جولة ملاكمة على الحلبة السورية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
عبد الباري عطوان
انتهت الجولة الاولى من 'الملاكمة بالكلمات' في قاعة مجلس الامن الدولي فجر امس، بين طرفي الأزمة السورية بالتعادل بالنقاط، وان كان المندوب السوري، بشار الجعفري، حظي بما لا يحلم به من اهتمام سياسي واعلامي بسبب استخدامه لمنبر الامم المتحدة لكسر العزلة الدولية والعربية المفروضة على بلاده، فقد حظيت هذه الجولة ببث مباشر من معظم القنوات العربية والعالمية.
ومن المفارقة الغريبة ان المندوب السوري حظي بمعاملة العضو الكامل في المنظمة الدولية الاهم، ومجلس أمنها، بينما نظيره في الجامعة العربية منبوذ، لا يحق له الاقتراب من المناقشات الدائرة بين وزراء خارجية الدول العربية حول الأزمة السورية، ليس خوفا من المتظاهرين فقط، وانما ايضا بسبب تجميد عضوية بلاده في هذه الجامعة التي كانت احد ابرز مؤسسيها.
ربما من السابق لأوانه اصدار احكام مسبقة حاسمة على نتائج هذه المداولات الأولية، خاصة ان تباعد المواقف، بل وحدّتها في بعض الأحيان، قد يقودان الى استمرار انعقاد مجلس الامن، وتواصل المناقشات لعدة ايام قادمة. فهناك مشروعان مطروحان على مائدة البحث، الاول مغربي يطالب بتنحي الرئيس السوري بشار الاسد والتنازل عن صلاحياته لنائبه فاروق الشرع، وتشكيل حكومة وحدة وطنية، اي مشروع خليجي ببرنس مغربي، ومشروع روسي يقبل بمعظم النقاط الواردة في المشروع العربي المغربي باستثناء تنحي الرئيس السوري.
جميع الذين تحدثوا امام المجلس الاممي مساء امس الاول، بمن فيهم السيدة هيلاري كلينتون وزيرة الخارجية الامريكية، اكدوا على استبعاد التدخل العسكري، وضرورة التوصل الى حل سياسي للأزمة في سورية، الأمر الذي سيصيب قطاعا عريضا من الشعب السوري، وبعض فصائل المعارضة في الخارج 'بخيبة امل'، لأن هؤلاء كانوا يطالبون بالتدخل العسكري على غرار ما حدث في ليبيا، وضغطوا من اجل الذهاب الى مجلس الامن الدولي لتدويل الأزمة سعيا لهذا الهدف، لإيمانهم الراسخ بأن هذا هو الطريق الأسرع لتغيير النظام في سورية، ووضع حد لحلوله الأمنية الدموية.
النقطة الاخرى التي يمكن التوقف عندها تتمثل في صلابة الموقف الروسي، حتى الآن على الاقل، في دعم النظام السوري، وحرصه على عدم الوقوع في مصيدة امريكية جديدة، على غرار ما حدث في ليبيا، ولهذا عارض واعلن انه سيعارض اي عقوبات يتم فرضها على سورية، يمكن ان تفسر بعد ذلك على انها ادانة دولية للنظام يمكن ان تستخدم كضوء اخضر للتدخل العسكري، تماما مثلما جرى توظيف فقرة 'حماية المدنيين' بكل وسيلة ممكنة لتدخل حلف الناتو في ليبيا ونجاحه في تدمير كل مصادر قوة النظام العسكرية وقواعد تأييده، مما ادى في نهاية المطاف الى سقوطه وتصفية قيادته جسديا.
' ' '
روسيا لم تكن وحيدة في موقفها هذا، وكانت مدعومة، مثلما شاهدنا في جلسة امس الاول، بكل من الصين والهند وجنوب افريقيا، علاوة على ايران، وهذا يعني ان هناك كتلة تقف ضد الحل العربي تضم دولتين تتمتعان بالعضوية الكاملة في مجلس الامن، وبالتالي حق استخدام 'الفيتو'، علاوة على الهند اكبر قوة اقليمية في آسيا، وجنوب افريقيا زعيمة القارة السوداء.
اي حل سياسي للأزمة السورية لا يمكن ان يتم الا من خلال امرين اساسيين، الاول هو الحوار بين النظام السوري والمعارضة، والثاني توفير مخرج لائق لرأس النظام في نهاية المطاف من خلال عملية سياسية انتخابيةن على غرار ما حدث في اليمن. فمدة رئاسة الرئيس السوري تنتهي في عام 2014، اي بعد عامين، ومن غير المستبعد ان تتمركز المناقشات في الغرف الجانبية لمجلس الامن في الايام المقبلة حول هذه المسألة.
المعارضة السورية، او المجلس الوطني السوري خاصة، اعلنت انها لن تقبل بأي حل لا يتضمن رحيل الرئيس الاسد، بينما يعارض النظام السوري اي مبادرة تطيح برئيسه، وبطريقة مهينة، وهذا ما فعله جميع الرؤساء العرب المخلوعين، مع فارق اساسي وهو ان معظم الثورات العربية كانت شعبية سلمية، مثلما هو حال ثورات تونس ومصر واليمن، بينما دخلت الثورة السورية مرحلة العسكرة بقوة، وامس اعلن الجيش السوري الحر سيطرته على نصف الاراضي السورية، والأمر الآخر ان روسيا او حتى الولايات المتحدة لم تشكل تكتلا لدعم هذه الثورات او معارضتها مثلما هو الحال في الثورة السورية.
المعضلة الاكبر التي تواجه الجامعة العربية ومبادرتها تتمثل في الانقسامات الكبيرة في صفوف المعارضة السورية في الخارج اولا، ثم بين الخارج والداخل، وتكوين جسم واحد يحظى بثقة ودعم معظم اطياف المعارضة، ان لم يكن كلها، للدخول في مفاوضات مع النظام في حال ايجاد صيغة لمعضلة تنحي الرئيس، ثم تشكيل حكومة وحدة وطنية بقيادة زعيم ووزراء معارضين من الداخل والخارج، وما اكثر الباحثين عن الزعامة والتوزير في صفوف اهل الداخل والخارج في سورية، بل في معظم الدول العربية.
الانتفاضة الشعبية السورية المطالبة بالتغيير الديمقراطي اقتربت من دخول عامها الاول، دون ان تصاب بالضعف او الوهن، وهذا يحسب لأبناء سورية المنخرطين فيها، والمطالبين بحقوق مشروعة في العدالة والكرامة بعد اربعين عاما من الاذلال. كما ان النظام ما زال قويا في الوقت نفسه، مدعوما بأجهزة امنية وقوات مسلحة تجلس فوق ترسانة ضخمة من الاسلحة.
' ' '
التغيير في سورية حتمي، والعودة الى الوراء مستحيلة، الامر الذي يتطلب البحث بجدية في الحلول السياسية، لإنقاذ البلاد من هاوية الحرب الاهلية الطائفية، او الانجرار الى مستنقع التقسيم والتفتيت. ومداولات مجلس الامن الحالية، وان طالت، وتباينت فيها المواقف، قد تعطي الفرصة، او صيغة لانقاذ ماء الوجه للجميع، النظام، المعارضة، النظام الرسمي العربي وجامعته، والقوى العالمية المتصارعة فيما بينها، وتتخذ من المسألة السورية احدى الذرائع لتصفية حساباتها مع بعضها البعض.
الشعب السوري خسر حتى الآن اكثر من سبعة آلاف من خيرة ابنائه، وربما يتضاعف هذا الرقم عدة مرات اذا ما استمر عناد النظام والمضي قدما في حلوله الامنية، او اذا استمرت المعارضة في تشرذمها ومواقف بعض اجنحتها المتشددة.
ختاما نقول بان النظام السوري يخطئ كثيرا اذا اعتقد ان الشعب سيتعب ويتوقف عن المطالبة بحقوقه المشروعة في التغيير، ويخطئ اكثر اذا اعتقد انه يمكن ان يعتمد على قوى خارجية مثل روسيا، وليس على الشعب السوري، للبقاء في الحكم.
مرة اخرى نقول ان سورية بحاجة الى الحكمة والعقل، بل والكثير منه، قبل ان يعض الجميع اصابعهم ندما.
التعليقات
...
وسيم -مخالف لشروط النشر
...
وسيم -مخالف لشروط النشر
ما وراء الاعلام
عادل -أستاذ عبد الباري أنا من قراءك و أثق بموضوعيتك لكن المشكلة تكمن أنك مضطر كسواك لاستسقاء معلوماتك من وسائل الاعلام المختلفة كما و يزيد الأمر صعوبة عليك هو أنك لست بسوري المنشأ...أحب أن أظهر للقراء هنا حقيقة عن الجيش السوري النظامي و القوات الأمنية و عن الجيش الحر و ذلك منعاً للالتباس و التخبط و للمساعدة على تشكيل صورة أدق عن الوضع الميداني الحقيقي في سوريا...المفاجأة التي لا يعرفها إلا السوريين هي أن كل تمدد للجيش الحر يتم نتيجة لغض النظر من قبل الأمن و الجيش السوري و ذلك حسب الحاجة الدبلوماسية للتهدئة مقابل التصعيد و التحفز الدبلوماسي الخارجي المضاد للنظام..فالأمر برمته يخضع للكونترول من قبل السلظات السورية التي أثبتت لصاحب النظرة الثاقبة أنها تستطيع السيطرة بساعات على أي منطقة في سوريا عمل الجيش الحر أشهراً للدخول إليها..فلا مقارنة هنا للقوة أو للتنظيم أو أو أو
رحم الله المبادئ
منصف -كانت مقالات عبدالباري عطوان مناهضة باستمرار للسياسة الخليجية في عالمنا العربي، انطلاقا من كونها لا تعدو امتدادا لسياسة واشنطن ومن ورائها إسرائيل في المنطقة. كان هذا هو موقفه أثناء الغزو الأمريكي للعراق والتدمير الأطلسي لليبيا، ومفاوضات السلام العبثية بين محمود عباس وإسرائيل، المفاوضات التي كانت تتم دائما بمباركة وحض من أقطاب دول الاعتدال العربي.. هذا الموقف المناهض للسياسة الخليجية من طرف عبدالباري عطوان غاب تماما في ما يخص الأزمة السورية. إنه يقر في هذا المقال بأن الأمر يتعلق بصراع على الحلبة السورية بين أمريكا وأوروبا وإسرائيل ودول الخليج من جهة، وبين روسيا والصين وإيران من جهة أخرى، صراع حول من يفرض سيطرته على سورية ليهيمن على العالم طوال القرن 21، أي أن الديمقراطية وحقوق الإنسان السوري التي يتدثر به الغرب لكسب هذه الجولة من الصراع حول سورية لا تعدو كونها غطاء للوصول إلى الهدف الاستراتيجي المرسوم. وأن يكون موقف عبدالباري عطوان في هذا الصراع الطاحن ضبابيا، بل أقرب إلى الموقف الخليجي منه إلى الموقف السوري وهو الذي يعلم بأن سورية تؤدي في الحرب المشنونة عليها ثمن مساندتها للمقاومة.. موقف عبدالباري عطوان هذا هو المحير، خطاب دول الخليج عن ضرورة إجراء إصلاحات ديمقراطية في سورية يتقبله منها عطوان ويبني عليه مقالاته رغم علمه أنها دول لا يمكن لأي أي كان من أبناء شعوبها، باستثناء الكويتيين، أن يتلفظ بعبارة ديمقراطية مادامت تلك الشعوب محكومة بأسر متنفذة تتصرف في الملك العام وكأنه ملك شخصي لها،ولا قيمة على الإطلاق لرأيها العام في ما تتخذه من قرارات. هذه الدول تحظى رغم ذلك بدعم من أمريكا وأوروبا ولا أحد يسائلها عن وضعية حقوق الإنسان لديها، فكيف يساير عبدالباري عطوان كل هذه المتناقضات ويروج لها، اللهم إلا إذا كان مال الغاز القطري قد تمكن من التأثير على الخط التحريري للجريدة التي يصدرها صاحبنا من لندن، ففي هذا الحالة رحم الله المواقف والمبادئ والقيم وعاش البترودولار الذي يطحن ويسحق كل شيء جميل يقف في وجهه..
رحم الله المبادئ
منصف -كانت مقالات عبدالباري عطوان مناهضة باستمرار للسياسة الخليجية في عالمنا العربي، انطلاقا من كونها لا تعدو امتدادا لسياسة واشنطن ومن ورائها إسرائيل في المنطقة. كان هذا هو موقفه أثناء الغزو الأمريكي للعراق والتدمير الأطلسي لليبيا، ومفاوضات السلام العبثية بين محمود عباس وإسرائيل، المفاوضات التي كانت تتم دائما بمباركة وحض من أقطاب دول الاعتدال العربي.. هذا الموقف المناهض للسياسة الخليجية من طرف عبدالباري عطوان غاب تماما في ما يخص الأزمة السورية. إنه يقر في هذا المقال بأن الأمر يتعلق بصراع على الحلبة السورية بين أمريكا وأوروبا وإسرائيل ودول الخليج من جهة، وبين روسيا والصين وإيران من جهة أخرى، صراع حول من يفرض سيطرته على سورية ليهيمن على العالم طوال القرن 21، أي أن الديمقراطية وحقوق الإنسان السوري التي يتدثر به الغرب لكسب هذه الجولة من الصراع حول سورية لا تعدو كونها غطاء للوصول إلى الهدف الاستراتيجي المرسوم. وأن يكون موقف عبدالباري عطوان في هذا الصراع الطاحن ضبابيا، بل أقرب إلى الموقف الخليجي منه إلى الموقف السوري وهو الذي يعلم بأن سورية تؤدي في الحرب المشنونة عليها ثمن مساندتها للمقاومة.. موقف عبدالباري عطوان هذا هو المحير، خطاب دول الخليج عن ضرورة إجراء إصلاحات ديمقراطية في سورية يتقبله منها عطوان ويبني عليه مقالاته رغم علمه أنها دول لا يمكن لأي أي كان من أبناء شعوبها، باستثناء الكويتيين، أن يتلفظ بعبارة ديمقراطية مادامت تلك الشعوب محكومة بأسر متنفذة تتصرف في الملك العام وكأنه ملك شخصي لها،ولا قيمة على الإطلاق لرأيها العام في ما تتخذه من قرارات. هذه الدول تحظى رغم ذلك بدعم من أمريكا وأوروبا ولا أحد يسائلها عن وضعية حقوق الإنسان لديها، فكيف يساير عبدالباري عطوان كل هذه المتناقضات ويروج لها، اللهم إلا إذا كان مال الغاز القطري قد تمكن من التأثير على الخط التحريري للجريدة التي يصدرها صاحبنا من لندن، ففي هذا الحالة رحم الله المواقف والمبادئ والقيم وعاش البترودولار الذي يطحن ويسحق كل شيء جميل يقف في وجهه..
فلسطين عبد الباري عطوان !
sam -واأسفاه يا فلسطين واأسفاه !! لقد بذل الشعب السوري منذ مائة عام وقبل حدوث النكبة كل مايملك من أجل فلسطين . استهلك أجيالاً عدة وسخر إمكانياته وحشد طاقاته وضحى بخيرة بشبابه و بمئات الألوف من الشهداء . لقد تربينا وربينا أطفالنا على أدب المقاومة وتحرير فلسطين , وحين يتعرض الشعب السوري إلي أبشع أنواع القتل والتدمير ويأتي الوقت الذي تسفح دماء السوريين على يد عصابات طائفية حاقدة ، يقوم عبد الباري عطوان وغيره بغض النظر والتزام الصمت وتبرير قتل الشعب كما حدث مع الشعب الليبي ، ثم يتحسر على القذافي وبشار الأسد وهو يعلم علم اليقين أنهما لايأبهان لابفلسطين ولابقضيته . ويهاجم حلف الأطلسي وأمريكا ليل نهار ولايصد ق أن في سورية وليبيا ثورة كرامة وحرية . إنه لايريد لنا الحرية . لقد أرسلت ُله عدة رسائل بهذا الشان لكنه أكبر من أن يجيبني . أرد عليه فقط بكلمات أهل فلسطين من الداخل : إذا كان ذبح الشعب السوري هو لتحرير فلسطين فنحن لانريده .
الكعكة السورية
dilbirin -الكعكة السورية<1> مساومة بوتين الكرملين مع الاميركيين«لاقتسام الكعكة السورية».يا ثعلب في رحلة صيد..وجوع الأسد …يا شيخ ما أقبحك على المنافسة الشرسة، التحدي و العناد …ارحمنا..أيدي بزنارك ... و هكذا تضرب عصفورين بحجر.حسنا يا جدع …! سنلبي هدفك..بلحمة الخنزير…و.. النارجيلة ( المعسل ) ..يا سلام يا ابو الشيشة… <2> فاهلا و سهلا بيكم.. فردا فردا بناتكم و نسائكم للسياحة والسباحة عندنا أحبائي عشاق الزمن الجميل…فتاياكم حلواتكم ..وابعثوهم للاجازة و الاستحمامو سندبر امرهم و كل اوامرهم..خمرا فوارا .. وسنحتسيهم احسن الشمبانيا في شمس البخار حماماتنا على الشرفة..تحت شمس الصيف التي لا تغيب فوق البحر... والعرق والفودكا ، تيكيلا و كونياك..كما سيساعدنا النبيذ الأحمر… والنبيذ الوردي. وشكراً لكم الف الصحة ...حتى غروب الشمس على الشاطئ… سنقدم لهم ايضا السحلب ساخنا وماء الزهر مع الكعك …و البقلاوة المحشوة بالعسل الطبيعي والفستق الحلبيسنقدم لكم اشهر وأطيب انواع الأكلات الكوردية المبرومة بالصنوبر ..،القشطة وباللوز والجوز الشامي و <3> لتبتسمي اجمل شمس مشرقة اشعة ابتسامتك الرقيقه الهادئة والقويه ♥..فتذوب ..الدلع والخجل في عيون تجاعيد الكلمات و سنرقص سهر الليالي.. و سامسح كل الدموع.. دواءتعالي الي اليوم واتوسل.. وفي عينيي ألف دمعـــــه..و" أضحك " سنرقص ..كالهمسات تحت ضوء الشمع سويــــــــا …قلبي و جمرة نيران لهيبا ً لا ينطفئ يشعل سيمفونية اعشق الكلمات لليلى و مجنون ، ل ممو و زينةتحت موسيقى و ألحان الدجلة والفرات و سأراقصك عروسة حب مجنونســنــرقــص الـتـانــغــو فــي سوريتنا الجديدةسنرقص الليله وألف ليلة سويا اجمل العشق و باحسن سيقان..صحة ورشاقة ..بدون خوف و بدون جهل و دين القضبان العربان.... لا سجن و لا الحرمان في كل مكان و زمان ...و كفى! كفانا تجاهل الجهلانكنا نشرب "البول" من شبيحة بشار" و ابو بشار يا پوتين فنجانين قهوة عربية على الفحم.. بالهيل و الزعفران مع تمر..تفضلوا .. تشرفني لنشرب معا. صحة سوريا الانسان..و يا ريت... و في احسن من هيك حياة و كرامة و ازادية حرية ابديةفأهلا وسهلا بالجميع تفضلوا.. زورونا.شو بدنا أحسن من هيك حرية؟؟…^_^:. ; Dilb.
الكعكة السورية
dilbirin -الكعكة السورية<1> مساومة بوتين الكرملين مع الاميركيين«لاقتسام الكعكة السورية».يا ثعلب في رحلة صيد..وجوع الأسد …يا شيخ ما أقبحك على المنافسة الشرسة، التحدي و العناد …ارحمنا..أيدي بزنارك ... و هكذا تضرب عصفورين بحجر.حسنا يا جدع …! سنلبي هدفك..بلحمة الخنزير…و.. النارجيلة ( المعسل ) ..يا سلام يا ابو الشيشة… <2> فاهلا و سهلا بيكم.. فردا فردا بناتكم و نسائكم للسياحة والسباحة عندنا أحبائي عشاق الزمن الجميل…فتاياكم حلواتكم ..وابعثوهم للاجازة و الاستحمامو سندبر امرهم و كل اوامرهم..خمرا فوارا .. وسنحتسيهم احسن الشمبانيا في شمس البخار حماماتنا على الشرفة..تحت شمس الصيف التي لا تغيب فوق البحر... والعرق والفودكا ، تيكيلا و كونياك..كما سيساعدنا النبيذ الأحمر… والنبيذ الوردي. وشكراً لكم الف الصحة ...حتى غروب الشمس على الشاطئ… سنقدم لهم ايضا السحلب ساخنا وماء الزهر مع الكعك …و البقلاوة المحشوة بالعسل الطبيعي والفستق الحلبيسنقدم لكم اشهر وأطيب انواع الأكلات الكوردية المبرومة بالصنوبر ..،القشطة وباللوز والجوز الشامي و <3> لتبتسمي اجمل شمس مشرقة اشعة ابتسامتك الرقيقه الهادئة والقويه ♥..فتذوب ..الدلع والخجل في عيون تجاعيد الكلمات و سنرقص سهر الليالي.. و سامسح كل الدموع.. دواءتعالي الي اليوم واتوسل.. وفي عينيي ألف دمعـــــه..و" أضحك " سنرقص ..كالهمسات تحت ضوء الشمع سويــــــــا …قلبي و جمرة نيران لهيبا ً لا ينطفئ يشعل سيمفونية اعشق الكلمات لليلى و مجنون ، ل ممو و زينةتحت موسيقى و ألحان الدجلة والفرات و سأراقصك عروسة حب مجنونســنــرقــص الـتـانــغــو فــي سوريتنا الجديدةسنرقص الليله وألف ليلة سويا اجمل العشق و باحسن سيقان..صحة ورشاقة ..بدون خوف و بدون جهل و دين القضبان العربان.... لا سجن و لا الحرمان في كل مكان و زمان ...و كفى! كفانا تجاهل الجهلانكنا نشرب "البول" من شبيحة بشار" و ابو بشار يا پوتين فنجانين قهوة عربية على الفحم.. بالهيل و الزعفران مع تمر..تفضلوا .. تشرفني لنشرب معا. صحة سوريا الانسان..و يا ريت... و في احسن من هيك حياة و كرامة و ازادية حرية ابديةفأهلا وسهلا بالجميع تفضلوا.. زورونا.شو بدنا أحسن من هيك حرية؟؟…^_^:. ; Dilb.
bashar el wahsh
asad -abdel bari always write on the wrong side ..................