الطريق إلى النجف
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
أحمد أميري
تعد إيران الدولة الشيعية الوحيدة في العالم، ولولا النجف لوجد الشيعة العرب أنفسهم في وضع معقد، فالدولة التي تزعم تمثيلها للشيعة أشاعت جواً من عدم الثقة في تطلعاتها منذ أيامها الأولى، وخاضت حرباً طاحنة مع نظام صدام، ولا تزال تحتل الجزر الإماراتية الثلاث، ويعرف الجميع بأنها تقف وراء الاضطرابات في أكثر من دولة عربية.
واستطاع عموم الشيعة العرب النأي بأنفسهم عن هذا النظام طوال ثلاثة عقود، وعبروا البحر المضطرب بأمواج الفتن الإيرانية والوصول إلى بر تبادل الثقة بينهم وبين دولهم وشركائهم في المواطنة في الدول العربية التي ينتمون إليها، وذلك بفضل ارتباطهم الدائم بمراجع النجف، خصوصاً الخوئي والسيستاني، اللذين لم يعترفا يوماً بولاية الفقيه، حجر الأساس في النظام الإيراني.
عمل النظام الإيراني منذ بداياته على إضعاف مراجع الشيعة المقيمين في إيران ممن لا يقولون بولاية الفقيه، بل فعل ذلك حتى مع منتظري بعد أن انتقد بعض سياساته، فأصبح فجأة مجرد رجل خرف في الإعلام الإيراني بعد أن كان مرشحاً لخلافة الخميني، وبقي سنوات طويلة رهن الإقامة الجبرية في منزله، وعند موته منع النظام من تشييع جنازته ودفن كميّت مقطوع من شجرة.
وحاول النظام الإيراني عبثاً إزاحة مكانة النجف من قلوب شيعة العالم ووجدانهم لتحتل مكانها مدينة قم، ويبدو أنه وصل إلى قناعة بأن مكانة النجف لن تهتز، فقرر تجهيز معمم نصفه عراقي ونصفه إيراني ودفعه للنجف ليتصدى للمرجعية هناك. إذ تعد إيران هاشمي شهرودي (65 سنة) ليكون خليفة للسيستاني (82 سنة). وشهرودي كان رئيساً للسلطة القضائية في إيران لمدة عشر سنوات، وهو حالياً عضو في مجلس صيانة الدستور، يعني "منهم وفيهم".
وأمر كهذا يبدو مستحيلاً في الوهلة الأولى، لكن من عادة النظام الإيراني إلهاء العالم بالتفكير بينما هو يعمل على الأرض، إذ أنشأت إيران شبكة رعاية في العراق باسم شهرودي، كما تقوم هذه الشبكة بتأمين منح دراسية للطلاب في حوزات ومدارس النجف.
ولن يجد النظام الإيراني شخصاً أفضل من شهرودي لدفعه إلى النجف، فهو أصلاً من مواليد هذه المدينة المقدسة لدى الشيعة، ولم يغادر العراق إلا وهو في الثلاثين من عمره، ويعتبر مؤسس "حزب الدعوة" الذي يقوده المالكي، كما يعتبر شاباً قياساً إلى المراجع الأربعة الكبار في النجف.
ولن يجد النظام الإيراني شريكاً أفضل من المالكي، ولن يطرب بتشبيه أجمل من تشبيه مقتدى الصدر الذي يتبعه ملايين الفقراء من الشيعة، بأن العراق وإيران "روح في جسدين". ومع الدعاية المنظمة لشهرودي، وتلميعه بالكرامات، واستغلال الفقر في العراق، والوجود الإيراني المكثف هناك، وربما استخدام التهديد والألاعيب في مسألة الأعلمية التي هي المعيار الأهم في اختيار من يرأس الحوزة العلمية، سيجد شيعة العالم شهرودي خليفة للمرجع الأعلى آية الله السيستاني.
والتقليد يعني رجوع الفرد الشيعي لمرجع تقليد لمعرفة أحكام الدين، وهو حر في رأيه خارج هذا الإطار، مثلما يعود المواطن الماليزي مثلاً لمشايخ السعودية لمعرفة أحكام الفقه والعبادات. أما ولاية الفقيه فهي تلزم المقلّد بالرجوع للمرجعية في جميع أمور الحياة، بما فيها الشؤون السياسية.
قد لا يكون الطريق أمام شهرودي معبداً إلى النجف، حيث مسقط رأسه، لكن النظام الذي استطاع بلع دول بأكملها، لن يعجز عن التهام النجف، وسيواجه الشيعة العرب حينها معضلة حقيقية، فمرجعهم الأعلى خارج من عباءة الولي الفقيه، وكان ولا يزال موظفاً لدى القائد السياسي والعسكري للنظام الإيراني.
التعليقات
ايران وصحوة ضمير
منير الحسيني -نعم لو تتبعنا ونظرنا الى الامر واصبح لدينا احاطة بكل جوانبه نجد بالفعل ان لايران اليد الطولى للتحكم بمصير العراق وشعبه المظلوم وما يحصل اليوم في العراق الجديد كما يسميه البعض نشاهد كيف السيطرة الايرانية والتحكم بمقدرات العراق وبما ان العراقيون طبقة محافظة على القيم والمبادئ الاسلامية نجد ان ايران قد دخلت من هذا الباب وكل مرة تنصب شخصاً تنصبه مرجعا اعلى في العراق كي يسير خلفه الملايين من الشيعة في العراق حيث السستاني نعم هو قد لا يؤمن بولاية الفقيه كما هي ايران ولكن هو اليد المخدرة والضاربة لايران في العراق فالمهم لدى ايران ايجاد الشخص المناسب كي يتناغم مع مصالها فكان الخوئي والسستاني غير ان الاخير بعد ان كشف زيفه وكثرت تناقضاته وانحيازه لايران وتركة العراق وشعب العراق يعيش دوامة العوز والفقر بهذا انتهت ورقة السستاني لانه انكشف غطائه وكشفت العباءة التي يتستر بها فما كان على ايران الا ايجاد البديل المناسب كي يحل محله فاختير الشاهرودي كي يحل ضيفاً في العراق وبعدها يكتم على انفاس العراقيين
كلا للمرجعيه الايرانيه
محمد عادل -كلا والف كلا للمرجعيه الفارسيه الايرانيه وهل من المعقول ان بطون العراقيات قد عقمت ولم تنجب لنا مرجع عراقي خالص مئه بالمئه سؤال ارجوا الاجابه عنه من الجميع
مو كلمن صخم وجهه صار حداد
الفجر الباسم قادم -سيكون على ايران ومرشحها البائس الجديد الشاهرودي الايراني الأصل والمبدا والولاء ان تتخطى عتبة وفلتر الاعلمية التي مقياس للعلم في الحوزة المقدسة وزعامتها وهنا ستنكشف وتبين عورتها العلمية الهزيلة فلو رجعنا وتصفحنا الكتب لوجدنا كل إن لم يكُن جُل علماء الشيعة يؤكدون على ان المتصدي لمنصب الولي الفقيه الذي هو بالضرورة نائب الإمام المعصوم عليه السلام لابُّد أن يكون أعلم بالفقه والأصول ولن يكون هذا الامر إلا لمن يملك بحوث أصولية وفقهية عالية وله تقريرات لأساتذته الذي تتلمذ على يديهم وللعم والأطلاع أن السيد الحسني الصرخي دام ظله في كتابة الفكر المتين /ج/2/ قد فند آرائه جملة وتفصيلاً وأبطل مبانيه وهو بهذا أصبح لا حول له ولا قوة إصوليا وفقهياً امام االأعلم الجامع للشرائط السيد العراقي العربي الصرخي الحسني دام ظله ..... ولتطرح أيران بضاعتها المزجاة الكاسدة التي لا قِبل لها أمام يم العلم وينبوع الحكمة .. ونحن بانتظار الفارس الشاهرودي الكارتوني ليتقدم .
ايران وسطوتها
ابو عراق الشمري -لايخفى على الجميع السيطرة الايرانية في المجال السياسي والاقتصادي فان الحكومة بيدها وهي تحركها بما تشاء وايضا السيطرة الايرانية على المليشيات في العراق والتي منها التيار الصدر بكل انواع واصنافه سواء الذي بقيادة مقتدى او الخزاعي فهي الان تخطط للسيطرة المرجعية في النجف وبهذا تكون ايران قد سيطرة على الفتوى في العراق وعلى سياسة العراق وتحركاتها وعلى المليشيات وعلى تحركات حتى الجماهير العراقية فانها اذا سيطرت على الفتوى في العراق فانها تسيطر حتى على تحركات الجماهير العراقية وبهذا يكتمل الاحتلال الايراني لكل العراق جميعا
ايران وسطوتها
ابو عراق الشمري -لايخفى على الجميع السيطرة الايرانية في المجال السياسي والاقتصادي فان الحكومة بيدها وهي تحركها بما تشاء وايضا السيطرة الايرانية على المليشيات في العراق والتي منها التيار الصدر بكل انواع واصنافه سواء الذي بقيادة مقتدى او الخزاعي فهي الان تخطط للسيطرة المرجعية في النجف وبهذا تكون ايران قد سيطرة على الفتوى في العراق وعلى سياسة العراق وتحركاتها وعلى المليشيات وعلى تحركات حتى الجماهير العراقية فانها اذا سيطرت على الفتوى في العراق فانها تسيطر حتى على تحركات الجماهير العراقية وبهذا يكتمل الاحتلال الايراني لكل العراق جميعا
المرحلة تطلب ذالك
امير الكوفي -السلام عليكم لايخفى على الجميع مايجري في العراق ولايمكن لاي شخص ان ينكر التدخلات الايرانية في العراق فهم يعلمون ان سيطرتهم على المرجعية في العراق هوالسيطره على كل العراق واليوم ورقة السيستاني اصبحت قديمة والناس بدأت تتكلم عن صمته العجيب الغريب وسكوته عن كل الذي يحصل فتراجعت الناس شيئا فشيئاعنه وطبعا هذا يأثر على ايران فتريد ابدال السيستاني باخر اخي الامر اشبه بتبديل دكتاتور دوله بنائبه يعني المسأله لاتزال ضمن الاطار الايراني فهم لايريدون المرجع العراقي الاصيل ان يتصدى فجلبو هذا المعمم التابع لهم من ايران ليقولو هذا منكم وفيكم ابن بلدكم !!! ليوهمو الناس ويعيشوهم بوهم اخر اسوء من وهم السيستاني
المرحلة تطلب ذالك
امير الكوفي -السلام عليكم لايخفى على الجميع مايجري في العراق ولايمكن لاي شخص ان ينكر التدخلات الايرانية في العراق فهم يعلمون ان سيطرتهم على المرجعية في العراق هوالسيطره على كل العراق واليوم ورقة السيستاني اصبحت قديمة والناس بدأت تتكلم عن صمته العجيب الغريب وسكوته عن كل الذي يحصل فتراجعت الناس شيئا فشيئاعنه وطبعا هذا يأثر على ايران فتريد ابدال السيستاني باخر اخي الامر اشبه بتبديل دكتاتور دوله بنائبه يعني المسأله لاتزال ضمن الاطار الايراني فهم لايريدون المرجع العراقي الاصيل ان يتصدى فجلبو هذا المعمم التابع لهم من ايران ليقولو هذا منكم وفيكم ابن بلدكم !!! ليوهمو الناس ويعيشوهم بوهم اخر اسوء من وهم السيستاني
خوش سالفة من ايران
عراقي مقيم في ايران وعاد -نعم هنا ألتفاته من جنابكم الى هذه المسألة وهي عملية التغير المرجعي بوضع الشاهرودي الموالية لأيران وولايه فقيههم الخامنئيبدل السيستاني مع العلم أنها أيرانية المنمشأ والصنع وقد خدمت أيران لفترات طويلة من الزمن واليوم قد سقطت هذه الورقة وبات لزوماً عليهم أبدالها والله يستر على العراق من مخطاطتهم
خوش سالفة من ايران
عراقي مقيم في ايران وعاد -نعم هنا ألتفاته من جنابكم الى هذه المسألة وهي عملية التغير المرجعي بوضع الشاهرودي الموالية لأيران وولايه فقيههم الخامنئيبدل السيستاني مع العلم أنها أيرانية المنمشأ والصنع وقد خدمت أيران لفترات طويلة من الزمن واليوم قد سقطت هذه الورقة وبات لزوماً عليهم أبدالها والله يستر على العراق من مخطاطتهم
نصب واحتيال
حسين الحسيني -نعم هذا بالضبط ما تقوم به ايران عدا شيء واحد ان الخوئي والسيستاني والمراجع البقية ايضا عملاء لايران ولكن الاسلوب يجب ان يختلف في هذه المرحلة فجبل الصمت لن يجد له من يؤيده هذه المرة ولن يكون مفيدا بسكوته فجاؤا بعميل جديد لهم يتصرف وفق المرحلة القادمة
نصب واحتيال
حسين الحسيني -نعم هذا بالضبط ما تقوم به ايران عدا شيء واحد ان الخوئي والسيستاني والمراجع البقية ايضا عملاء لايران ولكن الاسلوب يجب ان يختلف في هذه المرحلة فجبل الصمت لن يجد له من يؤيده هذه المرة ولن يكون مفيدا بسكوته فجاؤا بعميل جديد لهم يتصرف وفق المرحلة القادمة
نصب واحتيال
حسين الحسيني -نعم هذا بالضبط ما تقوم به ايران عدا شيء واحد ان الخوئي والسيستاني والمراجع البقية ايضا عملاء لايران ولكن الاسلوب يجب ان يختلف في هذه المرحلة فجبل الصمت لن يجد له من يؤيده هذه المرة ولن يكون مفيدا بسكوته فجاؤا بعميل جديد لهم يتصرف وفق المرحلة القادمة
نصب واحتيال
حسين الحسيني -نعم هذا بالضبط ما تقوم به ايران عدا شيء واحد ان الخوئي والسيستاني والمراجع البقية ايضا عملاء لايران ولكن الاسلوب يجب ان يختلف في هذه المرحلة فجبل الصمت لن يجد له من يؤيده هذه المرة ولن يكون مفيدا بسكوته فجاؤا بعميل جديد لهم يتصرف وفق المرحلة القادمة
العداء الايراني للمرجعية
الباحث العراقي -لقد أصبح واضحا لدينا مدى الحقد الايراني على المراجع العراقين الاصلاء فبعد التآمر الايراني المبكر على الشهيد الصدر الاول . ثم الكيد والمكر ةالعداء والقتل للشهيد الصدر الثاني . يسعى الايرانيون حثيثا للقضاء على أي صوت يمثل هذا الفكر والمنهج ، لذلك نرى في الاونة الاخيرة الحرب الشاملة التي تدير رحاها ايران ضد المرجع العراقي العربي أية الله الصرخي الحسني ، حيث حرق مكاتبه وتهديم مساجده واعتقال مقلديه وانصاره وقمعهم بل حتى وقتل العديد منهم ... ولكن لا أحد ينقل الحقائق الى الاخرين كل ذلك تقودة إيران وحكومتها الفاشية...ولكن يد الله فوق أيدهم .
العداء الايراني للمرجعية
الباحث العراقي -لقد أصبح واضحا لدينا مدى الحقد الايراني على المراجع العراقين الاصلاء فبعد التآمر الايراني المبكر على الشهيد الصدر الاول . ثم الكيد والمكر ةالعداء والقتل للشهيد الصدر الثاني . يسعى الايرانيون حثيثا للقضاء على أي صوت يمثل هذا الفكر والمنهج ، لذلك نرى في الاونة الاخيرة الحرب الشاملة التي تدير رحاها ايران ضد المرجع العراقي العربي أية الله الصرخي الحسني ، حيث حرق مكاتبه وتهديم مساجده واعتقال مقلديه وانصاره وقمعهم بل حتى وقتل العديد منهم ... ولكن لا أحد ينقل الحقائق الى الاخرين كل ذلك تقودة إيران وحكومتها الفاشية...ولكن يد الله فوق أيدهم .
الشيعة العرب ليسوا تائهين
د . علي الحسيني -التقرير جيد وفيه الكثير من الخفايا التي خفيت على البعض ولكن يبدو ان معد التقرير او التحليل ايضا قد انطلت عليه شبهة كبيرة جدا وهي :: ان الخوئي والسيستاني مفصولين عن ايران وانهما ضد ايران ؟!!فهذا غير صحيح فكلاهما ايراني الجنسية والهوية والعرق والهوى و حتى لا يتكلمون العربية بالاضافة الى انهما لم يخدما الا ايران ومحافظاتها ومدنها حيث شيدا لمدن الكبيرة في ايران فيكفي معرفة ايرانيتهما الاطلاع على مواقعهما الرسمية وانظر اين تذهب اموالهما اليس تذهب فقط لفقراء ايران ويبنى بها لمدارس والبيوت والدوائر الرسمية والمدن الرياضية والمدن الطبية والمجمعات السكنية وغيرها الكثير ؟!!! ولكن نعم انهما لا يقرون بولاية الفقيه نظريا ولكنهما عمليا يعملون بها وخير دليل تدخلهما بالسياسة وخصوصا الاخير اي السيستاني لم يوجب انتخاب الائتلاف الوطني والقانون وكل قوائم الشيعة فماذا يعني لك هذا فلا يخدعنك العناوين والمسميات بل تفحص في حقيقة الامر ؟!!وعلى العموم فانه تقرير جيد ومثمر ونافع خصوصا فيه كشف الخفايا والنوايا الايرانية القبيحة ؟!!
الشيعة العرب ليسوا تائهين
د . علي الحسيني -التقرير جيد وفيه الكثير من الخفايا التي خفيت على البعض ولكن يبدو ان معد التقرير او التحليل ايضا قد انطلت عليه شبهة كبيرة جدا وهي :: ان الخوئي والسيستاني مفصولين عن ايران وانهما ضد ايران ؟!!فهذا غير صحيح فكلاهما ايراني الجنسية والهوية والعرق والهوى و حتى لا يتكلمون العربية بالاضافة الى انهما لم يخدما الا ايران ومحافظاتها ومدنها حيث شيدا لمدن الكبيرة في ايران فيكفي معرفة ايرانيتهما الاطلاع على مواقعهما الرسمية وانظر اين تذهب اموالهما اليس تذهب فقط لفقراء ايران ويبنى بها لمدارس والبيوت والدوائر الرسمية والمدن الرياضية والمدن الطبية والمجمعات السكنية وغيرها الكثير ؟!!! ولكن نعم انهما لا يقرون بولاية الفقيه نظريا ولكنهما عمليا يعملون بها وخير دليل تدخلهما بالسياسة وخصوصا الاخير اي السيستاني لم يوجب انتخاب الائتلاف الوطني والقانون وكل قوائم الشيعة فماذا يعني لك هذا فلا يخدعنك العناوين والمسميات بل تفحص في حقيقة الامر ؟!!وعلى العموم فانه تقرير جيد ومثمر ونافع خصوصا فيه كشف الخفايا والنوايا الايرانية القبيحة ؟!!
ايران وماادراك ماايران
سليم الصريفي -الكثير من مثقفي العرب في الماظي والحاضر عندما يتكلمون عن واقع العرب المزري والمتخلف يرجعون ذالك الى الاستعمار الذي تربع على مقدرات الدول العربيه ولعشرات السنين ولهم الحق في ذالك ؟ لكننا في العراق عندما نريد ان ننظر الى سبب معاناتنا وويلاتنا فلا نستطيع ان نغمض العين عن هذا المارد الفارسي التربص بالعراق واهله ليس منذ عشرات السنين نعم بل مئات والاف السنين فكل بلائنا من ايران وتراجعنا السبب فيه ايران والكارثه انها تجد دائما من يمهد لها ولمصالحها ومن يقف او تراه يهدد هذه المصالح تجند كل مالديها من قدرات لازالته واكتساحه ومن اقوى ادواتها في العراق في العصر الحديث رجال الدين الشيعه واستحدامهم التشيع ليس لصالح الاسلام لا بل لصالح التشيع الايراني القائم على اساس مصالح ايران فقط وفقط ؟
ايران وماادراك ماايران
سليم الصريفي -الكثير من مثقفي العرب في الماظي والحاضر عندما يتكلمون عن واقع العرب المزري والمتخلف يرجعون ذالك الى الاستعمار الذي تربع على مقدرات الدول العربيه ولعشرات السنين ولهم الحق في ذالك ؟ لكننا في العراق عندما نريد ان ننظر الى سبب معاناتنا وويلاتنا فلا نستطيع ان نغمض العين عن هذا المارد الفارسي التربص بالعراق واهله ليس منذ عشرات السنين نعم بل مئات والاف السنين فكل بلائنا من ايران وتراجعنا السبب فيه ايران والكارثه انها تجد دائما من يمهد لها ولمصالحها ومن يقف او تراه يهدد هذه المصالح تجند كل مالديها من قدرات لازالته واكتساحه ومن اقوى ادواتها في العراق في العصر الحديث رجال الدين الشيعه واستحدامهم التشيع ليس لصالح الاسلام لا بل لصالح التشيع الايراني القائم على اساس مصالح ايران فقط وفقط ؟
يالله خلص العراق من ايران
المغترب العراقي -فالنتكلم بواقعيه ايران تتدخل بالعراق وعن طريق عملاءها في الداخل وحسب علمي انه المشاركين بالحكم الان في العراق كلهم تحت وصاية ايران فكيف لاتدخل ايران مادام هناك يد تمتد لها وبالامس قريب شاهدنا السياسين ورؤساء الكتل ذهبوا الى ايران امثال مقتدى الصدر والمالكي وعملر الحكيم وووووو الك الله ياعراق اللهم احفظ عروبية العراق من الفرس وعملاءهم
يالله خلص العراق من ايران
المغترب العراقي -فالنتكلم بواقعيه ايران تتدخل بالعراق وعن طريق عملاءها في الداخل وحسب علمي انه المشاركين بالحكم الان في العراق كلهم تحت وصاية ايران فكيف لاتدخل ايران مادام هناك يد تمتد لها وبالامس قريب شاهدنا السياسين ورؤساء الكتل ذهبوا الى ايران امثال مقتدى الصدر والمالكي وعملر الحكيم وووووو الك الله ياعراق اللهم احفظ عروبية العراق من الفرس وعملاءهم
ما توصلت اليه!!!
علاء الدين -قبل ايام غير قليلة شهد العراق موجة من التفجيرات التي استهدفت مكاتب المراجع في العراق ومعتمديهم (السيستاني والفياض والنجفي والمدرسي والصرخي) وكذلك تفجير مرقد محمد باقر الحكيم، والخلاصة:الفاعلون:1- حزب الدعوة المرشح من قبل السيستاني بتوجيه الناس لانتخاب القائمتين الكبيرتين (ائتلاف دولة القانون والائتلاف الوطني)،والسبب انهم وبعد فشلهم وخروج العراقيون عليهم بمظاهرات تطالب باسقاطهم اراد السيستاني ان يبين بانه غير راضٍ عنهم!!!، فعمد على عدم استقبالهم، مما ادى بالمالكي الى تقليل الحمايات من ابواب مراجع النجف المتقوقعين على قبض الاخماس والحقوق الشرعية!!!( السيستاني ومحمد سعيد الحكيم والفياض والنجفي)، ومن ثم الى ضربهم بعبوات صوتية وهي بمثابة رسالة موجهة اليهم من قبله بمعنى استقبلونا وهذا ما يفيده سياسيا.2- ايران، وذلك للقضاء او بداية للقضاء عليهم ولكنها ضربة غير موجعة خوفا من فورة الشيعة عليهم وقل ضربة تجريبية، لان ايران وكما اشيع قبل اشهر قليلة من انها حضرت مرجعا بديلا عن السيستاني الا وهو محمود الشاهرودي، وبالمقابل فان اربعة النجف هم من صنع المخابرات الامريكية، وهل تقف امريكا مكتوفة الايدي ان قتل مراجعها الذين نصبتهم بالطبع لا، ولكن ايران قدمت لامريكا شيء مقابل ضربهم ومن ثم قتلهم ولكن مقابل اشياء والزمن كفيل بكشفها، الا وهو ان ايران اعلنت قبل ايام غير قليلة عن نيتها لانشاء محافظة جديدة وعاصمتها ابو موسى، مما شجع امريكا الى جلب 200 طائرة من طراز اف 22 الى المنطقة بطلب من دول الخليج واتت مسرعة لتقوية نفوذها في المنطقة ولاستنزاف اموال الخليج بحجة دفع الخطر الايراني المحدق بهم!!!.3- حزب الدعوة وامريكا وايران ارادوا تنصيب المرجع الايراني بديلا عن السيستاني بعد سقوط الاخير شعبيا فما عاد ينفعهم ، فقامت مليشياتهم بضرب المراجع الخمسة اعلاه ووكلائهم حتى تنشب بينهم الحرب بحجة ان احدهم ضرب الآخر وما تبادل الاتهامات السابقة بين انصار الصرخي واتباع السيستاني احدهم يتهم الآخر بانك انت من فجرني الا دليلا على ما اقول،ومن ثم احدهم يصفي الآخر وهذا ما يفيد الثلاثة المتفقين حيث يقتلون المراجع في العراق بايدي غيرهم وينصبون من اتفقوا عليه!!!، ولكن الخاسر الوحيد هم شيعة العراق حيث الحرب الاهلية!!!.
ما توصلت اليه!!!
علاء الدين -قبل ايام غير قليلة شهد العراق موجة من التفجيرات التي استهدفت مكاتب المراجع في العراق ومعتمديهم (السيستاني والفياض والنجفي والمدرسي والصرخي) وكذلك تفجير مرقد محمد باقر الحكيم، والخلاصة:الفاعلون:1- حزب الدعوة المرشح من قبل السيستاني بتوجيه الناس لانتخاب القائمتين الكبيرتين (ائتلاف دولة القانون والائتلاف الوطني)،والسبب انهم وبعد فشلهم وخروج العراقيون عليهم بمظاهرات تطالب باسقاطهم اراد السيستاني ان يبين بانه غير راضٍ عنهم!!!، فعمد على عدم استقبالهم، مما ادى بالمالكي الى تقليل الحمايات من ابواب مراجع النجف المتقوقعين على قبض الاخماس والحقوق الشرعية!!!( السيستاني ومحمد سعيد الحكيم والفياض والنجفي)، ومن ثم الى ضربهم بعبوات صوتية وهي بمثابة رسالة موجهة اليهم من قبله بمعنى استقبلونا وهذا ما يفيده سياسيا.2- ايران، وذلك للقضاء او بداية للقضاء عليهم ولكنها ضربة غير موجعة خوفا من فورة الشيعة عليهم وقل ضربة تجريبية، لان ايران وكما اشيع قبل اشهر قليلة من انها حضرت مرجعا بديلا عن السيستاني الا وهو محمود الشاهرودي، وبالمقابل فان اربعة النجف هم من صنع المخابرات الامريكية، وهل تقف امريكا مكتوفة الايدي ان قتل مراجعها الذين نصبتهم بالطبع لا، ولكن ايران قدمت لامريكا شيء مقابل ضربهم ومن ثم قتلهم ولكن مقابل اشياء والزمن كفيل بكشفها، الا وهو ان ايران اعلنت قبل ايام غير قليلة عن نيتها لانشاء محافظة جديدة وعاصمتها ابو موسى، مما شجع امريكا الى جلب 200 طائرة من طراز اف 22 الى المنطقة بطلب من دول الخليج واتت مسرعة لتقوية نفوذها في المنطقة ولاستنزاف اموال الخليج بحجة دفع الخطر الايراني المحدق بهم!!!.3- حزب الدعوة وامريكا وايران ارادوا تنصيب المرجع الايراني بديلا عن السيستاني بعد سقوط الاخير شعبيا فما عاد ينفعهم ، فقامت مليشياتهم بضرب المراجع الخمسة اعلاه ووكلائهم حتى تنشب بينهم الحرب بحجة ان احدهم ضرب الآخر وما تبادل الاتهامات السابقة بين انصار الصرخي واتباع السيستاني احدهم يتهم الآخر بانك انت من فجرني الا دليلا على ما اقول،ومن ثم احدهم يصفي الآخر وهذا ما يفيد الثلاثة المتفقين حيث يقتلون المراجع في العراق بايدي غيرهم وينصبون من اتفقوا عليه!!!، ولكن الخاسر الوحيد هم شيعة العراق حيث الحرب الاهلية!!!.
الحل بيد شيعة العرب
أ .م عماد اللامي -ايران الان تشهن هجوم كاسح ضد المرجعية العربية العراقية التي لم تعطي ظهرها لايران كي تمتطيه - وتحاول بكل ماتملك من اجندة ازالة اي مظهر ديني عراقي عربي توجهه خالصاً للعراق بينما تقدم خدمات جمه لمن ركبت فوق ظهره وامتطته نحو مصالحها كمقتدى مثلا طبعا الان برنامجها والذي تعمل عليه بواسطة المالكي واجندتها في العراقهو رصف الصرخي العراقي الى جانب الطريق لان ايران تعلم ان استفحال هذا المرجع هو تخريب لكل خططها النفوذية في العراق .. والامر الان بيد الشيعة العرب عليهم ان يتمسكوا بمرجع عراقي قد الامكان ازاحة المشروع الايراني وانهاءه
الحل بيد شيعة العرب
أ .م عماد اللامي -ايران الان تشهن هجوم كاسح ضد المرجعية العربية العراقية التي لم تعطي ظهرها لايران كي تمتطيه - وتحاول بكل ماتملك من اجندة ازالة اي مظهر ديني عراقي عربي توجهه خالصاً للعراق بينما تقدم خدمات جمه لمن ركبت فوق ظهره وامتطته نحو مصالحها كمقتدى مثلا طبعا الان برنامجها والذي تعمل عليه بواسطة المالكي واجندتها في العراقهو رصف الصرخي العراقي الى جانب الطريق لان ايران تعلم ان استفحال هذا المرجع هو تخريب لكل خططها النفوذية في العراق .. والامر الان بيد الشيعة العرب عليهم ان يتمسكوا بمرجع عراقي قد الامكان ازاحة المشروع الايراني وانهاءه
ايران ونهب الثروات
الطائي -نعم احبتي ان ايران لها مواقف ومواقف في العراق الجريح حيث ان ايران اذا ارادت ان تنصب مرجعا او سياسيا في العراق فئنها تقول كن فيكون لان العراق لا حوله ولا قوه اما المرجع تستفيد منه غطاء شرعي لكي تسرق وتنهب الثروات العراقيه واما السياسي فهوا عينها ويدها تضرب بهي الجهات العراقيه الشريفه في العراق اذا ماارادة الجه العراقيه الشريفه بمطالبة او معارضة او استنكرت السرقات التي يتعرض لها العر اق فتقوم الجه السياسيه بمحاربة هاذه الجه بغطاء شرعي من قبل المرجعيه التي نصبتها ايران والامر واضح وجلي
ايران ونهب الثروات
الطائي -نعم احبتي ان ايران لها مواقف ومواقف في العراق الجريح حيث ان ايران اذا ارادت ان تنصب مرجعا او سياسيا في العراق فئنها تقول كن فيكون لان العراق لا حوله ولا قوه اما المرجع تستفيد منه غطاء شرعي لكي تسرق وتنهب الثروات العراقيه واما السياسي فهوا عينها ويدها تضرب بهي الجهات العراقيه الشريفه في العراق اذا ماارادة الجه العراقيه الشريفه بمطالبة او معارضة او استنكرت السرقات التي يتعرض لها العر اق فتقوم الجه السياسيه بمحاربة هاذه الجه بغطاء شرعي من قبل المرجعيه التي نصبتها ايران والامر واضح وجلي
مالكم كيف نحكمون
ماهر العنبكي -ولله راح اخبلونة ذولة يعني حتى المرجع والتقليد خلوهة وراثة يعني اروح السيستاني يجي الشهرودي وبعدين اروح الشهرودي يجي فلان لعد وين الاعلمية واين المناظرة بين العلماء واين التصدي للاعلمية ولله يعني صارت عينك عين يحكمون العراق هسة السستاني افتهمنا رجال حاير بناء مستشفيات بأيران وبالرشاوي مثل رشوة رامسفيلد يمكن هذا الشهرودي ميتفاهم اخلي العالم حتى لغتهم ايغروهة الى ايرانية
مالكم كيف نحكمون
ماهر العنبكي -ولله راح اخبلونة ذولة يعني حتى المرجع والتقليد خلوهة وراثة يعني اروح السيستاني يجي الشهرودي وبعدين اروح الشهرودي يجي فلان لعد وين الاعلمية واين المناظرة بين العلماء واين التصدي للاعلمية ولله يعني صارت عينك عين يحكمون العراق هسة السستاني افتهمنا رجال حاير بناء مستشفيات بأيران وبالرشاوي مثل رشوة رامسفيلد يمكن هذا الشهرودي ميتفاهم اخلي العالم حتى لغتهم ايغروهة الى ايرانية
هذه فتنة ايرانية
العزاوي -ان تدخل ايران في الساحة العراقية قديماً وحديثاً ليس في مصلحة الشعب وخصوصاً الشيعة
هذه فتنة ايرانية
العزاوي -ان تدخل ايران في الساحة العراقية قديماً وحديثاً ليس في مصلحة الشعب وخصوصاً الشيعة
ايران اشد كرها للشعب
عبدالله حسين المهندس -ان ايران تحاول السيطره على العراق من خلال الشيعه وخصوصا من مرجعيه السيستاني التي بدئت باعطاء الاموال الى كل من يتبعها ويأتمر بامرها واليوم نرى فتح مدارس تابعه لعلي خامنئي ومن مناهجا اللغه الفارسيه مقابل ثمن وهذا هو الدمار بعينه لان غرضا الرجوع لايران وليس الدين
ايران اشد كرها للشعب
عبدالله حسين المهندس -ان ايران تحاول السيطره على العراق من خلال الشيعه وخصوصا من مرجعيه السيستاني التي بدئت باعطاء الاموال الى كل من يتبعها ويأتمر بامرها واليوم نرى فتح مدارس تابعه لعلي خامنئي ومن مناهجا اللغه الفارسيه مقابل ثمن وهذا هو الدمار بعينه لان غرضا الرجوع لايران وليس الدين
ايران والعراق
ورع العيداني -شي طبيعي ان يتم استبدال السيستاني بالشهرودي ولكن ان يجعلوا بانه قائد ابنه يجب اعطائه منصب قابل هو زغير
ايران والعراق
ورع العيداني -شي طبيعي ان يتم استبدال السيستاني بالشهرودي ولكن ان يجعلوا بانه قائد ابنه يجب اعطائه منصب قابل هو زغير
الخوئي والسيستاني
ابو عباس -ان المتتبع لسياسة ايران يتيقن حجم الخطر الذي يهدد الشعب العراقي واخر لعبة تريد ان تلعبها صناعة مرجعية فارسيه اخرا وهي مرجعية الشاهرودي حيث ان السيستاني انكشف الى العالم وخصوصا العراق ونكشف كذبه ونفاقة وعمالة لمريكه واسرائيل وايران ؟؟؟؟؟
الخوئي والسيستاني
ابو عباس -ان المتتبع لسياسة ايران يتيقن حجم الخطر الذي يهدد الشعب العراقي واخر لعبة تريد ان تلعبها صناعة مرجعية فارسيه اخرا وهي مرجعية الشاهرودي حيث ان السيستاني انكشف الى العالم وخصوصا العراق ونكشف كذبه ونفاقة وعمالة لمريكه واسرائيل وايران ؟؟؟؟؟
حقائق تاريخية
محمد الكاظمي -السلام عليكمايران لم تكن يوما من الايام مسيطره على النجف او التشيع والاثبات هو ولادة المراجع العراقيين كالسيد محمد باقر الصدر ومحمد صادق الصدر (قدس سرهما) والسيد محمود الحسني الصرخي (دام ظله) فهؤلاء مراجع عراقيين عربيين لم يتبعوا ايران يوما من الايام بل العكس صحيح انهم دافعوا وطالبوا بحقوق العراقيين وطوروا الحوزة الدينية وخدموا الناس بكل الامكانيات المتاحة ولكن ايران سعت وتسعى لانهاء هذا الخط العراقي بارسال مراجع ايرانيين مناهضين لهم وتابعين لهم وهذا ماحدث للشهيدين الصدرين ويحدث اليوم للسيد الحسني ولكن الطريق مفتوح والاستسلام مغلق امام هؤلاء المراجع الذين لم يعرفوا الهوان والذل والاستسلام يوما من الايام .
حقائق تاريخية
محمد الكاظمي -السلام عليكمايران لم تكن يوما من الايام مسيطره على النجف او التشيع والاثبات هو ولادة المراجع العراقيين كالسيد محمد باقر الصدر ومحمد صادق الصدر (قدس سرهما) والسيد محمود الحسني الصرخي (دام ظله) فهؤلاء مراجع عراقيين عربيين لم يتبعوا ايران يوما من الايام بل العكس صحيح انهم دافعوا وطالبوا بحقوق العراقيين وطوروا الحوزة الدينية وخدموا الناس بكل الامكانيات المتاحة ولكن ايران سعت وتسعى لانهاء هذا الخط العراقي بارسال مراجع ايرانيين مناهضين لهم وتابعين لهم وهذا ماحدث للشهيدين الصدرين ويحدث اليوم للسيد الحسني ولكن الطريق مفتوح والاستسلام مغلق امام هؤلاء المراجع الذين لم يعرفوا الهوان والذل والاستسلام يوما من الايام .
تبقى النجف هي الاعلم
الدكتور العلقمي -تبقى النجف هي الأعلم إن المتتبع للوضع السياسي يرى التدخل الإيراني واضحا وجليا في الشأن العراقي فمنذ الوهلة الأولى دعمت إيران المجلس الأعلى بقيادة عبد العزيز ودعمت إبراهيم الجعفري بعدها دعمت المالكي ومقتدى الصدر ومن ضمن هذا التدخل هو تسليم شاهرودي الحوزة في النجف بعد أن حاولت جاهدة إزاحة ابرز شخصيتين على الساحة العراقية الدينية ( السيد الصرخي ) و ( السيد السستاني ) على الرغم من الاختلاف الواضح في نهجهما ولكن الأول كان رفضه المعلن لإيران وتدخلها بالعراق وكونه يمثل المرجعية العراقية العربية ويدعوا إلى عزل المفسدين والقول بالولاية العامة ودورها مدار الاعلمية وتصديه للاعلمية . أما الثاني فعملت على تسقيطة نهائيا بعد أن كثر الجدل حوله وكبر سنة والشك في قضية بقائه على قيد الحياة فاثارة قضية الرفاعي لخلق أزمة بين هذين الشخصيتين بعد عملها الدؤوب في شن الكثير من الإشاعات حول السيد الصرخي إضافة إلى تسقيط السستاني عن طريق معتمدية كما حدث مع مناف الناجي سيء الصيت في العمارة وحسن الوائلي المتهم بقضايا أخلاقية مع النساء في مدينة الزبيدية وعبد الكريم العامري حارق القران في الرفاعي فأرادت من الشاهرودي ان يستلم على الجهاز فعلى الشعب العراقي أن يفيق لهذه المؤامرة ويبقى قول السيد الشهيد الصدر الثاني (قدس سره) تبقى النجف هي الأعلم حتى وان قيست بقم فأين أنت يا مقتدى من هذا بعد أن بعت وطنيتك وعروبتك إلى الفرس وأصبحت من أذنابهم .
ايران والمعضله النجفيه
موفق حسين -ايران دمرت العراق بكل ما تملك من قوة لكي تعيد امجاد امبراطورية كسرى وتعيد امجاد الصفويين الجدد فهي اللاعب الاكبر في الساحه العراقيه للاستحواذ على مراكز لقرار في العراق لتهميش دورهم
الشاهرودي ذراع ايران الان
رافد كريم -بعد ان دفعت ايران بالسيستاني الى العراق للسيطرة على النجف والمذهب الشيعي بعنوان المرجعية العليا من خلال مؤسسات وجهات خارجية لصنع مرجعية السيستاني المزعومة جاء الدور الان الى ايجاد البديل للسيستاني الذي بداء الشيعة يدركون حقيقته وانه لا ينتمي الى العراق ابدآ والبديل هو الشهرودي والذي اصله عراقي وولاءه ايراني لكي يكمل مخططات ايران الخبيثة بالسيطرة على النجف وتغييب هويتها التاريخية والدينية .
التدخل السافربالعراق
ابو اوس -الكل يعرف ماللتدخلات الاقليميه لدول الجوار على تردي الاوضاع في الساحة العراقيه فظلاً عن التدخل الديني المسيس من قبل الداخل والخارج ولذي تقوده ايادي ايرانيه واخرى سعوديه مما جعل العراق بين هاؤلاء هوالخاسر الاول والاخير فيجب ان نكون حذرين وان لانقع بالخديعهالتي تصاغ لامور وقضايا لم يحن اوانها ولتي خططت تلك الدول الاقليميه ويجب الحذر من مؤامراة دينيه يودها زعماء لايمدون الى الدين بصله سوى ان لباسهم لباس الدين وقلوبهم قلوب الشاطين
رجال الدين لعبة بيد ايران
جميل العراقي -لااعتقد بان ايران دولة شيعية وهي مغتصبة دول الجوار والسيطرة على رجال الدين ولكن لفترة من الزمن وهاهي تبدل السيتسذاني بالشاهرودي وخضوع الاخرين له او افشالهم ولكن كل هذا وستبقى النجف العراقية منارا للعلم الاسلامي رغما على انف ايران
لن يكون الطريق معبدا
علي صالح الحيدري -يجب على الشعب العراقي في هذه الظروف العصيبة ان يلتف حول مرجع عراقي عربي شجاع يرفض الاحتلال ولا يرضى ولا يقبل بتدخل دول الجوار ولا ايران واراه اليوم متمثلا بسماحة المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني الرافض لتدخل ايران ودول الجوار والاقليم والعالم وكل احتلال والمدافع عن علوم المرجع العربي الاصيل معلم الاصول محمد باقر الصدر والمحامي عن العراق والاسلام والرافض للفتن والفرقة والطائفية والسياسيين الطائفيين والفساد المالي والاداري والاجتماعي والديني والسياسي وكل فاسد وفساد
رجال الدين لعبة بيد ايران
جميل العراقي -لااعتقد بان ايران دولة شيعية وهي مغتصبة دول الجوار والسيطرة على رجال الدين ولكن لفترة من الزمن وهاهي تبدل السيتسذاني بالشاهرودي وخضوع الاخرين له او افشالهم ولكن كل هذا وستبقى النجف العراقية منارا للعلم الاسلامي رغما على انف ايران
ايران الحاقدة
علي الموسوي -السيستاني والشاهرودي وجهان لعملة واحدة وهم صنيعة المخابرات الايرانية وتحت سلطة وولايه الفقيه الايرانية ولابد لنا من رفضهم وطردهم وابعادهم لخطورتهم على الشعب العراقي ومصالحه والالتفاف حول المرجعية العراقية العربية التي تحفظ لنا هويتنا وعراقيتنا وكرامتنا
خطورة الدور الايراني
ناجي المياحي -ان التحركات التي تقوم بها ايران على الساحة العراقية لابد لها من وقفة شريفة من السياسيين الشرفاء لان الايرانيين تغلغلو في جميع مفاصل الحياة السياسية بفضل العملاء الذين اتو مشبعين بالاحقاد واتفقو على تدمير العراق هذه هية قصة العراق الذي تكالبت عليهالشوارع التي لاتعرف حتى كيف تهجم ....
ايران الحاقدة
علي الموسوي -السيستاني والشاهرودي وجهان لعملة واحدة وهم صنيعة المخابرات الايرانية وتحت سلطة وولايه الفقيه الايرانية ولابد لنا من رفضهم وطردهم وابعادهم لخطورتهم على الشعب العراقي ومصالحه والالتفاف حول المرجعية العراقية العربية التي تحفظ لنا هويتنا وعراقيتنا وكرامتنا
ايرن الملعونة
محسن -نعم لو تتبعنا ونظرنا الى الامر واصبح لدينا احاطة بكل جوانبه نجد بالفعل ان لايران اليد الطولى للتحكم بمصير العراق وشعبه
ايرن الملعونة
محسن -نعم لو تتبعنا ونظرنا الى الامر واصبح لدينا احاطة بكل جوانبه نجد بالفعل ان لايران اليد الطولى للتحكم بمصير العراق وشعبه
العراق الايراني
الرائد علي بيرم -نعم وانا بحكم عملي الحكومي ارى بوضوح التدخلات الايرانية من قبل الكثير من الضباط وخصوصا الدمج حيث يعلقون في غرفهم في الدوائر الحكومية صور علي خامنئي والمالكي وهذا اكبر دليل على تبعيتهم مع صاحبهم المالكي لايران .
اقرب طريق لدمار العراق
حميد الزركاني -نحن نعرف ان النجف هي مهد رجالات الدين ومنبع العلم الاسلامي ولكن مع شديد الاسف اصبحت النجف ومنذ العقود المتاخرة تراها اصبحت مهد لوعاض السلاطين والسياسيين الفاشلين الذين تسلطوا على رقاب العباد وبالتحديد منذ السبعينات وليومنا هذا ولكن الحق يقال انه لايشمل كل ماموجود بالنجف من علماء عاملين ولكن نختص بمن بفتي من اجل المناصب الزائلة فتراهم يدعون الناس للانتخاب السياسيين الفاشلين والتغطية فشلهم وتبرير ذلك ولكن المصالح الدنيوية لاتبقى الا مالنهاية والان نرى الصراع على اوجه في النجف والكل يعرف بالامر من خلال الاعلام او الموجودين بالنجف وهذا ليس عليه اي غبار بالموضوع والحكم لكم .
اقرب طريق لدمار العراق
حميد الزركاني -نحن نعرف ان النجف هي مهد رجالات الدين ومنبع العلم الاسلامي ولكن مع شديد الاسف اصبحت النجف ومنذ العقود المتاخرة تراها اصبحت مهد لوعاض السلاطين والسياسيين الفاشلين الذين تسلطوا على رقاب العباد وبالتحديد منذ السبعينات وليومنا هذا ولكن الحق يقال انه لايشمل كل ماموجود بالنجف من علماء عاملين ولكن نختص بمن بفتي من اجل المناصب الزائلة فتراهم يدعون الناس للانتخاب السياسيين الفاشلين والتغطية فشلهم وتبرير ذلك ولكن المصالح الدنيوية لاتبقى الا مالنهاية والان نرى الصراع على اوجه في النجف والكل يعرف بالامر من خلال الاعلام او الموجودين بالنجف وهذا ليس عليه اي غبار بالموضوع والحكم لكم .
الى متى.....
المهندس احمد العراقي -الى متى يصحى العراقيين من سباتهم هاهم رجال الدين في العراق من سيستاني وغيرهم ومن سارعلى نهج الغرس في العراق وحقيقتهم يقتتلون من اجل المصالح والمنافع الشخصيةنعم اخوتي والف نعم من اجل المصالحمن حيث ابناء العراق الشرفاء يتلوكون جوعاً ولا سامع لهم هاهم شباب العراق وخريجون الكليات والمعاهد (عاطلون عن العمل)هاهم شيوخ العراق يعملون في المساطروحمالونهاهي المرأة العراقية ليست كقريناتها من النساء في دول العالم اصبحت لاوضيفة ولا رجل يعملهاهم اطفال العراق اللذين اصبهم الحرمان من ابسط الحقوقاين هم من ابسط الخدمات الى المجتمع(كهرباء ماء بطاقة تموينية)وفي نفس الوقت ان السيستاني واصحاب الواجهات يتنعمون بنهب اموال الخمس لنسائهم وابنائهم وبطونهم التي لاتشبع من النهب والسرقة على حساب الفقراء والمساكين......اي مراجع (السيستاني الفياض الحكيم الباكستاني)في العراق مراجع كأبن العاص واذنابه نعم دين المكر والخداعنعم دين القتل والتشهير والتسقيط والتطريطلكل من حاول ويحاول فضحهمنعم اخوتي ان ابناء العراق الشرفاء والمثقفين الواعين عرفوا مكر وخداع مايسمون( المراجع الاربعة) واذنابهم ومن سار في ركبهم واخذوا العظة والعبرة من هؤلاء السراق المتسلطين على رقاب الناس البسطاء والشرفاءكلا والف كلا لهم اختبرناهم فوجدناهم سراق اموال الخمس وجاهلون في والدين
النجف ومعضله الشيعه
مهند الانباري -لو تطلعنا الى مواقف ايران ومنذ القدم نجدها تريد ان تفرض هيمنتها وسيطرتها على مدينه النجف لما لها تاريخ عريق ومحبه خاصه في قلوب الشيعه بصوره خاصه فنرا ان ايران تحاول وبكل الوسائل تعيين من يمثلها في هذه الباركه بتهيئه الاذهان والنفوس الى شخص معين على انه صاحب الفتوحات العلميه وانه الوحيد من يمثل الاسلام الحقيقي فنراهم يقومون بتهميش ومحاربه المرجع العراقي وان كان الاعلم فيتهموه بشتى الالتهامات على انه عميل وانه ليس بمجتهد وانه لم يكمل الدراسه المتعارف عليهافي الحوزه وذلك بتهيئه الارضيه لصاحبهم والذي يؤمن طلباتهم واحتياجاتهم للسيطره على الشيعه في النجف وفي قم فلا يبقى اي شيعي الا ويتبع ايران وا المرجع الايراني وبما ان ايران في الوقت الحاضر ورغم محاولتها بضم العراق تحت ولايه الفقيه ولاكن محاولتا بائت بالفشل لان المرجعيه في النجف لاتعتقد بالولايه فنراها هيئت البديل وذلك بطرح مرجعيه الشاهرودي في الساحه على انها البديل الافضل والتي تحقق للشيعه ما ياملونه من المرجعيه ولاكن هيهات هيهات من ان ينخدع الشعب العراقي مره اخرى بهكذا فبركات وفيهم الاعلم الا وهو المرجع العربي العراقي السيد الصرخي الحسني الذي همه الخلاص والاستقرار لهذا البلد من غير اعطاء اي ولاء لاي جهه او دوله كانت شيعيه ام غيرها على حساب شعبه
النجف ومعضله الشيعه
مهند الانباري -لو تطلعنا الى مواقف ايران ومنذ القدم نجدها تريد ان تفرض هيمنتها وسيطرتها على مدينه النجف لما لها تاريخ عريق ومحبه خاصه في قلوب الشيعه بصوره خاصه فنرا ان ايران تحاول وبكل الوسائل تعيين من يمثلها في هذه الباركه بتهيئه الاذهان والنفوس الى شخص معين على انه صاحب الفتوحات العلميه وانه الوحيد من يمثل الاسلام الحقيقي فنراهم يقومون بتهميش ومحاربه المرجع العراقي وان كان الاعلم فيتهموه بشتى الالتهامات على انه عميل وانه ليس بمجتهد وانه لم يكمل الدراسه المتعارف عليهافي الحوزه وذلك بتهيئه الارضيه لصاحبهم والذي يؤمن طلباتهم واحتياجاتهم للسيطره على الشيعه في النجف وفي قم فلا يبقى اي شيعي الا ويتبع ايران وا المرجع الايراني وبما ان ايران في الوقت الحاضر ورغم محاولتها بضم العراق تحت ولايه الفقيه ولاكن محاولتا بائت بالفشل لان المرجعيه في النجف لاتعتقد بالولايه فنراها هيئت البديل وذلك بطرح مرجعيه الشاهرودي في الساحه على انها البديل الافضل والتي تحقق للشيعه ما ياملونه من المرجعيه ولاكن هيهات هيهات من ان ينخدع الشعب العراقي مره اخرى بهكذا فبركات وفيهم الاعلم الا وهو المرجع العربي العراقي السيد الصرخي الحسني الذي همه الخلاص والاستقرار لهذا البلد من غير اعطاء اي ولاء لاي جهه او دوله كانت شيعيه ام غيرها على حساب شعبه
النجف عاصمة التشيع
جميل الموسوي -فهل يعقل أن يفوت الأستخبارات الإيرانية ومن خلفها كل المخابرات العالمية المؤثرة في المنطقة أهميتها وما تستطيع وتتحكم به على إمتداد الشريط الشيعي المتوطن فوق أغنى بقاع العالم من النفط .؟؟؟ فقط الذي ذهبت بصيرته يغفل عن ذلك
الرد علي تنصيب المرجع في
محمد علي الطائي -نعم ان ايران لها الدور الكبير في تنصيب المرجع في العراق ولذلك تعمل على تنصيب الشاهرودي مكان السيستاني الذي انكشف عمله واصبح ورقه محترقه لابد تغيرها الى ورق جديده
نفوذ ايراني
أ. باسم الاسدي -لم يشهد تاريخ العراق على مر العصور التدخل الايراني .. مثلما شهدها الان من سنة 1986 التي دخل فيها السيستاني الى العراق من جانب الجارة السعودية وقد بلغ التدخل اوجه منذ سنة 2003 بعد سقوط النظام حيث اصبح الدور الرئيسي والاساسي للملالي في الشان العراقي .. واما مايذاع الان عن تبديل السيستاني فهذا امر واقع لامحال لان رسالته انتهت تماما .. ولابد من الاتيان برسالة جديدة تختلف عن سابقتها ...
الدور الايراني
محسن البابلي -الدور الايراني والتدخل الخطير قد اصبح واضحا للقاصي والداني وحسب ماتقتضيه المصلحة الاقليمية وخاصة السيطرة على كل الابواب وخاصة الشيء والامر المؤثر على الشعب العراقي وهو استغلال العاطفة الدينية من خلال اطلاق الشعارات الرنانة والضرب على وتر الطائفية بالتخويف من خلال الاجندة العاملة كسياسي او رجل دين
الدور الايراني
محسن البابلي -الدور الايراني والتدخل الخطير قد اصبح واضحا للقاصي والداني وحسب ماتقتضيه المصلحة الاقليمية وخاصة السيطرة على كل الابواب وخاصة الشيء والامر المؤثر على الشعب العراقي وهو استغلال العاطفة الدينية من خلال اطلاق الشعارات الرنانة والضرب على وتر الطائفية بالتخويف من خلال الاجندة العاملة كسياسي او رجل دين
المرجعية العربية والعجمية
الربيعي -لا احد ينكر التدخل الايراني في امور العراق وفي جميع الاصعدة ولعل ابرزها على الصعيد الديني والمؤسساتي فهي تعلم حق المعرفة لما للنجف من دور بارز في القيادة الدينية وتعتبر مركز الزعامة الدينية في العالم ولكن ايران لم تتركها مستقلة من امد طويل محاولة فرض هيمنتها باي سبيل لذلك نرى على مر التاريخ دائما تحارب الفكر العربي في تصديه لهذه الزعامة محاولة التضيق على هذا الصوت بشتى الوسائل وفي نفس الوقت نلاحظ الدعم اللامحدود للمرجعية العجمية وهذا ما لاحظناه منذ زمن الصدر الاول والصدر الثاني كيف ضيقت عليه هذه المرجعية العجمية واليوم تتكرر الاحداث مع المرجعية العربية العراقية المتمثلة بالسيد الصرخي الحسني من خلال المحاول لتغيب فكره وعلمه ومواقفه الوطنية مستخدمة الاساليب الغير شرعية وغير اخلاقية بذلك منها تسيس السلطات الحكومية من خلال التضيق على مقلديه ومكاتبه وحوزاته حتى وصل الامر الى هدم المساجد واعتقال المصلين وكذلك استغلال الجانب الاعلامي في كيل الاتهامات الباطلة بحق هذا العالم الجليل محاولة تشويه صورته للعامة من الناس البسطاء كل هذه الامور من اجل تبقى هذه المرجعية العجمية هي المتسلطة على هذه المؤسسة حتى لو كان عل حساب دينها وباسم الدين
عملاء ايران
ابو محمد -شرعت أجهزة الآمن الإيرانية وبكل فروعها المختصة بالشأن العراق منذ احتلال العراق الى عملية تجنيد واسعة في صفوف ضباط الأجهزة الأمنية العراقية من خلال عملاؤهم اللذين كانوا في ايران مستغلين ضعف بعض هؤلاء كونهم مطلوبين بقضايا أثناء تأدية واجباتهم في العهد الوطني والبعض الآخر لأنه أساسا كان مهيأ للعمل مع إيران لأصابته بمرض التبعية والخيانة وآخرين كانوا عملاء ويتلقون دعم أيراني قبل الاحتلال لكنهم غير مكشوفين...وآخرين تم منحهم رتب وفق قانون الدمج زمن ايراهيم الجعفري. وفي زمن المالكي اصبحت ايران اكثر سيطره على العراق لانه اصبحت الحكومه ورجال الدين تحت امرت ايران
العراق للعراقيين
الدكتور احمد الياسري -لن نرضى بغير العراقي مرجعا ، وقد رأينا مباديء الصدرين قياسا بالاخرين ، ونعتقد بان السيد الصرخي عراقي وقد نهج تلكما الخطين الشريفين شجاعة وعلماً ...
عملاء ايران
ابو محمد -شرعت أجهزة الآمن الإيرانية وبكل فروعها المختصة بالشأن العراق منذ احتلال العراق الى عملية تجنيد واسعة في صفوف ضباط الأجهزة الأمنية العراقية من خلال عملاؤهم اللذين كانوا في ايران مستغلين ضعف بعض هؤلاء كونهم مطلوبين بقضايا أثناء تأدية واجباتهم في العهد الوطني والبعض الآخر لأنه أساسا كان مهيأ للعمل مع إيران لأصابته بمرض التبعية والخيانة وآخرين كانوا عملاء ويتلقون دعم أيراني قبل الاحتلال لكنهم غير مكشوفين...وآخرين تم منحهم رتب وفق قانون الدمج زمن ايراهيم الجعفري. وفي زمن المالكي اصبحت ايران اكثر سيطره على العراق لانه اصبحت الحكومه ورجال الدين تحت امرت ايران
تدخلات سياسيه ودينيه
علي الامي -التدخلات الايرانيه لا تعد ولا تحصى وهذا واضح من خلال تدخلاتها في الساحة السياسيه ومن يسوغ لها ذلك هي الجهه الدينيه المتمثله بالسيستاني فهو الراعي الوحيد والمسوغ لدوله العراق الجديد اعمالها من نهب وسلب ولعب على الاذقان
تدخلات سياسيه ودينيه
علي الامي -التدخلات الايرانيه لا تعد ولا تحصى وهذا واضح من خلال تدخلاتها في الساحة السياسيه ومن يسوغ لها ذلك هي الجهه الدينيه المتمثله بالسيستاني فهو الراعي الوحيد والمسوغ لدوله العراق الجديد اعمالها من نهب وسلب ولعب على الاذقان
ايران سبب ضياع العراق
احمد الشمري -في السياسة لا توجد ألغاز، توجد وقائع ومعلومات وأرقام. ولكن هناك وقائع ظاهرة وأخرى لا تظهر للمتابع بسهولة بسبب طبيعة عمل الأجهزة الاستخبارية وبسبب تراكم الأحداث وتسارعها كما يحصل في العراق الآن. أن خطورة التدخل الإيراني في العراق تكمن هنا في هذه النقطة : في تلك الوقائع والنشاطات الخفية والأخرى ( المموهة طائفياً ) التي دأبت عليها الأجهزة الإيرانية منذ سقوط النظام في 9 – 4 – 2003 ، والأهداف الخطيرة التي تنفذ بهدوء وبعيداً عن الأنظار ووفقاً للقاعدة العلمية أن كل هذا يقودنا إلى التساؤل عن صدقية مقولة (جمهورية إيران الإسلامية) فهل هي إسلامية حقاً ؟! أي هل الإسلام يسمح بكل ما فعلته وتفعله أجهزة خامنئي بالعراقيين، أي ببلد مسلم عانى الديكتاتورية أربعين عاماً وهو أسير الاحتلال الآن ؟! هل ما تفعله هذه الأجهزة ينتمي للإسلام في شيء ؟!أن الأسئلة كثيرة وكثيرة جداً، لكن الحق كله والملامة كلها تقع على عاتق السياسيين العراقيين عموماً، الذين أوغلوا بالإنشقاقات بينما مصير بلدهم تعصف به الرياح !!وهنا يجب ان نذكر امر مهم جدا وهو ان اتباع ايران يقومون بمحاربه الشخصيات العراقيه الشريفه مثل السيد الصرخي الحسني الذي حورب من قبل المرجعيات والسلطه الحاكمه حيث احرقت مكاتبه وهدم الجامع الذي يخص هذه المرجعيه الشريفه في الناصريه ولم يخرج احد يستنكر هذه الاعمال الاجراميه المخله بلدين والمذهب واخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين على كل ما حدث ويحدث في العراق وابناء العراق الحبيب
قطعة جديدة من قطع الشطرنج
نورس الموسوي -ايران اليوم تجدمن يهيء لها الظروف للتدخل في الشأن العراقي من قادة سياسيين لتلاقي المصالح الشخصية والاقليمية في المنطقة ومن مرجعية تحاول تخدير الشعب المسلوب حقه وهذا واضح وجلي لدينا ولكل متتبع للشان العراقي .فموقف المرجعية الايرانية من احداث وقعت للشعب العراقي من طائفية وقتل وتهجير واحتلال فليس لها موقف مشرف من كل ذلك سوى( الصمت )وعدم الاكتراث والاهمال فهذه المرجعية حتى لم تشجعهم في المطالبة بابسط حقوقهم المشروعة المسلوبة فكانت على الدوام تحرم التظاهر وتحذر منه .فقضية (طرح الشاهرودي )مرجعا امر لايمر على الانسان العراقي الواعي فلا ننخدع مجددا بقطعة جديدة من قطع الشطرنج التي تحاول ايران لعبها في العراق للحصول على مصالحها واغراضها الدولية والاقليمية في المنطقة
قطعة جديدة من قطع الشطرنج
نورس الموسوي -ايران اليوم تجدمن يهيء لها الظروف للتدخل في الشأن العراقي من قادة سياسيين لتلاقي المصالح الشخصية والاقليمية في المنطقة ومن مرجعية تحاول تخدير الشعب المسلوب حقه وهذا واضح وجلي لدينا ولكل متتبع للشان العراقي .فموقف المرجعية الايرانية من احداث وقعت للشعب العراقي من طائفية وقتل وتهجير واحتلال فليس لها موقف مشرف من كل ذلك سوى( الصمت )وعدم الاكتراث والاهمال فهذه المرجعية حتى لم تشجعهم في المطالبة بابسط حقوقهم المشروعة المسلوبة فكانت على الدوام تحرم التظاهر وتحذر منه .فقضية (طرح الشاهرودي )مرجعا امر لايمر على الانسان العراقي الواعي فلا ننخدع مجددا بقطعة جديدة من قطع الشطرنج التي تحاول ايران لعبها في العراق للحصول على مصالحها واغراضها الدولية والاقليمية في المنطقة
الطريق الى النجف
علي العلوي -لايمكن احد يتوقع الا الاندر مايحل وسيحل بالسستاني اذ ان العراق خاضع تحت دراسة لمشاريع من بعيد ومن قريب وبالتالي يكون تحت الهيمنة كانت غربية بعيدة او اقليمية قريبة .... والدور الايراني له الباع والحصة الاكبر دون غيره من دول الجوار بل زادت ايران من حصتها لهذا النفوذ وفاقت حتى الدول التي تبنت الغزو والاحتياح واقصد بها امريكا واسرائيل .....من تلك المشاريع التوسعية لايران سياسية ودينية ولا اريد الاطالة عليكم فقد كانت المشاريع السياسيةمدروسة نوعا ما وبعبارة اخرى نقول لااحد تجرا وافسد المشروع السياسي وفيه كلام وتحفظ حاليا ... اما الممشروع الديني فقد انكشف ستره واصبح الاضطراب يسود منفذيه ومن خطط له لماذا ؟؟؟ لان العلوم الدينية نبعت واسست في النجف مركز وقطب العلوم ونرى بين الحين والاخر تظهر لنا شخصيات تجدد وتنعش هذه العلوم واخص منها الفقهية والاصولية بالمقابل لايوجد اي كفة توازن هذا القدر من العلم الفقهي والاصولي من قبل السستاني واقرانه مما تولد لدى ايران مشروع التغيير خوفا من انكشاف الامر فخططت لتوجه الشاهرودي الى النحف وتفتح وتمهد له لكي يسير نحوها على اقل التقادير لكي يحافحظ على مصالحها التي بذلت الغالي والنفيس من اجله والناس نائمون سكارى لايعلمون شيء مما يحدث
المرجعيه الفارسيه
الاهوازي -لو رجعنا الى الوراء لوجدنا ان الغالبيه من الشيعه في العراق من لهم الموالاة الحقيقيه للمرجعيه الفارسيه لانها لاعلاقة لها بالامور الخاصه بالشعب العراقي وتريد فقط مصلحة شعوبها على حساب الشعب العراقي وهذا جلي وواضح لكل المتتبع للساحه العراقيه والمشهد العراقي والمالكي هذه المره يريد بديلا لان البعض عرف مرجعية السيستاني على حقيقتها وكيف كل هذه الفتره خدمت ودعمت القوائم الشيعيه الكبيره لذلك هو الان يريد مجيء الهاشمي والا المساله ليس مساله اعلميه او غيره من الامور التي تخص الاجتهاد
المرجعيه الفارسيه
الاهوازي -لو رجعنا الى الوراء لوجدنا ان الغالبيه من الشيعه في العراق من لهم الموالاة الحقيقيه للمرجعيه الفارسيه لانها لاعلاقة لها بالامور الخاصه بالشعب العراقي وتريد فقط مصلحة شعوبها على حساب الشعب العراقي وهذا جلي وواضح لكل المتتبع للساحه العراقيه والمشهد العراقي والمالكي هذه المره يريد بديلا لان البعض عرف مرجعية السيستاني على حقيقتها وكيف كل هذه الفتره خدمت ودعمت القوائم الشيعيه الكبيره لذلك هو الان يريد مجيء الهاشمي والا المساله ليس مساله اعلميه او غيره من الامور التي تخص الاجتهاد
التدخلات الايرانه بالعراق
ابوعلي الشمري -نعم بارك الله فيك مهند الانباري كل الحقائق اصبحت واضحه بتدخل ايران في بشؤن العراق وشعبه فولات الساسه ورجال الدين لايران بات واضحا فهي تصول وتجول في العراق وكانه مافظه من محافظاتها والشرفا مبعدين ولان تسعى لجلب بديل للسستاني يمثل ولاية الفقه حتى يكون الحل والربط بيده ويقدم العراق وما فيه بطبق من ذهب الى ايران فاقول انها اخطر من امريكا واسرائيل على الشرق الاوسط وخصوصا العراق
ايران والعراق الى اين
موفق الربيعي -حقيقة الامر ان جميع المرجعيات هي مرجعيات ايرانية ولائها لايران لا للاسلام ولا لغيره بل ان المصالح القومية هي فوق الكل فماذا تستطيع القول فيما يخص التدخل المرجعي في الامور العامه والتي تخص السياسات الايرانية في الوطن العربي جميعه من شماله الى جنوبه هذه البحرين هذه لبنان هذا العراق قد احتل من قبل المخابرات الايرانية فعلى الجميع ان يعي حجم المشكله الايرانية
ايران والعراق الى اين
موفق الربيعي -حقيقة الامر ان جميع المرجعيات هي مرجعيات ايرانية ولائها لايران لا للاسلام ولا لغيره بل ان المصالح القومية هي فوق الكل فماذا تستطيع القول فيما يخص التدخل المرجعي في الامور العامه والتي تخص السياسات الايرانية في الوطن العربي جميعه من شماله الى جنوبه هذه البحرين هذه لبنان هذا العراق قد احتل من قبل المخابرات الايرانية فعلى الجميع ان يعي حجم المشكله الايرانية
الخير في رجال العراق
امنة المحمدي -ان من يمثل العراق ومرجعية العراق يجب ان يكون قد عاش فيه وتالم لامه وذاق مرارته لكي يعرف معنى الحرية والسعادة والا فان من جاء خارج العراق لا يعرف معاناة الشعب ولا امانيهم وامامالهم فكيف يكون حريصا عليهم ويخدمهم وهو غريب وبعيد عنهم
المرجعيه الايرانية للعراق
المهندس علاء الجبوري -مما لا شك فيه ان الجمهوريه الايرانيه ومنذ زمن بعيد بدات تعد العدة من اجل السيطره على مركز التشيع في العالم وذلك لاغراض سياسيه ودينيه بحته الى ان وصل الحال في هذا الوقت لان تجعل من النجف الاشرف قاعده دينيه ايرانيه تلبي كل مطالبهم وفي نفس الوقت تستبعد حضور اي مرجعيه عربيه عراقيه لان مثل هذه المرجعيه لا تتوافق مع ما تريد تلك الجهه والدليل على ذلك ما سار عليه الشهيدين الصدرين وما الت اليه نهايتهما كونهما مرجعيتان عربيتان والان تتكرر المأساة مع المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني (دام ظله) فانا لله وانا اليه راجعون
المرجعيه الايرانية للعراق
المهندس علاء الجبوري -مما لا شك فيه ان الجمهوريه الايرانيه ومنذ زمن بعيد بدات تعد العدة من اجل السيطره على مركز التشيع في العالم وذلك لاغراض سياسيه ودينيه بحته الى ان وصل الحال في هذا الوقت لان تجعل من النجف الاشرف قاعده دينيه ايرانيه تلبي كل مطالبهم وفي نفس الوقت تستبعد حضور اي مرجعيه عربيه عراقيه لان مثل هذه المرجعيه لا تتوافق مع ما تريد تلك الجهه والدليل على ذلك ما سار عليه الشهيدين الصدرين وما الت اليه نهايتهما كونهما مرجعيتان عربيتان والان تتكرر المأساة مع المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني (دام ظله) فانا لله وانا اليه راجعون