الغمري وفهمي هويدي ومكرم أحمد : فتاوى الدين لكسب الأصوات في انتخابات مصر
إيلاف
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام إضغط هنا للإشتراك
عين "إسرائيل" على ثورة مصر يوماً بيوم
عاطف الغمريابتداءً من يوم 25 يناير ،2011 واظب الوزير ldquo;الإسرائيليrdquo; بنيامين بن أليعازر على التحدث يومياً بالهاتف مع الرئيس السابق مبارك، في مكالمات تتراوح مدتها ما بين 20 و30 دقيقة، ويقول بن أليعازر: إنه شعر في أثناء هذه المكالمات بأن صديقه مبارك، قلل من تقدير أهمية التظاهرات ضده، والتي أرغمته على التنحي في 11 فبراير .. . بن أليعازر الذي يتكلم العربية بطلاقة، فهو مولود بالعراق وتعلم فيها، وكان اسمه عندئذٍ فؤاد، قبل أن يهاجر إلى ldquo;إسرائيلrdquo;، يقول: ldquo;إنه حين شعرت بالاتجاه الذي تسير فيه الأحداث في مصر قلت لمبارك، إنك أحسنت بالذهاب إلى شرم الشيخ، لأنك ستكون قريباً من إيلات، ومن هناك نستطيع متابعة حالتك الصحيةrdquo; .ثم يقول إن الشرق الأوسط سوف يكون مختلفاً بعد مبارك، وسيصبح منطقة أسوأ .فما الذي تخشاه ldquo;إسرائيلrdquo; من اختلاف الوضع، عما كان عليه؟إن التقديرات ldquo;الإسرائيليةrdquo; المنشورة، تتحدث بوضوح تام عما كان قائماً في مصلحتهم، وأيضاً عن مخاوفهم مما هو قادم في مصر .- أولاً: بالنسبة إلى ما كان، فإن المؤسسة الأمنية ldquo;الإسرائيليةrdquo;، وزعماء ldquo;إسرائيلrdquo;، والباحثين في الجامعات، والصحافيين وخبراء الشؤون العربية، أغلبيتهم عسكريون أعضاء في الموساد، كرسوا أكبر قدر من اهتمامهم لدراسة نتائج الثورة في مصر على ldquo;إسرائيلrdquo;، وما سيترتب عليها من تأثير في ميزان القوى بين العرب وrdquo;إسرائيلrdquo;، وتطوير العسكرية ldquo;الإسرائيليةrdquo;، والوضع الداخلي فيها سياسياً واقتصادياً، ودورها في المنطقة، والمشكلة الفلسطينية، وذلك إذا اكتملت أهداف الثورة التي أعلنها الشباب في ميدان التحرير يوم 25 يناير .- ثانياً: ظل مكتب رئيس الوزراء، ومكتب وزير الخارجية، يتابعان الأحداث في مصر أولاً بأول .وحرص مسؤولو وزارة الخارجية على عقد اجتماع كل عدة ساعات لمناقشة وتقييم الموقف، خصوصاً بعد رحيل مبارك .- ثالثاً: الصحافي ldquo;الإسرائيليrdquo; ألوف بن، كان قد نشر، قبل عام ونصف العام من إطاحة مبارك، مقالاً بعنوان صلّوا من أجل الريس RAIS، يصف فيه بدقة علاقة مبارك بـ ldquo;إسرائيلrdquo;، وقال إن مبارك من بين كل قادة دول العالم،هو على علاقةوثيقة الصلة بنتنياهو ونقل عن مصدر رفيع المستوى تأكيداً لذلك، بقوله: إن العلاقة بين مبارك ونتنياهو أكثر من وثيقة .ثم يضيف، نقول شكراً لمبارك الذي صار حليفاً استراتيجياً ldquo;لإسرائيلrdquo;، والمورد الرئيس لها من الطاقة، ومن أجل هذا يمكن أن تكون أمنية قادة ldquo;إسرائيلrdquo; هي أن يدعوا لمبارك بالخلود IMMORALITY!! .. . أما بالنسبة إلى الاحتمالات المتوقعة، فقد بدأت مواقف ldquo;إسرائيلrdquo; تتخذ شكلاً محدداً، تعبيراً عن مخاوفها على النحو الآتي:بعد أيام من ثورة 25 يناير، أرسلت وزارة الخارجية ldquo;الإسرائيليةrdquo;، مذكرات سرية لسفرائها في أكثر من عشر دول رئيسة منها أميركا وروسيا، والصين، وكندا، ودول أوروبية مهمة، تطلب منهم حث رؤساء هذه الدول على التوقف عن انتقاد مبارك، وأن يؤكدوا أن استقرار الوضع في مصر، سيؤثر في الأوضاع في الشرق الأوسط كله .ومن ناحيتها، ذكرت صحيفة ldquo;هاآرتسrdquo; أن الاستياء يتصاعد في ldquo;إسرائيلrdquo; من ترحيب أميركا وأوروبا بالثورة على نظام مبارك، وأن مسؤولاً كبيراً قال للصحيفة، إن التخلي عن مبارك ستكون له عواقب شديدة .كانت ldquo;إسرائيلrdquo; قد سعت في السنوات الأخيرة، إلى تقليص مكانة مصر، وتهميش دورها في العالم العربي، وفي منطقة الشرق الأوسط .وفي هذا الشأن قال البروفيسور إيهيتزل دروا، خبير الشؤون الاستراتيجية، وأستاذ العلوم السياسية في الجامعة العبرية، إن ثورة مصر، واكتمال موجات الربيع،سوف يغيّران المنطقة تماماً .وقد شهدت ldquo;إسرائيلrdquo; مؤتمرات عديدة، اتفق المتحدثون فيها على أن قيام ثورة تنهي حكم الطغيان والفساد، وتستبدل به حكماً ديمقراطياً، وما يؤدي إليه ذلك من سياسات مستقلة وتأثيره في الأوضاع الإقليمية، هو شيء لا تريده ldquo;إسرائيلrdquo; .وفي الاتجاه نفسه، كتب الصحافي أوفر شيلاح مقالاً بعنوان ldquo;الديمقراطية ليست للعربrdquo;، وقال فيه: لا يوجد عاقل في ldquo;إسرائيلrdquo; لا يخاف من عواقب ثورة مصر، وقد سمعت كثيراً من المتحدثين في الدولة، ومن قطاع كبير من الرأي العام أن الديمقراطية ليست للعرب، فهم لا يستحقونها . وأن ما تحتاج إليه ldquo;إسرائيلrdquo; هو نظام عربي، ليس ديمقراطياً، وباختصار نريد حكاماً عرباً ديكتاتوريين، ومن مصلحتنا أن بعض الدول العربية متخلفّة تحت حكم ديكتاتوري . واعتبر كثير من الساسة في ldquo;إسرائيلrdquo; أن قيام ديمقراطية مكتملة في مصر هو ما يخيفهم .في الأسبوع الأول من الثورة في مصر كتب أموس هاريل تحليلاً عنتأثيرات الثورة في ldquo;إسرائيلrdquo; فقال: لو أطيح مبارك فسيكون لذلك تأثيرات أمنية كبيرة في المديين القصير والطويل .كذلك ألقى الجنرال أموس يادين محاضرة في مؤتمر في هيرتزيليا قال فيه: لو تحقق الاحتمال الأسوأ وسقط مبارك فسيؤديذلك إلى دخول ldquo;إسرائيلrdquo; في مناقشاتعن ميزانية عسكرية مختلفة .هذه صورة دقيقة للكيفية التي سيطرت على نظرة ldquo;إسرائيلrdquo; إلى مصر، منذ محاولات دفع دول العالم - خاصة أميركا- إلى الإبقاء على مبارك، ونظرتها إلى نتائج نجاح الثورة واكتمال أهدافها، لأن حدوث ذلك يعني كسر القاعدة الأساسية الاستراتيجية ldquo;إسرائيلrdquo; تجاه العالم العربي، التي أقامت فكرها الاستراتيجي على أن العالم العربي، عالم ساكن لا يمكن أن تتغير أوضاعه، ولهذا فإن ثورة مصر، وتأثيرها في موجات الربيع العربي، يمكن أن تؤدي إلى إيجاد استراتيجية أمن قومي عربية، وهو ما ليس له وجود حتى الآن عندئذٍ يعدل ميزان القوى بينها وبين العرب الذي ظل يميل لمصلحتها منذ قيامها العام 48 .لكن ذلك رهن بقيام ديمقراطية توافقية حقيقية في مصر، توازن بين أدوار كل القوى والتوجهات في توافق سياسي وطني أخلاقي، دون أي محاولة من فريق لتهميش الآخرين، وإلا كان ذلك ضربة للديمقراطية، تصب في مصلحة من يتربصون بمصر، حتى ولو كان ذلك عن غير وعي .( الخليج)الخطأ القاتل فهمي هويديأكبر خطأ أن يتصور أي أحد أن المنافسة في الانتخابات الرئاسية التي تجرى اليوم هي بين الإسلاميين والعلمانيين. أو بين مشروعي الدولة المدنية والدينية، لأنها في حقيقة الأمر بين الثورة وبين الثورة المضادة. أو بين الحلم والكابوس. وقد لا أبالغ إذا قلت إنها أيضا بين ميداني التحرير وروكسي. وربما كان ذلك تعبيرا أدق لأن الذين احتشدوا في ميدان التحرير في 25 يناير هم شعب مصر بكل فئاته. أما الذين اجتمعوا لاحقا في ميدان روكسي فهم الذين تعلقت أهواؤهم وربما مصالحهم وارتباطاتهم بالنظام القديم. ومن المفارقات أن يقع ميدان روكسي في قلب "مصر الجديدة"، في حين أن الذين تظاهروا فيه ينتمون بامتياز إلى مصر "القديمة" التي جثم على صدرها مبارك (وأعوانه) وأراد أن يظل ممسكًا بخناقها حتى "آخر نفس"، كما ذكر صراحة، وسعى إلى أن يورثها لابنه من بعده إلى أجل لا يعلمه إلا الله.لذلك فإن حلم مصر الجديدة كان ولا يزال في ميدان التحرير، وأي التباس أو خطأ في قراءة المشهد والعنوان يغدو كارثيًا. يفتح الباب لإجهاض الثورة والانقضاض عليها.أدرك أنه ثمة تناقضات بين التيارين الإسلامي والعلماني، وأن التنافس والصراع بينهما لم يتوقفا طيلة الخمسة عشر شهرًا الماضية. وكلنا شاهدنا بأعيننا التجاذب بين الفريقين، وكيف أنه اتخذ في بعض الأحيان "صورًا غير صحية تجرح هذا الطرف أو ذاك. إلا أنني أشدد على أن التناقض الرئيسي ــ الأكبر والأخطر ــ هو بين التيارين معًا وبين نظام مبارك. وأنبِّه إلى أن كل التراشقات التي حدثت بين الإسلاميين والعلمانيين مرجعها سوء التقدير أو سوء الظن أو إساءة إدارة الخلاف، أما ما بين الطرفين وبين أركان النظام السابق وأعوانه فهو أعمق وأعقد بكثير. هو شيء أبعد من الظنون وسوء التقدير، وأقرب إلى الخصومة المتأصلة التي صنعتها مرارات ثلاثين عامًا من الاستبداد والفساد.من هذه الزاوية، فإن أي سوء ينسب إلى الإسلاميين أو العلمانيين لا يكاد يقارن بجرائم النظام السابق وسجل جناياته على الوطن. لا أنكر أن التيار الإسلامي بوجه أخص أساء تقديم نفسه بعدما حاز على الأغلبية في الانتخابات التشريعية. كما أنه تعرض لحملة تشويه عاتية أسهمت فيها وسائل الإعلام التي مازالت متأثرة بخطاب الفزاعة الذي اعتمده النظام السابق. لكنني أذكر أن الجميع حديثو عهد بالممارسة الديمقراطية، التي حرمنا منها النظام السابق. إلا أنني أرجو ألا نتعامل مع ذلك التيار باعتباره كتلة صماء واحدة، ولكنه يضم جماعات من البشر تتباين أفكارهم ومواقفهم. وشأنهم شأن أي جماعة بشرية، فيهم العقلاء المعتدلون، وفيهم المتطرفون والحمقى.وليس صحيحًا أن الصراع في مصر بات محصورًا بين الدولتين الدينية والمدنية. فهذا اختزال مخل، بل خبيث ومشكوك في براءته. حتى أزعم بأن الترويج لهذه الصيغة هو من قبيل التدليس والغش، ليس فقط لأن الإسلام لا يعرف الدولة الدينية المتعارف عليها في التجربة الأوروبية، ولكن أيضًا لأن النماذج التي تستدعى في هذا الصدد بعضها لها خصوصيتها المذهبية (ولاية الفقية مثلا عند الشيعة الاثني عشرية) أو أنها مرتبطة بحالة من التخلف يستحيل استنساخها في الحالة المصرية (دولة طالبان في أفغانستان مثلاً). ثم لا ننسى أن ثمة توافقًا بين الجميع في مصر ــ إسلاميين وعلمانيين ــ على الإبقاء على المادة الثانية من الدستور التي تنص على اعتبار مبادئ الشريعة الإسلامية مرجعًا للقوانين، ووثيقة الأزهر التي أيدها مختلف الأطراف لا تدع مجالاً لاستمرار ذلك الصراع المفتعل، من حيث إنها صححت المعادلة وانحازت إلى الدولة الديمقراطية الحديثة التي تحفظ للدين مكانته وتديرها المؤسسات المدنية في مختلف المجالات.إضافة إلى ما سبق لا يغيب عن البال أن الفشل في التوافق المرجو بين الطرفين الإسلامي والعلماني يتحمل الطرفان المسؤولية الأكبر عنه لا ريب. لكن النظام السابق الذي تحكم في البيئة السياسية في مصر طيلة الثلاثين سنة الأخيرة يتحمل بدوره جانبًا من تلك المسؤولية. لأن سوء إدارته للمجتمع وإصراره على تغييب المشاركة والثقافة الديمقراطية أسهما في تشويه العلاقات بين القوى السياسية. ولم يكن سرًا أن له مصلحة في جعل العلاقات في ما بينها تقوم على التقاطع والتنابذ وليس التوافق.إن التحدي الذي يواجهه الناخب اليوم يتمثل في إدراكه لجوهر التناقض المطروح في اللحظة الراهنة، المتمثل في الاختيار بين استمرار الثورة وبين النكوص عنها وإجهاضها. وفي ضرورة التصويت للثورة وليس لأي طرف آخر منسوب إلى النظام الذي رفضته مصرودفعت لأجل ذلك ثمنًا غاليًا من دماء الشهداء وعيون الأحياء. ذلك أننا لا نريد في نهاية المطاف أن يرأس مصر مبارك مستنسخ أو معدل. لا نريد بالضرورة أن يكون الرئيس واحدًا "مننا" كما تقول دعاية صديقنا حمدين صباحي، لأن الأهم ألا يكون واحدًا "منهما"!( الشرق القطرية)الانتخابات اليوم مكرم محمد أحمد يبدو أن الانتخابات الرئاسية لن تتوقف حتى اللحظة الاخيرة عن مفاجأتنا وإندهاشناrlm;,rlm; بسبب حراك الناخبين الواسع على امتداد الاسبوعين الاخيرينبحثًا عن المرشح الافضل تحت ضغوط الحملات الدعائية المكثفة للمرشحين, ورغم وجود نسبة عالية من الناخبين لم تستقر بعد على اختيار مرشحها, ثمة ما يشير الى حدوث تغيّرات اساسية طرأت على مواقف المرشحين, احمد شفيق ومحمد مرسي وحمدين الصباحي, غيرت ترتيب اولوياتهم في لعبة السلم والثعبان الانتخابية, على حساب المرشحين عمرو موسي وعبدالمنعم ابوالفتوح اللذين لا يزالان يحتلان مواقع اكثر تقدمًا, وان اصبح من الصعوبة بمكان التنبؤ الى اسمي المرشحين اللذين سوف يدخلان جولة اعادة باتت أمرًا محتمًا.والواضح لكل المراقبين أن نسبة حضور الناخبين سوف تكون مرتفعة, ومن الصعب ان تتجاوز الـ80 في المئة في مناخ انتخابي حامي الوطيس, تختلط فيه مشاعر الحماس بالقلق والخوف من حدة الاستقطاب وارتفاع حالة التربص المتبادل بين الكتل الانتخابية, والتحسب من مفاجآت غير متوقعة يمكن ان تغيّر المزاج العام او تستدعي عنفًا غير مبرر, الامر الذي يجعل غالبية المصريين تضع ايديها على قلوبها الى ان يمر هذا اليوم بسلام, لكن الايجابي في هذه الصورة المعقدة هو الرفض المتزايد لاستخدام فتاوى الدين في تحبيذ مرشح على آخر, وتكرار ظاهرة المصليين الذين يعترضون على ائمة المساجد ويطالبونهم بالنزول من فوق المنابر متى تجاوزوا النصح العام الى الدعوة لمرشح أو حزب بعينه فضلاً عن ارتفاع حماس المرأة للمشاركة سواء فى أوساط الاسلاميين رغم انقسامه او أوساط المجتمع المدني الذي استفزه زواج القاصرات وحملات الختان والتنكر لحقوق المرأة في الخلع والحضانة, والخوف من تقييد الحريات وفرض التشدد على الملبس, غير ان الاكثر مدعاة للقلق الاصرار على استمرار حملات التشكيك في نزاهة الانتخابات رغم تأكيدات المجلس العسكري والتزامه بالحرص على نزاهتها ووجود مراقبة دولية تمارس مهامها للمرة الاولىفي مصر, وتعذر التزوير في ظل حشود الناخبين الضخمة!, والواضح أن الهدف من هذا الاصرار على اتهامات التزوير التبرير لنوع من الفوضى والعصيان المدني ورفض نتائج الانتخابات إن جاءت على غير ما تريد تيارات الاسلام السياسي, باستثناء تيار سلفي رشيد يؤكد احترامه لنتائج الانتخابات بصرف النظر عن الفائز التزامًا بقواعد الديموقراطية, لأن النكوص عن هذا الموقف يعني اننا نواجه فاشية جديدة يمكن أن تقود البلاد الى خطر مدمر.وإذا كنا قد ارتضينا حكم القانون وقبلنا بنتائج الانتخابات البرلمانية التي التزمت بقواعد المشاركة الديموقراطية والحقوق المتساوية لكافة المرشحين متى تحصنت مراكزهم القانونية وخاضوا المعركة الانتخابية دون صدور حكم قضائي نافذ يدعو الى ابتعاد طرف دون آخر, يصبح الاعتراض على نتائج الانتخابات خروجًا على الشرعية القانونية ونوعًا من البلطجة السياسية تدمر فرص قيام الدولة المدنية ولا تجلب سوى استمرار الخراب ووقف الحال.( الاهرام المصرية )
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الوقت قريب
د عبيد شنوده- امريكا -
فى الوقت الذى اصر فيه ابوالفتوح على اعتبار اسرائيل (عدو) تحاشى عمر موسى فى ذات المناظره ان يصرح نفس التصريح! وهذا هو الفرق بين السياسه والدبلوماسيه التى استخدمها الرئيس السادات واسترد الارض وبين اسلوب ناصر الذى اعتمد على الخطب والصفيق والقاء اسرائيل بالبحر بل ومن هم من وراء اسرائيل وضاعت سيناء واحتلت وقال الشعب لناصر "ابقى -انت- فانت الامل الباقى"!!!!!!! وهكذا خلط الدين بالسياسه عند كل الاسلاميين يجعل التصريح بان اسرائيل عدو مقبول عند (العامه)!! فهم لا يريدون (الكذب)! لانه حرام واسرائيل ليست من الحالات المصرح فيها بالكذب شرعيا !!!!!!!!!!!!حمدين صباحى يتبنى الخط الناصرى وما زاال كثير من المصريين يحيون فى فتره ناصر بنفس العقليه رغم ان السادات صرح :انا احب اسرائيل وحاربهم وحرر الارض!!!!!!!الاتجاه اللبرالى (يتمنى) (؟؟؟) بخصوص اسرائيل لكن يستخدمون (عقولهم )!!!! فعندما نقدر ان نستغنى عن المعونه الامريكيه 4 مليار دولار ويكون لنا اكتفاء من القمح و......الخ واهم من الكل حين نكون دوله ديمقراطيه مثل اسرائيل تحترم المواطن والاقليات وقتها سيحلو الكلام ويكون له معنى :::::: اسرائيل كما اظن تراقب وتجهز نفسها وجيشها للاسواء وامريكا متعهده بحمايتها وستستمر تحت اى وضع ::::::: بحسب فهمى للنبؤات من الكتاب المقدس والتى كتبت قبل ثورات الخريف الاسلامى ( الخليط بما سمى بالربيع العربى):سياتى وقت تتكون قوه مضاده شمال وجنوب الارض- اسرائيل- وليس هما فقط بل ستحيط جيوش هذا عددها بالمدينه المقدسه لتحريرها ولكنى اؤمن ان هذا سيحدث (بعد)ان يكون الرب يسوع قد اتى لاختطاف المؤمنين به من كل لسان وشعب وقبيله وامه تحت السماء حتى "نخطف جميعا لملاقاه الرب فى الهوا وهكذا نكون كل حين مع الرب "( تسالونيكى الاولى 4)ويدخل العالم فيما يسميه الوحى ضيقه يعقوب وبناء الهيكل ويظهر الرب يسوع ومعه القديسين ليحارب المتجندين على مدينته مدينه الملك العظيم وباقى النبؤات شيقه كتبها فهمى هويدى يوما بالاهرام القاهريه بعد ان استمعها من مؤتمر وضع لمقاله وقتها عنوانا يعكس حال المؤتمرين فكتبه:{ اصوليون امريكيكيون} ودراستى لنبؤات الكتاب ما تحقق منها وما يتحقق حاليا خاصه "عوده اسرائيل" زاد ايمانى بان هذا هو كتاب الله المقدس فليس من يعرف المستقبل قبل حدوثه الا الله الحى وها النبؤات تتحقق والوقت قريب
الوقت قريب
د عبيد شنوده- امريكا -
فى الوقت الذى اصر فيه ابوالفتوح على اعتبار اسرائيل (عدو) تحاشى عمر موسى فى ذات المناظره ان يصرح نفس التصريح! وهذا هو الفرق بين السياسه والدبلوماسيه التى استخدمها الرئيس السادات واسترد الارض وبين اسلوب ناصر الذى اعتمد على الخطب والصفيق والقاء اسرائيل بالبحر بل ومن هم من وراء اسرائيل وضاعت سيناء واحتلت وقال الشعب لناصر "ابقى -انت- فانت الامل الباقى"!!!!!!! وهكذا خلط الدين بالسياسه عند كل الاسلاميين يجعل التصريح بان اسرائيل عدو مقبول عند (العامه)!! فهم لا يريدون (الكذب)! لانه حرام واسرائيل ليست من الحالات المصرح فيها بالكذب شرعيا !!!!!!!!!!!!حمدين صباحى يتبنى الخط الناصرى وما زاال كثير من المصريين يحيون فى فتره ناصر بنفس العقليه رغم ان السادات صرح :انا احب اسرائيل وحاربهم وحرر الارض!!!!!!!الاتجاه اللبرالى (يتمنى) (؟؟؟) بخصوص اسرائيل لكن يستخدمون (عقولهم )!!!! فعندما نقدر ان نستغنى عن المعونه الامريكيه 4 مليار دولار ويكون لنا اكتفاء من القمح و......الخ واهم من الكل حين نكون دوله ديمقراطيه مثل اسرائيل تحترم المواطن والاقليات وقتها سيحلو الكلام ويكون له معنى :::::: اسرائيل كما اظن تراقب وتجهز نفسها وجيشها للاسواء وامريكا متعهده بحمايتها وستستمر تحت اى وضع ::::::: بحسب فهمى للنبؤات من الكتاب المقدس والتى كتبت قبل ثورات الخريف الاسلامى ( الخليط بما سمى بالربيع العربى):سياتى وقت تتكون قوه مضاده شمال وجنوب الارض- اسرائيل- وليس هما فقط بل ستحيط جيوش هذا عددها بالمدينه المقدسه لتحريرها ولكنى اؤمن ان هذا سيحدث (بعد)ان يكون الرب يسوع قد اتى لاختطاف المؤمنين به من كل لسان وشعب وقبيله وامه تحت السماء حتى "نخطف جميعا لملاقاه الرب فى الهوا وهكذا نكون كل حين مع الرب "( تسالونيكى الاولى 4)ويدخل العالم فيما يسميه الوحى ضيقه يعقوب وبناء الهيكل ويظهر الرب يسوع ومعه القديسين ليحارب المتجندين على مدينته مدينه الملك العظيم وباقى النبؤات شيقه كتبها فهمى هويدى يوما بالاهرام القاهريه بعد ان استمعها من مؤتمر وضع لمقاله وقتها عنوانا يعكس حال المؤتمرين فكتبه:{ اصوليون امريكيكيون} ودراستى لنبؤات الكتاب ما تحقق منها وما يتحقق حاليا خاصه "عوده اسرائيل" زاد ايمانى بان هذا هو كتاب الله المقدس فليس من يعرف المستقبل قبل حدوثه الا الله الحى وها النبؤات تتحقق والوقت قريب
الانتخابات محسومة سلفا
سالم -
هذه الانتخابات هي محسومة سلفا للاخوان واتباعهم لانهم يمشون حسب خطى السلف الصالح لانهم يروجون لشرب بول البعير ويؤمنون ان جناح الذبابة في داء ودواء ويؤمنون برضاعة الكبير وتخدير الجماهير الذكورية بالحور العين والولدان المخلدون ثم لاننسى جهاد الطلب الذي دعا فيها الشيخ العظيم ابو اسحاق الحويني بغزو البلدان المجاورة واخذ السبايا كملكات يمين بعد فوز الاسلاميين بالانتخابات علما ان الحويني هو من اكثر السلفين تعلقا بالحديث والدليل انه كان ياكل بلح المدينة والعسل لانه شفاء لكل داء مع الحبة السودة ولان عنده السكري فقد قطعت رجله من كثرة ادمانه على العسل وبح المدينة فكذبت بطن الحويني وصدق الرسول فكيف لايفوز الاسلاميون معهم هذا الكم الهائل من الفتاوي التي يسيطرون بها على عقول وقلوب الناس مع الشعار الفاشل المسمى الحل الديني
الانتخابات محسومة سلفا
سالم -
هذه الانتخابات هي محسومة سلفا للاخوان واتباعهم لانهم يمشون حسب خطى السلف الصالح لانهم يروجون لشرب بول البعير ويؤمنون ان جناح الذبابة في داء ودواء ويؤمنون برضاعة الكبير وتخدير الجماهير الذكورية بالحور العين والولدان المخلدون ثم لاننسى جهاد الطلب الذي دعا فيها الشيخ العظيم ابو اسحاق الحويني بغزو البلدان المجاورة واخذ السبايا كملكات يمين بعد فوز الاسلاميين بالانتخابات علما ان الحويني هو من اكثر السلفين تعلقا بالحديث والدليل انه كان ياكل بلح المدينة والعسل لانه شفاء لكل داء مع الحبة السودة ولان عنده السكري فقد قطعت رجله من كثرة ادمانه على العسل وبح المدينة فكذبت بطن الحويني وصدق الرسول فكيف لايفوز الاسلاميون معهم هذا الكم الهائل من الفتاوي التي يسيطرون بها على عقول وقلوب الناس مع الشعار الفاشل المسمى الحل الديني
اخر حمار واخر عسكرى سياسى
جاك عطالله -
فى العالم كله فى عصر الحمير كان البشر يستخدموها كمطية ووسيلة مواصلات وقد تخلى العالم عن الحمير الان و اخترعو السيارات والطائرات الا بمصر -- فمازالت بعصر الحمير- وتطور الامر حتى اصبحت الحمير هى من يركب البشر ويقودهم- لابد من شنق اخر حمار بامعاء اخر عسكرى سياسى لننتقل لعصر الطائرات
اخر حمار واخر عسكرى سياسى
جاك عطالله -
فى العالم كله فى عصر الحمير كان البشر يستخدموها كمطية ووسيلة مواصلات وقد تخلى العالم عن الحمير الان و اخترعو السيارات والطائرات الا بمصر -- فمازالت بعصر الحمير- وتطور الامر حتى اصبحت الحمير هى من يركب البشر ويقودهم- لابد من شنق اخر حمار بامعاء اخر عسكرى سياسى لننتقل لعصر الطائرات
فهمي هويدي
البصري -
فهمي هويدي يوم اسلامي ويوم ايضا اسلامي لكنه ضد غيره من الاسلاميين رجل لاتفهم يساره من يمينه
فهمي هويدي
البصري -
فهمي هويدي يوم اسلامي ويوم ايضا اسلامي لكنه ضد غيره من الاسلاميين رجل لاتفهم يساره من يمينه
سقوط الاخوان ضرورة
محمد سلمان -
لن نتخلص من حركات الاسلام السياسي إلا إذا فشل الاخوان في مصر. ولن يعرف العرب التنمية والتطور إلا إذا بنوا دولة مدنية لا علاقة لها بالدين. لذلك فإن سقوط الاخوان المسلمين في مصر وفشلهم وإفلاسهم يعني إفلاس كل حركات الإسلام السياسي يجميع تشكلاته. ومن هذه النقطة سينطلق العرب نحو التنمية مثللهم مثل كل أمم الدنيا
سقوط الاخوان ضرورة
محمد سلمان -
لن نتخلص من حركات الاسلام السياسي إلا إذا فشل الاخوان في مصر. ولن يعرف العرب التنمية والتطور إلا إذا بنوا دولة مدنية لا علاقة لها بالدين. لذلك فإن سقوط الاخوان المسلمين في مصر وفشلهم وإفلاسهم يعني إفلاس كل حركات الإسلام السياسي يجميع تشكلاته. ومن هذه النقطة سينطلق العرب نحو التنمية مثللهم مثل كل أمم الدنيا