جريدة الجرائد

الصدر يتهم المالكي بالتشييع

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

عبد الرحمن الراشد

رجل الدين العراقي السيد مقتدى الصدر فاجأنا بتصريح أضاف إلى معلوماتنا عن نوري المالكي، رئيس الوزراء، شيئا لم نعرفه من قبل، قال إنه يريد "تشييع العراق". ولو كان الأمر معكوسا، المالكي هو من اتهم الصدر بذلك، ربما لا يثير الصدمة مع أنه أمر مستبعد تماما. فالصدر رجل دين والمالكي رجل سياسة. الصدر سيد من سادة الشيعة، أما المالكي فرجل عادي جاء من خلفية عادية. والصدر اليوم رقم مهم في الساحة السياسية العراقية، وله من الأتباع الكثر، مما اضطر المالكي للتحالف معه والفوز برئاسة الوزراء. أما المالكي فسياسي رفيع اليوم بفضل منصبه فقط، ولعب الحظ لصالحه عندما وقع الخلاف بين كبار السياسيين العراقيين فاختير رئيس وزراء مؤقتا، ولم يخرج من الحكم منذ ذلك اليوم.

أستبعد صحة ما يتهم الصدر به المالكي، رغم غرابة ما نشاهده من أفعال المالكي التي تحزننا وتقلقنا، حيث يبدو مستعدا لفعل أي شيء متطرف أو غريب يبقيه في الحكم. فهو متهم بإرهاب هيئة الانتخابات، واعتقال منافسيه بتهم خطيرة، وطرد كبار الوزراء، والاستيلاء على كل المناصب السيادية العليا لنفسه، مع أنه جاء باتفاق على الحصص لأنه لم يحقق الفوز المطلوب في الانتخابات الماضية. ومضى بعيدا في نزاعاته إلى درجة تهديد وحدة البلاد، حيث يريد إخضاع القيادة الكردية لتعليماته. ومضى أبعد من ذلك في تحالفاته بإرضاء النظام الإيراني على أمل أن يدعمه المرشد الأعلى الإيراني في الانتخابات، فبادر بتمويل نظام الأسد ضد انتفاضة الشعب السوري، ودعم ميليشيات حزب الله، والآن يهدد المالكي جارته تركيا.

وحتى هذه الممارسات المفجعة التي يتهم بها المالكي، فإن فكرة تشييع دولة مثل العراق، أو تغيير عقائد أهل أي بلد في العالم، عمل مجنون تماما. لن يسنن أحد مجتمعا شيعيا ولن يفلح من أراد في تشييع مجتمع سني. هذه حقائق لا تخص العراق، بل تنطبق على كل مكان في عالمنا اليوم. الذي بيد المالكي فعله، تخريب النسيج العراقي، وإحداث انقسامات كبيرة فيه، وربما إشعال الحروب بين طوائفه وأعراقه، وهذه ستنقلب عليه شخصيا.

الدولة الحديثة اليوم تبحث عن قواسم لتعزز لحمة فئات مجتمعها لا تفكيكها، ليس فقط لأن هذا الواجب الوطني، أيضا لأنه عمل يبني أمة أكبر وأقوى. يستطيع المالكي تقزيم العراق بتقسيمه، أو بمحاصرة أتباع المذاهب والأديان والأعراق الأخرى وعزلهم، بهذا يكون أضعف دولته أيضا، وأدخلها في أتون حروب أهلية لعشرات السنين. لن يكون المالكي أكثر سطوة من صدام حسين الذي بلغت به النرجسية والديكتاتورية أن يختصر العراق الكبير في نفسه. كل ديكتاتور ابتدع مشروعه لبناء حكم فاشي بصيغة دينية أو قومية، معادلة فشلت في كل مكان وسقط كل ديكتاتور حاول ركوبها.

كل ما يفعله المالكي من معارك اليوم يؤشر إلى أنه مسكون بفكرة البقاء في الحكم مهما كلف الثمن، وحظه في البقاء في الحكم فقط عندما يكسب كل العراقيين، لا بعضهم، دون الانزلاق في منحدرات الطائفية والتصفيات السياسية.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
فاشل + فشل = المالكي
رامي ريام -

في الحقيقة ان المالكي ليس له اي دراية في ادارة البلد ومن المعروف عنه انه رجل ارهابي وهارب عن وجه العدالة في زمن ابن العوجة ومارس مهنة بيع السبح وتوابعها في سورية انسان مبهم لا علم له ابدا وكل من يعرفه عن قرب من اصحابه ومن شلة السبح يعرفونه عديم المنطق يتحلى بمنطق ابناء الشوارع - وفي ليلة وضحاها وكأنه حلم لا يصدق ولكنه حقيقة انتقل المالكي من بياع السبح ومن خلف الشوارع الى رئيس الوزراء - طبعا من بعد غزو العراق - هذه فكرة موجزة عن نوري المالكي من الطهارة الى المنارة والباقي على القارئ هو الذي يحلل افكار المالكي والعراقيين كلهم يعرفون ذلك واتباعه يعرفون عنه كل سالب ولا هناك ما يؤشر لموجب عمل خير قام به - ولو كان في مقدوره في تصفية مقتدى الصدر لفعل ذلك ولكنه عاجز عن فعل ذلك لان المثل العراقي يقول ... - ان دور المالكي انتهى ما هي الا انتهاء ولايته او سوف يجبر على ترك منصبه مرغما عنه جيث المرجعية تخلت عنه وشعب العراق بدون ذكر الطوائف كلها تتمنى زواله اليوم قبل غدا وخاصة المقربين منه لان ادارته تمثلت بالارهاب والاغتيالات وسرقة اموال البلد والقاصي والداني يعرف بذلك والبلد في تخلف مستمر بكل مراحله - الحظ لعب دورا كبيرا مع المالكي وابعاده مرغما سوف يتلاطم السؤ وتبعاته عليه وما تنعم به سوف يلاحقه الشعب ويطالبه به لانه المال العام ولا يحق لاي كان التلاعب به كما ان هناك ايضا من اتباعه سرقوا الملاين من اموال البلد وهم معروفين بالاسماء وسوف تكشف هذه الفضائح بعد زوال المالكي وكل العراقيين يعرفون ذلك - شكرا لجميع القراء

فاشل + فشل = المالكي
رامي ريام -

في الحقيقة ان المالكي ليس له اي دراية في ادارة البلد ومن المعروف عنه انه رجل ارهابي وهارب عن وجه العدالة في زمن ابن العوجة ومارس مهنة بيع السبح وتوابعها في سورية انسان مبهم لا علم له ابدا وكل من يعرفه عن قرب من اصحابه ومن شلة السبح يعرفونه عديم المنطق يتحلى بمنطق ابناء الشوارع - وفي ليلة وضحاها وكأنه حلم لا يصدق ولكنه حقيقة انتقل المالكي من بياع السبح ومن خلف الشوارع الى رئيس الوزراء - طبعا من بعد غزو العراق - هذه فكرة موجزة عن نوري المالكي من الطهارة الى المنارة والباقي على القارئ هو الذي يحلل افكار المالكي والعراقيين كلهم يعرفون ذلك واتباعه يعرفون عنه كل سالب ولا هناك ما يؤشر لموجب عمل خير قام به - ولو كان في مقدوره في تصفية مقتدى الصدر لفعل ذلك ولكنه عاجز عن فعل ذلك لان المثل العراقي يقول ... - ان دور المالكي انتهى ما هي الا انتهاء ولايته او سوف يجبر على ترك منصبه مرغما عنه جيث المرجعية تخلت عنه وشعب العراق بدون ذكر الطوائف كلها تتمنى زواله اليوم قبل غدا وخاصة المقربين منه لان ادارته تمثلت بالارهاب والاغتيالات وسرقة اموال البلد والقاصي والداني يعرف بذلك والبلد في تخلف مستمر بكل مراحله - الحظ لعب دورا كبيرا مع المالكي وابعاده مرغما سوف يتلاطم السؤ وتبعاته عليه وما تنعم به سوف يلاحقه الشعب ويطالبه به لانه المال العام ولا يحق لاي كان التلاعب به كما ان هناك ايضا من اتباعه سرقوا الملاين من اموال البلد وهم معروفين بالاسماء وسوف تكشف هذه الفضائح بعد زوال المالكي وكل العراقيين يعرفون ذلك - شكرا لجميع القراء

هزلت
ضياء عبد الكريم -

لعن الله الامريكان الذين جعلوا من هؤلاء التوافه شخصيات سياسيه وولوهم على هذا العراق العظيم في هذا الزمان اللعين...تافهون وجهله يتكونون من خليط عجيب غريب من اللصوص والجواسيس والاميين كل همهم حصد مغانم السرقات وتهريبها الى خارج العراق والعمل لصالح الدول التي كانت تأويهم واغلبهم كان يشحذ فيها..وانا هنا لا استثني اي واحد من هؤلاء فكل من جاء بهم الاحتلال الامريكي الغاشم بعد عام 2003 تنطبق عليهم هذه الاوصاف...وكان الله في عونك ياعراق الخير .

هزلت
ضياء عبد الكريم -

لعن الله الامريكان الذين جعلوا من هؤلاء التوافه شخصيات سياسيه وولوهم على هذا العراق العظيم في هذا الزمان اللعين...تافهون وجهله يتكونون من خليط عجيب غريب من اللصوص والجواسيس والاميين كل همهم حصد مغانم السرقات وتهريبها الى خارج العراق والعمل لصالح الدول التي كانت تأويهم واغلبهم كان يشحذ فيها..وانا هنا لا استثني اي واحد من هؤلاء فكل من جاء بهم الاحتلال الامريكي الغاشم بعد عام 2003 تنطبق عليهم هذه الاوصاف...وكان الله في عونك ياعراق الخير .

ما هكذا تورد الابل
البصري -

مع اعتزازي للكاتب القدير؟ لكن يبدو بقصد او بدون قصد قد افدت المالكي اكثر مما اضررتة ،الشعب العراقي معبأ حاليا عقائديا ؟وكأنما تريد ان تقول الى العراقي الشيعي ( وهم الاغلب في العراق)ان المالكي يريد ان يحفظ المذهب ويريد ان ينشر المذهب؟ وهذا لعمري دعاية انتخابية ما كان يحلم بها المالكي؟ كلام الصدر كان واضحا كضوء الشمس لم يتطرق الى نشر التشيع؟ والصدر رجل بسيط عندما يتكلم لايقصد شئ ثاني في كلامه.فلا تحملوا الكلام اكثر من حجمه.

ما هكذا تورد الابل
البصري -

مع اعتزازي للكاتب القدير؟ لكن يبدو بقصد او بدون قصد قد افدت المالكي اكثر مما اضررتة ،الشعب العراقي معبأ حاليا عقائديا ؟وكأنما تريد ان تقول الى العراقي الشيعي ( وهم الاغلب في العراق)ان المالكي يريد ان يحفظ المذهب ويريد ان ينشر المذهب؟ وهذا لعمري دعاية انتخابية ما كان يحلم بها المالكي؟ كلام الصدر كان واضحا كضوء الشمس لم يتطرق الى نشر التشيع؟ والصدر رجل بسيط عندما يتكلم لايقصد شئ ثاني في كلامه.فلا تحملوا الكلام اكثر من حجمه.

حيرة ألبي معاك
لبيبة -

مراحب مولاي العزيز والله حيرتنا لوين تريد توصل كل شخص عنده عيوب والمالكي مثل غيره يخطئ ويصيب بس أنت شرايد بالضبط وبهل توقيت شنو هل تصريحات الي حتى أعداء الشيعة ميصدكوهه معقول متعرف فسادبرزاني وعلاوي والهاشمي ومتعرف أهدافهم فعلا تصريحاتك تصدم وتحيرسبب مستشاريك مابيهم خير اكيد

حيرة ألبي معاك
لبيبة -

مراحب مولاي العزيز والله حيرتنا لوين تريد توصل كل شخص عنده عيوب والمالكي مثل غيره يخطئ ويصيب بس أنت شرايد بالضبط وبهل توقيت شنو هل تصريحات الي حتى أعداء الشيعة ميصدكوهه معقول متعرف فسادبرزاني وعلاوي والهاشمي ومتعرف أهدافهم فعلا تصريحاتك تصدم وتحيرسبب مستشاريك مابيهم خير اكيد

الكلام المفيد
أبو رامي -

الكلام المفيد هو الذي يشخص الحالة ويضع النقاط على الحروف ولا يتكلم بالعموميات والكلام المرسل الذي لا يقدّم ولا يؤخر... عندما أشار السيد الكاتب الى أن أتهام الصدر للمالكي بتهمة الدعوة للتشيع غير منطقية فهذا أمر بديهي فطالما يطلق الصدر كلمات وتصريحا تذكرنا بتصريحات وتعليقات القذافي المنافية للواقع بل الغريبة والمستغربة من قبل القاصي والداني وأنا لحد ألآن لا أجد مبررا لاتباعه وجنده في أرتباطهم به وبخطه أللهمّ ألاّ للمحافظة على هويتهم والخوف من هواجس الماضي القريب لا غير,, أما عن باقي الاتهامات التي يكيلها السيد الكاتب للمالكي فهي عموميات غير دقيقة فهو يقول أن المالكي يسعى الى تخريب النسيج العراقي والى أحداث أنقسامات كبيرة فيه والى أشعال حروب بين طوائفه وأعراقه والكاتب يعلم جيدا أن النسيج العراقي خربه صدام ونظامه البائد ولا يتحمل مزيدا من ذلك الخراب والانقسامات والحروب التي أشعلها على مدى خمسة وثلاثين عاما داخليا وخارجيا ...يا حبذا لو جاء السيد الكاتب بجديد فأنا شخصيا لا أحب للمالكي ولبطانته الحاكمة أن تستمر لأنها لم تقدّم ما كان عليها من خدمات للشعب وللبلد لكن وللاسف الشديد لو سألتني عن البديل فلا أحد في الساحة العراقية الآن من هو أفضل منه وحتى من بين حزبه والقريبين منه والسبب يعود الى الاوساط السياسية المؤثرة والى أرث الاحتلال المشؤوم والخطة الامريكية والهدف من احتلال العراق. آمل من السيد الكاتب ولغيره ممن يهمهم الشأن العراقي أن يكتبوا بعينين مفتوحتين لا بعين واحدة ويكون أهتمامهم بكافة مكونات الشعب لا بجزء أو طرف بعينه.

الكلام المفيد
أبو رامي -

الكلام المفيد هو الذي يشخص الحالة ويضع النقاط على الحروف ولا يتكلم بالعموميات والكلام المرسل الذي لا يقدّم ولا يؤخر... عندما أشار السيد الكاتب الى أن أتهام الصدر للمالكي بتهمة الدعوة للتشيع غير منطقية فهذا أمر بديهي فطالما يطلق الصدر كلمات وتصريحا تذكرنا بتصريحات وتعليقات القذافي المنافية للواقع بل الغريبة والمستغربة من قبل القاصي والداني وأنا لحد ألآن لا أجد مبررا لاتباعه وجنده في أرتباطهم به وبخطه أللهمّ ألاّ للمحافظة على هويتهم والخوف من هواجس الماضي القريب لا غير,, أما عن باقي الاتهامات التي يكيلها السيد الكاتب للمالكي فهي عموميات غير دقيقة فهو يقول أن المالكي يسعى الى تخريب النسيج العراقي والى أحداث أنقسامات كبيرة فيه والى أشعال حروب بين طوائفه وأعراقه والكاتب يعلم جيدا أن النسيج العراقي خربه صدام ونظامه البائد ولا يتحمل مزيدا من ذلك الخراب والانقسامات والحروب التي أشعلها على مدى خمسة وثلاثين عاما داخليا وخارجيا ...يا حبذا لو جاء السيد الكاتب بجديد فأنا شخصيا لا أحب للمالكي ولبطانته الحاكمة أن تستمر لأنها لم تقدّم ما كان عليها من خدمات للشعب وللبلد لكن وللاسف الشديد لو سألتني عن البديل فلا أحد في الساحة العراقية الآن من هو أفضل منه وحتى من بين حزبه والقريبين منه والسبب يعود الى الاوساط السياسية المؤثرة والى أرث الاحتلال المشؤوم والخطة الامريكية والهدف من احتلال العراق. آمل من السيد الكاتب ولغيره ممن يهمهم الشأن العراقي أن يكتبوا بعينين مفتوحتين لا بعين واحدة ويكون أهتمامهم بكافة مكونات الشعب لا بجزء أو طرف بعينه.

العراق ابتلى بالعملاء
العراقي -

الاثنان ارعنان ويتحكمهم العواطف العمالة التي باعوا العراق بها الى دول الجوار وكل مايفعله المالكي ومقتدى بعتقادي بل هو يقين تمثيلية على هذا الشعب المسكين والدليل الاثنان عملاء الى ايران وعندما تنحصر بهم الامور يذهبون الى ايران ويجدون الحلول وخير دليل ذهاب المالكي الى ايران واللقاء هناك مع مقتدى ومن ثم تحرك مقتدى ولو نرجع الى الامور تجدهم متحابين ولايوجد اي اشكال بينهم والا لو وجد لسحبوا الثقة من المالكي والسلام

العراق ابتلى بالعملاء
العراقي -

الاثنان ارعنان ويتحكمهم العواطف العمالة التي باعوا العراق بها الى دول الجوار وكل مايفعله المالكي ومقتدى بعتقادي بل هو يقين تمثيلية على هذا الشعب المسكين والدليل الاثنان عملاء الى ايران وعندما تنحصر بهم الامور يذهبون الى ايران ويجدون الحلول وخير دليل ذهاب المالكي الى ايران واللقاء هناك مع مقتدى ومن ثم تحرك مقتدى ولو نرجع الى الامور تجدهم متحابين ولايوجد اي اشكال بينهم والا لو وجد لسحبوا الثقة من المالكي والسلام

المالكي
الطرسي -

المالكي ذاق طعم السلطة بعد ان كان يحلم ان يكون في العراق سارق ماذا تترجا من جائع هل يشبع غيرة؟؟؟؟؟؟؟؟

المالكي
الطرسي -

المالكي ذاق طعم السلطة بعد ان كان يحلم ان يكون في العراق سارق ماذا تترجا من جائع هل يشبع غيرة؟؟؟؟؟؟؟؟

عصفور كفل زرزور
الاعلامي رياض السيد -

ماذا يريدون منا هؤلاء القوم اذ في كل يوم يخرجون الينا بمسرحية مبركة فعندما يصل المالكي الى حافة الهاوي نجد ان هناك من ياتي ويمد له يد العون وينقذه من السقوط وهاهي ايران تلعب بنفس الورقة الا هي ورقة مقتدى الصدر الذي يلعب دور المنقذ للمالكي متناسيا بانه في فعله هذا يدوس على مشاعر واحاسيس الشعب العراقي / فنقول لهم من هنا بانكم انكشفتم وزافت ورقتكم وعرفتكم الناس وان الناس وعت هذه الامور / فلعنة الله عليكم وعلى من يسيركم فانتم بعتم العراق وشعبة بابخس الاثمان لايران وغيرها فتعسا لكم / ونقول لكم / العبو غيرها.

عصفور كفل زرزور
الاعلامي رياض السيد -

ماذا يريدون منا هؤلاء القوم اذ في كل يوم يخرجون الينا بمسرحية مبركة فعندما يصل المالكي الى حافة الهاوي نجد ان هناك من ياتي ويمد له يد العون وينقذه من السقوط وهاهي ايران تلعب بنفس الورقة الا هي ورقة مقتدى الصدر الذي يلعب دور المنقذ للمالكي متناسيا بانه في فعله هذا يدوس على مشاعر واحاسيس الشعب العراقي / فنقول لهم من هنا بانكم انكشفتم وزافت ورقتكم وعرفتكم الناس وان الناس وعت هذه الامور / فلعنة الله عليكم وعلى من يسيركم فانتم بعتم العراق وشعبة بابخس الاثمان لايران وغيرها فتعسا لكم / ونقول لكم / العبو غيرها.

مقتدى الورقة الرابحهة
احمد الموسوي -

لايوجد فرق بين الاثنين قالكل كانوا عملاء والان يختلفون ولكن هل الخلاف من اجل العراق وابنائه ام من اجل المناصب والفوائد الشخصية حيث اصبح من الواضح انهم عملات متعدده ولكن الوجه واحد

مقتدى الورقة الرابحهة
احمد الموسوي -

لايوجد فرق بين الاثنين قالكل كانوا عملاء والان يختلفون ولكن هل الخلاف من اجل العراق وابنائه ام من اجل المناصب والفوائد الشخصية حيث اصبح من الواضح انهم عملات متعدده ولكن الوجه واحد

كشف الاوراق
الملازم الحقوقي -

كل يوم يمضي تنكشف للعراقيين ورقتان ورقة المالكي ومقتدى سوف ياتي اليوم الذي تذهب هذان الورقتان في مزبلة التاريخ

كشف الاوراق
الملازم الحقوقي -

كل يوم يمضي تنكشف للعراقيين ورقتان ورقة المالكي ومقتدى سوف ياتي اليوم الذي تذهب هذان الورقتان في مزبلة التاريخ

المالكي يصادر حتى الفكر
محمد -

المالكي لايقبل ان يعارضه شخص في اي شيئ فأذا كان قادراً على أيذائه مباشرة فعل وإذا لم يستطع فيقبى يعطيه وعود ووعود ثم ينقض عليه وهذا مافعله مع اتباع المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني حتى وصل به الحال الى هدم جامع محمد باقر الصدر في ذكرى ولادة البعث الكافر وذكرى أستشهاد السيد محمد باقر الصدر ليثبت للعالم أجمع أنه هادم المساجد وأنه لاينتمي لفكر محمد باقر الصدر

المالكي يصادر حتى الفكر
محمد -

المالكي لايقبل ان يعارضه شخص في اي شيئ فأذا كان قادراً على أيذائه مباشرة فعل وإذا لم يستطع فيقبى يعطيه وعود ووعود ثم ينقض عليه وهذا مافعله مع اتباع المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني حتى وصل به الحال الى هدم جامع محمد باقر الصدر في ذكرى ولادة البعث الكافر وذكرى أستشهاد السيد محمد باقر الصدر ليثبت للعالم أجمع أنه هادم المساجد وأنه لاينتمي لفكر محمد باقر الصدر

.................
ابو علي -

هو منو سوه المالكي رئيس وزراء غيرك مقتدى كان عليك ان تخرج من الحكومة كما فعلها جعفر الصدر فاسحب نفسك .

دار الزمن بينه
نور العراق -

والله ودارت الدنيا وصار صايغ السبح رئيس لبلد الانبياء العراق وبكل طوائفة شيعة وسنه وعرب وكراد وتركمان ومسيح وبجال امريكا وايران

قعر التناقضات
احمد جليل -

لم ار في حياتي متناقض في القول والفعل والتفكير والنظرات كمقتدى الصدر وهذا دليل تسييسه من قبل جهة ما ونأمل فب العراق الجديد ان لا نرى مثل هذه الوجوه

يخيط
ابو علي -

عمي اسحب نفسك من المالكي وخلصنا ولاتفيك بروسنا لئن محد حط المالكي غيرك

الدكتاتوريه المتحزبه
ابو زينب -

نسال الله ان يخلصنا من هؤلاء الذين يسمون انفسهم علينا بالسياسين والله ليس بالسياسين بل بالطغاة الدكتاتوريين الذين يريدون بقاء كراسيهم على حساب الابرياء والفقره والله انهم يقولون مالا يفعلون

شيش بيش
shltk .. ahmsi -

اكو مثل عد اهلنه يكول هذا حجيه شيش بيش يعني كلشي ماتفتهم منه !!!!هسه هذا مقتدى يحجي شيش بيش لان اجاب على السايبة .. المالكي بحال التشيع لو التسنن هو يريد حكم على على اساس يريد يَرضي السنة بعد المذابح الي سواهه بس راحت عليه ...وانا انصح مقتدى خلي لو يعتزل ولا يحجي لا ن فضح العراق والعراقيين يحجي وحده بالشام اوحده بالمغرب عيب كافي لو تتعلم تحجي مو جزعوا العراقيين من سوالفك وسوالف جماعتك العصابة

كلاهما من عملة واحدة
المهندس حسن -

المالكي ومقتدى الصدر كلاهما من اتجاه واحد ومحورهما تترجمه ايران فهؤلاء مثل المالكي الذي بانت حقيقته على ارض الواقع من ارهاب وتعذيب وتهجير وفساد وتهديم للمساجد وكذلك مقتدى الذي حالفه وشاركه هو واتباعه في البرلمان واعاثوا فسادا في هذا البلد المهضوم فأي تشيع يتحدثون فقد دمروا المذهب والملة والافضل أن يسكتوا ويغلقوا افواههم ولا يربطوا انفسهم بالمذهب وليبقوا على حالهم وسيأتي اليوم ينهارون كما انهار المجرم هدام

الشعب احتار وياكم
ابو جواد -

الكل يركض وراء مصالحه ومصالح الدولة التي تدعمه وتستفيد من وجوده في العملية السياسية لكي تمرر الكثير مما ينفعها ويعود بالنفع الوفير عليها وعلى شعبها وهذا ما عانا منه ابناء العراق لم يجد حاكم سياسي يسعده ويبحث له عن عيش رغيد كالعيس في البيداء يقتلها الضما والماء فوق ظهورها محمول فهذه مرجعية السيد الصرخي العراقية تغلق مكاتبها بامر الحكومة وتهدم جوامعها بامر من المالكي ويزج اتباعها بالسجون والمعتقلات وتمنع مطالباتهم السلمية عن طريق التظاهر السلمي وتقمع بالماء الحار والعصي والهروات لانهم عراقيين كتب عليهم العناء

حكومة الخيانه
قاسم علي -

اي مالكي واي مقتدى واي حكومة هذه التي لاتعوف الا النهب والسلب والواجهات والسلطة هذا هو همهم الوحيد والكيل بمكيالين مقتدى يصرح بان المالكي دكتاتور ونسى نفسه هو الذي وضعه على دفت الحكم بامر من قبل ايران واليوم يطل علينا مقتدى الصدر ويحدث عن المالكي ويتهمه بشتى الاتهامات لارضاء بعض السياسيين امثال برزاني وعلاوي ومن لف لفيفهم والله عيب عليك يامقتدى الى متى تستخفون بعقول العراقيين

ارهاب المالكي
علاء الزاملي -

من لايعرف اليوم ان المالكي هو اساس الفساد والارهاب في العراق فاين تشييع واي دين ينشره المالكي ؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!فدين المالكي الارهاب والاموال ومذهبه ايران

لمالكي ينمو فرعوناً جديدا
الدكتور احمد الياسري -

ما باله هذا الذي جاء من وراء الحدود ، مخلفا وراءه المحابس والخواتم ، ولكن السؤال الذي طالما شغلني كثيراً ؟؟؟!!! هل غش المالكي بائعيه وباع لهم الحصاة على انها عقيق ؟؟ ام انه يتملق اليهم كالعبيد كما فعل اليوم مع الاميركان ودول الجوار ليشتروا منه محابسه كما باع العراق وثرواته للحفاظ على كرسي العرش ؟؟؟

كلاهما وجهان لغمله واحده
مهند العراقي -

في الواقع ان المالكي ومقتدى هما لا يوريدان الخير للعراق بل منافع شخصيه

صراع السياسين
ابو علي -

الأسف وكل الأسف اصبح العراق والعراقين لعبه بيدي هاولاء المنتفعين ذاء تفقو على سفقه سياسيه اخذ احدهم يرفع الثاني واذاء اختلفو اخذو احدهم يتهجم على الاخر والى متى

المالكي =مقتدى
استاذ محمد الطائي -

لقدبان للجميــــــــع كذب وخديعة اولى وثانية وثالثة يقودها زعيم التيار المليشاوي مقتدى الذي ينبع من ايران ويصب في مصلحة ايران فمقتدى والمالكي كلاهما ماجوران باجور بخسة وكذبها بان للجاهل فضلا عن العالم وللداني قبل القاصي فهذه خديعة وفكذبة ومسرحية جديدة ينتجانها الاثنان ويضحكان فيها على شعب جاهل غبي استخف به واصبح مثلا للاستخاف ومصداق اوضح للشعب

المالكي = الصدر = الفشل
الاستاذ الخزاعي -

اذا كان المالكي او كان مقتدى الصدر فالاثنان هم من الشيعه وانهم يدعون انهم يسيرون على نهج منهج الصدر سواء الصدر الاول او الثاني فالمالكي يدعي بانه يسير على نهج السيد محمد باقر الصدر والسيد باقر الصدر منه براء لانه قبل استشهاده حل حزب الدعوه الاسلامي لدخول عناصر فيه عميله ومقتدى الصدر فيدعي انه يسير على نهج السيد محمد محمد صادق الصدر والسيد صادق الصدر منه براء لانه كان لايمتثل اوامر والده وكان يردد السيدىصادق الصدر على ابنه مقتدى ويقول ابني كمثل ابن نوح اي انه مقتدى ضال فالمالكي ومقتدى الصدر الاثنان انهم من المشيعه وليس الشيعه

مصادر النفاق والعمالة
سمير كاظم -

هؤلاء عملاء ايران والمحتل صديقان يضحكون على السذج والاغبياءوصدقوني يااخوان كلاهما واحد وكلاهما عملاء ولن ولم يخدموكم ففكروا بالبديل والتغيير وكوني احرار اصلاء

التناقض في الكلام
المهندس وائا -

يوجدتناقض في جميع تصرفات الطرفين اولا المالكي ليس سياسيه بل المستوى المطلوب ويحاول تقليد شخص دكتاتوري وثانيه السيد مقتدى الصدر المحترم يصرح ويصرح فاسال سؤال من الذي ضلم انصار مقتدى الصدر ومن الذي قاد (صوله الفرسان )في البصره ومن اعتقل الصدريين وجميعهم االان يملائون السجون ؟؟؟؟؟؟؟ فنقول لماذا يا سيد مقتدى وافقت وايدت ونقول في صريح العباره (منو صعد المالكي غير الصدريين ) ولو لا لالصدريين لما اصبح المالكي ريسا للوزراء لمرحله ثانيه والان يصرح بانه دكتاتوري ووو !!فلماذا هذا التناقض

محاولات جادة للبقاء
علي المفتي اعلامي -

ربما لا يختلف كثير من المحللين السياسيين او الاعلاميين ان المالكي رجل اضر بالعراق كثيرا في الوقت الذي كان من الممكن ان ينفعه اكثر .. وقد لاحظنا مؤخرا الازمة الكبيرة التي عاشها ولا زال يعيشها مع الاكراد والسنة جعلت منه رجل انفرادي اكثر ودكتاتوري بامتياز .. لكنه لا يشعر ان كرسيه بدأ بالاعتزاز لولا تدخل ايران المباشر باقناع الصدر بالعدول عن سحب الثقة عن حكومته ..وفعلا نجحت ايران من تجنيد الصدر للمرة الثانية في حماية المالكي وتمديد فترة بقاءه اطول مدة ممكنة ..حيث المرة الاولى عندما هب الشعب في مطلع شباط من العام الماضي للعيش ضمن ربيع عراقي جديد كان ممكن ان يزيل المالكي لولا تجنيد ايران للصدر ومنع اتباعه من التظاهرات اضافة الى فتاوى الوعاظ الاخرين ..وعلى العموم اعتقد ان التحالف بين الصدر والمالكي لا يزال هشا وممكن الانهيار في اي وقت .

قادة الطائفية
استاذ هاني -

لعنة الله على الذين يلعبون على وتر الطائفية امثال مقتده والمالكي العميل المزدوج للامريكان ولايرانين وخير دليل اذ صرح المالكي على كل عائلة عراقية ان تقتني قطعة سلاح في بيتها وهذا يدل انه اذا اثيرة الطائفية في العراق من جديد وهذا مايعملون عليه حتى تكون الخسائر اكبر بوجود السلاح في كل البيت العراقية

التصريحات الشخصية
دكتور قصي -

اخواني القراء :ان المطلع على مجريات الامور في العراق يجد ان كل هؤلاء لم ياتي من اجل خدمة العراق والعراقيين ولكن لفائدتهم الشخصية فكل منهم يصرح بالتصريحات التي تخدم مصلحته الشخصية

التصريحات الشخصية
دكتور قصي -

اخواني القراء :ان المطلع على مجريات الامور في العراق يجد ان كل هؤلاء لم ياتي من اجل خدمة العراق والعراقيين ولكن لفائدتهم الشخصية فكل منهم يصرح بالتصريحات التي تخدم مصلحته الشخصية

نفاق بنفاق
أبو علي البصري -

أين كان مقتده طيل هذه الفترة الزمنيه أننكر ونجهل ونغض النظر عن سياسة مقتده سابقا والاحقا الانتهازية المضطربة الاطوار فمرة بألانتخابات يرفض رفض تام لترشيح المالكي ويضع السلبيات ومرة يمهل المالكي 40 يوما لمعالجة الاخطاء الكارثية التي أصابة البلد والنسل وحتى الحيوان ، فلماذا لايقول مقتده أنا العوبة بيد ايران فعندما هزهز مقتده عرش المالكي لم ولن يخاطبه المالكي بل ذهب مباشرة لايران لحل العقدة وتقديم التنازلات تلو التنازالت... فأنا لله وانا اليه راجعون

نفاق بنفاق
أبو علي البصري -

أين كان مقتده طيل هذه الفترة الزمنيه أننكر ونجهل ونغض النظر عن سياسة مقتده سابقا والاحقا الانتهازية المضطربة الاطوار فمرة بألانتخابات يرفض رفض تام لترشيح المالكي ويضع السلبيات ومرة يمهل المالكي 40 يوما لمعالجة الاخطاء الكارثية التي أصابة البلد والنسل وحتى الحيوان ، فلماذا لايقول مقتده أنا العوبة بيد ايران فعندما هزهز مقتده عرش المالكي لم ولن يخاطبه المالكي بل ذهب مباشرة لايران لحل العقدة وتقديم التنازلات تلو التنازالت... فأنا لله وانا اليه راجعون

الكلام الطيب
السيد الموسوي -

لعن الله الامريكان الذين جعلوا من هؤلاء شخصيات سياسيه وولوهم على هذا العراق العظيم في هذا الزمان اللعين...تافهون وجهله يتكونون من خليط عجيب غريب من اللصوص والجواسيس والاميين كل همهم حصد مغانم السرقات وتهريبها الى خارج العراق والعمل لصالح الدول التي كانت تأويهم واغلبهم كان يشحذ فيها..وانا هنا لا استثني اي واحد من هؤلاء فكل من جاء بهم الاحتلال الامريكي الغاشم بعد عام 2003 تنطبق عليهم هذه الاوصاف...وكان الله في عونك ياعراق الخير .وانت تسلب وتجرحمن كافة الجوانب ونشكر هذة الجريدة العريقة لنشر الحق والحقيقة ونطلبمنهم المزيد ونتمنى لها التوفيق

الكلام الطيب
السيد الموسوي -

لعن الله الامريكان الذين جعلوا من هؤلاء شخصيات سياسيه وولوهم على هذا العراق العظيم في هذا الزمان اللعين...تافهون وجهله يتكونون من خليط عجيب غريب من اللصوص والجواسيس والاميين كل همهم حصد مغانم السرقات وتهريبها الى خارج العراق والعمل لصالح الدول التي كانت تأويهم واغلبهم كان يشحذ فيها..وانا هنا لا استثني اي واحد من هؤلاء فكل من جاء بهم الاحتلال الامريكي الغاشم بعد عام 2003 تنطبق عليهم هذه الاوصاف...وكان الله في عونك ياعراق الخير .وانت تسلب وتجرحمن كافة الجوانب ونشكر هذة الجريدة العريقة لنشر الحق والحقيقة ونطلبمنهم المزيد ونتمنى لها التوفيق

محاولة
الصحفي -

اعتقد ان مقتدى الصدر متناقض الاقوال فمرة يكن مع المالكي وتارة اخرى يكون على خلاف ذلك فهذا التناقض في الاقوال سببه تبعية مقتدى الصدر لايران فأيران اعطت الضوء الاخضر لمقتدى الصدر لكي يقف بجنب المالكي وتجنب سحب الثقة منه .

محاولة
الصحفي -

اعتقد ان مقتدى الصدر متناقض الاقوال فمرة يكن مع المالكي وتارة اخرى يكون على خلاف ذلك فهذا التناقض في الاقوال سببه تبعية مقتدى الصدر لايران فأيران اعطت الضوء الاخضر لمقتدى الصدر لكي يقف بجنب المالكي وتجنب سحب الثقة منه .

هل الخلاف وهم ام حقيقه
مهند الانباري -

لا غرابه ان نسمع تصريح من تيار او كتله او حزب يتهم الحكومه او يتهم رئيس الوزراء باشكال الاتهامات ولاكن الغريب ان هذه المواقف لا تدوم فبمجرد ان تشتد التصريحات واذ بها قد انفرجت كسحابه ومت بسرعه ومسكين هذا الشعب الذي قد تاه بين خلافات هذا ا لسياسي وذاك وهم الكل هو السلطه والتسلط على رقاب الغير فنحن وعلى مدا هذه السنين لم نلمس من اي سياسي اي مشروع يخرج البلد مما هو فيه اذن فالكل مشتركون بعذاب الشعب ولم يلتمس الشعب الخير لا من رجل دين ولا من سياسي لان الكل لاهم له الانفسه وحاشيته ومن هو الشعب العراقي واين يسكن ومن له فالكل محتار في تقسيم الكعكه وكم نصيبه منها فيا شعبي الى متى وانت ساكت على هكذ ضلم الى متى وانت تسمع وترا ولا تحرك ساكنا فالنتحرر لنكسر القيود لنهتف لعراق واحد لا يتجزا مهما اراد المحتل واذنابه

هل الخلاف وهم ام حقيقه
مهند الانباري -

لا غرابه ان نسمع تصريح من تيار او كتله او حزب يتهم الحكومه او يتهم رئيس الوزراء باشكال الاتهامات ولاكن الغريب ان هذه المواقف لا تدوم فبمجرد ان تشتد التصريحات واذ بها قد انفرجت كسحابه ومت بسرعه ومسكين هذا الشعب الذي قد تاه بين خلافات هذا ا لسياسي وذاك وهم الكل هو السلطه والتسلط على رقاب الغير فنحن وعلى مدا هذه السنين لم نلمس من اي سياسي اي مشروع يخرج البلد مما هو فيه اذن فالكل مشتركون بعذاب الشعب ولم يلتمس الشعب الخير لا من رجل دين ولا من سياسي لان الكل لاهم له الانفسه وحاشيته ومن هو الشعب العراقي واين يسكن ومن له فالكل محتار في تقسيم الكعكه وكم نصيبه منها فيا شعبي الى متى وانت ساكت على هكذ ضلم الى متى وانت تسمع وترا ولا تحرك ساكنا فالنتحرر لنكسر القيود لنهتف لعراق واحد لا يتجزا مهما اراد المحتل واذنابه

حيرني امرم
ابو كرار -

حيرني امرك ما اعف انته وي المالكي لوضد المالكي هذا سؤال موجه للسيد مقتدى واقول لو اجبت بانك معه فاقول لك لماذا تتهمه بهذه التهمه وتسحب الثقه عنه ولو قلت بانك ضده فعن طريقك استم السلطه فانت شريكه فيما يفعل ويقول (انك معين للضالم)

حيرني امرم
ابو كرار -

حيرني امرك ما اعف انته وي المالكي لوضد المالكي هذا سؤال موجه للسيد مقتدى واقول لو اجبت بانك معه فاقول لك لماذا تتهمه بهذه التهمه وتسحب الثقه عنه ولو قلت بانك ضده فعن طريقك استم السلطه فانت شريكه فيما يفعل ويقول (انك معين للضالم)

الوجهان لعملة واحدة
العراقي -

ان كل من مقتدى والمالكي وجهان لعملة واحدة حيث انهما يتفقان في كثير الامور التي قد اوصلت العراق الى هذا الحال الماساوي

الوجهان لعملة واحدة
العراقي -

ان كل من مقتدى والمالكي وجهان لعملة واحدة حيث انهما يتفقان في كثير الامور التي قد اوصلت العراق الى هذا الحال الماساوي

المالكي ايامه معدودة
ابو مؤمل -

الورقة الاخيرة للهالكي او اخر ورقة من حياته السياسية سوف تسقط يوم 17 وسوف يبداء عصر جديد للعراق في ضل حكومة عادلة بدعم السيد القائد مقتدى الصدر اعزه الله

المالكي ايامه معدودة
ابو مؤمل -

الورقة الاخيرة للهالكي او اخر ورقة من حياته السياسية سوف تسقط يوم 17 وسوف يبداء عصر جديد للعراق في ضل حكومة عادلة بدعم السيد القائد مقتدى الصدر اعزه الله

المالكي ومقتدى=قتل العراق
عمار الدليمي -

ان الاثنين لا يفهمون من السياسه شيء وذلك بدليل ان المالكي مسنود من قبل الامريكان ومن جهة اخرى هي ايران وبالدليل الاكثر اين هي سياسة المالكي بتهديم جامع محمد باقر الصدر الموجود في ذي قار والمالكي شيعي و اتباع الصرخي ايضا شيعه اذا المالكي ارهابي امريكي وليس شيعي او سني وقد حصلت الفتنه من قبل عمالة المالكي ومقتدى للأمريكان ولأيران بل هو سياسي في بيع السبح فقط كيف يتعامل ويكذب على المواطن الذي يأتي ليشتري منه السبحة واما المزعوم مقتدى بانه رقائد شيعي حيث يلتفوا من حوله الكثير من العراقيين فسبحان الله هذه الجماهير ملتفه حول طفل لا يفتح في السياسه ولا في الدين ماذا تأمره ايران هو عليه فقط التنفيذ حتى اخر خطاب له في بنوده انها من ايران لقد كان في ايران وعندما اتى قال هذه بنودي هههههههههههه فان ايران اعطته بنود فهو الة متحركه بيد ايران فاذن المالكي ومقتدى عميلان لأيران وهمهم هي الواجهة

المالكي ومقتدى=قتل العراق
عمار الدليمي -

ان الاثنين لا يفهمون من السياسه شيء وذلك بدليل ان المالكي مسنود من قبل الامريكان ومن جهة اخرى هي ايران وبالدليل الاكثر اين هي سياسة المالكي بتهديم جامع محمد باقر الصدر الموجود في ذي قار والمالكي شيعي و اتباع الصرخي ايضا شيعه اذا المالكي ارهابي امريكي وليس شيعي او سني وقد حصلت الفتنه من قبل عمالة المالكي ومقتدى للأمريكان ولأيران بل هو سياسي في بيع السبح فقط كيف يتعامل ويكذب على المواطن الذي يأتي ليشتري منه السبحة واما المزعوم مقتدى بانه رقائد شيعي حيث يلتفوا من حوله الكثير من العراقيين فسبحان الله هذه الجماهير ملتفه حول طفل لا يفتح في السياسه ولا في الدين ماذا تأمره ايران هو عليه فقط التنفيذ حتى اخر خطاب له في بنوده انها من ايران لقد كان في ايران وعندما اتى قال هذه بنودي هههههههههههه فان ايران اعطته بنود فهو الة متحركه بيد ايران فاذن المالكي ومقتدى عميلان لأيران وهمهم هي الواجهة

الى متى هذا التخبط
العراقي الجريح -

هؤلاء زرع في قلوبهم حب المنصب والدنيا فاصبح كلامهم وباء على اهل العراق الجريح فتراهم يدخلون في دوامة ويخرجون من اخرى اما هذه العبة الاخيرة لمقتدى ما هي الا زوبعة في فنجان وفي نفس الوقت قوة للمالكي الذي يلقط انفاسه الاخيرة والخاس الاول والاخر المواطن العراقي

الى متى هذا التخبط
العراقي الجريح -

هؤلاء زرع في قلوبهم حب المنصب والدنيا فاصبح كلامهم وباء على اهل العراق الجريح فتراهم يدخلون في دوامة ويخرجون من اخرى اما هذه العبة الاخيرة لمقتدى ما هي الا زوبعة في فنجان وفي نفس الوقت قوة للمالكي الذي يلقط انفاسه الاخيرة والخاس الاول والاخر المواطن العراقي

الولادة المقيتة
الدكتورة اقبال الشمري -

ان الأنقلاب المدهش الذي صدرمن رئيس الوزراء العراقي وهو انفراده بالوزارات الأمنية الحساسة وهي الدفاع والداخلية من السيطرة التامة في تصفية منافسيه كأمثال الصدر مقتدى وعمار الحكبم وعادل عبد المهدي وأياد علاوي وعمار الحكيم حتى تبقى السيطرة تامة بلا منافس ولا رقيب معه وبذلك قد ملك زمام الأمور ليكون دكتاتوريا قويا ذو سطوة عالية

الولادة المقيتة
الدكتورة اقبال الشمري -

ان الأنقلاب المدهش الذي صدرمن رئيس الوزراء العراقي وهو انفراده بالوزارات الأمنية الحساسة وهي الدفاع والداخلية من السيطرة التامة في تصفية منافسيه كأمثال الصدر مقتدى وعمار الحكبم وعادل عبد المهدي وأياد علاوي وعمار الحكيم حتى تبقى السيطرة تامة بلا منافس ولا رقيب معه وبذلك قد ملك زمام الأمور ليكون دكتاتوريا قويا ذو سطوة عالية

النصر للعراق
امير العراقي -

ن كل من مقتدى والمالكي وجهان لعملة واحدة حيث انهما يتفقان في كثير الامور التي قد اوصلت العراق الى هذا الحال الماساوي

النصر للعراق
امير العراقي -

ن كل من مقتدى والمالكي وجهان لعملة واحدة حيث انهما يتفقان في كثير الامور التي قد اوصلت العراق الى هذا الحال الماساوي

المالكي ومقتدة اللعوبة
فراس الصيدلاني -

المعادلة التي كتبتها ايران واعتمدتها في تدمير العراق وجعله مقسما في تركيبته السياسية هو بعض الساسة وكما قلنا هوة الاختلاف ترضاها ايران في العراق بين اقطاب الحراب الحزبي التكويني لأقلمة العراق وتقسيمه لاقليات يسهل السيطرة عليه وجعل كل اقليم رأس حزب تابع لها ... الازمة الاخيرة بين اربيل وحكومة المالكي ودخول الخط الصدري القادم من ايران ماهو الا لصوصية جديدة تريد منه ابعاد النظرات عما تفعله من سرقة جديدة للنفط العراق بخلق ازمة ارتياب باسقاط المالكي الذي احترقت ورقته بسبب الازدواجية التي يتعامل بها وان ايران تعلم بعمالة المالكي لامريكا لكنها تنظر اليه عن بعد لان مفهوم الاختلاف وادخال اليد التي تعكر ماء السياسة فيه لدى ايران انما هو سهم اخر في جسم الصيد السمين وما مقتدى الا العوبة ايران في العراق وربوتها الذي يفجر ازمات السياسة فيه

المالكي ومقتدة اللعوبة
فراس الصيدلاني -

المعادلة التي كتبتها ايران واعتمدتها في تدمير العراق وجعله مقسما في تركيبته السياسية هو بعض الساسة وكما قلنا هوة الاختلاف ترضاها ايران في العراق بين اقطاب الحراب الحزبي التكويني لأقلمة العراق وتقسيمه لاقليات يسهل السيطرة عليه وجعل كل اقليم رأس حزب تابع لها ... الازمة الاخيرة بين اربيل وحكومة المالكي ودخول الخط الصدري القادم من ايران ماهو الا لصوصية جديدة تريد منه ابعاد النظرات عما تفعله من سرقة جديدة للنفط العراق بخلق ازمة ارتياب باسقاط المالكي الذي احترقت ورقته بسبب الازدواجية التي يتعامل بها وان ايران تعلم بعمالة المالكي لامريكا لكنها تنظر اليه عن بعد لان مفهوم الاختلاف وادخال اليد التي تعكر ماء السياسة فيه لدى ايران انما هو سهم اخر في جسم الصيد السمين وما مقتدى الا العوبة ايران في العراق وربوتها الذي يفجر ازمات السياسة فيه

النصر للعراق
امير العراقي -

ن كل من مقتدى والمالكي وجهان لعملة واحدة حيث انهما يتفقان في كثير الامور التي قد اوصلت العراق الى هذا الحال الماساوي

النصر للعراق
امير العراقي -

ن كل من مقتدى والمالكي وجهان لعملة واحدة حيث انهما يتفقان في كثير الامور التي قد اوصلت العراق الى هذا الحال الماساوي

توم اند حيري
الساعدي -

مما لايخفى على اي عاقل هو عمل وحيلة السياسة الفرعونية التي يتبعها سياسي اخر وقت وكيف يكن التوافق وكيف تكن المصلحة الشخصية فوق كل اعتبار فا بالامس كان مقتدى بحضن المالكي ويطبطب على كتفه واليوم اصبح كل منهم ياخذ موقف على الاخر اذن لماذا لم يكن هذا لاجل الشعب المسكين الذي اخطا خطآ فادح ووصلكم الى السلطه اما من خلال الرجل المباشر بالحكم المالكي او من خلال الكتلة التي تابع للصدر مقتدى.خافوه الله ورعوا ضمائركم بالشعب...

توم اند حيري
الساعدي -

مما لايخفى على اي عاقل هو عمل وحيلة السياسة الفرعونية التي يتبعها سياسي اخر وقت وكيف يكن التوافق وكيف تكن المصلحة الشخصية فوق كل اعتبار فا بالامس كان مقتدى بحضن المالكي ويطبطب على كتفه واليوم اصبح كل منهم ياخذ موقف على الاخر اذن لماذا لم يكن هذا لاجل الشعب المسكين الذي اخطا خطآ فادح ووصلكم الى السلطه اما من خلال الرجل المباشر بالحكم المالكي او من خلال الكتلة التي تابع للصدر مقتدى.خافوه الله ورعوا ضمائركم بالشعب...

المالكي الى اين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
المهندس علاء سعدون -

في كل يوم يطل علينا ابو اسرى ويجلس يتغنى بديمقراطيه وحريه واحترام الطوائف ويجب احترام الدستور ولجوء لهو في جميع الصراعات التي اقطابها الساسه العراقيين وخاسر الاوحد الشعب العراقي الجريح لكن كل هذا في مجال النظريه وحينما نأتي الى مجال تطبيق هذا الكلام على الواقع العراقي نجده اي ابو اسرى وحكمه المقيت بعيد كل البعد عن الحريه والدستور الذي يعتبر الاسلام دين الدوله الرسمي ؟؟؟؟؟فاي اسلام هذا وفي حكمك يا مالكي تهدم بيوت الله واي اسلام هذا وامام عينيك يحرق كتاب الله واي اسلام هذا وانت تأمر بهدم بيوت الله واعتقال المصلين وضربهم والتضيق عليهم بالله عليك ان كنت مسلما ولا احسبك كذلك ما هي جريمتهم حتى يعتقلون ويضربون وتهدم مساجدهم وتحرق مكاتبهم الانهم عراقيون ومرجعهم عراقي ولم يكن مثل غيره ممن اصبح كوعاظ السلاطين الانهم رفضوا الاحتلال الكافر الذي اتى بك وبغيرك من المنتفعين بمنافع ضيقه والانهم رفضوا الطائفيه المقيته التي صنعتها انت وغيرك من جهات دينيه منحرفه مرتبطه بدول الجوار التي لا تريد الخير للعراق وشعبه فعجبي منك ومن اوصلك الى سده الحكم بفظل الفتاوى الدينيه التي صدرت من جهات دينيه لا تتكلم الا حينما يحن وقت الانتخاب فوالله نكشفت خططكم البغيضه واصبح الشعب على درايه منك ومن اوصلك وحزبك الا اسلامي

المالكي الى اين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
المهندس علاء سعدون -

في كل يوم يطل علينا ابو اسرى ويجلس يتغنى بديمقراطيه وحريه واحترام الطوائف ويجب احترام الدستور ولجوء لهو في جميع الصراعات التي اقطابها الساسه العراقيين وخاسر الاوحد الشعب العراقي الجريح لكن كل هذا في مجال النظريه وحينما نأتي الى مجال تطبيق هذا الكلام على الواقع العراقي نجده اي ابو اسرى وحكمه المقيت بعيد كل البعد عن الحريه والدستور الذي يعتبر الاسلام دين الدوله الرسمي ؟؟؟؟؟فاي اسلام هذا وفي حكمك يا مالكي تهدم بيوت الله واي اسلام هذا وامام عينيك يحرق كتاب الله واي اسلام هذا وانت تأمر بهدم بيوت الله واعتقال المصلين وضربهم والتضيق عليهم بالله عليك ان كنت مسلما ولا احسبك كذلك ما هي جريمتهم حتى يعتقلون ويضربون وتهدم مساجدهم وتحرق مكاتبهم الانهم عراقيون ومرجعهم عراقي ولم يكن مثل غيره ممن اصبح كوعاظ السلاطين الانهم رفضوا الاحتلال الكافر الذي اتى بك وبغيرك من المنتفعين بمنافع ضيقه والانهم رفضوا الطائفيه المقيته التي صنعتها انت وغيرك من جهات دينيه منحرفه مرتبطه بدول الجوار التي لا تريد الخير للعراق وشعبه فعجبي منك ومن اوصلك الى سده الحكم بفظل الفتاوى الدينيه التي صدرت من جهات دينيه لا تتكلم الا حينما يحن وقت الانتخاب فوالله نكشفت خططكم البغيضه واصبح الشعب على درايه منك ومن اوصلك وحزبك الا اسلامي

العراق و النفاق الديني
الأستاذ فرحان العلوي -

اي اتهام بالتشيع وهم اكلوا من مائدة واحدة وشاركوا بقائمة واحدة وقتلوا بيد واحدة وانضموا لطائفية واحدة وهجروا باساليب واحدة ودمروا العراق بنهج واحد ... ومقتدى واتباعه هم ايد ودعم المالكي وحزب الدعوة ولا ننسى الانتخابات التي جرت في العراق وما قدمته ايران من دعم على كل المستويات للدكتاتور المالكي على يد مقتدى واتباعه ومليشياته القمعية ... ولا ننسى كيف ان مقتدى ومليشاته شاركت بطائفية الدم والقتل والتهجير والتشريد بالتعاون مع الدكتاتور المالكي وحزبه المضلين .. ولا ننسى ان مقتدى واتباعه شاركوا دكتاتور العراق الجديد المالكي وحزبه المضلين في كعكة العراق الجديد والاربعين مقعد في البرلمان والوزارات والمناصب والوجهات ... ولا ننسى كيف ان السني والشيعي كيف تأذى من جرائم مليشات مقتدى ومليشات المالكي فاي تشييع يتهم الاول الثاني ؟؟؟!!!!!! واي نفاق باسم الدين هذا واي نفاق سياسي هذا ؟؟؟؟!!!!! والله انها مسرحيات تممر على العراقيين على يد مليشات ايران التي يقودها مقتدى والمالكي ... فالحذر الحذر من هؤلاء ...............................

العراق و النفاق الديني
الأستاذ فرحان العلوي -

اي اتهام بالتشيع وهم اكلوا من مائدة واحدة وشاركوا بقائمة واحدة وقتلوا بيد واحدة وانضموا لطائفية واحدة وهجروا باساليب واحدة ودمروا العراق بنهج واحد ... ومقتدى واتباعه هم ايد ودعم المالكي وحزب الدعوة ولا ننسى الانتخابات التي جرت في العراق وما قدمته ايران من دعم على كل المستويات للدكتاتور المالكي على يد مقتدى واتباعه ومليشياته القمعية ... ولا ننسى كيف ان مقتدى ومليشاته شاركت بطائفية الدم والقتل والتهجير والتشريد بالتعاون مع الدكتاتور المالكي وحزبه المضلين .. ولا ننسى ان مقتدى واتباعه شاركوا دكتاتور العراق الجديد المالكي وحزبه المضلين في كعكة العراق الجديد والاربعين مقعد في البرلمان والوزارات والمناصب والوجهات ... ولا ننسى كيف ان السني والشيعي كيف تأذى من جرائم مليشات مقتدى ومليشات المالكي فاي تشييع يتهم الاول الثاني ؟؟؟!!!!!! واي نفاق باسم الدين هذا واي نفاق سياسي هذا ؟؟؟؟!!!!! والله انها مسرحيات تممر على العراقيين على يد مليشات ايران التي يقودها مقتدى والمالكي ... فالحذر الحذر من هؤلاء ...............................

غرائب
مهند النقيب -

العجب كل العجب بان يقال بان المالكي يريد تشيع العراق فالمالكي يريد ان يجعل العراق تابع وخادم لايران فالمالكي لا يريد تشيع ولا يريد تسنن بل هو يريد ان يحكم العراق حسب اهوائه ورغباته ونزواته وهذا الامر يتطلب منه ان يعطي ثمن ذلك لسيده ايران وكلا من مقتدى والمالكي واني شيعي واقولها كلاهما عار على مذهب الشيعة والعراق

غرائب
مهند النقيب -

العجب كل العجب بان يقال بان المالكي يريد تشيع العراق فالمالكي يريد ان يجعل العراق تابع وخادم لايران فالمالكي لا يريد تشيع ولا يريد تسنن بل هو يريد ان يحكم العراق حسب اهوائه ورغباته ونزواته وهذا الامر يتطلب منه ان يعطي ثمن ذلك لسيده ايران وكلا من مقتدى والمالكي واني شيعي واقولها كلاهما عار على مذهب الشيعة والعراق

المالكي القائد الضرورة
ابن الصدر -

اذا المالكي يريد يصير القائد الضرورة ويحط راسة براس السيد القائد مقتدى الصدر اعزة الله لا لايلوم الانفسة مو حسبالة انطيناه مجال ترى انعيده ثورة الامريكان وياه ونرجعة يبيع سبح بسوك الغزل مو بسوريا حتى مانخلية يطلع برة البلد احترم نفسك والزم حدودك واحنه ماخذية منك بوزد السيد القائد لان انته مو اكثر شعبية منه عرفت لو لا

فشل السياسيين في العراق
نبيل الخزاعي -

المالكي الحكيم مقتدة علاوي=فشل ذريع وتقسيم وطائفية ونهب للثروات والخيرات وتدمير البنية التحتية في العراق

العراقي فهم الامر
العلقمي -

ان العراق فهم حجم المؤامرة التي يمر بها فقد عرف لماذا هذا الصراع بين المالكي والهاشمي وهل هما صحيح كما تنقل الصحف والاذاعات انهم متخاصمين او انهم غير ذلك في السر فالاسئلة كثيرة طرحت ولم تجد جوابا فقد عرف الشعب من يطبل للطائفية من اجل مصالح الدول الخارجية وليس من اجل الوطن لان الوطن للكل ومن لم يكن اخ واب للكل لا يمكن ان يكون قائدا

صنيعة امريكا
المدرس -

مقتدى والمالكي مسخران وليس لديهما ارادة مطلقا مسخران لخدمة السيدة امريكا ومن الملاحظ في هذه الفترة وقبلها انهما نفذا كل ماتشتهي امريكا اللعينة وهما السبب في كل ماوصل اليه العراق من التدهور وعلى جميع الاصعدة ويظهرانهما تعلما كل الاساليب الشيطانية

حلم المالكي
Ranea Alrkabi -

الكل يعلم بان المالكي يعيش حلم اسمه السيطره الكليه لزمام الامور وهذا خارج عن سيطرته فامريكا تامره مره بان يحارب مقتدى واتباعه وعند الضغط عليه من قبل دول الجواروبامضاء ايضا من امريكا نجده يضع يديه بيد من وصفهم بالارهاب ويبقى المالكي يتخبط بافعاله ليوهم نفسه بالحلم الذي يعيشه وهو السيطره الكليه لزمام الامور ولا يعلم بان الشعب العراقي عرف حقيقته ماهو الادمية لامريكا تحركها كيف ريد ومتى ما تشاء تقوم بتمزيقا