قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
يصف كتاب عرب إيلافبالمسرح العربي العائم الذي يجمع الأقلام العربية ويحررها من حرمان البعاد والإبعاد ؛ وعبودية التفتيش الجمركى للكلمة. وتشير آراء النخب الى ان إيلاف نافست في الأوقات الصعبة قنوات تسيطر على المشهد الإعلامي، ونجحت عبر شبكة مراسليها من نقل أحداث الربيع العربي، عبر تقارير لم تنقل الحدث فحسب بل تحلله وتتنبأ بمستقبل اتجاهاته.
عدنان أبو زيد: يشير استطلاع بين النخب المثقفة العربية إلى ان إيلاف مثّلت لهم في العام 2011 النافذة الإعلامية الأولى على الشبكة العنكبوتية والتي يتابعون عبرها أحداث العالم المتسارعة. وتشير آراء النخب الى ان إيلاف نافست في الأوقات الصعبة قنوات تسيطر على المشهد الإعلامي، ونجحت عبر شبكة مراسليها من نقل أحداث الربيع العربي، عبر تقارير لم تنقل الحدث فحسب بل تحلله وتتنبأ بمستقبل اتجاهاته. وفي هذا الصدد يقول الإعلامي السعودي جمال بنون أن من البديهي ان أتعرف على إيلاف لأنها ارتبطت بإعلامي قدير هو عثمان العمير، يفاجئك دائما بالتغيير الثوري، لاسيما وان اغلب الإعلاميين كان ينتظرون مفاجآته بعدما غادر جريدة الشرق الأوسط. ويتابع : ولهذا، كان متوقعا، ان يعلن عن موقعه الإخباري الجديد والمتميز.من ناحيته يرى سعد السعيدي الإعلامي الكويتي ومدير مكتب الجزيرة في الكويت ان جريدة إيلاف، لا تزال من المواقع الإخبارية المهمة لقدرتها على النشر السريع للخبر. وتأسف الكاتبة والأستاذة في التاريخ المعاصر بصيرة الداود ان تحجب إيلاف في السعودية أمام ملايين القراء.ويصف الكاتب السعودي عبدالسلام اليمني إيلاف، بالمسرح العربي العائم الذي يجمع الأقلام العربية ويحررها من حرمان البعاد والإبعاد ؛ وعبودية التفتيش الجمركى للكلمة. ويشير عبدالله علي القرني الى ان موقع إيلاف لا يفتح في السعودية، رغم ان صاحبه "شخصية سعودية كبيرة"، ولكن هذه واحدة من تناقضات السعودية، (رجل في الجنة ورجل في النار). ويشعر الكاتب عقل العقل بأنه فقد شيئا معينا في اليوم الذي لم يتصفح فيه إيلاف.ويشير الكاتب العراقي عدنان حسين الى انه لم يكتشف "إيلاف"، فقد عرفت بخبرها قبل إطلاقها. ويتابع في حديثه لإيلاف : الأستاذ عثمان العمير عرفته عن قرب حيث عملت معه عدة سنوات في "الشرق الأوسط". وهو لم يكن شخصية عادية لتختفي أخباره وآثاره بمجرد مغادرة المكان الذي يعمل فيه...ويثمن الكاتب خيرالله خيرالله نشر مقالاته في إيلاف الواسعة الانتشار بحسب وصفه والتي منذ انطلاقها تعتبر من اهم المواقع العربية. قسم جريدة الجرائد في ايلاف يستعرض في تقرير عبر حلقات أراء نخب مثقفة عربية في ايلاف عبر العام 2011.إقرأ أيضا
إيلاف... نافذة إعلامية تنافس الفضائيات الكبرى في مواكبة الحدث
إيلاف... حيادية الطرح وحرية التعبير يشدان النخب لإدمان قراءتها
ذعار الرشيديصحافي كويتيإيلاف بالنسبة لي كصحافي هي عثمان العمير، وبدأت علاقتي بها منذ شهرها الأول، للقراءة، للبحث عن شيء جديد، في عالم إنترنت عربي كان يخلو يومها من موقع إخباري متكامل، أو بالأصح صحيفة إلكترونية حقيقية، وسط محاولات شبيهة وقتها لم تستمر أو أنها لم تقاوم المد الإخباري.تحولت إيلاف خلال سنوات قلائل إلى ما يشبه وكالة الأنباء العربية حيث بدأت فعليا تنقل منها عدد كبير من الصحف سواء المحلية هنا في الكويت أو العربية، عيبها الشرعي الوحيد الآن في التقنية وليس في المضمون أو الشكل، بطء تحميلها لدى المستخدم العادي يشكل حاجزا أحيانا للاستمرار في قراءة موادها.شيرزاد شيخاني: التعليقات.. إشكاليةكاتب عراقيأكثر قراءاتي لإيلاف تنحصر في أوقات الليل بعد أن يستتب الهدوء في البيت لكي أركز بشكل جيد على قراءة المقالات التي تستهويني بالدرجة الأولى، طبعا بعد مطالعة الأخبار أولا لكي أتواصل مع ما يحدث حولي في العالم.التبويبات جيدة ولا ملاحظة حولها ما عدا إفتقار إيلاف الى قسم أو صفحة للاستشارات الطبية، وكانت بالأساس متوفرة ولكنها توقفت مؤخرا لأسباب غير معروفة في قسم الصحة..أما بالنسبة للمقترحات فأنا ألاحظ وككاتب مواظب في الجريدة مشكلة كبيرة في التعليقات الواردة من القراء على مقالات الكتاب، ففي كثير من الأحيان أقرأ عشرات بل مئات التعليقات على موضوع يثيره الكاتب دون أن تكون لتلك التعليقات أية صلة بمضمون أو جوهر المقال، فهناك البعض من القراء يستغلون مساحة التعليقات لشن الهجمات ضد بعضهم البعض، ويفترض بالقسم المشرف على ذلك أن يرفض نشر أي تعليق لا يمت إلى أصل الموضوع المثار من قبل الكاتب، فلا معنى لتشتيت أفكار القارئ بمثل تلك التعليقات والتي يتجاوز أصحابها في كثير من الأحيان على ما يمكن اعتباره قيود النشر وذلك بمسهم للأديان أو الطوائف أو المس بالشخصيات وتوجيه الاتهامات وما الى ذلك التي تمتنع معظم وسائل الإعلام عن نشرها باعتبارها مخالفات قانونية.راجح الخوري: اللقاء مع العميركاتب لبنانيعرفت إيلاف قبل ان تبدأ عندما التقيت صاحبها الأستاذ عثمان العمير في بيروت وقد كنت كاتباً لمقال سياسي في الشرق الأوسط عندما كان يرأس تحريرها. كان متحمساً لفكرة إيلاف ومن المدهش انه كان يتوقع لهل هذا النجاح في خلال أعوام قليلة.لا أنكر إنني لم أماشي حماسته يومها، ولكنني سرعان ما أيقنت ان إيلاف هي العنوان المثالي للمستقبل الإعلامي، وخصوصاً الآن مع تراجع الصحافة الورقية في العلم اجمع تقريباً.عملياً تتميز إيلاف بشمولية في التغطية الإعلامية سواء لجهة السياق الحدثي وتقديم الاخبار وسواء لجهة نقل باقة من التعليقات المختارة على الأحداث او لجهة استضافة عدد من الكتاب والمحللين الذين يغنون القراء بما يكتبونه. ان التنويع في أبواب التغطية التي تقدمها ايلاف تجعل منها ليس حاجة صباحية مثل الصحف بل ضرورة على امتدادا الساعة عبر مواكبة التطورات. رواند رسول:نادي ايلافكاتب مقيم في استكهولمايلاف جريدتي المفضلة فانا أتصفحها باستمرار،لا ابالغ ان اقول 24 ساعة وعلى الدوام وحتى انا جالس في المطار في رحلة سفر بين ستكوهلم وريغا حيث اتنقل دائما.ان إيلاف مصدر مهم للخبر مثل رويترز وبي بي سي.ايلاف كانت سباقة كأول جريدة في اقتحام الصحافة الالكترونية في عالمنا العربي ولا شك بعد انطلاقتها كأول جريد ة عربية الكترونية حافظت على موقعها لتبقى دوما في الصدارة. لقد اقتحمت كل الفضاءات والمجالات السياسية و الفنية والاقتصادية والثقافية. تحقيقات مثيرة وممتعة نقرأها دوما وباستمرار حول شتى المواضيع، وآخر الأبحاث الطبية والتطورات الاقتصادية في العالم..ما يميز جريدة إيلاف اليوم أكثر من غيرها في الصحافة الالكترونية أنها تعتمد على طاقم متميز يغطون الخبر و أحداث الساعة في العالم بشكل مهني وموضوعي. ومن اهم الخطوات التي قامت فيها إيلاف وفي الفترة الأخيرة والذي اعتبرته خطوة جريئة جدا من الزميل الأستاذ عثمان العمير هو تغيير تصميم ايلاف حيث جلب لها بالتأكيد أعدادا هائلة من المتصفحين الجدد.اقترح تأسيس ناد ثقافي باسم نادي إيلاف سواء في لندن أو دبي من اجل جعل إيلاف مفتوحة لجميع محبيها في العالم ولتتفاعل مع إسهاماتهم واهتماماتهم.خيرالله خيرالله: أهم المواقع العربيةكاتب وصحافي تابعت إيلاف منذ انطلاقها واعتبرها من أهم المواقع العربية. ما ارجوه هو المزيد من الدقة في معالجة بعض المواضيع أحيانا، ذلك ان إيلاف بما تتمتع به من مصداقية تمتلك تأثيرا لا باس به على الرأي العام العربي وهذا يجعل مسؤولياتها عما تنشره كبيرةاشعر ان مجرد نشر مقال لي في إيلاف هو إضافة إلى المقال نظرا الى ان ايلاف واسعة الانتشار وهي مقروءة عربيا، خصوصا من النخبة. اما بالنسبة الى مطالعة إيلاف، فاني افتح الموقع في كل وقت وأكثر الأبواب تصفحا في اعتقادي هي تلك المرتبطة بالسياسة وبما يدور في العالم العربي. الآراء مهمة طبعا نظرا الى تنوعها إضافة الى ان معظم الكتاب جيدين ويتمتعون بحد أدنى من المستوى المهني.فلاح المشعل: اختلاف وجهات النظرأعلامي ومحلل سياسيبعد نهاية الممنوع في نيسان 2003 صار بإمكاننا في العراق ان نقرأ صحيفة او موقع إيلاف على نحو يومي لما يمتاز به من سبق وتقديم المادة الخبرية والتقارير التي تتصدى لأبرز الأحداث العربية والعالمية، ناهيك عن المفردات الثقافية والفنية و(الإمتاعية) الأخرى التي يبحث عنها القارئ العربي، ولعل سعي الصحيفة للحفاظ على قدر من الاستقلال والحيادية قد منحها قدر مناسب من المهنية الناجحة والانتشار حتى أصبحت مصدرا للأخبار والآراء،وبتقديري أنها تحتاج الى دعوة المزيد من الكتاب المعروفين لنشر مقالاتهم مع الاحتفاظ باختلاف وجهات النظر والرؤى واعتماد الرصانة والعلمية واللغة العالية.جرجيس كوليزادةرئيس تحرير مجلة بغدادفيما يتعلق بمقالات إيلاف أجد فيها آراءا وأمورا مهمة وتكتب بخطاب مميز وبعناوين مشوقة وترد فيها مواضيع ومواقف متنوعة تخص الواقع السياسي الذي تعيشه المنطقة، والجميل ان اغلبها يحمل طروحات ليبرالية وهي ما تميز بها مقالات إيلاف، وهذه ميزة قيمة تتصف بها اغلب الكتاب، واستجابة القراء من خلال تعليقاتهم تمنح المقالات أهمية اكبر من خلال التفاعل الحيوي الذي يحصل بين المقالات والتعليقات مما يزيد من مساحة الرأي والرأي الآخر لرسم صورة اكبر وأكثر وضوحا عن الآراء المطروحة.أما بخصوص فترات المطالعة لإيلاف وبسبب بطء خطوط الانترنيت في العراق، فان وقت الظهيرة ومنتصف الليل تتم فيها متابعة إيلاف يوميا، والأبواب التي تتم مطالعتها حسب أهميتها لي هي ثقافات والأخبار ومقالات آراء وكتاب اليوم والتحقيقات العراقية وغرائب ومنوعات أبو زيد وتحقيقات الماجدي وتكنولوجيا وبيئة وجريدة الجرائد ونتائج الاستفتاءات.جواد وادشاعر وكاتب أفضل مطالعة إيلاف ليلا، والأبواب المفضلة هي السياسة والثقافة والفن وجريدة الجرائد.جوزيف بشارة كاتب وحقوقيأطالع يومياً معظم أبواب إيلاف، لكن أبواب 'كتاب إيلاف'، 'رأي'، 'ثقافات'، 'جريدة الجرائد' و'أخبار' وبخاصة تلك التي يحررها المراسلون هي المفضلة لدي. وبعد عشر سنوات من عمر إيلاف، الذي أرجو أن يكون مديداً، مازلت على اعتقادي بأن إيلاف هي جريدة رأي أكثر منها جريدة خبر، وأعتقد بأن إيلاف نجحت بامتياز في تقديم نفسها للقاريء على هذا النحو. سبب اعتقادي هذا هو أنه يمكن الحصول على الأخبار من وسائل عدة كوكالات الأنباء ومواقع التواصل الإجتماعي، لكن الحصول على الرأي مسألة مختلفة.منحت إيلاف الرأي والرأي الأخر أهمية غير مسبوقة في العالم العربي، وتفردت في توفير فرص لكتاب من كافة طوائف وأعراق وأديان المنطقة ووفرت لهم مساحة من الحرية قلما يندر أن تتواجد في صحيفة عربية ورقية كانت أو إلكترونية. هذا جعل من إيلاف منبراً لا غنى عنه للتمرد على الأنظمة الشمولية والتيارات الدينية المتطرفة والانغلاق الاجتماعي. وأعتقد أن كتاب إيلاف ومحرريها نجحوا في استغلال مساحة الحرية الممنوحة لهم في توصيل مباديء الليبرالية والديمقراطية والمساواة للقراء.نجحت إيلاف في أن تصبح جريدة مهمة بمساحة الحرية التي وفرتها لكتابها. لم يفاجئني أن تعتمد وسائل الإعلام الدولية على إيلاف كمصدر لقياس اتجاهات الرأي العام العربي وأن تهتم مراكز الدراسات الدولية بما يكتبه كتاب إيلاف. وقد ترجمت لي شخصياً بعض المقالات التي أسهمت بها في إيلاف. ولعل هذا يشير إلى الوزن الحقيقي لإيلاف كجريدة موثوق بها.كل هذا لا يعني أنه لا يوجد مجال للتطور، إذ أتمنى أن توفر لنا إيلاف مواقع جانبية تضم أرشيف المقالات التي تنشرها لنا. كما أعتقد أن إيلاف بحاجة لتطوير قسم الأخبار حتى يواكب التقدم الرهيب في مجال نقل الأخبار الذي أوجدته مواقع التواصل الإجتماعي كالـ Facebook والـ Twitter التي تغلبت على وكالات الأنباء الشهيرة وأصبحت تنقل الأخبار بسرعة وبصورة لحظية. كما أرى أنه من المهم أن تضيف إيلاف بعداً دولياً لها عبر تعيين مراسلين لها في عدد من الدول الكبرى لتغطية الأحداث الكبرى.أحمد أبو مطر: جريدة مستيقظة دوماكاتب وأكاديمي أعتقد أنّ من ضمن مميزات إيلاف هي المقالات التي يتم نشرها يوميا. وأنا شخصيا أتابع وأقرأ أغلبها متنقلا بين (كتاب إيلاف) و مقالات (الرأي) و ( جريدة الجرائد). هذه الرحلة التجوالية أقوم بها يوميا عدة مرات لأنّه من المهم بالنسبة لي الإطلاع المستمر على الآراء المطروحة في الساحات العربية بخصوص مختلف القضايا التي تهم المواطن العربي. تميزت هذه المقالات الشهور الماضية بجرأتها في تغطية الثورات العربية التي عمّت أكثر من قطر عربي. أوقات مطالعتي لإيلاف مستمرة طوال اليوم، لأنّ طبيعة عملي تفرض عليّ التواجد أمام جهاز الكومبيوتر ما لا يقل عن خمسة عشر ساعة كل يوم، وبالتالي لا تمر ساعة ونصف دون أن أفتح صفحة إيلاف لأقرأ مقالات أو استعرض جديد الأخبار، لأنّ تغطيتها للأخبار وتجديدها بصورة مستمرة تجعلني غير محتاج لأضيع وقتا أمام شاشات الفضائيات. أكثر من يأخذ وقتي في إيلاف هي المقالات والأخبار وصفحة ثقافات. إيلاف هي الصفحة الرئيسية في جهاز كومبيوتري مما يجعلها أول صفحة أقول لها ( صباح الخير ) عند فتح الجهاز كل صباح دون أن أطرق على بابها، رغم معرفتي أنها مستيقظة دوما.طارق حمو: أسماء مستعارةصحافي وإعلامي لا أعرف ما هي المعايير التي تعتمد عليها "إيلاف" للنشر في بابي "آراء" و"كتاب إيلاف"، ولكن عموماً من الملاحظ نشر بعض المقالات لأناس يكتبون بأسماء مستعارة حيث لا يكلف الموقع نفسه عناء التحقق من هوية هؤلاء، والذين يستغلون هذه "الأريحية" في كيل التهم ومهاجمة جهات وأشخاص مثلما يرغبون، في حل من أي وازع قانوني أو أخلاقي. والاقتراح ألا يتم نشر أي مقال بإسم مستعار وأن يعتمد معيار" لا يجوز نشر أي مقال في الموقع سبق نشره في مكان آخر" ليشمل كذلك "لا يجوز نشر أي مقالات لأسماء مستعارة ولأشخاص وهميين". هذا أولاً، أما ثانياً: مراقبة التعليقات المنفلتة من كل ضابط. فهناك البعض ممن يجد "إيلاف" منبراً مناسبا لشتم الآخرين وتخوينهم وقول كل ما لا يٌقال في أي منبر آخر. وعندما يكتب أحدنا مقالاً في "إيلاف" فذلك لأنه يريد اطلاع الآخرين على رأيه، ولا يٌريد أن يٌشتم أو يٌطعن في ذمته أو عقيدته. يا حبذا من تقيّد بالمعايير الموضوعة أعلى خانة التعليقات. اعتقد بأن "إيلاف" تقرأ في كل الأوقات وكلما سنحت الفرصة لقارئ العربية بفتح جهاز الكومبيوتر أمامه. فاطمة المنصوري: توقفت عن قراءة إيلافباحثة صباح الخير أتمنى أن تكون في أطيب.. اكتشفت إيلاف منذ فترة السبع سنوات تقريباً كنت أقرأها باستمرار حيث كنت ابتدأ نهاري بقراءتها تعجبني ليبراليتها وانفتاحها وتنوعها وجرأتها في الوقت نفسه كما كان يعجبني انتقاء أفضل المقالات والتي تنزل تحت زاوية جريدة الجرائد، ولكن بصراحة قبل سنة توقفت عن قراءة إيلاف فشعرت أنها مكررة وأنها تعيد نفسها، فنفس الموضوعات ونفس المنهج ونفس الكتاب فحبذا لو تبحث إيلاف عن منهج جديد في الطرح وتستعيد رونقها القديم.صالح الحمداني: موقع لا يمكنني الاستغناء عنهكاتب إيلاف موقع لا يمكنني الاستغناء عنه، يوميا أطلع عليه، فيه كل المقالات التي أحتاج قراءتها، وفيه أخبار العراق، كما لو كان موقعا عراقيا، تسعى الكثير من المواقع - على حد علمي - للوصول لشهرته..تمنياتي لكم بالنجاح ودوام التطور.نزار حيدر: امتناعكاتبلقد كنت ممن يعتز بنشر مقالاته في إيلاف طوال عامين تقريبا ولكن، منذ امتناعها عن نشر مقالاتي لم اعد أعير إي اهتمام لإيلاف.شافعي محمد: مقالاتيصحافيلم تسمحوا لنا بكتابة مقالاتنا اياد الجصاني: البحث عن الجمالكاتب وعضو نادي الاكاديمية الدبلوماسية في فيينا انا من المعجبين بصحيفة إيلاف. ان ما تنشره غني عن التعريف اما كتابها فهم من المستوى النادر والمعروف على الساحة العربية. تتميز إيلاف بالجرأة والصراحة والمصداقية والاتزان في نشر آراء كتابها ومواضيعها الثرية. اهتم بقراءة المقالات ذات الشأن المختص بالعراق ومنطقة الخليج العربي وبالأخص الكويت. أما عن الأوقات التي أتابع فيها ما ينشر في إيلاف فاني أضع إيلاف في مقدمة الصحف الاخرى كل يوم كما اني أجد في فتح صفحتيهما صباحا راحة نفسية بالتطلع الى الحسناوات التي تنشر صورها يوميا، وكأنما هناك طلب متزايد على مثل هذه العروض رغم اني أشاهد هذا الجمال في شوارع فيينا وصحفها كل يوم ولكن ليس بمثل هذه الحلاوة والجاذبية الشرقية وهي ميزة نادرة الوجود. كما انها متعة لا تتوفر في بقية الصحف التي تبدو لي كالصحراء القاحلة رغم وجود مقالات غنية فيها. محمد الياسري: الثقافة شاعر واعلامي أنا من متابعي وقراء موقع إيلاف. يتركز اهتمامي على الأخبار السياسية والمقالات والتي تتسم بالمصداقية والجرأة كما اني اطلع بصورة كبيرة على الثقافة وخصوصا إبداع.رعد الحافظ: حجب المقالاتكاتبتوقفتُ عن إرسال مقالاتي الى إيلاف الغرّاء منذ زمان ليس قصير كون نصف مقالي يُحجب عادةً دون استئذان.وليد ابراهيم الاحمد: المصدرناشط سياسي واعلامي اطلعت على موقع إيلاف الالكتروني قبل عدة سنوات وتابعته لكثرة ذكره بين المواقع المنافسة وتواجده في وسائل الإعلام التي تنقل عنه الأخبار بذكر المصدر ولعل ما يميزه شمولية المواد الإخبارية المحدثة ومعايشته للإحداث والسماح للتعليقات وتنوع الآراء لاسيما وانه قد جند مراسلين من مختلف دول العالم لتغطية الأحداث أولا بأول.. الا ان ما يعيبه اعتماده على الجانب الفني بصورة ملفته وعرضه لصور الفنانات بصورة مبالغ فيها وبلباس مغر غير محتشم.نتمنى لكم التوفيق والنجاح متأسين بكتابه سبحانه وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم.