جريدة الجرائد

تقرير هيرش في نيويوركر: احتضان أميركي ـ إسرائيلي لـمجاهدي خلق

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

تدريبات في نيفادا... وإرهاب مستمر داخل إيران


كشف الصحافي الشهير سيمور هيرش، نقلاً عن مصادر استخباراتية أميركية، عن قيام الجيش الأميركي وجهاز الاستخبارات الإسرائيلي بتدريب وتسليح عناصر من منظمة "خلق" الإيرانية، التي تدرجها واشنطن على لائحة المنظمات الإرهابية، وذلك خلال إدارة الرئيس السابق جورج بوش.
ويشير هيرش، في تقرير نشره في مجلة "نيويوركر" الأميركية، إلى أن "من يُعرفون بمجاهدي خلق قد حصلوا على تدريب مكثف من قبل قيادة العمليات الخاصة المشتركة التابعة لوزارة الدفاع الأميركية"، موضحاً أن "التدريب حصل بشكل سري في موقع تابع لوزارة الطاقة الأميركية في نيفادا، وقد بدأ في العام 2005".
ووفقاً للتقرير تأسست جماعة مجاهدي خلق "بواسطة طلاب جامعيين يساريين كجماعة إسلامية ماركسية في العام 1965، وشكلت جزءاً من الحركة الواسعة التي قادت إلى إسقاط نظام الشاه، ولكنها دخلت في السنوات اللاحقة في حرب داخلية دموية مع السلطة الدينية الحاكمة، وفي العام 1997 أدرجتها الولايات المتحدة على لائحة المنظمات الإرهابية". ويضيف التقرير"في العام 2002، اكتسبت المنظمة نوعاً من المصداقية الدولية بعد كشفها عن قيام إيران بتخصيب اليورانيوم في موقع سري تحت الأرض، وهذا ما أكده لهيرش في وقت لاحق محمد البرادعي، الذي كان يرأس الوكالة الدولية للطاقة الذرية، بقوله إن الموساد كان وراء تسريب هذه المعلومات".
ويشير هيرش إلى أن "العلاقات بين المنظمة وأميركا توطدت بعد سقوط النظام العراقي في العام 2003، وبدأت قيادة العمليات الخاصة المشتركة التابعة لوزارة الدفاع الأميركية تعمل لإثبات صحة مخاوف بوش من أن إيران تسعى لبناء القنبلة، حينها وصلت الأموال بشكل سري إلى مجموعة من المنظمات المنشقة من أجل خدمات الاستخبارات ودعم الأنشطة الإرهابية المناهضة للنظام". وهكذا "وصل السلاح والموارد إلى مجاهدي خلق، يعلّق هيرش الذي يؤكد، نقلاً عن مسؤولي استخبارات حاليين وسابقين وعن مستشارين عسكريين، أن أميركا ما زالت تدعم بعض العمليات السرية داخل إيران حتى اليوم".
ويعتبر هيرش أن "العلاقات المتنامية بين الطرفين لم تنجح في سحب "مجاهدي خلق" من دائرة المنظمات الإرهابية"، مشيراً أن "لهذا السبب كان من الضروري الحفاظ على سرية التدريبات في نيفادا".
وأشار التقرير إلى أن "تدريبات مجاهدي خلق تمّ القيام بها كجزء من استراتيجية الحرب التي بدأتها إدارة الرئيس الأميركي السابق جورج بوش فيما يعرف بالحرب ضد الإرهاب، وانتهت قبل تولي الرئيس الأميركي الحالي باراك أوباما سدة الرئاسة". وينقل عن جنرال متقاعد بأربع نجوم، وهو كان مستشاراً لإدارتي بوش وأوباما في شؤون الأمن القومي، كشفه أنه "تلقى معلومات في العام 2005 بشأن تدريب عناصر من مجاهدي خلق"، موضحاً أنهم يتلقون "التدريبات الأساسية لفترة تمتد إلى ستة أشهر".
وينقل هيرش عن العميل المتقاعد في "السي آي إيه" روبرت باير، وهو ضليع باللغة العربية وعمل طويلا في الشرق الأوسط، قوله إن "إدارة بوش طلبت منه مساعدة مجاهدي خلق على جمع معلومات استخباراتية عن برنامج إيران النووي". ويتابع باير" تبيّن حينها أن العملية طويلة المدى وليست مجرّد خطة مؤقتة". كما ينقل عن خبير المعلوماتية مسعود خودبندي، وهو كان مسؤولا في المنظمة حتى انشقاقه في العام 1996، روايته بأنه "بقي حتى العام 1996، كخبير معلوماتية، منخرطاً في أنشطة المنظمة الاستخباراتية كما في تأمين الحماية للمنظمة". ويقول هيرش إن خودبندي "أبلغه انه علم من خلال منشقين آخرين عن تلقي عناصر المنظمة التدريب في نيفادا، علماً أن الأخير تضمن أكثر من الحفاظ على الاتصال أثناء الهجمات بل اعتراض الاتصالات أيضاً".
ونقل التقرير عن مصادر، طلبت عدم الإفصاح عن هويتها، قولها إنه "تم تدريب عناصر تنظيم خلق على كيفية التنصت على المحادثات الهاتفية والرسائل النصية التي يتم تداولها داخل إيران، حيث يقومون بعد ذلك بترجمتها ومشاركتها مع مسؤولي الاستخبارات الأميركية".
وفيما يذكّر هيرش باغتيالات العلماء الإيرانيين التي تمت في السنوات الماضية، يؤكد أن مسؤولين رفيعي المستوى في إدارة أوباما أكدا أن الهجمات نفذها عناصر من مجاهدي خلق ومولها "الموساد" الإسرائيلي، فيما نفيا أي تورط لإدارة أوباما في الأمر، ولكن أحد مسؤولي الاستخبارات السابقين أكد أن العمليات استفادت من دعم الاستخبارات الأميركية، مضيفاً أن الهدف لم يكن "الأينشتانيون" (نسبة إلى أينشتاين) بل "ضرب الروح المعنوية الإيرانية، واستهداف منشآت تخصيب اليورانيوم ومحطات الطاقة في طهران".
ويختم هيرش في النهاية بالقول إن "مصادره لا تعرف ما إذا كان من تدربوا في نيفادا يشاركون في عمليات حالياً في إيران أو في أماكن أخرى"، لكنهم يشيرون إلى حجم المنفعة التي تلقتها المنظمة من أميركا بالقول "كان مجاهدو خلق مجرّد مهزلة.. فيما باتوا اليوم يمتلكون شبكة حقيقية داخل إيران، وهم يمتلكون اليوم القدرة على تنفيذ عمليات ناجحة أكثر من قبل".
ويعلّق الكاتب في مجلة "ذا أتلانتيك" ماكس فيشر، من جهته، على تقرير هيرش قائلاً إن "أميركا بمساعدتها للإرهابيين الإيرانيين ترتكب الخطأ الفادح نفسه". ويكتب قائلاً إن "السياسة الأميركية يمكن أن تصبح أكثر تعقيداً. ففي العام 1980، دعمت أميركا الدكتاتور العراقي صدام حسين لأنه كان العدو الأعظم لعدوتنا إيران، ثم اجتاحت القوات الأميركية بلاده في العام 2003 وقتلته، لأسباب من بينها دعمه للإرهاب"، مضيفاً "صدام كان يدعم مجاهدي خلق، والآن العديد من المسؤولين الأميركيين ينادون بدعمهم لأنهم أعداء إيران".
ويضيف فيشر موضحاً "حتى لو كان هيرش على خطأ بشأن الدعم الأميركي، إلا أن هناك لائحة طويلة من المسؤولين الأميركيين الذين يطالبون بجعله على حقّ.. ومنهم أعضاء ما يسمى "لوبي مجاهدي خلق" الذي يضم عناصر من "السي آي إيه" و"الأف بي آي" وغيرهم الذين ينادون بشطب المنظمة عن لائحة الإرهاب".
ويلفت فيشر إلى ان الولايات المتحدة لديها تاريخ طويل في تمويل المتمردين والإرهابيين كي يحاربوا أعداءنا بدلاً عنا، ويستشهد بمثال تمويل أميركا للمحاربين ضد السوفيات في أفغانستان، والذين انقلبوا في وقت لاحق عليها. كما يمكن أن يسهم هذا الأمر، برأي فيشر، بتعقيد الوضع مع الشعب الإيراني الذي يطمح المسؤولون الأميركيون لجذبه إلى ناحيتهم، فـ"كيف تدعم أميركا منظمة هم يرون أنها تهاجمهم وتعتدي على أمنهم؟ إنها أميركا تكرر تاريخ أخطائها نفسه".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
symour.
Maria al -

Very important article,,,,,,symour is known to be great investigating journalist,,he brok the truth about the war in Lebanon in the maher el bared,,,which was in the refugee camp,,,was funded by saoudis,,,and mujahidin. Salafists,,,he is saying now that. Terrorist. Who are trained by Mossad operative. May be working. Some where else In addition to Iran,,,may be in Syria,,,,,thank you ,there are so many smart people in America. Who are fed up with the Zionist dream,,,,and the expanding desire of Israel,,,against the people of the middle east,,,

أكاذيب وافتراءات
محمد فاضل الشاوي -

هذه هي إعادة صياغة الأكاذيب التي رُوج لمثلها مرارا في الماضي ، قبل كل شيء ، كان نظام الملالي قد بدأ الترويج لهذه القصص باختلاق أكاذيب وافتراءات مثل أن أعضاء مجاهدي خلق كانوا يقومون وهم يرتدون بزات عسكرية امريكيه وأحذية أمريكيه بذبح الشيعة العراقيين في مدينة الصدر وهذه الأكاذيب بأن مجاهدي خلق نقلوا الى الولايات المتحده وتحديدا الى ولاية نيفادا للتدريب هي محض اكاذيب مختلقه وهي أساسا ليست شيئا جديدا ، وقد نفت منظمة مجاهدي خلق ذلك في الماضي ان تكرار هذه الأكاذيب في هذا التوقيت ، هو رد فعل متسرع ومذعور من قبل نظام الملالي وجماعات الضغط التابعة له ، لصرف الأنظار عن المكانة المؤثرة لمنظمة مجاهدي خلق الإيرانية والمقاومة الإيرانية بصفتها البديل الشرعي للنظام الذي يتخبط في أزماته الحادة المختلفه إنه ليس من قبيل الصدفه أن تداول هذه الروايات المختلقه في الوقت الذي تتزايد فيه الاحتجاجات غير المسبوقه للحزبين وكبار المسؤولين السابقين والشخصيات الأمريكيه ، وايضا دعوة الحزبين في الكونغرس الأمريكي الى إلغاء التسمية غير القانونية وغير المشروعه لمنظمة مجاهدي خلق الإيرانيه في قائمة الإرهاب الأمريكيه . وهذا ينطبق ايضا على محاولات نظام الملالي اتهام منظمة مجاهدي خلق زورا باغتيال العلماء النويين ، أو المحاولة العبثية باتهامها بمؤامرة اغتيال السفير السعودي في واشنطن ولذا ازاء هذه المقاله وما تضمنته من مزاعم اتحدى الرد على اثنين من الاسئلة البسيطة والبديهيه :اولا : اعلان اسم شخص واحد ، مجرد شخص واحد من اعضاء منظمة مجاهدي خلق الإيرانية تم تدريبه في نيفادا ثانيا : على ذلك المسؤول الأمني الذي زعم مثل هذا الادعاء ان يكون قادرا منطقيا بعد مرور نحو سبع سنوات ان يعلن عن اسمه ومن المعروف ان الطريقة الوحيده لنشر مثل هذه الروايات المختلقه والافتراءات على هذه الشاكله الإختباء وراء مصادر مجهوله وغير معروفه لأن أي شفافية ستعري هذه الرويات وتكشفها وتفضحها .ومما له دلالة بالغة اللجوء الى مصادر على شاكلة مسعود خدا بنده عميل مخابرات الملالي سيء السمعه في اوروبا لإثبات كلامه في الحكاية وهذا بحد ذاته يدل على مدى ابتذال وسخافة هذا الهراء الذي لا اساس له والذي يطرح لاهداف سياسية واضحه ، لا تحتاج لمزيد من الأدلة الوثائق الخاصة بهذا الشخص المرتزق كشفت سابقا في المحاكمة البريطانية من قبل لجا

أكاذيب وافتراءات
محمد فاضل الشاوي -

هذه هي إعادة صياغة الأكاذيب التي رُوج لمثلها مرارا في الماضي ، قبل كل شيء ، كان نظام الملالي قد بدأ الترويج لهذه القصص باختلاق أكاذيب وافتراءات مثل أن أعضاء مجاهدي خلق كانوا يقومون وهم يرتدون بزات عسكرية امريكيه وأحذية أمريكيه بذبح الشيعة العراقيين في مدينة الصدر وهذه الأكاذيب بأن مجاهدي خلق نقلوا الى الولايات المتحده وتحديدا الى ولاية نيفادا للتدريب هي محض اكاذيب مختلقه وهي أساسا ليست شيئا جديدا ، وقد نفت منظمة مجاهدي خلق ذلك في الماضي ان تكرار هذه الأكاذيب في هذا التوقيت ، هو رد فعل متسرع ومذعور من قبل نظام الملالي وجماعات الضغط التابعة له ، لصرف الأنظار عن المكانة المؤثرة لمنظمة مجاهدي خلق الإيرانية والمقاومة الإيرانية بصفتها البديل الشرعي للنظام الذي يتخبط في أزماته الحادة المختلفه إنه ليس من قبيل الصدفه أن تداول هذه الروايات المختلقه في الوقت الذي تتزايد فيه الاحتجاجات غير المسبوقه للحزبين وكبار المسؤولين السابقين والشخصيات الأمريكيه ، وايضا دعوة الحزبين في الكونغرس الأمريكي الى إلغاء التسمية غير القانونية وغير المشروعه لمنظمة مجاهدي خلق الإيرانيه في قائمة الإرهاب الأمريكيه . وهذا ينطبق ايضا على محاولات نظام الملالي اتهام منظمة مجاهدي خلق زورا باغتيال العلماء النويين ، أو المحاولة العبثية باتهامها بمؤامرة اغتيال السفير السعودي في واشنطن ولذا ازاء هذه المقاله وما تضمنته من مزاعم اتحدى الرد على اثنين من الاسئلة البسيطة والبديهيه :اولا : اعلان اسم شخص واحد ، مجرد شخص واحد من اعضاء منظمة مجاهدي خلق الإيرانية تم تدريبه في نيفادا ثانيا : على ذلك المسؤول الأمني الذي زعم مثل هذا الادعاء ان يكون قادرا منطقيا بعد مرور نحو سبع سنوات ان يعلن عن اسمه ومن المعروف ان الطريقة الوحيده لنشر مثل هذه الروايات المختلقه والافتراءات على هذه الشاكله الإختباء وراء مصادر مجهوله وغير معروفه لأن أي شفافية ستعري هذه الرويات وتكشفها وتفضحها .ومما له دلالة بالغة اللجوء الى مصادر على شاكلة مسعود خدا بنده عميل مخابرات الملالي سيء السمعه في اوروبا لإثبات كلامه في الحكاية وهذا بحد ذاته يدل على مدى ابتذال وسخافة هذا الهراء الذي لا اساس له والذي يطرح لاهداف سياسية واضحه ، لا تحتاج لمزيد من الأدلة الوثائق الخاصة بهذا الشخص المرتزق كشفت سابقا في المحاكمة البريطانية من قبل لجا

مصالحهم واحدة
كامل -

لاشك بان مجاهدي خلق هم في خدمة الغرب ومعهم رئيس مجلس الشيعة العرب القابع في السجن ولا خلاف في ذلك

شاوي
عراقي -

عيني شاوي المجاهد على كيفك.. مصدر التقرير من أميركا.. ومجلة رصينة وصحافي معروف عالميا هو اللي كشف تعذيب ابو غريب

مصالحهم واحدة
كامل -

لاشك بان مجاهدي خلق هم في خدمة الغرب ومعهم رئيس مجلس الشيعة العرب القابع في السجن ولا خلاف في ذلك

اكذب اكذب حتى يصدقك الناس
حسين التميمي -

اكذب اكذب حتى يصدقك الناس. هذا سياسة هتلر وسياسة ملالي الحاكمين في طهران. اما فيما يخص مصدر الخبر فانا استغرب انه جنرال لم يكشف عن اسمه اما فيما يخص خبر اغتيال الخبراء النوويين انه ايضا مصدر في الخارجية الامريكية لم يكشف عن اسمه . صراحة مجاهدي خلق هم اناس وطنيين مخلصين يناضلون لاجل قضيتهم العادلة فاذا اردنا ان نستمع الى الاخبار التي تنشر من هنا وهناك ... اما الحقائق ممكن كشفها في المحاكم العادلة مثلا المحكمة البريطانية التي بررت المنظمة رغم الحاح الحكومة البريطانية او 4 محاكم التي تعود الى الاتحاد الاوربي وهي ايضا بررت المنظمة ومحكمة واشنطن التي طلبت من السيدة الوزيرة قبل عامين بان تأتي بوثائق تثبت جرائم المجاهدين او تشطب اسمهم وهي بعد سنتين تلعب بين حبلين لا تأتي بوثيقة ولا تشطب والقضية مستمرة واللهم انصر المجاهدين في كل مكان

اكذب اكذب حتى يصدقك الناس
حسين التميمي -

اكذب اكذب حتى يصدقك الناس. هذا سياسة هتلر وسياسة ملالي الحاكمين في طهران. اما فيما يخص مصدر الخبر فانا استغرب انه جنرال لم يكشف عن اسمه اما فيما يخص خبر اغتيال الخبراء النوويين انه ايضا مصدر في الخارجية الامريكية لم يكشف عن اسمه . صراحة مجاهدي خلق هم اناس وطنيين مخلصين يناضلون لاجل قضيتهم العادلة فاذا اردنا ان نستمع الى الاخبار التي تنشر من هنا وهناك ... اما الحقائق ممكن كشفها في المحاكم العادلة مثلا المحكمة البريطانية التي بررت المنظمة رغم الحاح الحكومة البريطانية او 4 محاكم التي تعود الى الاتحاد الاوربي وهي ايضا بررت المنظمة ومحكمة واشنطن التي طلبت من السيدة الوزيرة قبل عامين بان تأتي بوثائق تثبت جرائم المجاهدين او تشطب اسمهم وهي بعد سنتين تلعب بين حبلين لا تأتي بوثيقة ولا تشطب والقضية مستمرة واللهم انصر المجاهدين في كل مكان

لاتصدقوا
علي عبدالله -

لا تصدقوا هذه المعلومات التي تلفق بين حين وآخر هو يبين الصراع الموجود بين الجناح الديمقراطي والجمهوري او غيرها من الذين يريدون ابقاء مجاهدي خلق في قائمة الارهاب والذين يريدون شطب اسمهم. فهذا الخبر مسيس على درجة وليس هذا اول مرة يوم يقولون ان المجاهدين شاركوا في الانتفاضة يوم قتلوا الخبراء النوويين يوم هم مع الامريكان في فلوجة ويوم في كربلاء يوم يفخخون سيارات في بغداد يوم لديهم اجتماع في المملكة السعودية وهذا في الوقت هم محاصرون في مخيم اشرف والان ليبرتي كيف اذا خرجوا عن الحصار الموجود . فهذه اكاذيب مفبركة لاستهلاك داخلي في امريكا عشية الانتخابات او لسبب محاولة حشد الرأي العام لعدم شطب المنظمة من لائحة الارهاب وليس الا.

لاتصدقوا
علي عبدالله -

لا تصدقوا هذه المعلومات التي تلفق بين حين وآخر هو يبين الصراع الموجود بين الجناح الديمقراطي والجمهوري او غيرها من الذين يريدون ابقاء مجاهدي خلق في قائمة الارهاب والذين يريدون شطب اسمهم. فهذا الخبر مسيس على درجة وليس هذا اول مرة يوم يقولون ان المجاهدين شاركوا في الانتفاضة يوم قتلوا الخبراء النوويين يوم هم مع الامريكان في فلوجة ويوم في كربلاء يوم يفخخون سيارات في بغداد يوم لديهم اجتماع في المملكة السعودية وهذا في الوقت هم محاصرون في مخيم اشرف والان ليبرتي كيف اذا خرجوا عن الحصار الموجود . فهذه اكاذيب مفبركة لاستهلاك داخلي في امريكا عشية الانتخابات او لسبب محاولة حشد الرأي العام لعدم شطب المنظمة من لائحة الارهاب وليس الا.

قضيتهم تختلف
حسن محمد عباس -

شنو هاي حكي الي باشر به واحد امريكي وسوا حوصة اعلامية عليه غير انه لم يكشف عن مصادره وهل من المعقول الولايات المتحدة تدرج اسم هؤلاء الخطاياء في قائمة الارهاب سياسيا ولحد يومنا هذا يلح على ابقائهم وبعد يجيئ يدربهم. ويذكر ان كانداليزا رايس في آخر ايام بوش رفضت طلب هذه المنظمة للخروج من قائمة الارهاب وقدموا حماية اشرف الى الدولة اللاعراقية وهذا الدمار الذي صار في اشرف كله وراءها امريكا فشنو هاي حكي عن تدريب المجاهدين في قواعد امريكية . هؤلاء لاحول و لا قوة الا بالله صار لهم سنتين يريدون الخروج من لائحة الارهاب والخارجية الامريكية تراوق وتلعب بين حبلين. بس اكول للذين يصدقون هاي حكي ان المجاهدين وطنيين الى العظم لا ينتمون الى هذا ولا ذاك فان شاء الله يسقط نظام ايران ونتخلص جميعا من الملالي الحاكمين في قم و طهران . آميــــــــــــن رب العالميــــــــــــــــن

قضيتهم تختلف
حسن محمد عباس -

شنو هاي حكي الي باشر به واحد امريكي وسوا حوصة اعلامية عليه غير انه لم يكشف عن مصادره وهل من المعقول الولايات المتحدة تدرج اسم هؤلاء الخطاياء في قائمة الارهاب سياسيا ولحد يومنا هذا يلح على ابقائهم وبعد يجيئ يدربهم. ويذكر ان كانداليزا رايس في آخر ايام بوش رفضت طلب هذه المنظمة للخروج من قائمة الارهاب وقدموا حماية اشرف الى الدولة اللاعراقية وهذا الدمار الذي صار في اشرف كله وراءها امريكا فشنو هاي حكي عن تدريب المجاهدين في قواعد امريكية . هؤلاء لاحول و لا قوة الا بالله صار لهم سنتين يريدون الخروج من لائحة الارهاب والخارجية الامريكية تراوق وتلعب بين حبلين. بس اكول للذين يصدقون هاي حكي ان المجاهدين وطنيين الى العظم لا ينتمون الى هذا ولا ذاك فان شاء الله يسقط نظام ايران ونتخلص جميعا من الملالي الحاكمين في قم و طهران . آميــــــــــــن رب العالميــــــــــــــــن