جريدة الجرائد

الهاشمي يعتبر تبرئة (البرلماني الدولي) للدايني انتصارًا للعدالة

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

اعتبر طارق الهاشميتبرئةمحمد الدايني النائب عن محافظة ديالى في العراق من قبلالاتحاد البرلماني الدولي، ليست كافية ، على الرغم من أهميتها، مطالبًا ب "معالجة الآثار التبعية واللاحقة بكل ما تنطوي عليه من أضرار مادية وأدبية ألحقتها التهم الباطلة والحكم الجائر الذي أصدره القضاء العراقي بحقه، وفي المقدمة، بل وعلى جناح الأسبقية، استعادة النائب الدايني عضويته المفقودة في مجلس النواب" .

شكر طارق الهاشمي في مقال له، الاتحاد البرلماني الدولي لتبرئته ساحة محمد الدايني النائب عن محافظة ديالى (57 كم شمال بغداد) من جميع التهم التي عدها الهاشمي " زائفة الصقتها به حكومة نوري المالكي وقضاؤه المسيس ظلماً وعدوانًا، منذ ما يزيد عن 3 سنوات، كوسيلة للتسقيط السياسي ".واعتبر الهاشمي القرار " صفعة على وجه القضاء، بعد أن سقط من قمة صرح شامخ بنته الأجيال العراقية المتعاقبة، وكان مشهودًا له بالحرفية والحيادية والاستقلال ".والنائب محمد الدايني عضو في القائمة العراقية موضع ملاحقة من جانب الحكومة العراقية بتهم الإرهاب بدعوى أنه المسؤول عن تفجير البرلمان ونقل الأسلحة وتأسيس منظمة إرهابية.وكان الاتحاد البرلماني الدولي قرر بالإجماع في دورته الاخيرة خلال دورة الجمعية العامة المنعقدة في كيبك في كندا تبرئة النائب العراقي السني محمد الدايني من تهمة بتفجير مبنى البرلمان العراقي عام 2007.وخلصت اللجان المختصة في البرلمان الدولي، وهو منظمة دولية محايدة إلى أن الدايني بريء من التهم الموجهة اليه، والتي دفعت القضاء العراقي باستصدار حكم غيابي بالإعدام عليهواضاف الهاشمي في مقاله له نشرته صحيفة الشرق الاوسط أن " القرار في محله وحيث يستحقه النائب الدايني المعروف بالوطنية والإخلاص، لمثابرته ونشاطه الذي لم يعرف الكلل ولا الهزيمة، مدفوعًا بالإيمان بأنه صاحب حق.. وما ضاع حق وراءه مطالب". كما يعتبر الهاشمي الاتهامات للدايني بأنها "حلقة في سلسلة محاولات للتسقيط السياسي استهدفت العديد من الرموز والناشطين السياسيين، وربما ستستهدف آخرين في المستقبل". وقال الهاشمي في المقال الذي ذيله بمنصب كـ(نائب لرئيس الجمهورية العراقية ) إن "المالكي لا يخفي نزعته العدوانية، وهو يضمّن خطابه السياسي المأزوم كثيرًا من التهديدات المكشوفة والمبطنة بأنه يجهز ملفات اتهام جديدة، بعد أن أصبحت وسيلته المفضلة في تسقيط خصومه من السياسيين، التي كان آخرها شخصي، وكان سبقني الشيخ الدكتور حارث الضاري، على الرغم من اعتراضه على العملية السياسية. وقبله كان النواب الدايني وعدنان الدليمي وعبد الناصر الجنابي والوزير أسعد الهاشمي. اللافت للنظر أن جميعهم من العرب السنة! وجميعهم اتهموا بالمادة 4 إرهاب، فهل كان ما حصل مصادفة؟ لاأظن ذلك".ان اصدار القرار، بحسب الهاشمي، ليس كافيًا، على الرغم من أهميته، مطالبًا بـ "معالجة الآثار التبعية واللاحقة بكل ما تنطوي عليه من أضرار مادية وأدبية ألحقتها التهم الباطلة والحكم الجائر الذي أصدره القضاء العراقي بحق النائب الدايني. وفي المقدمة، بل وعلى جناح الأسبقية، استعادة النائب الدايني عضويته المفقودة في مجلس النواب العراقي عن محافظة ديالى". ولن يكون لحكم الاتحاد البرلماني الدولي مغزى، كما يرى الهاشمي " من دون محاسبة الحكومة والقضاء العراقي وملاحقة من تورط من قضاة فاسدين أو رجال أمن مرتشين؛ سواء في مرحلة التحقيق الابتدائي أو عند التقاضي أمام المحاكم". ويدعو الهاشمي ايضًا الى فتح ملفات عشرات الآلاف من الأبرياء المحتجزين أو المسجونين في السجون السرية والعلنية من العرب والعراقيين، وكثير منهم ينتظر الحكم، أو التنفيذ، بالإعدام، وهي مهمة لا بد أن تضطلع بها اللجان المتخصصة في مجلس النواب، التي لا مفر من استعانتها بالمنظمات الدولية، لأن حجم العمل كبير والمهمة شاقة ومعقدة."وعلى نفس متصل قالت صحيفة السياسة الكويتية إن القيادة الايرانية تمارس ضغوطاً كبيرة على طالباني لكي يبتعد عن الاصطفاف السياسي الى جانب شريكه الكردي بارزاني في ملف المواجهة مع المالكي.وقال المصدر الكردي، بحسب الصحيفة، إن طهران غاضبة جداً من طالباني لأنه بعث برسالة قوية الى التحالف الشيعي الذي يسيطر على الحكومة خيّر فيها قيادة التحالف بين بقاء المالكي رئيساً للحكومة وبين بقاء التحالف الشيعي - الكردي الذي يمتد تاريخه الى ما قبل العام 2003, والذي نجح في التعجيل بسقوط نظام صدام حسين".وأضاف أن طالباني صعد من لهجته مع القيادات الشيعية عندما ابلغهم أن المالكي لا يمكنه أن يمضي في المواجهة السياسية والعسكرية مع الاكراد من دون دعم من التحالف الشيعي, وأن بعض أطراف هذا التحالف رهن مساندة المالكي كرئيس وزراء بما يقوم به من اجراءات وسياسات اكثر تصعيداً ضد بارزاني بدليل أن القيادات الشيعية رفضت القيام بأي وساطة ما يعني أنها تشجع المالكي على المزيد من سياسة التهديد ضد إقليم كردستان.واشار المصدر الكردي الى أن بعض القيادات في حزب الدعوة برئاسة المالكي وصفت بارزاني بأنه العدو رقم واحد للشيعة, وأنه يقف بوجه القيادة السياسية للطائفة, لإدارة مفاصل الدولة.واتهم المصدر المالكي بأنه "تحول الى صدام ثانٍ في مخيلة الشعب الكردي الذي بدأ يعيد ذاكرته الى فترة حكم طاغية العراق في الثمانينات من القرن الماضي, عندما كان يرسل قواته لاجتياح المدن الكردية والتنكيل بالأكراد, حيث يقوم المالكي في الوقت الحالي بلعب الدور نفسه".وكشف أن قيادات سنية وكردية رفضت الالتحاق بالقوات العراقية التي ارسلها المالكي الى منطقة طوز خرماتو باتجاه كركوك ولذلك اقتصرت هذه القوات على الشيعة وبالتحديد الميليشيات التابعة لحزب الدعوة والقريبة من ايران، بحسب الصحيفة.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
المالكي قام بتهريبه
عراقي متشرد -

المالكي هو الذي قام بتهريب الأرهابيين أمثال الهاشمي والدايني والجنابي وعدنان الدليمي وكثير غيرهم،بالأضافة الى تهريب اللصوص مثل السوداني ومئات المدراء العامين،وقام بتبديل مهربي المخدرات العراقيين بالأرهابيين السعوديين،وهو الذي أصدر قانون العفو العام مع شريكه علاوي وبموجبه تم العفو عن مئات اللصوص مثل حازم الشعلان ولؤي العرس وأيهم السامرائي ومئات غيرهم.كان الأجدر بالهاشمي والدايني والدليمي والجنابي وغيرهم من الذين قام المالكي بتهريبهم أن يشكروا المالكي الذي انقذ حياتهم.بالمناسبة تم تهريب الهاشمي بموكب رسمي الى المطار وفرشت له السجادة الحمراء قبيل ركوبه الطائرة الى أربيل.البرلماني الدولي ليس محكمة عراقية وعاجلا أم اجلا سيحاكمهم الشعب العراقي على مئات الجرائم التي ارتكبوها،كما سيحاكم الذين قاموا بتهريبهم وكل اللصوص الذين يتنعمون اليوم بأموال اليتامى والرامل العراقيين.

المهدي المنتظر
Allan -

اعتبر جلال الدين الصغير ان الكرد هم المارقة المذكورون في كتب الملاحم والفتن الذين سينتقم منهم الإمام المهدي حال ظهوره. وقال الصغير في محاضرة له "إن أول حرب سيخوضها المهدي ستكون مع الأكراد.جميع الدلائل تشير الى ان المالكي هو الامام المنتظر حيث سيقوم بمساعدة الدباغ والشابندر والشهرستاني ومساعدة اسيادهم في قم بتدمير الكورد المارقين.

المالكي قام بتهريبه
عراقي متشرد -

المالكي هو الذي قام بتهريب الأرهابيين أمثال الهاشمي والدايني والجنابي وعدنان الدليمي وكثير غيرهم،بالأضافة الى تهريب اللصوص مثل السوداني ومئات المدراء العامين،وقام بتبديل مهربي المخدرات العراقيين بالأرهابيين السعوديين،وهو الذي أصدر قانون العفو العام مع شريكه علاوي وبموجبه تم العفو عن مئات اللصوص مثل حازم الشعلان ولؤي العرس وأيهم السامرائي ومئات غيرهم.كان الأجدر بالهاشمي والدايني والدليمي والجنابي وغيرهم من الذين قام المالكي بتهريبهم أن يشكروا المالكي الذي انقذ حياتهم.بالمناسبة تم تهريب الهاشمي بموكب رسمي الى المطار وفرشت له السجادة الحمراء قبيل ركوبه الطائرة الى أربيل.البرلماني الدولي ليس محكمة عراقية وعاجلا أم اجلا سيحاكمهم الشعب العراقي على مئات الجرائم التي ارتكبوها،كما سيحاكم الذين قاموا بتهريبهم وكل اللصوص الذين يتنعمون اليوم بأموال اليتامى والرامل العراقيين.

غربان السنة
سومري -

الدايني والهاشمي وغيره من الارهابيين ذهبوا الي مزبلة التاريخ تسبقهم لعنات الشعب العراقي داعيك عن حسابهم يوم الدين .. وما يحاول ترميمه هولاء الحفاة هو ماهو الي ضحك علي الذقون ..

الكاتب لايحب الشيخ الصغير
محمد فرات -

الاتحاد البرلماني الدولي ليس جهة قانونية وانما هو منظمة تعنى بالبرلمانات العالمية ، فكيف تبرئ هذه المنظمة الدايني وهي (لاتملك ) الادلة ومحاضر التحقيق الموجودة عند القضاء العراقي !!!!! أم أنها أستندت فقط على تصريحات السيد الدايني وربما تصريحات السيد الهاشمي المؤيدة له !!!! وكذلك يظهر أن السيد كاتب المقال يحب السيد الهاشمي كثيرا بحيث وضع صورة غير لائقة للشيخ جلال الدين الصغير (الشيعي) ؟؟ مع أنه لاتوجد اي علاقة للصغير بهذا الموضوع ولم يذكر اسمه ولامرة واحدة في الموضوع ؟؟ السيد الكاتب يثبت هنا اتجاهه الطائفي مع الاسف

غربان السنة
سومري -

الدايني والهاشمي وغيره من الارهابيين ذهبوا الي مزبلة التاريخ تسبقهم لعنات الشعب العراقي داعيك عن حسابهم يوم الدين .. وما يحاول ترميمه هولاء الحفاة هو ماهو الي ضحك علي الذقون ..

لیسوا اوفیاء
عبدالله‌ البکري -

مرة قالت العقرب للضفدع هل تعبرینني علی ظهرک الی الضفة الثانیة للنهر فقال الضفدع کلا لانک تخدعني و تضربني بالسم القاتل فاجاب العقرب لا لا اوعدک بکلمة الحق لن اوءذیک... و یحمل الضفدع العقرب علی ظهره‌ و یعبره‌ النهر عند الوصول یضرب العقرب بالسم‌ القاتل و یقول لا تصدق بالکلام و الوعود العقرب! کوني سني لکن لا اثق بالسنة العراق انهم اکبر انتهازیین و یتمنون حرق کل العراق لان الحکم اخذت منهم . انهم عدو الشیعة بالدرجة الاولی و الکرد بالدرجة الثانیة. التحالف الشیعي الکردي انتهى بسبب لا غیره‌ هو الدفاع الکردي من السنة و لکن السنة کالعقرب یضربون الشخص الذي عبر بهم الی البر الامان!

وبرء اسرائيل
جميل محمد راضي -

نعم وكذلك برء البرلمان الدولي اسرائيل من العدوان على فلسطين ,مالكم انها اكبر ادانة الى الهاشمي .حتى لو برء المالكي الجبان طارق الهامشي فان عشائر الجنوب ويعرف الهاشمي عشائر الجنوب جيدا كيف ياخذون حقهم والله نطلب من الله يعود الهاشمي الى بغداد مثل رجوع حسين كامل

لیسوا اوفیاء
عبدالله‌ البکري -

مرة قالت العقرب للضفدع هل تعبرینني علی ظهرک الی الضفة الثانیة للنهر فقال الضفدع کلا لانک تخدعني و تضربني بالسم القاتل فاجاب العقرب لا لا اوعدک بکلمة الحق لن اوءذیک... و یحمل الضفدع العقرب علی ظهره‌ و یعبره‌ النهر عند الوصول یضرب العقرب بالسم‌ القاتل و یقول لا تصدق بالکلام و الوعود العقرب! کوني سني لکن لا اثق بالسنة العراق انهم اکبر انتهازیین و یتمنون حرق کل العراق لان الحکم اخذت منهم . انهم عدو الشیعة بالدرجة الاولی و الکرد بالدرجة الثانیة. التحالف الشیعي الکردي انتهى بسبب لا غیره‌ هو الدفاع الکردي من السنة و لکن السنة کالعقرب یضربون الشخص الذي عبر بهم الی البر الامان!

السنة اهلنا
أحمد -

السنة اولا و اخير عراقيون.السنة ليسوا غربان! العراق بلد السني و المسيحي و الكردي و المندائي و كل الاديان والاعراق. عشنا و نعيش معا منذ الاف السنين. اذا كانت مصالح السياسية تقتضي تفريقنا الان فلا اعتقد ان جهودكم ناجحة. و قبل ان أتهم باني سني حقير اقولها بصراحة انا لست سني و لكني افتخر و اتشرف بكل اهلي السنة. هم اخوننا و اهلنا و جيراننا ما يحزنهم يحزننا و ما يفرحهم يفرحنا. و ختاما اجد وصف العراقيين بالغربان ( سنة كانوا ام شيعة) مهين لكل عراقي

السنة اهلنا
أحمد -

السنة اولا و اخير عراقيون.السنة ليسوا غربان! العراق بلد السني و المسيحي و الكردي و المندائي و كل الاديان والاعراق. عشنا و نعيش معا منذ الاف السنين. اذا كانت مصالح السياسية تقتضي تفريقنا الان فلا اعتقد ان جهودكم ناجحة. و قبل ان أتهم باني سني حقير اقولها بصراحة انا لست سني و لكني افتخر و اتشرف بكل اهلي السنة. هم اخوننا و اهلنا و جيراننا ما يحزنهم يحزننا و ما يفرحهم يفرحنا. و ختاما اجد وصف العراقيين بالغربان ( سنة كانوا ام شيعة) مهين لكل عراقي

المشهداني الارهابي يتكلم
Mohamed Baghdadi -

طارق المشهداني متخصص في الدفاع عن المجرمين والقتله ...الدايني قتل العراقيين بالمفخخات كما كنت تعمل والقضاء العراقي هو من له الحق في التبرئه او الادانه وقد ادين مثلك بالاعدام ....اذا لم تستحي افعل ما شئت يا مشهداني

الموضوع واضح
علي الحقوقي -

و هل الموضوع بحاجة لقرار البرلمان الاوربي؟ لا أظن ذلك. أن اي اتهام يذاع على الملأ و يسمعه كل الناس باطل قانون بموجب القانون العراقي قبل اي قانون او برلمان أوربي لأنه يُعتبر من قبيل الضغط على المحكمة فكيف سيقوم القاضي بتبرئة متهم تقف كل اجهزة الاعلام ضده. فاذا كانت الحكومة ( التي عينت القاضي و تدفع له راتبه) قد أدانت المتهم عيانا بيانا فكيف سيتمكن القاضي من نظر الدعوى بحيادية؟ و كيف سيتمكن المتهم من الدفاع عن نفسه. لا يبدو ذلك ممكنا. علما ان الدستور العراقي النافذ ينص على ان حق الدفاع مقدس و العقوبة شخصية و يجب عرض أي شخص خلال 24 ساعة على قاضي التحقيق و لا يجوز احتجازه دون أمر القاضي. المواد 18-19 من الدستور العراقي الديمقراطي!! الغريب ان هذه المواد كانت موجودة في دستور صدام لعام 1970 وافرد لها دستور صدام بابا كاملا بعنوان حقوق الافراد

الموضوع واضح
علي الحقوقي -

و هل الموضوع بحاجة لقرار البرلمان الاوربي؟ لا أظن ذلك. أن اي اتهام يذاع على الملأ و يسمعه كل الناس باطل قانون بموجب القانون العراقي قبل اي قانون او برلمان أوربي لأنه يُعتبر من قبيل الضغط على المحكمة فكيف سيقوم القاضي بتبرئة متهم تقف كل اجهزة الاعلام ضده. فاذا كانت الحكومة ( التي عينت القاضي و تدفع له راتبه) قد أدانت المتهم عيانا بيانا فكيف سيتمكن القاضي من نظر الدعوى بحيادية؟ و كيف سيتمكن المتهم من الدفاع عن نفسه. لا يبدو ذلك ممكنا. علما ان الدستور العراقي النافذ ينص على ان حق الدفاع مقدس و العقوبة شخصية و يجب عرض أي شخص خلال 24 ساعة على قاضي التحقيق و لا يجوز احتجازه دون أمر القاضي. المواد 18-19 من الدستور العراقي الديمقراطي!! الغريب ان هذه المواد كانت موجودة في دستور صدام لعام 1970 وافرد لها دستور صدام بابا كاملا بعنوان حقوق الافراد

آي انتهازية هذه
سامي -

أي حيادية هذه التي تتحدث عنها، في أي وقت وتحت أي حكم مر به العراق كانت هناك حرفية حيادية واستقلال ".

آي انتهازية هذه
سامي -

أي حيادية هذه التي تتحدث عنها، في أي وقت وتحت أي حكم مر به العراق كانت هناك حرفية حيادية واستقلال ".

أردوغان الهاشمي والبرزاني
ناظم -

عار ومذله ومهانه على دوله كتركيا وعلى أردوغان .تدعي الديمقراطيه وتريد أن تدخل أكبر محفل ديمقراطي يحترم حقوق الأنسان وفصل السلطات كالأتحاد الأوربي تتستر وتأوي مجرم قاتل كالهاشمي والأتعس أنها أعطته الجنسيه التركيه كي تغطي جريمتها بأيواء مجرم عنصري طائفي ضاربتاَ عرض الحائط القانون الدولي والأعراف والمواثيق الدوليه...سيجلب أردوغان الطائفي العار لتركيا وستتقسم تركيا لا محاله فسياسته العنصريه والطائفيه ستجعل من التناحر الطائفي والعرقي هو سيد الموقف في هذا البلد خلال العقد القادم ...وللهاشمي نقولها أنت مذلول طريد شريد أيها القاتل المطلوب للعداله الألهيه في سماء العدل غداً وعدالة القضاء العراقي والشعب العراقي والقانون الدولي اليوم ولن يسعفك لا القزم البرزاني في الماضي القريب ولا أردوغان في الحاضر والمستقبل..فالله بعدالته يمهل ولا يهمل ...

أردوغان الهاشمي والبرزاني
ناظم -

عار ومذله ومهانه على دوله كتركيا وعلى أردوغان .تدعي الديمقراطيه وتريد أن تدخل أكبر محفل ديمقراطي يحترم حقوق الأنسان وفصل السلطات كالأتحاد الأوربي تتستر وتأوي مجرم قاتل كالهاشمي والأتعس أنها أعطته الجنسيه التركيه كي تغطي جريمتها بأيواء مجرم عنصري طائفي ضاربتاَ عرض الحائط القانون الدولي والأعراف والمواثيق الدوليه...سيجلب أردوغان الطائفي العار لتركيا وستتقسم تركيا لا محاله فسياسته العنصريه والطائفيه ستجعل من التناحر الطائفي والعرقي هو سيد الموقف في هذا البلد خلال العقد القادم ...وللهاشمي نقولها أنت مذلول طريد شريد أيها القاتل المطلوب للعداله الألهيه في سماء العدل غداً وعدالة القضاء العراقي والشعب العراقي والقانون الدولي اليوم ولن يسعفك لا القزم البرزاني في الماضي القريب ولا أردوغان في الحاضر والمستقبل..فالله بعدالته يمهل ولا يهمل ...

الهاشمي والمالكي
المهندس محمد -

الهاشمي والمالكي وجهان لسياسي في مجلس النواب العراقي فهم لا هم لهم إلا السلطة ولايريحهم شيء إلا انهاء الطرف الاخر مهما كانت الوسيلة ولا احد من هؤلاء يفكر بالشعب كما يفكر في مصلحته الشخصية والفئوية والحزبية فالكل يريد ان ينهش من خيرات العراق ويمتص قوت الشعب

الهاشمي والمالكي
المهندس محمد -

الهاشمي والمالكي وجهان لسياسي في مجلس النواب العراقي فهم لا هم لهم إلا السلطة ولايريحهم شيء إلا انهاء الطرف الاخر مهما كانت الوسيلة ولا احد من هؤلاء يفكر بالشعب كما يفكر في مصلحته الشخصية والفئوية والحزبية فالكل يريد ان ينهش من خيرات العراق ويمتص قوت الشعب