جريدة الجرائد

عدنان حسين والشبوط والسامرائي: أيتام المالكي بعد سحب الثقة منه وفشل اجتماع النجف بتحقيقها

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

الخائفون من اليُتم

عدنان حسينالمُقرّبون من رئيس الوزراء نوري المالكي في الحكومة ودواوينها وفي "دولة القانون" (لا فرق) متوترون هذه الأيام. وأوضح مظاهر توترهم أنهم يُطلقون التصريحات من دون تفكير في دلالات ما يستخدمون من كلمات وتعبيرات. وقد يرجع هذا الى ان قضية سحب الثقة من السيد المالكي صارت متداولة كثيراً ومطروحة بجدية. هؤلاء المُقرّبون الذين يقفون في الصف الأول من مساعدي السيد المالكي ومستشاريه ربما يرون انه اذا ما تحقق سحب الثقة من الحكومة وتعيّن بالتالي على المالكي أن يترك رئاسة الوزراء لمن يخلفه، يغدون هم مع خلفاء المالكي كالأيتام على موائد اللئام. وإذا حصل هذا، وهو أمر غير مستبعد بل شبه مؤكد، فليس عليهم أن يلوموا أحداً غير أنفسهم، ذلك انهم بعد ست سنوات من وجودهم في مناصبهم لم يعملوا على إنشاء ديوان رئاسة الحكومة العراقية كمؤسسة مستقرة تظل أبوابها مفتوحة ومكاتبها عامرة بصرف النظر عمن يكون رئيس الحكومة، وإنما ركّزوا جهودهم كلها ووجهوا مواهبهم كلها في سبيل إنشاء ديوان رئيس الوزراء (الحجي) الذي يقفل أبوابه ويصرف موظفيه بخروج صاحب الديوان. وللحق، فإن هذا ليس مقتصراً على ديوان المالكي.. انه سمة بارزة من سمات الإدارة في دولتنا الحالية.. الوزراء والمدراء والمحافظون وسواهم يفعلون الشيء نفسه بتعيين المحازبين والخواص والأتباع والمتملقين في المراكز والإدارات المحيطة بالوزير أو المدير أو المحافظ ظناً منهم ان هذا يديم لهم البقاء في الكرسي ويحقق لهم المصالح والمغانم.مناسبة هذا الكلام أننا بدأنا في الأيام الأخيرة نسمع نغمة جديدة في تصريحات المُقرّبين من رئيس الوزراء، فهم يركزون على القول ان سحب الثقة من المالكي سيعرّض استقرار البلاد للخطر! أي اننا بإزاء معادلة مؤداها: المالكي هو الاستقرار والاستقرار هو المالكي، وبعده يكون الطوفان!هذا منطق غريب للغاية، فسحب الثقة من الحكومة ورئيسها ممارسة روتينية للغاية في النظام الديمقراطي، والتفكير بخلاف هذا يعكس عقلية غير ديمقراطية.ما معنى ان سحب الثقة من المالكي يُعرّض الاستقرار للخطر؟ هل هو تهديد بزعزعة الاستقرار.. أمنياً بالطبع؟ هل هو اشارة الى ان الذين كانوا يحتلون ساحة التحرير أيام الجمعة مسلحين بالتواثي (العصي الغليظة) لتخريب التظاهرات جاهزون لزعزعة الأمن والاستقرار؟سواء كان هذا هو المقصود بالتحذير أم غيره، فإن الربط بين وجود أي شخص (المالكي أو غيره) واستقرار البلاد يمثل إهانة بالغة للشعب العراقي بأجمعه، فكأنما الثلاثة والثلاثون مليون نسمة ليس بينهم من فيه الخير للبلاد كما المالكي (أو غيره)، وكأنما السبعة عشر مليون عراقية لم يكن بينهن الا امرأة واحدة مناسبة لإنجاب (ابو الاستقرار)!.. هذا منطق صدامي بامتياز، فالمُقرّبون من صدام كانوا أيضاً يعملون على إشاعة فكرة ان زعيمهم هو الوحيد القادر على تحقيق الأمن والاستقرار للعراق وللمنطقة بأسرها، فيما لم يعرف العراق في تاريخه حقبة حافلة بالحروب الداخلية والخارجية المُهلكة والمُدمرة كما حصل في عهده غير الزاهر.( المدى)حجب الثقةمحمد عبد الجبار الشبوطحسنا فعل اجتماع النجف باستبعاد قضية حجب الثقة عن الحكومة الحالية على الطريقة التي ذكرت في ورقة اجتماع اربيل قبل اسبوعين. فتلك الطريقة لم تكن ذات نكهة دستورية واضحة. هذا اذا لم يقل غيرنا اكثر من ذلك بشأنها.حجب الثقة عن الحكومة المنتخبة إجراء ديمقراطي عادي معمول به، تستخدمه الديمقراطيات إذا أرادت إنهاء ولاية الحكومة الراهنة لأسباب تراها وجيهة، ومن هذه الاسباب ان تفشل الحكومة في تنفيذ برنامجها، او ان تعجز عن مواجهة أزمة طارئة، او حين يتفكك ائتلاف حكومي كانت الحكومة قد تشكلت اصلا بموجبه، كما هو حال الحكومة البريطانية حاليا. مع ملاحظة ان الجهات المشاركة في الحكومة لا تهدد بسحب الثقة منها، في الانظمة الديمقراطية العتيدة، لأن مثل هذا العمل قد يبدو مضحكا لدى البعض، اذ كيف تهدد اطراف بسحب الثقة من حكومة مشاركة فيها؟!وفي كل الاحوال، فإن الدساتير في الانظمة الديمقراطية تنظم عملية سحب الثقة من الحكومة، لكي يأتي هذا الاجراء متطابقا مع النهج الديمقراطي الذي تقوم عليه الدولة. وفي ظل الانظمة الديمقراطية، لا تقوم الأطراف بتوجيه الانذار الى الحكومة والا سحبت الثقة منها، وانما تذهب الى المؤسسات الدستورية الديمقراطية، وتمارس هناك، وهناك فقط، حقها الديمقراطي بسحب الثقة، بالاسلوب الديمقراطي الذي حدده دستورها.الدستور العراقي، حاله حال دساتير الانظمة الديمقراطية حدد اليات سحب الثقة من الحكومة.ابتداء، حصر الدستور صلاحية طلب سحب الثقة من رئيس مجلس الوزراء برئيس الجمهورية، ومجلس النواب. فاما رئيس الجمهورية، فقد اجازت المادة 61/ثامنا/ب/1 "لرئيس الجمهورية تقديم طلب الى مجلس النواب بسحب الثقة من رئيس مجلس الوزراء." واما النواب فقد نصت المادة نفسها (61/ثامنا/ب/2) على ان "لمجلس النواب، بناء على طلب خمس اعضائه سحب الثقة من رئيس مجلس الوزراء ". وفي التفاصيل، أوضحت هذه المادة ان هذا الطلب لا يجوز ان يقدم الا بعد استجواب موجه الى رئيس مجلس الوزراء، وبعد سبعة ايامفي الاقل من تقديم الطلب. هذا يعني ان عملية سحب الثقة من رئيس مجلس الوزراء يجب ان تمر بالمراحل التالية:اولا، استجواب رئيس مجلس الوزراء. وهذا امر لا يتحقق الا بطلب من 25 نائبا، على ان لا يجري الاستجواب الا بعد 7 ايام من تقديمه في الاقل.ثانيا، بعد نجاح الاستجواب يحق لخمس اعضاء مجلس النواب (اي 65 نائبا) تقديم طلب حجب الثقة.ثالثا، "يقرر مجلس النواب سحب الثقة من رئيس مجلس الوزراء بالاغلبية المطلقة لعدد اعضائه"، اي 163 نائبا، حسب المادة 61/ثامنا/ب/3.وبمقارنة بسيطة نلاحظ ان هذا لم يتم على الرغم من الترويج الاعلامي لقضية سحب الثقة من رئيس مجلس الوزراء.البلد يحتاج الى ترسيخ تقاليد دستورية ديمقراطية، وهذه تكون مستمدة من الدستور بطبيعة الحال، ومن الممارسة الصحيحة للعملية السياسية والحكومية، ولا يمكن ان يتحقق هذا بالبيانات السياسية.وهذه هي مسؤولية الكتل السياسية الماسكة بزمام العملية السياسية سواء كانت جزءا راضيا عن الحكومة أو كانت جزءا غاضبا من الحكومة!(الصباح)المالكي باق وخصومه مختلفونوفيق السامرائيمن حيث المبدأ والحسابات الرقمية، فإن لدى "التحالف الكردستاني"، والقائمة العراقية كلها أو "بعضها"، والتيار الصدري، القدرة على تأمين العدد المطلوب من الأصوات لإسقاط حكومة المالكي برلمانيا والإبقاء على الرئاسات الأخرى. إلا أن النظريات شيء والواقع الفعلي شيء آخر. فقد سبق أن حاولت أطراف عدة سحب الثقة وتراجعت عن توجهاتها، على الرغم من قدرتها العددية. أما الآن، وعلى الرغم من الهرج السياسي والتهديد والتشهير وكشف بعض ما يسمى المستور، فإن العملية تبدو أكثر تعقيدا. وهو باق في موقعه حتى لو أسقطت حكومته وتحولت إلى حكومة تصريف أعمال، لأن الاتفاق على البديل يحتاج إلى إمدادات غيبية فعلية. فلمصلحة من تأتي الإمدادات؟اجتماع مجلس الوزراء في كركوك لم يكن اجتماعا كسواه مما حدث في محافظات جنوبية. فكركوك لا شبيه لخطورة تعقيداتها، والأكراد ليسوا مستعدين للاتفاق على حساب أهدافهم فيها، حتى لو أن فريقا منهم بقي على الدوام يوصي بالصبر حيالها. وموقف القائمة العراقية يمكن تشبيهه بالسير على حبل معلق. فعرب كركوك والمتعاطفون والملتزمون معهم مستعدون للانصهار في أي تيار يمنع إلحاقها بكردستان. والتيار الصدري له ظروفه ويواجه معرقلات مفروضة عليه، على الرغم من شعبيته الواسعة وتماسك كيانه. فعلى أي قاعدة سيقرر فريق أربيل سحب الثقة من حكومة المالكي وتحويلها إلى حكومة تصريف أعمال؟ وما حدود التلاقي بين أعضاء الفريق؟ وهل سيجري الاتفاق على ترحيل كل القضايا العالقة إلى ما بعد الانتخابات المقبلة؟ إذا حدث هذا، فإنه سيعني حدوث تطورات سياسية أشغلتنا عنها أمور أخرى! وإذا كانت هذه التصورات ممكنة، فهل راهن المطلك رهانا مجردا من أي حسابات بدائية بعودته إلى عمله الحكومي قبل يوم واحد من انتهاء مهلة الأسبوعين؟في السابق، كان الحديث يدور عن تحالف كردي - شيعي، وهو في الحقيقة عبارة عن تلاقي مصالح بين أطراف سياسية خاضت صراعا ضد النظام السابق، أكثر مما هو تحالف استراتيجي. ففي أول هزة وتصادم مصالح مع الكرد، حرم الجعفري من رئاسة الوزراء، مع أنه كان الفائز بفارق صوت واحد عن منافسه عبد المهدي. وبعد تسعة أعوام، انتقل حراك المصالح إلى داخل الفريق الشيعي إلى حد ما. أما البيت السني، فأستعير عبارة مشهورة للرئيس الراحل أحمد حسن البكر وهي: "مسكينة الأمة العربية". وأقصد كثيرين من سياسيي سنة السلطة حكومة وبرلمانا.كثير من المواقف سببه ومرده الفساد، لذلك لم يستثن التراشق إلا القليل. وظهرت الآن تهديدات بكشف أوراق ووثائق أخرى سياسية وأمنية.. وهو باب إن فتح فعلا فسيكون مربحا جدا لتأسيس كبرى شبكات الإعلام في الشرق الأوسط لهذا الغرض. وثبت أن المتخاصمين قد تحلوا بالصبر حتى الآن. لكن كثيرين من السياسيين لم يعد يهمهم كشف المستور، لأنهم تجاوزوا منطقة التأثير، مع أنهم قد يتعرضون لوجع رأس شديد. لذلك، لا أرى أن الحالة قد وصلت إلى طحن العظام حتى لو كسرت!السؤال الذي يطرح الآن على الذين كتبوا الدستور هو: أين كنتم أيها السادة عندما أبقيت ولاية رئيس الوزراء مفتوحة بلا سقف؟ وهل كانت ولاية رئيس الجمهورية البروتوكولية (كما تصفون) مهمة فحددتموها بمرتين؟ وإذا كنتم قادرين على تغيير المعادلة الآن، فلماذا لا تعملون وفق الأسس التي رسمتموها أو ما يدخل تحت سقف الممارسات الديمقراطية؟ فهل كان النقص في الخبرة هو السبب؟ أظن أن هذا ينطبق بامتياز على كثيرين ممن كتبوا الدستور. ومسكينة الأمة العراقية!المسألة لا تتعلق بقوة تماسك "التحالف الوطني" من عدمها، بقدر ما تتعلق بعدم قدرة العراقيين على فهم خطورة التعقيدات الإقليمية والدولية، والذين فهموا المعاني الديمقراطية يروق لهم حرفها نحو اتجاهاتهم الخاصة، والتعبئة الجماهيرية لا تزال تنقصها عناصر تقوية النسيج الاجتماعي بعيدا عن الاستقواء بعناصر القوة الداخلية أو الخارجية، وهي كثيرة وكبيرة ومتعددة ومتشعبة.العراقيون اليوم بحاجة إلى مارد يطور التوافق ولا يلغيه. يطوره إلى ثورة ديمقراطية تحترم الخصوصيات الخاصة لا أن تستهدفها، ومن يريد أن يغير جلده متأثرا بعوامل الطبيعة وليس الإغراء أو الإكراه فذلك شأنه.وقناعتي أن المالكي باق حتى انتهاء ولايته بعد سنتين، وخصومه مختلفون، وإن حدث خلاف ذلك، فلن يكون إلا بقدرة قادر.(الشرق الاوسط)

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
بيان رقم 13؟
ماكو داعي للأسماء -

يذكر السيد عدنان حسين عن سحب الثقة بالمالكي التالي: (وإذا حصل هذا، وهو أمر غير مستبعد بل شبه مؤكد) دون أن يعطينا أي إثبات لما هو (شبه مؤكد) لا عبر تصريحات الفرقاء الذين لحسوا كلماتهم ومهلمهم التي حدّدوها بلا خجل ولا عن المعطيات الدستورية. أود أن أعرف من أين للسيد عدنان حسين هذه الثقة لكي يطلق صفة (شبه مؤكد). فإذا ما قرأنا مقالة السيد الشبوط سنرى أن الدستور في مكان وسحب الثقة (شبه المؤكد) في مكان آخر.. إلا إذا كانت معلومات السيد عدنان حسين مخابراتية صرفة ويكمن خلفها عقل مؤامراتي!!!

Unfair Report!
Dunhill -

Very bad language, unfair and unbalanced report....the title itself shall not be accepted..."orphans" of Almaliki!!!! Regret that Elaf has published this one!

Unfair Report!
Dunhill -

Very bad language, unfair and unbalanced report....the title itself shall not be accepted..."orphans" of Almaliki!!!! Regret that Elaf has published this one!

الديمقراطية قنبلة خبيثة
مسلم لاسني ولاشيعي -

كثير ما نسمع في ايامنا الغبرة هذه عن مصطلح (الديمقراطية) هذا المصطلح الذي اقتحم فكرنا بدون مقدمات وبدون تفسير او توضيح او شرح لهذا المصطلح الحقير الذي وقع علينا كما وقعت القنابل والصواريخ الامريكية والبريطانية تحت عنوان(تحرير العراق) والغريب من الامر ذهب الكثير من العراقيين يروجون للديمقراطية وكانها الخلاص والمنقذ لحالنا البائس الشاذ المخزي المبكي ,والاغرب من هذا ذهب حتى رجال الدين الترويج للديمقراطية وتركوا كتاب الله والشريعة السماوية التي جاء بها محمد(ص) والتي تنص على (العدل والاحسان وحفظ الامانة والعهد والكاظمين الغيض والعافين عن الناس وادعوا الى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وحب لاخيك كما تحب لنفسك والذين ينفقون مما يحبون وفي اموالهم حق للسائل والمحروم والذي بينك وبينه عداوة ادفع بالتي هي احسن وجعل بينهم مودة ورحمه هذا وغيره من الحكم والنصوص الشرعية التي لايسع المجال من ذكرها كالنظافة من الايمان ولا يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون وغيرها).اما الديمقراطية فحقيقة لم اسمع تفسيرا لها من اي من الذين يدعون الديمقراطية او من الاحزاب الكثيرة التي لانعرف عن اهدافها وفكرها شىء وماذا يريدون والى اين المسير وما هو المصير.اما انا ومن خلال ما وقفت عليه من افعال واقوال من جاء بالديمقراطية (الاجتثاث والطاثفية البغيضة والعرقية والعصبية والهمجية والعمالة والفساد والتزوير والاسراف في الانتخابات والتشتت والتشرذم حتى صار العراقي يعيش في بلده تحت عنوان الاقلية والاكثرية ليتصور اي منصف كيف يعيش العراقي في بقعة ما في العراق تحت عنوان الاقلية ,واين يذهب ليعيش كانسان له حقوقه وعليه واجباته تصان فيه كرامته. هذا وان الديمقراطية هذه التي وصلتنا تساوي بين الجاهل الذي يمكن ان (يتقشمر) بطانية او (بلفة ساندويج) كي يدلي بصوته لهذا الديمقراطي او ذاك ليساوي بين (عالم يخضع افعاله واقواله الى العلم والحكمة ليعطي صوته لمن يستحق على مقياس علمي ووطني حكيم) هذا وما وصلنا اليه من مهجر ومهاجر ويتيم وارملة ومشتبه به وسجين ومفقود ومعاق وارهابي والفوضى والهمجية والتخلف في كل مفاصل حياتنا اليومية )اليس هذه بفعل الديمقراطية التي لا اراها ولا اسميها الا (القنبلة الخبيثة)التي استعملت من اجل تدمير العراق وتمزيق اوصاله لا كما يزعم المحتل واعوانه من العملاء والمنتفعين والمغرضين والانتهازيين والمنتقم

مقال عدنان حسين
حسن -

اشكر الاستاذ عدنان حسين على مقالته الجيده وكلامه كله صحيح

مقال عدنان حسين
حسن -

اشكر الاستاذ عدنان حسين على مقالته الجيده وكلامه كله صحيح

مصالح
عز الدين -

لاجديد في مامنشور وهو كله نسخ لما يتردد في الفضائيات حول الموضوع.. العيب في معد التقرير الذي يبدو ان مصالح شخصية جعلته يجمع هؤلاء معا بينما لااحد بينهم يمكن التعويل على كلامه او اعتباره محللا او كاتبا حقيقيا. بل يعبرون عن وجهات نظر مصلحية وتملقية. يشاركهم بها معد التقرير.

من وضعه يخلعه
فارس البطاط -

من وضع المالكي برئاسة الوزارة يخلعه: التوافق الأمريكي الأيراني، ومن اتى بالعملية السياسية ورموزها ومكوناتها المستنفذة وطنيا وجملها بالانتخابات التي افرزت دكتاتوريات سيبقى محافظا عليها حتى لحظة اخرى يراها مناسبة للتغير(الولايات المتحدة). اما الشعب العراقي فله ان يقرر اذا كان سيسبق لحظة التغيير المبرمجة خارجيا. من في الحكم ومن في المعارضة يجب الا ننسى انهم اصلا عملاء مستوردين،

المالكي مجرم
حسين التميمي -

المالكي مجرم حرب يجب محاسبته في المحاكم الدولية وهو مثل الملالي الحاكمين في ايران من حصل على الكرسي من المستحيل ان تجرده الا بالقوة وولايته بالمناسبة هو مثل ولاية الفقيه وهو رئيس الوزراء والدفاع والداخلية وبكرى سيعين رئيس مفوضية الانتخابات فالشعب يريد اسقاط النظام في سوريا وفي العراق وفي ايران

المالكي مجرم
حسين التميمي -

المالكي مجرم حرب يجب محاسبته في المحاكم الدولية وهو مثل الملالي الحاكمين في ايران من حصل على الكرسي من المستحيل ان تجرده الا بالقوة وولايته بالمناسبة هو مثل ولاية الفقيه وهو رئيس الوزراء والدفاع والداخلية وبكرى سيعين رئيس مفوضية الانتخابات فالشعب يريد اسقاط النظام في سوريا وفي العراق وفي ايران

تسجيل اعجاب بعدنان
عراقي يكره البعثية -

فقط اسجل اعجابي لمقالات الاستاذ الكبير عدنان حسين وتحليلاته الواقعية الموضوعية وموقفه الوطني الناظر الى العراق فقط كدولة ودولة فقط دون طائفة او قومية او عصبية وارتفاعه عن الصغائر والمعمعات وابعاد قلمه العبقري عن التلوث بالتطبيل للدكتاتور المااكي وعصابته..تحية عميقة وحارة الى عددنان حسين الاستاذ

لصاحب التعليق 3
البصري -

فعلا من حديثك الذي لابداية له ولا نهاية تارة تذم الديمقراطية وتارة تكره الطائفية واخرى تامر بالشريعة، اجزم انك لست ذاك العراقي الذي يحب العراق وكل شعب العراق بكل الوانه،، اتق الله يارجل وانصحك للسفر شهرا واحدا للبلدان التي تحترم الانسان ستشعر حينها كم كنت على خطأ..

لصاحب التعليق 3
البصري -

فعلا من حديثك الذي لابداية له ولا نهاية تارة تذم الديمقراطية وتارة تكره الطائفية واخرى تامر بالشريعة، اجزم انك لست ذاك العراقي الذي يحب العراق وكل شعب العراق بكل الوانه،، اتق الله يارجل وانصحك للسفر شهرا واحدا للبلدان التي تحترم الانسان ستشعر حينها كم كنت على خطأ..

انصر أخاك ظالما أو مظلوما
ماكو داعي للأسماء -

ملاحظتان تخصان الأستاذ حسن تعليق رقم 4. الأولى: قابل هيّه عشاير يا حسن؟ مو تكول أنا شيوعي!! الملاحظة الثانية: شنو يعني (كلامه كله صحيح)؟ يعني فسّر الماء بعد الجهد بالماء؟ ادل بدلوك إذا كان لديك دلو، مو دمرتونه بالعموميات و (أثبت التاريخ صحّة استنتاجاتكم) التي سمعناها من يوم ولدنا وربما سنظلّ نسمعها إلى يوم يبعثون!

من هالمال حمل جمال
عراقي بزعان -

اخوان بعد عقد على التغيير ما معقولة الامور تظل بهذا الشكل فساد وسرقات للمال العام وخدمات ماكو والمشاكل للضالين. شوفونة حل ما يصير والله تعبنة هسة كلمن يجي يجلب بالكرسي وانوب ما بيه كل خير سني ولة شيعي كلهم مثل بعض

من هالمال حمل جمال
عراقي بزعان -

اخوان بعد عقد على التغيير ما معقولة الامور تظل بهذا الشكل فساد وسرقات للمال العام وخدمات ماكو والمشاكل للضالين. شوفونة حل ما يصير والله تعبنة هسة كلمن يجي يجلب بالكرسي وانوب ما بيه كل خير سني ولة شيعي كلهم مثل بعض

أؤيد السامرائي مقالة ٣
احمد الواسطي -

قرات الثلاث مقالات فالمقالة الاولى يتحدث الكاتب عن ما سيحدث لمستشاري المالكي بعد سحب الثقة عنه ولم يعطنى متى ستسحب الثقة عنه!!؟؟ فجائت المقالة الثانية لتطرح فكرة سحب الثقة باسلوب دستوري وقانوني راقي!! والسؤال لماذا لا يذهب خصوم المالكي لهذا الحل!؟ فجاء الجواب في المقالة الثالثة!! أنا حسب رأيي ان بعض اطراف العراقية والأكراد يريدون سحب الثقة بأسرع وقت ممكن!! ولكن المشكلة مع التيار الصدري!! فهم أيضاً يريدون سحب الثقة ولكنهم ضمن تحالف كبير هو صاحب ترشيح رئيس الوزراء الجديد!! والكل يعلم ان قائمة المالكي لها حصة الاسد في هذا التحالف وستبقى مصرة على ترشيحه حتى في حالة سحب الثقة وهي لا يهمها الوقت ما دام المالكي هو الرئيس!! فتبقى امام قائمة الصدر خيار من هذين، الاول القبول بالمالكي وخصوصا ان المالكي سيكسب قوائم وزرائه في العراقية خلال فترة بقائه لانه سيتحرر من جميع الاتفاقيات وسيلعب بورقة كركوك لتفكيك العراقية!! الحل الثاني الانسحاب من الائتلاف ولكنهم سيخسرون كثيرا من رصيدهم الشعبي!! لهذا كلام السامرائي من ان المالكي في كل الأحوال سيبقى حتى نهاية الفترة صحيح! ولكن سيبقى وليس للبرلمان اي صلاحيات عليه!!

أؤيد السامرائي مقالة ٣
احمد الواسطي -

قرات الثلاث مقالات فالمقالة الاولى يتحدث الكاتب عن ما سيحدث لمستشاري المالكي بعد سحب الثقة عنه ولم يعطنى متى ستسحب الثقة عنه!!؟؟ فجائت المقالة الثانية لتطرح فكرة سحب الثقة باسلوب دستوري وقانوني راقي!! والسؤال لماذا لا يذهب خصوم المالكي لهذا الحل!؟ فجاء الجواب في المقالة الثالثة!! أنا حسب رأيي ان بعض اطراف العراقية والأكراد يريدون سحب الثقة بأسرع وقت ممكن!! ولكن المشكلة مع التيار الصدري!! فهم أيضاً يريدون سحب الثقة ولكنهم ضمن تحالف كبير هو صاحب ترشيح رئيس الوزراء الجديد!! والكل يعلم ان قائمة المالكي لها حصة الاسد في هذا التحالف وستبقى مصرة على ترشيحه حتى في حالة سحب الثقة وهي لا يهمها الوقت ما دام المالكي هو الرئيس!! فتبقى امام قائمة الصدر خيار من هذين، الاول القبول بالمالكي وخصوصا ان المالكي سيكسب قوائم وزرائه في العراقية خلال فترة بقائه لانه سيتحرر من جميع الاتفاقيات وسيلعب بورقة كركوك لتفكيك العراقية!! الحل الثاني الانسحاب من الائتلاف ولكنهم سيخسرون كثيرا من رصيدهم الشعبي!! لهذا كلام السامرائي من ان المالكي في كل الأحوال سيبقى حتى نهاية الفترة صحيح! ولكن سيبقى وليس للبرلمان اي صلاحيات عليه!!

عملاء ايران
سعد بن ابي وقاص -

الثلاثة هم صحيح ايتام المالكي لكنهم بالاصل عملاء لايران راعية المالكي وحزبه , وفيق السامرائي كان معاونا لصدام في شؤون المخابرات وكان مجرما حقيقيا ورضي عنه البعث الا انه وبنفس الوقت عمل من اجل ايران بالسر الى هرب خارج العراق عام 1995 واليوم يعرض وفيق عمالته للفرس بشكل علني من خلال كتاباته في الشرق الاوسط الصادرة في لندن انه يدافع عن المالكي وبشار الجزار بشكل دنيىء وساقط ارضاءا لاسياده معممي ايران

مع الأسف يا إيلاف
د.على الشمرى -

مع الأسف الشديد يتم انتقاء ثلاث مقالات ضعيفة وترك مقالات هامة لكتاب مثقفين مبدعين دون الإشارة لهم يجعل إيلاف تحت السؤال والشك؟؟؟

عملاء ايران
سعد بن ابي وقاص -

الثلاثة هم صحيح ايتام المالكي لكنهم بالاصل عملاء لايران راعية المالكي وحزبه , وفيق السامرائي كان معاونا لصدام في شؤون المخابرات وكان مجرما حقيقيا ورضي عنه البعث الا انه وبنفس الوقت عمل من اجل ايران بالسر الى هرب خارج العراق عام 1995 واليوم يعرض وفيق عمالته للفرس بشكل علني من خلال كتاباته في الشرق الاوسط الصادرة في لندن انه يدافع عن المالكي وبشار الجزار بشكل دنيىء وساقط ارضاءا لاسياده معممي ايران

امنيات
جميل -

حقا ان السيد عدنان حسين هو من ايتام الطغمة التي فقدت الحكم والى الابد بالامس كان يشتم مقتدى باقذع الشتائم واليوم اصبح مقتدى قبة الميزان عجبا ان اي مطلع على اراء عدنان حسين الطائفية والتحريض المستمر على الشيعة وعلى اهل الجنوب خصوصا يصاب بالغثيان انهم ايتام ساطع الحصري التركي الذي مكن قلة من حكم العراق 80 سنة بالحديد والنار ......... وهيهات ان تعودوا

امنيات
جميل -

حقا ان السيد عدنان حسين هو من ايتام الطغمة التي فقدت الحكم والى الابد بالامس كان يشتم مقتدى باقذع الشتائم واليوم اصبح مقتدى قبة الميزان عجبا ان اي مطلع على اراء عدنان حسين الطائفية والتحريض المستمر على الشيعة وعلى اهل الجنوب خصوصا يصاب بالغثيان انهم ايتام ساطع الحصري التركي الذي مكن قلة من حكم العراق 80 سنة بالحديد والنار ......... وهيهات ان تعودوا

المقالات لوعاظ السلاطين
د. محمد الحسينى -

المقالات الثلاث لوعاظ السلاطين فإن محمد عبد الجبار شبوط من حزب الدعوة ومسؤول جريدة حكومية ..... للمالكى ولإيران وكذلك الكاتبين الآخرين من وعاظ السلاطين فلماذا لا يختار الكتاب الموضوعيين

مقالان دخلا شغاف القلب
عراقي يكره البعثية -

لدينا كتاب عراقيون غاية في الابداع والروعة في تطريز مقالات بزت اغلب الكتاب العرب من امثال علي حسين وعدنان حسين وهاشم العقابي وفالح حسون الدراجي( لولا تطبيله ....للمالكي) ومهدي قاسم وساهر عريبي ومالوم ابو رغيف واياد الزاملي وسرمد الطائي وحبيب العربنجي- بلغته العامية- وعبد المنعم الاعسم ومقالان من هؤلاء الكتاب حطا رحالهما في الوجدان والضمير وهما( ابو حناية) لهاشم العقابي و( الخائفون من اليُتم) لعدنان حسين فشكرا لهما

تكرار التصريحات
حسين -

ان تكرار التصريحات بسحب الثقة عن حكومة المالكي اصبحت ممله وفقدت قيمتها، لانها لم تطبق. من يريد ان يسحب ثقة بالحكومة في الدول الديمقراطية وفقا للاليات التي حددتها الدساتير والقوانين، ولكننا نلاحظ اننا في العراق ومنذ اكثر من شهر نقرا ونسمع باجتماعات متكررة هنا وهناك وتصريحات على التلفزيون وفي الصحافة والمواقع الاخبارية عن التهديد بسحب الثقة وتصريحات مقابلة . وهذا ان دل على شيء فهو اما على عدم قدرة الجهات التي تهدد بسحب الثقة على توفير العدد المطلوب دستوريا وقانونيا القيام بذلك او تخوفها من عدم قدرتها الاتفاق على ما بعد سقوط الحكومة وتشكيل حكومة بديلة وبالتالي الكل سيفقد مواقعه ومصداقيته امام الشعب المسكين الذي يعاني الامرين. السؤال الذي يطرح نفسه ، هل ان تلك الجهات غير متفقة على مرحلة ما بعد سقوط الحكومة في كيفية الحصول على اكبر منافع ؟ ام ان تخوفها من الفشل داخل البرلمان من عدم توفر 163 صوتا؟ ام هناك ما يخفي على المتابعين ؟ وهل ان التخوف من صعوبة تشكيل حكومة بديلة وبالتالي اللجوء الى انتخابات جديدة قد يفقد فيها الكثير من الذين لهم مقاعد مهمة في مجلس النواب؟ ام يتخوف العديد من اعضاء مجلس النواب ومن الوزراء بانهم سوف لن يعودوا الى مواقعهم وهنا بيت القصيد؟ وسنرى خلال الايام القادمة الى ما ستؤل اليه الامور . والله يعين اهلنا ويحفظ العراق ويهدأ النفوس لكي نعيش بسلام في ربوع بلدنا ويقضي على ذوي النفوس المريضه التي لا تفكر بمصالح الشعب والوطن؟؟؟؟؟؟

مقالان دخلا شغاف القلب
عراقي يكره البعثية -

لدينا كتاب عراقيون غاية في الابداع والروعة في تطريز مقالات بزت اغلب الكتاب العرب من امثال علي حسين وعدنان حسين وهاشم العقابي وفالح حسون الدراجي( لولا تطبيله ....للمالكي) ومهدي قاسم وساهر عريبي ومالوم ابو رغيف واياد الزاملي وسرمد الطائي وحبيب العربنجي- بلغته العامية- وعبد المنعم الاعسم ومقالان من هؤلاء الكتاب حطا رحالهما في الوجدان والضمير وهما( ابو حناية) لهاشم العقابي و( الخائفون من اليُتم) لعدنان حسين فشكرا لهما

المسكينة سهام فيوري
أحمد -

أنا خائف جداً على هذه المسكينة سهام فيوري، أين ستذهب بعد المالكي ومن سيحتضنها؟،المسكينة بعد كل هذا العناء وما أن وصلت إلى الهدف ستقذفها ركله رائعة تشبه إلى حد ما ركلات أخيها الاعب المعروف جداً الهمام، لكن ياللاسف لم ولن تصل الهدف لانها كرة من نوع آخر.

المسكينة سهام فيوري
أحمد -

أنا خائف جداً على هذه المسكينة سهام فيوري، أين ستذهب بعد المالكي ومن سيحتضنها؟،المسكينة بعد كل هذا العناء وما أن وصلت إلى الهدف ستقذفها ركله رائعة تشبه إلى حد ما ركلات أخيها الاعب المعروف جداً الهمام، لكن ياللاسف لم ولن تصل الهدف لانها كرة من نوع آخر.

عدنان حسين يتغابى
عبد القادر الجنيد -

مخالف لشروط النشر