العاشرة, لابل الكثير منهم كانوا لايمنحوهم الجنسيه اللبنانيه,, وليعلم المحلللين وعلى راسهم السيد ابو مطر ,,واعتقد انه يعلم, لانه يعيش في الخارج ويعرف اللبنانيين عن قرب ان الشيعي اللبناني حتى الغير ملتزم ويعيش في الخارج هو يدعم الحزب بالمال وبكل شيء يقدر عليه فلا سقوط بشار ولاغيره ياثر على حزب الله خصوصا اذا علمنا ان الدوله اللبنانيه اليوم برمتها هي بيد الحزب وان الشيعه في لبنان اليوم هم ظباط وقادة في الجيش ووزراء وسفراء ورجال اعمال وهم اغنى طائفه في لبنان واغنى طوائف الجاليه في الخارج مساجدهم ومراكزهم الثقافيه تملاء الدنيا في امريكا وكندا وامريكا اللاتينيه واستراليا وفرنسا وجميع دول الاتحاد الاوربي وفي جميع دول قارة افريقيا واسيا تحياتنا لايلاف المنصفه وعذرا للسادة المحللين نتمنى لهم عيدا سعيدا

ياحرمل
السعدي -

ياحرمل انت صحفي وكاتب يجب ان تتنتقي كلماتك بدقه والا ستكونصحفي غير موفق في عملك .عيب عليك قال حزب اللات قال.لايمكن ان ترتقي هذه الامه مادام مثقفيها بهذا المستوى.

الأمن
محمد علي البكري -

إن النظر إلى القضية الوطنية والقومية من منظور طائفي ضيق يجعل من المستحيل فهم ابعاد كل التحركات، فمن يفقه قليلاً في السياسة يدرك في قرارة نفسه أن الهدف من الهجمة على سوريا ليس تحقيق الثورة والديموقراطيةوحرية وتقدم وازدهار ورفاهية الشعب السوري، فلو كان الأمر كذلك لوقفت الولايات المتحدة وأوروبا في طليعة المناهضين للمعارضة، فقد يكون معظم المعارضين صادقين مع أنفسهم ولكن الواقع العام ليس كذلك، وحتى ما يقال عن الهلال الشيعي فهذا مجرد أضغاث أحلام، فالمقصود هو هلال أو حلف قائم لأهداف سياسية تتعارض مع أهداف بقية القوى المتحالفة أو المتذلقة لأمريكا وأوروبا ومن يقف معها.. وعملياً فجميع أصحاب الرأي تحدثوا عن حزب الله وكأنه هو يستخدم سوريا لأهدافه، ولكنهم نسوا شيئاً أكثر من مهم، وهو أن وجود حزب الله في الجنوب وفي البقاع الغربي يحمي سوريا نفسها من هجمات إسرائيل، فمن يعرف المنطقة يعرف أن نقطة الضعف الأمنية في حروب سوريا تنبع من تلك المنطقة، فإذا استطاعت اسرائيل اختراقها بسهولة فإن بمقدورها الوصول إلى دمشق في ساعات معدودة، وبالتالي فوجود حزب الله هو حاجة سورية مثلما هي حاجة لأهالي الجنوب والبقاع الغربي التي كانت حقوقهم مهضومة ، وبالنسبة لسقوط الحكومة في سوريا وما إذا جاءت حكومة مناهضة لإيران وموالية لأمريكا وتركيا والغرب وللسعودية فإن هذا قد يكون وبالاً على لبنان لأن الحزب سيجد نفسه مضطراً لأن يسيطر على لبنان بأسره وبصراحة تامة، فإذا خسر وهاجمته إسرائيل أو إذا أضعفته سوريا تكون سوريا قد عرضت نفسها للخطر، فمهما بلغ الأمر بحزب الله يبقى وجوده أفضل لسوريا من وجود أحزاب أخرى مثل الكتائب أو غيرها ذات التاريخ المعروف بالولاء للغرب الذي صنعها أصلاً، فقبل وجود بشار أو حافظ الأسد كانت العلاقات بين لبنان وسوريا دائماً علاقات متوترة، ولطالما جرى إغلاق الحدود فيما بينهما، ولذلك فإن الوضع لن يكون مختلفاً، هذا إذا سقطت الحكومة السورية، فلغاية تاريخه لا نرى دلائل على ضعفها، بل العكس، فصمودها حتى تاريخه أمام هذه الهجمة العارمة من كل حدب وصوب وأمام الضغوط الأمريكية والأوروبية والعربية ووسائل الإعلام والحركات المسلحة وغيره.. إن صمودها حتى تاريخه يدل بأنها قوية أكثر مما كان يتصور الآخرون، كما ويدل أن الإطاحة بها لن تكون رخيصة الثمن، بل وأنها ستؤدي إلى تبديل في الخارطة يمكن أن تنتج عنه أوضاع تجعل كل ال

ياحرمل
السعدي -

ياحرمل انت صحفي وكاتب يجب ان تتنتقي كلماتك بدقه والا ستكونصحفي غير موفق في عملك .عيب عليك قال حزب اللات قال.لايمكن ان ترتقي هذه الامه مادام مثقفيها بهذا المستوى.

انتم الطائفيون
انور المغربي -

الطائفي هو من يعتبر ثورة الشعب السوري ثورة سنية,الطائفي هو من يدعم الطاغية بشار فقط لانه من طائفته او من حلفاءه,الطائفي هو من اباد شعبه بسبب مذهبهم.اما اسطوانة المقاومة والممانعة اصبحت مشروخة نظام الاسد عبر غير ما مرة عن استعداده لتحقيق سلام شامل مع اسرائيل مقابل عودة الجولان ''''وفي داهية القضية الفلسطينية''''.

الله اكبر
كويتي -

باختصار لن يرتاح كل عربي حتى تنجح الثوره السوريه الاسلاميه ، لا إله إلا الله ، لا الله إلا انت سبحانك اني كنت من الظالمين

انتم الطائفيون
انور المغربي -

الطائفي هو من يعتبر ثورة الشعب السوري ثورة سنية,الطائفي هو من يدعم الطاغية بشار فقط لانه من طائفته او من حلفاءه,الطائفي هو من اباد شعبه بسبب مذهبهم.اما اسطوانة المقاومة والممانعة اصبحت مشروخة نظام الاسد عبر غير ما مرة عن استعداده لتحقيق سلام شامل مع اسرائيل مقابل عودة الجولان ''''وفي داهية القضية الفلسطينية''''.

الانحياز والطائفية
بهاء -

محللين وخبراء!!! مع احترامي للبعض، لكن للأسف أن النفس الطائفي يعلو على العقلانية وخاصة جواب السيد أسامة عثمان!!! وبعض من يعيش بامارة وممالك توارث وقبائل تسود شعبا إنسانيا راقيا، حيث لا دساتير ولا برلمانات بل دم القبيلة وكهنة الحاكم !!! لولا الحرب الإعلامية منذ عدة سنوات وأسلحة فتاوى ابن تيمية وإحياء نفس وروح معارك الجمل بين فقهاء السلفية السنية والشيعة الخمينية لما جادل احد بحزب الله.. ليس دفاعا عن حزب الله، الذي أرفض نظريته وسلوكه السياسي، لكن استغلال اللحظة لتجييش الطائفية وآثام حروب الشيعة والسنة طوال 14 قرنا إنما هو الإثم والكفر بعينه!!! اتركوا الشعب السوري يسترد حقه من ظلامه النظام الحاكم، الغير علوي والغير بعثي، بل للاسف نظام أقلية حاكمة سورية... وكفاكم تهييجا للنار كما فعلتم قبيل حرب جورج بوش على العراق التي حقق فيها أكبر انتصار للامبراطورية المالية لامريكا من خلال تقييمات سطحية ومغرضة تخرب أكثر مما تبني... إن من يمتلك شجاعة نقد حزب الله (وانا من منتقدبه) يجب أن يثبت شحاعته بنقد السلاطين والنظم العربية الأخرى التي لا تقل تحطيما للشعوب العربية من نظام سورية ومصر وليبيا!! ام حسب النهر نسير وحسب اسعار النفط نقيم!!! لن يكون انهيار نظام سورية نصرا للعرب ما لم تتابع انتصارات الشعوب من المحيط للخليج ....

الانحياز والطائفية
بهاء -

محللين وخبراء!!! مع احترامي للبعض، لكن للأسف أن النفس الطائفي يعلو على العقلانية وخاصة جواب السيد أسامة عثمان!!! وبعض من يعيش بامارة وممالك توارث وقبائل تسود شعبا إنسانيا راقيا، حيث لا دساتير ولا برلمانات بل دم القبيلة وكهنة الحاكم !!! لولا الحرب الإعلامية منذ عدة سنوات وأسلحة فتاوى ابن تيمية وإحياء نفس وروح معارك الجمل بين فقهاء السلفية السنية والشيعة الخمينية لما جادل احد بحزب الله.. ليس دفاعا عن حزب الله، الذي أرفض نظريته وسلوكه السياسي، لكن استغلال اللحظة لتجييش الطائفية وآثام حروب الشيعة والسنة طوال 14 قرنا إنما هو الإثم والكفر بعينه!!! اتركوا الشعب السوري يسترد حقه من ظلامه النظام الحاكم، الغير علوي والغير بعثي، بل للاسف نظام أقلية حاكمة سورية... وكفاكم تهييجا للنار كما فعلتم قبيل حرب جورج بوش على العراق التي حقق فيها أكبر انتصار للامبراطورية المالية لامريكا من خلال تقييمات سطحية ومغرضة تخرب أكثر مما تبني... إن من يمتلك شجاعة نقد حزب الله (وانا من منتقدبه) يجب أن يثبت شحاعته بنقد السلاطين والنظم العربية الأخرى التي لا تقل تحطيما للشعوب العربية من نظام سورية ومصر وليبيا!! ام حسب النهر نسير وحسب اسعار النفط نقيم!!! لن يكون انهيار نظام سورية نصرا للعرب ما لم تتابع انتصارات الشعوب من المحيط للخليج ....

ايلاف والمثقفين
المتعجب -

مايحدث في سوريا هي ثورة شعبية تشارك بهاكل فئات الشعب السوري على اختلافها وتطالب باالحرية والديمقراطية اي ثورة ضد نظام شمولي ومتمثل بحزب البعث اي هي ليست ثورة طائفة دينية ضد طائفة دينية اخرى ومن ثم الطائفة العلوية هي جزء من نسيج الشعب السوري وليست جزء من النظام المؤلف بلأصل من اشخاص منتفعين ومن كل الطوائف لذا لايحق لأحد مجرد التفكير بإقامة دولة علوية لأن العلويين يرفضون هذا التقسيم من ايام الشيخ صالح العلي وبنفس الوقت لايستطيع النظام في سوريا فرض هذا التقسيم على الطائفة العلوية.السوريين لايفكرون بالطائفية نهائيا ولكن الآخرين البعيدين عن واقع سوريا نراهم يتغنون بالطائفية للشعب السوري وليعلم الكل بأن الشعب السوري أكبر بكثير من ان يفكر بالطائفية الشعب السوري يفكر في مصير سوريا ويريد الإرتقاء بها الى المكانة التي تستحقها في هذا العالم وجملة أخيرة والكل يقولها بأن الدكتاتورية لادين ولاطائفة لها فيامثقفين لماذا لا تسمون الأشياء بأسمائها

أريتم الرد
المغربي -

أريتم الرد كيف كان من شرفاء سوريا أيها العربان الطائفيون "المثقفين"

كويتي
سوري -

يركبون قطار الثورات ليبثوا الفتن المذهبيه و تاليب الشعب العربي ضد حزب الله و ايران و ابراز اسرائيل كصديق و حمل او ملاك لا يعتدي و لا يقتل...نحن اهل هذا البلد نرجوكم ....اتركونا و سوريا بخير....

أريتم الرد
المغربي -

أريتم الرد كيف كان من شرفاء سوريا أيها العربان الطائفيون "المثقفين"

الرد
thaer -

أعتقد بأنه بات على حزب الله أن يبني تحالفاته على أسس أخلاقيه وليست مصلحيه ضيقه.من الصعوبة بمكان ان نتكهن ما هو الذي سوف يجري في ظل سقوط نظام الأسد ولكن من الطبيبعي أن يؤثر ذلك على حزب الله.ولكن الأهم من ذلك هو إدراك حزب الله بأن الرجعوع للشعوب والتحالف معها أقوى وقد يكون أكثر ديمومه من التحالف مع الأنظمه الإستبداديه.يجب أن نبتعد عن المنظور الطائفي ونتحدث بوعي سياسي محايد ولذا أنا أؤكد على قضية التحالف مع الشعوب وليس مع الأنظمه بصرف النظر عن مذهبيتها أو إنتمائتها.أعتقد بان حزب الله لديه أزمه اخلاقيه سوف تؤثر بشكل سلبي على الإلتفاف الجماهيري العربي إن بقي متمسكا" بالنظام السوري وسوف يواجه تحديات كبيره.اتمنى ان يعدي حزب الله حساباته بطريقة افضل.

السؤال كفر
بهاء -

إن مجرد صياغة السؤال تدعو للشبهة والتساؤل!! ولو كنت ممن وفقتهم الصدفة أو العلاقات لاكون (نخبة ثقافية)، لرفضت تماما الدخول بهذا النقاش لان بدايته كفر!!! السؤال بسوريا ليس دولة علوية أو سنية أو درزية، السؤال هو كيف السبيل للتخلص من النظام الدموي الجائر بأقل الضحايا وتجنب نفق العراق والصومال ومصر وليبيا.. كيف النجاة ممن يحفرون جهنم التالية لجهنم النظام، ممن يأججون الفتنة الطائفية ممن يدعون نصرة الشعب السوري من كتاب وشيوخ وسياسيين!!! للأسف لا سبيل لهذا المخاض العربي أن يسير حسب قواه الذاتية لان الإعلام اقوى الاسلحة والمال النفطي والراسمالي خلفه يريد التحكم بنتيجة المخاض العسير ليكون على طريقة العراق الجريح ومصر المتأزمة.... ومن يحمل ويكرر عبارة (الهلال الشيعي) والارتباط الطائفي هو أشد شرا على السوريين والعرب من كل ديكتاتوريهم.... الصراع بالمنكقة صراع سياسي اقتصادي بالدرجة الاولى ومقاد من قبل النظام العالمي المتوجش للمال باي ثمن، وأدواته هم من يحملون اقلامهم تحت مختلف الحجج لتمرير وترسيخ فكرة الحرب الطائفية والانقسام الطائفي، ويجري إعداد القيادات المؤهلة لتزعم الطوائف منذ الآن عبر آلية الدولار والبترول والفقيه والكاتب..تماما كما حصل بالعراق، حين لم يكن عراقي واحد يفكر بشيعي أو سني بل فقط بالتخلص من صدام، ليجد بعد الصواريخ والدبابات الامريكية، زعماء الطوائف والقبائل ينهمرون عليه مثل طير أبابيل مباركين بشيخ سلفي أو شيعي، بدولار عربي أو إيراني... والخاسر الوحيد كان العراقي المسكين الذي حلم ذات يوم بعراق بلد آشور وبابل والعباسيين..... فكفوا سهامكم يا سادة عن رقاب الناس!!!

الرد
thaer -

أعتقد بأنه بات على حزب الله أن يبني تحالفاته على أسس أخلاقيه وليست مصلحيه ضيقه.من الصعوبة بمكان ان نتكهن ما هو الذي سوف يجري في ظل سقوط نظام الأسد ولكن من الطبيبعي أن يؤثر ذلك على حزب الله.ولكن الأهم من ذلك هو إدراك حزب الله بأن الرجعوع للشعوب والتحالف معها أقوى وقد يكون أكثر ديمومه من التحالف مع الأنظمه الإستبداديه.يجب أن نبتعد عن المنظور الطائفي ونتحدث بوعي سياسي محايد ولذا أنا أؤكد على قضية التحالف مع الشعوب وليس مع الأنظمه بصرف النظر عن مذهبيتها أو إنتمائتها.أعتقد بان حزب الله لديه أزمه اخلاقيه سوف تؤثر بشكل سلبي على الإلتفاف الجماهيري العربي إن بقي متمسكا" بالنظام السوري وسوف يواجه تحديات كبيره.اتمنى ان يعدي حزب الله حساباته بطريقة افضل.

لا للعمالة
لا للطائفية -

يعني معظم الاراضي بدول الخليج عليها علم اسرائيل وهن بيادق اميركا بالمنطقة ولا تقولولي لا ........... الطائرات والجيوش طلعت عالعراق من عقواعد بالخليج بعدين موضوع الثورة مش طائفي بلشت الثورة غلط من الطرفين لانو الشعب متردد والمعارضة بالخراج منقسمة الشاطر اللي بدو يبينوالنظام يضرب بيد من حديد لسيطر على الامور ومستقبل مجهول ينتظر المعارضة

لا للعمالة
لا للطائفية -

يعني معظم الاراضي بدول الخليج عليها علم اسرائيل وهن بيادق اميركا بالمنطقة ولا تقولولي لا ........... الطائرات والجيوش طلعت عالعراق من عقواعد بالخليج بعدين موضوع الثورة مش طائفي بلشت الثورة غلط من الطرفين لانو الشعب متردد والمعارضة بالخراج منقسمة الشاطر اللي بدو يبينوالنظام يضرب بيد من حديد لسيطر على الامور ومستقبل مجهول ينتظر المعارضة

و اسألوا أولي الأمر
الأكرمي -

للاسف ايلاف حاورت كتاب لا كتاب و لايعرفون الواقع السوري سوى كسياح.. وهي اراء عنصرية ....... الناس تتظاهر طلبا للكرامة و وقف الادارة الأمنية للبلد ليس لأنهم سنة أو لأن الرئيس من طائفة أخرى (معظمهم على الأقل) و الكل بطوائفه و مذاهبه شريك في هذا الوطن شاء من شاء وأبى من ابى

نعم لكسب ايران وحزب
Dr Ayman -

السلام عليكم ,الاخوة الكرام لقد ساعدت ايران نظام الاسد تقنيا ,اما ارسال القناصة والمقاتلين فلا دليل ثابت عليه, و نفته ايران وحزب الله مرارا بكل جزم. و هناك اطراف دولية و اقليمية حريصة جدا على تشويه صورة ايران بحق وبغير حق, و للعلم فنظام الاسد بذل كل جهده ليقنع قادة ايران انه لو سقط النظام فسيحكم سورية سنة متطرفين طائفيين, يكرهون الشيعة وايران كرها مذهبيا.. وممالئين لامريكا ومعسكر الانبطاح, وسيقطعون فورا جسر الامداد والدعم للمقاومة في لبنان مما يمهد لضرب المقاومة وتصفيتها لاحقا. لذا فلقاء المعارضة السورية للمسؤولين الايرانيين خطوة ضرورية لايصال الصورة الحقيقية للثورة السوريةو للشعب السوري الذي هو المقاوم الحق و السند الصادق الدائم للمقاومة الشريفة في فلسطين المحتلة و لبنان,مع عتبنا الشديد على وقوف ايران و حزب الله حتى الى جانب نظام الاسد المجرم , و ندعوهم ليسرعوا لتصحيح هذا الخطأ الفادح بسرعة والا فهو انتحار اخلاقي و سياسي وبالذات لحزب الله..وبرأيي فان كسب ايران و حزب الله الى صف الشعب السوري هي خطوة صحيحة و ضربة هائلة لنظام الاسد السفاح, وقد تؤدي لسقوط النظام باذن الله دون المرور بكارثة الحرب الاهلية او الحاجة للاستنجاد بالناتو و امريكا, الذين طبعا سبدمرون كل الدفاع الجوي و والطيران وكل سلاح الصواريخ وكل المعدات المتقدمة في الجيش السوري التي تشكل خطرا على اسرائيل, بل وربما كل البنية التحتية و الصناعية السورية , وذلك كله قبل اي غارة على اي فرع امن و مراكز القيادة, فهي فرصتهم الذهبية لتدمير سوريا كما فعلوا في العراق وذلك طبعا لعيون حبيبتهم اسرائيل. لذا برأيي من مصلحة الثورة السورية ان تحصل على دعم جيرانها الاقوياء اصحاب القرار المستقل كتركياوايران وحزب الله وحتى العراق - ممن لا يناسبهم سورية مدمرة بالحرب الاهلية او بغارات الناتو -ليساعدونا باسقاط النظام وبناء سورية المستقبل باقل الخسائر في الارواح و العمران, والله اعلم

و اسألوا أولي الأمر
الأكرمي -

للاسف ايلاف حاورت كتاب لا كتاب و لايعرفون الواقع السوري سوى كسياح.. وهي اراء عنصرية ....... الناس تتظاهر طلبا للكرامة و وقف الادارة الأمنية للبلد ليس لأنهم سنة أو لأن الرئيس من طائفة أخرى (معظمهم على الأقل) و الكل بطوائفه و مذاهبه شريك في هذا الوطن شاء من شاء وأبى من ابى

واجب المعارضة
محمد السوري -

واجب المعارضة السورية اليوم طمأنة الجميع في الداخل والخارج, والتحرك اكثر نحو مصر لتحميلها رسائل إلى المحيط العربي في إيران وتركيا والدولي , ولا ينبغي استعداء الأطراف الإقليمية في لبنان والعراق , سورية ستكون للسوريين جميعا وتحفظ الإستقرار والأمن العالمي في المنطقة والتعاون مع الدول العربية وخاصة الخليج العربي والمحيط الإقيمي عموما .

واجب المعارضة
محمد السوري -

واجب المعارضة السورية اليوم طمأنة الجميع في الداخل والخارج, والتحرك اكثر نحو مصر لتحميلها رسائل إلى المحيط العربي في إيران وتركيا والدولي , ولا ينبغي استعداء الأطراف الإقليمية في لبنان والعراق , سورية ستكون للسوريين جميعا وتحفظ الإستقرار والأمن العالمي في المنطقة والتعاون مع الدول العربية وخاصة الخليج العربي والمحيط الإقيمي عموما .

مليشيات حزب الله
كامل -

الشعب السوري استقبل اهالي حزب الله خلال الحرب بين اسرائيل ولبنان وايدوهم ودعموهم لكن تبين ان حزب الله هو جماعة طائفية متعصبة تكره الشعب السوري وتنكر الجميل ولديها أجندة تسعى خلالها لفرض القمع والتعذيب ضد الشعب السوري بشكل ضد كل الاخلاقيات والمنطق